الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الجبار نوري : التغييب القسري أو الأختطاف ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الجبار_نوري أنها أزمة أمنية تفاقمت في ظل حكم الدين السياسي الراديكالي أو قل في ظل دولة الفشل أو في ظل دولة التفاهة التي وردت مقارباتها في كتاب " نظام التفاهة " تأليف الدكتور ألان دونوأستاذ الفلسفة الجامعات الكندية ، ترجمة د/ مشاعل الهاجري ، لا يخص نظاماً معيناً بل يقصد بطروحاته جميع النظم الشمولية والدكتاتورية ، لقد وجدتُ في هذا الكتاب الحداثوي التأليف : أن نظام التفاهة ينطبق حرفيا على جراحات شعبنا بعد الأحتلال الأمريكي البغيض التي وسعت جغرافية وطني المباع في مزاد العهر السياسي ، من أهم طروحات هذا الكتاب العجيب : أدانة الرافض ، الصمت بدلا عن التفكير ، تحويل وسائل الأعلام إلى بوق للسلطة ، الصمت والأمتناع عن محاربة الخيار، يصبح الخيار مقياساً للعقاب والثواب ، تفريغ الحياة من السعي والبحث والتعليم والتطور ، الأغفاء والنأي عن متابعة ومجاهرة وتحدي نظام التفاهة ، تحدي للنظم والقوانين الوضعية ، تقديس الأفراد ، الأنصياع الفكري الأعمى ، ترميز التافهين وتحويلهم إلى رموز---- ؟! .نحنُ الجيل المخضرم الذي عايش جميع الحكومات العراقية من النظام الملكي وثورة تموز التغيرية وعصر الأنقلابات المعرّفة بالبيان المرقم -1- تأكد لنا بأن التأريخ يكرر نفسهُ مرتين : مرّة كمأساة ومرّة كمهزلة كما قالها العم كارل ماركس ، وحقاً أن التأريخ كشف لنا وجهي العملة الرديئة ( المأساة ) المؤطرة ب(المهزلة ) بعد عام الأحتلال الأمريكي البغيض أو الأصح العهد الأمريكي في 2003الذي سلمنا وطناً ممزّق الخيمة ، منكسر الراية ، مغيّب السيادة ، مكبل اليدين ، مكمم الأفواه ، أسير عدة قوى متنفذة ، قد تكون محلية أوأقليمية أو دولية ، ربانها سياسيون متأزمون ، يفتقدون المشروع المستقبلي ، لكونهم منفصلين عن الواقع ، مسلوبي القدرة للخروج من مستنقع التطرف والكراهية البنيوية ، فهي حكومات طلاب ( حكم ) لا طلاب ( دولة ) وقدموا لنا أسوأ نموذج للحكم ، لم يشهدهُ التأريخ منذُ حكم أول رجل قانون ( أورنمو ) وحتى اللص بريمر ، حكومتان متداخلتان الأولى بيدها تلك المؤسسات الآيلة للسقوط ، والثانية المتمثلة بالدولة العميقة بتشكيلاتها العشائرية والكتلوية الفئوية الميليشياوية المسلحة بالطبع فهي التي تقود العراق ( ميدانياً ) ذات تأثير مباشر على مصادر القرار السياسي ، وكان لبعضهم مهمة تأجيج النعرات الطائفية فقط ، لذا سقطتْ عنها ورقة التوت ، وأنكشفت تجليات تداعياتها السيئة بتدوير نفاياتها التي تزكم الأنوف ، حيث وجد العراقي نفسهُ بعد 2003 في شبكة عنكبوتية من الفوضى الأمنية ، وفوبيا المجهول ، من الصعوبة تعداد أخطاء ومطبات وسلبيات حكومات المقبولية وتداعياتها على النسيج النفسي والروحي والتربوي ولم تثمر خلال سنيها الأربعة عشر العجاف غير الغثة والمتردية والنطيحة تجلت بوضوح في مطر السوء الساخن والتي تمثّلتْ بجرائم سياسية وأجتماعية وأخلاقية سادية متطرفة ك( جريمة خطف الأشخاص ).مع الأسف الشديد أن هذه العمليات المعيبة ظهرتْ بشكلٍ جلي وواضح أثناء " أنتفاضة تشرين 2019 ، حيث ( وثقت ) مفوضية الأمم المتحدة 79 حالة خطف وتغييب قسري في 24مارس 2020 بينهم أربع فتيات ، وتزايدت العمليات الأمر الذي هدد سلامة العشرات من الناشطين في تلك األأحتجاجات الشعبية ، حيث وصلت تداعياتها دولياً في كشف مصير المغيبين والمختطفين وشكلت قائمة بأسماء بعضهم {الكاتبين توفيق التميمي ومازن لطيف ، الناشط الدكتور ميثم الحلوطبيب لا يزال مصيره مجهولا ، مصطفى منذر عمره 20 عاما ، وصبا فرحان حميد 36 عام ، وكاظم كاطع لا يعرف مصيره لحد اليوم ، وأم خليل ----- ووو} . ثمة أخبا ......
