الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عيسى بن ضيف الله حداد : مناظرة مع مشروع الدبلوماسية الروحية المتمثلة بمقولاتها المركزية المتعلقة بالابراهمية-
#الحوار_المتمدن
#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد مناظرة مع مشروع الدبلوماسية الروحية المتمثلة بمقولاتها المركزية المتعلقة بالابراهمية- كدين ابراهيمي مقترح يصب عبر مجراه في القدس الابراهيمة .. (المادة المعلوماتية مستمدة من هبة جمال الدين – مصر )الموضوع - كبداية وجدت هذه الدعوة منطلقها من مراكز بحثية أوربية، ومن موقع بحثي في وزارة الخارجية الأمريكية – أشار أيضاً إلى الدين الإبراهيمى الواحد الرئيس الأمريكى باراك أوباما؛ خلال تقرير الدين والدبلوماسية الصادر عن معهد بروكينجز الدوحة 2013، ولوحظ أن المراكز المروجة لهذا الفكر أخذت خطوة أكثر تطرفاً وبدأت تُعد لـ«كتاب مقدس» جديد..ودين جديد..-- تمكنت السيدة هبة من إحصاء ما ظهر منها – 18 مركزا.. وتمكن المركز الدولي للدين والدبلوماسية وهو أحد مراكز الدبلوماسية الروحية، من تطوير مناهج 1600 مدرسة في باكستان – وتنظيم حلقات دراسية في القاهرةـ جمعت قادة سوريين، وتدريب لاجئين سوريين عام 2012.. – على وقع من هذا الحدث، ظهر قس كورى من معتنقى هذا الفكر ألف كتاباً حديثاً يحمل عنوان «القدس الجديدة» دعا فيه إلى ضرورة قيام دين عالمى وتحدّث عن واقع جديد تماماً للقدس، إذ يعتبرها مدينة إبراهيمية، أتى هذا الرجل إلى مصر، قابل فيها جماعات من النخبة المصرية..وفي ظل من ذلك ظهر من يحاول خلق جيل كاره للأديان بوضعها الحالى، ليصبح مهيئاً لقبول فكرة الدين الجديد. كما يبدو أن أحد أهم محاور اهتمام هذا الفكر هو الصراع العربي الإسرائيلى والصراع السنى الشيعى، و الحديث بكثافة عن القدس..خطوط موازية - البنك الدولي ومؤسسات مماثلة تدخل على الخط: مع مطلع الألفية من خلال عدد من مؤسسات الدولية، مثل البنك الدولى وصندوق النقد الدولى وغيرهما من المؤسسات التابعة للأمم المتحدة، أصدرت تقارير تتحدث فيها عن أهمية دور الدين كأداة لتسوية الصراعات، وسعت لتقديم مساعدات للمؤسسات الدينية. وهي ترى أن العالم الغربي قد حقق التنمية المستدامة ، أما النصف الثانى المتدين فلم يحقق التنمية، ومنطق هذه المؤسسات الدولية أنه يجب عليهم أن يستوعبوا الجمعيات الدينية، لأنها تساعدهم فى جهودهم لمكافحة الفقر ودعم المرأة، والحث على العمل، وحماية البيئة وتحقيق السلام، وبالتالى التنمية.--في هذه المناظرة، وتجنباً للإطالة سنكتفي بالتداول مع المقولات المركزية في هذا العرض.. أول القول - هذا العنوان المتمثل في الدبلوماسية الروحية، يفصح عما فيه من معنى من حيث كونه مناورة سياسية، ثم تأتي التصورات الآتية بعده لتفضح جل ما يهدف إليه، بما فيه المدى الجغرافي الذي يسعى للمناورة عليه.. وهو المدى العربي والإسلامي دونما غيره، وتأتي القدس لتكون الرمز الأمثل لهذا المسعى.- أما لماذا ظهر إبراهيم كجسر عبور لهذه الدعوة، الأمر بيّن من حيث هو من جهة، الأب الذي انحدر منه - أسطورياً - بني إسرائيل، ومن جهة ثانية لكونه يتمتع إسلاميا بصفة أبي الأنبياء، ويصبح من السهولة بمكان نسج خيوط الحبكة التي يراد صناعتها..- ثاني القول = القدس في التاريخ – مقتطف من المفصل في تاريخ القدس، للمؤلف المقدسي عارف العارف: تعود أول آثار معروفة للإنسان في منطقة القدس إلى ما قبل 40 ألف سنة، ولكن في العصور الحجرية المتوسطة التي تعود إلى 8 آلاف سنة قبل الميلاد فيوجد آثار في وادي النطوف شمال غربي القدس تدل على ثقافة متطورة نسبياً، مثل البيوت والأكواخ وتماثيل الحيوان والإنسان. وعرف عن القدس في العصر الحجري الحديث العمليات الزراعية المنظمة، مثل الفخار والطواحين، والمستوطنات الزراعية، ولكن هذه الآثار لا تدل على أن القدس كانت تتمتع بمكانة عظيمة في تلك ......
#مناظرة
#مشروع
#الدبلوماسية
#الروحية
#المتمثلة
#بمقولاتها
#المركزية
#المتعلقة
#بالابراهمية-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695093