الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عمر الزعبي : الماركسية الكينزية و أزمة الرأسمالية في ظل وباء #كورونا
#الحوار_المتمدن
#عمر_الزعبي ادم بوثترجمة عمر الزعبيأشعل وباء الكورونا شرارة ما يبدو على انه اعمق ازمة بتاريخ الرأسمالية. تظهر المقارنات مع كساد الثلاثينات العظيم في كل مكان, بينما ينهار الاقتصاد العالمي و تقفز البطالة في كافة الدول. في المملكة المتحدة, من المتوقع ان يهبط الناتج القومي المحلي ب 15% على الاقل في الربع القادم. في الولايات المتحدة, تتوقع شركة مورغان ستانلي هبوطا سنويا بمقدار 30% حيث فقد 10 ملايين تقريبا وظائفهم حتى الان ( تحديث: وصل الرقم الى 17 مليون). في المملكة المتحدة, قدم مليون شخص (تحديث: وصل الرقم الى 2 مليون) على المعونة الاجتماعية خلال بضعة اسابيع.الاوقات اليائسة تدعو الى تدابير يائسة. ترمي الطبقات الحاكمة كل ما لديها في هذا الظرف, لكن المشكلة ان ترسانتهم خاوية جراء محاولاتهم محاربة الانكماش الاخير. وصلت السياسة النقدية لأقصى حدودها بالمعدلات الصفرية للفائدة, حيث ادت سنوات التسهيلات الكمية لانعدام الفوائد, بينما وصلت ديون الدول لارقام مهولة نتيجة انقاذها للبنوك خلال الازمة المالية الاخيرة. بالمختصر, نفذوا من الذخيرة لمحاربة الازمة الحالية.بالنتيجة, لم يعد للحكومات حول العالم خيار سوى ضخ النقد في الاقتصاد في محاولة لدعم المنظومة المالية. وعدت الدول الرأسمالية المتقدمة وحدها بترليونات الدولارات, منها حوالي 2 ترليون كسياسات بنوك مركزية و و حوالي 4 ترليون كانفاق للدولة. من المرجح ان هذه المبالغ تشكل فقط قمة جبل الجليد من حيث المساعدات المطلوبة لتجنب انهيار تام للاسواق في الاسابيع و الاشهر القادمة.الكل اصبح اشتراكيا الان ؟لا يصدق المراقبون اعينهم. في بريطانيا,انعطفت حكومة المحافظين (صاحبة الحرية الاقتصادية) فجأة باتجاه تدخل غير مسبوق للدولة في الاقتصاد, بوعود ب 330 بليون جنيه استرليني (15% من الناتج القومي المحلي) لمساعدة المصالح الصغيرة و اصحاب البيوت, بالاضافة لدعم مفتوح لتغطية اجور العمال. في الولايات المتحدة, يبدوا انه تم اقناع دونالد ترمب بان “يُسقِطَ بالباراشوت” النقود على بيوت الامريكيين, حيث من المفترض اني يحصل كل مواطن على شيك بقيمة الف دولار في البريد.في وقت ازمة مشابه في بداية السبعينات, قال الرئيس الامريكي الجمهوري ريتشارد نيكسون مقولته ” كلنا كينزيون الان” بينما توسعت ادارته باتجاه السياسات الاقتصادية التوسعية. بشكل مشابه, يبدو انه “كلنا اشتراكيون الان” هي الغالبة اليوم, بينما ترمي حكومات المصالح منهجها في الاقتصاد الحر من الشباك في محاولة لانقاذ الاقتصاد.” على بوريس يعتنق الاشتراكية الان لانقاذ السوق الليبرالي الحر” علق احدهم في صحيفة التيليغراف الناطقة باسم المحافظين, بينما اوضح اخر بان ازمة فيروس كورونا ” تحول المحافظين الى اشتراكيين”.يعتقد اليساريون اللذين امضوا حياتهم يناضلون ضد التقشف و يطالبون بحد ادنى للمعيشة بان وقتهم قد حان. اعلن زعيم حزب العمال الاخير جيريمي كوربين ان اجراءات المحافظين الطارئة ما هي الا نسخة عن برنامجه الاقتصادي. يا للعجب, ظهرت “شجرة النقود السحرية” اللتي كانوا يدعون انها غير موجودة ! ايضا, يشعر انصار السياسات الكينزية ( انفاق الدولة, التحفيز الحكومي, الادارة الاقتصادية من الاعلى الى الاسفل ) بانه تم اثبات افكارهم اخيرا. يبدو ان الاحداث الاخيرة توفر جوا مثاليا لدحض انتقادات اليمينيين اللذين يتساألون عن كيفية تمويل السياسات الراديكالية:تريد صحة و تعليم مجاني؟ لا مشكلة, سنطبع النقوداستثمارات ضخمة في الطاقة المتجددة؟ لا تقلق, سنفتح حنفية الحكومةاعطي الجميع دخلا اساسيا مضمونا؟ ......
