الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامي البدري : قصة سيئة التأليف
#الحوار_المتمدن
#سامي_البدري بعد عام، سنقول كان العالم شريراً وأقل شعراً مما يستحق، ولهذا ضربه وباء شامل.وستقول إمرأة متمردة: لقد كتبتم الكثير من الشعر السيءوصنعتم الكثير من النبيذ الأكثر سوءاً حتى صار العالم في اللحظة الأقربلأن يحرقه اللهلأننا لم نعد نُمتعه كأولاد طيبينولأننا لم نفهم حكمته من وجود الطين في كل مكان:لكي نعيد خلق العالم من جديدبعد كل قصيدة سيئة تنتج رجلاً غبياًبدل أن تَحني السماءلتقطف إمرأة النجمة التي تحب.هذا العالم قصة سيئة التأليفتخيلوا أن كتاب آدم سمث (إقتصاد السوق) وكتاب ميكافيلي (الأمير) سبقت إختراع أحمر الشفاه ومشدة النهدين والكعب العاليتخيلوا أن ليس فيه نبياً واحداً ليس عصبي المزاجويكون هو من إخترع مكعبات الحلوىليوزعها على الأطفالوأن يكون هو النساج الأعظمليوزع فساتين الحرير على النساءهل فهمتم الآن لماذا كان وجود الشعراءسابقاً لوجود الأشرار،في التصحيح الأول للقصة؟في كل مرة حب، عليكِ أن تغرزي أظافركِ في لحميحتى منابت الألم السحيقفهذا يذكرني أن حِبكة قصتنا مازالت تتعثر بخصاها،كأي جنرال حربٍ غبي،وإنها مازالت بحاجة لتَدخُلالمزيد من حوريات البحر المشاكساتوالمزيد من السحر والفوضى إليهالتناسبَ عُقدنا النفسية في الحب.كلنا نظن أن الكلام المهملم يقال بعدوأن الرجل الإستثنائيوالمرأة المستحيلةسيولدان في الوقت الخطأوسيتبددان في الطريق الخطأوريثما يولدان علينا الإستسلام لغرائزناوللوجه البربري من الحب وأن نجعل حواسنا تثق بنفسها،كثقة أي قطٍ بمخالبه،كجزءٍ من غواية قصة وجودهوكثقة أي إمرأة أن من حقهاأن تكون قصة حبها،وقصة فستانها الأحمر،الجزء الأخطر في قصة طيشالنصف الأجمل من شعراء الأرضلتكون قصة الوجود وأسئلتهافي الموقع الصحيحوأن لا يكون الشعر سيئاً! ......
#سيئة
#التأليف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683392
فاضل خليل : التأليف...المهنة الأسهل في المسرح
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل ان صعوبة الكتابة للمسرح هي التي جعلت الكتابة فيه واحدة من المشاكل المستعصية. ونادرا ما تجد نصا عربيا استكمل ادواته الابداعية وكان نصا مسرخيا لايحتاج الى تدخل المخرجين. ذلك لان أغلب الذين مارسوا الكتابة للمسرح انطلقوا من وهم استسهالهم في الكتابة فيه، واعتبارهم الخاطئ في أن المسرحية لا تعدو اكثر من حوارية تدخل في باب المحادثة العادية بين شخصين أو أكثر، والمسرح ليس اكثر من وسيلة للترفيه والتسلية. وليست بالعملية الإبداعية ذات المعمار التركيبي المتصاعد. التي لا تتداخل فيها الكتابة، أوتتشابه مع بقية التأليف في الفنون الأدبية الأخرى. بسبب أن " ليس هناك أي شئ عربي يمكن القول عنه من الناحية الفنية انه ذو أصل مسرحي" – حسب ادونيس -،الذي يذهب إلى أبعد من ذلك، حين يقول: " وعلى مستوى المشكلة الدرامية، يظل أر سطو أقرب إلينا من الحريري ( الذي يراه بعضهم أصلا مسرحيا )، ويظل بريخت أقرب إلينا من عاشوراء (أصل مسرحي آخر)"(1). قد نستثني من ذلك بعض المحاولات التي انطلقت من التجارب المسرحية الساعية الى تطوير موقف المتفرج من المسرح وصولا إلى المساهمة الإيجابية. وعليه فإن التأليف المسرحي إما أن يكون عملا سهلا، كما في التجارب المتخصصة، واما أن يكون مستحيلا كما في تجارب الكتاب الطارئين فيه. وقد ينفع الدأب والثبات والاجتهاد في نجاح الكتابة إليه. والا فان تدخل الاخراج في التأليف، من اجل الارتقاء بالنص المسرحي يكون ايجابيا في صالح النص والمسرح بشكل عام. علما بأن الرأي الغالب عند معظم العاملين بالمسرح يقول : " لاحاجة بنا إلى التواطئ مع التأليف، وعلى الكاتب أن يأتي بمسرحية كاملة الصنع. ورغم شفافية هذا التدخل الذي اعتبره البعض تدخلا فيه الكثير من عدم الاحترام لجهود المؤلفين، اعتبره البعض الآخر من صميم عمل المخرج في تأليف العرض، حتى أن البعض من الكتاب يعمدون