الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي المسعود : - الشاب أحمد- فيلم يناقش تأثير الجماعات الاسلامية المتطرفة على عقول الشباب
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود Film – Young Ahmed أصبح الإرهاب ظاهرة خطيرة تهدد الأمن والاستقرار الداخلى للدول في جميع أنحاء العالم وتعوق خطط التنمية بكافة أشكالها، ما جعل تلك الدول تستنفر كل طاقاتها وجهودها لمحاصرة هذه الظاهرة والعمل على الحد من آثارها ، والتطرف الاسلامي هو شكل من اشكال الارهاب ، كما أن "للجماعات الإسلامية أجندة سياسية واضحة قائمة على تفسير خاطئ للدين ، والأيديولوجيات المتطرفة في المجتمعات الأوروبية وعلى نطاق واسع وكبير والإرهاب الإسلامي المتطرف هو آفة كبيرة باتت تضع المجتمع الأوروبي في خطر كبير لأنه أصبح حقيقة ملموسة وواقعية ، وبالتالي يجب مواجهة هذا الخطر فكريا أولا وقبل أي شيء ومن ثم تقديم المشورة ومساعدة الحكومات والمؤسسات الأوروبية في وضع سياسات عامة ومتكاملة وعادلة تكون قادرة على تأمين الاستقرارالاجتماعي والاقتصادي في إطار مكافحة التطرف ". ولأن المواجهة الفكرية أهم من الحرب الأمنية والعسكرية وفي ظل الإدراك المتزايد في الدول الأوروبية للتحدّيات الأمنية الكبيرة التي تواجهها مؤخرا، كما أن الدول الأوروبية تواجه مشاكل متعلقة بالتطرّف ، حيث إن الجماعات الإسلامية تستغل الدين من خلال إنشاء مدارس تغسل فيها عقول الأطفال والطلاب وبدعم حكومي ووسط رقابة ضعيفة ، فلابد من بذل المزيد من الإجراءات العملية لمكافحة آفة التطرف التي أدت وبشكل كبير إلى تصاعد الأعمال الإرهابية ، إضافة إلى نشر الكراهية في المجتمعات . السينما باتت واحدة من تلك المواجهات الفكرية لأنها أكثر الفنون قرباً من المجتمعات وتأثيراً فيها رغم حداثة هذا الفن مقارنة بالفنون الأخرى ، فلقد تجاوزت المسرح والرواية والشعر وكل الفنون الاخرى ، لهذا اتسعت رقعة مريديها في كل نقطة من العالم ما أهّلها لأن تستعملها الدّول بصفتها كأداة توصيل وتلقين الأفكار لدى الجمهور الواسع ، من هنا كانت السّينما وما تزال وستبقى حقلاً مزروعاً بالأهداف السّياسية التي يمكن توصيلها للجماهير بكل سلاسة وسهولة ، إن السينما يجب أن تكون في مقدمة الأدوات التي تستخدمها الدول في مكافحة الإرهاب . والسؤال هنا كيف يمكن للسينما أن تعالج موضوعا شائكا وحساسا كالتطرف والإرهاب؟ ، هذا السؤال العريض الذي يحمل معه تفرعات تلامس الموضوع من زوايا مختلفة يحضر فيها الفني والفكري، قلة من الأفلام العالمية تمكنت من الابتعاد عن التبسيط والشيطنة ، أن موضوع الإرهاب موضوع صعب حتى على مستوى التناول السينمائي العالمي ، هناك أفلام سقطت في فخ تناول تلك الظاهرة الخطيرة، لكن الحوادث التي تحدث هنا وهناك من العالم وبين فترة واخرى بحد ذاته كان مبررا كافيا لكل السينمائيين للتطرق إلى الفكر الإرهابي والجماعات المتطرفة . الثنائي البلجيكي الشهير" جان بيير ولوك داردان " في فيلمهما الجديد "الشاب أحمد" والذي يحكي جانب من جوانب التطرف ، قصة صبيّ عربي ومسلم، يعيش في قرية بلجيكية ، يتجه للالتحاق بإحدى الجماعات الإرهابية وهي قضية الساعة حاليا في أوروبا بل والعالم كله ، الفيلم شارك في مهرجان كان السينمائي لعام 2019 وحصل الفيلم على جائزة أفضل إخراج و ضمن مسابقة نظرة ما وعُرض في ثامن أيام المهرجان بحضور صناعه . هو فيلم بلجيكي وإن كان موضوعه متعلقا بالعرب والمسلمين . ويتناول قصة أحمد الفتى المراهق أحمد ذو 13 عاما والمنحدر من عائلة مهاجرة مغربية وأسلوب الحياة المُختلف بين هويته الدينية ونمط الحياة الغربي الذي نشأ في ربوعه . هنا يعيش الصبي ازدواجية ، بين ما يسمعه من الإمام في المسجد وما يشهده في الحياة من مغريات . ولعل انتشار مصطلح الإسلاموفوبيا وما نتج عنه من تناحر الهويات يدف ......
