الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حميد زناز : -البلاك بلوك- يدمرون حق التظاهر في فرنسا
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز فرضت حركة “البلاك بلوك” نفسها في وسائل الإعلام خلال المظاهرات التي نظمت ضد حرب الخليج الأولى سنة 1991 ثم في عام 1999 في سياتل خلال القمة المضادة لمنظمة التجارة العالمية، وخلال المظاهرات ضد مجموعة الثماني في جنوة في يوليو 2001، وفي ستراسبورغ خلال قمة الناتو في أبريل 2009، وفي هامبورغ خلال اجتماع مجموعة العشرين سنة 2017. وفي مايو 2018 وكذلك خلال أزمة السترات الصفراء في باريس.وبمرور الوقت أصبحت “البلاك بلوك” (الكتل السوداء) تثير الرعب حيثما حلت، خصوصا عندما تتمكن من التسلل بقوة وكثافة داخل المظاهرات المنظمة في فرنسا، بل أصبحت الشغل الشاغل لمنظمي التجمعات الاحتجاجية في هذا البلد وكابوسا لقوات حفظ النظام. فمن هم هؤلاء الملثمون الذين يلبسون ملابس سوداء وأقنعة غاز وفي أيديهم قارورات حارقة ومطارق، وينتظمون عادة في مجموعات مكونة من 400 إلى 500 عنصر، يثيرون الشغب ويستعملون العنف ضد قوات الشرطة وكل ما يرمز للدولة والليبرالية؟ظهرت الجماعة لأول مرة في ألمانيا في بداية الثمانينات وسرعان ما انتشرت في أغلب البلدان الأوروبية. ثم انتشرت الظاهرة خارج الغرب ووصلت إلى بلدان مثل البرازيل، تركيا، مصر، إسرائيل والمكسيك.لا ينشط المنتسبون لهذه الجماعة تحت سلطة شخصيات مركزية ولا يعرف لهم انتماء رسمي ولا يجمعهم سوى اللباس الأسود واللثام الذي يخفون به هوياتهم. من بينهم نساء كثيرات، وبما أنهن لا يردن إظهار هوياتهن، فمن الصعوبة معرفة نسبتهن داخل الجماعات. تعتقد السلطات الفرنسية أن المنضوين تحت لوائها هم يساريون متطرفون مناهضون لليبرالية واليمين المتطرف والفاشية وعازمون على تحويل باريس إلى “عاصمة للشغب”.وترى جريدة “لوموند” الفرنسية أنه من الصعوبة بمكان تحديد هوية الحركة السياسية والأيديولوجية بسبب ظهورها الظرفي، فأعضاؤها يتجمعون في كتلة ويحمي بعضهم البعض ويبحثون عن التصادم مع رجال الأمن ثم يتفرقون بسرعة حسب الأحداث والمظاهرات المنظمة من طرف النقابات أو تلك التي تنظم في المناسبات الوطنية أو الجهوية. وفي واقع الحال ليست للحركة أدبيات تصدر دوريا يمكن الاعتماد عليها لفك شفرتها، إلا أننا يمكن أن نستشف بعض أفكارها والأهداف التي ترمي إلى تحقيقها من خلال بعض الشعارات القليلة التي ترفع أحيانا على لافتات سوداء هي الأخرى. نقرأ في إحداها “لا حرب بين الشعوب. لا سلام بين الطبقات”، أو “بغض النظر عمن يصوت، فنحن لا يمكن السيطرة علينا”.لا يشير تعبير البلاك بلوك إلى طريقة عمل حركي محدد وفريد من نوعه تقوم به مجموعة محددة الهوية، بل يشير إلى تجاور أو تجمع لتيارات فكرية متعارضة في نفس الفعل الحركي العنيف المعارض للسلطة، أو في ردود أفعال تظهر من وقت إلى آخر. وفي هذا كله يشتركون في استعمال العنف واعتباره السبيل الوحيد الذي يعطي قيمة حقيقية لنضالهم، ويرون في الأعمال اللاعنفية كالمظاهرات والاعتصامات مجرد تنفيس عن نفوس الجماهير لا جدوى من ورائها سوى تجنب تراكم الشعور بالإحباط بين المواطنين كي لا يثوروا بقوة دفعة واحدة ضد الدولة ذاتها.ومن هنا يبدو أن أغلبهم من الحراكيين المنحدرين من اليسار التحرري أو التسيير – ذاتي. ونجدهم عموما يهاجمون رموز الدولة كالمحاكم ورجال الشرطة ومباني الإدارات، وقد بلغ بهم الأمر أن حاولوا اقتحام قصر الإليزيه سنة 2019، متخذين من التسلل داخل مظاهرة للسترات الصفراء ذريعة. ويضعون نصب أعينهم أيضا رموز الرأسمالية كالبنوك والشركات متعددة الجنسيات والإعلان ومطاعم الوجبات السريعة وغيرها. ولئن كانت الرأسمالية المعولمة هي عدوهم اللدود فهم في أغلبهم ......
