الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد السعدنى : توفيق الحكيم والبطولة بأثر رجعى: حين تخذل السياسة الفن
#الحوار_المتمدن
#محمد_السعدنى رغم برد الإسكندرية وشتاؤها الأبهى جمالاً، فقد جاءت جلستنا ساخنة هذه المرة مع بعض المثقفين والشبان وأساتذة الجامعة، تجاذبنا أطراف الحديث كيفما اتفق إلى أن وصلنا لمقارنة رأيتها ظالمة، طرفاها الكاتب الكبير فيلسوف المسرح توفيق الحكيم، وذلك الدعى المتطاول على تاريخ الوطن ورموزه صلاح الدين وأحمد عرابى وعمرو بن العاص وجمال عبد الناصر وثورة يوليو، إذ قارن البعض بين موقف الدعى فى مغازلة إسرائيل وموقف الحكيم باعتبار كلاهما رأيا فيها طريقاً للعالمية والوصول لجائزة نوبل. وقادنا الحوار إلى علاقة الأدب بالسياسة، وهى علاقة يصعب إنكارها وأيضاً يصعب القياس عليها بشكل عام، فليس كل الأدب سياسة، وإن استعرض بعض المتحدثين أن المنشق الروسى "بوريس باستيرناك" ماكان يحصل على نوبل عن روايته "دكتور شيفاجو" لولا انتقاده للإتحاد السوفيتى، وأن سلفادور الليندى فى شيلى ما كان ليقتل الشاعر "بابلو نيرودا" لولا السياسة، وأن نزار قبانى ما حصل شهرته الكبرى إلا عندما اتجه باشعاره نحو السياسة، وهكذا جابرييل جارسيا ماركيز، وبيرل باك، وجيمس جويس، ومارك توين، وجان بول سارتر وبرتراند راسل، ونجيب محفوظ ويوسف إدريس وبيكاسو وسلفادور دالى، ويوسف شاهين ومايكل سكورسيزى، ومئات غيرهم لم يحصلوا على الذيوع والشهرة إلا بما أبدعوه من أدب وفن ترجم رؤيتهم ومواقفهم من السياسة. ورغم وجاهة الطرح، إلا أننى لازلت أجد فارقاً بين حسابات الإبداع والمبدعين فيما يبدعوا وبين مواقفهم السياسية. إذ الإبداع عملية توهج موهبة لها خصوصيتها التى كثيراً ماتختلف عن شخصية صاحبها السياسية ومعتقده، ولك أن تختلف، لكنك حتماً يسوء حكمك على الكاتب أو الفنان أو الموسيقار لو حاسبته على الفن والأدب بمعايير السياسة، ولقد كان ذلك المبحث محط حوار دائم بينى وجمال الغيطانى رحمه الله فى معرض دفاعه عن نجيب محفوظ ومواقفه من الإسرائيليين وإصراره على عدم العمل يوم السبت، واشتراكه مع الحكيم فى مبادرة تبنتها لهما الأهرام للتبرع بإعادة بناء "مدينة الفيروز" التى كانت مستوطنة ياميت الإسرائيلية على أراضينا بين رفح والعريش واضطروا لإخلائها فى أبريل 1982 بعد معاهدة السلام، لكنهم نسفوها ودمروها قبل تسليمها لمصر، وبينمت كنا طلاباً مشغولين بتجهيز سفينتى المناصرة 1و2 لانقاذ المقاومة الفلسطينية فى بيروت، كان الحكيم ومحفوظ يتبنيان مبادرة للتبرع لا للمقاومة وإنما لإعادة بناء المستوطنة وكأنهما يريدان غسل عار إسرائيل التاريخى وعدوانيتها، وتزامن أن كتب كمال الملاخ فى "بدون عنوان" فى الصفحة الأخيرة للأهرام بأن تدشين محفوظ والحكيم للمبادرة كان ساعة صلاة الجمعة، وأردف أن الوجود فى حضرة الحكيم هى فى ذاتها صلاة. ولم ننسى أن الحكيم كتب فى الأهرام 1980 يمهد لخروج مصر من الصراع العربى الإسرائيلى وتكون دولة محايدة بين فلسطين والاسرائيليين، ولا ننسى أنه كتب "عودة الوعى" ونشره فى 1972 هاجم فيه عبد الناصر وثورة يوليو بضراوة وغل، واعتبر أن دعمه لناصر وسياساته من قبل كان من قبيل فقدان الوعى وهو نادم عليه. وهنا قال منتقدوه إنه يقدم ناصر وثورته قرباناً على مذبح الإسرايليين علها تشفع له فى الحصول على نوبل. وهاجمه الكاتب الفذ محمد عودة فى كتاب مقابل "الوعى المفقود" فند كل دعاواه وعرى حقيقة موقفه وانتهازيته. ولا أنسى تقديم عودة للكتاب، حين أورد قصة رمزية، عن الفنان الشاب الذى حضر لتتويج قائد الأوركسترا الذى عمل معه سنوات، طلب الكلمة قائلاً: "بالنسبة لتوسكانينى الفنان العظيم فأنا أحنى الرأس، أما بالنسبى لتوسكانينى الإنسان، .. وخلع حذائه وانهال عليه". ولم ننسى أن نزار قبانى كتب ......
