مروان صباح : المواجهة الأعنف في القارة الصاعدة ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / في المقام الأول لم تكن خطوات الدول الكبرى في كل العصور بريئة بصفة عامة ، بل خطوة الصين في القارة السوداء تعكس رسالة قوية التى يتطلب من قوة جبارة أن تلاقيها بخطوة ردع استهلالي إزاء تكتيك ينظر البيت الأبيض له بالخيار الضروري ، ولطالما اعتقدا الثنائي الأوروبي والأمريكي لعمر طويل بأن القارة السوداء مسألة هامشية من الجانب الاقتصادي ، وبالتالي تأخرت الشركات الكبرى مثل الاتصالات ( أبل ) وغيرها بالدخول لهذه الأسواق ، تماماً مغايراً لما صنعته الصين وايضاً كوريا الجنوبية ، كانتا سباقتان بالسيطرة على السوق الذي يصنف بالمجهول والمتنوع رغم الحالة المعيشة الصعبة ، وهذا جعل من كل من ( أوروبا أمريكا ) تواجهين حقيقة لا لبس فيها ، فالقارة الأفريقية تعتبر اليوم سوق واعد وجزء من العالم المسكوت عنه ، لكن هناك من أحرز تتسلل إليه بهدوء ، ولأن ايضاً آسيا التاريخية باتت لا تتسع لأبنائها بفضل الطفرة العالمية التى أحدثتها الهند ، على سبيل المثال ، المجال التكنولوجيي ، كالاتصالات على وجه الخصوص ، صنعوا خريجو هذه الكليات نقلة وطنية عالية ، باتت الشركات الهندية من الصعب منافستها داخلياً أو في محيطها ، حتى لو كان التعليم ليس بالمستوى الغربي ، يبقى فارق التكلفة شيء أساسي . لعل السطور هذه ليست الهدف منها تضخيم الواقع بقدر وصفه كما هو ، لقد أسسوا الكوريون الجنوبين ليشئ لم يسبق له في الاقتصاد ، وهذا الصنف الجديد من الاقتصاديات قد اعتمدوه ايضاً الصينيون ، فاليوم من له باع في الاقتصاد لم يعد عمله يقتصر على المعلومات والإحصائيات الأممية ، ( الكسولة) أو الحكومات التى هي أخمل ذهنياً من الأولى ، بل مثل الصين وكوريا اعتمدا على ابتعاث أشخاص مدربين من أجل الوقوف على الوقائع الميدانية بهدف تقصي الحياة بشكل عام وجمع المعلومات لأدق أنماط السكان ، وبالتالي الفارق بين الأمريكان / الأوروبيين والصينيون كبير ، لأن أحفاد المستعمرين نظروا للقارة الأفريقية بعين آباءهم ، أي أنها اُختزلت في الجغرافيا ومواردها الطبيعية ، بالطبع لا يمكن تجاهل حجم الموارد التى تمتلكها القارة ، هناك 40% من الاحتياطي العالمي للموارد ، كالماء والطاقة والمعادن والفحم والنفط والغاز الطبيعي ، لكن الصين هذه المرة اشتغلت بطريقة مختلفة ، وضعت القوى البشرية ضمن هدفها الأعلى ، لهذا تعمل منذ وقت طويل على مراقبة الاعداد السكانية المتزايدة واختلاف سلوكياتهم ، كقوة شرائية كبيرة ، وعلى الأغلب تعتمد في أهدافها على المتطالبات الشبابية ، انطلاقاً من أن هذه الفئات تواكب الحداثة من خلال الشاشات الصغيرة ، عابرة القارات ، بل ما يميز الأفارقة بأنهم مازالوا محافظون على الطبقة المتوسطة على خلاف ما هو موجود في الهند والصين وباكستان وإندونسيا، وهذا يعود فضله لاعتمادهم على اقتصاد النمو وليس على الموارد الطبيعية ، لقد اعتمدوا مبكراً على تجارة القطاعي الحديث ، حيث يعتقدون أنها عملية ناجعة ، وعلى وجه الخصوص ، اعتمدوا التوزيع الاستراتيجي ، وبالتالي هذا النظام يساهم في تشغيل أكبر أعداد من المواطنون المتدفقين على حياة العمل ، وقد لفت انتباه بعض الاختصاصيين ، عندما قارنوا بين الدول التى تمتلك مشروع وطني مرتبط بالصناعات الوطنية وأخرى استهلاكية ، على سبيل المثال ، في الدول العربية يستهلك المواطنين العرب من العطور الأجنبية كميات كبيرة ، فالعالم الغربي ينتج ويُصدر بقيمة 72 مليار دولار سنوياً ، الحصة الأكبر تنتج للعرب وبالرغم من إنتاج السعودية والإمارات عطور وطنية كالمسك وماشابه ، إلا أن يصل حجم استهلاك السوق الخليجي إلى 3 مليار دولار سنوياً وينمو ب 4 ......
#المواجهة
#الأعنف
#القارة
#الصاعدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689337
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / في المقام الأول لم تكن خطوات الدول الكبرى في كل العصور بريئة بصفة عامة ، بل خطوة الصين في القارة السوداء تعكس رسالة قوية التى يتطلب من قوة جبارة أن تلاقيها بخطوة ردع استهلالي إزاء تكتيك ينظر البيت الأبيض له بالخيار الضروري ، ولطالما اعتقدا الثنائي الأوروبي والأمريكي لعمر طويل بأن القارة السوداء مسألة هامشية من الجانب الاقتصادي ، وبالتالي تأخرت الشركات الكبرى مثل الاتصالات ( أبل ) وغيرها بالدخول لهذه الأسواق ، تماماً مغايراً لما صنعته الصين وايضاً كوريا الجنوبية ، كانتا سباقتان بالسيطرة على السوق الذي يصنف بالمجهول والمتنوع رغم الحالة المعيشة الصعبة ، وهذا جعل من كل من ( أوروبا أمريكا ) تواجهين حقيقة لا لبس فيها ، فالقارة الأفريقية تعتبر اليوم سوق واعد وجزء من العالم المسكوت عنه ، لكن هناك من أحرز تتسلل إليه بهدوء ، ولأن ايضاً آسيا التاريخية باتت لا تتسع لأبنائها بفضل الطفرة العالمية التى أحدثتها الهند ، على سبيل المثال ، المجال التكنولوجيي ، كالاتصالات على وجه الخصوص ، صنعوا خريجو هذه الكليات نقلة وطنية عالية ، باتت الشركات الهندية من الصعب منافستها داخلياً أو في محيطها ، حتى لو كان التعليم ليس بالمستوى الغربي ، يبقى فارق التكلفة شيء أساسي . لعل السطور هذه ليست الهدف منها تضخيم الواقع بقدر وصفه كما هو ، لقد أسسوا الكوريون الجنوبين ليشئ لم يسبق له في الاقتصاد ، وهذا الصنف الجديد من الاقتصاديات قد اعتمدوه ايضاً الصينيون ، فاليوم من له باع في الاقتصاد لم يعد عمله يقتصر على المعلومات والإحصائيات الأممية ، ( الكسولة) أو الحكومات التى هي أخمل ذهنياً من الأولى ، بل مثل الصين وكوريا اعتمدا على ابتعاث أشخاص مدربين من أجل الوقوف على الوقائع الميدانية بهدف تقصي الحياة بشكل عام وجمع المعلومات لأدق أنماط السكان ، وبالتالي الفارق بين الأمريكان / الأوروبيين والصينيون كبير ، لأن أحفاد المستعمرين نظروا للقارة الأفريقية بعين آباءهم ، أي أنها اُختزلت في الجغرافيا ومواردها الطبيعية ، بالطبع لا يمكن تجاهل حجم الموارد التى تمتلكها القارة ، هناك 40% من الاحتياطي العالمي للموارد ، كالماء والطاقة والمعادن والفحم والنفط والغاز الطبيعي ، لكن الصين هذه المرة اشتغلت بطريقة مختلفة ، وضعت القوى البشرية ضمن هدفها الأعلى ، لهذا تعمل منذ وقت طويل على مراقبة الاعداد السكانية المتزايدة واختلاف سلوكياتهم ، كقوة شرائية كبيرة ، وعلى الأغلب تعتمد في أهدافها على المتطالبات الشبابية ، انطلاقاً من أن هذه الفئات تواكب الحداثة من خلال الشاشات الصغيرة ، عابرة القارات ، بل ما يميز الأفارقة بأنهم مازالوا محافظون على الطبقة المتوسطة على خلاف ما هو موجود في الهند والصين وباكستان