الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصعب قاسم عزاوي : دفاعاً عن المستضعفين المظلومين
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي تفيض وسائل الإعلام الغربية بيمينها ويسارها بأخبار وتحليلات ومقالات، لا تخلو من نهج دس السم في الدسم على طريقة المستشرقين من فصيلة «الشيخ التلفيقي» نابليون بونابرت، وعنصرية مخاتلة مواربة على دأب «الغول الإمبريالي» ونستون تشرشل، عن تحول أبناء الشعب السوري وتطفر بوصلتهم الإنسانية بين عشية وضحاها ليصبحوا من فئة «المرتزقة» في خدمة من هو مستعد لدفع أجورهم الارتزاقية في غير بقعة من أرجاء الأرضين.ويتناسى كُتَّاب تلك المقالات والتحليلات، أن الشعب السوري المظلوم، بدأت مأساته السرمدية منذ اكتمال عملية احتيال البريطانيين على العرب مشخصاً في الوعود الكاذبة لممثل الإمبريالية البريطانية في العالم العربي، ومفوضها السامي بين العامين 1916-1915 هنري ماكماهون للشريف حسين ومن لف لفه من العرب الطامحين آنذاك لنيل استقلالهم عن السلطنة العثمانية في دولة عربية كبرى تشمل المشرق العربي كله.وهي الأكاذيب التي تبين أنها حنجلة لرقص شيطاني لم يتوقف عند الخيانة والاستغلال، وإنما أفصح عن وجهه القبيح في مشروع خبيث لئيم استُبدل فيه ما كان يدعوه شيخ المنورين العربي عبد الرحمن الكواكبي «استبداداً ومصارع استعبادٍ» عانى منها العرب إبان مرحلة استدماج العرب في رداء السلطنة و«الخلافة» العثمانية، وهو ما ارتأى ضرورة عودته التي لا بد منها إلى العرب في «أم القرى»، باستعمار إمبريالي عنصري متوحش، مشخصاً في اتفاقية سايكس-بيكو، ونتائج مؤتمر سان ريمو، ووعد بلفور، والتي أنتجت باجتماعها إجهاضاً كليانياً لمشروع إقامة دولة عربية كبرى بموارد بشرية وطبيعية قادرة على النهوض إلى مصاف الدول الكبرى، عبر تقزيمه إلى مشروع لإقامة دول مبتورة عن عمقها المجتمعي والتاريخي والاقتصادي، مشخصاً في تفتيت بلاد الشام وسورية الطبيعية الكبرى إلى دويلات تحمل كوامن تفتتها في داخلها، مثالها العياني المشخص الكيفية الاعتباطية التي تم بها تخليق «لبنان الكبير»، وتصنيع «إمارة شرق الأردن» من تجمع لبعض القرى في بادية الشام، لتصبح «الوطن البديل»، لأولئك المظلومين المهجرين مما كان يعرف بسناجق القدس، ونابلس، وغزة، وصفد، واللجون، والتي سوف تعرف جميعاً بفلسطين، والتي لم تكن مصطلحاً ذي دلالة جغرافية أو ديموغرافية واضحة قبل حلول «السادة الإمبرياليين» بقوة الحديد والنار لاحتلالها عنوة و احتزازها من موقعها الطبيعي في بلاد الشام وسورية الطبيعية الكبرى، ومنحها دون أي وجه حق إلى ضحايا حروب الأوربيين الطويلة فيما بينهم و تفتقاتهم الشيطانية بذبح «اليهود من مواطنيهم»، و تقديمها قرباناً لضحايا جرائم «السادة العنصريين» أنفسهم للتكفير عن ذنوبهم بأرض وحقوق وتاريخ المظلومين من أبناء شعب سورية الكبرى.وهو شعب سورية الطبيعية الذي توالت الأتراح والصدمات والشدائد والملمات التي لم تبارحه بعد أن استمرأ التقوقع في دويلات مصطنعة تم تخييطها على حد تعبير الكاتب البريطاني جيمس بار عبر رسم «خط في الرمل» بيد ممثلي الإمبريالية الفرنسية والبريطانية آنذاك ليتخلق بنتاج كل خط منها دولة اعتباطية، من قبيل «سورية الصغرى» المبتورة، التي استمرأ شعبها المظلوم على مضض النظم والطغم العسكرية لتحكمه، على أمل تصحيح الخطيئة التاريخية التي أدت إلى نكبة فلسطين. وهو ما تحول إلى خيار لا اختيار سواه في عهد الظلامية الشمولية القمعية «الأسدية» التي لا زال شعب «سورية الصغرى» يرزح تحت كاهلها، في مؤامرة لما تعد مضمرة تمثلت في خسارة المأفون الأول حافظ الأسد إبان تقلده لوزارة الدفاع في نظام البعثيين الشعبوي الأول للجولان بشكل قد لا يكون من المبالغة تسميته هدية و عربون ولاء «للكيان ......
