الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
داليا أحمد : التخلف والتحضر وطبيعة الإنسان
#الحوار_المتمدن
#داليا_أحمد التخلف أو التحضر يغلب علي المجتمع بعد سنوات من الإستمرار ويرسم للإنسان هدف لحياته فمثلا هدف الحياة في المجتمعات المتخلفة لا ترقي عن مستوي هدف العامة الزواج والانجاب وللمحظوظين الثروة والشهرة والغريب ان هدف الزواج والانجاب مقدم علي الدراسة والعمل والنجاح في الحياة والنضج وايضا حلم الثروة والشهرة مقدم علي الدراسة والنضج واما في المجتمعات الارقي فيقل الفكر الديني المسيطر اجتماعيا وسياسيا فيتأجل هدف الزواج والانجاب ويكون هدف النجاح في الدراسة والعمل للعامة وهدف النجاح والثروة للمثابرين واما المجتمعات الحرة فيكون ترتيب اهداف العامة الدراسة والعمل والنضج في الحياة واكتساب خبرات والاستمتاع بكل مراحل العمر من الطفولة والشباب والكهولة والشيخوخة بحياة فردية واجتماعية متنوعة وليست سجينة اطار واحد وللمميزين الثروة والشهرة المرتكزة علي التفوق والابداع في الدراسة والعمل الغريب ان المجتمعات المتخلفة تري ان رباط الزواج والاسرة والعائلة هو رباط يحمي الاخلاق ويحقق السعادة ولكن ذلك ليس بالضرورة ولكنه واضح لبقاء السلطة الدينية والقبلية التي تحكم كل شئ وتقيد كل حرية وتفرد ونجاح وابداع والغريب انها لا تنتج عمل جماعي بل مجتمعات حكم الفرد ليس إلا المجتمعات الاكثر رقيا العالم الثاني تخلصت من الحكم الديني والقبلي ولكنها في قبضة حكم اجتماعي سياسي شمولي يسمح فقط بالتغريد داخل السرب لذلك فالنجاح في الدراسة والعمل والترقي الإجتماعي أو المالي هو الهدف لتحقيق الأمان المجتمعات الحرة ناقدة ومتجددة فلا تجد قيود دينية ولا شمولية فلذلك يعيش الانسان بطاقة أكبر ومسئولية مجتمعية اكبر فقد نما في مجتمع يحمي لكل شخص حدوده ولذلك لا مجال لسيطرة او فوضي وليس ذلك معناه يوتوبيا ومثالية ولكن الحياة متجددة ومتحضرة وانسانية ......
#التخلف
#والتحضر
#وطبيعة
#الإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704966
داليا عبد الحميد أحمد : اختلاف الاهداف وطبيعة المجتمعات
#الحوار_المتمدن
#داليا_عبد_الحميد_أحمد كل المجتمعات تحمل كل أنواع العقول القبلي الديني والشمولي والحر ونري الاغلبية تحيد وتعود لمسارها ونري ونتعجب ان دائما العقل ينتصر في العالم الأول ونظرية المؤامرة تتغلب في العالم الثاني والديماجوجية تحكم في العالم الثالث &#8232-;-وعندما ندقق مجتمعيا أكثر في الافراد ومسار حياتهم نجدالآتي:هدف الحياة في المجتمعات المتخلفة لا ترقي عن مستوي هدف العامة الزواج والانجاب وللمحظوظين الثروة والشهرة والغريب ان هدف الزواج والانجاب مقدم علي الدراسة والعمل والنجاح في الحياة والنضج وايضا حلم الثروة والشهرة مقدم علي الدراسة والنضج &#8232-;-&#8232-;-واما في المجتمعات الارقي فيقل الفكر الديني المسيطر اجتماعيا وسياسيا فيتأجل هدف الزواج والانجاب ويكون هدف النجاح في الدراسة والعمل للعامة وهدف النجاح والثروة للمثابرين &#8232-;-&#8232-;-واما المجتمعات الحرة فيكون ترتيب اهداف العامة الدراسة والعمل والنضج في الحياة واكتساب خبرات والاستمتاع بكل مراحل العمر من الطفولة والشباب والكهولة والشيخوخة بحياة فردية واجتماعية متنوعة وليست سجينة اطار واحد وللمميزين الثروة والشهرة المرتكزة علي التفوق والابداع في الدراسة والعمل &#8232-;-&#8232-;-الغريب ان المجتمعات المتخلفة تري ان رباط الزواج والاسرة والعائلة هو رباط يحمي الاخلاق ويحقق السعادة ولكن ذلك ليس بالضرورة ولكنه واضح لبقاء السلطة الدينية والقبلية التي تحكم كل شئ وتقيد كل حرية وتفرد ونجاح وابداع والغريب انها لا تنتج عمل جماعي بل مجتمعات حكم الفرد ليس إلا &#8232-;-&#8232-;-المجتمعات الاكثر رقيا العالم الثاني تخلصت من الحكم الديني والقبلي ولكنها في قبضة حكم اجتماعي سياسي شمولي يسمح فقط بالتغريد داخل السرب لذلك فالنجاح في الدراسة والعمل والترقي الإجتماعي أو المالي هو الهدف لتحقيق الأمان &#8232-;-&#8232-;-المجتمعات الحرة ناقدة ومتجددة فلا تجد قيود دينية ولا شمولية فلذلك يعيش الانسان بطاقة أكبر ومسئولية مجتمعية اكبر فقد نما في مجتمع يحمي لكل شخص حدوده ولذلك لا مجال لسيطرة او فوضي وليس ذلك معناه يوتوبيا ومثالية ولكن الحياة متجددة ومتحضرة وانسانية ......
#اختلاف
#الاهداف
#وطبيعة
#المجتمعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704968
داليا أبوليلى الصخرية : في الذكرى الخامسة لرحيل القائد الفذ عبدالعزيز العطي
#الحوار_المتمدن
#داليا_أبوليلى_الصخرية صادف أول أمس الخامس من شباط الذكرى الخامسة لرحيل المفكر والقائد الفلسطيني الفذ عبد العزيز أحمد العطي , وهو أبرز مؤسسي عصبة التحرر التي تأسست سنة 1945 وانبثقت عنها الأحزاب الشيوعية في العراق والأردن وفلسطين . وقد ولد في الخامس والعشرين من آذار سنة 1925 في مسقط رأسه قرية ياصور وتوفي في منزله بحي العراتفة في مدينة الرصيفة حيث غادر الحياة وهو لا يملك سوى مبلغ قليل من المال لا يكفي تكاليف دفنه .كتبوا عنه الكثير . وكثيرون كتبوا عنه . وأضيف : وبعد وفاة فؤاد نصار رفض عبد العزيز العطي أبو الوليد تزعم الجزب الشيوعي كي يبقى يقظاً لردع اختراق التسوويين لصفوفه , الذين قاومهم بشدة وقد أسس عصبة الأنصار التي انظلقت بالكفاح المسلج ضد الكيان الصهيوني .حظي التسوويون بالمناصب هنا وهتاك , ورجل أبوالوليد والبندقية تعلو كتفه .ِِ ......
