علاء اللامي : نماذج من كتابات المستشرقين العنصريين وأخرى لمستشرقين منصفين
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي لكي نبرز ونوضح السياق الذي يجمع هذه السلسلة من المقالات مزيدا من الإبراز والوضوح سأخصص هذا الجزء لتفحص وتسجيل نماذج من المقولات الاستشراقية المهمشة لمساهمة العرب في الحضارة العربية الإسلامية الغابرة في عصرها الزاهر، ومن هذه النماذج كتابات مترجَمة لإرنست رينان وتيمان ودي بور وكوزان: *سلف القول إن هدفي الأرأس من هذه السلسلة من المقالات هو مقاربة الحقيقة والمساهمة في كسر التهميش الاستشراقي الغربي العنصري المعادي للعرب والإسلام،و الهادف إلى تكريس وترسيخ مقولة متهافتة مفادها أن ما يسمى بالحضارة العربية الإسلامية وخصوصا في مجال الفلسفة والعلوم هي من إبداعات المسملين وغير المسلمين من العرب وغير العرب، وأن مساهمة العرب لا تتعدى استعمال لغتهم في التأليف العلمي والفلسفي، و وجود فيلسوف واحد من أصل إثني عربي هو الكندي، وها قد رأينا أن هذه المقولة لا أساس لها من الصحة وأتينا بالعديد من الأمثلة التي تدحضها وهناك المزيد من الأسماء لفلاسفة وعلماء عرب من الصف الثاني من حيث الأهمية والانتاج العلمي والفلسفي. ولهذا السبب، ولأن هذه السلسلة مخصصة لدحض هذه المقولة الاستشراقية العنصرية فلم أكتب عن شخصيات أخرى مهمة اختلف المؤرخون في كونها من أصل عربي كالعالم الكبير الحسن بن الهيثم الذي قال جون تشايلد، بول شوتر، و ديفيد تيلور في كتابهم "فهم التاريخ صفحة 70"، إنه فارسي؛ فيما ذهب مؤرخون آخرون قدماء ومعاصرون كابن خلكان في "وفيات الأعيان" والدكتور مصطفى النشار في كتابه "تاريخ العلوم عند العرب ص651 " إلى أنه عربي، ومن القدماء أكد المؤرخ الكردي شمس الدين الشهرزوري عروبة ابن الهيثم ولقبه ببطليموس الثاني" تشبيها له ببطلموس عالم الرياضيات والجغرافي والفلكي اليوناني".*الحالة نفسها تنطبق على العالم الكبيرمحمد بن موسى الخوارزمي فبالرغم من عدم إجماع المصادر التأريخية والموسوعات العلمية على هويته الإثنية، الا أن الموسوعة البريطانية "النسخة المدرسية" وموسوعة مايكروسوفت إنكارتا وموسوعة جامعة كولومبيا تقول إنه عربي، بينما تذكر مصادرعربية وغير عربية أخرى أنه فارسي أو تركي. وفي الإصدار العام للموسوعة البريطانية ذُكِرَ أنه "عالم مسلم" من دون تحديد قوميته. ولكن المعروف أن عائلته انتقلت من مدينة خوارزم في إقليم خراسان الذي استوطنته عشرات القبائل العربية بعد الفتح إلى بغداد وسكنت بضاحية قُطْربُلّ، ولذلك سماه الطبري في تاريخه بمحمد بن موسى الخوارزمي القطربلّي. وبصدد مظاهر التهميش، وحتى الشطب الذي مارسه الاستشراق العنصري الغربي ضد مساهمة العلماء والفلاسفة العرب في الحضارة العربية الإسلامية سأورد الأمثلة التالية :*إرنست رينان" 1823ــ 1892"، وهو أحدُ روّاد المركزيّة الإثنيّة الأوروبيّة، ومهندسُ أسطورة "تفوّق الجنس الآريّ ودونيّة الجنس الساميّ" في القرن التاسع عشر، وقد أنكر رينان وجودَ فلسفة عربيّة بقوله المشهور: "من العسف أن نطلقَ اسمَ فلسفة عربيّة على فلسفةٍ لا تعدو أن تكون استدانةً من اليونان "..." وبدلًا من أن تكون نتاجاً طبيعيّاً للروح الساميّ، فقد مثّلتْ بالأحرى ردَّ فعلٍ من عبقريّة فارس الهندوآريّة على الإسلام الذي هو الإنتاج الأكثر خلوصاً للروح الساميّ" (رينان/ التاريخ العام والمقارن للغات الساميّة، ص10". والغريب أن رينان يعبر عن دهشته من "درجة الكمال الذي بلغته اللغة العربية وسط الصحاري عند أمة من الرحل حتى فاقت أخواتها بكثرة مفرداتها ودقة معانيها" والسبب واضح فرينان ينظر إلى العرب والمسلمين كمترجمين وليس كمبدعين لحضارة راقية.*وقد فند الباحث العربي الراجل ......
