عصام محمد جميل مروة : مخاطر الإستمرار في التنازل .. عن ارض الأجداد فلسطين ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة ان واقع الحال السيئ الذي يسود عالمنا العربي نتيجة مخاطر التنازلات المتتالية التي تفرضها امريكا وزبانيتها على العرب ناتج عن التخبط العميق في الخلافات ما بين اهل البيت الواحد في الإستمالة والنزعة للأستحواذ على السلطة مهما كلّف ذلك من تنازل سواءاً كانت القضية فلسطين ام غيرها على سبيل المثال وليس الحصر الثروات من النفط والغاز . هذا ما جعل دونالد ترامب عندما رمى شباكهِ للأصطياد الثمين كان يعتقد ان لعب دور التفرقة ودق الأسافين هي عوامل تاريخية اتخذتها القوى لأعماء العرب وتركهم في نومهم العميق باحثين عن مدى بعيد لإستمرارهم في السلطة بعيدا عن الكلفة او عن ابعاد مآسي الشعوب . لذلك المخاطر باقية وتتفاقم يوماً بعد يوم اذا ما نظر العرب لإستعادة علاقاتهم من منظار اخوي وليس سلطوي . لقد إنقسم الموقف العربي منذ بدايات الإشارات التي كانت تحلُ في منطقتنا العربية بعد الحروب الثلاثة حيثُ كانت معظمها في مصلحة الدولة الغاصبة والناشئة الكيان الصهيوني التي تُعتبرُ الى الان الورقة الرابحة في ميزان اية تسوية او خطوة نحو مشروع سلام دائم.في خريف "1977" قرر الرئيس المصري "محمد أنور السادات" زيارة الاراضي العربية المغتصبة بعدما اعلن في خطاب تاريخي داخل مجلس الشعب المصري، وكانت الخطبة تلك قد وقعت كالصاعقة داخل المجلس وخارجهِ ، الى ان وصلت الى الكنيست الصهيوني. الذي بادر الى عقد إجتماعات متواصلة بغية النقاش في ما سمعوه هل كان مصادفة ؟ ام "نكتة ساداتية ثقيلة " ام لعبة عربية لم تخطر على بال جيران مصر، لكونهم ليس لديهم خبرة جيدة عن فن وخفة دم المصري.عندما حطت الطائرة في مطار "بن غوريون" تل ابيب" ،لم يتوقع أحداً من الذين كانوا ينتظرون حقيقة خروج الرئيس أنور السادات رافعاً يديه لكي يُحيّ من ينتظره ويستقبله من زعماء وقادة الصهاينة، الذين يكنون كل العداء لمصر اولاً وللعرب كافة اجمعين.لكن الغرابة في تلك اللحظات كانت بعدما دخل السادات خلف الكواليس لكي يسلم على مستقبليه وكان "عايزر وايتزمان" قائداً عسكرياً مهماً وخطيراًشارك في معارك كبرى وقتل من الجنود والضباط المصرين اكثرُ مما يتصوره العقل.لكنهُ كان متكئاً على عكازهِ وتحدث الى السادات مباشرة وقال" ليك يا ريس" في لهجة ولكنة مصرية كأنهُ يُخاطب واحد من مواطنيهِ ،هؤلاء لم يصدقوني اثناء الحوارات والإستشارات قبل قدومك بإنك فعلاً جاداً في مشروع الزيارة السلمية واسبابها.للحديث بقية وعميق، في خوض المسارات المختلفة، التى أوصلتنا اليوم الى "فتح الأبواب" العربية كافة لا بل تسليم مفاتيح عواصمها الى الصهاينة لكي يدخلوها ساعة يشاؤون، تنعقد في "المنامة في عاصمة البحرين" قمة إقتصادية جديدة ما بين (25/26 / )من نهاية شهر حزيران القادم، لكي يتم التداول في مؤتمر وحوار قالت الولايات المتحدة الامريكية عن الزمان والمكان والموقع والخيار "للبحرين "، كونها عاصمة هادئة وقد نتوصل الى وضع حد للعداء داخل الشرق الاوسط وسوف تكون دولة اسرائيل حاضرة و موجودة في الواجهة وفِي المقدمة الى جانب "ملك البحرين حمد بن عيسى ال خليفة "، الذي سوف يفتتح المؤتمر مرحباً بالضيوف والصهاينة أولهم، الى جانب وفد رفيع المستوى من الاشقاء في المملكة العربية السعودية ،ودولة الإمارات العربية المتحدة، وباقي دول مجلس التعاون الخليجي ، وفتح صفحة جديدة في التطبيع والإنفتاح مع الكيان الصهيوني ، بالرغم رفض كافة الاطياف للذين يمثلون الشعب الفلسطيني إبتداءاً من السلطة الوطنية الفلسطينية في راماالله متمثلة في الرئيس "محمد عباس" ، و قيادة حماس، في غزة، مروراً بكل القيادات ا ......