#الشاب
#أحمد-
#فيلم
#يناقش
#تأثير
#الجماعات
#الاسلامية
#المتطرفة
#عقول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679054
ظافر شانو : هل سيهبّ المسيحيون العراقيون لاجتماعٍ يُناقش أوضاعَ مستشفى القديس رافائيل ؟
#الحوار_المتمدن
#ظافر_شانو تحيه و احترام:العنوان اعلاه يجمع بين موضوعين كانا مؤخراً موضع اهتمام غبطه البطريرك لويس ساكو حتى انه نشر عنهما مقالان على الموقع الاعلامي الرسمي للبطريركيه الكلدانيه, احدهما على شكل اعلان والثاني على شكل نداء, والاثنان لا اعلم ما هي علاقتهما بالبطريركيه الكلدانيه؟؟ التي تهتم بالشؤون الدينيه بينما الاعلان والنداء تتعلق بالامور السياسيه والصحيه!!فهل نحن على موعد مع شعار جديد تحت عنوان (سياسه + دين = صحه) ؟؟ الله اعلم.بدايه ولقطع الطريق على المتصيدين والمتملقين فموضوعي هذا ليس له علاقه لا من قريب ولا من بعيد بمستشفى القديس رافائيل (الراهبات) وادارتها وطاقمها بكل اشكاله, فهذه المستشفى صرح من صروح بغداد الصحيه ولا احد يمكنه انكار الخدمات الجليله التي تقدمها للمواطنين, متمنيا لهم كل التوفيق.موضوعنا هو منذُ متى تحول الموقع الاعلامي الرسمي للبطريركيه الكلدانيه الى شركه اعلانات تجاريه؟ أو مركزا للدراسات السياسيه؟؟ وهل يحق لبطريرك الكنيسه الكلدانيه وراعيها ان يستغل موقعه الرعوي لنشر المواضيع التي تهمه شخصياً على الموقع الاعلامي الرسمي للبطريركيه الكلدانيه الثي يُمثل كل المسيحيين الكلدان داخل العراق وخارجه!! ففي مثل هذه الحالات لا يجب خلط الاهتمامات الشخصيه بالعامه, فاذا كان غبطته مهتم بأمر ما خاص سياسي ام صحي كان يستطيع ان ينشره على صفحته الشخصيه وليس على الصفحه العامه للبطريركيه الكلدانيه.مع احترامي الشديد لأعلانكم لمستشفى القديس رافائيل (الراهبات) وندائكم السياسي كان هناك امور أهم تخص غالبيه ابناء شعبنا الكلداني في العراق والعالم تتعلق بعشرات العوائل العالقه في دول الانتظار كتركيا ولبنان والاردن منذ عام 2014 وماقبله وما بعده, واعيد واقول عن نفسي ليس لي بين هذه العوائل لا اخت ولا اخ ولا اب ولا ام ولا ابن ولا ابنه الله وكيلكم, لكن لانني مررت بهذه الظروف سابقا والمعاناه فاتمنى لهم ان يصلوا الى مبتغاهم ويتجاوزا هذه الفتره المتعبه من حياتهم, فست سنوات انتظار وما زال ليش بالشئ الهين.