الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحمد المندلاوي : سوسم اوغاريت في مندلي
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي الباحث /احمد الحمد المندلاوي #عندما إلتقيت الروائي الشاب عقيل اكرام حسن المندلاوي،مؤلف رواية سوسم اوغاريت، في الاتحاد العام للادباء والكتّاب العراقيين،أواسط عام 2008م،وهو يتبطأ مسودة روايته الجميلة (سوسم اوغاريت)،وقد حدثني عن روايته هذه بحماس وجداني مع طموح فني رائعٍ، ذاكراً لي نتفاً عن مشاريعه الثقافية،وإبداعاته الفنية، و له ثلاث روايات أخرى قيد التنقيح و المراجعة عن واقعنا العراقي،و منها قصة (كسارة الجوز).لقد أدخل السرور في قلبي ؛وأنا أدون في موسوعتي (موسوعة مندلي الحضارية) كلّ طارف وجديد، بل أبغي نشر كلّ الفنون الجميلة التي يتطرق اليها أبناء مندلي بين طياتها، لكي تعبر بصدق عن حضارية مندلي و روعة مدنيّتها،من هنا زدت يقيناً بقابليات كامنة في هذه البلدة العريقة ،لذا أعتبر رواية سوسم اوغاريت للروائي الشاب عقيل اكرام أول رواية تظهر على الساحة الأدبية بين مثقفي قضاء مندلي،والمتابعين للشؤون الثقافية بهذا الشكل المتكامل فنيّاً،ومن ثمَّ نجعلها مفتاحاً للولوج في تاريخ نشوء القصة الأدبية لدينا،قد يرجع تاريخ هذا الفن الى أواخر الستينات من القرن الماضي ، من حيث المطبوع لا المخطوط،رغم المحاولة المتواضعة التي قام الاستاذ علي مهدي الباوي في تدوين قصته المعروفة لدينا (ضياع في مندلي) طبعت في سبعينات القرن الماضي،كانت تسجيلاً أشبه بتسجيل وثائقي لبعض جوانب من الحياة اليومية في المدينة أنذاك،ورغم ذلك جاءت القصة بمثابة القاء حجر في بركة راكدة كما يُقال،لوضع مثقفينا أمام هذا الفن الحديث بزرع الأمل لدى الشباب في إمكانية مزاولة هذا الفن الرفيع ،ومواكبة الركب الحضاري في هذا المجال،وفي نفس الفترة التقيت بالاستاذ حسين علي علي آغا بمناسبة نشره قصة قصيرة في مجلة (وزارة النفط) بعنوان: (ميلاد موت جديد) وكانت رائعة حقاً،و فيها لمسات رمزية تعبر عن أعماق ما في الروح الانسانية من آلام و آمال، وهكذا بدأت بذور كتابة القصة والقصة القصيرة والرواية و المسرحية لدى شباب مندلي؛حتى ظهرت جماعة مبدعة، ونخبة رائدة في أروقة هذا الفن رغم الظروف السيئة التي مرّت بها مدينتنا المنكوبة مندلي،أمثال الإستاذ ضمد كاظم وسمي صاحب مجموعة قصصية تحمل عنوان :(عالم مشمش)،والاستاذ الرائد جليل ابراهيم المندلاوي المختص بكتابة القصص القصيرة ،وله في هذا المجال باع طويل ، حيث دوّن قلمه أكثر من (120) قصة، اما قصته الفائزة في المسابقة الدولية (لوكالة سفنكس) بجائزة أدب العشق فهي بعنوان:(صور ممنوعة لامرأة فوق الشبهات ) لعام 2009م ،حيث أختيرت من بين عشرين قصة قصيرة له نشرت معظمها في الصحف و المجلات ..ولا ننسى القاص سالم خداداد بخشي له كتاب قصصي مطبوع (قال الشيخ).والقاص نصير المندلاوي قرأت له عدّة قصص قصيرة في صحفنا اليومية،والمسرحي المبدع صباح ناجي المندلاوي الذي كتب مسرحية (في غرف التعذيب/عام 1979م)،و مسرحية (النخلة و السلطان)، والاستاذ محسن بني ويس قرأت له أيضاً قصصاً قصيرة في صحفنا اليومية،،وغيرهم،و لكاتب المقال محاولات متواضعة في هذا المضمار ،حيث نشرت له عشرين قصة قصيرة في صحفنا اليومية..وله مجموعة قصصية باللغة الكوردية.هذه كانت لمحة سريعة عن مسيرة القصة الأدبية في مندلي ، كما لدي بحث في هذا المجال سننشره لاحقاً إن شاء الله ، ......
