احسان جواد كاظم : تدمير ابراج نقل الطاقة الكهربائية - المستفيدون كُثر والخاسر واحد
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم عمليات تفجير ابراج نقل الطاقة الكهرباء المغذية لحواضر عراقية عديدة, نُسبت الى شراذم عصابات داعش الارهابية. الخاسر الأوحد واكثر متضرر منها هو المواطن العراقي, ليس من طرف انقطاع الطاقة الكهربائية فقط, فهي عليلة اصلاً ومستوردة بالأغلب, بل برفع داعش رأسها, بما تمثله من توجه همجي في تطبيق الشريعة الاسلامية, وما تؤججه من احقاد طائفية ودينية, قد تقود الى اقتتال منفلت, وهو الأمر الذي يمقته العراقيون أي مقت !ارادت داعش, بالتأكيد, تذكير العراقيين بوجهها البشع بهذه الطريقة التدميرية وما تبعها من اعتداءات اجرامية, وتسويق عودتها اعلامياً... ولعل توصيلها لهذه الرسالة, هي الفائدة الوحيدة التي ستجنيها... لكنها باتت تجهل ان هذه الوسائل الأجرامية لم تعد ترهب العراقيين, واصبح من الصعب اخضاعهم, بعد تجربتهم المرّة مع كل اطراف الصراع الطائفي بالخصوص والمحاصصي بالعموم, وبعد ان انحسرت حضاناتها بعد ارتكابها لمجازر فظيعة ضد من كانت تعتبره سياجها الطائفي الحامي. ان عملياتها هذه, جاءت في حقيقة الأمر, حبل نجاة لأحزاب الاسلام السياسي الحاكمة الموالية لأيران وميليشياتها بالتحديد, لأنتشالها من المستنقع الذي أوقعت نفسها فيه بعد استعدائها للعراقيين بقتل ابنائهم ونهبها لثرواتهم وفشلها في بناء دولة قادرة حتى على تأمين عناية معقولة لهم بعد تفشي فايروس كورونا... فهي اذن المستفيدة الفعلية من عودة الدواعش !وليس صعباً على المتمعن في مواقف وسياسات هذه الأحزاب والكتل, بحثها المستميت عن مخرج من ازمتها الوجودية الحالية, فجاءها الفرج من حيث لا تتوقع, من عدوها الطائفي, لتستثمره في تأجيج خطابها الطائفي, وفي تبريراتها الفكرية لضرورة استمرارها, وتجميل صورتها المتهشمة...لتتراجع, تبعاً لذلك, دعوات حصر السلاح بيد الدولة, والغاء التشكيلات العسكرية غير الدستورية الموازية لقوات الدولة المسلحة الشرعية بما يعنيه ذلك من استمرار تسلط الميليشيات وتهديدها لحريات المواطنين و مصادرة حقوقهم والأعتداء على كراماتهم.لايمكن استبعاد, من جانب آخر, وجهة النظر القائلة بأمكانية وجود " تخادم غير معلن " بين دواعش وبعض الأطراف الطائفية الحاكمة, من خلال هذه الأنتهاكات للأمن الوطني, لتكريس نهج المحاصصة المستهجن والتمسك به, بأعتباره الأصلح لتمثيل الطوائف والعرقيات, رغم ما أفرزته التجربة العملية من أنه كان عقبة كأداء في سبيل التقدم والبناء ووحدة الشعب, ولم يضمن مصالح المكونات بل فائدة احزاب متطفلة على هذا المكون او ذاك, انتحلت تمثيله... أدت صراعاتها على الغنائم بالنتيجة الى تهشيم وحدة مجتمعاتها الداخلية.كما ان هذه العمليات التخريبية حصلت بعد تحذيرات امريكية لأحزاب الحكومة من ضرورة الألتزام بالحصار الذي فرضته على ايران وخصوصاً في مجال استيراد الكهرباء, وتحديد استفادة العراق من الأعفاءات المتكررة, وهي ما ستعطي الحكومة سبباً لأستعطاف الأدارة الأمريكية لغض النظر عن تطبيق العقوبات على ايران من أجل عيون ( العراقيين ).( مددها الأمريكان اليوم, كمساعدة, من أجل عيون رئيس الوزراء الجديد الكاظمي وحكومته ).ومن صور استفادة هؤلاء من هذه الهجمات على البنى التحتية للبلاد, القائهم مسؤولية وضع الطاقة الكهربائية المتردي وصعوبات تطويرها على عاتق عصابات داعش, ومن ثمة اقناع المواطنين بانه لا مناص من الأعتماد على المساعدة الكريمة للجمهورية الأسلامية الأيرانية في بيعها السخي لكهربائها لكي نتمتع, بفضلها, بصيف منعش.وفي حالة عجز الحكومة العراقية عن تسديد اثمان الكهرباء المصدر ......