#-البلاك
#بلوك-
#يدمرون
#التظاهر
#فرنسا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723613
حميد زناز : إلى متى يحارب الخطاب النسوي العقلاني في الثقافة العربية؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز "تاريخ النساء الذي لم يُكتب بعد : دراسة حول الكتابة والجندر في الثقافة العربية" كتاب جديد للباحثة والروائية الجزائرية فيروز رشام صدر أخيرا عن دار فضاءات الأردنية ، أقل ما يقال عنه أنه مثير ومهم للغاية. يندرج الكتاب ضمن دراسات المرأة والجندر أو كما تسمى أيضا الدراسات النسوية والتي تعتبر من أهم الفروع في الدراسات الثقافية عامة، ويطرح إشكالية تاريخية معقدة لم تحض بالاهتمام العلمي الكافي والمطلوب وهي مسألة تأخر النساء في مجال الكتابة والفكر وكيفية تواطؤ ثقافة المجتمع بطابعها الذكوري للترويج بأن المرأة لا تحتاج للكتابة بل وليست مؤهلة لها أصلا لأن ذكاءها وعقلها ناقص، ما حال دون تقدم النساء منذ قرون حيث ترسخت فكرة عدم صلاحية الكتابة للنساء وعدم قدرتهن على إنتاج المعرفة واختصار دورهن في إنجاب الأطفال وتربيتهم وخدمة الأزواج.الكتاب مركز ومكثف في حدود المائتي صفحة، ويحتوي على أربعة فصول منسقة. في الفصل الأول توقفت الكاتبة عند أسباب عدم كتابة تاريخ النساء لحد الآن وخلفيات تأخر النساء في الكتابة، مع عرض صورة المرأة التي قدمها الرجال في كتاباتهم منذ بدء التدوين من خلال كتب الأدب والمعاجم القديمة. وتناول الفصل الثاني أسباب تفضيل النساء للكتابة في الأدب وذلك انطلاقًا من نصوص البدايات التي ظهرت مع الصحافة في أواخر القرن التاسع عشر إلى إصدار الكتب الشعرية والسردية. وباعتبار كتابات الرجال قد ركزت على الجانب الجسدي للمرأة فهذا الفصل يقدم صورة جسد المرأة في كتب التراث العربي القديم من جهة، وفي كتابات النساء التي جاءت ردًّا واعتراضا على صورتهن السلبية والمشوهة التي تم تداولها من جهة أخرى. في حين تناول الفصل الثالث فقه النساء كما كتبه الرجال وفيه حاولت الباحثة فهم الدوافع والخلفيات التي جعلت بعض الفقهاء يُظهرون نوعا من العداء والقسوة على المرأة ومحاولتهم منعها من المشاركة في الحياة العامة بتأييد من ثقافة الذكورة الشائعة في المجتمع. وفي الفصل الرابع والأخير تم عرض فقه النساء لكن هذه المرة كما كتبته النساء، وفيه بحث حول أسباب قلة الكتابات النسائية في الفقه، مع العودة إلى اجتهاداتهن الفقهية التي ظهرت في القرون الأولى والتي تم تجاهلها وصولاً إلى مساهماتهن الحديثة، مع التعريف ببعض الكاتبات في الفقه وتقديم قراءة في نصوصهن للنظر في قضاياهن ومنهجهن في الطرح. وبذلك تكون الكاتبة قد قدمت مقاربة ثقافية وجندرية بين نصوص الجنسين في موضوع المرأة ورصدت الاختلافات بينهما بمنتهى الهدوء والموضوعية بعيدا عن أي صخب مستثمرة قدرتها على تحليل الأنساق الثقافية الخفية والربط بينها ما يحقق عدة أهداف للقارئ المتخصص وحتى للقارئ العادي حيث يبين الكتاب ما حدث تاريخيا حتى أصبحت النساء في هامش الحضارة وكيف تم تجاهل قدراتهن الفكرية والعقلية لقرون طويلة، وهو عمل مؤثث بشكل ثري بالمراجع المهمة التي لها صلة بالموضوع، كما أنه بحث مرتب ودقيق منهجيا ومكتوب بلغة سلسة وممتعة قلما نصادفها في الدراسات الأكاديمية، وهو ما يجعله إضافة علمية مميزة تستحق القراءة والتقدير. عن الكاتبة: تشغل الكاتبة منصب أستاذة التعليم العالي بكلية الآداب واللغات بجامعة البويرة بالجزائر، وهي متخصصة في قضايا الأدب والدراسات النقدية. صدر لها أيضا كتاب نقدي بعنوان "شعرية الأجناس الأدبية في الأدب العربي: دراسة أجناسية لأدب نزار قباني" (دار فضاءات، الأردن، 2016)، ورواية بعنوان "تشرفتُ برحيلك" (دار فضاءات، الأردن، 2017). ......
#يحارب
#الخطاب
#النسوي
#العقلاني
#الثقافة
#العربية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732488
حميد زناز : لماذا فشل الغربيون في فهم التطرف الاسلاموي ؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز يعود صعود الإرهاب في الغرب في جزء كبير منه إلى عدم القدرة على فهم الغربيين للظاهرة. إن استحضار المفكرين والسياسيين الغربيين لمقولات مثل حقوق الإنسان والعلمانية والحرية الدينية ، فضلاً عن اعتبار الإرهابيين مرضى نفسيين ، كل هذا أدى إلى ظهور رؤية ضبابية وشبه متسامحة مع الإرهاب الاسلاموي. لقد ساهمت هذه النظرة الغامضة و المتذبذة في تشجيع الأعمال الإرهابية. مرعب هذا التسامح من الغرب تجاه هؤلاء البرابرة الجدد الذين لا هدف لهم سوى تدميره ! أمام ظاهرة الإرهاب الإسلاموي ، يواجه الغربيون أزمة نظرية ، بل عطالة معرفية، لدرجة أن سبّب هذا الارهاب انشقاقات وسوء فهم داخل مراكز البحث وبين الباحثين والسياسيين. وكأن الافعال الارهابية الجهادية قد فاجأت هؤلاء الحالمين ، في حين أن الأمر كان واضحًا تمامًا منذ البداية بالنسبة للذين لم تخدعهم التحليلات المواربة والأطروحات الديماغوجية والساذجة التي اقترحها المستشرقون الجدد مثل جيل كيبيل وأوليفييه روي وفرانسوا بورغا وغيرهم. على الرغم من كل الهجمات والاغتيالات الاعتداءات المتكررة ، فإن قلة فقط من المعلقين و المحليين قد فهمت أن التعصب الإسلاموي يؤدي حتماً إلى العنف الإرهابي. و ربما يعود ذلك العجز الى عوامل ثقافية تقف حاجزا امام القدرة على تصور عمل إرهابي تحت يافطة الدين بالنسبة لكثير من الاوروبيين. و رغم كل ذلك، لقد فهم البعض المسألة جيدًا منذ البداية ، لكنهم فضلوا الانخراط في الخطاب المهادن السائد حفاظًا على مصالحهم الشخصية و تجنبا لشر اليسار المتطرف المتربص الشاهر لتهم العنصرية و الاسلاموفوبيا و التحريض على العنف في وجه كل من تسوّل له نفسه الأمارة بالعلمانية و قيم الجمهورية و كل من يفضح تلك الروحانية القاتلة الوافدة. كثير من المؤلفين والباحثين الذي يكثرون من النشر حول مسألة الإسلام السياسي مصابون بالعمى و يضببون رؤية من يقرأ ما ينشرون . إنهم لا يجرؤون على طرح المشاكل الحقيقية ، بل يفضلون المراوغة كما يفعل اوليفييه روا حينما يعتبر هؤلاء الإرهابيين الإسلاميين عدميين جدد مقارنة بالعدميين في الستينيات من القرن الماضي و اعتبار الامر مجرد أسلمة للتطرف وليس تطرفا إسلاميا ! في المانيا ، يبدو أن الامر قد حسم إذ ليس لدى السياسيين الألمان الذين يتعاونون مع الـــ 850 مسجدًا على اراضيهم أي فكرة عما يقال فيها. هذه المساجد لا تفعل شيئا من أجل إدماج المهاجرين فحسب بل تكافح كل يوم ضد أي شكل من أشكال الاندماج. الخطاب الديني الرئيسي للأئمة في ألمانيا وفرنسا وبلجيكا أو في أي مكان آخر هو تحذير و تنفير المؤمنين المسلمين من أسلوب الحياة في الغرب. لا يزال الغربيون في اغلبهم يعتبرون الأصولية مرض الإسلام، ويحلمون بمعالجة تشدّد المتطرفين وإعادتهم إلى الطريق المستقيم من خلال تقديم نسخة الإسلام الحقيقي هم. لكن هل يوجد إسلام حقيقي ؟ تتكاثر الجمعيات من أجل هذا العلاج المزعوم للمتطرفين و تحوم حول هذه التجارة المربحة و هي الجمعيات نفسها التي ساهمت بطريقة أو بأخرى في جع ......
