واثق الواثق : الوهم والوهن وسحر الفن .د.واثق الحسناوي
#الحوار_المتمدن
#واثق_الواثق الوهم هو التصورات الفكرية التي تؤدي الى احكام غير عقلية او منطقية او عدلية نتيجة لخلل فسيلوجي او دماغي او بسبب تاثيرات الحالة النفسية التي تؤدي الى التاثير على الرؤية البصرية او التبصيرية الفكرية .وهذا يتم خلال تعرض الشخص الى صدمات عاطفية معنوية او جسدية . والصدمات العاطفية تاتي نتيجة لسوء تخطيط او ظن او حدس .وبالتالي تؤدي هذه الصدمات والكدمات الى الوهم الذي يؤدي بدوره هو كذلك الى الوهن وهو اشد حالات التعب والاعياء والياس والاحباط والتقوقع الذي يهدم الانسان من الداخل . لذلك ننصح باعادة ترتيب الاوراق على وفق الواقع والمنطق والظرف الذي يعيشه كل انسان بعيدا عت التصورات والتخيلات التي هي لم تكن واقعا اطلاقا .كونها تصورات مبنية على تمثلات تخييلية غير منطفية او قابلة للتحقق .فمهما يكن غالصور لاتعكس حقيقة الواقع داىما وابدا . سيما انها تلعب دورا رئيسا في تشتيت فكر الانسان وابعاده عن الواقع واقصائه عن المجتمع الذي يعيشه واستنزاف كل قواه وطاقاته وبالتالية وأده .وقد كان لعالم النفس سيموند فرويد باع كبير في هذا المجال اي مجال الوعي واللاوعي والاحلام واليقظة والموت وماتاثيرها على الانسان .وامن نظرية فرويد السيكولوجية في اليقظة والحلم والحركة الداداىية ؛ انطلقت الحركة الثقافية الفنية النفسية السريالية التي وجدت نفسها في ثورة صارخة ومتمردة ضد كل القوالب التي تقولب فكر وحرية الانسان في التعبير مستندة الى سلطة العقل . فدعت الى تحطيم سلطة العقل الحداثوية واستبدالها بحرية الفكر والحلم والخيال والرمزية الصورية وممارسة الشذوذ والخروج بكافة انواعه ، فصارت السريالية مثلا للفوضوية والتمرد والبعثر والتشتت لغرض انتاج فن بعيد عن الواقع وضوابط العقل فن يمثل احلام وتصورات تخييلية حلمية لا واعية بهدف التغيير والخلاص من عبودية العقل والتحرر من الكلاسيكية التقليدية والرومنتيكية القولبية .فكانت ردة فعل على الاثنين .وقد ظهرت عام ١-;-٩-;-٢-;-٤-;- تقريبا اي بعد الحرب العالمية الاولىعلى يد اندريه بر يتون في فرنسا . ......
#الوهم
#والوهن
#وسحر
#الفن
#.د.واثق
#الحسناوي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685015
#الحوار_المتمدن
#واثق_الواثق الوهم هو التصورات الفكرية التي تؤدي الى احكام غير عقلية او منطقية او عدلية نتيجة لخلل فسيلوجي او دماغي او بسبب تاثيرات الحالة النفسية التي تؤدي الى التاثير على الرؤية البصرية او التبصيرية الفكرية .وهذا يتم خلال تعرض الشخص الى صدمات عاطفية معنوية او جسدية . والصدمات العاطفية تاتي نتيجة لسوء تخطيط او ظن او حدس .وبالتالي تؤدي هذه الصدمات والكدمات الى الوهم الذي يؤدي بدوره هو كذلك الى الوهن وهو اشد حالات التعب والاعياء والياس والاحباط والتقوقع الذي يهدم الانسان من الداخل . لذلك ننصح باعادة ترتيب الاوراق على وفق الواقع والمنطق والظرف الذي يعيشه كل انسان بعيدا عت التصورات والتخيلات التي هي لم تكن واقعا اطلاقا .