#تدمير
#ابراج
#الطاقة
#الكهربائية
#المستفيدون
#كُثر
#والخاسر
#واحد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676550
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم عمليات تفجير ابراج نقل الطاقة الكهرباء المغذية لحواضر عراقية عديدة, نُسبت الى شراذم عصابات داعش الارهابية. الخاسر الأوحد واكثر متضرر منها هو المواطن العراقي, ليس من طرف انقطاع الطاقة الكهربائية فقط, فهي عليلة اصلاً ومستوردة بالأغلب, بل برفع داعش رأسها, بما تمثله من توجه همجي في تطبيق الشريعة الاسلامية, وما تؤججه من احقاد طائفية ودينية, قد تقود الى اقتتال منفلت, وهو الأمر الذي يمقته العراقيون أي مقت !ارادت داعش, بالتأكيد, تذكير العراقيين بوجهها البشع بهذه الطريقة التدميرية وما تبعها من اعتداءات اجرامية, وتسويق عودتها اعلامياً... ولعل توصيلها لهذه الرسالة, هي الفائدة الوحيدة التي ستجنيها... لكنها باتت تجهل ان هذه الوسائل الأجرامية لم تعد ترهب العراقيين, واصبح من الصعب اخضاعهم, بعد تجربتهم المرّة مع كل اطراف الصراع الطائفي بالخصوص والمحاصصي بالعموم, وبعد ان انحسرت حضاناتها بعد ارتكابها لمجازر فظيعة ضد من كانت تعتبره سياجها الطائفي الحامي. ان عملياتها هذه, جاءت في حقيقة الأمر, حبل نجاة لأحزاب الاسلام السياسي الحاكمة الموالية لأيران وميليشياتها بالتحديد, لأنتشالها من المستنقع الذي أوقعت نفسها فيه بعد استعدائها للعراقيين بقتل ابنائهم ونهبها لثرواتهم وفشلها في بناء دولة قادرة حتى على تأمين عناية معقولة لهم بعد تفشي فايروس كورونا... فهي اذن المستفيدة الفعلية من عودة الدواعش !وليس صعباً على المتمعن في مواقف وسياسات هذه الأحزاب والكتل, بحثها المستميت عن مخرج من ازمتها الوجودية الحالية, فجاءها الفرج من حيث لا تتوقع, من عدوها الطائفي, لتستثمره في تأجيج خطابها الطائفي, وفي تبريراتها الفكرية لضرورة استمرارها, وتجميل صورتها المتهشمة...لتتراجع, تبعاً لذلك, دعوات حصر السلاح بيد الدولة, والغاء التشكيلات العسكرية غير الدستورية الموازية لقوات الدولة المسلحة الشرعية بما يعنيه ذلك من استمرار تسلط الميليشيات وتهديدها لحريات المواطنين و مصادرة حقوقهم والأعتداء على كراماتهم.لايمكن استبعاد, من جانب آخر, وجهة النظر القائلة بأمكانية وجود " تخادم غير معلن " بين دواعش وبعض الأطراف الطائفية الحاكمة, من خلال هذه الأنتهاكات للأمن الوطني, لتكريس نهج المحاصصة المستهجن والتمسك به, بأعتباره الأصلح لتمثيل الطوائف والعرقيات, رغم ما أفرزته التجربة العملية من أنه كان عقبة كأداء في سبيل التقدم والبناء ووحدة الشعب, ولم يضمن مصالح المكونات بل فائدة احزاب متطفلة على هذا المكون او ذاك, انتحلت تمثيله... أدت صراعاتها على الغنائم بالنتيجة الى تهشيم وحدة مجتمعاتها الداخلية.