#سوسم
#اوغاريت
#مندلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692910
احمد الحمد المندلاوي : سوسم أوغاريت..2022م
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي # هو الروائي عقيل اكرام حسن المندلاوي ،مؤلف رواية سوسم اوغاريت،وأعتبرها أول رواية تظهر على الساحة الأدبية بين مثقفي قضاء مندلي،والمتابعين للشؤون الثقافية بهذا الشكل،رغم المحاولة المتواضع التي قام الاستاذ علي مهدي الباوي في تدوين قصته المعروفة لدينا (ضياع في مندلي) طبعت في سبعينات القرن الماضي،كانت تسجيلاً لبعض جوانب من الحياة اليومية في المدينة ،ورغم ذلك جاءت القصة بمثابة القاء حجر في بركة راكدة،لوضع مثقفينا أمام هذا الفن الحديث بزرع الأمل لدى الشباب إمكانية مزاولة هذا الفن،و مواكبة الركب الحضاري،وفي نفس الفترة التقيت بالاستاذ حسين علي علي آغا بمناسبة نشره قصة قصيرة في مجلة (وزارة النفط) بعنوان (ميلاد موت جديد) وكانت رائعة حقاً و هكذا بدأت بذور كتابة القصة والقصة القصية والرواية و المسرحية لدى شباب مندلي حتى جماعة مبدعة و نخبة رائدة في أروقة هذا الفن رغم الظروف السيئة التي مرّت بها مدينتنا المنكوبة مندلي،أمثال الاستاذ الرائد جليل ابراهيم المندلاوي، ونصير المندلاوي،والمسرحي المبدع صباح ناجي المندلاوي و غيرهم، ولدي بحث حول مسيرة القصة والروائية في مندلي سننشرها لاحقاً إن شاء الله.عوداً على بدء مع هو الروائي الشاب عقيل إكرام ، مؤلف رواية سوسم اوغاريت، والكاتب أعرفه عن كثب،والتقيته في الاتحاد العام للادباء والكتّاب العراقيين،أواسط عام 2008م،وهو يتبطأ مسودة روايته الجميلة (سوسم اوغاريت)،وقد حدثني عن روايته هذه بحماس وجداني مع طموح فني راقٍ، ذاكراً لي نتفاً عن مشاريعه الثقافية،وإبداعاته الفنية، و له ثلاث روايات أخرى قيد التنقيح و المراجعة عن واقعنا العراقي.والاستاذ عقيـل اكرام من مواليد مندلي/محلة قلعة ميرحاج ويقال لها شعبياً باللغة الكوردية (قلم حاج) لعام 1968م،أكمل فيها دراسته الأولية،ثم انتقل مع أسرته الى بغداد،بسبب اجراءات النظام البائد تجاه أبناء هذه المدينة العريقة، والتي يعود تاريخها الى أكثر من ثمانية آلاف سنة،وكانت الى وقت قريب منتجعاً و داراً لأهل العلم والثقافة من العلماء و الفقهاء والشعراء ،استقر مؤلفنا مع أسرته في بغداد ليواصل دراسته الاكاديمية،و يمارس هوايته المفضلة كتابة الروايات،ليضيف الى المكتبة الثقافية رواية جديدة إسمها (سوسم اوغاريت) في طياتها رائحة قدّاح مندلي،ظلال نخيلها الباسقة،لقد عنها كثيرون من النقّاد،ولكن لم أجد أحسن مما كتبته الاستاذة منال زلفـا عن هذه الرواية بعنوان: (لواقعية العراقية ..والسرد السينمائي في رواية سوسم اوغاريت) قائلة في نهاية مقالها:يصفون روايات ماركيز ( بالواقعية السحرية) ورواية سوسم اوغاريت،هي ايضاً واقعية،لكن السؤال هنا،ماذا نسمي هذه الواقعية ؟ربما لم تتضح ملامح هذا الروائي الشاب بعد،لكنني اتوسم به وبأفكاره خيراً،وارى انه قد بدأ بشيء جديد عندما لم يتحدث ويصف لنا كأس المرارة والخوف والموت الذي نتجرعه كل يوم،وانّه انعطف انعطافة حادة في الرواية بعد ان اعطى للحب المساحة التي يستحقها، لذلك تؤجل الحكم على تسميتة واعطائة الميزة او الصفة .. الى ان نقرأ أعماله الاخرى ومن ثمة نحكم عليه بصورة أدق،وختاماً أقول: لقد تمكنت ايّها الروائي الشاب ان تزرع البسمة على شفاهي،وفجرت دموعاً كنت ادخرتها لمقبل الايام،وحركت فينا مشاعر اعتقدنا بأننا لم نعد قادرين على أن نعيشها .. انّها حالة الحب وانتظار الحبيبة .و التقينا بعد 14 سنة من اللقاء الاول بعد أن استقر به النوى في هولانده ،التقينا في مؤسسة الثقافة للجميع في الكرادة – بغداد و أتحفني بروايته الجديدة "رسائل حب في بيت بغدادي" طبعة القاهرة لعام 2021م. و اخير ن ......
#سوسم
#أوغاريت..2022م

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763252