كونها تصورات مبنية على تمثلات تخييلية غير منطفية او قابلة للتحقق .فمهما يكن غالصور لاتعكس حقيقة الواقع داىما وابدا . سيما انها تلعب دورا رئيسا في تشتيت فكر الانسان وابعاده عن الواقع واقصائه عن المجتمع الذي يعيشه واستنزاف كل قواه وطاقاته وبالتالية وأده .وقد كان لعالم النفس سيموند فرويد باع كبير في هذا المجال اي مجال الوعي واللاوعي والاحلام واليقظة والموت وماتاثيرها على الانسان .وامن نظرية فرويد السيكولوجية في اليقظة والحلم والحركة الداداىية ؛ انطلقت الحركة الثقافية الفنية النفسية السريالية التي وجدت نفسها في ثورة صارخة ومتمردة ضد كل القوالب التي تقولب فكر وحرية الانسان في التعبير مستندة الى سلطة العقل . فدعت الى تحطيم سلطة العقل الحداثوية واستبدالها بحرية الفكر والحلم والخيال والرمزية الصورية وممارسة الشذوذ والخروج بكافة انواعه ، فصارت السريالية مثلا للفوضوية والتمرد والبعثر والتشتت لغرض انتاج فن بعيد عن الواقع وضوابط العقل فن يمثل احلام وتصورات تخييلية حلمية لا واعية بهدف التغيير والخلاص من عبودية العقل والتحرر من الكلاسيكية التقليدية والرومنتيكية القولبية .فكانت ردة فعل على الاثنين .وقد ظهرت عام ١-;-٩-;-٢-;-٤-;- تقريبا اي بعد الحرب العالمية الاولىعلى يد اندريه بر يتون في فرنسا . ......
#الوهم
#والوهن
#وسحر
#الفن
#.د.واثق
#الحسناوي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685015
الحوار المتمدن
واثق الواثق - الوهم والوهن وسحر الفن .د.واثق الحسناوي
عامر موسى الشيخ : واثق الحسناوي يبحث في - الموسيقى عبر التحليل الاشهاري -
#الحوار_المتمدن
#عامر_موسى_الشيخ تحاول الدراسات النقدية الحديثة ، وعن كثب ، اللاحاق بالحياة ونموها وتطوراتها الكبرى ، لتضع الأطر التي تحدد شكل هذا النمو السريع ، والذي بات ينتج خطابات متعددة ذات معان غزيرة ومتشابكة ، تفتح أفق التوقعات والتأويلات إلى أقصاها .. ولعل الخطاب الاشهاري وتحليله يمثل اليوم الحقل الأبرز الذي أشر و بحث في هذه المفاهيم ، لأنه "يمثل نوعا من أنواع الخطاب بعامة لاتصاله بالحياة الانسانية بشكل مباشر، فيؤسس للقيمة الاجتماعية والأخلاقية والحضارية، ناهيك عن القيمة التجارية فهو وإن ارتبط ارتباطا وثيقا بالدعاية بمفهوم عام، إلا أنّه يبطن في الممارسة اللغوية والأيقونة قيمة ثقافية " مؤثرة بالسلوك وتسهم في التوجه الأخلاقي . يمثل هذا المنطلق البوابة الرئيسة التي دخلها الباحث العراقي الدكتور واثق الحسناوي ، وهو يقدم لنا كتابه الجديد " الخطاب الموسيقي مقاربات سيمائية تواصلية موسيقى عقل نموذجا " محاولا وضع قراءة سيميائية تواصلية ، في مقطوعات الموسيقار اللبناني "جهاد عقل" ( مِن غِير لِيه) ، ومقطوعة ( موطني) للشاعر الفلسطيني ابراهيم طوقان . صدر الكتاب عن دار الورشة الثقافية ببغداد ( 2020) والذي وقع في ( 202) صفحة بفصلين ومقدمة نظرية وتقديم بقلم الاستاذ الدكتور وليد النعاس ، والذي عد هذا الكتاب وعلى حد قوله بأنه يتسم بالجدة والأًصالة : "هذا الكتابُ قدْ يكون أولَ ممارسةٍ نقديةٍ في مقاربةِ الموسيقى على وفقِ الخطابِ الإشهاري (السيميائية التواصلية) ، فضلاً عن أنَّه أولُ نموذج - في حدود علمي- أطّلع عليه يحاول أن يطبقَ درسَ السيمياء التواصلية في نتاجِ واحدٍ من كبار الموسيقيين العرب في العصر الحديث؛ لِما يراه الباحثُ من فهم وإدراك ،أن خطاب الإشهار يفوق تصورنا في مدياته المحددة، نحو حقول معرفية لها امتداداتها المتلاقية مع بعضها، تحت مَعْلم الإشهار " ويضيف أستاذنا النعاس " أقولُ ذلك معرفةً واستبصاراً، أننا نحتاجُ هذا الدرس ، كي نُمارسَهُ لاحقاً في نصوصٍ تزيدنا يقيناً بتحاور وتجاور العلوم الإنسانية ، ويجيبُ على أسئلة هذا الفضاء ،ولماذا هيمنت على مدارك الجمهور من دون غيره ، رأيتُ الباحثَ في حرصه الشديد على مُلاحظة خطاب الموسيقى في أماكن قَصيّة مجتهداً في التنظير لها، مُجيبا على أسئلة يحاول بها الوصول إلى دقائق دفينة في خطاب الموسيقى، وفي مؤثراتها ومرجعياتها " وهدف الكتاب إلى الإجابة عن أسئلة عديدة والتي هي مدار البحث والتي وضعها الباحث في نقاط عديدة ومنها " تعرضُ المُوسيقى الى مُمارساتٍ سُلطويةٍ دوغمائيةٍ سُوفسطائية ، حاولتْ النيل منها مِن قبلِ الفَلاسفةِ أو رِجال الدّين وفي مُعظم الأديان والشّعوب ، وأيضا سُخِرتْ المُوسيقي في كلِّ مراحل تطورِها، لخدم السلطة الدينية أو السياسية ، من دون السماح لها بأن تأخذ دورها الفني والطبيعي الحر" .ومن ثم يوضح البحث أن الكثير من الباحثين والدارسين أهلموا الجانبَ التواصلي والسيميائي للخطاب الموسيقي ، واكتفوا بالجوانب الفنية لهذا الخطاب أو النفسية أو الصحية أو التجارية أو الاجتماعية... كعنصر جمالي وذوقي مساعد ،إذْ تعاملوا معه بسطحية أو فوقية أو نفعية بالِغة .فيما يؤكد أيضا على ندرة الدراسات السيميائية أو التواصلية، التي تهتم بدراسة الموسيقى بوصها خطاباً فنياً (لغوياً أو غير لغوي) مستقلاً بذاته وله آليات اشتغاله الخاصة به ، ليأتي بعد ليوضح بأن الخطاب الموسيقي يتنازعه خطابان متضادان ، هما : الخطاب اللغوي ، والخطاب غير اللغوي، ويمكن أن نَعدّ ذلك مُلخصاً مهماً؛ كونَّه يوضح قوة وقدرة الموسيقى على الاقناع والتسيد والإحتكار ......
#واثق
#الحسناوي
#يبحث
#الموسيقى
#التحليل
#الاشهاري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700362
#الحوار_المتمدن
#عامر_موسى_الشيخ تحاول الدراسات النقدية الحديثة ، وعن كثب ، اللاحاق بالحياة ونموها وتطوراتها الكبرى ، لتضع الأطر التي تحدد شكل هذا النمو السريع ، والذي بات ينتج خطابات متعددة ذات معان غزيرة ومتشابكة ، تفتح أفق التوقعات والتأويلات إلى أقصاها .. ولعل الخطاب الاشهاري وتحليله يمثل اليوم الحقل الأبرز الذي أشر و بحث في هذه المفاهيم ، لأنه "يمثل نوعا من أنواع الخطاب بعامة لاتصاله بالحياة الانسانية بشكل مباشر، فيؤسس للقيمة الاجتماعية والأخلاقية والحضارية، ناهيك عن القيمة التجارية فهو وإن ارتبط ارتباطا وثيقا بالدعاية بمفهوم عام، إلا أنّه يبطن في الممارسة اللغوية والأيقونة قيمة ثقافية " مؤثرة بالسلوك وتسهم في التوجه الأخلاقي . يمثل