الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حميد طولست : صحافة البوز والشير واللايك وراء إكتئاب جماهير كرة القدم
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست دفع فشل المنتخب المغربي لكرة القدم في كأس افريقيا بالكامرون بالجمهور المغربية على اختلاف الاعمار والمستويات المعرفية في لعبة كرة القدم ، للخروج بانطباعات عديدة تلقي اللوم على سياسة تدبير الرياضة المغربية عامة وكرة القدم خاصة ، والذي وصل البعض فيها حد التشكيك في وطنية بعض المسؤولين عليها واتهام بعضهم الآخر بالتهاون في الدفاع بصلابة عن القميص الوطني والتقاعص في تشريفه ، تدفعهم لذلك خيبات الامل وذيول الهزائم المتتالية وقلة النتائج التي لم يعد الجمهور المغربي يقبلها ، ويتساءل عن الجدوى من كرة القدم في غياب النتائج والفرجة ، وذاك من كامل حقه ، الحق الذي استغلته صحافة غربان "البوز" و"التريند" و"الشير" و"اللايك" في بيع اوهام النجاحات واستباق النتائج التضليلية للتلاعب بعواطف الجماهير الولهة بهذه اللعبة ، بغية التغطية على مكامن الخلل الداخلية المباشرة في تدبير الشأن الرياضي ، التي لا تصنع الا الانتكاس ، والتي لا يمتلك الكثير من الصحفيين والمحللين الشجاعة الكافية لفضح ما ينخر المنظومة الكروية بكاملها من كل اشكال الشطط في توظيف السلطة والوساطات وغياب الحكامة الجيدة وانعدام النية الصادقة لتوفير أرضية صلبة للنهوض بالرياضة المغربية وتحقيق النتائج ، وتعويض المسؤولية الحقيقية بأكباش فداء هامشيين ، أو فزاعات تُعلق عليها جميع الانتكاسات المتعاقبة ، وتجييش الجماهير الواسعة -التي لا تعرف خبايا لعبة كرة القدة – ضدها ، كسبب رئيسي في كل مشاكل المنتخب المغربي ، وإلقاء اللوم عليها ، حتى تهدأ النفوس الغاضبة ، كما هو حال مصطفى حجي اللاعب الاسطوري وصاحب الكرة الذهبية الافريقية ووو ، الذي كلما كان هناك اخفاق للمنتخب المغربي إلا وتصدت له وحده دون غيره، صحافة الإسترزاق " -التي تستنكر وتشمئز ممن لا يوافق معتقدهم ولا يتفق مع أفكاره وآرائه وسلوكه حتى لو كانت كلها خاطئة - بالقصف وكأنها في صراع قومي ، واتهمه محللو "الكيلو -التي يعتقد ممتهنوها بأن ما يستحسنونه هو الحسن وأن ما يستقبحونه هو القبيح لعبة جماعية يتقاسم الفوز- بإفشال مخططات انتصار المنتخب وطني ، وهم يعلمون علم اليقين أن كرة القد لعبة جماعية يتحمل الربح والخسارة فيها كل من اللاعبين الذين يخوضون غمار مبارياتها على ارضيات الملاعب والمسرين والمتدخلين الذي يعملون في الخفاء على تدبيرها وترتيبها، ما يدفع لتساؤل وبالحاح شديد ، عن القصد من الحملة المسعورة التي يتعرض لها مصطفى حجي ، والتي لا أجد لها من مبرر غير أن يكون حجي هذا "سوبرمان" زمانه ، أو أن منتقديه أغبياء كبار لا يعرفون غير البكائيات المرضية لتمرير أجندات أسيادهم - المدفوعة الثمن- العاضين بالواجد على المناصب والقرارات التي لا يبرحونها الا بالعجز أو الشيخوخة المتقدمة، فكم هو سيئ ، ولا يدعو للزهو ولا للفخر المهني ، كما يعتقد من يعتبرون أنفسهم أعلم الناس في جميع الرياضات وكرة القدم على وجه الخصوص ، وهم في حقيقتهم علتها وعالة عليها ، ويظنون أنهم دائماً على حق وبقية البشر على باطل، وأنهم معدن الصدق والصواب وبقية الناس مراكز للكذب والخطأ؟!تحياتي.. حميد طولست Hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاسرئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونيةرئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو المكتب التنفيدي للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان لجهة فاس مكناس ......