#لماذا
#الغربيون
#التطرف
#الاسلاموي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735324
حميد زناز : إيريك زمور.. الشبح المرعب الذي يحوم حول الإليزيه
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز ماذا يريد إيريك زمور هذا الصحافي المشاكس والكاتب الناجح الذي تبلغ مبيعات كتبه مئات الآلاف والمنحدر من أصول جزائرية يهودية، والذي يزعزع اليوم الطبقة السياسية الفرنسية، من يمينها إلى يسارها، ويفرض نفسه على وسائل الإعلام المستقلة التي لم تعد تستطيع التطرق لموضوع الانتخابات الرئاسية القادمة دون ذكر اسمه. أما وسائل الإعلام التابعة للقطاع العمومي، فلا تذكر اسمه ولا تستضيفه على الإطلاق بأمر من لوبيات أيديولوجية.ما هي الأفكار التي يريد أن يصل عبرها هذا الشبح “المخيف” إلى قصر الإليزيه؟ ولماذا ينوي الكثير من الفرنسيين التصويت لصالحه، إذا ما صدقنا استطلاعات الرأي الأخيرة التي تتكهن بوصوله إلى الدور الثاني، وتحدي الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون في انتخابات شهر مايو؟لئن بدت أقوال زمور جديدة وجريئة فهي في حقيقة الأمر قديمة قدم الحركة اليمينية المتطرفة في فرنسا. أصبحت صادمة بسبب تناقلها عبر وسائل التواصل الاجتماعي وبسبب المبالغة في جرّ زمور إلى المحاكم. وما أعطى لتلك الأفكار قوة وشعبية هو شخصية الرجل الهادئة، ولغته الفرنسية المتماسكة، وعودته المتكررة إلى ذكر أحداث التاريخ الفرنسي، وتطعيم خطابه بمقولات رجالات فرنسا وكتابها وفلاسفتها.وما يضفي على حديثه نوعا من السلطة العلمية، مقارنة بالصحافيين والسياسيين الآخرين، معرفته العميقة بالإسلام وتاريخه وانتقاده الشديد للإسلاميين وعلى رأسهم الإخوان المسلمين، إذ فضح مشاريعهم بجرأة واعتبرهم السمّ القاتل الذي يسري في عروق الدولة الفرنسية.يمكن تلخيص خطاب زمور في قضايا عامة، أهمها أن فرنسا تسير في طريقها إلى الانهيار بسبب استمرار سياسة استبدال الشعب الفرنسي بالأجانب بتواطؤ النخب المستقيلة. من كانوا مستعمرين من العرب والأفارقة بالأمس هم الذين يستعمرون فرنسا اليوم. ويرى زمور أن مقدمات الحرب الأهلية التي تجري في ضواحي باريس، في سان دويني بالتحديد، هي المستقبل الذي ينتظر فرنسا إذا لم يتحرك الفرنسيون للدفاع عن بلدهم.لا يملّ زمور من القول إنه لا يمكن فعل أي شيء من ذلك دون وجوب الاعتراف بأن الإسلام دين لا يتوافق مع قيم الجمهورية الفرنسية، لأنه دين ودولة في آن، وتبعا لكل هذا يجب وضع حد للهجرة تماما. ولا ينبغي إعطاء أدنى اهتمام للتشريعات الوطنية والأوروبية التي تحدّ من سيادة الشعب الفرنسي على أرضه وأسبقيته.ويذهب زمور حتى إلى المطالبة بإلغاء حق الجنسية الذي اكتسب عن طريق الولادة على التراب الفرنسي، في حالة ارتكاب جريمة فظيعة. وإلغاء قانون لمّ الشمل، بمعنى حظر جلب الزوجة أو الزوج أو الأولاد من الخارج للعيش في فرنسا. علاوة على تصعيب الحصول على حق اللجوء، ووجوب فرض الاندماج الكامل على المهاجرين الذين حصلوا على الجنسية الفرنسية.ولا يضيّع زمور أي فرصة أمام ميكروفون أو كاميرا دون احتقار النخب السياسية والإعلامية والثقافية، بسبب ما يسمّيه عمالتها ونكرانها لما يحدث على أرض الواقع من اعتداء على فرنسا من طرف الأجانب المسلمين منهم على وجه الخصوص.وفي الحقيقة لم يهبط زمور من السماء بل هو نتيجة لتقاطع تأثيرين كبيرين: الهوية القومية التي تبلورت في نهاية القرن التاسع عشر، والنزعة الشعبوية الحالية التي تنامت مع دونالد ترامب في الولايات المتحدة، وفيكتور أوربان المجري في أوروبا وغيرهما.ليس صدفة أن يكون عنوان كتاب زمور الصادر مؤخرا “فرنسا لم تقل كلمتها الأخيرة”، وكأنه صدى لكتاب رئيس حزب الجبهة الوطنية السابق جان ماري لوبان المعنون: “وتعود فرنسا” والمنشور سنة 1985.والقومية كشعور وعقيدة نش ......