#دفاعاً
#المستضعفين
#المظلومين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683353
نجم الدليمي : : نداء عاجل الى المتقاعدين المظلومين مدنيين وعسكريين.
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي من الضروري ان يتم تحشيد كبير للمتقاعدين المدنيين والعسكريين ورفع مطالب مشروعة تقدم لرئيس البرلمان العراقي، ورئيس الحكومة العراقية تتضمن الاتي ::اولا....عدم استقطاع اي نسبة من الراتب، لان ذلك مخالف للقانون العراقي. ثانيا.. المطالبة بعودة سعر صرف الدينار العراقي اتجاه الدولار الأمريكي السابق 1120 بهدف استقرار الأوضاع الأمنية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية والخدمات وبما يخدم مصلحة الوطن والمواطن والاقتصاد والمجتمع العراقي ولا توجد اي مبررات اقتصادية لتخفيض قيمة الدينار العراقي، المسؤول المخلص لبلدة وشعبه يعمل جاهداً لتعزيز قوة العملة الوطنية، لان قوة العملة الوطنية تعكس هيبة وسيادة الدولة وليس تخفيض قيمة العملة الوطنية لصالح نخبة، فئة اثرت وتريد اثراء اكثر على حساب الفقراء والمساكين والمضطهدين من الشعب العراقي وهم يشكلون نسبة 99بالمئة. ثالثاً.. المطالبة باقالة وزير المالية ووزير التخطيط ورئيس البنك المركزي العراقي لانهم هم المسؤولون في هذه المشكلة التي تخدم مصالح فئة قليلة جدا من المجتمع ولخدمة بعض الدول الاقليمية. رابعاً.. في حالة عدم تنفيذ المطالب فعلى المتقاعدين المظلومين مدنيين وعسكريين في عموم العراق ان يعلنوا الاعتصام المفتوح والسلمي في جميع المحافظات العراقية، ويعلنون وبشكل علني انهم لن يشاركوا في الانتخابات البرلمانية المقبلة ان تمت.خامساً.. ان حكومة الكاظمي ووزير المالية ورئيس البنك المركزي ووزير التخطيط وغالبية اعضاء البرلمان العراقي وكذلك قادة الاحزاب والكتل والتيارات السياسية المتنفذة اليوم في الحكم هم المسؤولين عن ماحدث حول تخفيض قيمة الدينار العراقي اتجاه الدولار الأمريكي وارباك السوق المالية والسوق الداخلية فمن غير المنطق والمعقول المواطن يتحمل فشل،خطط سياسة الحكومة العراقية،فالمواطن العراقي، موظف حكومي متقاعد كاسب تاجر.... فجميع هؤلاء يتضررون من قرار افشل وزير مالية ورئيس البنك المركزي العراقي ووزير التخطيط، الضرر الاول --انخفاض قيمة العملة الوطنية، الضرر الثاني ---ارتفاع اسعار جميع السلع الغذائية والدوائية والسلع المعمرة...، الضرر الثالث--- هو الاستقطاعات من الراتب، اي ان المواطن سينخفض دخله النقدي ما بين 40-50بالمئة، وهذا لم يحدث في اي دولة من دول العالم، الا في حكومة الكاظمي، في حكم نظام المحاصصة السياسي والطائفي والقومي المقيت والفاشل بامتياز. ملاحظة.. نقترح على نقابة المتقاعدين المظلومين مدنيين وعسكريين ان تقوم بذلك خدمة للمتقاعدين، وتطوير الفكرة او اضافة مطالب اخرى لما فيه خدمة شعبنا العراقي بشكل عام والمتقاعدين بشكل خاص. 11/1-2021 ......