#التغييب
#القسري
#الأختطاف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681255
طلال الشريف : دحلان من عبثية التغييب إلى ميثولوجيا طائر الفينيق
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف رئيس وأحزاب ودول وأجهزة أمنية وجهات عدة أعملوا سكاكينهم في ظهر دحلان بلا رحمة وأهالوا على الرجل أحمالا تنوء من حملها الجبال في مشهد قتل حقيقي، وتهم أكبرها الخيانة وأصغرها السرقة والقتل في مشاهد على شاشات الإعلام الرقمي والتلفزيوني مازالت باقية كشاهد على إجرامهم وتزويرهم وقد توهموا أنهم أزاحوه من طريقهم كما قال ذات مرة الرئيس بأن دحلان إنتهى!! لينهض وينبعث دحلان من جديد بعد صبر وعناء تَمَثَلَ ميثولوجيا رماد طائر الفينيق. هذا الرجل، دحلان، كل ذنبه أن نجمه قد سطع مبكرا، متحلياً بالشجاعة والذكاء وكاريزما القيادة، كنموذج قائد أول يمكن أن يقود مسيرة شعب تيتم بعد ياسر عرفات.أرادوه، أول من يتخلصوا منه حتى قبل ياسر عرفات، لأنهم أيقنوا أنه الخليفة القادم بعده، كما وضحت فصول المؤامرة الكبرى لاحقا أمام الجميع لتصفية قضية الشعب الفلسطيني، التخلص من ياسر عرفات، ثم انقلاب حماس والسيطرة على غزة، ثم الخلاص من محمد دحلان، ثم إذلال غزة وشعبها بحصارها وتعذيب أهلها ليزحفوا على بطونهم حيث هم مخزون الثورة، أعقبوها بعقاب وعقوبات الرئيس لأهل غزة وفتحاوييها وتمكين حماس، ومواكبةً بتفريغ الحالة الوطنية في الضفة الغربية، وحل المجلس التشريعي وإنهاء دور منظمة التحرير ومجالسها التمثيلية، ليتبعها إنهاء دور الأنروا، وتنفيذ خطة ترامب، بمصادرة القدس وضم الأراضي لدولة الاحتلال، لتنتهي إلى الضياع الفلسطيني... وهذا هو ما نعيشه من واقع حقيقي الآن. المتآمرون نجحوا في كل ذلك، ومازالوا ينفذون فصول المؤامرة .. وفجأة يظهر طائر الفينيق من وسط الركام ليبدأ التصحيح مع نشر "الرواية المفقودة" عن مؤامراتهم .. إنه القائد دحلان.ماذا تبقى لكل مناويئي دحلان وعلى رأسهم الرئيس وحماس ودول المؤامرة وكل الذين حاولوا استئصاله بعد كل ما عرض من وثائق وأحداث موثقة بالصوت والصورة لتصحح التاريخ وتفند الكذب والتزوير وتنصف الحقيقة ودحلان، واضعة الرواية المفقودة في مكانها الصحيح وفي سياقها الطبيعي لتختفي المزورات وتذوب بشروق شمس الحقيقة، فلم يتبق للمزورين إلا الاختباء خلف أصابعهم وانتظار حساب التاريخ في محكمة الجماهير " صندوق الانتخابات" ، فهل سيتوقفون الآن عن تزوير الحقائق بعد أن كبرت آثامهم بما فعلوا ومازالوا يفعلون بشعبنا وقضيتنا ومعارضيهم؟