#مخاطر
#الإستمرار
#التنازل
#الأجداد
#فلسطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694778
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة ان واقع الحال السيئ الذي يسود عالمنا العربي نتيجة مخاطر التنازلات المتتالية التي تفرضها امريكا وزبانيتها على العرب ناتج عن التخبط العميق في الخلافات ما بين اهل البيت الواحد في الإستمالة والنزعة للأستحواذ على السلطة مهما كلّف ذلك من تنازل سواءاً كانت القضية فلسطين ام غيرها على سبيل المثال وليس الحصر الثروات من النفط والغاز . هذا ما جعل دونالد ترامب عندما رمى شباكهِ للأصطياد الثمين كان يعتقد ان لعب دور التفرقة ودق الأسافين هي عوامل تاريخية اتخذتها القوى لأعماء العرب وتركهم في نومهم العميق باحثين عن مدى بعيد لإستمرارهم في السلطة بعيدا عن الكلفة او عن ابعاد مآسي الشعوب . لذلك المخاطر باقية وتتفاقم يوماً بعد يوم اذا ما نظر العرب لإستعادة علاقاتهم من منظار اخوي وليس سلطوي . لقد إنقسم الموقف العربي منذ بدايات الإشارات التي كانت تحلُ في منطقتنا العربية بعد الحروب الثلاثة حيثُ كانت معظمها في مصلحة الدولة الغاصبة والناشئة الكيان الصهيوني التي تُعتبرُ الى الان الورقة الرابحة في ميزان اية تسوية او خطوة نحو مشروع سلام دائم.في خريف "1977" قرر الرئيس المصري "محمد أنور السادات" زيارة الاراضي العربية المغتصبة بعدما اعلن في خطاب تاريخي داخل مجلس الشعب المصري، وكانت الخطبة تلك قد وقعت كالصاعقة داخل المجلس وخارجهِ ، الى ان وصلت الى الكنيست الصهيوني. الذي بادر الى عقد إجتماعات متواصلة بغية النقاش في ما سمعوه هل كان مصادفة ؟ ام "نكتة ساداتية ثقيلة " ام لعبة عربية لم تخطر على بال جيران مصر، لكونهم ليس لديهم خبرة جيدة عن فن وخفة دم المصري.عندما حطت الطائرة في مطار "بن غوريون" تل ابيب" ،لم يتوقع أحداً من الذين كانوا ينتظرون حقيقة خروج الرئيس أنور السادات رافعاً يديه لكي يُحيّ من ينتظره ويستقبله من زعماء وقادة الصهاينة، الذين يكنون كل العداء لمصر اولاً وللعرب كافة اجمعين.لكن الغرابة في تلك اللحظات كانت بعدما دخل السادات خلف الكواليس لكي يسلم على مستقبليه وكان "عايزر وايتزمان" قائداً عسكرياً مهماً وخطيراًشارك في معارك كبرى وقتل من الجنود والضباط المصرين اكثرُ مما يتصوره العقل.لكنهُ كان متكئاً على عكازهِ وتحدث الى السادات مباشرة وقال" ليك يا ريس" في لهجة ولكنة مصرية كأنهُ يُخاطب واحد من مواطنيهِ ،هؤلاء لم يصدقوني اثناء الحوارات والإستشارات قبل قدومك بإنك فعلاً جاداً في مشروع الزيارة السلمية واسبابها.للحديث بقية وعميق، في خوض المسارات المختلفة، التى أوصلتنا اليوم الى "فتح الأبواب" العربية كافة لا بل تسليم مفاتيح عواصمها الى الصهاينة لكي يدخلوها ساعة يشاؤون، تنعقد في "المنامة في عاصمة البحرين" قمة إقتصادية جديدة ما بين (25/26 / )من نهاية شهر حزيران القادم، لكي يتم التداول في مؤتمر وحوار قالت الولايات المتحدة الامريكية عن الزمان والمكان والموقع والخيار "للبحرين "، كونها عاصمة هادئة وقد نتوصل الى وضع حد للعداء داخل الشرق الاوسط وسوف تكون دولة اسرائيل حاضرة و موجودة في الواجهة وفِي المقدمة الى جانب "ملك البحرين حمد بن عيسى ال خليفة "، الذي سوف يفتتح المؤتمر مرحباً بالضيوف والصهاينة أولهم، الى جانب وفد رفيع المستوى من الاشقاء في المملكة العربية السعودية ،ودولة الإمارات العربية المتحدة، وباقي دول مجلس التعاون الخليجي ، وفتح صفحة جديدة في التطبيع والإنفتاح مع الكيان الصهيوني ، بالرغم رفض كافة الاطياف للذين يمثلون الشعب الفلسطيني إبتداءاً من السلطة الوطنية الفلسطينية في راماالله متمثلة في الرئيس "محمد عباس" ، و قيادة حماس، في غزة، مروراً بكل القيادات ا ......
