الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله تركماني : مقوّمات نبذ الكراهية والعيش المشترك بين المكوّنات السورية
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني تتعرض المجتمعات، أثناء وبعد الثورات والحروب الأهلية، لأزمات (نفسية، وصحية، واجتماعية، واقتصادية، وأمنية)، وغالباً ما تكون هذه الازمات أكثر وضوحاً في المجتمعات التي تمتاز بكثرة تنوّع المكوّنات الاجتماعية فيها. وقد يكون من الصعب، في هذه المجتمعات، إيجاد طريقة سريعة وقصيرة لترسيخ مفاهيم التسامح ونبذ الكراهية وتقبّل الآخر والتعايش والسلم الأهلي واحترام حقوق الإنسان والتربية على قيم المواطنة، مما يدفعنا إلى العمل بجدية وبشكل واسع وشامل على هذه القضايا.ولكن من المهم أن تعمل النخب الثقافية والسياسية على إيجاد طرق ناجعة لحل النزاعات والصراعات التي قد تنشأ بين افراد هذه المكوّنات، ولتخفيف آثارها والوقاية منها، من خلال أنشطة وفعاليات تربوية وثقافية وسياسية، بواسطة كوادر تملك مهارات لتنفيذ مثل هذه البرامج الطموحة.ونظراً لما تمر به سورية من أزمات وتوترات اجتماعية قد تؤدي إلى منعطفات خطيرة، وتخلخل في بنية المجتمع، خاصة في أجواء التجييش الطائفي والعرقي وظهور تيارات إقصائية وإلغائية، الأمر الذي يضعنا أمام أخطر حالة تصيب سورية في تاريخها، وهي حرب الكل ضد الكل. مما يجعل الكل خاسراً، كما تعلّمنا دروس التاريخ في مثل هذه الحالات. وكي نحدَّ من المخاطر ونعظّم فرص العيش المشترك ونبذ الكراهية يجدر بنا:1 - المساهمة في العمل الجدّي لبناء مجتمع مدني ديمقراطي، من خلال تأسيس دولة حرة مستقلة قائمة على العدالة والمساواة وسيادة القانون على جميع المواطنين دون تمييز على أية أسس (دينية أو طائفية أو مذهبية أو عرقية).2 - المساهمة في بناء ثقافة سورية جامعة تقوم على نبذ الكراهية وكل أشكال الإرهاب وتيارات العزل والإقصاء والتطرف.3 - رفض وإدانة أي لجوء إلى العنف لحل الخلافات والتناقضات السياسية والفكرية والاجتماعية. 4 - دعم النشاطات المشتركة لتعزيز السلم الأهلي والعيش المشترك.5 - العمل على إزالة الحواجز بين المكوّنات السورية، سواء الطائفيين منها (سني - علوي) أو الدينية (مسلم - مسيحي) أو العرقية (كردي – عربي، سرياني آشوري شركسي تركماني...الخ) أو المناطقية (ريف - مدينة).6 – تعزيز قيم الحوار المجتمعي، من خلال إدراك أنّ موضوعه ليس هويتي وهويتك، ولكن مشكلات مشتركة اقتصادية وسياسية وثقافية، بما في ذلك قِيَمِيَّة، أو مشكلات لاتُحَلُّ إلا بصورة مشتركة. من أجل إيجاد قاسم مشترك أعظم من القِيَمِ التي تؤسّس لإجماع وطني، يضمن الالتزام بتحقيق المواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات. على أنّ التقارب بين المكوّنات الوطنية السورية لن يتحقّق من خلال التقريب بين مذاهبها أو منظومات قِيَمِها أو مرجعياتها الثقافية الخاصة، ولا يتحقّق- بالتالي- من خلال إضعاف ما تشعر أنه يمثّل خصوصيتها، وإنما يتمُّ ذلك التقارب من خلال توسيع دائرة مشاركتها في مرجعيات المكوّنات الأخرى، وتحريرها - من ثمَّ - من حتمية الاعتماد المطلق والأحادي على مرجعياتها الثقافية التاريخية الموروثة. وهذا يعني إيجاد فرص أكبر لتنويع هذه المرجعيات، بحيث يبدو الانفتاح على المكوّن الوطني الآخر إثراء للنفس لا إفقاراً لها.7 – الإقلاع عن التعصب الأعمى، الذي عبّر عن نفسه في أحيان كثيرة في شكل عنف دموي، كانت السنوات التسع للثورة كاشفة عن مظاهره في مناطق سورية عديدة، حيث شهدنا الاعتداءات وأعمال القتل والتخريب وقطع الرؤوس من منطلق الاختلاف.8 – إننا أحوج ما نكون إلى نبذ فكرة " الاصطفاء " التي تجعل مكوّناً دون سواه مختاراً ومفضلاً، مما يؤدي إلى الاستعلاء والتميّز والعنصرية، وغيرها من المقولات المضادة للتسامح والعيش ......