#الماركسية
#الكينزية
#أزمة
#الرأسمالية
#وباء
##كورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689494
عمر الزعبي : الماركسية، الكينزية، و أزمة الرأسمالية في ظل وباء #كورونا 2-2
#الحوار_المتمدن
#عمر_الزعبي ادم بوث – موقع النداء الاشتراكيترجمة عمر الزعبيلا غذاء مجانيمثل سابقيهم من الكينزيين التقليديين، يؤمن أنصار النظرية النقدية الحديثة بأنه يجب ان لا يكون هناك اية هبوط ولا اي داعي للتقشف و الميزانيات المضبوطة، حيث بإمكان الحكومات دوما التدخل لخلق النقد و صرفه. يقولون لنا بانه ما دامت الدول لها عملاتها “المستقلة”، من المستحيل ان تنفذ الحكومة من النقود لأنها تستطيع دائما ان تختار سداد اية ديون عن طريق “طبع” النقود. من الصحيح انه من الممكن خلق النقود من العدم، لكن القيمة والطلب لا يمكن اختراعهم. الدولة تستطيع ان تطبع النقود لكنها لا تستطيع ان تضمن ان لهذه النقود اية قيمة بدون اقتصاد منتج خلفه، النقد حامل للقيمة فقط بينما القيمة الحقيقية يتم خلقها في عملية الانتاج نتيجة جهد العمل المقبول اجتماعيا.بالتالي، فإن الأموال التي تخلقها الدولة لن تكون ذات قيمة إلا بقدر ما تعكسه القيمة المتداولة في الاقتصاد، في شكل إنتاج وتبادل السلع. إذا لم يكن الأمر كذلك، فهذه وصفة للتضخم وعدم الاستقرار. فعلى سبيل المثال، وإذا ثبتنا كل العوامل الاخرى، وقامت الحكومة بطباعة ورقتي عملة مكان ورقة واحدة، فإن هذا يخفض قيمة العملة إلى النصف، وبالتالي ستتضاعف الأسعار في الاقتصاد. تعلم ملوك العصور الوسطى – ورعاياهم – ذلك بالطريقة الصعبة، عندما ارتفعت الأسعار وارتفع التضخم استجابة لانهيارات العملة المتتالية. في نهاية المطاف، لا يوجد لدى الرأسمالية غداء مجاني، حيث لا تملك الحكومات أية أموال خاصة بها. يتم إنفاق الدولة في نهاية المطاف من الضرائب أو من الاقتراض الذي لا يخلق طلبا لكنه بالكاد يحركه في الاقتصاد. فالضرائب اما ان تقع على الطبقة الرأسمالية مما يقلل حصة الاستثمار او على الطبقة العاملة فيقلل الاستهلاك وفي الحالتين ينخفض الطلب بدال من ان يخلق. اما الاقتراض الحكومي، فالأموال المقترضة اليوم يجب ان تسدد غدا، وبفائدة. وبعبارة أخرى، يمكن “تحفيز” الطلب اليوم من خلال الاقتراض الحكومي، ولكن فقط من خلال خفض الطلب في المستقبل.