سأذكر قصة من بعض قصص ذاتية في سياق قصص كثيرة لكل الشجعان الذين وقفوا وقفات عز في وجه المزورين الذين حاولوا الخلاص من دحلان ليس من باب الفخر فأنا لا أرمي لذلك ولكن لأن هذا ما حدث.لا يتوقع الكثير من الكتاب والمفكرين إمكانية النجاح في تغيير ثقافة الجمهور سريعا وتلك الأكاذيب التي رسخت في أذهانهم سنوات من قصص التشويه التي تلبست عقول جمهور عريض تزويرا، فتراثنا مليئ بالحقائق التي تحتاج عملا طويلا لطرد الأكاذيب وإبراز الحقائق حيث كانت رحلة تشويه دحلان كبيرة ومتعددة الأطراف. الفكرة بعد اختمارها في العقل الباطن لدى الباحث عن الحقيقة ، وكيف يمضي رسم خطوات الطريق الذي يختاره المحارب من أجل العدل والحقيقة، فكانت لي "الأداة" الأبسط وهي "التكثيف" وإعادة صياغة حقائق الرواية المزورة التي قذفها عباس وجماعته ومن قبلهم حماس، تلك الأكاذيب التي ساقوها عن دحلان، حيث استسلم لها قطاع عريض من المجتمع الفلسطيني والسياسيين، ما جعل المسلك في اتجاه تغيير تلك المسلمات وعراً، فتغيير مسلمات رسخت في ذهن جمهور واسع بعد سنوات طويلة من رواياتهم المزورة عن الرجل دحلان كرجل سياسي بارز كانت صعبة وقاهرة، وتلك الهجمات المكثفة اجتماعيا وسياسيا ......
#دحلان
#عبثية
#التغييب
#ميثولوجيا
#طائر
#الفينيق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704436
ياسين الحاج صالح : أركان التغييب القسري الثلاث وجوهره
#الحوار_المتمدن
#ياسين_الحاج_صالح لم يدخل مفهوم التغييب التداول السوري حتى وقت متأخر أعقب الثورة والحرب السورية. وهو دخل كمُدرَك حقوقي أساساً. وفرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان عشرة تقارير سنوية على التغييب القسري، تكلمت في آخرها (آب 2021) على 102,287 مغيباً، وفي التقرير الذي سبقه بعام على 99479 مغيباً، نحو 85% منهم غيبهم الحكم الأسدي. وبين 2014 و2016 اعتنى ياسين السويحة بتوفير مواد تتناول المفهوم استناداً إلى الخبرة الأرجنتينية بصورة خاصة، والأميركية اللاتينية عموماً (هنا وهنا وهنا). وهذا في الوقت الذي أخذ يتسع نطاق تداول هذا المُدرَك لتمثيل واقع سوري مستجد، واقع خطف وتغييب سوريين وسوريات على يد النظام ومجموعات إسلامية. توفر المقالات الثلاث مرجعية وإطاراً مقارناً للتفكير بتجربتنا الكبيرة الراهنة في هذا الشأن. مفهوم التغييب ولد أصلاً في سياق أرجنتيني ليمثل تجربة اختفاء الألوف من مناضلين يساريين ضد حكم الطغمة العسكرية بين 1976 و1983. والمفارقة أن ما قاله الدكتاتور خورخي بيديلا كرد