#مخاطر
#الإستمرار
#التنازل
#الأجداد
#فلسطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694778
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - مخاطر الإستمرار في التنازل .. عن ارض الأجداد فلسطين ..
احمد كانون : عن الحب والهيمنة.....البداية و الإستمرار.....البدايات و النهايات .؛
#الحوار_المتمدن
#احمد_كانون الحب بالنسبة ل"بورديو": في تلك الصفحات المعدودات من كتابه" الهيمنة الذكورية"، يقتضي القضاء على الهيمنة! (الإستمرار!)(النهايات!)؛ هو، أي الحب، كشرط لوجوده، يشترط ان لا تتسلل له الهيمنة!.... لا يمكنك أن تحب وتهيمن في الآن نفسه. بل على العكس، حين أَحب أكبر الجبابرة؛ قَضى على جبروتهم عيون إمرأة أحبوها بصدق. لذلك لطالما يقتل الزواج الحب لأنه يخرجه من دائرة الحرية (حرية كلا الطرفين)، إلى مايريد و ما يفرضه المجتمع (المجتمع الموجود قبل وبعد الحب). فالحب أيضا يتحدد/يتأثر بتطبعك الاجتماعي وتشكل معقد لعلاقة ذاتك بالسياق والبنى و سيرورة فعلك فيهم وفعلهم فيك.. الحب بعد الزواج، وبعد الإنجاب خاصة، سيتحول، في أغلب الحالات، إلى علاقات هيمنة!. إلى عنف رمزي يُستغل فيه الحب لفرض هيمنة طرف علي الآخر بفضل خضوع المهيمن عليه، و للأسف في مجتمعنا هي غالبا ما تكون المرأة فتخضع للرجل المهيمن عبر الاعتراف له بشرعية الهيمنة. شرعية تستمد من قانونية النص و من رمزية الدين والعادات والتقاليد وواقع الأشياء و من غريزية القطيع و من ندرة الموارد. انه واقع مخلوق اجتماعيا وثقافيًا و اقتصاديًا و سياسيًا..الحب أيها الناس؛ كما يقول ابن الحزم الأندلسي في طوق الحمامة المفقود : "الحب يا ولدي، أعزك الله، أوله هزل وآخره جد"......تأويلي لذلك أن الهزل هو الحب المنتصر المبتسم الفرح المسرور المتساهل و البداية الحرة، وأن الجد هو الحب المهزوم الحزين الجدي الممل، الحب الذي استوى هيمنة و استمرار!. ......
#الحب
#والهيمنة.....البداية
#الإستمرار.....البدايات
#النهايات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702581
#الحوار_المتمدن
#احمد_كانون الحب بالنسبة ل"بورديو": في تلك الصفحات المعدودات من كتابه" الهيمنة الذكورية"، يقتضي القضاء على الهيمنة! (الإستمرار!)(النهايات!)؛ هو، أي الحب، كشرط لوجوده، يشترط ان لا تتسلل له الهيمنة!.... لا يمكنك أن تحب وتهيمن في الآن نفسه. بل على العكس، حين أَحب أكبر الجبابرة؛ قَضى على جبروتهم عيون إمرأة أحبوها بصدق. لذلك لطالما يقتل الزواج الحب لأنه يخرجه من دائرة الحرية (حرية كلا الطرفين)، إلى مايريد و ما يفرضه المجتمع (المجتمع الموجود قبل وبعد الحب). فالحب أيضا يتحدد/يتأثر بتطبعك الاجتماعي وتشكل معقد لعلاقة ذاتك بالسياق والبنى و سيرورة فعلك فيهم وفعلهم فيك.. الحب بعد الزواج، وبعد الإنجاب خاصة، سيتحول، في أغلب الحالات، إلى علاقات هيمنة!. إلى عنف رمزي يُستغل فيه الحب لفرض هيمنة طرف علي الآخر بفضل خضوع المهيمن عليه، و للأسف في مجتمعنا هي غالبا ما تكون المرأة فتخضع للرجل المهيمن عبر الاعتراف له بشرعية الهيمنة. شرعية تستمد من قانونية النص و من رمزية الدين والعادات والتقاليد وواقع الأشياء و من غريزية القطيع و من ندرة الموارد. انه واقع مخلوق اجتماعيا وثقافيًا و اقتصاديًا و سياسيًا..الحب أيها الناس؛ كما يقول ابن الحزم الأندلسي في طوق الحمامة المفقود : "الحب يا ولدي، أعزك الله، أوله هزل وآخره جد"......تأويلي لذلك أن الهزل هو الحب المنتصر المبتسم الفرح المسرور المتساهل و البداية الحرة، وأن الجد هو الحب المهزوم الحزين الجدي الممل، الحب الذي استوى هيمنة و استمرار!. ......
#الحب
#والهيمنة.....البداية
#الإستمرار.....البدايات
#النهايات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702581
الحوار المتمدن
احمد كانون - عن الحب والهيمنة.....البداية و الإستمرار.....البدايات و النهايات!.؛