#الذكرى
#الخامسة
#لرحيل
#القائد
#الفذ
#عبدالعزيز
#العطي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708443
فاتن نور : رقصة داليا
#الحوار_المتمدن
#فاتن_نور عالقة بأذيال عباءتها، كنت أرتجف من هول المشهد. ضغطت أمي بأصبعيّ الإبهام والسبابة، على جانبيّ فم أخي الصغير ممسكة بذقنه.تأهّب الرجل السمين وزمّ عباءته، تحسّس الشيء الأسود فوق رأسه. انتصب بجلستة، كانت عضلات وجهه نشطة بشكل لافت، تتحرك بقسوة وتواتر. بدا لي وكأنه يلمّ شتات طعام بات في فمه ونتن. انحنى فجأة ومطّ رأسه إلى الأمام بطريقة جعلته يشبه زرافة، أو هكذا تصورته. قرأ شيئاً ما في سرّه بعجالة، أو تظاهر بأنه يقرأ، أو ربما خيّل لي. ثم بصق ملء الفم المفتوح بالقوة في حجر أمي. مال وجه أخي في الحال إلى زرقة مخيفة، لازمته والصراخ طوال طريق العودة. في البيت، بقيت أرتعش من برد لا يشبه البرد، وأنا أتأمل رقصة أمي الطوطمية، كانت فرحة بمنجزها السحري وحسن تصرفها، راضية عن الرجل، الإله السمين الذي رعى ابنها بحفنة مجزية من لعابه اللزج.وحتى هذا اليوم، أرتعش من برد لا يشبه البرد، وتتعثر ملامحي بفرح باهت، عندما أمرّ بصبية صغار، يتصارعون ويمرحون في الأنهر المرهقة بمخلفات البشر. في ظني إنهم يحاولون جهدهم، الاغتسال من بصاق قديم.....أوقدت أمي بضع شموع، وضعتها مع باقة ورد متواضعة قرب فتحة الميزاب.قالت لجارتها الجديدة التي بانت عليها علائم الحيرة: اليوم ذكرى رحيله الرابعة، تلك الفاجعة المؤلمة مازالت تقضّ مضجعي. سأظل أبكي أهوالها كل عام.لا تجهدي نفسك وتجعلي من موته فاجعة لك، ردّت الجارة باكتراث، نحن نموت كل يوم بأبشع الطرق. أنت في بالك فاجعة موت لم تشهدي أحداثها.. أجابت أمي وهي تمسّد الميزاب بلوعة أم رؤوم.. أنا ضجرة وأتألم، في بالي فاجعة أحياء. وفاجعة حياة. لقد شهدت فصل الخاتمة، الجزء الأكثر بشاعة ومرارة. فصولها الأخرى نقلتها لي ابنتي داليا.. وأشارت نحو دكة خرسانية وسط الرصيف، حيث كنت أجلس، على حافتها، وهذه عادتي كل عام، أن اتخذها مرصداً لمراقبة مشهد احتفاء أمي السنوي، وسماع روايتها المتكررّة..كانت داليا قد تلقت هي الأخرى ضربات طائشة بالعصي على مؤخرتها، لاصطفافها معه ضدهم. وبصق أحدهم في وجهها متصديّاً لتوسلاتها ببطولة. كانت وحيدة أمام حشد ثائر للعب بأي شيء، أي شيء. ولم تتمكن من منعهم. مسحت أمي دمعة حاولت الفرار بطرف كمّها الأيمن، وامرتني أن أفزّ عن الدكة وأجلب قطعة كارتون تضعها كمصد جهة الريح، كي تبقي على الشموع متقدّة.عفارم حبيبي دالي.. هذا ما تقوله لي عادةً عندما أسرع لها بما تريد.ثم عادت واستغرقت في الحديث لجارتها التي أبدت بعض التعاطف والاهتمام. تصوري، حشد من الأطفال انهالوا عليه بالعصي، فقؤوا عينه وحاولوا مع الثانية، تدافعوا بمرح لحشر قصبة مسننّة الأطراف في مؤخرته، أذاقوه ألواناً من العذاب لا يدري أسبابها. تمتعوا بكل ما فعلوه، تضاحكوا وسكروا فرحين. النسوة، أمهات الحشد، كن يثرثرنّ على عتبات بيوتهنّ، ويتأففنّ من هرج الأطفال، ومواء القط المستغيث. عندما دخل بيتي هرباً من الغاب، كان قد بلغ به الفزع أقصاه بعد أن قطعوا ذيله بتوحش. صعد السلم بمظهر يشي بخوار تام ولكن بطاقة خرافية، ربما أستمدها من رغبته الملحة في الخلاص. اشتدّ رعبه وهو يقف على آخر سلّمة لا يدري السبيل إلى خلاص، كانت نظرته المأساوية، كشتيمة ممزوجة بعتاب مشوّش، وأنا أحاول جهدي التقرّب منه لإنقاذه، ثم انطلق فجأة كالصاروخ، لم يتردّد بدخول فوهة الميزاب الواقع في الطرف الآخر من السطح.ما معنى أن يفضل الانتحار حشراً في ميزاب على مواجهة العالم والصبر على أناسه؟ أخذتها العبرة وهي تطرح السؤال بعفوية، لكنها ختمت غير آبهة بجواب...فضل في يومه ا ......
#رقصة
#داليا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712329
داليا شمس : بلاد لا تحب النساء
#الحوار_المتمدن
#داليا_شمس ماذا لو أضربت النساء؟ لو قررن الهرب أو الانسحاب المفاجئ من المجال العام؟ هذه الفكرة ظلت تراودنى خلال الأسبوع مع تواتر الأنباء السيئة ودعوات بعض الجمعيات النسوية بإعلان الخميس الماضى يوم حداد، حزنا واعتراضا على قتل داليا «شهيدة السلام» لمجرد أن رجلا زارها فى المنزل وهى بمفردها، وبسبب اعتبار بعض مواد مشروع قانون الأحوال الشخصية أن المرأة لا تتمتع بأهلية كاملة ولا تصلح لأن تكون ولية على نفسها وعلى أبنائها. تذكرت أن ذلك حدث بالفعل فى المكسيك قبل عام، حين اتشحت المكسيكيات بالسواد فى التاسع من مارس ولم يظهرن فى الشارع أو على وسائل التواصل الاجتماعى للإعراب عن استيائهن من انتشار جرائم العنف والقتل ضدهن دون رادع. هل يجب أن نذهب للعيش فى «بلاد صديقة للمرأة» مثل دول الشمال: آيسلندا والسويد وفنلندا والنرويج، كى لا تلام سيدة على أنها نشرت فيديو لأحد الرجال وهو يتحرش بطفلة وندخل فى مهاترات حول الفرق بين الستر والتستر؟ازداد فى الأيام الأخيرة وقع التناقض بين وصول المرأة فى مصر لأعلى المناصب، فصار لدينا العديد من الوزيرات والنائبات والقاضيات والمحافظات، لكن فى الوقت ذاته كانت الأنباء الغريبة تقع علينا كالصاعقة وتجعلنا نشعر أن الفارق كبير بين المجالين العام والخاص، بين ما يسمح لها من حريات وحقوق شخصية وما تصل له فى العمل مثلا وفى مؤتمرات «التمكين». وهذا التضاد هو بالطبع من تجليات أزمة مجتمع، لم يحل مشاكله، ويشعر بغصة من فشله السياسى والاقتصادى المتكرر، ولا يجد وسيلة فى التعبير عن هذا الفشل إلا بتوجيه جل حنقه نحو الحلقة الأضعف، هذه المرأة التى ينظر إليها، فى كثير من الأحيان، منذ قيام الدولة الحديثة على أنها مثل الوردة فى عروة الجاكيت، أى عنصر للتزيين والأناقة.***كانت هناك دوما علاقة نسبة وتناسب بين درجة رقى المجتمع وحداثة الدولة وحقوق المرأة. وانشغل الناس بالجسد وكأنه حلبة الصراع التى سيعلن من خلالها عن المنتصر، ما الذى يجب أن تكشف عنه أو تخفيه؟ الوجه، الشعر،... وفى كل مرة كانت تقوم ثورة تتدافع الأسئلة والنقاشات. تلعب المرأة دورا هاما فى خضم الأحداث السياسية وتبرز كإحدى مكونات الأُمة، وبالتالى تنتظر أن يترجم ذلك إلى حقوق ومكتسبات. وبعد أن ينفض المولد تبدأ العركة.خلال ثورة 1919، دعت هدى شعراوى إلى خروج النساء والمشاركة فى المظاهرات بعد القبض على سعد زغلول ورفاقه، وكشفت عن وجهها متمردة على الحجاب بوصفه لباسا فرضه العثمانيون ومعبرة عن حقها فى الاستقلال، ومن بعدها استمرت مساعى تحرير المرأة ودارت الصراعات خلال العشرينيات والثلاثينيات بين أنصار السفور والاختلاط من ناحية والمحافظين من ناحية أخرى، الذين أرادوا الإبقاء على الوضع القديم تحت شعار «الحفاظ على قيم الأسرة المصرية». ومع احتدام النقاشات والمعارك تأتى بالضرورة بعض المكتسبات وتحدث حلحلة للأوضاع القائمة، حتى لو بخلع الضرس كما نقول.***فى الأربعينيات ظهر تيار جديد فى الحركة النسائية سعى إلى ربط مطالب المرأة بتحرر المجتمع من جميع أشكال الاستغلال والاستعمار. أما بعد ثورة 23 يوليو، فقد حصلت المرأة على الحق فى التصويت والمشاركة السياسية وخطت خطوة واسعة نحو المساواة من خلال دستور 1956، الذى كان فريدا من نوعه فى المنطقة. صارت وزيرة وتبوأت مناصب لم تصل إليها من قبل فى «دولة الاشتراكية»، وظهرت بصورة مختلفة فى أفلام مثل «أنا حرة» و«الباب المفتوح» و«مراتى مدير عام»، لكن فى نفس عام صدور الدستور «التقدمى» قررت الدولة إحكام سيطرتها على المجتمع المدنى وأغلقت مؤسسات العمل الأهلى وتم حل الاتحاد النسائى واستبدل ......
