الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
mustafa Christopher : بل قد أفلح قوم ولوا أمرهم امرأة
#الحوار_المتمدن
#mustafa_Christopher (لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً) كثيرا ما يتردد على آذاننا هذا الحديث الذي ينسب إلى نبي الإسلام وكثيرا ما يردده مشايخ السلفية و يصرخون به في وجوه الناس حتى أصبح من مسلمات الشارع العربي ،وكالعادة فإن العقل السلفي لم يفكر في صحة ما يقول وما يعتقد ، بل إنه اتخذ من النقل مذهباً وجعله بينه وبين عقله حائلاً ، بل واحياناً يقدم النقل على كتابه المقدس ( القرآن ) فيصبح عبداً للنقل لا عبداً لله ، وحتى لا نطيل عليكم سنقوم بتفنيد حديث( لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً) من داخل السردية الإسلامية ، الحديث الذي يعارض ما أمر به النص القرآني ، فحديث ( لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً) هو حديث آحاد تفرد به الصحابي أبو بكرة حيث قال ( لَقَدْ نَفَعَنِي اللَّهُ بِكَلِمَةٍ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيَّامَ الْجَمَلِ بَعْدَ مَا كِدْتُ أَنْ أَلْحَقَ بِأَصْحَابِ الْجَمَلِ فَأُقَاتِلَ مَعَهُمْ . قَالَ : لَمَّا بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ أَهْلَ فَارِسَ قَدْ مَلَّكُوا عَلَيْهِمْ بِنْتَ كِسْرَى قَالَ : لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً ) رواه البخاري (4425)، ورواه النسائي في " السنن " (8/227) وبوب عليه النسائي بقوله : "النهي عن استعمال النساء في الحكم " ، ولكن من العجب العجاب أن يأخذ حديث من أبا بكرة وهو متروك الشهادة ،حيث قام عمر بن الخطاب قام بجلد أبو بكرة في زمن ولايته حيث ألصق أبا بكرة تهمة الزنا في المغيرة بن شعبة دون أن يأتي بشهادة ثلاثة شهود غيره وهذه القصة قد روى أصلها البخاري معلقة بصيغة الجزم " باب شهادة القاذف والسارق والزاني, وقول الله تعالى: ولا تقبلوا لهم شهادة أبدًا وأولئك هم الفاسقون إلا الذين تابوا", وجلد عمر أبا بكرة, وشبل بن معبد, ونافعًا المغيرة ، في فتح الباري ج5/ص256 " أخرجه عمر بن شبة في أخبار البصرة من هذا الوجه, وساق قصة المغيرة هذه من طرق كثيرة, محصلها أن المغيرة بن شعبة كان أمير البصرة لعمر فاتهمه أبو بكرة وهو نفيع الثقفي الصحابي المشهور, وكان أبو بكرة ونافع بن الحارث بن كلدة الثقفي وهو معدود في الصحابة وشبل بكسر المعجمة وسكون الموحدة بن معبد بن عتيبة بن الحارث البجلي وهو معدود في المخضرمين وزياد بن عبيد الذي كان بعد ذلك يقال له زياد بن أبي سفيان إخوة من أم, أمهم سمية مولاة الحارث بن كلدة, فاجتمعوا جميعًا فرأوا المغيرة متبطن المرأة, وكان يقال لها الرقطاء أم جميل بنت عمرو بن الأفقم الهلالية, وزوجها الحجاج بن عتيك بن الحارث بن عوف الجشمي, فرحلوا إلى عمر فشكوه فعزله, وولى أبا موسى الأشعري, وأحضر المغيرة فشهد عليه الثلاثة بالزنا, وأما زياد فلم يبت الشهادة, وقال رأيت منظرًا قبيحًا, وما أدري أخالطها أم لا, فأمر عمر بجلد الثلاثة حد القذف, وقال ما قال, وأخرج القصة الطبراني في ترجمة شبل بن معبد, والبيهقي من رواية أبي عثمان النهدي أنه شاهد ذلك عند عمر, وإسناده صحيح ورواه الحاكم في المستدرك من طريق عبد العزيز بن أبي بكرة مطولًا, وفيها فقال زياد: رأيتهما في لحاف, وسمعت نفسًا عاليًا, ولا أدري ما وراء ذلك". وهذا على سبيل المثال وليس الحصر الروايات الواردة لجلد عمر بن الخطاب للصحابي أبا بكرة الذي اتهم المغيرة بن شعبة بالزنا فامن المفترض أن لا تقبل شهادة أبا بكرة على الإطلاق لأنه وكما هو وارد في سورة النور من الآية الرابعة إلى الآية الخامسة (والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمان ......