كما ان هذه العمليات التخريبية حصلت بعد تحذيرات امريكية لأحزاب الحكومة من ضرورة الألتزام بالحصار الذي فرضته على ايران وخصوصاً في مجال استيراد الكهرباء, وتحديد استفادة العراق من الأعفاءات المتكررة, وهي ما ستعطي الحكومة سبباً لأستعطاف الأدارة الأمريكية لغض النظر عن تطبيق العقوبات على ايران من أجل عيون ( العراقيين ).( مددها الأمريكان اليوم, كمساعدة, من أجل عيون رئيس الوزراء الجديد الكاظمي وحكومته ).ومن صور استفادة هؤلاء من هذه الهجمات على البنى التحتية للبلاد, القائهم مسؤولية وضع الطاقة الكهربائية المتردي وصعوبات تطويرها على عاتق عصابات داعش, ومن ثمة اقناع المواطنين بانه لا مناص من الأعتماد على المساعدة الكريمة للجمهورية الأسلامية الأيرانية في بيعها السخي لكهربائها لكي نتمتع, بفضلها, بصيف منعش.وفي حالة عجز الحكومة العراقية عن تسديد اثمان الكهرباء المصدر ......
#تدمير
#ابراج
#الطاقة
#الكهربائية
#المستفيدون
#كُثر
#والخاسر
#واحد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676550
الحوار المتمدن
احسان جواد كاظم - تدمير ابراج نقل الطاقة الكهربائية - المستفيدون كُثر والخاسر واحد !
فواز علي ناصر الشمري : حرب ابراج الطاقة الكهربائية وتأثيرها على انتخابات تشرين 2021
#الحوار_المتمدن
#فواز_علي_ناصر_الشمري في ظل تدهور الازمة الأخيرة لملف الكهرباء في عام 2021 لُوحظت هناك عدة حالات سلبية زادت من ازمة الكهرباء الا وهي كثرة التفجيرات لخطوط نقل اللطاقة الكهربائية. اضافة الى سقوط الأبراج الكهربائية في عموم العراق مما سبب في اطفاء العديد من محطات الكهرباء في اغلب المحافظات. ولعل انهيار الطاقة الكهربائية جاءَ متزامناً مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف الحار. وهنا نود الاشارة الى سؤال مهم جداً وهو ما سبب هذه الانفجارات في هذه الفترة بالتحديد؟ وبالعودة الى ازمة الكهرباء نجد انها تحتل المرتبة الاولى من الملفات الاساسية في الحياة. وتمثل حديث الساعة منذ سنين عدة. لاسيما بعد عام 2003. اذ دخل هذا الملف على طاولة السياسيين في العراق. اضافة الى دخوله في ملفات الفساد التي اصبحت تستغل المال السياسي وصفقات الفساد في تدمير البنى التحتية في العراق. ومن الواضح ان المتضرر الرئيسي لهذه الصفقات هو الشعب العراقي الذي بات يعمل على تغيير كل هذه الامور. والدليل