#بلاد
#النساء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713098
داليا عبد الحميد أحمد : أنواع الدعاة
#الحوار_المتمدن
#داليا_عبد_الحميد_أحمد -داعية المؤسسة الدينية يتحدث في الترغيب 70&#1642 والترهيب 30&#1642يستند الي القياس من تراث السلطة الدينية -السلفي 90&#1642 ترهيب من الاحكام والحدود والعذاب يستند إلي القياس من تراث التاريخ الديني المتشدد شخصيات واحداث -الدعاة الجدد نتاج الانتقائية من العصر للحفاظ علي القديم في الشكل بعد ما اصبحت السلطة الدينية المباشرة عبأ مجتمعي ومعوق للحياة وظهر نتاج السلفية ارهاب ونفور من الدين الدعاة الجدد 100&#1642 ترغيب وحديثم تلبيس غطاء عصري لكل ما هو ديني علي اعتبار ان كل شئ جيد هو ديني بالاساس وكل شئ يمكن ان يصبح حلال ببعض التعديلات .. الدعاة دائما هم سلطة دينية لصالح سلطة اعلي :فالمؤسسة الدينية سلطة سياسية والسلفية سلطة لصالح الدولة الاسلامية والدعاة الجدد تجارة اعلامية وحماية للحياة الاستهلاكية العصرية ......
#أنواع
#الدعاة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720553
داليا سعدالدين : إثيوبيا وعصر الفوضى
#الحوار_المتمدن
#داليا_سعدالدين تردد فى الآونة الأخيرة عبارات تتكرر يوميا مثل: دول حوض النيل، والعلاقات المصرية بدول حوض النيل، وأزمة المياه، وتداعيات بناء دولة إثيوبيا لسد الألفية أو سد النهضة، فأصبح جانب من الرأى العام المصرى مهتم بشكل كبير بجزء مهم من الاستراتيجية المصرية تجاة الدول الأفريقية عموما ودول حوض النيل بشكل خاص، الأمر الذى أفسح المجال أمام العديد من المحللين لمناقشة أبعاد العلاقات المصرية الأفريقية، إلا أنه من الصعب الوقوف على أبعاد تلك العلاقات دون الرجوع المباشر للتاريخ الأفريقى من ناحية، ومن ناحية أخرى تاريخ حوض النيل وعلاقته المؤثرة فى استراتيجية الدولة المصرية على مدار عقود من الشد والجذب، والتقارب والتنافر، فيما اختصت به دراسات التاريخ الحديث والمعاصر، هذا بالإضافة إلى أن كل تلك الدراسات العلمية أو تحليل العلاقات الدولية والاقليمية لن تصل لمقصدها من النجاح دون الاعتراف بشكل فعلى بكون مصر نفسها دولة أفريقية فى المقام الأول؛ إذ لم يكن لكل من الملك المصرى "إحموس الأول" مؤسس الأسرة الثامنة عشر، والملك "تحوتموس الثالث" أعظم القادة العسكريين، من توسيع نفوذ الدولة المصرية فى تاريخها السحيق، نحو الشرق والشمال الشرقى، دونما تأمين فعلى للعمق الاستراتيجى نحو الجنوب؛ ذلك أن حلقات التأثير والتأثر متداخلة فى العلاقات الدولية نفسها، فما بالنا فيما تعلق بالعلاقات الإقليمية.وتعد إثيوبيا دولة محورية هامة فى العلاقات الإقليمية لمصر فى منطقة حوض النيل، سواء فى تاريخها الحديث أو المعاصر؛ فعلى الرغم من أن العلاقات المصرية الإثيوبية ضاربة فى عمق تاريخ نشأة الدولة المصرية القديمة نفسها، إلا أننا سنحاول هنا الوقوف على التأثيرات الاجتماعية والسياسية فى التاريخ الحديث والمعاصر لكل من الدولة المصرية والدولة الإثيوبية؛ إذ أن إثيوبيا تحديدا تشكل محور النقاش المصرى الحالى حول أزمة المياه، وعليه فمن المنطق أن نحاول معرفة جانب من تاريخ نشأة تلك الدولة.ثابت تاريخيا أن الدولة الإثيوبية قد أثرت بشكل فعال فى تاريخ واستراتيجيات المنطقة خلال حقبة التسعينات من القرن التاسع عشر الميلادى، خاصة بعد تنصيب الإمبراطور "منليك الثانى 1889 – 1913) نجاش ناجوشت – أى ملك الملوك – فى شهر نوفمبر سنة 1889؛ إذ ارتبط تأسيس إثيوبيا الحديثة كدولة موحدة ذات شأن باسمه، فقد كانت الهضبة الإثيوبية قبل اعتلائه عرش المملكة، تعج بالصراع السياسى والحربى فيما بين أمراء قوميات الأمهرة والتيجراى والأورومو، للسيطرة على مقاليد الحكم فى الهضبة نفسها، ومن ثم فرض السيطرة السياسية على الأراضى المحيطة، فحتى منتصف القرن التاسع عشر الميلادى، كان الأمراء فى تناحر حول عرش ملك الملوك، وتعرف الفترة (1769- 1855) فى التاريخ الإثيوبى بعصر الفوضى، فقد كانت فترة فوضى سياسية عارمة؛ إذ كان من المحتمل جدا أن لا يظل الامبراطور فى قصر "جوندار" – العاصمة القديمة لإثيوبيا شمال بحيرة تانا – إلا بضعة أشهر؛ حيث يأتى أمير إثيوبى أقوى ليستولى على مقاليد السلطة، كما يجبر البطريرك المصرى فى الكنيسة الإثيوبية على تنصيبه نجاش ناجوشت – أى إمبراطورا على كافة أنحاء البلاد، وقد اتفق غالبية المؤرخين على تحديد فترة زمنية – خلال عصر الفوضى - أطلقوا عليها مصطلح "عصر الفوضى الكبير"، وهى فترة زمنية امتدت إلى أكثر من سبعين سنة، تبدأ بنهاية حكم الإمبراطور "تكلا هيمانوت الثانى 1769 – 1777"، حتى بداية حكم الإمبراطور "ثيودور الثانى" سنة 1855، الذى بدأ فى عصره نوع من الاستقرار السياسى والاقتصادى، وبالتالى الاجتماعى فى الهضبة الإثيوبية.وفيما يخص عصر الفوضى لابد من ......