#مقوّمات
#الكراهية
#والعيش
#المشترك
#المكوّنات
#السورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678378
الناصر عبداللاوي : الثورة والحدث ومشكل الهويات والعيش المشترك
#الحوار_المتمدن
#الناصر_عبداللاوي إن الحدث الفلسفي الراهن يرتكز أساسا على التلازم بين الثورة والحدث ،نجدها تنطوي على مشكل مركزي يرتبط بمسألة الهوية كمقاربة فلسفية تظل الخيط الناظم لكل المشاغل الفكرية التي تراود إنسانيتنا المتعطشة لأفق أكثر ترسيخا لمشاكل النحن التي بحوزتنا. وهي تريد أن تتجاوز الحدود الضيقة التي أصابها الكلل من التنميط الآلي. وأحكمت مسلماتها النظرية والصورية تلك العقلانية العلمية وترسانة العولمة بكل مكتسباتها "الرقمية". فضمن هذا الزخم الهائل الذي تسارعت آليات اشتغاله في كل الحقول المعرفية، نجد الفلسفة تعود للتمظهر من جديد من خلال المشكل الأساسي الذي تراهن عليه لكي تبقى في السباق ألا وهو "مشكل الهوية" . اتخذ الفكر المعاصر طريقة جديدة في التعامل مع المسائل المعاصرة التي بمقتضاها تجاوز الطريقة التقليدية .حيث تختزل الهوية في بوتقة ضيقة ذات منحى منطقي لا يخرج عن مبدأ الهوية كما صاغه أرسطو أو المصادرات الفكرية التي تستمد قوامها من "الأنانة" من حيث أنها تتخذ من الذات الحصن المنيع من كل آخر يهدد نرجسيتها . إذا ما افترضنا أن مشكل الهوية أصبح بمثابة حجر الزاوية الذي يحرك مطلب الفلسفة الراهن. فما التقنيات الجديدة التي على ضوئها سيعيد صدارة الفلسفة ضمن هذا التسارع الجديد للمعرفة؟وإذا ما كانت المناهج والتقنيات لا تشتغل إلا ضمن خطاب معين تستمد منها فاعليتها و نجاعتها ، فما هي الخطابات والمسائل التي تطرحها الفلسفة اليوم كأرضية صلبة نواجه من خلالها الديناميت التقني والعولمي وهو في تمام شراسته وشراهيته للفتك بكل "معنى"و"اتيقي"في مقابل ترك الباب مفتوحا لتنامي "المصلحة و المردودية "في رحاب مطلب "النجاعة"؟ إذا كانت الهوية بوابة لكل أمة تريد أن تعلن عن وجودها في هذا الفضاء من الكون على اعتبار أن الهوية هي الأفق الذي يسعى مجموعة من الناس يتقاسمون بينهم قيما وثقافة مشتركة فما هي مقومات الهوية العربية ،كيف لها أن تصمد أمام غزو العولمة بكل ملابساتها وتعقيداتها ،في ظل بلورة مشروع واضح يحدد خطابها من مسائل العصر ويعلن الحلول الممكنة لأزمة العصر التي يمكن تسميته ب"إفلاس المعنى وتراجع القيم الروحية والفكرية؟ إذا كان سؤال الهوية قديم في التناول الفلسفي، فمالذي شرع العودة إلى الالتقاء معه من جديد؟ بمعنى كيف يكون البحث حول مسألة الهوية معاصرا لنا ؟ ما هي الدلالات التي يمكن أن تحمل على مفهوم الهوية؟ وفيما تكمن راهنيته. وما مدى تناسبه مع مشاغل اهتماماتنا ومستلزماتنا التقنية والتكنولوجية؟ هل يعني ذلك أن الهوية أصبحت تعنى بذلك الفضاء الإنساني الذي يلتقي فيه المرء مع الآخرين ليتطارحوا القضايا والمشاكل، مادامت تجمعهم تقاليد مشتركة ،أم أن الأمر يقتضي مراجعة التواصل من جهة ما أحدثته أزمة العصر في السيطرة التي فرضتها العقلانية الحسابية وتراجع القيم الايتيقية وإفلاس المعنى؟ وكيف ساهم ظهور الأقليات العرقية وتنامي المركزية الغربية في إحداث الفجوة وتعميق الهوة ؟ يكشف هذا التوتر الإشكالي لنا أولا إلى أن مسالة الهوية بدورها تنطوي على صعوبة وتعقيدات في بلورة ملامح واضحة لإنسانيتنا التي تأكلنها الحروب ومزقتها الآلة واستفحلت فيها المجاعة والبطالة .ثانيا علينا أن نقف على مأزق إشكالي خطير وهو "المحلية"التي تتجلى كأساس لكل هوية ترتفع بمقام الأصالة والتراث وتكشف عن الصمود و"نحت الكيان الهووي". إنه حريّ بنا نذكر بالأقليات المعزولة عن هويتهم الأصلية بموجب تواجدهم في المهجر أو المخيمات وهم مغتربين عن المجتمعات التي يعيشون فيها وغرباء عن الأوطان .ولكن الإشكالية المركزية التي ......
#الثورة
#والحدث
#ومشكل
#الهويات
#والعيش
#المشترك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679790
عماد عبد اللطيف سالم : سيرةُ الموتِ والعَيشِ والآخرين
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم -كيفَ كانَ موتُكَ يا صاحبي؟- كانَ جيّداً يا صاحبي..أفضلُ من حياتكَ بكثير.-وكيفَ كانت حياتكَ يا صاحبي؟- كانت سيّئةً يا صاحبي..أسوأُ من موتكَ بكثير.-وهل كنتَ تحبُّ موتكَ أكثر من حياتكَ يا صاحبي؟-أنا أحبّها .. هيَ ..وقليلٌ من الناسِ التي تعرفُ الحُبّ ..وكُلُّ الذينَ لا يعرفونَ ماهو الحبّ ..أُحبّها .. وأحبّهم ..أكثرُ من موتي، وحياتي، بكثير.-وهل كان هذا خياراً يا صاحبي؟-لا..لم يكن كذلك.كُلُّ ما في الأمرِ أنّني حاولتُ أن أكرهَ .. وأكرهَ .. وأكرَهَ ../وهناكَ كثيرونَ يستحّقونَ ذلكَ/فلم أستَطِع..فكانَ الحُبُّ سيرتي ، وبيتي ، ومأوايَ ..وأُلفتي مع نفسيَ..ومعَ الناس..و سلامي الممكن الوحيد. ......