إنكاري على سؤال عمّن غيبهم نظامه صار تعريفاً للمُغيَّبين: «ليس بإمكاننا القيام بأي إجراءات خاصة (لكشف مصير المُغيّبين قسراً) طالما هم مختفون. هم إشارة استفهام. غير موجودين. لا هويّة لهم. لا وجود لهم. لا هم أحياء ولا أموات. هم، ببساطة، مختفون». وعبر العقود استقر مفهوم التغييب كقالب مفهومي، يُستند إليه لتمثيل تجارب متنوعة. هناك اليوم أبحاث وأوراق عن مفهوم الاختفاء الاجتماعي، الناس الذين لا يغيبون بفعل فاعل مباشر، لكنهم يضيعون في صحراء المكسيك مثلاً بينما هم يحاولون اجتياز الحدود إلى الولايات المتحدة، أو يختارون العيش بعيداً عن أهاليهم ومعارفهم في عوالم مشردين، أو مرضى إيدز يقضون أيامهم في بيئات غير مرئية للعموم مع أشباههم، أو رومانيات ساقهن الحب الموهوم إلى إسبانيا ليُجبرن على العمل كمومسات، أو سوريون وأفارقة وغيرهم يغرقون في البحر المتوسط الذي يتحول أكثر وأكثر إلى «مفازة»، صحراء من ماء، يؤمل بالفوز باجتيازها، لكن مع احتمال قوي بالهلاك. (ينظر في شأن الاختفاء الاجتماعي الكتاب الذي حررته ستيلا شيندل وغابرييل غاتي).وخلال أحد عشر عاماً تراكمت لدينا تجارب تغييب مترامية الأطراف، وتشتد الحاجة إلى شغل عليها، يجمع بين الحقوقي والسياسي والنظري، ويؤسس لتناول التغييب كاستعارة سياسية أساسية في دراسة الحقبة الأسدية. عند النظر في أمثلة مغيبين ومغيبات قسرياً من حولنا، ربما نميز ثلاثة عناصر أو أركان في هذه التجربة: أولها الحجز، ثمة أشخاص محجوزون في مكان ما، غير معلوم. والثاني هو المصير المجهول، فلا يُعلَم إن كان المحجوزون أحياء أم ميتين. وقد يكون ثمة ركن ثالث، يتمثّل في عدم معرفة الجهة المغيِّبة من قبل الأهالي، أو إنكار الجهة المشتبه بها قيامها بالتغييب. الطبيب محمد عرب محجوز عن العالم منذ اختطفته دورية للنظام في 2 تشرين الثاني (نوفمبر) 2011. عبد العزيز الخيّر وماهر طحان وإياس عياش ومحجوزون في مكان مجهول، يقال أحياناً إنه مطار دمشق الدولي، منذ خطفهم من قبل النظام في أيلول (سبتمبر) 2012. الدكتورة رانيا العباسي وزوجها عبد الرحمن ياسين وبناتهما نجاح وانتصار وديمة وليان وآلاء وابنهما أحمد في غياب منذ أخذتهم مخابرات النظام يوم 9 آذار (مارس) 2013 (كانت كبرى بناتها في الثالث عشرة وأصغر الأولاد عمره سنتان)، ومعهم معاونة الدكتورة عباسي، مجدولين عقاد (لمتابعة قضية الدكتورة عباسي وعائلتها ومساعدتها، ينظر حساب م حسان العباسي على تويتر). علي مصطفى غير معلوم مكان الحجز منذ تغييبه على يد النظام يوم 2 ت ......
