منظمة مجتمع الميم في العراق : واقع المتحولين جنسياً
#الحوار_المتمدن
#منظمة_مجتمع_الميم_في_العراق إن إضطراب الهوية الجنسية يختلف عن باقي الالإضطرابات فهو يؤثر على الشعور بالضيق مباشرةً، بسبب الرغبة الشديدة في الانتماء لجنس آخر غير الجنس الذي ولدوا به . والانغماس في أنشطة واهتمامات الجنس المغاير .ونلاحظ إن بعض الشباب والشابات اليافعين لايستطيعون يعبروا عن مشاعر اضطرابات هوياتهم الجنسية إلى أهلهم. نتيجة الخوف من ردة فعل الاهل من إتهامهم بالإنحراف الاخلاقي. لذلك يبدوا ظاهرا عليهم بدلًا من ذلك أعراض اضطراب المزاج و القلق، و الاكتئاب ، احيانا نلاحظ بعض المشاكل الاجتماعية .مثل المشادات الكلامية مع افراد العائلة لتفريغ طاقة الخوف الكامنة لدى هؤلاء وخاصة في فترة المراهقة ..عندما تولد ذكرا في جسد أنثى أو أنثى في جسد ذكر، ماذا حدث مع من ولدوا هكذا وما الحل، !هؤلاء يشعرون بالقهر غصبا عنهم مهما حاولوا عقلنة مشاعرهم، فيبدأون يصبون لعناتهم على القدر والصدفة التي جعلتهم على هكذا تكوين .الكارثة العظمى هي إن المجتمع يصنف مضطربي الهوية بالمتشبهين بغير جنسهم، الأمر الذي يجعلهم مستحقي اللعن بحسب العرف والدين . ولا يتقبلون ان هؤلاء ولدوا هكذا قطعاً،إن اي فرد يشعر بالقهر مجبرا ، مهما حاول عقلنة مشاعره،، فالمؤسسة الدينية تصب لعناتها على المثليين وتعتبرهم شواذ وغير اسوياء.والقانون لايحميهم ولا يتضمن فقرات تحفظ لهم حياتهم .والمجتمع يعتبرهم شواذ ومختلين .فلم تبقى لهم غير العائلة ، وحتى العائلة احيانا يأتي منها رهاب الشخص المثلي وتهدد حياته إن لم يغير من نمط سلوكياته لانه من وجهة نظرهم. انه شخص مختل .وهنا تكمن تقاطعية معانات الشخص المثلي ،وعلى صعيد الدولة فإن حيازة النفوذ والمال لا يتطلب ذكاءً كبيرًا ولا لباقة أو نبوغًا معرفيًا، بل فقط يتطلب أن تكون مجرما بحق فئة من الناس ، الصدفة جعلت منهم افراد لهم مزاج جنسي ورومانسي خاص بهم ليس به اي تبعات او سلبيات على الاخرين ......
#واقع
#المتحولين
#جنسياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722134
#الحوار_المتمدن
#منظمة_مجتمع_الميم_في_العراق إن إضطراب الهوية الجنسية يختلف عن باقي الالإضطرابات فهو يؤثر على الشعور بالضيق مباشرةً، بسبب الرغبة الشديدة في الانتماء لجنس آخر غير الجنس الذي ولدوا به . والانغماس في أنشطة واهتمامات الجنس المغاير .ونلاحظ إن بعض الشباب والشابات اليافعين لايستطيعون يعبروا عن مشاعر اضطرابات هوياتهم الجنسية إلى أهلهم. نتيجة الخوف من ردة فعل الاهل من إتهامهم بالإنحراف الاخلاقي. لذلك يبدوا ظاهرا عليهم بدلًا من ذلك أعراض اضطراب المزاج و القلق، و الاكتئاب ، احيانا نلاحظ بعض المشاكل الاجتماعية .مثل المشادات الكلامية مع افراد العائلة لتفريغ طاقة الخوف الكامنة لدى هؤلاء وخاصة في فترة المراهقة ..عندما تولد ذكرا في جسد أنثى أو أنثى في جسد ذكر، ماذا حدث مع من ولدوا هكذا وما الحل، !هؤلاء يشعرون بالقهر غصبا عنهم مهما حاولوا عقلنة مشاعرهم، فيبدأون يصبون لعناتهم على القدر والصدفة التي جعلتهم على هكذا تكوين .الكارثة العظمى هي إن المجتمع يصنف مضطربي الهوية بالمتشبهين بغير جنسهم، الأمر الذي يجعلهم مستحقي اللعن بحسب العرف والدين . ولا يتقبلون ان هؤلاء ولدوا هكذا قطعاً،إن اي فرد يشعر بالقهر مجبرا ، مهما حاول عقلنة مشاعره،، فالمؤسسة الدينية تصب لعناتها على المثليين وتعتبرهم شواذ وغير اسوياء.والقانون لايحميهم ولا يتضمن فقرات تحفظ لهم حياتهم .والمجتمع يعتبرهم شواذ ومختلين .فلم تبقى لهم غير العائلة ، وحتى العائلة احيانا يأتي منها رهاب الشخص المثلي وتهدد حياته إن لم يغير من نمط سلوكياته لانه من وجهة نظرهم. انه شخص مختل .وهنا تكمن تقاطعية معانات الشخص المثلي ،وعلى صعيد الدولة فإن حيازة النفوذ والمال لا يتطلب ذكاءً كبيرًا ولا لباقة أو نبوغًا معرفيًا، بل فقط يتطلب أن تكون مجرما بحق فئة من الناس ، الصدفة جعلت منهم افراد لهم مزاج جنسي ورومانسي خاص بهم ليس به اي تبعات او سلبيات على الاخرين ......
#واقع
#المتحولين
#جنسياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722134
الحوار المتمدن
منظمة مجتمع الميم في العراق - واقع المتحولين جنسياً