#إثيوبيا
#وعصر
#الفوضى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724032
داليا سعدالدين : الإرهاصات الأولى للحضارة المصرية القديمة
#الحوار_المتمدن
#داليا_سعدالدين كثيرا ما نطالع بين الحين والأخر مقالات وكتب تنعت الحضارة المصرية القديمة إما بكونها حضارة سارقة لمجهودات غيرها من شعوب وادى النيل، أو آخرين من بقاع أخرى من الأرض، أو حضارة صنعها أخرون أتو إلى أرض مصر نفسها ليكملوا حضارتهم المنقرضة، أو ليبنوا لهم فى هذا الوادى حضارة ما على غرار ما كان فى مدنهم أو أوطانهم الأصلية، أو كائنات فضائية! ذلك فى إشارة خفية للتقليل من شأن أبناء القارة الأفريقية بشكل عام، وأبناء الوادى بشكل خاص، وليترائى أمام العالم أجمع كونها حضارة مارقة، وأن كل ما تسنى لها من شموخ معمارى أو تعاليم فلسفية أو علوم بحته، هو ليس من صنع أبناء هذا الوادى، ولم يكن من خلال تطور اجتماعى واقتصادى لأبناء الوادى عبر أزمنة ضاربة فى عمق تاريخ البشرية.لم تقم الحضارة المصرية القديمة من العدم، شأنها فى ذلك شأن تطور الجنس البشرى عموما؛ إذ سبقتها مجموعة من الحضارات البدائية، فحتى بداية ثمانينات القرن العشرين كان أغلب الظن أن حضارات مثل المعادى وحلوان والفيوم ومرمدة بنى سلامة والبدارى ونقادة الأولى والثانية وغيرها من المجموعات الحضارية خلال منتصف العصر الحجرى الحديث (الفترة من 5300 : 3000 ق.م تقريبا) هى أقدم حضارات مصر، لكن مع بداية الثمانينات تم كشف النقاب عن نتائج عمليات التنقيب فى الصحراء الغربية حيث مناطق: بير تَرفاوى، وجبل نبتة، وواحات الداخلة والخارجة، ومنطقة الجلف الكبير، مما سهل عملية الربط التاريخى للانتقال من العصر الحجرى القديم إلى العصر الحجرى الحديث، وكان الاكتشاف الأكثر إثارة متعلق باكتشاف بقايا بذور متفحمة من القمح والشعير فى منطقة وادى الكوبانية جنوب غرب كوم أمبو بأسوان يرجح عودتها إلى الفترة 16000 : 14000 ق.م تقريبا، الأمر الذى زاد معه الجدل حول مسألة جلب الحبوب من منطقة الهلال الخصيب لزراعتها فى مناطق وادى النيل، كما كان لاكتشاف المستوطنات الأولى لـ "نبتة بلايا" - 100 كم غرب أبوسنبل، صدى واسع فى الأوساط العلمية الخاصة بدراسة الحضارات القديمة.كما كان لاكتشاف بذور الذرة الحلوة فى نبتة بلايا التى يرجح أن تعود إلى حوالى 8000 ق.م من خلال الحفريات فى الموقع (E-75-6) أواخر تسعينات القرن العشرين، أثره فى التشكيك فى النظرية القائلة بجلب بذور الذرة من الهند حوالى 3000 ق.م عن طريق تجارة السند – البنجاب مرورا بدوراس وعبر الشرق الأوسط فى الهلال الخصيب إلى وادى النيل، ومع وجود الدائرة الحجرية التى هى أحد أقدم النظم الفلكية؛ حيث انتظام الأحجار تحدد الاتجهات الأربع، علاوة على ذلك وجد الباحثون خطان هندسيان اشتملا على إثنى عشر حجرا إضافيا، مما يطرح تساؤلا حول ما إذا كان سكان تلك المستعمرة قد عرفوا نظاما فلكيا قسموا من خلاله السنة إلى إثنى عشر شهرا؟ وهل عرفوا معه أيضا انتظام الزراعة؟ إذ تشير الدائرة الحجرية تلك فى جانب منها إلى الإنقلاب الصيفى.ومع الكشف عن نتائج الحفريات فى أواخر التسعينات، حيث وجدت أيضا بذور الذرة شرقى النيل جنوب أسوان ومتاخمة لمنطقة الحدود مع السودان الشمالى حاليا، مما قد يطرح فكرة أن كل من القمح والشعير والذرة من المحتمل أنها كانت تنمو بشكل طبيعى أو كونها زرعت بشكل فعلى فى كل من مصر والسودان خلال استقرار تلك المجموعات البشرية فى المنطقة خلال الفترة الزمنية المحتملة من 10000 : 8000 ق.م، هذا بالإضافة إلى العثور على بقايا حيوانات، إما ماشية مستأنسة أو برية؛ إذ كانت الصحارى خلال تلك الحقبة الزمنية مناطق سافانا، غير أنه من المحتمل أنهم قد عرفوا استئناس بعض الماشية؛ إذ تم العثور على هيكل عظمى لبقرة مدفونة فى نبتة بلايا ترجع إلى حوا ......
#الإرهاصات
#الأولى
#للحضارة
#المصرية
#القديمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724134
داليا سعدالدين : -ثيودور الثانى- مأساة إمبراطور أراد ردم النيل الأزرق
#الحوار_المتمدن
#داليا_سعدالدين فى حديث سابق عرضنا لفترة عصيبة من تاريخ دولة إثيوبيا، عرفت بعصر الفوضى، وخلال تلك الفترة كان هناك فترة عرفت بالفوضى الكبرى التى امتدت لأكثر من سبعين سنة، تبدأ بنهاية حكم الإمبراطور "تكلا هيمانوت الثانى 1769 – 1777"، حتى بداية حكم الإمبراطور "ثيودور الثانى" سنة 1855، وفترة حكم الأخير ومن بعده "يوحنا الرابع" هما موضوع حديثنا هذا والقادم، ذلك أن فترتى حكمهما تداخلا جزئيا بتاريخ الدولة المصرية آنذاك، كما أن فترتى حكميهما كانتا الارهصات الفعلية لنهاية عصر اللامركزية فى إثيوبيا أو ما يعرف بعصر الفوضى وحكم الأمراء.وتروى الأسطورة الشعبية عن "كاسا هايل جورجيوس" الذى اصبح الأمبراطور "ثيودور الثانى"، بأنه عرف أيضا بكونه "كاسا هايلو" التى هى بمعنى "السلطة" فى اللغة "الجعزية القديمة"، كما تقول الاسطورة بأنه كان ابن بائعة "الكوسو" فى "جوندار"– والكوسو هو علاج شعبى إثيوبى من الأعشاب كان يستخدم لتطهير الأمعاء من الديدان؛ ذلك المرض الذى كان منتشرا نظرا لأكل اللحم النيىء، تلك العادة التى اعتاد عليه شعب الهضبة منذ حروب "أحمد الجران" ضد مملكة إثيوبيا خلال القرن السادس عشر. إلا أن والدة الطفل "كاسا" كانت من النبلاء، غير أنها اضطرت لبيع "الكوسو" فى أسواق "جوندار" العاصمة بعد طلاقها من والد "كاسا"، وانتقالها وابنها للعيش فى "جوندار"، لكن هناك من يقول بأن تلك القصة ملفقة من أعداء الإمبراطور "ثيودور" نفسه، لأنه لم يكن من سلالة الأسرة السليمانية ليكون له حق اعتلاء العرش باعتباره "نجاش ناجوشت – أى ملك الملوك" على كل أمراء إثيوبيا، خاصة وأنه كان متزوج من الأميرة "ياتامانو" التى كانت زوجة أحد أمراء الأورومو المسلمين؛ إذ كانت ذات جمال وذكاء خلابين، الأمر الذى أوقع الإمبراطور "ثيودور" فى غرامها، مما دعاه لأسرها ووتقديمها لمحكمة كنسية أعلنت خلالها اعتناق الديانة المسيحية، ومن ثم تم له الزواج منها.إلا أن "ثيودور" نفسه لم يذكر إطلاقا كونه من سلالة "الأسرة السليمانية"؛ إذ كان يعتبر كونه من مليشيات "الشفتا" أمر يدعو للفخر، ذلك أنه كان يحارب طغيان الإقطاعيين الإثيوبيين وكل من هو عدو لشعب التيجراى فى شمال الهضبة الإثيوبية، حتى دان له كل أمراء الشمال بالطاعة، وتم له اعتلاء العرش فى 7 فبراير 1855، متخذا لقب "ثيودور الثانى" الذى تنبأ به "يسوع" فى الإنجيل الإثيوبى المعروف باسم "فيكّارى لياسوس" أى "حب يسوع" ، الذى سيكون هو منقذ إثيوبيا والشرق من الشرور والفوضى، وهكذا فهو "المختار" من قبل الله نفسه ليكون "المنقذ والمخلص"، ومن ثم فهو أعلى شأنا من "السلالة السليمانية" نفسها، وهو من سيقوم بردم "آباى – النيل الأزرق" ليتم له التحكم والسيطرة على "مصر" فى الشمال من خلال تجفيف نهر النيل الذى يدعى شعبه بأن بلادهم هى "هبته"، ومن خلال خرابه لمصر وسيطرته عليها، سوف يتجه نحو "فلسطين" لتطهيرها وتخليصها من حكم المسلمين.هنا يتضح جانب من بقايا التصور الأوروبى خلال فترة ما عرف بالحملات الصليبية فى القرون الوسطى، وما يعكسه من تسلط أفكار القرون الوسطى على السلطة الحاكمة الإثيوبية خلال خمسينات القرن التاسع عشر الميلادى، كما يوضح جانب من النعرة الإثيوبية المتعلقة بالتراث الدينى الذى يؤكد كون "الشعب الإثيوبى" هو "شعب الله المختار"، مما يجعل السلطة الدينية والسياسية الحاكمة لإثيوبيا ترى علو شأنها عن شأن الكنيسة المرقسية الأم فى مصر، ومن ثم الحق فى انتماء الكنيسة المرقسية للكنيسة الإثيوبية وليس العكس، رغم كون الديانة المسيحية نفسها دخلت للهضبة الإثيوبية عن طريق المسيحيين الأقباط من الرهبان الذين هربوا ......