#توفيق
#الحكيم
#والبطولة
#بأثر
#رجعى:
#تخذل
#السياسة
#الفن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692266
وصال أبو عليا : الهجرةُ لأورشليم.. ونعمٌ بأثرٍ رجعيّ..
#الحوار_المتمدن
#وصال_أبو_عليا رحم الله الأديب السوداني الطيب صالح الذي صقل شكلا للوطن في كتاباته سيما موسم الهجرة للشمال، الذي لم يدرك في حينها أن موسم الهجرة سيتغير؛ ووجهته هذه المرة أورشليم. فالسودان صفع الطيب والصالح ممن يرفض من شعبه التطبيع وأعلنه في تنصلٍ واضحٍ من لاءات الخرطوم الشهيرة. إنها اللاءات الثلاث التي نُسبت للقمة العربية الرابعة في الخرطوم عام 1967 بعد نكسة حزيران في العام ذاته حيث عُرفت بقمة اللاءات الثلاث وهي: لا صلح، لا تفاوض، لا اعتراف بإسرائيل، لكنّ ما يحدث الآن نسفٌ لكل هذه اللاءات والذهاب بنعم إلى أقصاها بقرار رسمي. وتستحضرني هنا العبارة التي احتواها جواز السفر السوداني حتى عام 2009 ومضمونها: مسموح له بزيارة كل الأقطار عدا اسرائيل، هذه العبارة التاريخية ستتغير الآن وإلى غير رجعة، فكل نظام عربي يهرول حبواً على ركبتيه لتل أبيب من بوابة واشنطن وأقول هنا نظام عربي لأن الدول بشعوبها باقية وأنظمتها إلى زوال، فالأنظمة هذه التي لطالما لم تستجب لدعواتنا كفلسطينيين لزيارة القدس بدعوى أنها تحت حراب الاحتلال وتصنف بكونها تطبيعا: ولطالما قلنا إن زيارة السجين لا تعني تطبيعا مع السجان، لكنهم الآن يعانقون السجان ورصاصته على رقابنا. تلك الأنظمة المطبعة تسعى لتبرير فعلتها التي لن يغفرها التاريخ ونحن، بقولها إن التطبيع لصالحها، لكنهم يبيعون القضية الفلسطينية بثمن بخس، هذا النظام يطبع كي لا يسحب العرش من تحت قدميه، وآخر كي يُشطب عن قائمة الارهاب التي تُهندسها رؤوس البيت الأبيض. الأنظمة المطبعة وتلك التي ستطبع بعد حين مغمضة العينين ولم تستنسخ عبرة تجارب الماضي، وإن كانت اسرائيل ستفيد أحدا لأفادت أنور السادات أو بشير جميل أو شاه ايران أو حسني مبارك أو أنطوان لحد، لكنهم لا يعتبرون. إن هذا الوهم الذي صنعته أمريكا وعرابها ترامب لبعض الأنظمة العربية بتحويل لاءات الكرامة العربية إلى نعم ثلاثية وبأثر رجعي لإسرائيل لن تدوم، وستجر المنطقة إلى ما لا يحمد عقباه. أورشليم التي نأبى إلا أن نسميها القدس المحتلة تلك المدينة التي نعتبر حجارتها اقتباسات من الإنجيل والقرآن والتي رتل على عتباتها تميم البرغوثي: في القدس من في القدس لكن لا أرى في القدس إلا أنت. فمثل هذه الأرض لا تنبت إلا الأنبياء، هذا القحط لا تداويه الا السماء، هذا ما قاله صالحكم الطيب حين كان... ......
#الهجرةُ
#لأورشليم..