#إيريك
#زمور..
#الشبح
#المرعب
#الذي
#يحوم
#الإليزيه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735767
حميد زناز : ماذا يدور في عقل بوتين؟ هل أصيب بالجنون؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز يهدف فلاديمير بوتين من غزوه لأوكرانيا الى إعطاء الاوكرانيين درسا على جرأتهم الانفصالية عن روسيا وتحولهم الى أمة مستقلة وهذا الاعتداء هو بمثابة رسالة تحذير أيضا الى البلدان الأخرى المجاورة التي كانت تكوّن الاتحاد السوفييتي سابقا. ولكن بغض النظر عن كل هذا والأسباب المعروفة والمعقدة بين بوتين والغرب والناتو، يرى محللون نفسانيون أن الامر تعدى الحسابات السياسية والجيو-إستراتيجية ووصل إلى نوع من النرجسية قريبة من جنون العظمة أو تضخم الانا في حالاته القصوى. يرى كثير من الملاحظين أن فلاديمير بوتين أصبح يعاني من مشاكل نفسية حادة دفعته الى الاعتقاد أنه بعد عشرين سنة على رأس الدولة الروسية وبعد أن أمضى بنفسه قانونا يضمن بقائه في الحكم إلى سنة 2036 يكون قد أنجز ما يمكن إنجازه في الحياة وحان الوقت لينتقم من التاريخ ويموت "قيصرا" وتستعيد روسيا امبراطوريتها على يديه. مع تقدمه في السن وعبثه بالدولة الروسية كما شاء، لم يعد له ما يخسر على المستوى الشخصي فهو اليوم شبه مسكون بفكرة تستبد به هي اعتقاده بأن له دور خلق ليلعبه في التاريخ. وهي فكرة انتحارية لا تخالف كثيرا ما يختلج في صدور أصحاب العمليات الانتحارية. دخل في مرحلة لاعقلانية فلم يعد يلتفت الى ما يراه الشعب الروسي ولا المجموعة الدولية وهو ما يجعلنا نتنبأ أنه قادر على ارتكاب حماقات لا تخطر على الذهن العقلاني. لم يهضم فلاديمير بوتين أبدا سقوط الاتحاد السوفييتي ويرد ذلك السقوط المدوي الى "مكر الغرب" ولم يكف عن الحلم بالثأر ومن هنا يعتقد أنه هو المؤهل أو المرسل للقيام بدور فريد سيعيد لروسيا عظمتها الإمبراطورية، بل ويعيد رسم خريطة أوروبا كلها. مشروع يعانق المطلق تحمله نفس مكفهرة فقدت علاقتها بالواقع تبحث عن الانتقام ولو عن طريق الانتحار. تبدو علامات الاضطراب النفسي واضحة على قسمات وجه فلاديمير بوتين لما يخطب وخاصة لما يريد أن يهدد. مضمون خطاباته وطريقة كلامه وحركاته لا يمكن أن تصدر سوى عن شخص يعاني من جنون العظمة ومصاب في نفس الوقت بقدر ما من جنون الارتياب أو "البارانويا"، يعيش في عالم موازٍ، هذياني عززته عزلته، فهو لا يلتقي الا بقلة من خادميه وراء جدار منعه من فهم الواقع المتحرك. يغزو بوتين حسب محللين سياسيين أوكرانيا لأسباب شخصية إذ يريد استعادة شبابه وإرجاع الزمن للوراء. تحت خوف من الشيخوخة والموت يريد تجديد دمائه من خلال العنف الحربي لأنه لا يزال قابعا خلف جدار برلين ويتأفف من رؤية التقدم والتغيير الحاصل من الجهة الأخرى من الجدار، فناتج بولونيا المحلي الإجمالي يساوي اليوم ثلاث مرات ناتج روسيا. لم يعد يتقبل فشل بلده الاقتصادي الذريع، أكبر بلد مساحة في العالم وبعدد سكان وصل إلى 145 مليون نسمة! ولكن لا تتعدى ثروته الوطنية ثروة بلد صغير كإسبانيا. فكأن حفيد ستالين شعر بأن أيامه أصبحت معدودات رغم أنه جاثم بالقوة على صدر الروس الى زمن بعيد ويريد استعادة عظمة روسيا القيصرية والسوفييتية قبل أن يفاجئه الموت.ولكن السؤال المطروح هل جُنّ بوتين حقا أم يتظاهر بالجنون من أجل الخداع؟ وهو ما يعرف بــ "نظرية الجنون" التي يريد أن يظهر من خلالها أن في مواجهة الغربيين يوجد زعيم مجنون اسمه فلاديمير بوتين ذو ردود أفعال لا يمكن التنبؤ بها وقادر على اللجوء الى كل أسلحة بما فيها السلاح النووي. كل هذا من أجل ترعيب أوروبا ومفاوضتها من مركز قوة. وهو نفس ما حاول فعله الرئيس الأمريكي ريشار نيكسون قبله مع المسؤولين السوفييت. ولقد وجه فعلا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم 27 فبراير أوامره لوزارة الدفاع ب ......