#-ثيودور
#الثانى-
#مأساة
#إمبراطور
#أراد
#النيل
#الأزرق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724206
داليا سعدالدين : إياح حتب – الملكة المحاربة
#الحوار_المتمدن
#داليا_سعدالدين ليس هذا حديثا عن مكانة المرأة فى الدولة المصرية القديمة؛ وإن كنا لا نرقى لتلك المكانة حتى يومنا هذا. ولا هو سردا تاريخيا لسيرة امرأة ذات شأن عظيم فى مجتمع قديم، وإن بدا كذلك، ذلك أنى أراه طرح عن التشارك الفعلى فى بناء مجتمع متكامل وقوى، وقت أن كان كل من الرجل والمرأة يقومان بدورهما الحقيقى فى تكامل عناصر المجتمع، كان هنالك بالفعل مجتمع متحضر، أو دعونا نقول أنه مجتمع سعى لتكامل عنصرى التحضر؛ إذ كان التقدير بين عنصرى ذلك المجتمع هو السائد آنذاك، تقدير لم يسمح بتدنى أحد العنصرين، فكلاهما يعمل على تقدم وتحضر، بل وقوة المجتمع الذى يتقاسمانه، فخلال مراحل الضعف والانحدار الحتمى لكل المجتمعات الإنسانية بعد اعتلاء قمة الحضارة، حيث إدرك المجتمع المصرى فى مرحلة من مراحل انحداره الحضارى أن القيادة السياسة والعسكرية هى إنسانية فى المقام الأول، وليست حكرا على عنصر مجتمعى واحد باعتبار نوعه؛ أى باعتبار كونه "ذكر".ليس ذلك كلاما مرسلا أو محاولة منى للدفاع عن مجتمع الأجداد؛ إذ كان اكتشاف تابوت الملكة "إياح حتب" بمطقة "دراع أبو النجا" سنة 1859، وما كان يعج به من أوسمة ونياشين عسكرية، يدل بشكل منطقى جدا على أن المجتمع المصرى القديم لم ير غضاضة فى القيادة العسكرية للمرأة خلال عصر الانتقال الثانى، والذى يعتقد أنه بدأ حوالى سنة 1786 ق.م وحتى سنة 1567 ق.م، مع سيطرة القبائل الرعوية المهاجرة من الشمال الشرقى على دلتا النيل وحتى منطقة مصر الوسطى، الذين عرفهم "مانيتون" بكون جنسهم كان يعرف فى مجموعه باسم "بالهكسوس"، فيما عرفهم المصريين قبل "مانيتون" نفسه باعتبارهم "حقاو خاسوت" أى حكام البرارى أو الصحارى.فمع سيطرة تلك القبائل على مناطق مصر السفلى والوسطى وتأسيس عاصمتهم فى الدلتا على الفرع التانيسى القديم للنيل فى مدينة "حت وعرت" – صان الحجر حاليا - والتى عرفت فى اليونانية ياسم "أواريس" أو "أفاريس"، أقام ملوك الهكسوس علاقات دبلوماسية وتجارية طيبة مع ملوك النوبة فى"كوش" جنوبى مصر، ليتم لهم محاصرة أى محاولة للثورة تبدأ فى مصر العليا من قبل حكام الأسرة السابعة عشر فى "طيبة"، خاصة بعد محاولة كل من الملك المصرى "سنيب كاى" مؤسس الأسرة السادسة عشر فى "أبيدوس" فى سوهاج حاليا، والذى من المحتمل أنه استشهد فى حربه ضد الهكسوس حوالى سنة 1780 ق.م، ثم الملك "سقنن رع" من ملوك الأسرة السابعة عشر فى طيبة والذى استشهد حوالى 1555 ق.م، ومن وراءه استشهد ابنه الملك "كاموس" حوالى 1550 ق.م، هكذا كان منطقيا أن يحاصر ملوك الهكسوس محاولات الثورة فى مصر العليا من خلال اقامة علاقات طبية مع مملكة النوبة وقتها.وخلال تلك الفترة بزغ نجم مليكتنا العظيمة "إياح حتب"، التى قدمت كل من زوجها "سقنن رع" وابنها الأكبر "كامس" فداء لتحرير وتوحيد مصر من قبضة الملوك الرعاة فى الدلتا، "فإياح حتب" هى إبنة الملكة المقدسة "تى تى شيرى" التى كانت من عامة الشعب، وربت أولادها من الملك "سنخت إن رع/ سقنن إن رع تاعا الأول" على مقاومة ومحاربة الغزاة، هكذا كانت نشأة "إياح حتب"، نشأة تقوم فى أساسها على الفداء بكل نفيس وغال من أجل تحرير الوطن.فبعد استشهاد كل من زوجها وابنها الأكبر فى حرب التحرير، آلت مقاليد الحكم إلى "إياح حتب" بكونها وصية على ابنها الأصغر "إياح موسيس" أو "إحموس" كما هو النطق شائع لاسمه، وبالتالى كانت هى من يدير الحكم سياسيا وعسكريا فى البلاد خلال تلك الفترة، ويدل نقش فى معبد الكرنك يرجع لعصر الملك "إحموس الأول" نفسه يمجد فيه أعمال أمه الملكة "إياح حتب" باعتبار أنها هى من اخضع الهاربين وضمتهم تحت لواء ال ......
#إياح
#الملكة
#المحاربة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724343
داليا سعدالدين : المسيحية الإثيوبية
#الحوار_المتمدن
#داليا_سعدالدين يروى لنا سفر أعمال الرسل، الفصل الثامن، أن المسيحية دخلت إلى إثيوبيا خلال القرن الأول الميلادى عن طريق وزير الملكة "كنداكة"، حيث كان فى زيارة للقدس حينها، وقابل المبشر فيليب الذى دعاه للوحدانية والإيمان، وبالفعل آمن الوزير، وتم تعميده، ومن ثم اصبح مسيحيا وعاد ليبشر بالمسيحية فى المملكة الحبشية آنذاك، وهناك خلاف حول تأسيس أول كرسى كنسى فى إثيوبيا، فيذكر المؤرخ أرشيبالد روبرتسون أن تاريخ ترسيم "فيرمنتيوس" مطرانا لإثيوبيا مرتبط بصدور "مرسوم التجديف" فى مجمع سيرميوم سنة 357م، ومن ثم قيام الإمبراطور "قنسطنطيوس" بتعيين الأسقف أريوسى &#64380-;-ور&#1880-;- الكبادوكى على الإسكندرية فى نفس السنة، واستعان فى ذلك بنص خطاب أرسله الإمبراطور إلى بلاد أثيوبيا ”ضد فرومنتيوس أسقف أكسوم“، وقد وجهه الإمبراطور إلى أمراء وحكام أكسوم عاصمة أثيوبيا، فى حين يذكر الأب المتنيح "متى المسكين" فى كتابه "حقبة مضيئة فى تاريخ مصــر - بمناسبة مرور 16 قرناً على نياحته القديس أثناسيوس الرسولى البابا العشرون، الطبعة الثانية 2002"، أن بداية تأسيس الكرسى الأسقفى لأثيوبيا وإنتشار المسيحية كان حوالى سنة 330م، أى خلال فترة الخدمة الأولى للبابا أثناسيوس (328 إلى 335م)، حيث رسّم "فرمنتيوس" كأول أسقف على أثيوبيا، والذى عرفه الإثيوبيين بأسم " أبونا سلامة الأول "، وتُحيى الكنيسة ذكراه فى 18 كهيك/ 14 ديسمبر من كل سنة.إلا أنه لا بد من عدم اغفال فترة الصراع بين اتباع كل من إثناسيوس وآريوس ، خاصة بعد مجمع نيقية المسكونى الأول 325م الذى أدين فيه "آريوس" بتهمة الهرطقة، إلا أنه فى سنة 335م تمت تبرئته فى مجمع صور المحلى، وفى سنة 381م تم تحريم كل أشكال المذهب الآريوسى وأتباعه فى مجمع القسطنطينية الأول، وكذا ما حدث فى مصر من اضطهاد دينى خلال القرون الأولى للميلاد، فليس من المستبعد فرار مئات المؤمنين إلى الجنوب، وعليه فقد يكون بعض المؤمنين من الأقباط وصلوا إلى المملكة الحبشية/ إثيوبيا آنذاك فى وقت مبكر وتم لهم أولى مراحل التبشير، وهو ما قد يفسر كون ارتباط الكنيسة الإثيوبية بالكنيسة الأم فى الأسكندرية حتى سنة 1959، إلا أن كل ذلك ليس مجال الحديث هنا، فكل ما يهمنا هو الوقوف على المسيحية فى إثيوبيا.عموما، للديانة المسيحية فى إثيوبيا طابع خاص، فمثلا الاستناد إلى اعتبار كتاب "إينوك" واحد من الأسفار القانونية للكنيستين الإثيوبية والإريترية؛ ومن ثم مكمل للعهد القديم، ذلك إن "إينوك" هو أحد أجداد "نوح"، ويعتبر كاتب تلك الأسفار . أما الإثيوبيين فيساوون فى أحيان كثيرة بين كتاب "كيبرا ناجست/ جلال الملوك" وبين الكتاب المقدس نفسه، الذى يعتبر أن "الإثيوبيين هم شعب الله المختار"، ففى الاعتقاد الإثيوبى أن ملوك إثيوبيا الأوائل هم من نسل كهنوتى مقدس، إذ ينتسبون إلى "منليك الأول" الذى هو ابن الملك "سليمان بن داوود" ملك إسرائيل، المرتبط فى النسب بالسيد المسيح عليه السلام؛ إذ تقول الرواية أن الملك اليهودى "سليمان" تزوج من ملكة الإثيوبية "ماكيدا" التى حلت محل الملكة "بلقيس" ملكة "سبأ" فى التراث اليهودى والإسلامى ، فجلال الملوك لدى الإثيوبيين يتم فيه التأكيد على تمجيد الأسرة الملكية الإثيوبية المسماة بالأسرة السليمانية، وإثبات أحقيتها فى العرش اللإثيوبى وإقناع الشعب بكونهم منتسبين إلى أصل كهنوتى مقدس، الأمر الذى يجعل مجرد التفكير فى التمرد والثورة على الأسرة الحاكمة هو كفر ومعارضة للمشيئة الإلهية.وقد اختلف فى زمن تأليف كتاب "كبرا نجست" ما بين القرنين السادس والثالث عشر الميلاديين، إلا أن معظم الآراء قد اتفق ......