#نماذج
#كتابات
#المستشرقين
#العنصريين
#وأخرى
#لمستشرقين
#منصفين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743348
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي لكي نبرز ونوضح السياق الذي يجمع هذه السلسلة من المقالات مزيدا من الإبراز والوضوح سأخصص هذا الجزء لتفحص وتسجيل نماذج من المقولات الاستشراقية المهمشة لمساهمة العرب في الحضارة العربية الإسلامية الغابرة في عصرها الزاهر، ومن هذه النماذج كتابات مترجَمة لإرنست رينان وتيمان ودي بور وكوزان: *سلف القول إن هدفي الأرأس من هذه السلسلة من المقالات هو مقاربة الحقيقة والمساهمة في كسر التهميش الاستشراقي الغربي العنصري المعادي للعرب والإسلام،و الهادف إلى تكريس وترسيخ مقولة متهافتة مفادها أن ما يسمى بالحضارة العربية الإسلامية وخصوصا في مجال الفلسفة والعلوم هي من إبداعات المسملين وغير المسلمين من العرب وغير العرب، وأن مساهمة العرب لا تتعدى استعمال لغتهم في التأليف العلمي والفلسفي، و وجود فيلسوف واحد من أصل إثني عربي هو الكندي، وها قد رأينا أن هذه المقولة لا أساس لها من الصحة وأتينا بالعديد من الأمثلة التي تدحضها وهناك المزيد من الأسماء لفلاسفة وعلماء عرب من الصف الثاني من حيث الأهمية والانتاج العلمي والفلسفي. ولهذا السبب، ولأن هذه السلسلة مخصصة لدحض هذه المقولة الاستشراقية العنصرية فلم أكتب عن شخصيات أخرى مهمة اختلف المؤرخون في كونها من أصل عربي كالعالم الكبير الحسن بن الهيثم الذي قال جون تشايلد، بول شوتر، و ديفيد تيلور في كتابهم "فهم التاريخ صفحة 70"، إنه فارسي؛ فيما ذهب مؤرخون آخرون قدماء ومعاصرون كابن خلكان في "وفيات الأعيان" والدكتور مصطفى النشار في كتابه "تاريخ العلوم عند العرب ص651 " إلى أنه عربي، ومن القدماء أكد المؤرخ الكردي شمس الدين الشهرزوري عروبة ابن الهيثم ولقبه ببطليموس الثاني" تشبيها له ببطلموس عالم الرياضيات والجغرافي والفلكي اليوناني".*الحالة نفسها تنطبق على العالم الكبيرمحمد بن موسى الخوارزمي فبالرغم من عدم إجماع المصادر التأريخية والموسوعات العلمية على هويته الإثنية، الا أن الموسوعة البريطانية "النسخة المدرسية" وموسوعة مايكروسوفت إنكارتا وموسوعة جامعة كولومبيا تقول إنه عربي، بينما تذكر مصادرعربية وغير عربية أخرى أنه فارسي أو تركي. وفي الإصدار العام للموسوعة البريطانية ذُكِرَ أنه "عالم مسلم" من دون تحديد قوميته. ولكن المعروف أن عائلته انتقلت من مدينة خوارزم في إقليم خراسان الذي استوطنته عشرات القبائل العربية بعد الفتح إلى بغداد وسكنت بضاحية قُطْربُلّ، ولذلك سماه الطبري في تاريخه بمحمد بن موسى الخوارزمي القطربلّي. وبصدد مظاهر التهميش، وحتى الشطب الذي مارسه الاستشراق العنصري الغربي ضد مساهمة العلماء والفلاسفة العرب في الحضارة العربية الإسلامية سأورد الأمثلة التالية :*إرنست رينان" 1823ــ 1892"، وهو أحدُ روّاد المركزيّة الإثنيّة الأوروبيّة، ومهندسُ أسطورة "تفوّق الجنس الآريّ ودونيّة الجنس الساميّ" في القرن التاسع عشر، وقد أنكر رينان وجودَ فلسفة عربيّة بقوله المشهور: "من العسف أن نطلقَ اسمَ فلسفة عربيّة على فلسفةٍ لا تعدو أن تكون استدانةً من اليونان "..." وبدلًا من أن تكون نتاجاً طبيعيّاً للروح الساميّ، فقد مثّلتْ بالأحرى ردَّ فعلٍ من عبقريّة فارس الهندوآريّة على الإسلام الذي هو الإنتاج الأكثر خلوصاً للروح الساميّ" (رينان/ التاريخ العام والمقارن للغات الساميّة، ص10". والغريب أن رينان يعبر عن دهشته من "درجة الكمال الذي بلغته اللغة العربية وسط الصحاري عند أمة من الرحل حتى فاقت أخواتها بكثرة مفرداتها ودقة معانيها" والسبب واضح فرينان ينظر إلى العرب والمسلمين كمترجمين وليس كمبدعين لحضارة راقية.*وقد فند الباحث العربي الراجل ......
