فرح تركي : بدايات بلا نهايات حوار مع الأديب والقاص أستاذ هيثم محسن الجاسم
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي من مدينة الجمال والفن والأدب ، بصمودها المعروف مدينة الناصرية ، أستهل البداية للحرف والكلمة والفن عاش فصولها ودون سير جمالها بقصصه وأعماله ، فكانت لنا وقفة وحديث مع الكاتب والقاص الاديب هيثم محسن الجاسم الذي أستجاب مشكورا للحديث بصدر رحب وبساطته المعهودة وتواضعه الكبير 1 -هيثم محسن الجاسم الأديب والقاص والمسرحي في هذه الرحلة نحو الأدب والفن والجمال ومن الناصريةحدثنا عن نفسك بأسطر ليعرف عنك ما كان مخبأ؟- لدي بدايات بلا نهايات , في الفن : ممثلا مسرحيا , والأدب : قاص, وكذلك إعلاميا . ولازالت معي وتشكل سمات حياتي ونواة ديناميكيتها , ولا اخطط أو تشغلني النهايات كما هو المعتاد في انشاء المشاريع المادية . سفري بالحياة له محطات ثابتة روحيا وبدونها لا أستطيع أن أعيش , ربما يحصل انحسار أو جزر هنا أو هناك ولكن لا يستمر, فسرعان ما يأتي مد بدفع جديد كما حصل لي بعد انقطاع عن الوسط الأدبي لمدة 17 عاما ,عملت فيها بالأعلام ولكن عدت بقوة وأكثر مثابرة الى الأدب , والواقع الثقافي في العراق سجل ملامح بارزة لعودتي إعلاميا وانجازيا بصدور مجموعتي القصصية الخامسة (موت أخر أمراء الأكشاك) . أما الناصرية ولماذا ؛ فاجزم ؛لولا الناصرية ما كنت ولا أكون . أنها الملهمة ومستودع سر الإبداع الخالد .س2- كتب عنك وعن أعمالك القصصية عدد كبير من النقاد والأدباء وابرز ما شاع عنك أنك تنتمي لأدباء الثمانينات, لكنك اختلفت في أسلوبك السردي؟- كتبوا عن منجزي القصصي عدد لأبأس به من المبدعين العراقيين والعرب . قبل 2003 ؛ كانت الكتابة خجولة وقلقة وسُجِل للناقد المرحوم حسين سرمك السبق والتميز بجرأته نقديا في الكتابة عن اخطر نص قصصي لي بعنوان المأزق الذي اختزل الحرب بإدانة بارزة وواضحة وكان مصدر قلق من رد فعل النظام المقبور وأزلامه في الوسط الأدبي خوفا من كشف دلالات وإيحاءات النص . وكانت هناك كتابات متواضعة لبعض كتاب القصة من جيل الثمانينات لا ترقى للنقد بل قراءات انطباعية . اما بعد 2003 وفي فترة متأخرة أي عام 2021 بعد قرار العودة للوسط الأدبي وخاصة لكتابة القصة بأنواعها , كنت مثابرا واستفدت كثيرا من خبراتي الإعلامية في الترويج لمنجزي السردي , أعدت طباعة مجاميعي القصصية الأربع وأضفت لها مجموعة خامسة متنوعة لفنون السرد من القصة القصيرة والقصة القصيرة جدا والومضة القصصية , فوجئت باتساع ساحة القراء والكتاب اكثر من السابق ومساحة ردود الفعل لافتة من خلال الصفحات التفاعلية عبر الفيس والماسنجر والوا تساب وغيرها .س3 - الفترة التي عملت فيها في المسرح.. كيف كانت ولماذا انقطعت عن المسرح؟- عملت في المسرح بصفة ممثل حيث كانت الحركة المسرحية في اوج نجاحها, لوجود عمالقة المسرح وتلامذتهم من خريجي الأكاديمية ومعهد الفنون الجميلة , آنذاك ,طبعا كنت طالبا في المرحلة الإعدادية والمعهد الفني وكانت الحرب مشتعلة ,تهدد مستقبل الطلبة الخريجين بالانخراط عنوة في الخدمة الإجبارية ثم الالتحاق بجبهات القتال , وحققت انجازا شخصيا من تراكم الخبرة في التمثيل وحصدت عددا من الجوائز في المهرجانات الوطنية والمحلية, توجت بجائزة معنوية كبيرة من عميد المسرح العراقي الفنان المرحوم حقي الشبلي بمنحي عضوية نقابة الفنانين بالرغم من صغر سني وعدم حصولي على شهادة أكاديمية تخصصية بالفن المسرحي . وانقطعت بسبب التحاقي بالخدمة العسكرية بصفة ضابط مجند ولما تسرحت منها انشغلت بتامين لقمة العيش إبان الحصار الظالم ووجدت متنفسا لي بكتابة القصص وليومنا هذا, ولم اعد لخشبة المسرح الا عام 2010 بعمل لأ ......
