الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد المحسن : على هامش الإعتداءات الصهيونية السافرة على-حي الشيخ جراح*-بقلسطين المحتلة
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن هي ذي فلسطين الصابرة.. تفيض دما ودموعا “لا شيء يثير الرّوح..في هذا المكان” (محمود درويش)..قد لا أجانب الصّواب إذا قلت أنّ اليهود لم يتعرّضوا بتاتا لأيّ إضطهاد من العرب،بل كانوا جزءا من المجتمع العربي،ولكن الغرب العنصري أراد التخلّص من اليهود،ولكن ليس عن طريق المحرقة النازية والعنف،إنّما بدفعهم إلى تأسيس دولة تقوم على أساس ديني،وعلى أساس إختلاق تاريخ كامل عناصره الأسطورة ومعاداة المنطق،من هنا كان دعم الغرب الإستعماري،العنصري لقيام دولة إسرائيل ليس كخطيئة وجريمة في حق العرب عامة والفلسطينيين خاصة،إنّما كخطيئة أيضا ضد اليهود بحشرهم في”غيتو” اتخذ هذه المرّة شكل دولة،دولة تقو م على أساس عنصري،المتميزون فيها هم اليهود لأنّهم يهود،وداخل اليهود أنفسهم تمييز آخر بين من هو غربي ومن هو شرقي..وإذن..؟ما الفرق إذا بين الفكرة العنصرية والفكرة الصهيونية،كلاهما يقوم على أساس الإنتقاء العنصري،والتعصّب لجنس ولفكرة.هكذا جنّد الغرب طاقته لإزاحة شعب كامل من مكانه،وإحلال اليهود مكانهم،وما نراه الآن على أرض غزة من قصف بأحدث الأسلحة الأمريكية لمنازل ومستشفيات وسيارات مدنية ما هو إلا فصل من فصول المأساة التي أُعلنت رسميا بإسم دولة إسرائيل..والأسئلة التي تنبت على حواشي الواقع:كيف لم يفكّر العرب وأنظمة حُكْمه،طوال خمسين سنة من الوجود الإسرائيلي،في الأسس الناجعة التي تسمح بالحد من سطوة إسرائيل وتتيح للكفاح الفلسطيني أن يحقّق أهدافه العادلة،وللجماهير العربية أن تتخلّص من التخلّف و التبعية والحكم الفردي ؟-هل سينتظر العرب السقوط الأمريكي الحتمي معولين على نظرية إبن خلدون حول صعود وهبوط الإمبراطوريات؟!وهل سيستمرون عند المراهنة على حتمية تصدّع الكيان الصهيوني وإنفجاره من الداخل وابتلاعه ديموغرافيا بالإعتماد على قوّة الخصوبة الإنجابية عند الفلسطينيين..؟ألم ندرك بعد أنّ الواقع في الغرب بدأ يتغيّر،وبدأ الرأي العام يكتشف حقيقة جرائم الصهاينة،واستهدافهم العُزل بالرصاص الحي،لا سيما بعد أن أمطرتنا الفضائيات بمشاهد بربرية دموية لا يمكن لعاقل أن يصدّق وقوعها في القرن الحادي والعشرين.طائرات ال:ف16 تقذف البيوت”الغزاوية” الآمنة بأحدث أنواع الصواريخ.مدافع الدبابات تصوّب تجاه الشقق والسيارات والمدنيين العزل.و..ويستمرّ الدّم في النزيف ويستمرّ الشهداء في السقوط.الأبرياء في مواجهة الدروع السميكة وأحدث الأسلحة.إلى متى؟ !..وكم يحتاج الأمر إلى مثابرة وزخم ودم ليضطرّ العالم إلى سماع الصّوت الفلسطيني الذي لا يصل إن لم يكن له هذا الثمن الفادح؟..لن يصدّق العالم اليوم أنّ الديمقراطية الإسرائيلية هي ارستقراطية الأكثرية ودكتاتورية الأكثرية،وأنّها في عالم،قوام الديمقراطية فيه حقوق الأضعف وحقوق الأقليات،متخلّفة عن العالم وعن العصر.الفلسطينيون وحدهم يستطيعون أن يتحدّثوا عن نصر ممكن ينبثق من دفقات الدّم ووُضوح الموت.المواجهة عندهم تعني الفعل الذي لا يقف عند حدود الكلام والنوايا،إنّما هي فعلُ وجود يصرخ أمام كل العالم بأنّ الإستعمار غير مقبول وبأنّ الحرية والسيادة مبدآن لا يمكن التخلي عنهما مهما كانت سطوة الجيش الإسرائيلي وعمأء الدول الكبرى المتفرّجة على إسرائيل وهي تستعرض عضلاتها.ولكن..في مثل هذه الوضعية،كيف أُقنع النّفس بأنّ عدالة القضية ستحميها من وحشية الذين يمارسون سياسة اليد الطولى ولا يحترمون قوانين المنظمات العالمية؟أكتفي بأن أتابع المشهد.أنام وأصحو لأحصيَ عدد الشهداء،وأرى-ب ......