اتعلم غبطتكم ان الوضع السياسي المزري في العراق هو من جعل هذه العوائل تفر بجلودها من بطش السياسات الحمقاء وما ولدته من خراب داخل العراق, ودوله الخلافه الاسلاميه (داعش) احدى نتائج هذه السياسات الحمقاء! فعن اي نداء تتكلم وتقول :نداءٌ آخر نُطلِقُه، بحسٍّ وطنيٍّ، ومسؤوليَّةٍ راعويَّة. ونؤكد ابتداءً أن الرئاسات الكنسية العليا في بلدان العالم، تُمارس حقَّها الوطني، ورسالتَها الانسانيَّة والراعويَّة في رفع الصوت، لصالح مواطنيها ورعاياها، من حيث مكانتُهم وحقوقُهم، وممارسةُ حياتِهم بحريَّة وكرامة، وبدون أن يعدّ ذلك اصطفافاً حزبياً او سياسياً.فعلا شر البليه ما يُضحك!! غبطتكم تبحث عن اعذار لتدخلك بأمور السياسه مُشيرا للكنائس الاخرى!!! هل تتصور مقعد أو خمسه لصالح غبطتكم في مجلس النواب العراقي تغير شئ ما في واقع العراق المزري؟؟ وهل تتصور ان هذا الامر يهم من تنادي لهم بالحريه و الكرامه ؟؟ اعيد و اقول للمره المليون من تناديهم بنداءك هذا هُم انفسهم من شردونا من ديارنا والعراق الذي افتقدنا فيه الحريه والكرامه بابسط انواعها, وغبطتكم (جاي تكلمنا تالي وكت عن الاصطفاف ؟؟ ذكرتني بأيام اصطفاف نشيد العلم بالابتدائيه؟؟).غبطه البطريرك ونيافه الكاردينال مار لويس ساكو ليس من شأني ان تعمل بالسياسه في اوقات فراغك وليس من شأني ان تفتح لك محطه اعلانات تجاريه فهذه امور تخصك أنت ولك كامل الحريه ان تتعامل معها في اوقات فراغك,لكن رجاءا للمره المليار أطلب ......
#سيهبّ
#المسيحيون
#العراقيون
#لاجتماعٍ
ُناقش
#أوضاعَ
#مستشفى
#القديس
#رافائيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681968
علي المسعود : - لاشئ سوى الحقيقة - فيلم يناقش حرية الصحافة في الولايات المتحدة ألامريكية ..
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود تعتبر السينما من أكثر الوسائل الاتصالية تأثيرًا في جميع الفئات المُختلفة في المجتمع، حيث أنها تحولت من أداة لمُجرد التمثيل إلي أداه لتعليم ومُحاكاة الواقع ، وإحداث تغيير في مسار الدول ، ومن هذا المُنطلق تعتبرالسينما من أكثر الوسائل تأثيرًا في المجال السياسي لكونها تؤدي رسالة إتصال إيجابية أوسلبية ذات تأثير كبير، فمنها ما هو موجه ومنها ما يُراد منه توصيل رسالة الى المشاهد أو تقديم الأفكار والاراء ، ومنها ما يسعي الى البهرجة والابهار من أجل تحقيق الربح المادي. يعتبرالمجال السياسي مركز جذب للعديد من الأعمال الفنية السياسية في كل مرحلة مختلفة، حيث ُيتيح الفن لنا من خلال مرونته الكشف عن العلاقة بين الفنان والنظام السياسي، وبالتالي تأثيره علي الوعي السياسي . ونجد إن الأزمات والنكسات التي يُمر بها المجتمع يستطيع الفن ببعده السياسي أن يكون انعكاساً لها، ويترتب علي ذلك إنها تؤثرعلي صانع القرار بإعتباره ممثل عن المجتمع، وبالتالي نجد إن