#أفلح
#ولوا
#أمرهم
#امرأة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712855
مصطفي محمود : بل قد أفلح قوم ولوا أمرهم امرأة
#الحوار_المتمدن
#مصطفي_محمود (لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً) كثيرا ما يتردد على آذاننا هذا الحديث الذي ينسب إلى نبي الإسلام وكثيرا ما يردده مشايخ السلفية و يصرخون به في وجوه الناس حتى أصبح من مسلمات الشارع العربي ،وكالعادة فإن العقل السلفي لم يفكر في صحة ما يقول وما يعتقد ، بل إنه اتخذ من النقل مذهباً وجعله بينه وبين عقله حائلاً ، بل واحياناً يقدم النقل على كتابه المقدس ( القرآن ) فيصبح عبداً للنقل لا عبداً لله ، وحتى لا نطيل عليكم سنقوم بتفنيد حديث( لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً) من داخل السردية الإسلامية ، الحديث الذي يعارض ما أمر به النص القرآني ، فحديث ( لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً) هو حديث آحاد تفرد به الصحابي أبو بكرة حيث قال ( لَقَدْ نَفَعَنِي اللَّهُ بِكَلِمَةٍ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيَّامَ الْجَمَلِ بَعْدَ مَا كِدْتُ أَنْ أَلْحَقَ بِأَصْحَابِ الْجَمَلِ فَأُقَاتِلَ مَعَهُمْ . قَالَ : لَمَّا بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ أَهْلَ فَارِسَ قَدْ مَلَّكُوا عَلَيْهِمْ بِنْتَ كِسْرَى قَالَ : لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً ) رواه البخاري (4425)، ورواه النسائي في " السنن " (8/227) وبوب عليه النسائي بقوله : "النهي عن استعمال النساء في الحكم " ، ولكن من العجب العجاب أن يأخذ حديث من أبا بكرة وهو متروك الشهادة ،حيث قام عمر بن الخطاب قام بجلد أبو بكرة في زمن ولايته حيث ألصق أبا بكرة تهمة الزنا في المغيرة بن شعبة دون أن يأتي بشهادة ثلاثة شهود غيره وهذه القصة قد روى أصلها البخاري معلقة بصيغة الجزم " باب شهادة القاذف والسارق والزاني, وقول الله تعالى: ولا تقبلوا لهم شهادة أبدًا وأولئك هم الفاسقون إلا الذين تابوا", وجلد عمر أبا بكرة, وشبل بن معبد, ونافعًا المغيرة ، في فتح الباري ج5/ص256 " أخرجه عمر بن شبة في أخبار البصرة من هذا الوجه, وساق قصة المغيرة هذه من طرق كثيرة, محصلها أن المغيرة بن شعبة كان أمير البصرة لعمر فاتهمه أبو بكرة وهو نفيع الثقفي الصحابي المشهور, وكان أبو بكرة ونافع بن الحارث بن كلدة الثقفي وهو معدود في الصحابة وشبل بكسر المعجمة وسكون الموحدة بن معبد بن عتيبة بن الحارث البجلي وهو معدود في المخضرمين وزياد بن عبيد الذي كان بعد ذلك يقال له زياد بن أبي سفيان إخوة من أم, أمهم سمية مولاة الحارث بن كلدة, فاجتمعوا جميعًا فرأوا المغيرة متبطن المرأة, وكان يقال لها الرقطاء أم جميل بنت عمرو بن الأفقم الهلالية, وزوجها الحجاج بن عتيك بن الحارث بن عوف الجشمي, فرحلوا إلى عمر فشكوه فعزله, وولى أبا موسى الأشعري, وأحضر المغيرة فشهد عليه الثلاثة بالزنا, وأما زياد فلم يبت الشهادة, وقال رأيت منظرًا قبيحًا, وما أدري أخالطها أم لا, فأمر عمر بجلد الثلاثة حد القذف, وقال ما قال, وأخرج القصة الطبراني في ترجمة شبل بن معبد, والبيهقي من رواية أبي عثمان النهدي أنه شاهد ذلك عند عمر, وإسناده صحيح ورواه الحاكم في المستدرك من طريق عبد العزيز بن أبي بكرة مطولًا, وفيها فقال زياد: رأيتهما في لحاف, وسمعت نفسًا عاليًا, ولا أدري ما وراء ذلك". وهذا على سبيل المثال وليس الحصر الروايات الواردة لجلد عمر بن الخطاب للصحابي أبا بكرة الذي اتهم المغيرة بن شعبة بالزنا فامن المفترض أن لا تقبل شهادة أبا بكرة على الإطلاق لأنه وكما هو وارد في سورة النور من الآية الرابعة إلى الآية الخامسة (والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمان ......