#هامش
#الإعتداءات
#الصهيونية
#السافرة
#على-حي
#الشيخ
#جراح*-بقلسطين
#المحتلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718251
وسيم وني : استهداف الصحفيين حلقة جديدة في سلسلة الإعتداءات الإسرائيلية
#الحوار_المتمدن
#وسيم_وني ما يزال الصحفيون والعاملون في وكالات الأنباء المحلية والعالمية المهتمون بتغطية الأحداث على الأرضي الفلسطينية المحتلة عُرضة لجرائم قوات الإحتلال وقطعان المستوطنين الممنهجة، بالرغم من الحماية الخاصة التي أقرّها القانون الدولي لحمايتهم . وتأتي هذه الاعتداءات الإجرامية في إطار التصعيد المستمر في جرائم الحرب التي ترتكبها آلة القتل الإسرائيلية ، وتعدُّ انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ولقانون حقوق الإنسان ، حيث تواصل اقترافها الجرائم بحق المدنيين الفلسطينيين على مرأى ومسمع العالم كافّة ، وأمام نقابات الصحفيين في مختلف دول العالم خاصّة ، وأمام الدول التي تتغنى بالديمقراطية وحقوق الإنسان .. التي بدورها تغض الطرف عن هذه الجرائم البشعة عندما يتعلق الامر بالصحفيين الفلسطينيين خاصة ، والصحفيين العرب عامة الذين يقومون بفضح هذه الجرائم ليكشفوا القناع ويظهروا الوجه الحقيقي للاحتلال . فلا يكاد يمر يوم واحد دون أن تسجّل فيه قوات الاحتلال ومن معها من قطعان المستوطنين اعتداء جديدًا على الصحفيين الفلسطينيين وغير الفلسطينيين الناشطين على الأراضي الفلسطينيّة كافة وفي مقدمتها القدس الشرقية ، إضافة إلى اعتقالهم في محاولة يائسة لإسكات صوت الحقيقية وإثبات الرواية الإسرائيليّة ، أو فتح نيران رشاشاتهم عليهم وتكسير كاميراتهم ما يؤدّي الى إرتقاء عدد منهم ، وكان آخرهم صحفي من قطاع غزة خلال العدوان الاسرائيلي الأخيرعليه . كيان الاحتلال لا يكترث ولا ينصاع للقوانين والأعراف الدولية التي من شأنها تجريم التعرض للصحفيين ، والتي تفرض تأمين الحماية الكاملة لهم كي ينقلوا ما يجري في هذه الحروب ويوثّقوا الجرائم المرتكبة بحق الانسان ، كالجرئم التي يقترفها الاحتلال ضد الشّعب الفلسطيني التي تستوجب تقديم مقترفيها إلى محكمة جرائم الحرب .وكون كيان الاحتلال هو المعتدي باغتصاب أرض فلسطين فهو يمارس إجرامه بشكل يومي وممنهج ضد البشر والحجر عامّة ، وضدّ الأسرى القابعين في زنازينه والذين يتعرضون لأبشع أنواع القمع والتنكيل .. وذنبهم الوحيد هو أنهم يريدون تحرير فلسطين من رجز هذا الاحتلال . إن الهدف الأبرز لكيان الاحتلال من الإعتداء على الصحفيين الفلسطينيين هو منعهم من نقل صورة والوجه الحقيقي له وخاصة ما جرى مؤخراً ويجري من اعتداءات في مدينة القدس ، ومن نماذج هذه الاعتداءات الإعتداء على الزميلة الصحفية نجوان السمري بإستهدافها بقنبلة صوتية أدت إلى إصابتها في قدمها أثناء تغطيتها للأحداث التي جرت أمام مركز شرطة الاحتلال في شارع صلاح الدين، وإستهداف الزميلة جيفارا البديري والإعتداء عليها واعتقالها لعدة ساعات ، والإعتداء على طاقم التصوير المرافق لها وتحطيم معداته ، الأمر الذي أثار ردود فعل منددة باستهداف الصحفيين في مختلف ارجاء الضفة الغربية المحتلة والعالم والذين هم يواجهون بكاميراتهم الوجه البشع لكيان الاحتلال .فهذه الجرائم المستمرة والإستهداف الممنهج هو دلالة قاطعة على مسعى كيان الاحتلال لإسكات الأصوات الحرة ، وإغلاق عدسات الكاميرات التي تُعري جرائمه أمام الرأي العام العالمي ، لأنّه يدرك تمام الإدراك أنّها ممارساته الإجرامية تستوجب تحركاً دولياً عاجلاً ، ومحاسبة مقترفيها تستوجب تفعيل قرار مجلس الأمن 2222 الذي يلزم الاحتلال بتنفيذه واحترامه . وأخيراً إن معظم الاعتداءات التي نفذتها قوات الاحتلال بحق الصحفيين والعاملين في وكالات الأنباء المحلية والعالمية جاءت بشكل متعمد ومقصود ، لأنهم كانوا يرتدون ما يميزهم بأنّهم من الصحفيين أثناء ق ......
#استهداف
#الصحفيين
#حلقة
#جديدة
#سلسلة
#الإعتداءات
#الإسرائيلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721422