#بدايات
#نهايات
#حوار
#الأديب
#والقاص
#أستاذ
#هيثم
#محسن
#الجاسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739673
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي من مدينة الجمال والفن والأدب ، بصمودها المعروف مدينة الناصرية ، أستهل البداية للحرف والكلمة والفن عاش فصولها ودون سير جمالها بقصصه وأعماله ، فكانت لنا وقفة وحديث مع الكاتب والقاص الاديب هيثم محسن الجاسم الذي أستجاب مشكورا للحديث بصدر رحب وبساطته المعهودة وتواضعه الكبير 1 -هيثم محسن الجاسم الأديب والقاص والمسرحي في هذه الرحلة نحو الأدب والفن والجمال ومن الناصريةحدثنا عن نفسك بأسطر ليعرف عنك ما كان مخبأ؟- لدي بدايات بلا نهايات , في الفن : ممثلا مسرحيا , والأدب : قاص, وكذلك إعلاميا . ولازالت معي وتشكل سمات حياتي ونواة ديناميكيتها , ولا اخطط أو تشغلني النهايات كما هو المعتاد في انشاء المشاريع المادية . سفري بالحياة له محطات ثابتة روحيا وبدونها لا أستطيع أن أعيش , ربما يحصل انحسار أو جزر هنا أو هناك ولكن لا يستمر, فسرعان ما يأتي مد بدفع جديد كما حصل لي بعد انقطاع عن الوسط الأدبي لمدة 17 عاما ,عملت فيها بالأعلام ولكن عدت بقوة وأكثر مثابرة الى الأدب , والواقع الثقافي في العراق سجل ملامح بارزة لعودتي إعلاميا وانجازيا بصدور مجموعتي القصصية الخامسة (موت أخر أمراء الأكشاك) . أما الناصرية ولماذا ؛ فاجزم ؛لولا الناصرية ما كنت ولا أكون . أنها الملهمة ومستودع سر الإبداع الخالد .س2- كتب عنك وعن أعمالك القصصية عدد كبير من النقاد والأدباء وابرز ما شاع عنك أنك تنتمي لأدباء الثمانينات, لكنك اختلفت في أسلوبك السردي؟- كتبوا عن منجزي القصصي عدد لأبأس به من المبدعين العراقيين والعرب . قبل 2003 ؛ كانت الكتابة خجولة وقلقة وسُجِل للناقد المرحوم حسين سرمك السبق والتميز بجرأته نقديا في الكتابة عن اخطر نص قصصي لي بعنوان المأزق الذي اختزل الحرب بإدانة بارزة وواضحة وكان مصدر قلق من رد فعل النظام المقبور وأزلامه في الوسط الأدبي خوفا من كشف دلالات وإيحاءات النص . وكانت هناك كتابات متواضعة لبعض كتاب القصة من جيل الثمانينات لا ترقى للنقد بل قراءات انطباعية . اما بعد 2003 وفي فترة متأخرة أي عام 2021 بعد قرار العودة للوسط الأدبي وخاصة لكتابة القصة بأنواعها , كنت مثابرا واستفدت كثيرا من خبراتي الإعلامية في الترويج لمنجزي السردي , أعدت طباعة مجاميعي القصصية الأربع وأضفت لها مجموعة خامسة متنوعة لفنون السرد من القصة القصيرة والقصة القصيرة جدا والومضة القصصية , فوجئت باتساع ساحة القراء والكتاب اكثر من السابق ومساحة ردود الفعل لافتة من خلال الصفحات التفاعلية عبر الفيس والماسنجر والوا تساب وغيرها .س3 - الفترة التي عملت فيها في المسرح.. كيف كانت ولماذا انقطعت عن المسرح؟