الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة الفلاحي : تشوهات الاقتصاد العراقي من حوارنا مع البروفيسور الدكتور سعد الجيبه جي - الحلقة السابعة – من الاقتصاد العراقي المأزق والحلول - في بؤرة ضوء
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الفلاحي 7. ماهي طبيعة التشوهات التي تطبع واقع الاقتصاد العراقي، والأسباب التي ولدتها؟ و كيف تنظرون إلى كون الاقتصاد العراقي اقتصادًا ريعيًا يعتمد على النفط، بنحو يتجاوز 95 بالمائة؟ الاقتصاد العراقي الآن اقتصاد ريعي بإمتياز، لايوجد هيكل انتاج غير نفطي قادرعلى خلق موارد لاستدامة الحياة، لقد انتهت الصناعة والزراعة اللتين كانتا تساهمعلى الأقل ب40% من الناتج القومي الإجمالي، أما الآن فأنها لا تشكل مع جميعالموارد الأخرى نسبة 5% ، مع إ&#1740-;-رادات الرسوم والضرائب ومنها إ&#1740-;-رادات المنافذ؛لسبب بسيط هو هيمنة المليشيات على هذه الموارد وانتشار الفساد في جباية الموارد،وفقدان سيطرة الدولة والقانون، وتدفق هذه الموارد لحيتان الفساد، أشخاص متنفذين وأحزاب ومل&#1740-;-ش&#1740-;-ات، وتهريبها إلى الخارج من خلال مزاد العملة الذي هو المنفذ لتهريب أكثر من 575 مليار دولار إلى الخارج. بلد بدون صندوق لمواجهة الأزمات؛ لا صندوق س&#1740-;-ادي، ولا صندوق استثماري، ولو توقف النفط ما الذي سيحدث غير مواجهة الشعب لجوع كامل؛ بلد عريق من أوائل الدول التي تبنت التخطيط الاسترات&#1740-;-جي في الخمسينات والسبعينات، لا يمتلك أي خطة استراتيجية مقرونة بأهداف ومؤشرات إداء وبرامج من شائها ضمان مستقبل بلد ومصير الأجيال الحالية والقادمة .ماذا لو اندلعت الحرب وتوقف إنتاج النفط ؟ماذا لو تم محاصرة البلد ؟ هذا ما نسميه بإدارة الأزمات والكوارث. ......
#تشوهات
#الاقتصاد
#العراقي
#حوارنا
#البروفيسور
#الدكتور
#الجيبه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712309
عبدالواحد حركات : تشوهات الفكر
#الحوار_المتمدن
#عبدالواحد_حركات الكاتب / عبدالواحد حركاتحياتنا وفكرنا وثقافتنا وأحاديثنا ومقالاتنا متخمة حد الثمالة بالتشوهات المعرفية.!لا يفترض بالمرء أن يصدق كل ما يعن على باله من أفكار، بل ينبغي أن يشك بأفكاره ويعيد مراراً تفتيتها وبناءها وتنسيقها وتهذيبها، فالأفكار عموما تتولد من الرؤية الخاصة ومن حوار داخلي عميق يجري مع النفس في مستوى ما قبل الوعي، ويتحدد على أساسه هيكل الأنا والهوية والمشاعر والتصرفات وكل ما يكونه المرء!.لا شيء يخدعنا أكثر من أفكارنا الدفينة!.ذكريات زمن الغاب لازالت تسكننا وتخزنا علناً بالنثرة والعصعص، ولازال الإنسان كما كان منذ البدء يعمل بمعالج معلومات أساسي واحد، يضمن له بالدرجة الأولى أداء ردود الأفعال الرئيسية والغريزية، بالإضافة إلى وظائف بدائية تسمح بالتكيف مع البيئة بنمطية أولية شمبانزية المرتكزات، وبنظام تفعيل شبكي مستقر بجذع الدماغ، وهو أكثر أجزائه بدائية والمسؤول كليا عن إدارة عمليات الإدراك والوعي والتعود ورؤيتنا للعالم بالنهاية!.الأفكار ظلال وسراب، ليست سوداء أو بيضاء بل طيف لانهائي ومتداخل!.أخبركم.. أفكارنا ليست أنيقة ومنطقية وحقيقية دائماً كما تبدو، بل بها تناقضات وتشوهات وأكاذيب وتلوث وخرافات واعوجاجات نتجاهلها كما يتجاهل الجمل اعوجاج رقبته وانشقاق شفته، فمصادر ومنشآت تأسيس وتجميع الأفكار غير محددة وخارج نطاق الرصد والسيطرة والإدارة، فأكثر من 90% من الأفكار تولدت لا إراديا عن المعتقدات، وأغلب المعتقدات ترسخت ومدت جذورها وتوطنت في المرحلة الأولى للوعي قبل بلوغ سن السابعة، وأتت بتلقائية ودون فلترة من الجينات والبيئة التي عايشناها خلال السنوات السبع الأولى!.للأسف.. لا توجد علامات على مفترق الطرق الأكثر أهمية في الحياة!.يتورط المرء مبكرا في اتجاه فكري تقليدي مزدحم، وعادة ما يكون ضيقا وأشبه ما يكون بأزقة المدن القديمة، حيث لا خيار سوى السير باتجاه واحد تدفعك الجموع إذا لم تحملك ساقاك، وإذا سقطت تدوسك الجموع، وإذا تجرأت على تغيير الاتجاه لطمتك وهشمتك، فلا يمكنك التوقف أو التقاط شيء أو الاستدارة إلا إذا تنحيت جانباً وفارقت زحام الجموع، وهذا واقع المفكرين والمجددين والمثقفين التقدميين!.لا يوجد شيء حتى يتم قياسه!.هنالك شروط بدئية وجذور عميقة وتفاعلات وتحركات لا مرئية ولا محسوسة لم تؤخذ بالحسبان أسهمت جميعها في تكوين أفكارنا، فلا يعرف على وجه الدقة من أين بدأت الأفكار، كما يكتنف عمليات التفكير وميكانيزمات الأدمغة في ظلمات اللاوعي غموض كبير، حيث تعمل العواطف والمعتقدات في الخفاء لتنعكس على شكل أفكار لا تكون دائمًا عقلانية، فهنالك عنصر صغير لا عقلاني من التشوية متأصل في طبيعة التفكير ومنحاز للعاطفة، يجعلنا نرى الواقع بطريقة موغلة في الذاتية اللاواعية تزيد من التشوهات المعرفية، وتؤدي إلى اعتناق أفكار خاطئة كليا أو جزئيا ترتكز على المبررات وليس على المسببات، لا يمكن بأي حال فهمها إلا إذا أعيدت للبيئة الاجتماعية التي نمت فيها، فالمجتمعات الصغيرة الراكدة والمنعزلة لديها أسباب قوية لاعتناق الأفكار الخاطئة واللاعقلانية تحت تأثيرات التفكير العاطفي المرتكز على المعتقدات!.الليبيون فكرياً.. عالقون ما بين يا ليت وآمين!.يعتمد الليبيون على أسلوب تفكير عاطفي يعمل باستمرار على تأكيد أفكارهم عن أنفسهم وعن الآخرين، ويقيدون أنفسهم بسلاسل فكر جرى تحديثه بمبررات وشواهد ماضوية صدئة، ومطلي بتراث كامل من الحجج المغطاة بالعواطف المتطرفة لتبرير واقع لا منطقي مبتور عن زمنه، وذلك لعيش حالة فصام مربكة وتذبذب فاضح بين ثنائية الأ ......
#تشوهات
#الفكر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712731