#المسيحية
#الإثيوبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724436
داليا سعدالدين : نبذة عن -الأورومو وأوجادين- فى إثيوبيا
#الحوار_المتمدن
#داليا_سعدالدين ليس من السهل الحديث عن القوميات الإثيوبية وجمعها فى مقال قصير، فلكل قومية رونقها المغرى للدراسة، لذلك ساكتفى بعرض نبذة مختصرة عن مجتمعى "الأورومو وأوجادين"، حيث يقع إقليم "أوروميا" فى جنوب وجنوب شرق الهضبة الإثيوبية، بينما يحتل إقليم "أوجادين" شرقى الهضبة. أما قومية الأورومو فتكمن تفردها فى أن لها وجود مستقل بصفتهم سادة مصيرهم وصناع تاريخهم خلال فترات تاريخية قديمة ووسيطة ما قبل الاستعمار الإثيوبى للإقليم، وحتى خلال التوسع الإثيوبى فى إقليم أوروميا خلال القرن السادس عشر الميلادى، كان بعض القادة من الأورومو يفرضون سيطرتهم السياسية على البلاط الملكى الإثيوبى فى مقاطعة شوا – Showa. وعن الأورومو يعد الراهب الإثيوبى الراهب أبا بحيرى - Abba Bahrey صاحب كتاب "تاريخ الجالا" الذى ألفه أواخر القرن السادس عش الميلادى، حيث كان بيته فى إقليم "جامو - Gamo" جنوب الهضبة إثيوبيا، واحد من المصادر التاريخية لأصل الأورومو؛ إذ يشير إلى أنهم جاءوا من الغرب الأفريقى، وعبروا نهر بلادهم "جالانا" إلى حدود إقليم "بالى"، وكلمة "جالانا" فى لغة "الأورومو" تعنى "نهر" وهى تطلق على نهرين أساسيين يعبران جنوب إثيوبيا وكلاهما يتفرع من بحيرة "ستيفانى"، أولهما نهر "جالانا ساجان" المتجه نحو الشرق، والثانى "جالانا دولى" المتجه نحو الغرب، وكلاهما جنوب منطقة "جامو"، ألا أنه لا يستطيع أحد الجزم بأى النهرين عبره مواطنو "إقليم أوروميا" الأول. بينما تشير الدراسات المدققة إلى أن شعب الأورومو كان يعيش فى الشمال الشرقى قبل وصل الإثيوبيين أنفسهم إلى المنطقة، أى قبل كلا من التيجراى والأمهرا، والذين كان يطلق عليهم الأحباش حتى بدايات القرن العشرين. أما فيما يتعلق ببعض التاريخ الشفاهى فى تقاليد شعب الأورومو، فإنها تعود بأصول هذا الشعب إلى منطقة تسمى "هوراوللاابو"، وهذه المنطقة تقع فى الجزء الجنوبى من إقليم "أوروميا" بين بحيرتى "رودلف وأبايا" حيث توجد منطقة "جالانا". والأورومو فى رواياتهم الشفاهية لا يدعون كونهم عاشوا فى منطقة قبائل أوجادين الصومالية المتاخمة لإقليم أوروميا فى الدولة الإثيوبية، ولا يتكلمون أبدا عن وطن لهم غير جنوبى ووسط إقليم "أوروميا"؛ إذ انها أرض "الأورومو" ويقع على مساحة أكثر من 600 ألف كم2 جنوب الهضبة الإثيوبية، إلا أنه خلال الفترة من تسعينات القرن الـ 19 وحتى تسعينات القرن الـعشرين تقلصت هذه المساحة لتصل إلى حوالى 360 ألف كم2، بسبب ضم بعض مناطق الإقليم إلى إقليم التيجراى من ناحية، وضم مناطق أخرى لدول متاخمة.والأورومو أنفسهم يطلقون على أرضهم اسم "أوروم – بيا" أى "تربة الأورومو" ، أما تسمية "أوروميا" فقد شاعت لاستخدام المبشر الألمانى كرابف – Krapf لها وقت تواجده بين الأوروميين خلال سنة 1860، وعن المسميات الأخرى، فيطلق عليه أيضًا مسميات "كالجالا والصومال أبو"، إلا أن مسمى "الأورومو" هو المفضل لديهم، ذلك أن روايتهم الشفاهية تعزى هذا المسمى لجد مشترك لهم، إذ يقال إن اسم "أورومو" مشتق من كلمة "آلم أرما" وهى تعنى فى لغتهم "شعب الأورومو"، وتقول الأسطورة الشعبية أن "أرروم" هذا هو اسم رجل عاش فى العصور السحيقة فى مكان ما فى القرن الأفريقى.أما فيما يخص تسمية "الجالا"، نجد الراهب الإثيوبى "بحيرى" كا هو لسان السلطة الأمهرية الذى ساهم فى ترويج هذه التسمية أواخر القرن السادس عشر الميلادى، ومع الأسف فقد نهج نهجه فى ذلك الكثير من الرحالة والكتاب من الأوروبيين والعرب. من ناحية أخرى فقد تعمدت السجلات الحكومية الإثيوبية حتى خمسينيات القرن العشرين إلى إطلاق هذه التسمية على شعب "الأو ......