يمكن للدولة أن تحاول تجنب الضرائب والاقتراض عن طريق طباعة النقود. لكنها لا تستطيع طباعة المعلمين والمدارس والأطباء والمستشفيات أو المهندسين والمصانع. إذا دفع الإنفاق الحكومي الطلب فوق ما يمكن توفيره، فإن قوى السوق ستدفع الأسعار إلى الأعلى – أي أنها ستولد التضخم. هذا هو الحد الأقصى لقدرة أي حكومة على إنشاء وإنفاق الأموال – القدرة الإنتاجية للاقتصاد: الموارد الاقتصادية المتاحة للبلد من حيث الصناعة والبنية التحتية والتعليم والسكان وما إلى ذلك. في الوقت نفسه، بينما يمكن للدولة أن تخلق المال، لا يمكنها ضمان استخدام هذه الأموال. ليست الدولة هي التي تخلق الطلب على النقود، بل احتياجات الإنتاج الرأسمالي. وهذا الإنتاج مدفوع في النهاية بالربح. تستثمر الشركات وتنتج وتبيع من أجل تحقيق الربح. حيث لا يستطيع الرأسماليون تحقيق الربح، فلن ينتجوا. الموضوع بهذه البساطة.الرأسمالية و الطبقاتبالطبع، إذا لم يتم توفير احتياجات المجتمع وإنتاجها من قبل القطاع الخاص، فيمكن للحكومة أن تتدخل وتوفرها مباشرة من خلال القطاع العام. لكن الاستنتاج المنطقي لهذا ليس طباعة المزيد من المال، أو تزويد الجميع بـ “دخل أساسي عالمي”، بل إخراج الإنتاج من السوق من خلال تأميم العوامل الرئيسية للاقتصاد كجزء من خطة عقلانية ديمقراطية واشتراكية. ولكن لا يمكنك التخطيط لما لا تتحكم فيه، ولا يمكنك التحكم في ما لا تملكه. لكن الكينيزية تتجنب هذه المسألة الأساسية المتعلقة بالملكية الاقتصادية. في ......
#الماركسية،
#الكينزية،
#أزمة
#الرأسمالية
#وباء
##كورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692911
تامر خرمه : الإمبريالية الكينزية الجديدة في زمن الوباء: فهم ومحاربة حكومة بايدن
#الحوار_المتمدن
#تامر_خرمه بقلم أورلاندو توريس ترجمة تامر خرمهمراجعة فيكتوريوس شمسمع استمرار جماح الأزمة الاقتصادية وأزمة الرعاية الصحية في كافة أنحاء الولايات المتحدة، يواجه العمال رئيسا جديدا في البيت الأبيض. بعد أربع سنوات من عهد حكومة متعصبة علانيّة، وسلطويّة بابتهاج، بدأ الحزب الديمقراطي وحلفاؤه في بيروقراطيات العمل وقيادات الطبقة الوسطى في المنظمات غير الربحية الليبرالية مرة أخرى بذر الأوهام حول حكومة “تقدمية” جديدة. وكما هو الحال مع كل إدارة للحزب الديمقراطي، أخبرنا الليبراليون و”التقدميون” أن للطبقة العاملة فرصة لكسب إصلاحات كبرى، من خلال التعاون مع رئاسة بايدن_ هاريس و “الضغط عليها”. لكننا مررنا بهذه الاستراتيجية المجربة الفاشلة مرات كثيرة من قبل_ كان آخرها في ظل حكومة أوباما التي ترأست إنقاذًا هائلا لمجرمي “وول ستريت” بينما تفاقمت اللامساواة، واللا استقرار، والترحيل إلى مستويات غير مسبوقة، واستمر التدخل الإمبريالي بلا هوادة. للفوز فعلا بالإصلاحات التي تحتاجها طبقتنا بشدة، علينا أن نحرر أنفسنا من الأوهام الإصلاحية وأن نعتمد على قوتنا التنظيمية.