#ماذا
#يدور
#بوتين؟
#أصيب
#بالجنون؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750335
حميد زناز : هل أصبح الجهاد الافتراضي بديلا عن ساحات المعارك؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز منذ مقتل استاذ التاريخ والجغرافيا صامويل باتي يوم 16 اكتوبر2020، تم فتح عشرات التحقيقات في فرنسا متعلقة بتمجيد الارهاب والتهديد بالقتل، معظمها كانت عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي حسب الاذاعة الفرنسية فرانس انفو. يتجمع أفراد متطرفون في منصات ومواقع كثيرة يدعون فيها الى الجهاد المسلح ضد ما يعتقدون أنهم "أعداء الاسلام" وهو ما أصبح يسمى بــــ" فضاء الجهاد" وهي مساحات رقمية متعددة الاشكال بحدود مبهمة. هي ليست عوالم مغلقة، بل يتجاور فيها ناشطون متعددو المشارب. نجد من بينهم مناصرين للمنظمات الارهابية، مجرد واضعي لايكات لمحتويات تدعو الى العنف، عناصر يروجون خطابا غامضا يصعب تصنيفه وحتى بعض رافضي الفكر الجهادي الذين يريدون إسماع صوتهم بين هؤلاء الموالين في أغلبهم للأعمال الارهابية ذات الصبغة الدينية الاسلامية. وعلى الرغم من إدراك الفرنكوفونيين منهم أنهم مراقبون من طرف الاجهزة الامنية والاستخباراتية الفرنسية، فهم دائما في الموعد الجهادي الافتراضي مع تكييف لمنشوراتهم واعادة ترتيب العلاقات بينهم. "حارب بصبر على ساحة المعركة الرقمية، ولا تمنح الكفار فترة راحة واحدة : إذا ما حذفوا حسابًا واحدًا، قم ببناء 3، وإذا قاموا بحذف 3، فقم ببناء 30». لا تزال هذه الوصية الموزعة على فيديو من طرف داعش تلهم الاتباع منذ سنة 2018. ففي كل مرة يتم حذف حساب موال أو مروّج للإرهاب الاسلاموي على تويتر او فيسبوك أو انستغرام او على اليوتيوب يتم استرجاعه تحت اسم آخر. وكثيرا ما يكوّن نفس الشخص حسابات كثيرة على عدة شبكات مختلفة، كما يقوم العديد من الأفراد أيضا بتغذية نفس الحساب، ويختبئ الرجل وراء حساب امرأة والعكس صحيح. ويلجأ ارهابيو الفضاء الازرق الى اساليب كثيرة للتمويه عن هوياتهم لتفادي حذف حساباتهم وما ينشرون، فيستخدمون الصور النصية ومقاطع الفيديو لأنهم يعرفون أن التعرف الأتوماتيكي على محتوى النص والرموز التعبيرية التي تحمل رسائل مشفرة يكون أكثر صعوبة بالنسبة للمراقبة الخوارزمية. ويتم اللجوء أيضا الى المرور عبر البث المباشر لعلمهم أن الخوارزميات تجد صعوبة في اكتشاف العنف حينما يكون متدفقا بشكل مباشر. كما يستعمل هؤلاء الجهاديون صورا متحركة لنشر رسائل عنيفة من خلال منظور الدعابة. و كثيرا ما يكثفون نشاطهم الدعائي على تواريخ معينة تشير الى أعمال ارهابية يمجدونها.يهدف مجاهدو الشبكة العنكبوتية الى شن حرب اعلامية الكترونية للدفاع عن الايديولوجية الجهادية التي انهارت على ارض الواقع بغية نشرها من جديد والادعاء بأنهم البديل عن وسائل الاعلام الكلاسيكية "الساكتة عن اضطهاد الامة الإسلامية" ويضفون الشرعية على استعمال العنف من طرف المنظمات الارهابية الجهادية ويقدمونها على انها تنتقم للمسلمين من ظلم الغربيين. وينشر هؤلاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع من فيديوهات تظهر حسب زعمهم مجازر ضد السوريين والفلسطينيين والروهينغا والإيغور الخ. هي كلها من تركيب ما تبقى من فلول الدولة الاسلامية داعش وفيها الكثير من التلاعب والمبالغات لتهييج الشبان المنحدرين من أصول إسلامية في الغرب على وجه الخصوص.ومن الاحداث التي خفّفت من ذلك الجهاد الافتراضي، القضاء على البغدادي وانسحاب القوات الامريكية من سوريا والعمليات العسكرية التي ارتكبتها تركيا اردوغان ضد الاكراد وفرار جهاديين كثيرين من الميليشيات الداعشية. لقد ساعدت هزيمة داعش في سوريا المنصات والسلطات للوصول الى مكافحة فعالة ضد الدعاية الارهابية في الاشهر الاخيرة. ولكن سرعان ما التهبت المواقع ......