#نبذة
#-الأورومو
#وأوجادين-
#إثيوبيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724693
داليا سعدالدين : جانب من تاريخ العلاقات الإسرائلية بدولتى إثيوبيا وإريتريا، وتأثيراتها
#الحوار_المتمدن
#داليا_سعدالدين العلاقات الإسرائيلية بدولة إثيوبيا وغيرها من دول حوض النيل ليست وليدة الوقت الحالى، بل لها جذور تاريخية تعود لإقل تقدير إلى نحو الأربعين سنة، وهذه العلاقات مرتبطة ارتباطا وثيقا بقضايا المياه من ناحية، وبقضايا التأمين الاسترايچى للدولة الإسرائيلية نفسها، وعليه؛ فقد أصبح من الدواعى الملحة للأمن القومى الإسرائيلى توفير القدر الكافى من المياه العذبة، هذا إلى جانب خلق المشكلات بين مصر ودول حوض النيل لتهديد الإستراتيچية المصرية فى الجنوب، إذ تطمع إسرائيل لأن يكون لها دور بشكل مباشر أو غير مباشر فى التأثيرعلى حصة مصر فى مياه النيل، وذلك لتكون مياه النيل ورقة ضغط على مصر تسلم من خلالها بأن الخبرة الإسرائيلية لغة وجود فى المخاطبات مع السلطات الإثيوبية بشكل خاص، فتكون إسرائيل بذلك كفيلة بأن تقدم لدول حوض النيل بشكل عام الخبرات والتقنيات العلمية والفنية اللازمة لترويض مجرى النهر وتوجيهه وفقاً لمصالح كل دولة، وهو ما نجحت فيه بالفعل خلال العقد المنصرم من القرن الحالى، ولكن ما هى التداعيات التاريخية التى آلت إلى ذلك.فى أعقاب حرب أكتوبر 1973 –المعروف عالميا بحرب يوم الغفران - بدأ الإستعداد الإسرائيلى لمواجهة مصر فى عمقها الإستراتيچى، وذلك باستغلال توتر الأوضاع فى أثيوبيا، على الرغم من أن الإمبراطور هايلى سيلاسى كان قد قطع العلاقات السياسية مع إسرائيل خلال النصف الأول من عام 1973. إلا أنه من ناحية إخرى، كان لظهور"حركة تحرير إريتريا" ذات التوجه الاشتراكى فى أعقاب ضم إثيوبيا لإقليم إريتريا بشكل نهائى عام 1967 وما آلت إليه أوضاع المنطقة من توتر جراء حرب العصابات التى استمرت حتى سقوط النظام الإمبراطورى الإثيوبى فى عام 1974؛ ثم إستيلاء " مانجستو هايلى ماريام " على مقاليد الحكم فى إثيوبيا 1976، ثم ما حدث بعد ذلك من إنشقاق فى "حركة تحرير إريتريا "، حيث تمت إتصالات بين إسرائيل والولايات المتحدة من جانب، وبين "سياس أفورقى" الذى أنشق عن الحركة ليقوم بتكوين "الجبهة الشعبية لتحرير إريتريا" فى يناير 1977. ويشير بعض المؤرخين إلى أن "أفورقى" كان يعمل فى القاعدة الأمريكية "كانيو ستيشن" الموجودة فى "أسمرا"، وقد قام "سياس أفورقى" فى عام 1989م بزيارة العاصمة الأمريكية "واشنطن"، عبر خلال هذه الزيارة عن اعجابه الشديد بالتجربة الإسرائيلية فى بناء الدولة، وأعرب أنه فى المستقبل سوف يحذو حذوها، لذلك نجد الخبير العسكرى الأمريكى "بول هينز" يكتب قائلا: "أن " سياس أفورقى" وافق على القبول العلنى عند استقلال إريتريا، على بناء قواعد عسكرية إسرائيلية وأمريكية فى إريتريا، الأمر الذى يخدم المصالح المشتركة"، وفى عام 1990 قام وفد من أعضاء الكونجرس الأمريكى بزيارة للمناطق التى تسيطر عليها "الجبهة الشعبية لتحرير إريتريا"، وعند عودة الوفد أعلن "هريمان كوهين" – مساعد وزير الخارجية للشئون الأفريقية فى الإدارة الأمريكية: "أن الإريتريين لهم الحق فى تقرير المصير،...،وأكد أن ضم الإمبراطور الإثيوبى " هايلى سيلاسى" للإقليم عمل غير شرعى"، وفى أعقاب الإستفتاء على حق المصير فى الإقليم عام 1991 مباشرةً قام الأسطول الأمريكى بزيارة الموانى الإريترية، وبدأ التفاوض مع شركات البترول الكبرى فى الولايات المتحدة على عقود التنقيب فى إريتريا، كما تم إرسال 17 خبير إسرائيلياً إلى إريتريا فى نفس العام لتدريب الجيش الإريترى.أما عن العلاقات الإقتصادية، فقد قدمت إسرائيل لإريتريا عام 1991 معونات بخمسة ملايين دولار، وبلغ حجم التبادل التجارى بين البلدين فى عام 1994 حوالى 10 بلايين دولار، كان أغلبها صادرات إسرائيلية لد ......
#جانب
#تاريخ
#العلاقات
#الإسرائلية
#بدولتى
#إثيوبيا
#وإريتريا،
#وتأثيراتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724854
داليا عبد الحميد أحمد : عقد إذعان مجتمعي
#الحوار_المتمدن
#داليا_عبد_الحميد_أحمد ممنوع ان تخرج عن المجموع وان اردت فتذكر انه صلتك بالمجموع تشبه عقد الاذعان عقد الاذعان هو عقد يعطي الحقوق لطرف واحد والاخر مستسلم لذلك سواء كان يدري أو لا عندما تري واقع العالم الثالث الاقتصادي والسياسي والإجتماعي والأخلاقي تراه إستاتيكي لان المجتمع يتحرك ككتلة واحدة ولا يخرج عن المألوف فلا تغيير او تجديد او تطوير ولو بحثنا عن سبب استاتيكية المجتمعات في العالم الثالث سنجد ان رابطها هو عقد الاذعان فالعلاقة دائما تلقي بالحقوق لطرف واحد والأخر معدوم الحقوق وعليه ان لا يطالب بها ان ادركها وان يذهب بعيدا ان ارادها ويظل متهم ومنبوذ من مجتمعه الصغير والكبير من اسرة وعائلة ومحيط سكني ودوائر عمل ومحيط معارف لماذا هل لانه مذنب فعلا لا فهو ليس مذنب فالمذنب في اي مجتمع عادل يعاقب بالقانون لانه تعدي علي حقوق غيره ولكن في مجتمع الاذعان الاستاتيكي نجد الطرد من المجتمع يكون للتجرأ علي الاختيار والعيش بحرية لا تضر غيره ولو طلب المساعدة يكون الرد جاهز “انت اللي عملت في نفسك كده” ولا مجال للعودة إلا بالاعتراف بالذنب والتوبة علي عدم التكرار وتحمل الرضوخ اكثر للاذعان والاستاتيكيةوعليه عندما تفكر في الاختيار والحرية الشخصية عليك ان تتسلح بالاستقلالية الاقتصادية والقوة الذاتية وتوقع اسوأ السيناريوهات وأخذ الحظر منها فما تريده لذاتك ليس تجربة ولا خبرة كما هو في اي مجتمع حر ديناميكي ولكنها اعلان بفسخ لعقد الاذعان وتفكيك للمجتمع الاستاتيكي نعم استقرار بيئة العالم الثالث الثقافية مبنية علي استاتيكية المجتمع فلا مجال لتحرك فردي فيعد هدم للثوابت ويحارب ولا مجال للبحث عن الحقوق والمشاركة فصلة الفرد عقد إذعان أي حقوق من طرف واحد والطرف الآخر عليه الطاعة والتنفيذ .. وصاحب الحقوق بعقد الاذعان الاقتصادي والسياسي والاجتماعي والأخلاقي يستطيع وحده تحريك الاستاتيكية المجتمعية (الكتلة المجتمعية) فإن امتلك حق الإذعان النخبة الراغبة في التحضر ستتحرك استاتيكية المجتمع حتي يتحول لمجتمع ديناميكي حر يقدر الفرد قائم علي المساواة والمشاركة ودولة القانون وان امتلك حق الاذعان نخبة رافضة للتحضر وتعتبره مؤامرة فيظل المجتمع غارق في استاتيكيته حتي النخاع ......