#أركان
#التغييب
#القسري
#الثلاث
#وجوهره

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755195
حسن مدبولى : دور الزمالك فى التغييب ؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى لا شك فى أنه قد بات معلوما لكل صاحب عقل أن كرة القدم تستخدم فى التغييب والتضليل وتمرير الكوارث السياسية والإقتصادية والإجتماعية، كما إنه أصبح من المسلمات ان الدولة المصرية ومنذ عهد الإحتلال الإنجليزي وحتى الآن ( وبإستثناء عهد عبد الناصر فقط) ظلت تدعم أحد الأندية الكبرى بكل الإمكانيات المادية وغير المادية لتمكينه من الفوز المستمر بالبطولات لتخدير جماهيره الغفيرة والسيطرة على عقولهم ، وتوجيههم وفقا لما تقتضيه مصالح النخب السياسية الحاكمة ولا فارق هنا بين عهد الإستعمار ونظم الإستحمار ! لكن هل هذا النادى الكبير (المدعوم )هو وحده النادى الذى يتم إستخدامه فى عمليات سلب العقول والإختطاف الذهنى الممنهج عبر لعبة كرة القدم ؟ بالطبع الإجابة الصحيحة هى لا ، فلولا أن هناك غريم عنيد وخصم قوى يلعب دور المنافس الصورى فى المباريات التى يتم تنظيمها بهدف الإلهاء ، لما كان لأى فوز يحققه النادى الأكثر شعبية أى أثر أو أدنى قيمة، ولما إشتعل الحماس والتشاحن والتطاحن والتعارك بين الناس ، وما إستغرقت الجماهير الكروية فى حروب وهمية تأخذها بعيدا عن الواقع الأليم وتغطى على أحداثه الكارثية التى تجتاح الأخضر واليابس بينما الناس يتجادلون فى تفاصيل مباراة لا تثمن ولا تغنى من جوع !؟ ومن المخزى فى هذا الخصوص أن نقرأ حتى على لسان بعض المشجعين (الثوريين ) وأنصار لمؤاخذة التغيير ، إنهم محظوظين كثيرا لإنهم يستمتعون بفوز فريقهم العظيم المتكرر الذى لا يتوقف، و فى الوقت نفسه يستمتعون و يفرحون أكثر بهزيمة غريمهم الزمالك ؟وبالتالى لم يكن مفاجئا أن يردد الكثير من العوام و السذج والبلهاء أيضا أن الزمالك قد خلق خصيصا من أجل إسعادهم ؟ فنادى الزمالك كنز إستراتيجي للنشوى ،وهو يلعب دورا عظيما فى( إسعاد) وتغييب الجماهير العريضة على أكثر من جانب، مرة بالفوز المباشر ، ومرات أخرى بإضفاء روح المنافسة الكبرى على المباريات والمنازلات حتى تصل الأمور أحيانا إلى مايشبه الحروب ،وبالتالى يصبح الفوز عليه أمرا مبهجا مفرحا للملايين من الجماهير المتعصبة المتعطشة الفوز على أى عدو أو خصم لعلاج كبواتها ونواقصها النفسية، خاصة فى ظل وجود شخصيات جدلية تشعل الأمور وتحيلها جحيما للدرجة التى تصبح فيها هزيمة الزمالك من أى فريق محلى أو أجنبى أو حتى انتكاسته المالية والإدارية ، تمثل أمنية كبرى وتساهم فى إكتمال أفراح الجماهير المناوئة وهيجانها !؟ومن ثم يحدث العكس فجماهير الزمالك يتملكها الحبور وتكاد تسجد لله شاكرة عند اى كبوة تلحق بالعدو الشامت صاحب النفوذ ! وهكذا يستمر المناخ المصطنع الذى تلعب عليه المنظومة الكروية والسياسية الفاسدة والتى تعمل بقوة على تأجيج مشاعر التشرذم والإنقسام والتنافس المرضى بين السذج والبلهاء وضيقى الأفق، لتبقى الغالبية الكاسحة من الناس فى حلقة مفرغة وملهاة صاخبة حتى النهاية بفعل كرة القدم ، وصخب الزمالك وبطولات الأهلى ! ؟ ......