- عملت في المسرح بصفة ممثل حيث كانت الحركة المسرحية في اوج نجاحها, لوجود عمالقة المسرح وتلامذتهم من خريجي الأكاديمية ومعهد الفنون الجميلة , آنذاك ,طبعا كنت طالبا في المرحلة الإعدادية والمعهد الفني وكانت الحرب مشتعلة ,تهدد مستقبل الطلبة الخريجين بالانخراط عنوة في الخدمة الإجبارية ثم الالتحاق بجبهات القتال , وحققت انجازا شخصيا من تراكم الخبرة في التمثيل وحصدت عددا من الجوائز في المهرجانات الوطنية والمحلية, توجت بجائزة معنوية كبيرة من عميد المسرح العراقي الفنان المرحوم حقي الشبلي بمنحي عضوية نقابة الفنانين بالرغم من صغر سني وعدم حصولي على شهادة أكاديمية تخصصية بالفن المسرحي . وانقطعت بسبب التحاقي بالخدمة العسكرية بصفة ضابط مجند ولما تسرحت منها انشغلت بتامين لقمة العيش إبان الحصار الظالم ووجدت متنفسا لي بكتابة القصص وليومنا هذا, ولم اعد لخشبة المسرح الا عام 2010 بعمل لأ ......
#بدايات
#نهايات
#حوار
#الأديب
#والقاص
#أستاذ
#هيثم
#محسن
#الجاسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739673
الحوار المتمدن
فرح تركي - بدايات بلا نهايات حوار مع الأديب والقاص أستاذ هيثم محسن الجاسم
فرح تركي : الوتر الواقعي والخيالي في قصص الأديب هيثم محسن الجاسم المجموعة القصصية عودة طائر الفجر
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي القصص التي تضمنتها المجموعة تميزت بالرمزية والواقعية التي رسمت ملامح النضج الأدبي والأنساني لعدسة الجاسم الذي كان راصداً لما واجه المجتمع العراقي وبالأخص في فترة الثمانيات فكان قلمه ترجمة لما تلتقطة عدسته الادبية المعالجة التي تسلط الضوء على معاناة فئات غاب عن كثيرين الالتفات نحوهم والأحساس فيهم فارخهم كشخوص في حكاياته في قصص قصيرة وكانت صفحات الورق هي شاشة تجعلنا نبصر أوجاعهم وما عاشوه هو تجسيد حي، وتلامس واقعي وهنا تتجلى قيمته الانسانية، فالانسان الذي يشعر بالآخرين هو انسان حساس انا من يتألم لألامهم فهو على قدر كبير من الانسانية، ففي قصة الخاتم صفحة ٤٥ نجد أنها قصة قصيرة مقتبسة من ذاكرة التراث الشعبي التي تقدم الخاتم كنموذج لكثير من الخرافات والمعتقدات في امتلاكها لمفعول سحري حيث كان مطلعها "حلت امي عقدة القماش الأزرق الحاوي على الخاتم الجميل" وبعدها تقدمه الام لابنها كذكرى بعد ان قصت له قصة جميلة عن خاتم آخر وتلك القصة اضمنها لجمالها السردي واللغوي روت لي امي حكاية غريبة واحدة علقت في ذاكرتي (حمل احدهم خاتما ذا فص أخضر له طاقة سحرية هائلة تقوم بحمل رغبات الرجل كالنحلة تدور حرل القلوب الولهة المعذبة بالعشق، تحوم حول الفتاة المعشوقة.. الخ) ومن هذا نرصد بان الجاسم كان نبهاً وفطنا في رسم ملامح اثر الخرافات في ذاكرة المجتمع والإشارة إلى دورها المستمد من ايمانهم في تحقيق رغباتهم وامانيهم ولكن في قصة الخاتم كانت النهاية مدهشة فقد