الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد موكرياني : هل يمكن التعايش Coexistence مع شيعة إيران في العراق؟
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني استغربت من تحذير غالب الشابندر بالصوت والصورة من قبول المساعدات السعودية للمساهمة في إعادة بناء العراق خوفا من إثارة شيعة العراق على إيران لعدم تقديم إيران مساعدات لإعادة بناء العراق, شاهدو الرابط التالي:https://www.youtube.com/watch?time_continue=1&v=KtI7LBO6Zpc&feature=emb_logo• فهل ممكن لأي مواطن عراقي حر أن يبرر محاذير غالب الشابندر من عملية المساهمة في إعادة بناء العراق خوفا من تأثير العملية تأثيرا سيئا على سمعة إيران في أوساط الشيعية العراقية.• وهل سمعة إيران جيدة عند شيعة العراق كي يحرص عليها غالب الشابندر, فأن معظم المنتفضين هم من أبناء المحافظات الجنوبية والوسطى ذات الأغلبية الشيعية ونادوا "إيران برة برة بغداد تبقى حرة".• فلو كانت حكومة بغداد حرة والقضاء العراقي عادل ونزيه فعلى الحكومة العراقية محاكمة غالب الشابندر بالعمالة لدولة أجنبية. هذا ليس بجديد من الغلاة المثقفين المتعصبين للمذهب الشيعي لأنه تربى على البدع الدينية منذ نعومة أظفاره, كما تربوا المشركين في الجاهلية على عبادة الأصنام, فهو يعتقد بأن الإمامة تعيين رباني والأئمة معصومون من الأخطاء والذنوب وهذا يناقض المبادئ الدين الإسلامي ومخالف لما مذكور في القران الكريم:• أن أبناء النبي الله آدم أبو البشرية لم يكونا معصومين من الأخطاء والذنوب, فقتل قابيل أخاه هابيل, قال تعالى في القرآن الكريم "واتْل عليْهمْ نبأ ابْنيْ آدم بالْحقّ إذْ قرّبا قرْباناً فتقبّل منْ أحدهما ولمْ يتقبّلْ منْ الآخر قال لأقْتلنّك قال إنّما يتقبّل اللّه منْ الْمتّقين، لئنْ بسطت إليّ يدك لتقْتلني ما أنا بباسطٍ يدي إليْك لأقْتلك إنّي أخاف اللّه ربّ الْعالمين، إنّي أريد أنْ تبوء بإثْمي وإثْمك فتكون منْ أصْحاب النّار وذلك جزاء الظّالمين. فطوّعتْ له نفْسه قتْل أخيه فقتله فأصْبح منْ الْخاسرين" (المائدة الآيات (27 و 28 و29 و 30)). • أن ابن نبي نوح لم يكون معصوما من الخطأ والذنب فلم يطع والده النبي نوح فغرق مع المشركين, كما جاء ذكره في القرآن الكريم "وَقَالَ ارْكَبُوا فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ, وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ, قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ" (هود: الآيات (41 و42 و43)).• تنافسوا آل البيت على منصب الإمامة وتفرقوا وأسست فرق شيعية غير الإمامة الأنثى العشرية, كالزيدية والإسماعلية والنصيرية (العلوية) والأفطحية وغيرها من الفرق, حتى أن بعض هذه الفرق تفرقت الى فرق ثانوية أخرى, فكيف تكون الإمامة تعيين رباني ويتنافس أبناء الأئمة على هذا المنصب الدنيوي.• ليس كل أبناء الأنبياء والأئمة من الصالحين ويتوجب علينا أن نتبعهم أو نجعلهم كوسطاء بيننا وبين الله كما فعلت الجاهلية بعبادة الأصنام مع معرفتهم بوجود الله الخالق للسماوات والأرض, وادل على ما أقول هي الآية الكريمة " وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُم مُّهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ" (الحديد الآية (26)), فلم يطل ......
#يمكن
#التعايش
#Coexistence
#شيعة
#إيران
#العراق؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679039