على ذلك اهمال الحكومات لمطالب الشعب العراقي في توفير الكهرباء إضافة الى سرقة مليارات من ميزانية العراق لصالح جهات مستفيدة من ملفات الفساد العراقي. وفي ضوء ذلك نجد هناك ظواهر سلبية عديدة منها اعتماد استيراد الكهرباء على الغاز من الجارة إيران. ولعل هذه الثروة الطبيعة أصبحت محور الحياة في العراق بعد 2003. ونجد في السنين الأخيرة وبسبب العقوبات الامريكية على إيران. وفرض الحصار عليها أدت الى تدهور الملف الاقتصادي بما فيها عدم دفع مستحقات النفط لمدة عام كامل من قبل العراق. ونرى عملية خلط الأوراق وتعدد الآراء في تبادل التهم من هنا وهناك. اضافة الى ضعف التخطيط والتدابير الحكومية والأمنية في حماية المنظومة الكهربائية. فهنا تراود عدة أسئلة قد تذهل الشارع العراقي منها (اين دور القوات الأمنية من تدهور الكهرباء؟) و(ما هو خط التصدي لمثل هذه الحالات؟). وفي ظل ذلك نجد هناك حلولاً ترقيعية في علاج ازمة الكهرباء. اذ نجد تعدد الآراء في حلول الازمة الكهربائية. فالبعض يعمل على رمي تلكؤا هذه الازمة على عاتق الحكومات السابقة. بينما يعمد لبعض الى تجاهل تلك الحلول لأسباب مجهولة. وفي طل ذلك تدهور الجانب الأمني في السيطرة على حماية الأبراج الكهربائية من حيث تعدد الانفجارات. ترى نعاود بطرح نفس الاسئلة (اين قوات الجيش العراقي من هذه الازمة؟ وماهي سبل الحماية لأجل التصدي لمثل هذه الحالات؟). ومن الجدير بالذكر ان العراق مقبل على انتخابات برلمانية لعام 2021 وفق دعوات من قبل الحكومة العراقية منذ العام الماضي والتأكيد عليها وضرورة الاشتراك بها. ولكن قد يلاحظ البعض الظروف الحالية قد لا تسمح بأجراء الانتخابات نتيجة غياب الحس الوطني والاستمرار على مبدأ المحاصصة في العمل السياسي المنطوي تحت هيمنة الأحزاب التي تسعى لبناء مصالحها الشخصية على حساب مصلحة الشعب العراقي .فالبعض من الأحزاب تسعى الى تأجيل الانتخابات والذهاب بالبلاد في فوضى عارمة .و في غضون ذلك نجد اغلب ملفات التسقيط السياسي قد طرحت على الساحة العراقية لعدة اهداف و منها خلط الأوراق في سبيل عدم اتاحة الفرصة للمشاركة في انتخابات تشرين الأول 2021 .و هنا لو نظرنا بتعمق اكثر لوجدنا ان مبدأ المحاصصة الحزبية لا يزال يسير عند الاغلبية . وبدليل محاولة الضغط على مفوضية الانتخابات بعدة وسائل و اليات ولعل اهم الوسائل هي المال السياسي والسلاح المنفلت .فيحاول البعض شراء ذمم الأصوات بالمال السياسي تحت أي مسميات في سبيل ضمان الانتخابات و بالشكل المطلوب دون الاخذ بنظر الاعتبار مبدأ التزوير كما حصل في انتخابات 2018.ا ......