هذا يتطلب منا فهم الطابع السياسي للحكومة الجديدة، والطرق التي تستمر بها وتبتعد عن سياسات الحكومات السابقة، ولماذا يعتبر مشروع التجديد الرأسمالي الإمبريالي لعنة على احتياجات وتطلعات العمال في الولايات المتحدة الأمريكية وحول العالم.تحقيقا لهذه الغاية، نفتتح هذا المقال من خلال وضع البيت الأبيض بعهد بايدن في سياق الديمقراطية البرجوازية للولايات المتحدة والأزمات المعقدة للرأسمالية المعاصرة. بعد ذلك، نقوم بتحليل المحتوى السياسي لمشروع بايدن، مع التركيز على التحفيز الاقتصادي الرائد وسياسات البنية التحتية. أخيرا، وضعنا أمامنا إستراتيجية التنظيم الذاتي والعمل الجماهيري لمحاربة الممثل الجديد للطبقة الحاكمة، والفوز فعلا بإصلاحات رئيسية، من خلال الدفع قدما بالنضال من أجل مجتمع اشتراكي.تحديد سياق حكومة بايدن: الديمقراطية البرجوازية في زمن الأزمات المتفاقمةالرأسمالية متجذرة في استغلال واضطهاد غالبية السكان من قبل نخبة صغيرة. لذلك، فهي تتطلب نظاما للرقابة الاجتماعية، يمكنه أن يبقي العمال يدرون أرباحها لرؤسائهم، ويمنع أو يحيد التمردات الكبرى من الأسفل. في الأنظمة الشمولية أو الديكتاتورية، تكون الآلية الرئيسية للرقابة الاجتماعية هي الدولة القسرية والعنف الاقتصادي، كما يتضح من القمع الوحشي للتظاهرات الجماهيرية المناهضة للعنصرية في الصيف الماضي، وفي تزايد التعداد الهائل للسكان المشردين. هناك الكثير من العنف القسري في الديمقراطيات البرجوازية من أمثال الولايات المتحدة. لكن الأداة السائدة للسيطرة الاجتماعية في هذا النوع من الأنظمة هي موافقة أو قبول الطبقات التابعة بالنظام الاقتصادي الذي يستغلها. يحقق الرأسماليون ذلك من خلال ملكيتهم وسيطرتهم على المؤسسات الثقافية (كالتعليم، والأخبار، والإعلان، والأفلام.. الخ.)، والتي تنتج أفكارا برجوازية يتم استيعابها بمرور الوقت على أنها “منطقية”. ومن الأهم في هذا الصدد هو تلك الأسطورة القائلة بأن الولايات المتحدة هي ذروة الحرية والديمقراطية. هذه الأسطورة تتكرر إلى حد الغثيان، رغم وجود 25 مليون مقيم من غير المواطنين الذين لا يمكنهم التصويت في الولايات المتحدة (بما في ذلك 11 مليون غير مسجلين)؛ وملايين آخرين محرومين من حق التصويت عبر قوانين الجنايات المدانة وقمع الناخبين. الرأسماليون وممثليهم السياسيين يتحكمون تماما في تمويل الحملات الانتخابية، والوصول إلى النقاشات، و ......