#أصبح
#الجهاد
#الافتراضي
#بديلا
#ساحات
#المعارك؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752240
حميد زناز : ما هو مستقبل جماعة الإخوان في الغرب؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز لئن فتح الربيع العربي المجال لإمكانات سياسية متعددة، فقد وضع أيضا جماعة الاخوان المسلمين امام تحديات كثيرة في الغرب. وان كنا لا نستطيع تحديد كل انعكاسات تلك الانتفاضة على مستقبل الاخوان في الغرب، يمكن القول إن تاريخهم سينقسم كتاريخ إخوانهم في الشرق الى مرحلتين: ما قبل وما بعد الربيع العربي. وجاءت البداية من النمسا حيث صادق برلمانها على أول قانون في أوروبا يمنع جماعة الاخوان المسلمين ويعتبرها حركة إرهابية دينية وكان ذلك يوم 08 جويلية 2021. والامر الذي سرّع هذا الاجراء ولو أن تحركات الجماعة كانت منذ مدة تحت الرقابة والتحقيقات، هو تلك العملية الإرهابية الاسلاموية التي راح ضحيتها 4 أبرياء وجرح 23 آخرين يوم 20 نوفمبر2020 بمدينة فيينا. وعموما، يبدو أن المسؤولين الاوروبيين قد بدأوا ينظرون إلى جماعة الاخوان بأعين مفتوحة بعدما أكدت تقارير كثيرة خطرها المتغلغل في قلب المؤسسات الأوروبية عن طريق موظفين منتمين اليها يعملون في مختلف المرافق العمومية الأوروبية.لقد تسلّل الإخوان إلى السجون والشرطة والجيش والمدارس والجامعة والنوادي الرياضية ومترو الأنفاق والسكك الحديدية والنقل الحضري والمطارات وشركات الحراسة والمستشفيات والحماية المدنية وغيرها من المصالح والقطاعات الهامة حسب التقرير البرلماني الفرنسي الذي جاء تحت عنوان "الخدمات العمومية في مواجهة التطرف .وما لم ينتبه إليه أغلبية الغربيين، شعوبا وحكومات، هو أن الاختلاف الوحيد بين جماعة الإخوان وداعش هو الطريقة المتبعة للوصول إلى المبتغى فقط أما الهدف فهو تطبيق ما يسمّى "شريعة" وإعادة ما يسمّى "خلافة" وأسلمة الوجود والسيطرة على العالم كله. وما استعصى على فهم الكثيرين في أوروبا هو أن كلاهما يخدم الآخر بوعي دائما ودون وعي أحيانا، فالإخوان يستغلون الوحشية التي يرتكبها الدواعش ليقدموا أنفسهم على أنهم إصلاحيون مسالمون يمثلون حصريا الإسلام الحقيقي المعتدل. فيما يستغل الدواعش من جهتهم موقف الإخوان المخاتِل والمهادن ظاهريا ليقدموا أنفسهم للناس كثوريين وكدعاة لإسلام قوي، لا يساومون في المبادئ والعقيدة. وتبقى المسألة مسألة توزيع أدوار ولو كان ذلك عن بعد. ولئن عانى الأوروبيون من تأخر كبير في إدراك خطر الاخوان المسلمين مقارنة ببلدان عربية كالإمارات والسعودية ومصر، فهذا التأخر يعود أساسا الى خبث الاخوان وقدرتهم على الظهور بمظهر الحمل الوديع المدعي تمثيل الجاليات الإسلامية والبديل السلمي للجهاديين وذلك باستعمال خطاب الديمقراطية وحقوق الانسان.. ومع هذا الاستنفار المتنامي تجاه الجماعة، فما هو مستقبلها على الأراضي الاوروبية؟ بغض النظر عن كل الشهادات والتحقيقات التي تدل على أن الجماعة قد فقدت كثيرا من قوة تأثيرها إلا أن بعض المؤشرات تدل على عكس ذلك في نظر الباحث لورانزو فيدينو* الذي يرى أن المنظمات الاخوانية في الغرب، الأكثر تجذرا في المجتمع الغربي والمسيّرة أكثر فأكثر من طرف أعضاء جدد، ستدخل في مرحلة جديدة أكثر ازدهارا في تاريخها في البلدان الغربية إذ سيفهم المسؤولون الجدد ابتداء من الآن ضرورة تقديم صورة حسنة لجمعياتهم بغرض تحقيق الأهداف على المدى المتوسط والبعيد. ومن هنا قد يتمكن هذا الجيل من الإخوان اذا ما طبّق استراتيجية محكمة من إعطاء نفَس جديد للإخوان في الغرب. وخاصة إذا ما تمكن هؤلاء المسؤولون الجدد من التخلص من أيديولوجية الحركة الصلبة.ويرى بعض الملاحظين، حسب نفس الباحث، أن مرحلة ما بعد الاخوان قد حانت وأن الاخوان المسلمين الغربيين سيحدث لهم ما حدث للشيوعيين الأوروبيين في سنوات السبع ......
#مستقبل
#جماعة
#الإخوان
#الغرب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753177
حميد زناز : هل ينزل العنف الإرهابي من السماء؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز إلى متى تؤجل السلطات الفرنسية والمجتمع المدني البدء الجدي والحقيقي في محاربة الذين ينشرون الايديولوجية الجهادية ويكونون الإرهابيين في كثير من المساجد والمراكز الاسلامية التي يديرها الإخوان المسلمون والسلفيون؟ إلى متى يتمادى القوم في معالجة أعراض المرض بدل أسبابه الحقيقية؟عدم تسمية الأشياء بأسمائها الصحيحة يزيد من مآسي العالم، يقول الفيلسوف البير كامو، وهو حال الطبقة السياسية في فرنسا التي لا تنظر إلى الاسلاموية على أنها مصنع للأفكار الجهادية بطريقة ملتوية حينا وعلنية أحيانا أخرى ولم يدرك المسؤولون الفرنسيون بعد أن الاخوان والسلفية هما قاعة انتظار تعج بمتربصين تمّ تعبئتهم بالكراهية يمكن أن يتحولوا إلى قتلة في أية لحظة. يعمل الأصوليون عن طريق المساجد والمدارس الدينية وحتى النوادي الرياضية وغيرها على كسب ثقة المنحدرين من الثقافة الاسلامية منذ نعومة أظافرهم ويحضّرونهم ليكونوا "جند الله" عن طريق ترديد خطاب عدواني ضد الآخر و بترسيخ صراع وجودي و همي ضد الحضارة الغربية في نفوسهم.تقول الاحصائيات الامنية أن عدد هؤلاء المستعدين لارتكاب أعمال عنف إرهابية والمصنفين تحت علامة "س" يقارب الــــ 3000 حسب المصادر الأمنية من بينهم 2000 من أخطر المتشددين. فمن أين جاء كل هؤلاء؟ أين تكونوا وتأدلجوا؟ من زرع في نفوسهم التكفير، والكره، وبذرة العنف، والارهاب؟ من السذاجة طبعا ترديد ما يقوله من نصبوا أنفسهم متخصصين في موضوع الاسلام السياسي في فرنسا ولا من نصبوا أنفسهم دعاة وعلماء إسلام إذ لم تكن الشبكة العنكبوتية مصدر الارهاب الأساسي ولا الاسلاموية بريئة كما يريدون أيهام الرأي العام. وربما أكبر خطأ قاتل يرتكب في فرنسا واوروبا كلها اليوم هو محاولة عدم الربط بين الاسلام السياسي الناشط رسميا في العلن والارهاب الذي يحصد الارواح في الشوارع. ولئن كانت العلاقة بينهما جلية بديهية، فكثيرا ما تطمس لأسباب كثيرة أهمها الضغط الانتخابي الممارس من قبل الجمعيات الاسلامية على المنتخبين المحليين وحتى على المستوى الوطني كما رأينا في الانتخابات الرئاسية الثلاث الاخيرة في فرنسا. تلك الجمعيات الإخوانية والسلفية التي أوكل إليها بلا روية تسيير شؤون المسلمين في فرنسا، هي التي تعبث وتتلاعب بعقول الكبار والصغار في المساجد والمراكز المسماة ثقافية والمدارس التي تسيطر عليها. في كل مرة يرتكب فيها إرهابي جريمة في مدينة فرنسية، يبدأ البحث و التخمينات عن جماعة محتمل أن يكون منتسبا إليها الارهابي كداعش أو القاعدة أو غيرهما، و لكن تبقى تحليلات المعلقين و الخبراء بدون فائدة بل قد تكون مضللة و تبعد الانظار عن حقيقة غدت واضحة للجميع ما عدا الذين لا يريدون رؤيتها : في فرنسا ظهر في ضواحي بعض المدن الكبرى كباريس و بوردو و مرسيليا و ليل و تولوز وستراسبورغ وغيرها مجتمعا مضادا تنتشر فيه تجارة الممنوعات وترتكب فيه الجرائم ويلتقي فيه التشدد الديني وعدم احترام القوانين في نقطة مشتركة هي كره فرنسا. وقد يجتمع في الشخص الواحد التطرف الديني والإجرام كما رأينا مع إرهابي ستراسبورغ الذي يجر وراءه أثقالا ثلاث: " الإجرام، السلفية وحياة السجون". وهذا لا يعني أن الاسلاموية هي أساسا محاولة لإعطاء الجنوح صبغة دينية وإنما التأكيد على وجود تشابك مصلحي ولوجيستيكي بينهما فبدون علاقات أولية للجهادي مع دوائر الاجرام سيجد صعوبة كبيرة في الحصول على السلاح وضمان التواطؤ الضروري للمرور إلى الفعل. ومن هنا يبدأ التشابك في المصالح والنتيجة ذلك التعايش الخطير بين الايديولوجية الجهادية والربح السريع من ......
#ينزل
#العنف
#الإرهابي
#السماء؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753522
حميد زناز : حوار الفيلسوف الفرنسي ميشال أونفري: حداثة ما بعد الإنسانية أكثر خطورة من أسلمة أوروبا
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز ميشال أونفري، حينما تلتقي هذا الفيلسوف الفرنسي الأكثر شهرة اليوم تشعر ببساطة الرجل وتواضعه رغم النجومية التي يحظى بها ليس في وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة، بل حتى بالنسبة إلى مبيعات كتبه التي حطمت أرقاما قياسية وباتت الفلسفة معه ومع بعض الفلاسفة الجدد الآخرين تنافس الرواية والكتاب السياسي في فرنسا منذ حوالي أكثر من عشريتين من الزمن. في ما يلي حوار يفكك فيه أهم القضايا الفكرية الراهنة اليوم.تجاوز عدد مؤلفات ميشال أونفري المئة، ونالت في مجملها أحسن استقبال من طرف القراء وقد وصلت مبيعات بعضها إلى حوالي 500 ألف نسخة وترجم معظمها إلى حوالي 30 لغة.ولم يبق حبيس التأمل النظري المجرد والتلذذ بالكلمة الفلسفية، بل راح ينغمس في الفعل وينشغل بقضايا الحياة العملية والمشاركة في الصراع السياسي والثقافي. وهو ليس من الذين يخفون هويتهم السياسية، أناركي وتحرري وهو بذلك ينتمي طبيعيا إلى اليسار ولكن “اليسار الحقيقي” المعني بحياة البشر الواقعيين.قرر الانسحاب من التربية الوطنية بعدما تأكد بأن تدريس الفلسفة في المدارس الثانوية الفرنسية قد تم تحريفه وأدلجته ولم يعد يؤدي الوظيفة المنوطة به أساسا ألا وهي تنمية الروح النقدية وتقديم الفكر الفلسفي الحقيقي المغيب للناشئة بدل إلهاء عقولهم بفلسفة رسمية ملساء غير ثورية إن لم تكن رجعية تبليدية .ويبقى إسهامه المتميز تأسيسه جامعة شعبية في “كون” سنة 2002 لإيصال “أم العلوم” إلى كل شرائح المجتمع مجانا ودون تمييز في السن أو في المستوى الاجتماعي أو الثقافي أو في الجنس ونالت نجاحا منقطع النظير حضورا وإشعاعا إذ كانت لها بعض الفروع في جزيرة كورسكا ومرسيليا وغيرهما بل وصلت حتى كندا والمغرب. فضلا عن سلسلة الكتب السنوية التعليمية التي كان ينشرها كل عام في سلسلة أسماها “تاريخ الفلسفة المضاد” وهي كتب تعتبر البديل لبرنامج الفلسفة الرسمي في فرنسا ولم يكتف بالتفكير في تثمين الجمال والذوق الفني بل نزل إلى أرض الواقع فأنشأ جامعة الذوق مع مجموعة من المزارعين المحليين وبعض الطهاة المشهورين.من مؤلفاته: فن التلذذ، من أجل مادية متعوية / المنطق النهم / نظرية الجسد العاشق / من أجل نيتشوية يسارية / معدة الفلاسفة/ سياسة المتمرد / اللجوء إلى الغابات/ أفول صنم: الأكاذيب الفرويدية/ النظام الفوضوي، حياة ألبير كامو الفلسفية / بهجة الحب، كوسمس (الكون)، في سبيل حكمة بمنأى عن الأخلاق..* حميد زناز : توترات اجتماعية، تمزقات في الهوية، أزمة صحية، تقلبات اقتصادية.. يعتقد الكثير من الفرنسيين أن فرنسا في حالة تدهور؟ ما هو موقف الفيلسوف ميشال أونفري؟لقد كرست كتابا من خمسمئة صفحة، “الانحطاط” سنة 2017. نعم من، لهذا الموضوع. من الواضح أن فرنسا تتجه نحو حركة السقوط التي تتعلق بالحضارة اليهودية - المسيحية المنهكة والتي تقع تحت وطأة الخارج الذي يحتقرها كالولايات المتحدة وتركيا والصين وأفريقيا وغيرها من البلدان الأخرى المستترة. وتحت تأثير الكراهية الداخلية الذاتية لأن النخب الأكثر نشاطا وظهورا تكره فرنسا، والحضارة اليهودية - المسيحية، وأسلوب الحياة العلماني والديكارتي والربليزي الفرنسي، حيث تم تصور الزواج الجنسي لبعض الوقت على أنه اغتصاب وفكر هوغو الاجتماعي الذي قدمته نزعة الوكيزم وإلغاء الثقافة باعتباره الآن نتاجا قديما أنتجه رجل أبيض قديم غير مثلي.* حميد زناز : هل أصبحت فرنسا متعددة الثقافات، بمعنى هل الثقافة الفرنسية في طريق الذوبان في الثقافات الوافدة؟ميشال أونفري: في المدن نعم ......
