الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رمضان حمزة محمد : تولي الجيولوجية نجلاء بودن رمضان رئيسة لحكومة تونس .. هل سيكون بركانًا يتفجر عن كنوز الارض التونسيه ولهيباً يندلع بوجه الساسة المفسدين.؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد الجيولوجيا والسياسة قد يبدوان وجهان لعملة واحدة لأن الجيولوجيا هي الأساس في خلق إقتصاد قوي يكون الضامن لإزدهار وتطور البلدان إذا أحسن النعامل مع الموارد التي يسعى الجيولوجيين في التنقيب عنها وتوفيرها لتكون اللبنة التي يعتمد عليها خزينة الدولة ومقياس قوتها الإقتصادية .... تولي الجيولوجية نجلاء بودن رمضان رئيسة لحكومة تونس هل سيكون بركانًا يتفجر عن كنوز الارض التونسيه ولهيباً يندلع بوجه الساسة المفسدين بكسر ها “صخور” السياسة المتكلسة بسبب الفساد الإداري التي يرعاها الساسة المفسدين.؟. وتعمل من منطلق دور الجيولوجيا السياسية كعلم ديناميكي متطور يتلاقى مع علم الديناميكا السياسية في الطابع الدينامكي بالتنقيب في مختلف الظواهر السياسية أو التي تؤثر في السياسة........الأرض هي المكان الوحيد في المجموعة الشمسية الذي تتوفر فيه الظروف البيئية الملائمة للحياة، إنه نظام بيئي ديناميكي، والإنسان عنصر من عناصره، يستمد منه موارده الطبيعية، التي لا غنى له عنها، وهو يستنفذها تدريجيا. كما أن الحوادث الجيولوجية التي تطرأ على هذا النظام من اعاصير وزلازل وفيضانات وانزلاقات وانفجارات بركانية وموجات التسونامي وغيرها ، والتغيرات المناخية والتضاريسية تؤثر على الإنسان وعلى غيره من الكائنات الحية في هذا النظام.إن علم الجيولوجيا لم يعد قاصرا فقط على علم طبقات الأرض ودراسة مكوناتها من الصخور والمعادن والتنبؤ بالزلازل والبراكين وغير ذلك بل امتد علم الجيولوجيا ليطبق على الظواهر السياسية استنادا إلى تحليل مستمد ومستند إلى مفاهيم علم الجيولوجيا وبتكليف الجيولوجية نجلاء بودن رمضان لتشكيل الحكومة التونسية، ستواجه خبيرة الجيولوجيا نجلاء بودن “صخور” السياسة المتكلسة ببلد تطوقه أزمات متتالية. ليعود به الى بر الأمان باستقرار سياسي مدعوم باقتصاد قوي من خلال تنقيب الجيولجيين وإستكشاف خيرات البلد وبكافة موارها ولإستدامة تمنية تونس بعيداً عن أيدي الفاسدين..؟ ......
#تولي
#الجيولوجية
#نجلاء
#بودن
#رمضان
#رئيسة
#لحكومة
#تونس
#سيكون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733144