#نداء
#عاجل
#المتقاعدين
#المظلومين
#مدنيين
#وعسكريين.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705731
قاسم حسين صالح : حسين الفاسدين و.. حسين المظلومين
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح حسين الفاسدين و حسين المظلومينأ.د. قاسم حسين صالح لنبدأ اولا بتحديد او تشخيص القيم والنهج والسلوك التي يمثلها الأمام الحسين ، ثم نقارن بموضوعية بينها و قيم ونهج وسلوك حكّام العراق الشيعة الذين يدعون أنهم احفاد الحسين وأخلص شيعته. الحسين..ثائر أنساني للأسف، اننا لم نقدم الحسين الى العالم بمضمونه الانساني بوصفه ثائرا مطالبا بتطبيق قيم الحق والعدالة الاجتماعية والوقوف بشجاعة بوجه الظلم والقهر والاستبداد وحيثما كان هنالك نظام يحتكر السلطة والثروة ويحرم الفقراء من حقهم في ثروات وطنهم ،بل قدمناه بوصفه رجل دين ثار من اجل قيم دينية. ومؤسف أكثر اننا جعلنا هذا الحدث التاريخي محصورا بطائفة،مع ان ثورة الحسين ما كانت طائفية ولا محسوبة لجماعة معينة،بل كان فيها الحجازي والشامي والعراقي واليمني..والمسلم والمسيحي..ويبدو أن السبب في ذلك ما كان عراقيا،بل ايرانيا لأسباب وثقّها التاريخ ويطول شرحها. و حقيقة واقعة أننا في العراق لدينا حسينان..متضادان في القيم والمباديء والنهج والسلوك. فالأمام الحسين يمثل نهج جده رسول الله بطلب الاصلاح في الامة والوقوف بصلابة المؤمن بالرسالة السمحاء ضد الظلم والاستبداد. والحسين يحمل قيم ومباديء ابيه الأمام علي وسلوكه التي تجسدت في عهده لمالك الاشتر..في تنبيه سبق به علماء النفس والاجتماع والسياسة بأن القيم التي يحملها الانسان، هي التي تتحكم بسلوكه وتحدد نوعية اهدافه في الحياة : مادية اجتماعية اخلاقية..وهي التي تحدد سلوك الحاكم مع الرعية ،وتحدد موقف الرعية منه. سناخذ قيمتين فقط من (16) تضمنها العهد : الأولى: حدد الأمام علي مواصفات الحاكم ،بالنص:(تقوى الله وايثار طاعته واتباع ما امر به،اختيار أفضل الرعية للحكم " اختر للحكم بين الناس افضل رعيتك- مقولة الأمام علي" ،الأستعانة بأهل الخبرة في طلب المشورة،اكرام العلماء ومجالستهم..وانتهاءا بالحلم وسعة الصدر وعدم التسرع في اتخاذ القرارات). والتساؤل: أي من هذه القيم تبناها من يدعون انهم احفاد الحسين وأخلص شيعته من سكنة الخضراء؟.هل اختاروا افضل الرعية للحكم؟ وهل استعانوا بأهل الخبرة واكرموا العلماء ، ام انهم اختاروا ابناء عوائلهم واقاربهم وان كانوا لا يملكون شهادة ولا خبرة ولا كفاءة..بينها تعيينهم سفراء كثير منهم لا يصلحون موظفين عاديين!؟.وهل اكرموا العلماء ام اضطروهم الى ان يهاجروا لتستفيد منهم دول تقدّر دور العلم والعلماء في تطويربلدانهم؟ والثانية:حدد الأمام علي سلوك الحاكم مع الرعية في (15) قيمة،بينها :(العدل والانصاف في التعامل،عمارة الأرض،اعتماد مبدأ التدرج الوظيفي،عدم اشعار الرعية بالمنية،مراقبة دور الحاشية والمتملقين والمنافقين،ستر عيوب الناس،الأصغاء للعامة من الناس،وانتهاءا بالأبتعاد عن الغضب المؤذي والقسوة). والتساؤل ثانية:هل اقتدى حكام الخضراء من الذين يدعون انهم احفاد الحسين واخلص شيعته بهذه القيم، ام انهم كانوا بالضد منها؟. وهل تعاملوا بالعدل والأنصاف مع الرعية ام كانوا طغاة مستبدين؟. و هل عمرّوا الأرض أم جعلوا الوطن خرابا؟ ان واقع حال عهد حكام احزاب الأسلام السياسي (الشيعية تحديدا) هو بالضد من تلك القيم التي تؤكد على قيم العدالة بين الناس في امورهم المعيشية والخدمية،وان لا يفرّق الحاكم بين احد من الرعية على اساس القرابة او الطائفة او العشيرة،ولا يعتبر ما يجبى من زكاة وخراج (ثروة الوطن) ملكا خاصا به..يشتري بها الضمائر والذمم ويسخرّها لمصلحته،وينفقها على ملذا ......
#حسين
#الفاسدين
#حسين
#المظلومين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764224