العلاقة بين السينما والسياسية من الإشكاليات التي ُطُرحت مُنذ العقود للنقاش والتي مازالت حتي اليوم؛ وذلك بفعل التجديد والتطورات المُتسارعة والتي تُميز السينما والسياسية . وظهرت مؤخراً مجموعة من الأفلام التي تعالج هذه القضية الجدلية بين الإعلام والسياسة من ناحية تلميع الوجوه السياسة أو التواطوء أوألتصادم معها وهذا هوالغالب في أحيان كثيرة. هذه الافلام تكشف في معظمها وهَم حرية الإعلام حتى في أهم الديمقراطيات المتمثلة في الولايات المتحدة الأمريكية . وقدمت السينما العالمية الكثير من النماذج والامثلة التي تبرز دور الصحفي مرارا سواءاً في أفلام تعتمد قصصا حقيقية تبين دور الصحافة في كشف الفساد وتحدي الساسة ، أو من خلال قصص واقعية تصور الصراع داخل المؤسسات الصحفية ومهام الصحفي ، ولطالما ألهمت هذه الأفلام الملايين حول العالم ممن يحلمون أن يمتهنوا مهنة الصحافة ، أو ألهمت الصحفيين أنفسهم للمضي في مهامهم الجسيمة ، ومن هذه الافلام فيلم ( اللعبة العادلة ) . والذي سبق أن تمت تناوله في مقالة لنا نشرت في موقع الحوار المتمدن (العدد: 6529 - 2020 / 4 / 5 وكانت بعنوان (-اللعبة العادلة - فيلم يكشف زيف الادعاء الاميركي بوجود أسلحة دمار شامل بالعراق ) وتعود الوقائع الحقيقية للفيلم إلى عام 2003 حين تم الكشف عن هوية العميلة ( فاليري بليم )، واقتيدت على إثر ذلك صحفية من "نيويورك تايمز" إلى السجن، الفيلم مقتبس عن مذكرات الجاسوسة الأميركية السابقة "فاليري بليم" الصادرة عام 2007 والتي كانت بعنوان "لعبة عادلة ، حياتي كجاسوسة وخيانة البيت الأبيض لي" . ويسرد الفيلم تفاصيل ما عرف بالـ"بالم جيت" أوالفضيحة السياسية التي هزت الرأي العام الأميركي ، عام 2005 حينما رفع ريتشارد أرميتاج نائب وزير الخارجية الأميركي وبأيعاز من "ديك تشيني" نائب الرئيس الامريكي في حينها ، وأحد صقور إدارة جورج بوش الابن، الغطاء عن فاليري بالم، العميلة في جهاز الاستخبارات الأمريكي ، حين استيقظت عميلة الـ ( سي. أي .أيه ) ، في أحد الأيام على مقال في الـ"واشنطن بوست" بقلم الصحف" روبرت نوفاك لتجد" ، أن العالم كله أصبح يعرف هويتها السرية ، وهو رد انتقامي من زوجها السفير السابق جوزف ويلسون الذي نشر مقالا في صحيفة "نيويورك تايمز" بعنوان "ما لم أجده في أفريقيا" متهما إدارة بوش بالتلاعب بالمعلومات الاستخبارية عن برنامج صدام حسين النووي . وتم سجن الصحفية ( جودي ميلر) ، والتي أثار سجنها جدلا في هيئة تحرير الصحيفة التي تضامنت معها اثناء اعتقالها غير انها انتقدتها علنا فيما بعد وشككت في مهنيتها ......