#صحافة
#البوز
#والشير
#واللايك
#وراء
#إكتئاب
#جماهير
#القدم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746846
عزالدين عفوس : البوز ونشر قيمة الغش
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_عفوس مجموعة من حاملي الكامرات، من اليوتوبرات والتكتوكرات...، يسعون خلال هذه الفترة لتسجيل لقاءات مع بعض تلاميذ الباكالوريا، وهم(التلاميذ) يتحدثون بطرق غير مؤدبة، وبكثير من الصلف، عن قيم لا أدري من يريد لها أن تنتشر في المجتمع، أتحدث هنا عن الغش خصوصا، يتكلمون بتلك العدوانية السافرة عن الأساذة وعن المسؤولين، وبأنهم لم يتركوهم يمارسون الغش، وكأنه أصبح "حقا" من حقوقهم الأصيلة!هذا "الطقس الاحتفالي" الذي تقوم به بعض المنابر الإعلامية، أصبح مصاحبا لامتحانات الباكالوريا كل سنة، "صحفيون" يبحثون عن "البوز" ولو على حساب القيم والمبادئ المجتمعية، ونشر التفاهة في أحقر صورها، ينتقون فئة معينة من التلاميذ، ويقدمون لهم الميكروفونات لنشر أفكارهم الساقطة، بعبارات مبتذلة، وجمل متقطعة، تمتح من قاموس السفالة والوضاعة كلمات لقيطة، يقهقه لها آخرون في الخلفية جيء بهم لتأثيث الفضاء ذلك.الأسئلة التي يحب طرحها هنا حول هذه الظواهر، هي:لماذا يفعلون هكذا؟ ما القيم التي يسعى هؤلاء لترويجها في المجتمع، ولأية غاية؟ثم ما هو منشأ تلك الظواهر؟ وما أسبابها، وما هي مآلات الاستمرار في هذه الممارسات على الأفراد وعلى المجتمع عموما؟لماذا لا تسلط الأضواء على أولئك التلاميذ المتفوقين، في المدن والقرى والمداشر؛ أولئك الذين يتحصلون على أعلى المعدلات، ليس ب"النقلة" ولكن بالجد والاجتهاد ومواصلة الليل بالنهار من أجل التحصيل والدراسة. لماذا لا يسلطون الضوء على أجواء استعداداتهم، وتهيئهم ؟ ولماذا لا ننشر القيم الإيجابية، والنافعة لنا جميعا؟لماذا لا نعيد الاعتبار إلى الأستاذ والمدير وغيرهم من الأطقم التعليمية الساهرة على إنجاح هذا الاستحقاق الوطني؟أعتقد أن الاستمرار في نشر التفاهة، والسعي وراء جلب المشاهدات في سبيل الربح السهل من تلك الفيديوهات، له عواقب وخيمة على مجتمعنا، وقد رأينا تنامي حالات الاعتداء على أساتذة الحراسة من قبل تلاميذ اعتقدوا أن من حقهم "النقلة"، ثم أين الجودة التي تسعى مدرستنا وراءها منذ صدور الميثاق الوطني للتربية والتكوين؟ وأين قيم المواطنة واحترام الآخر، وأين تكافؤ الفرص؟فلنتحمل مسؤولياتنا، ولنساهم في رفع مستوى الوعي، والحد من نشر القيم السلبية، ولنستحي قليلا. ......
#البوز
#ونشر
#قيمة
#الغش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760207