#الزمالك
#التغييب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758432
ياسين الحاج صالح : معنى التغييب القسري
#الحوار_المتمدن
#ياسين_الحاج_صالح ماذا يعني تغييب أشخاص لسنوات دون معرفة شيء عن مكان حجزهم وعن مصيرهم؟ نتكلم على انقطاع الأثر خلال سنوات طويلة، تراوحت بين ثمانية أعوام و11 عاماً، بحسب أمثلة أوردتُها في مقالة سابقة تناولت مبنى التغييب. من بين ما يعنيه ذلك أن حيوات المُغيَّبين لا قيمة لها، أنها حياة غير مستحقة للحداد إن أهدرت، وبالتالي لا مشكلة في إهدارها. فهي في الأصل ليست حياة مستحقة لأن تُحمى أو تحظى بالرعاية. من يُغيبون على هذا النحو لم تكن حياتهم حياة أصلاً كي يكون موتهم موتاً، خسارة حياة. هذا هو مؤدى مناقشة جوديث بتلر للحياة في شروط الحروب الأميركية، ومنها اليوم ومنذ أكثر من عشرين عاماً، "الحرب ضد الإرهاب". مفهوم بتلر للحياة التي لا يُحدُّ عليها يذكر بمفهوم الإنسان الحرام، الهومو ساكر، لجيورجيو أغامبن (1)، الحياة التي لا يحميها قانون ولا يعتبر القضاء عليها جريمة، ولا قيمة قربانية لها (ما يعني كذلك أن الهومو ساكر لا يمكن أن يعتبر شهيداً). حياة الإنسان الحرام حياة عارية بمصطلح أغامبن نفسه، دون غطاء حقوقي أو حماية سياسية. وهذه للمفارقة هي حياة الجهاديين من الإسلاميين أكثر من غيرهم اليوم، حيث يعتبرون "مقاتلين غير شرعيين"، يباح اعتقالهم لسنوات لا تنتهي، ولا يندرج حجزهم في عمليات قضائية تستهدف تحقيق العدالة. هذا ممارس إلى اليوم في غوانتانامو بعد أكثر من عشرين عاماً من احتلال أفغانستان (والانسحاب قبل عام منها)، وممارس في غوانتانامو أوربا الذي هو معسكر الهول في الحسكة، حيث يحتجز الألوف بلا أفق، بما فهم مئات منحدرين من أوربا، ومنهم نساء وأطفال، لا يؤخذون إلى بلدانهم، ولا تجري أي عمليات قضائية بحقهم. والأكيد أن قتل أي منهم لن يكون مبعث لوم للقاتلين. هذا الإخراج من الأنظمة القانونية المحلية والدولية هو من بين ما أسهم في جعل الشرق الأوسط، وسورية في قلبه قبل الثورة، وأكثر بعدها، فضاء استثناء دائم، تباح استباحة الناس فيه. كانت سورية كذلك منذ بداية الحكم البعثي، ولم يحدث قط أن طال العقاب من يقتلون المعتقلين عند النظام، ما يعني أنهم حيوات عارية بدورهم. وفي سنوات حكم حافظ الأسد الثلاثين، كان حال المعتقلين السياسيين في سورية كحال الجهاديين اليوم من حيث أن الاعتقال لم يكن جزءاً من عملية قضائية تستهدف تحقيقاً للعدالة من أي نوع. لقد كنا معارضين غير شرعيين إذا جاز التعبير، فلا حق لنا في العدالة. الجديد بخصوص سورية في زمن الحرب ضد الإرهاب أن النظام الدولي هو الركيزة المباشرة لحالة الاستثناء الدائمة. الحرب ضد الإرهاب لم تعف النظام من جرائمه فقط، ولم تجعل التدخل الأجنبي الإيراني ثم الروسي مقبولاً فقط، وإنما هي الغطاء الأنسب لإنتاج ما لا يحصى من حيوات لا يُحَدُّ عليها، أي عملياً تحويل سورية برمتها إلى غوانتانامو دولية. بعبارة أخرى، لقد أُنتِجت الحياة العارية عبر عمليات تعرية قانونية وسياسية وأخلاقية، خفّضت طوال عقود قيمة حياة الناس، على نحو يقلل من أهمية قتلهم إن لم يجعله مرغوباً. والإسلاميون المستهدفون بشرط الحياة التي لا يحد عليها أو المستباحة هم أنفسهم قوة استباحة واستثناء دائمة، وهذا مبعث المفارقة المشار إليها فوق. فمن لا يُعترف بأن لهم قضية وتنكر عليهم الشرعية، ينكرون على غيرهم أن لهم قضية، فيخرجونهم من الشرعية والحق في العدالة، ويعيدون إنتاج التوحش الذي تعرضوا هم له. الإسلاميون المعاصرون حالة متطرفة من التفارق بين الموقع المُعرَّى، المعرض للتمييز والحظر والإباحة، وبين التكوين التمييزي العنيف والمستبيح والمُعرِّي. وهذا من بين ما حرم اعتراضهم على أوضاع تمييزية ومتوحشة من أن يحوز قيمة تحرر ......
#معنى
#التغييب
#القسري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758851