#أفلح
#ولوا
#أمرهم
#امرأة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713439
منذر علي : لا يفلح قوم ولوا أمرهم جاهلًا
#الحوار_المتمدن
#منذر_علي كل الشعوب تمرُّ بمصاعب ومصائب، بعضها تفلح في تجاوزها، وبعضها الآخر تفشل وتظل تعاني الكثير من المتاعب، وبالكاد تتكيف مع المصاعب، وتخفق في تجاوز المصائب، وفي أحيان كثيرة تغرق فيها، وتخلق المزيد من النوائب والخرائب. *** لكن كيف يمكن لبعض الشعوب أن تتجاوز محنها، فيما تخفق شعوب أخرى؟ الإجابة على هذا السؤال المحوري يقتضي الإشارة إلى التباين في مستوى الوعي السياسي والوطني لدي القوى السياسية وعموم الشعب، ودرجة التماسك الاجتماعي، Social cohesion، والتباين في مستوى التطور الحضاري والتقدم العلمي، وطبيعة الثقافة السياسية السائدة، ونوعية النخب السياسية الحاكمة والفاعلة في المسرح السياسي، والموقع الجغرافي للبلد والمحيط الجيوسياسي. ***الشعوب ليست محصنة من الكوارث، ولكن الشعوب المتقدمة التي تشيع فيها الثقافة الحديثة، وتحظى بنخب سياسية وطنية، تمتلك درجة عالية من الوعي، تتحلى بدرجة عالية من المسؤولية الوطنية، تتصرف بشكل مختلف مقارنة بنقائضها، وتتمكن من تجاوز محنها، وترميم الخراب الذي لحق بها. *** فالشعوب المتقدمة، مثلًا، حينما تغزوها الجيوش الأجنبية، تتمكن من صد العدوان عن نفسها بالاعتماد على شعوبها وجيشوها الموحدة والمنظمة والمُدرَّبة والمسلحة، أو على ميلشياتها المتسلحة برؤية ثورية، فتهزم الغزاة وتنهض من بين الرماد، مثل الإتحاد السوفيتي، واليابان وألمانيا وفيتنام عقب الحروب التي عصفت بها في القرن الماضي. ***وحينما تنشب الصرعات الداخلية، الاثنية والقبلية والطائفية والجهوية، في بيئة الشعوب المتقدمة ، فأنَّ تلك الشعوب ونخبها السياسية لا تغوص في الماضي البعيد بحثًا عن هوية عصبوبة ملفقة، ولا تتكئ على الأوهام، ولا تسعى لبث الكراهية في المجتمع ، من أجل تعميق الانقسامات القائمة، ولكنها تستثمر العقل ، بشكل إيجابي ، وتبحث عن الأسباب الحقيقة وليست الوهمية ، الكامنة وراء الأزمات القائمة ، و تتطلع إلى المستقبل، وتسعى لتجاوز الانقسامات، وتدرس تجارب الشعوب الأخرى، وتبحث عن صيغٍ عقلانية للتعايش والتقدم في مسار الحضارة الإنسانية، كما عملت أوربا بعد تجارب الحروب الدينية في العصور الوسطى، وخلال الحروب القومية و بعد صعود الفاشية والنازية في مطلع ومنتصف القرن المنصرم، وحتى كما عملت دولًا، أقل تقدمًا في العصر الحديث، مثل رواندا وجنوب أفريقيا والجزائر وغيرها. ***والشعوب المتقدمة حينما تغزوها الجوائح والفيروسات القاتلة، مثل الطاعون والتيفوس والكوليرا والانفلونزا وكورونا، لا تغمض عينيها وتولول، ولا تستعين بالخرافة، ولكنها تلجأ للاستعانة بالعلم، بأطبائها المؤهلين وأطقمها الصحية الماهرة، فتعزز مناعة شعوبها، وتثلم شوكة الفيروسات المتنقلة والمتحورة، وتُشفى من محنتها، كما جرى في الصين وكوبا وفيتنام وكوريا وغيرها. *** والشعوب المتقدمة حينما تنبثق من قلبها ، أو تتسرَّب إليها من خارجها، في غفلة من الزمن، الأفكار الجديدة، المغلفة بالحداثة أو بالأصالة، ولكن المشحونة بالكراهية والعنصرية والقيم الرجعية، و الأفكار المتطرفة والفاشية الهدامة، المثيرة للهويات البدائية القاتلة، بهدف هتك بنيتها الفكرية والأخلاقية من الداخل، و تغيير تو ......
#يفلح
#ولوا
#أمرهم
#جاهلًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723689