وإندونسيا، وهذا يعود فضله لاعتمادهم على اقتصاد النمو وليس على الموارد الطبيعية ، لقد اعتمدوا مبكراً على تجارة القطاعي الحديث ، حيث يعتقدون أنها عملية ناجعة ، وعلى وجه الخصوص ، اعتمدوا التوزيع الاستراتيجي ، وبالتالي هذا النظام يساهم في تشغيل أكبر أعداد من المواطنون المتدفقين على حياة العمل ، وقد لفت انتباه بعض الاختصاصيين ، عندما قارنوا بين الدول التى تمتلك مشروع وطني مرتبط بالصناعات الوطنية وأخرى استهلاكية ، على سبيل المثال ، في الدول العربية يستهلك المواطنين العرب من العطور الأجنبية كميات كبيرة ، فالعالم الغربي ينتج ويُصدر بقيمة 72 مليار دولار سنوياً ، الحصة الأكبر تنتج للعرب وبالرغم من إنتاج السعودية والإمارات عطور وطنية كالمسك وماشابه ، إلا أن يصل حجم استهلاك السوق الخليجي إلى 3 مليار دولار سنوياً وينمو ب 4 ......
#المواجهة
#الأعنف
#القارة
#الصاعدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689337
الحوار المتمدن
مروان صباح - المواجهة الأعنف في القارة الصاعدة ...
اسحق قومي : الأعنف لم يأتي بعد ومعاهدة لوزان ستنتهي بعد عامين بالتمام.
#الحوار_المتمدن
#اسحق_قومي نحنُ معشر ما يُسمى بجيل الخمسينات من القرن العشرين الماضي . أبناء الشرق. خاصة أبناء سورية يعزُّ علينا أن تعود أوطاننا كما كانت قبل عشرة أعوام بكل محمولات .ونقبل بعودتها رغماً عن الجرّاح .لابل نأمل ونعيش محكومين بأمل الأمن والسلام. وأن تعود كما كانت .لكن مجموعة من الأسئلة تؤرقنا وتهز عقولنا وضمائرنا وأحد تلك الأسئلة يقول هل الأمر كما نريده نحن أم هناك وقائع على الأرض لايمكن تغييرها كما نشتهي . بمعنى هناك استحالة في عودة سورية إلى ماقبل عشرة أعوام؟!!أليسَ في هذه الآمال التي نغدقها على أنفسنا ما يُخالف الواقع؟!! وننسى أنّ هناك أجيالاً حالية تُخالفنا في كلّ شيء تقريباً. لابل تتجاوزنا في العديد من القضايا التي تخص المفاهيم و خاصة في قراءاتها للوطن والوطنية ومفهوم العيش المشترك وغيرها من مفاهيم عشناها وكُنا نتفانى في تطبيقاتها التي كانت تخرج من القلب والوجدان.إنّ دراسات ميدانية لو تمت على أجيال سورية الحالية وبعد هذا الذي جرى فيها سيكون هناك 80% منهم من سيصدمنا برأيه وهو محق فيما يقوله .وكتابتنا هذه لا تمثل أحد وجهات النظر بل نحن نتحدث بشكل شامل وعام وما نكتبه لايمثل أيّ حساسية لأيّ كان. إنما لنخلص إلى نتائج نراها بأنها قوة هائلة وتدميرية للروح الوطنية التي تعيش فينا نحن جيل الخمسينيات . لأنّ الحقائق تقول بأنّ أوطاننا في الشرق الأوسط تشبه رمالاً متحركة لاتستقر على شكلّ نهائي .ولهذا فهي معرضة لأن تفرز بين الحين والآخر مفاهيم وطنية جديدة لهذا تجعلنا أمام استحقاقات أسئلة كُبرى وإنسانية ووجدانية وحقوقية .وأحد تلك الأسئلة المحزنة يقول.لماذا ليس لي وطن؟! أين هو وطني؟!! كيف تغير شكله وهو مقبل على تغيير جديد لاقدر الله ؟ هل الوطن ثابت أم متحرك؟ لماذا تتغير الجغرافيا السياسية بحسب المعاهدات الدولية ومصالح الدول العُظمى ولا يتغير بحسب إرادة مكوّناته؟!!تعالوا معي نتجول في الماضي قبل مئة عام من الآن .سنجد أن لاحدود بين الشمال السوري وما كان يُسمى بالسطنة العثمانية .وكانت الأرض السورية تشمل حتى ديار بكر( آمد) . وماردين وأورفا ولواء إسكندرونة وكيليكية. وكان أهلي كما أهل الكثيرين يعيشون في قرى ماردين ثم يرحلون إلى جنوب الخط الحديدي الذي أنشأه الألمان (قطار الشرق السريع).ثم تأتي معاهدة لوزان في سويسرا بين الحكومة البريطانية وبقايا السلطنة العثمانية في 23 من تموز يوليو من عام 1923م يتم فيها تحديد العديد من القضايا خاصة الحدودية وقدرة سيطرة الدولة التركية فيما بعد الانتهاء من سطوة المعاهدة التي حددتها المعاهدة بمئة عام بحق الدولة التركية للسيطرة على الممرات المائية وعودة العديد من الأراضي التي تم تحديدها على أساس أنها للدولة العراقية وكذلك للدولة السورية. فلتركيا بموجب هذه المعاهدة يحق لها أن تعود ـ مثلا لتسيطر وتضم لواء الموصل وشمال سورية وحتى ليبيا .أجل الماضي كما يقول سارتر لايموت ودعونا نعود لتاريخ دخول العثمانيين الأرض السورية قبل خمسمئة عام أي عند مرج دابق شمال حلب عام 1516 ودخولهم إلى سورية وأغلب الدول التي تُسمى بالعربية ويظل العثمانيون حتى جاءت ما سميّ بثورة الحسين الكبرى بمساعدة الإنكليز عام 1916م .وقيام المملكة السورية ولكن الملك فيصل يفر عندما علم بتغيرات جديدة وبعد ذلك دخلت القوات الفرنسية دمشق بعد معركة ميسلون .وأما على صعيد الكيانات السياسية السورية فكانت هناك عدة دويلات وظلت قائمة حتى بعد أن منحت فرنسا تركيا لواء إسكندرونة وبقيت التسميات للدويلات السورية حتى عام 1942م.ولكن تحت صيفة سياسية متعارف عليها دولياً بالدو ......
#الأعنف
#يأتي
#ومعاهدة
#لوزان
#ستنتهي
#عامين
#بالتمام.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721819
#الحوار_المتمدن
#اسحق_قومي نحنُ معشر ما يُسمى بجيل الخمسينات من القرن العشرين الماضي . أبناء الشرق. خاصة أبناء سورية يعزُّ علينا أن تعود أوطاننا كما كانت قبل عشرة أعوام بكل محمولات .ونقبل بعودتها رغماً عن الجرّاح .لابل نأمل ونعيش محكومين بأمل الأمن والسلام. وأن تعود كما كانت .لكن مجموعة من الأسئلة تؤرقنا وتهز عقولنا وضمائرنا وأحد تلك الأسئلة يقول هل الأمر كما نريده نحن أم هناك وقائع على الأرض لايمكن تغييرها كما نشتهي . بمعنى هناك استحالة في عودة سورية إلى ماقبل عشرة أعوام؟!!أليسَ في هذه الآمال التي نغدقها على أنفسنا ما يُخالف الواقع؟!! وننسى أنّ هناك أجيالاً حالية تُخالفنا في كلّ شيء تقريباً. لابل تتجاوزنا في العديد من القضايا التي تخص المفاهيم و خاصة في قراءاتها للوطن والوطنية ومفهوم العيش المشترك وغيرها من مفاهيم عشناها وكُنا نتفانى في تطبيقاتها التي كانت تخرج من القلب والوجدان.