#سيرةُ
#الموتِ
#والعَيشِ
#والآخرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740337
قاسم علي فنجان : بصدد مؤتمر الفلسفة والعيش المشترك بحث قاسم جمعة نموذجا
#الحوار_المتمدن
#قاسم_علي_فنجان عقد في الجامعة المستنصرية "كلية الآداب - قسم الفلسفة" المؤتمر السنوي للفلسفة، والذي جاء تحت عنوان "الفلسفة والعيش المشترك"؛ وفي الحقيقة فأن العنوان مثير جدا، وهو الذي حدا بي لاتصل بصديقي الدكتور قاسم جمعة، الذي أكد لي موعد افتتاح الجلسة الأولى، وبالفعل فقد حضرنا الجلسة الأولى لكي نستطيع تكوين فكرة عما يناقش داخل هذه المؤتمرات؛ وأيضا لمعرفة ما مدى التأثير الاجتماعي-خصوصا داخل الجامعة وبين أوساط الطلبة- لمؤتمرات كهذه.أيضا كان ضمن برنامج الزيارة هذه هو إزالة بعض الرؤى السلبية لبعض من اساتذة قسم الفلسفة-خصوصا منهم الأصدقاء- التي تدور حول كاتب هذه السطور، بعد المقالة التي كتبناها عن مؤتمر الفلسفة للعام 2017 https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=580658 والتي فهمت من البعض على انها "تهجم شخصي"؛ لكنني هذه المرة كنت قد اخذت "الاذن والسماح" من صديقي الدكتور قاسم جمعة، فقد قلت له انني سأكتب عن المؤتمر، وسأتناول بحثك بشكل خاص بسبب "الميانة" كما يقال في الدارج، فالظاهر ان النقد يعد ممارسة سيئة في العرف الجامعي الآني، لكن الدكتور قاسم قد رحب بالفكرة، الا انه قال: "بس صير مؤدب بالنقد"، ولا اعلم ما عليّ فعله ححتى أكون "مؤدبا". البداية:مثلما يقول عبد الحليم حافظ في احدى اغنياته "لو حكينا يا حبيبي نبتدي منين الحكاية"، حقا فأن البداية صعبة جدا في الحديث عن مثل هذه المؤتمرات، فعنوان المؤتمر "الفلسفة والعيش المشترك" كما قلنا مثير جدا، فهو يجعلك تسرح بالخيال انه من الممكن ان تساهم الفلسفة في طرد "روح" التفرقة في المجتمعات وتجعل بالإمكان العيش سويا، لكن الواقع شيء والطرح الطوباوي شيء آخر، فالذي يسيطر ويفرض هيمنته الايدولوجية والطبقية على المجتمعات هي قوى ظلامية بالنتيجة الأخيرة، همها الأساسي مراكمة أرباحها، حتى ولو كان على حساب الكوكب ذاته، والعراق هو أسوأ بقعة على هذا الكوكب من حيث واقعه السياسي، فقوى الإسلام السياسي الفاشية والقوميون الشوفينيون ومجموعة من قادة العشائر المتخلفين هم من يحكم هذا البلد، وقد اوصلوه الى الحضيض، وبالنتيجة النهائية فأن الإحباط سيصيبك من العنوان.ما يحبطك أكثر هو ان القاعة التي انعقد فيها المؤتمر، وقبل دخولك اليها، ستواجهك صورة "رجل دين معمم" ليست لأبن سينا او الفارابي او ابن رشد، فالجامعات في العراق لا تضع صورا لهؤلاء؛ وبما اننا تحت رحمة حكم طائفي قومي ميليشياتي بامتياز، فان هذه الصور باتت من البديهيات داخل الحرم الجامعي؛ الغريب ان لا أحد يستطيع نقدها او المساس بها اوعدها إحدى ركائز تفكك المجتمع، بل انها تلغي تماما فكرة "العيش المشترك" وبالتأكيد فأنها تلغي كل فلسفة.انها لحقيقة ماثلة امام الاعين ان الفلسفة كممارسة في الواقع لا وجود لها بتاتا، او لنقل بشكل اكثر دقة ان الفلسفة الرجعية والمتخلفة هي من تحكم الشارع، اما ما يٌطرح داخل الجامعة فهو وهم، فهي مقتصرة فقط على مجموعة قاعات اقسام الفلسفة في الجامعات، ولا تستطيع ان تخرج منها، بل ان اغلب طلبة قسم الفلسفة هم غير ميالين ولا مبالين تماما بالفلسفة، فقاعة المؤتمر كانت فقيرة الى درجة ما من حيث الحضور، والذي يدخل سرعان ما يصيبه الملل والسأم ويخرج منها، لهذا فأن الفلسفة المتداولة في هذه المؤتمرات لا تستطيع فعل شيء عن قضية "العيش المشترك".كنا نتمنى ان نقرأ ورقة بحثية ما تنتقد ممارسة الطقوس الدينية داخل الحرم الجامعي، او رفع الصور والاعلام التي تد ......
#بصدد
#مؤتمر
#الفلسفة
#والعيش
#المشترك
#قاسم
#جمعة
#نموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756816