كان الخاتم الذي قبله الابن كهدية وخاف ان يلبسه بسبب المنظر في إحدى فصوصه إلى جره إلى حلم ومنه إلى عذاب واقعي ادمى جسده وقطع ثيابه وهي رسالة سخرية من الجاسم بوجهه الخرافات والخواتم السحرية ومن عقول تأبى العلم وترفضه ولكنه تتقبل الخرافة وتجعلها أساس فكرهم ومعتقدهم تجربة الام في قصة الخاتم انتهت بابن واجم ناج من حلم اخذه اليه خاتم غريب هو تأكيد للسحر ولكن بنفس الوقت صفعة بأن السحر عالم مخفي قد لاينجينا بل يهلكنا وكان لا سبيل لأعادته إلى وعيه الابنزع الخاتم قصة عودة طائر الفجر تقع هذه القصة في صفحة ٩٠ من المجموعة القصصية ولها من الصفحات سبع سطرت بواقعية عميقة وجسد فيها الجاسم ملامح الحياة في الاهوار في بساطتها ووصفها لادق التفاصيل للحظة ظننت ان الجاسم قد عاش عدة اشهر ليكتب تلك القصة ولكن الخيال مادة الكاتب الدسمة التي يقدمها لضيفه القارئ بكرم القصة تتناول قصة حب راشد لفوزية الاسطورية من حيث نوع الحب وكمه وجمالهما وقناعتهما في كل شيء ليكونا محط حسد واعجاب قرية الهويشة باجمعها بعد زواجهما الذي مر عليه ثلاث سنوات دون ذرية عاشوا سعداء هو صياد وهي ربة بيت لم يكلفها اي اعمال مرهقة ولم يصادر حريتها تأتي المفارقة من القاص الجاسم بعد عبارة ( حتى جاء يوم غير كل شيء) لتبدأ وتيرة الفضول تتصاعد لدينا ونتلمس تغيير في معاملته لها وبروده نحوها ويطلب دون انذار ان تغادر لبيتها اهلها وتطلب الطلاق بعد اشهر، ويتم كل ذلك وسط غموض وتساؤلات حول فوزية من سكان القرية لتمر سنة وتخطب وتتزوج ولكن عيشتها ليست هنيئة كما مع بلبل الهور راشد الذي غاب وغابت معه الأناشيد التي كان ينشدها دون إنقطاع تكون خاتمة القصة مدهشة كما اعتادنا من الجاسم ورسمه لمشهديته الواقعية لكنها بطابع ذكي وحنكة راشد يزور العشيق الذي تزوج فوزية بعد مقتلها في السجن اترى فعلتك تمر دون عقاب اين انت الان ستقضي بقية عمرك خلف هذا الحديد البارد عقابا على مافعلته بي ليس على قتلك لها كلا لقد ......
#الوتر
#الواقعي
#والخيالي
#الأديب
#هيثم
#محسن
#الجاسم
#المجموعة
#القصصية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744506
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي القصص التي تضمنتها المجموعة تميزت بالرمزية والواقعية التي رسمت ملامح النضج الأدبي والأنساني لعدسة الجاسم الذي كان راصداً لما واجه المجتمع العراقي وبالأخص في فترة الثمانيات فكان قلمه ترجمة لما تلتقطة عدسته الادبية المعالجة التي تسلط الضوء على معاناة فئات غاب عن كثيرين الالتفات نحوهم والأحساس فيهم فارخهم كشخوص في حكاياته في قصص قصيرة وكانت صفحات الورق هي شاشة تجعلنا نبصر أوجاعهم وما عاشوه هو تجسيد حي، وتلامس واقعي وهنا تتجلى قيمته الانسانية، فالانسان الذي يشعر بالآخرين هو انسان حساس انا من يتألم لألامهم فهو على قدر كبير من