#لاشئ
#الحقيقة
#فيلم
#يناقش
#حرية
#الصحافة
#الولايات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691049
هرمز كوهاري : الدكتور الوردي يناقش الماركسية من خلال المادية الديالكتيكية
#الحوار_المتمدن
#هرمز_كوهاري الدكتور الوردي يناقش الماركسية من. خلال المادية الديالكتيكية [ 6 ] تقديم هرمز كوهاري يقول د الوردي في مناقشته للماركسية بصدد المادية :ان الماركسية تقوم على ركنين أساسيين هما : المادية والديالكتيكية والمعروف عن ماركس ، ، والقول لا زال للوردي ، انه لم يكن له فضل في ابتداع هاتين الفلسفتين ، بل كان فضله في التوفيق بينهما ، ولذا سمى نظريته ب" المادية الديالكتيكية ". ويضيف الوردي ويقول :نشأ ماركس في عصر كانت فيه كل من المادية والديالكتيكية ذات نفوذ ، وانصارها الكثيرون ،وكان بينهما تعارض لأن الديالكتيكية كانت ذات مضمون مثالي غير مادي ، ولكن ماركس تمكن من التوفيق بينهما وقال ، اي ماركس ،في ذلك كلمته المشهورة " كانت الديالكتيكية قائمة على رأسها فاقمتها على قدميها "، ومعنى ذلك انها كانت في وضع مقلوب فأعادها الى وضعها الصحيح .ويستمر الوردي ويقول :ومن الجدير بالذكر ان الفلسفة المادية كانت في ذلك ألحين سائدة في أوساط المثقفين التقدميين بوجه عام وفِي أوساط العمال بوجه خاص ، ولم يكن في مقدور ماركس او اي مفكر آخر ان ينشر أراءه في تلك الأوساط ما لم تكن قائمة على اساس الفلسفة المادية ، يقول لينين في هذا الصدد ما يلي : " لقد دخل ماركس وانجلز وديتزجن الى الميدان الفلسفي في عهد كانت تسيطر فيه المادية بين المثقفين التقدميين عامة وفِي أوساط العمال خاصة ، لقد وجه ماركس وانجلز انتباها متواصلا ليس الا ترداد ما سبق أن قيل ، بل الى التطوير النظري والجدي للمادية والى تطبيقها على التاريخ ، يعني الى إتمام بناء الفلسفة المادية حتى الذروة ولقد كان من الطبيعي أن يقتصروا في مجال نظرية المعرفة على تصحيح اخطاء فيورباغ والسخرية من تفاهات المادي دوهرنغ ، ونقد اخطاء بوختر والاشارة الى ما كان ينقص هولاء الكتاب الاكثر شعبية والمسموعي الكلمة اكثر من سواهم بين العمال ، ألا وهو الجدلية - اي الديالكتيكية .وينتقل د الوردي لمناقشة الماركسية على اساس اختلاف مفهوم المادة فيقول : كان للمادة في ايام ماركس مفهوم يختلف عنه في الوقت الحاضر ،فهي كانت في تلك الأيام تعني هذه المادة التي نلمسها بايدينا او نحس بها بإحدى حواسنا الاخرى ، وكان بعض العلماء يعرفونها بانها : "كل شيء ثقيل قصوري صلد لا يخترق يملأ حيزا من الفضاء" ( لنا تعليق على هذا ادناه ).ويستمر د الوردي في مفهوم المادة الحديث على اثر المكتشفات الذرية ، انتقالا الى انها ما هي الا موجات كهرو- مغناطيسية ، لخص احدهم مفهوم المادة في الوقت الحاضر انها " تتألف من شيء اخر نعجز الان عن تكوين صورة له ! ولو اننا نستطيع وضع المعادلات الرياضية لوصف حركته ".ثم يضيف الوردي ويقول : ان ماركس وانجلز ماتا قبل ظهور تلك المكتشفات الذرية فقد مات الاول في عام 1883 ومات الثاني بعام 1895 ولهذا كان فهمهما للمادة والمادية متماشيا مع المفاهيم التي كانت سائدة في القرن التاسع عشر ، فمثلا المادة عند انجلز هي موضوع حسي بينما عند لينين مقولة فلسفية تعني" الواقع المادي خارج الذات " !.ويضيف الوردي :عندما ظهرت النسبية لأينشتاين حاربها بعض الماركسيين وألصقوا بها تهمة المثالية والميتافيزيقيا، كذلك فعلوا مع نظرية مندل للوراثة وغيرها وآ ......