#نماذج
#كتابات
#المستشرقين
#العنصريين
#وأخرى
#لمستشرقين
#منصفين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743348
الحوار المتمدن
علاء اللامي - نماذج من كتابات المستشرقين العنصريين وأخرى لمستشرقين منصفين
عطا درغام : دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الجاهلي
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام كان المستشرق الألماني تيودور نودلكه أول الباحثين المحدثين الذين أثاروا موضوع انتحال الشعر الجاهلي في سنة 1861، أي قبل الدكتور طه حسين بخمسة وستين عامًا؛ فاستعان بنتائج البحث في اللغات السامية وما كشفت عنه النقوش الحميرية والسبئية وفي اليمن الجنوبيةعمومصا.وبالمقارنة بما حدث في الآداب الأخري: الأدب اليوناني ،وخصوصًا بالنسبة إلي هوميروس،وفي الأدب الألماني ليسوق الأسباب الدقيقة التي تؤيد وتوسع من نطاق النتائج التي وصل إليها ابن سلام الجمحي بنظرة ثاقبة لكنها غير مؤيدة بالأسانيد التاريخية.وأضاف إلي دواعي الانتحال الاهتمام بالداعي الديني. الذي لم يمسسه ابن سلام الجمحي إلا مسصا خفيفًا.ونولدكه تلاه في سنة 1872 ؛أي بعده بإحدي عشرة سنة ؛فأشبع القول المفصل في قصائد من هذا الشعر الجاهلي الذي نشر قبل ذلك بثلاثة أعوام(سنة 1869) ، خير مجموعة نشرت حتي الآن منه بعنوان:" العقد الثمين في دواويين الشعراء الجاهليين"، وانتهي إلي تحديد أدق للأبيات والقصائد التي عدّها أو رجّح أنها منحولة في هذه المجموعة.وكذلك استقصي أخبار ونقد الرواة وخَصَّ خلف الأحمر ببحث مفرد،وهكذا تقدم كثيرًا في هذا الميدان.وتطرق إلي الموضوع،ولكن بمناسبة خاصة،هي نشر ديوان الحطيئة المستشرق الشهير أجنتس جولدتسيهر؛لكنه لم يزد علي ما جاء به نولدكه وألفت شيئًا يُذكر- وكان ذلك في سنة 1893.كما تناوله- بصورة عابرة- سير تشارلز ليال في مقدمة الجزء الثاني من نشرته لكتاب"المفضليات" للمفضل الضبي(لندن) لكن بحثه تعوزه الروح النقدية .وأخيرًا خطا البحث خطوة جبارة بمقال كتبه ديفد صمويل مرجوليوث في عدد يوليو سنة 1925 من "مجلة الجمعية الآسيوية الملكية" استغل فيه نتائج النقوش الحميرية والعربية الجنوبية،وركز خصوصًا علي الدوافع الدينية في انتحال الشعر الجاهلي والتغيير في روايته زيادة أو نقصًا أو تحريفًا له.وقد رد عليه برونليش في السنة التالية (سنة 1926) بمقال .ومن هذا الاستعراض يتبين لنا أن موضوع صحة الشعر الجاهلي قد شغل الباحثين الأوربيين منذ سنة 1861 علي أقل تقدير،ووصلوا فيه إلي نتائج لا تزيد كثيرًا عما وصل إليه ابن سلام الجمحي قبل ذلك بأكثر من عشرة قرون.غنما امتازت أبحاثهم بالاستناد إلي أسانيد تاريخية موثقة.ونتائج اكتشاف لغات شبه الجزيرة العربية بفضل ماجمع من نقوشها،وما أدي إليه البحث المقارن في تاريخ أوليات الآداب في الأمم المختلفة؛كما امتازت باستعمال النقد التاريخي والفيلولوچي الدقيق علي النحو الذي سبقهم إليه في الأدب اليوناني علماء اليونانيات.والجدير بالذكر أن كل هذه الأبحاث قد بدأت في سيتينيات القرن التاسع عشر ،ونمت واتسعت، بينما ظل المشتغلون بالأدب العربي في العالم العربي والإسلامي بمعزل تام عنها ، وفي جهل فاحش بها،وربما التفسير للدهشة التي قوبل بها كتاب الدكتور طه حسين(في الشعر الجاهلي).فلو كانوا علي علم بما كتبه القدماء من علماء العربية مثل الجمحي،وبما كتبه المستشرقون قبل ذلك بستين عامًا لما قامت الضجة التي أثيرت حول كتاب(في الشعر الجاهلي)للدكتور طه حسين.فلهذا جاء كتاب (دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الجاهلي) للدكتور عبد الرحمن بدوي وهي جملة مقالات ترجمها عن الألمانية والإنجليزية والفرنسية ......