#حوار
#الفيلسوف
#الفرنسي
#ميشال
#أونفري:
#حداثة
#الإنسانية
#أكثر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753724
حميد زناز : عن اللاهوتية المزمنة في بلداننا
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز لا تترك الغيبيات أية فرصة للفلسفة أو المنطق السليم لفهم الأمور وتفسيرها عقلانيا في أغلب بلاد المسلمين. يحصل كل شيء وفق الإرادة الإلهية، كل شيء كان مسطرا، مكتوبا، مُقدرا. فالفيضانات والزلازل وأسراب الجراد المتلفة للمحاصيل والحروب الأهلية وتدافع الناس وموت المئات منهم أثناء رميهم للشيطان بالحجارة في موسم الحج ... كلها من مشيئة الله. حتى داء السيدا، لم ير فيه بعض الأطباء سوى غضب الله المسلط على عباده الزانين والمثليين ومتعاطيي الكوكايين. إذا تكلم الطبيب المؤسلم فكأن الفقيه هو الذي يتكلم فيه وليس ضميره أو علمه. حتى العوام اقتنعوا أنه ليس هو الذي يشفيهم إن مرضوا وإنما الله ربّ العالمين. لا يسلم من “فلسفة المكتوب” حتى السلطات السياسية الرسمية وبعض رجال العلم، فترى رؤساء وملوكا ووزراء وفي بعض الأحيان علماء زلازل ومهندسين وخبراء الأحوال الجوية يعزون الكوارث الطبيعية إلى إرادة غيبية. وربما يجد التسيير الكارثي للكوارث التي تحصل في هذه البلدان تفسيره في هذه النظرة القاصرة لها. فمثلا لم ير الرئيس الجزائري المخلوع عبد العزيز بوتفليقة في البربرية الأصولية التي فتكت بالجزائريين طيلة عشرية كاملة سوى ابتلاء من الله ليمتحن إيمانهم. في أحد خطاباته إلى الأمة الممتحنة، يلخص فلسفة التاريخ الغريبة هذه: “لقد امتحن الله الشعب الجزائري على مر العصور وفي مختلف الظروف، سواء كان ذلك عن طريق الطبيعة كالزلازل والفيضانات والجفاف أو عن طريق الإنسان كالفتنة والإرهاب الأعمى الذي زرع الخراب والمجازر في كل أنحاء الوطن، ولم يفرق بين رضيع أو امرأة أو شيخ”. كيف يمكن أن يكون رمي الأطفال الرضع من الطابق الخامس أو السادس، وتهشيم رؤوسهم بالفؤوس وخطف القاصرات واغتصابهن وارتكاب الجرائم الشنيعة في حق البشر...امتحانا إلهيا؟ يجب أن يعطي الإنسان لعقله عطلة أبدية ليصدق مثل هذا الهراء. لكن ألم تغير السلطات الجزائرية اسم مدينة “الأصنام” فور تعرضها لزلزال عنيف كاد أن يهدمها عن آخرها في أكتوبر 1980، لأن بعض المشعوذين رأوا في الزلزال هدما من الله للأصنام؟ أما في خطب الجمعة التي تلت الزلزال الذي ضرب منطقة بومرداس، شرق الجزائر العاصمة، في شهر مايو 2003، فقد شرح أئمة المساجد الحكومية الكارثة بردها إلى فساد أخلاق النساء وفجورهن وسفورهن! يقول نيتشه صادقا إن المنحط هو ذلك الذي لا يقبل الواقع المرعب والمبهم كما هو، ويحاول إفقاده الاعتبار لينزله إلى مستوى هلوساته المثلى. أليس المنحط هو ذاك الذي يعجز أمام الواقع، فيقدح فيه ويعتبره مخطئا وسيّئا؟ تتحدث “عقول” تمدرست في أرقى جامعات أوروبا وأمريكا عن عقلانية صوم رمضان وفوائد الوضوء الصحية وحكمة تعدد الزوجات والطلاق "المنصف" على الطريقة الإسلامية والميراث "العادل" في ظلم النساء.. قرأت عن مهندسين وعلماء يعيشون في بلاد العم سام حكاية توصّلهم عن طريق الحاسوب إلى اكتشاف وجود أكثر من 120 مليونا من الملائكة، طالبوا الحكومات العربية والإسلامية استخدامها للنهوض بالتنمية.. وهو ما سبقهم إليه أحد أقطاب النظام الإسلامي في السودان .. وعلى نفس الوزن يصرح أبو جرة سلطاني لجريدة الخبر الجزائرية (03/09/2003) حينما كان يتولى وزارة مهمة في حكومة الجمهورية الجزائرية الديمقراطية والشعبية أنه لا يجد أية صعوبة في تسيير البشر في وزارته بعدما سيطر على الجن لسنوات طويلة. ربما استعان بالجن في عودته الى الواجهة اليوم بعد سقوطه مع بوتفليقة فهل يستعمل الجن وهو سيناتور اليوم في السيطرة على مجلس الامة؟ في الجزائر اليوم ألوف المحار ......
#اللاهوتية
#المزمنة
#بلداننا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755277