هذا المنطلق البوابة الرئيسة التي دخلها الباحث العراقي الدكتور واثق الحسناوي ، وهو يقدم لنا كتابه الجديد " الخطاب الموسيقي مقاربات سيمائية تواصلية موسيقى عقل نموذجا " محاولا وضع قراءة سيميائية تواصلية ، في مقطوعات الموسيقار اللبناني "جهاد عقل" ( مِن غِير لِيه) ، ومقطوعة ( موطني) للشاعر الفلسطيني ابراهيم طوقان . صدر الكتاب عن دار الورشة الثقافية ببغداد ( 2020) والذي وقع في ( 202) صفحة بفصلين ومقدمة نظرية وتقديم بقلم الاستاذ الدكتور وليد النعاس ، والذي عد هذا الكتاب وعلى حد قوله بأنه يتسم بالجدة والأًصالة : "هذا الكتابُ قدْ يكون أولَ ممارسةٍ نقديةٍ في مقاربةِ الموسيقى على وفقِ الخطابِ الإشهاري (السيميائية التواصلية) ، فضلاً عن أنَّه أولُ نموذج - في حدود علمي- أطّلع عليه يحاول أن يطبقَ درسَ السيمياء التواصلية في نتاجِ واحدٍ من كبار الموسيقيين العرب في العصر الحديث؛ لِما يراه الباحثُ من فهم وإدراك ،أن خطاب الإشهار يفوق تصورنا في مدياته المحددة، نحو حقول معرفية لها امتداداتها المتلاقية مع بعضها، تحت مَعْلم الإشهار " ويضيف أستاذنا النعاس " أقولُ ذلك معرفةً واستبصاراً، أننا نحتاجُ هذا الدرس ، كي نُمارسَهُ لاحقاً في نصوصٍ تزيدنا يقيناً بتحاور وتجاور العلوم الإنسانية ، ويجيبُ على أسئلة هذا الفضاء ،ولماذا هيمنت على مدارك الجمهور من دون غيره ، رأيتُ الباحثَ في حرصه الشديد على مُلاحظة خطاب الموسيقى في أماكن قَصيّة مجتهداً في التنظير لها، مُجيبا على أسئلة يحاول بها الوصول إلى دقائق دفينة في خطاب الموسيقى، وفي مؤثراتها ومرجعياتها " وهدف الكتاب إلى الإجابة عن أسئلة عديدة والتي هي مدار البحث والتي وضعها الباحث في نقاط عديدة ومنها " تعرضُ المُوسيقى الى مُمارساتٍ سُلطويةٍ دوغمائيةٍ سُوفسطائية ، حاولتْ النيل منها مِن قبلِ الفَلاسفةِ أو رِجال الدّين وفي مُعظم الأديان والشّعوب ، وأيضا سُخِرتْ المُوسيقي في كلِّ مراحل تطورِها، لخدم السلطة الدينية أو السياسية ، من دون السماح لها بأن تأخذ دورها الفني والطبيعي الحر" .ومن ثم يوضح البحث أن الكثير من الباحثين والدارسين أهلموا الجانبَ التواصلي والسيميائي للخطاب الموسيقي ، واكتفوا بالجوانب الفنية لهذا الخطاب أو النفسية أو الصحية أو التجارية أو الاجتماعية... كعنصر جمالي وذوقي مساعد ،إذْ تعاملوا معه بسطحية أو فوقية أو نفعية بالِغة .فيما يؤكد أيضا على ندرة الدراسات السيميائية أو التواصلية، التي تهتم بدراسة الموسيقى بوصها خطاباً فنياً (لغوياً أو غير لغوي) مستقلاً بذاته وله آليات اشتغاله الخاصة به ، ليأتي بعد ليوضح بأن الخطاب الموسيقي يتنازعه خطابان متضادان ، هما : الخطاب اللغوي ، والخطاب غير اللغوي، ويمكن أن نَعدّ ذلك مُلخصاً مهماً؛ كونَّه يوضح قوة وقدرة الموسيقى على الاقناع والتسيد والإحتكار ......
#واثق
#الحسناوي
#يبحث
#الموسيقى
#التحليل
#الاشهاري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700362
الحوار المتمدن
عامر موسى الشيخ - واثق الحسناوي يبحث في - الموسيقى عبر التحليل الاشهاري -