إنّ دراسات ميدانية لو تمت على أجيال سورية الحالية وبعد هذا الذي جرى فيها سيكون هناك 80% منهم من سيصدمنا برأيه وهو محق فيما يقوله .وكتابتنا هذه لا تمثل أحد وجهات النظر بل نحن نتحدث بشكل شامل وعام وما نكتبه لايمثل أيّ حساسية لأيّ كان. إنما لنخلص إلى نتائج نراها بأنها قوة هائلة وتدميرية للروح الوطنية التي تعيش فينا نحن جيل الخمسينيات . لأنّ الحقائق تقول بأنّ أوطاننا في الشرق الأوسط تشبه رمالاً متحركة لاتستقر على شكلّ نهائي .ولهذا فهي معرضة لأن تفرز بين الحين والآخر مفاهيم وطنية جديدة لهذا تجعلنا أمام استحقاقات أسئلة كُبرى وإنسانية ووجدانية وحقوقية .وأحد تلك الأسئلة المحزنة يقول.لماذا ليس لي وطن؟! أين هو وطني؟!! كيف تغير شكله وهو مقبل على تغيير جديد لاقدر الله ؟ هل الوطن ثابت أم متحرك؟ لماذا تتغير الجغرافيا السياسية بحسب المعاهدات الدولية ومصالح الدول العُظمى ولا يتغير بحسب إرادة مكوّناته؟!!تعالوا معي نتجول في الماضي قبل مئة عام من الآن .سنجد أن لاحدود بين الشمال السوري وما كان يُسمى بالسطنة العثمانية .وكانت الأرض السورية تشمل حتى ديار بكر( آمد) . وماردين وأورفا ولواء إسكندرونة وكيليكية. وكان أهلي كما أهل الكثيرين يعيشون في قرى ماردين ثم يرحلون إلى جنوب الخط الحديدي الذي أنشأه الألمان (قطار الشرق السريع).ثم تأتي معاهدة لوزان في سويسرا بين الحكومة البريطانية وبقايا السلطنة العثمانية في 23 من تموز يوليو من عام 1923م يتم فيها تحديد العديد من القضايا خاصة الحدودية وقدرة سيطرة الدولة التركية فيما بعد الانتهاء من سطوة المعاهدة التي حددتها المعاهدة بمئة عام بحق الدولة التركية للسيطرة على الممرات المائية وعودة العديد من الأراضي التي تم تحديدها على أساس أنها للدولة العراقية وكذلك للدولة السورية. فلتركيا بموجب هذه المعاهدة يحق لها أن تعود ـ مثلا لتسيطر وتضم لواء الموصل وشمال سورية وحتى ليبيا .أجل الماضي كما يقول سارتر لايموت ودعونا نعود لتاريخ دخول العثمانيين الأرض السورية قبل خمسمئة عام أي عند مرج دابق شمال حلب عام 1516 ودخولهم إلى سورية وأغلب الدول التي تُسمى بالعربية ويظل العثمانيون حتى جاءت ما سميّ بثورة الحسين الكبرى بمساعدة الإنكليز عام 1916م .وقيام المملكة السورية ولكن الملك فيصل يفر عندما علم بتغيرات جديدة وبعد ذلك دخلت القوات الفرنسية دمشق بعد معركة ميسلون .وأما على صعيد الكيانات السياسية السورية فكانت هناك عدة دويلات وظلت قائمة حتى بعد أن منحت فرنسا تركيا لواء إسكندرونة وبقيت التسميات للدويلات السورية حتى عام 1942م.ولكن تحت صيفة سياسية متعارف عليها دولياً بالدو ......
#الأعنف
#يأتي
#ومعاهدة
#لوزان
#ستنتهي
#عامين
#بالتمام.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721819
الحوار المتمدن
اسحق قومي - الأعنف لم يأتي بعد ومعاهدة لوزان ستنتهي بعد عامين بالتمام.