#دراسات
#المستشرقين
#الشعر
#الجاهلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766191
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام كان المستشرق الألماني تيودور نودلكه أول الباحثين المحدثين الذين أثاروا موضوع انتحال الشعر الجاهلي في سنة 1861، أي قبل الدكتور طه حسين بخمسة وستين عامًا؛ فاستعان بنتائج البحث في اللغات السامية وما كشفت عنه النقوش الحميرية والسبئية وفي اليمن الجنوبيةعمومصا.وبالمقارنة بما حدث في الآداب الأخري: الأدب اليوناني ،وخصوصًا بالنسبة إلي هوميروس،وفي الأدب الألماني ليسوق الأسباب الدقيقة التي تؤيد وتوسع من نطاق النتائج التي وصل إليها ابن سلام الجمحي بنظرة ثاقبة لكنها غير مؤيدة بالأسانيد التاريخية.وأضاف إلي دواعي الانتحال الاهتمام بالداعي الديني. الذي لم يمسسه ابن سلام الجمحي إلا مسصا خفيفًا.ونولدكه تلاه في سنة 1872 ؛أي بعده بإحدي عشرة سنة ؛فأشبع القول المفصل في قصائد من هذا الشعر الجاهلي الذي نشر قبل ذلك بثلاثة أعوام(سنة 1869) ، خير مجموعة نشرت حتي الآن منه بعنوان:" العقد الثمين في دواويين الشعراء الجاهليين"، وانتهي إلي تحديد أدق للأبيات والقصائد التي عدّها أو رجّح أنها منحولة في هذه المجموعة.وكذلك استقصي أخبار ونقد الرواة وخَصَّ خلف الأحمر ببحث مفرد،وهكذا تقدم كثيرًا في هذا الميدان.وتطرق إلي الموضوع،ولكن بمناسبة خاصة،هي نشر ديوان الحطيئة المستشرق الشهير أجنتس جولدتسيهر؛لكنه لم يزد علي ما جاء به نولدكه وألفت شيئًا يُذكر- وكان ذلك في سنة 1893.كما تناوله- بصورة عابرة- سير تشارلز ليال في مقدمة الجزء الثاني من نشرته لكتاب"المفضليات" للمفضل الضبي(لندن) لكن بحثه تعوزه الروح النقدية .وأخيرًا خطا البحث خطوة جبارة بمقال كتبه ديفد صمويل مرجوليوث في عدد يوليو سنة 1925 من "مجلة الجمعية الآسيوية الملكية" استغل فيه نتائج النقوش الحميرية والعربية الجنوبية،وركز خصوصًا علي الدوافع الدينية في انتحال الشعر الجاهلي والتغيير في روايته زيادة أو نقصًا أو تحريفًا له.وقد رد عليه برونليش في السنة التالية (سنة 1926) بمقال .ومن هذا الاستعراض يتبين لنا أن موضوع صحة الشعر الجاهلي قد شغل الباحثين الأوربيين منذ سنة 1861 علي أقل تقدير،ووصلوا فيه إلي نتائج لا تزيد كثيرًا عما وصل إليه ابن سلام الجمحي قبل ذلك بأكثر من عشرة قرون.غنما امتازت أبحاثهم بالاستناد إلي أسانيد تاريخية موثقة.ونتائج اكتشاف لغات شبه الجزيرة العربية بفضل ماجمع من نقوشها،وما أدي إليه البحث المقارن في تاريخ أوليات الآداب في الأمم المختلفة؛كما امتازت باستعمال النقد التاريخي والفيلولوچي الدقيق علي النحو الذي سبقهم إليه في الأدب اليوناني علماء اليونانيات.والجدير بالذكر أن كل هذه الأبحاث قد بدأت في سيتينيات القرن التاسع عشر ،ونمت واتسعت، بينما ظل المشتغلون بالأدب العربي في العالم العربي والإسلامي بمعزل تام عنها ، وفي جهل فاحش بها،وربما التفسير للدهشة التي قوبل بها كتاب الدكتور طه حسين(في الشعر الجاهلي).فلو كانوا علي علم بما كتبه القدماء من علماء العربية مثل الجمحي،وبما كتبه المستشرقون قبل ذلك بستين عامًا لما قامت الضجة التي أثيرت حول كتاب(في الشعر الجاهلي)للدكتور طه حسين.فلهذا جاء كتاب (دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الجاهلي) للدكتور عبد الرحمن بدوي وهي جملة مقالات ترجمها عن الألمانية والإنجليزية والفرنسية ......
#دراسات
#المستشرقين
#الشعر
#الجاهلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766191
الحوار المتمدن
عطا درغام - دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الجاهلي