#ونعمٌ
#بأثرٍ
#رجعيّ..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696522
حسام تيمور : تأملات سوسيوثقافية بأثر رجعي
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور "فلاش باك "..يذكرني مشهد اللغط و اللغط المضاد حول المستجد من تطبيع التطبيع و تضبيع التضبيع ..، يذكرني بأول و آخر شبه عمل سينمائي شبه محترم، شاهدته قبل ما يقارب العقد و النصف، و يتعلق الأمر بالفيلم المغربي "ماروك"، الذي يتناول في معرض حبكته تيمة "الجالية اليهودية"، ذات الاصول/اللغة/الثقافة الفرنسية، أو المواطنين اليهود، داخل ارض المغرب، او ما يسمى بمدارس "البعثة الفرنسية"، في مدينة الدار البيضاء .اسقاط ..المستفيدون الحقيقيون من الوشائج القذرة، بين "تل ابيب"، و توابعها، غائبون عن المشاهد هنا، بينما المشاهد حائر، و الملاحظ تائه، بين شبحية هذه الروابط و الاستقطابات و تناقضها تارة و انعدام مردودها الاجتماعي المباشر، أو لامعناها، بالمفهوم الاونطولوجي !ماذا يعني "تطبيع"، او علاقات طبيعية، او اعادة علاقات مقطوعة، أو علاقات "كاملة"، او استئناف لعلاقات من نوع ما ؟!إن الأمر هنا اشبه بمساومات آخر الليل، مع "بائعات الهوى"، في شوارع الهوى للمدن الكبرى و المتوسطة !! حيث تتشابه البنايات و اسماء الشوارع و واجهات الحانات و الحفر الليلية ! البرجوازيات و البرجوازيات الصغرى لا تكترث بإيجاد المعنى أو المفهوم، لأنه لا معادل طبقيا حقيقيا لها داخل بنية منظومة لا تعترف اصلا بمفهوم "الطبقة"، فهي بهذا المعنى، تكتل لذوي الحظوة و المصالح، من شيعة الاقطاع و الولاء و البلاء، حسب احوال الطقس، و معالم السوق، و الاسواق الموازية، و بمعنى انها هي الأخرى، لم تجد بعد ذلك المفهوم أو المعنى الوجودي لنفسها !و نجدها أيضا بهذا المعنى، تستثمر في العفة و الحياء، و الدعارة و البغاء، نفس الآن، و ترسل ابنائها لمدارس البعثات الأجنبية، الفرنسية غالبا، حيث تظل مثلا قيم و كليشيهات "معاداة السامية"، ثقافة قارة، لا تلغيها تلك الحظوظ او الامتيازات الاجتماعية، او البعد عن الثقافة الاجتماعية السائدة، لانها مضمنة ضمن الابجديات الغربية، الفرنسية و الانجليزية، و هي كذلك بهذا المعنى، تظل متأرجحة بين متغيرات طارئة، و صدف سريالية تتقاطع مع نفس صدف الحظوظ الاجتماعية و الحظوة السياسية، و باقي السياقات العبثية !نجد ان هذه "الفئة" تمقت اليهود، من باب المحافظة، و تعبدهم من باب المصالح، توظف في حديقتها الخاصة "حارسا" او "خادما"، او عبدا مقنعا بربطة عنق حمراء انيقة على شكل فراشة، و مهنة "سائق"، و مساعد و اشياء اخرى .. هذا الأخير يعتبر اليهود "نجسا"، و "مغضوبا عليهم"، مهما كان وضعهم الاجتماعي و علاقاتهم بالسيد، و له كذلك كل الحق في قول ذلك امام نفس السيد، الذي يطرب بسماع هذا، و ان كان "اليهودي" صاحب فضل عليه في اعماله او شريكا له في مشاريعه. "السيد" هنا، هو ذاك الذي لا يفرط في طقس صلاة الجمعة، و طقوس رمضان، و طقس "الكسكسي"، و ايضا احتساء الويسكي مع نظرائه و سادته، مع تلعثم بعض الكلمات الفرنسية .. في جلسات لا تخلوا من تبجيل كافة مظاهر القوة و النفوذ، و اليهودية بهذا المعنى، ابرزها و اكثرها ظهورا و ان على سبيل "الاشاعة" و دردشات ما بعد السكر العميق !تعددت الاسماء و التطبيع واحد !عودة الى فيلم "ماروك" في احد مشاهد "فيلم" Marock، يبدي السائق/الخادم، امتعاضه من كون أن ابنة السيد تواعد "يهوديا"، ثريا ايضا، مقيما بنفس الحي المترف، و يكون موقفه، و هو العبد الذليل، مقبولا بشكل كبير عند السيد، و حتى ابنه البكر، الذي يقول هكذا بمعنى القدح "اليهودي" !المراهقة المترفة، التي تدرس بمدرسة البعثة الفرنسية، و الخاضعة لنزوات المراهقة العنيفة أو الانحراف، أو ك ......
#تأملات
#سوسيوثقافية
#بأثر
#رجعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703300