#الدكتور
#الوردي
#يناقش
#الماركسية
#خلال
#المادية
#الديالكتيكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697273
هرمز كوهاري : الدكتور علي الوردي يناقش الماركسية من خلال الدين
#الحوار_المتمدن
#هرمز_كوهاري الدكتور الوردي يناقش ... موقف الماركسية من الدين [ 7 ] تقديم وتعليق هرمز. كوهاري كتب الدكتور علي الوردي في هذا الموضوع فقال :" لماركس رأي معروف في الدين حيث وصفه بانه " أفيون الشعوب " وقد تابعه انجلز في هذا الرأي ، ثم جاء لينين بعدئذ فأوضحه وزاد عليه وسأحاول في هذا ،مناقشة هذا الرأي من الناحية الاجتماعية ! "حول ظاهرة التدين اما الوردي يعلق ويقول : "ان ظاهرة التدين في المجتمع البشري ليست بمثل هذه البساطة بحيث يمكن الحكم عليها بانها أفيون الشعوب ونكتفي به انها في الواقع اكثر عمقا من ذلك" . ثم يضيف : " عاش ماركس في بيئة ثقافية كانت نزعة التدين ضعيفة فيها، فادى ذلك به الى التصور ان الدين امره هين وان في مقدور البشر الاستغناء عنه ، انه غفل عن حقيقة اجتماعية كبرى : هي ان التدين ليس أمرا طارئا ! 0على الطبيعة البشرية بل يتبع من حاجة عميقة فيها ، وربما صح القول ان النفس البشرية ، بل ينبع من حاجة عميقة فيها ،وربما صح القول ان النفس البشرية تحتاج الى التدين في بعض الأحيان كمثل ما يحتاج البدن الى الغداء !! ( لنا تعليق لهذا ادناه ) " ويسترسل الوردي ويقول : "و ان التدين ظاهرة اجتماعية عامة موجودة في جميع الشعوب حتى أشدها بدائية ، ولم يجد الباحثون في اية بقعة من بقاع الارض شعبا ليس له دين على وجه من الوجوه ويعزى سبب ذلك الى ان الانسان مهدد بالأخطار ومحاط بالمشاكل دائماً ، وهو اذن في حاجة الى عقائد وطقوس دينية تساعده على مواجهة تلك الاخطار والمشاكل وتبعث في نفسه الطمأنينة تجاهها ."والكلام لا زال للوردي : " ان الحيوان ليس في حاجة الى التدين لانه يعيش في لحظته الحاضرة ،وليس له قدرة على التفكير فيما يأتي من الايام من خطر او مصيبة .ولا يمكن ان نقول هذا عن الانسان حين يواجه مختلف المشاكل والأخطار في حياته ، فهو لا يستطيع ان يبق قابعا في لحظته الحاضرة تجاهها ،ان يفكر قبل كل شيء في الطريقة التي تنقذه منها ،فاذا شعر بالعجز عن ذلك لجأ الى العقأئد والطقوس الدينية من اجل الحصول على العزاء والسلوى او الصبر والتحمل وقوة العزيمة ."ويواصل الوردي ويقول : " اذا جاز لنا ان نقول عن الدين بانه أفيون الشعوب على نحو ما قال ماركس ، جاز لنا ان نقول ايضا انه أفيون ضروري !! لا يمكن ان تستغني الشعوب عنه . فاذا منعنا الشعوب عنه لجأت هي الى مخدر من نوع آخر للاستعانة به على مواجهة الحياة وأخطار. " وقد يعترض معترض فيقول : " ان المفكرين الكبار من البشر لا يستطيعون الاعتماد على الدين الذي لا يخلو من الحكايات والأساطير والخرافات التي لا يقبلها العقل السليم ولولا الترغيب والترهيب لما صدق بها حتى اولئك المؤمنون !! لأنهم لا يشعرون بالثقة والطمأنينة مما جاءت به الاديان من طقوس وعقائد المفكر " .يرد الوردي ويقول :" ان هذا اعتراض وجيه ، لكننا يجب أن لا ننسى ان المفكرين الكبار من هذا الطراز قليلون جدا ، وهم لا يؤلفون من مجموع البشر سوى نسبة ضئيلة جدا ، نحن لا ننكر ان هذه النسبة تزداد بتقدم الحضارة ، انما هي لا يمكن أن تكون كبيرة في اي حال من الاحوال ، أن اكثر الناس عاميون في تفكيرهم وسيظلوا عاميين الى ما شاء الله ، ومعنى ذلك انهم سيبقون في حاجة الى التدين على وجه من الوجوه ." " ه ......
#الدكتور
#الوردي
#يناقش
#الماركسية
#خلال
#الدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704509