الانسانية، ففي قصة الخاتم صفحة ٤٥ نجد أنها قصة قصيرة مقتبسة من ذاكرة التراث الشعبي التي تقدم الخاتم كنموذج لكثير من الخرافات والمعتقدات في امتلاكها لمفعول سحري حيث كان مطلعها "حلت امي عقدة القماش الأزرق الحاوي على الخاتم الجميل" وبعدها تقدمه الام لابنها كذكرى بعد ان قصت له قصة جميلة عن خاتم آخر وتلك القصة اضمنها لجمالها السردي واللغوي روت لي امي حكاية غريبة واحدة علقت في ذاكرتي (حمل احدهم خاتما ذا فص أخضر له طاقة سحرية هائلة تقوم بحمل رغبات الرجل كالنحلة تدور حرل القلوب الولهة المعذبة بالعشق، تحوم حول الفتاة المعشوقة.. الخ) ومن هذا نرصد بان الجاسم كان نبهاً وفطنا في رسم ملامح اثر الخرافات في ذاكرة المجتمع والإشارة إلى دورها المستمد من ايمانهم في تحقيق رغباتهم وامانيهم ولكن في قصة الخاتم كانت النهاية مدهشة فقد كان الخاتم الذي قبله الابن كهدية وخاف ان يلبسه بسبب المنظر في إحدى فصوصه إلى جره إلى حلم ومنه إلى عذاب واقعي ادمى جسده وقطع ثيابه وهي رسالة سخرية من الجاسم بوجهه الخرافات والخواتم السحرية ومن عقول تأبى العلم وترفضه ولكنه تتقبل الخرافة وتجعلها أساس فكرهم ومعتقدهم تجربة الام في قصة الخاتم انتهت بابن واجم ناج من حلم اخذه اليه خاتم غريب هو تأكيد للسحر ولكن بنفس الوقت صفعة بأن السحر عالم مخفي قد لاينجينا بل يهلكنا وكان لا سبيل لأعادته إلى وعيه الابنزع الخاتم قصة عودة طائر الفجر تقع هذه القصة في صفحة ٩٠ من المجموعة القصصية ولها من الصفحات سبع سطرت بواقعية عميقة وجسد فيها الجاسم ملامح الحياة في الاهوار في بساطتها ووصفها لادق التفاصيل للحظة ظننت ان الجاسم قد عاش عدة اشهر ليكتب تلك القصة ولكن الخيال مادة الكاتب الدسمة التي يقدمها لضيفه القارئ بكرم القصة تتناول قصة حب راشد لفوزية الاسطورية من حيث نوع الحب وكمه وجمالهما وقناعتهما في كل شيء ليكونا محط حسد واعجاب قرية الهويشة باجمعها بعد زواجهما الذي مر عليه ثلاث سنوات دون ذرية عاشوا سعداء هو صياد وهي ربة بيت لم يكلفها اي اعمال مرهقة ولم يصادر حريتها تأتي المفارقة من القاص الجاسم بعد عبارة ( حتى جاء يوم غير كل شيء) لتبدأ وتيرة الفضول تتصاعد لدينا ونتلمس تغيير في معاملته لها وبروده نحوها ويطلب دون انذار ان تغادر لبيتها اهلها وتطلب الطلاق بعد اشهر، ويتم كل ذلك وسط غموض وتساؤلات حول فوزية من سكان القرية لتمر سنة وتخطب وتتزوج ولكن عيشتها ليست هنيئة كما مع بلبل الهور راشد الذي غاب وغابت معه الأناشيد التي كان ينشدها دون إنقطاع تكون خاتمة القصة مدهشة كما اعتادنا من الجاسم ورسمه لمشهديته الواقعية لكنها بطابع ذكي وحنكة راشد يزور العشيق الذي تزوج فوزية بعد مقتلها في السجن اترى فعلتك تمر دون عقاب اين انت الان ستقضي بقية عمرك خلف هذا الحديد البارد عقابا على مافعلته بي ليس على قتلك لها كلا لقد ......