#ابراج
#الطاقة
#الكهربائية
#وتأثيرها
#انتخابات
#تشرين
#2021
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726212
#الحوار_المتمدن
#فواز_علي_ناصر_الشمري في ظل تدهور الازمة الأخيرة لملف الكهرباء في عام 2021 لُوحظت هناك عدة حالات سلبية زادت من ازمة الكهرباء الا وهي كثرة التفجيرات لخطوط نقل اللطاقة الكهربائية. اضافة الى سقوط الأبراج الكهربائية في عموم العراق مما سبب في اطفاء العديد من محطات الكهرباء في اغلب المحافظات. ولعل انهيار الطاقة الكهربائية جاءَ متزامناً مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف الحار. وهنا نود الاشارة الى سؤال مهم جداً وهو ما سبب هذه الانفجارات في هذه الفترة بالتحديد؟ وبالعودة الى ازمة الكهرباء نجد انها تحتل المرتبة الاولى من الملفات الاساسية في الحياة. وتمثل حديث الساعة منذ سنين عدة. لاسيما بعد عام 2003. اذ دخل هذا الملف على طاولة السياسيين في العراق. اضافة الى دخوله في ملفات الفساد التي اصبحت تستغل المال السياسي وصفقات الفساد في تدمير البنى التحتية في العراق. ومن الواضح ان المتضرر الرئيسي لهذه الصفقات هو الشعب العراقي الذي بات يعمل على تغيير كل هذه الامور. والدليل على ذلك اهمال الحكومات لمطالب الشعب العراقي في توفير الكهرباء إضافة الى سرقة مليارات من ميزانية العراق لصالح جهات مستفيدة من ملفات الفساد العراقي. وفي ضوء ذلك نجد هناك ظواهر سلبية عديدة منها اعتماد استيراد الكهرباء على الغاز من الجارة إيران. ولعل هذه الثروة الطبيعة أصبحت محور الحياة في العراق بعد 2003. ونجد في السنين الأخيرة وبسبب العقوبات الامريكية على إيران. وفرض الحصار عليها أدت الى تدهور الملف الاقتصادي بما فيها عدم دفع مستحقات النفط لمدة عام كامل من قبل العراق. ونرى عملية خلط الأوراق وتعدد الآراء في تبادل التهم من هنا وهناك. اضافة الى ضعف التخطيط والتدابير الحكومية والأمنية في حماية المنظومة الكهربائية. فهنا تراود عدة أسئلة قد تذهل الشارع العراقي منها (اين دور القوات الأمنية من تدهور الكهرباء؟) و(ما هو خط التصدي لمثل هذه الحالات؟). وفي ظل ذلك نجد هناك حلولاً ترقيعية في علاج ازمة الكهرباء. اذ نجد تعدد الآراء في حلول الازمة الكهربائية. فالبعض يعمل على رمي تلكؤا هذه الازمة على عاتق الحكومات السابقة. بينما يعمد لبعض الى تجاهل تلك الحلول لأسباب مجهولة. وفي طل ذلك تدهور الجانب الأمني في السيطرة على حماية الأبراج الكهربائية من حيث تعدد الانفجارات. ترى نعاود بطرح نفس الاسئلة (اين قوات الجيش العراقي من هذه الازمة؟ وماهي سبل الحماية لأجل التصدي لمثل هذه الحالات؟). ومن الجدير بالذكر ان العراق مقبل على انتخابات برلمانية لعام 2021 وفق دعوات من قبل الحكومة العراقية منذ العام الماضي والتأكيد عليها وضرورة الاشتراك بها. ولكن قد يلاحظ البعض الظروف الحالية قد لا تسمح بأجراء الانتخابات نتيجة غياب الحس الوطني والاستمرار على مبدأ المحاصصة في العمل السياسي المنطوي تحت هيمنة الأحزاب التي تسعى لبناء مصالحها الشخصية على حساب مصلحة الشعب العراقي .فالبعض من الأحزاب تسعى الى تأجيل الانتخابات والذهاب بالبلاد في فوضى عارمة .و في غضون ذلك نجد اغلب ملفات التسقيط السياسي قد طرحت على الساحة العراقية لعدة اهداف و منها خلط الأوراق في سبيل عدم اتاحة الفرصة للمشاركة في انتخابات تشرين الأول 2021 .و هنا لو نظرنا بتعمق اكثر لوجدنا ان مبدأ المحاصصة الحزبية لا يزال يسير عند الاغلبية . وبدليل محاولة الضغط على مفوضية الانتخابات بعدة وسائل و اليات ولعل اهم الوسائل هي المال السياسي والسلاح المنفلت .فيحاول البعض شراء ذمم الأصوات بالمال السياسي تحت أي مسميات في سبيل ضمان الانتخابات و بالشكل المطلوب دون الاخذ بنظر الاعتبار مبدأ التزوير كما حصل في انتخابات 2018.ا ......
#ابراج
#الطاقة
#الكهربائية
#وتأثيرها
#انتخابات
#تشرين
#2021
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726212
الحوار المتمدن
فواز علي ناصر الشمري - حرب ابراج الطاقة الكهربائية وتأثيرها على انتخابات تشرين 2021