إلى طبع نصوصهم بعد أن تأخذ استقرارها الكامل على المسرح. أي بعد أن يضع المخرج بصماته عليها لأن " كتابة حوار لمسرحية مثل هاملت عملية خلق ممتعة، أما اشغال الفكر حول من أين يدخل الشبح، من يمين المسرح أو يساره، فهو أمر مقرف يحسن بالمؤلف أن يتركه للمخرج "(2). هذا الرأي فيه الكثير من الإيجابية في امتزاج العملين من خلال الفصل بينهما. لاسيما وهو رأي لكاتب خبر المسرح وكتب فيه مثل برناردشو. وعليه فان تدخل المخرجين في العمل على النص ليس فيه من سلبية تقلل من شأن التأليف. وانما ذلك يعني أننا ندخل النص في مختبر الإخراج. ليكون اكثر فاعلية. ولنا في تجربة المسرح السوفيتي دليل أكيد في خلق الكتاب الشباب عندما تم أعطاهم فرصة الكتابة بأشراف المخرجين المتمرسين ممن عملوا مع العديد من المؤلفين الشباب يؤيد ذلك فكرة التعاون المثمر بين المؤلفين والمخرجين، انطلاقا من أن الكاتب هو المؤلف الأول للنص، وأن المخرج هو المؤلف الأول للعرض المسرحي. وهكذا دائما يبدأ التأليف الرصين منذ ملاحم المؤلفين الإغريق الأوائل حيث: اسخيلوس، سوفوكليس، يوربيد س، ارستوفانيس، الذين كتبوا كلاسيكياتهم، ليبدأ بعدها المسرح وبمعنى آخر يبدأ من مقترحات الكتاب. تماما مثل بدايات المذاهب الأدبية الأخرى التي كانت كنتيجة لجهود التأليف في مختلف العصور. ويستمر الحال مع تجارب: شكسبير وموليير. ومع من تلاهم من الذين تواصلوا مع المسرح كتابا ومخرجين من داخل المؤسسة المسرحية، حتى اصبح لكل مسرح كاتبه، بل ولكل مخرج كاتبه. لقد اكتسب مسرح موسكو الفني شهرته الواسعة من كونه مسرح مؤلفين، إضافة إلى كونه مسرح مخرجين، وتألق من عروضه التي عرفتنا على كبار المؤلفين أمثال: غوغول، غوركي، تشيخوف، شفينيفسكي، تولستوي، ......
#التأليف...المهنة
#الأسهل
#المسرح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730149
عطا درغام : عيوب التأليف المسرحي
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام يعتبر وولتر كير واحدًا من أعظم نقاد المسرح في الولايات المتحدة الأمريكية.وهو الناقد المسرحي لجريدة"هيرالد تربيون" التي تصدر في نيويورك ناقد ضليع، راسخ القدم، واسع الاطلاع..وهو إلي جانب ذلك مخرج مسرحي..هذا وولتر كير الذي أصبح كتابه"عيوب التأليف المسرحي" من أهم المراجع في فن الدراما.ومع أنه قصد بكتابه هذا أن يعالج ركود المسرح الأمريكي وعيوب التأليف المسرحي في الولايات المتحدة الأمريكية، إلا أن كل ماورد في الكتاب ينطبق علي مسرحنا العربي،مع فارق وحيد هو أن نشاطنا المسرحي- سواء من ناحية التأليف أم من ناحية الإخراج أم من ناحية عدد المسارح ونوعها- نشاط لا يُقاس أبدًا بتمثيله في الولايات المتحدة.يتحدث المؤلف عن هنريك إبسن،وأنطوان تشيخوف،وجورج برناردشو- وهم الكتاب الذين يقتدي بهم معظم كتاب المسرح المعاصرين ويسيرون في ركابهم- فيقول إنهم قد أصبحوا نماذج مهلهلة لا يصل لكتابنا الشبان أن يقتفوا آثارهم،ويدعو المؤلف إلي شعبية المسرح استرضاء الجمهور في حدود المقاييس الفنية التي يحددها هو في هذا الكتاب .وهذا قول يؤدي به إلي الحديث عن مسرحية الأفكار" حديثًا مستفيضًا ممتعًا..ومن ذلك ينتقل إلي الحديث عن القصة وأهميتها للمسرحية، وإلي الحديث عن المسرحية المحكمة وما لزعيمها "سكريب" من أثر سيء علي المسرح.ومن أمتع فصول الكتاب، ذلك الذي يتعرض فيه المؤلف لنظرية أرسطو في"المحاكاة" ولقول أرسطو لا بد أن يكون لها "بداية ووسط ونهاية" فيفسر لنا تلك النظرية وهذا القول تفسيرًا رائعًا جديرًا بالإعجاب.وليس هذا الفصل من أمتع فصول الكتاب فحسب، بل إنه من امتع ما قريء في النقد المسرحي..وقد اتسم الكتاب بأسلوبه الساخر، وهو أسلوب يبدو واضحًا بنوع خاص في العناوين الداخلية للكتاب مثل" كيف تفقد الأصدقاء بتأثيرك في الناس" أو " روماتيزم في المفاصل" أو "يوم أن تلقت عاملة المتجر إنذارها" ......
#عيوب
#التأليف
#المسرحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768255