#الوتر
#الواقعي
#والخيالي
#الأديب
#هيثم
#محسن
#الجاسم
#المجموعة
#القصصية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744506
الحوار المتمدن
فرح تركي - الوتر الواقعي والخيالي في قصص الأديب هيثم محسن الجاسم المجموعة القصصية عودة طائر الفجر
مؤيد عبد الستار : وقائع وأحداث... مع الكادر السياسي أبو الجاسم
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عبد_الستار حاوره مؤيد عبد الستارقاسم سلمان المعروف حزبيا وشعبيا ( ابو الجاسم ) مناضل منذ نعومة أظفاره .عمل في صفوف الحزب الشيوعي العراقي منذ خمسينات القرن الماضي ، وبسبب نشاطه السياسي العلني بعد ثورة الرابع عشر من تموز لاحقته القوى الرجعية وأصدر الحاكم العسكري أحمد صالح العبدي قرارا بابعاده الى مدينة الناصرية .عمل في صفوف اتحاد الشبيبة ونقابات العمال ، وبعد ملاحقات واعتقال واختفاء غادر العراق وعاد الى جبال كردستان مناضلا في صفوف أنصار الحزب الشيوعي العراقي فتعرض الى الهجمات الكيمياوية قرب قاطع حلبجة وظل في صفوف الانصار نحو 10 سنوات .انتقل الى بيروت ومن بعدها الى دمشق ثم اضطر الى الهجرة الى السويد اوائل تسعينات القرن الماضي .في هذا الحوار نستعرض جانبا من نشاطه بين صفوف حزب الطبقة العاملة من خلال الاسئلة الاتية - بواكير انتسابه الى الحزب الشيوعي العراقي - الصعوبات التي واجهته في العمل السياسي في العهد الملكي وفيما بعد ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة .- بمناسبة ذكرى عيد العمال العالمي نتذكر معه أول عيد عمال بعد ثورة الرابع عشر من تموز والمسيرة الحاشدة التي سارت في شارع الرشيد .- النقابات التي عمل بين صفوفها والعمل السياسي في الخارج . - الحركة العمالية العراقية في الوقت الحاضر ، و تقييم العمل النقابي العمالي .والعديد من المواضيع السياسية الاخرى.* رابط فيديو الحلقة الاولى https://www.youtube.com/watch?v=kjcyPXp0-8w** رابط فيديو الحلقة الثانية https://www.youtube.com/watch?v=hUC6nHdwDRs*** رابط فيديو الحلقة الثالثةhttps://www.youtube.com/watch?v=BK1tjWh-me0 ......
#وقائع
#وأحداث...
#الكادر
#السياسي
#الجاسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754158
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عبد_الستار حاوره مؤيد عبد الستارقاسم سلمان المعروف حزبيا وشعبيا ( ابو الجاسم ) مناضل منذ نعومة أظفاره .عمل في صفوف الحزب الشيوعي العراقي منذ خمسينات القرن الماضي ، وبسبب نشاطه السياسي العلني بعد ثورة الرابع عشر من تموز لاحقته القوى الرجعية وأصدر الحاكم العسكري أحمد صالح العبدي قرارا بابعاده الى مدينة الناصرية .عمل في صفوف اتحاد الشبيبة ونقابات العمال ، وبعد ملاحقات واعتقال واختفاء غادر العراق وعاد الى جبال كردستان مناضلا في صفوف أنصار الحزب الشيوعي العراقي فتعرض الى الهجمات الكيمياوية قرب قاطع حلبجة وظل في صفوف الانصار نحو 10 سنوات .انتقل الى بيروت ومن بعدها الى دمشق ثم اضطر الى الهجرة الى السويد اوائل تسعينات القرن الماضي .في هذا الحوار نستعرض جانبا من نشاطه بين صفوف حزب الطبقة العاملة من خلال الاسئلة الاتية - بواكير انتسابه الى الحزب الشيوعي العراقي - الصعوبات التي واجهته في العمل السياسي في العهد الملكي وفيما بعد ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة .- بمناسبة ذكرى عيد العمال العالمي نتذكر معه أول عيد عمال بعد ثورة الرابع عشر من تموز والمسيرة الحاشدة التي سارت في شارع الرشيد .- النقابات التي عمل بين صفوفها والعمل السياسي في الخارج . - الحركة العمالية العراقية في الوقت الحاضر ، و تقييم العمل النقابي العمالي .والعديد من المواضيع السياسية الاخرى.* رابط فيديو الحلقة الاولى https://www.youtube.com/watch?v=kjcyPXp0-8w** رابط فيديو الحلقة الثانية https://www.youtube.com/watch?v=hUC6nHdwDRs*** رابط فيديو الحلقة الثالثةhttps://www.youtube.com/watch?v=BK1tjWh-me0 ......
#وقائع
#وأحداث...
#الكادر
#السياسي
#الجاسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754158
YouTube
وقائع واحداث ..حوار مع المناضل قاسم سلمان _ ابو الجاسم ج / 1 من 3
حوار مع المناضل العراقي قاسم سلمان بمناسبة عيد العمال .أجرى الحوار مؤيد عبد الستار في السويد نيسان 2022