#إذعان
#مجتمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725968
داليا سعدالدين : جانب من فلسفة الخلق وعلاقته بفيضان النيل فى الديانة المصرية القديمة
#الحوار_المتمدن
#داليا_سعدالدين دراسة الفولكلور أو التراث الشفاهى لشعب من الشعوب، فرع هام من فروع الحضارة الإنسانية منوط بدراسة مظاهر الحضارة لهذا الشعب، وميادين دراسته عديدة أهمها العادات والمعتقدات والمعارف والفنون الشعبية فضلاً عن الثقافة المادية، وقد ظهر كدراسة علمية في أوروبا خلال منتصف القرن التاسع عشر الميلادى، كما أن الضمير الجمعى أو الوعى الجمعى - تلك النظرية التى أسس لها عالم الاجتماع الفرنسى إميل دوركايم - يعد عامل أساسى من عوامل انتقال المعرفة الإنسانية عبر الأجيال، فالأب يعلم ابنه، وكذا الابن يعلم الحفيد، ... إلخ، لتصل وتنتقل المعرفة والثقافة لشعب ما، لأجيال عبر أجيال، وقد يشوب تلك المعرفة جانب من الأسطورة التى تعبر عن قدرة الكائن البشرى على مزج الواقع بخيال مؤلف.وتشكل مسألة خلق البشرية وبداية نشأتها، وما حيك حولها من أساطير جانب هام جدا فى الميراث الشفاهى لكل شعوب العالم، وتلك المسألة ارتبطت بشكل أساسى بالعقائد الدينية عند شعوب العالم القديم، وقد ورثها عالمنا المعاصر، بطريقة أو بأخرى. وكما كان للقارة الأفريقية الفضل فى تعليم شعوب العالم مبادىء العلم من خلال الحضارة المصرية القديمة، كان لنفس تلك الحضارة القديمة ميزة التفلسف وسرد قصة خلق البشر؛ كونها ارتبطت بفلسفة الديانة مصر القديمة.ذلك أن الأصل فى فلسفة الديانة المصرية القديمة أن الإله الخالق "أتوم" خلق الشعب المصرى من دمعة عينه وعلى شاكلة الألهة، إلا أن ذلك الإنسان قد حكم عليه بعدم الأبدية والموت بسبب سقوط تلك الدمعة على الأرض، فى حين أنه خلق بقية البشر من خلال نثر ضيائه أو وميض نوره، لهذا كان المصريين يشعرون طوال عصور قديمة بميزة تفوقهم على سائر البشر، خاصة وأن "أتوم" قد أولاهم برعايته وحباهم بعلمه، ليتفوقوا بنعمتى الخلق الأول والعلم، ولا شك أن كثيرا من المصريين حتى يومنا هذا يشعرون بشكل لا واعى بميزة محاباة الرب لهم، حتى أنهم فى قصصهم الشعبية يروون لأبنائهم وأحفادهم قصة "سفينة نوح/ الأرك" التى كانت تعبر على كل بقاع الأرض وتحميها الملائكة، وما إن وصلت لشواطىء مصر طارت الملائكة وقالوا لنوح إن هذه الأرض يحميها الله بذاته.وتختلف قصة الخلق فى فلسفة الديانة المصرية - نوعا ما - عما تذكره ديانات أخرى أحدث تاريخيا. فأغلب ديانات المنطقة المحيطة بمصر تتفق فى أن موقع الآلهة ونشأتهم يكون فى السماء. إلا أننا نجد المذاهب الفلسفية للديانة المصرية تتفق على أن الآلهة فى الأصل كان موقعها فى الأرض، ولكن ما حدث من خطيئة البشر نحو الآلهة، هى ما دفعت الآلهة إلى ترك الأرض والاستقرار فى السماء. ومن ناحية أخرى، فرغم اتفاق تلك المذاهب الفلسفية حول أساس نشأة الكون والكيانات المقدسة، وأيضا أنصاف المقدسين، أو ما اصطلح عليه بأنصاف الآلهة – التى كانت تسكن الأرض؛ إلا أن تفاصيل القصة المصرية نفسها تختلف بحسب المذاهب الفلسفية المتزامنة أو المتعاقبة، ويكمن هذا الاختلاف فى إبدال اسم "النثر/ المقدس" باسم "نثر/ مقدس" أخر حسب مرتبة تقديسه فى إقليم منشأ المذهب الفلسفى، وعلى حسب التغييرات السياسية خلال مراحل التاريخ. إذ كانت المتغيرات السياسية وتأثيراتها من أهم اسباب تحديد مصير كيان مقدس بعينه، إما بالاختفاء لبعض الوقت أو الاختفاء التام، أو بالارتقاء إلى مرتبة أعلى على مسرح الحياة الدينية.ففى حين تتفق جميع تلك المذاهب الفلسفية فى كيان المحيط الأزلى الأول "نون"، والذى يمكن ترجمته إلى اللغة العربية بمعنى "الأزلى ذاته"؛ حيث يتكون من أربعة أزواج، مكونين من أربع كيانات ذكرية يرمز لكل كيان منهم "بضفدع" فى حين يرمز لكل كيان من الكيانات الأنثو ......
#جانب
#فلسفة
#الخلق
#وعلاقته
#بفيضان
#النيل
#الديانة
#المصرية
#القديمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726730
داليا سعدالدين : أفغانستان بين اللاهوت ودولة القانون - 01
#الحوار_المتمدن
#داليا_سعدالدين في تطور الإنسان خلال العصور السحيقة عبر جمع الثمار، فالصيد ثم الاستقرار؛ عمد إلى تكوين المستوطنات؛ التي أوجدتها روابط أسرية أو مصالح متعلقة بنجاة وصمود الجماعات البشرية الأولى أمام قوانين الطبيعة. وخلال هذا الوقت العصيب، ربما تكون العلاقات القبلية قد نشأت إما على أساس التفاهم أو على أساس الصراع؛ إذ كانت العلاقات ضمن عملية التطور الاجتماعى لتخليق وتأسيس نظام مجتمعي محدد اقتصاديا وسياسيا. ومن ثم توالى ظهور القبائل المتحالفة أو المتصارعة للاستحواذ على أراض أخرى خاضعة لغيرها، بينما كانت هناك قبائل أخرى أضعف خضعت لسيطرة الأقوى. ما ادى إلى تطورات وتحولات؛ نقلت العلاقات السياسية القديمة إلى نوع من التحالف السياسى البدائى على مدى العصور التاريخية.غير أن ذلك التطور البشرى لم يكن ليحدث دون سيطرة الضمير على أهواء أولئك المتعطشين للدماء. ومن خلال الضمير حدد الإنسان طبيعة علاقاته الأخلاقية، فى شتى مناحى الحياة الاجتماعية والاقتصادية وبالتالى السياسية، فى كل محيطه. ومع ترسيخ مبدأى استقرار الجماعة البشرية والضمير، تم التفاهم على صياغة الأعراف المتوارثة ليظهر القانون. بالتالى تحولت الجماعات البشرية من حالة القبالة والترحال المستمر، إلى حالة تأسيس الممالك السياسية فى المدن. وبفضل القانون؛ الذى سمح بتطور الجماعات المستقرة، ظهرت الحضارات الأولى للبشرية فى وادى النيل وبلاد بين الرافدين.وعبر مراحل العصور القديمة، فرضت كلا الحضارتين نفوذهما السياسى والاقتصادى على مناطق كبيرة وشاسعة فى محيطهما الجغرافى. حتى أن مصالحهما الاقتصادية والسياسية مرت بمراحل تباينت بين المواجهات العسكرية، والتحالفات السياسية، بل والعلاقات الدبلوماسية فى مناسبات أخرى؛ لإرباك استرايجيات التوسع لإحداهما على حساب مصالح الأخرى. ولنا فى رسائل العمارنة نموذج لدبلوماسية العصور القديمة ذات القيم القانونية؛ إذ لم تفرض أيا من الحضارتين قيمها الدينية الراسخة فى أذهان ملوكها، على الأخرى. كما أن ما حدث من مواجهات عسكرية لم يكن يهدف إلى إعلاء ديانة حضارة أو فرضها على الأخرى، بل كانت مواجهات تهدف للسيطرة الاقتصادية، لا لسيطرة قيم دينية على أخرى. وإن كان فرض تعاليم وقيم دينية محددة على شعب مصر خلال فترة حكم الملك آمينحوتب الرابع/ إخناتون باستخدام القوة الجبرية والترهيب، كان أحد مظاهر استغلال قوتى السلاح والمشاعر الدينية لتحقيق أهداف اقتصادية.ومع توارى تلك الحضارات البشرية فى طيات النسيان، برزت حضارات وإمبراطوريات فرضت على بعض الكيانات السياسية الخاضعة لنفوذها، اتباع قيم دينية محدد. إذ كان ذلك قبل زمن طويل على مجمع نيقية المسكونى الأول فى عام 325 م. برعاية، أو بالأحرى بزعامة؛ قنسطنطين الأكبر - Constantine the Great (306- 337 م.). ورغم أن الجماعة اليهودية كانت خلال أغلب الفترات المتاخرة للعصور القديمة، هم الاستثناء؛ إذ نجوا من فرض القيم الدينية للإمبراطورية الرومانية، سواءا قبل أو بعد قنسطنطين الأكبر. إلا أن ذلك لم يكن حائلا لظهور التطرف الدينى؛ إذ ظهرت جماعة السيكارى – Sicarii فى القدس خلال عام 70 م. الذين عارضوا تعاون أقرانهم اليهود مع السلطة الرومانية آنذاك، حيث طبقا للتعاليم الدينية اليهودية؛ اعتبروهم كفرة إذ أنهم يتعاونون مع السطات الرومانية الكافرة. ومن ثم كانوا يخبئون الخناجر تحت عبائاتهم، ويظهرون بين الحشود، حيث يطعنون ضحاياهم من مثقفى اليهود المتعاونون مع الرومان، وبعد ذلك يذوبون بين الجموع. ورغم ذلك لا يمكن اعتبار منهج السيكارى الفياض بالتعاليم والمشاعر الدينية أنه كان يهدف إلى فرض قيم دين ......
#أفغانستان
#اللاهوت
#ودولة
#القانون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728731