#الإمبريالية
#الكينزية
#الجديدة
#الوباء:
#ومحاربة
#حكومة
#بايدن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730592
احمد البهائي : الاقتصاد الأمريكي والأفكار الكينزية..تضخم تحت السيطرة
#الحوار_المتمدن
#احمد_البهائي الكل في حيرة ، يتساءل ، لماذا لم يتحرك الفيدرالي الامريكي حتى الان بإتخاذ خطوات جادة بما لديه من ادوات نقدية لكبح جماح التضخم ،حيث أظهرت بيانات رسمية، استمرار ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة، ليبلغ مستوى قياسيا جديدا على مدى أربعة عقود، عند 7.5 بالمئة ، وقال مكتب إحصاءات العمل، إن معدل التضخم الأساسي الذي يستثني الغذاء والطاقة، زاد بنسبة 0.6 بالمئة في يناير على أساس شهري، وهي نفس نسبة الزيادة في ديسمبر السابق له .دائما وابدا في ظل الازمات الاقتصادية الكبيرة ، تعتبر الافكار الكينزية صالحة للتطبيق على الاقتصاد الامريكي ، وهذا ما يحدث الان ، ما يجعلنا نقول ان الاقتصاد الامريكي قد يكون نموذجا صالحا للافكار الكينزية او ان تلك الافكار وجدت خصيصا لأجل هذا الاقتصاد ، لتعود لتلك الافكار لمعانها وبريقها وتكون بمثابة المرشد الاساسي لصانع السياسات الاقتصادية الامريكية ،ليحتل الفكر الكينزي الصفوف الاولى ، ليكون فوق افكار مدرسة شيكاغو الاقتصادية التي ظلت لفترة متسيدة المشهد التطبيقي والتحليلي في الاقتصاد الامريكي وبعض الاقتصادات المتقدمة ، والتي كانت تفسر التضخم بإعتبـار انه ناتج عن الإفراط في عرض النقود، والذي يولد إفراطا في الطلب على السلع والخدمات، مما يؤدي إلـى ارتفـاع المستوى العام للأسعار ، وخاصة في الجدل الدائم في تفسير ظاهرة التضخم الركودي الذي يخشى من وقوعه الان وحذ ، ليعاود المحللين والمهتمين بالامور الاقتصادية ، التصديق من جديد على منحنى العلاقة العكسية الحادثة بين كلا من معدل التضخم ومعدل البطالة ، ليتم التركيز والمتابعة اليومية على هذا المنحنى القائم في عمله على احياء تلك العلاقة العكسية (كلما ارتفاع معدل التوظيف في الاقتصاد ، أي انخفاض معدل البطالة، فإن ذلك يكون مصحوبا بمعدل تضخم مرتفع، ونفس الشيء إذا ارتفاع معدلات البطالـة، فإنـه يكـون مصحوباً بانخفاض معدلات التضخم ) ، ليعود الى الوراء منحنى مدرسة شيكاغو القائم على عدم وجود علاقة بين كلا من التضخم والبطالة على المدى الطويل ، وذلك بإعتبار ان التضخم مشكلة نقدية بحتة نتيجة الافراط في عرض النقود ولا ترتبط بجمود الاجور ، وهو نتيجة نمو غير متوازن بين كلا من كمية النقود وكمية الانتاج ، حيث النقود المتداولة في الاقتصاد تنمو بوتيرة اسرع من نمو كمية الانتاج .من الاشياء والعوامل التي جعلت افكار كينز تتفوق على افكار مدرسة شيكاغو وفقا للازمة الاقتصادية الحالية القائمة في اساسها على خلل صحي وليس خلل نقدي او مالي ، انه لم يعد الطلب على النقود يعتمد على الثروات لدي الافراد بل على ما يحققه الفرد من دخل جاري في الاجلين القصير والطويل ، كذلك ان الثروة البشرية لم تعد شريك اساسي او الجزء الاخر من اجمالي الثروة (الثروة المادية والثروة البشرية ) ، وذلك من خلال مفهوم توليد الدخل الجاري لخفض معدلات البطالة ، حيث لم يعد النظر الى الثروة المادية وحدها كقيمة نقدية حسب مدرسة شيكاغو ، بل كذلك الى اهمية الثروة البشرية ويمكن تحويلها الى قيمة أي استخدامها في توليد الدخل خاصة في فترات البطالة .من خلال تلك الازمة التي صنعتها الاوضاع الصحية ، لم يجد صانع القرار الاقتصادي في امريكا خيرا من الافكار الكينزية لعبور تلك الازمة التي انعكست بأثارها على الاقتصاد الكلي ، حيث وجد ان ما يحدث من تقلبات في المستوى العام للاسعار ،يمكن ان يعود في مقامه الاول الى العوامل التي تحدد مستوى الدخل القومي ، كذلك على طرق الانفاق الحكومي بشقيه الاستهلاكي والاستثماري وما لهما من تأثير قوي على مستوى الاسعار والعمالة او التوظيف ......
#الاقتصاد
#الأمريكي
#والأفكار
#الكينزية..تضخم
#السيطرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746978