الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مالك ابوعليا : نهضت من الأنقاض: التاريخ الاقتصادي للاشتراكية في جمهورية ألمانيا الديمقراطية 1
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا المؤلف: مركز الأبحاث الدولي حول جمهورية ألمانيا الديمقراطيةthe International Research Centre DDR (IF DDR)ترجمة مالك أبوعلياالملاحظات والتفسير بعد الحروف الأبجدية بين قوسين (أ)، (ب)... هي من عمل المُترجمحول مركز الأبحاث الدولية حول جمهورية ألمانيا الديمقراطية IF DDR*تتميز الظروف الاجتماعية اليوم في جميع أنحاء العالم بالاستغلال الرأسمالي المُكثّف والتبعية الاستعمارية الجديدة المتواصلة والصراعات المُسلحة وآثار الأزمات المُتزايدة، والثروة الهائلة التي تقف في تناقضٍ مع إفقارٍ صارخ. تَظهر الأهداف الأساسية، مثل تأمين الغذاء الكافي للشعوب وإمكانية التمتع بالصحة والسكن والتعليم والثقافة، أقل قابليةً للتحقيق في الوضع الراهن. على العكس من ذلك، تؤدي التبعيات الاقتصادية وانعدام الأمن والمُزاحمة الى تفاقم الظروف الاجتماعية في شمال الكرة الأرضية، والجنوب العالمي على وجه الخصوص. يترافق اشتداد التناقضات مع بروز نضالات مُقاومة تتنامى مما يطرح تساؤلات أساسية حول النظام الاجتماعي الى الواجهة.في ظل هذا الوضع، نقوم نحن مركز الأبحاث الدولي حول جمهورية ألمانيا الديمقراطية If DDR بدراسة تاريخ هذا البلد، والتغييرات الاجتماعية التي حققها. ونحن نسعى بذلك لإثراء المُناقشات الحالية بالخبرة التاريخية. ان التزام جمهورية ألمانيا الديمقراطية الذي استمر لمدة 40 عاماً بالتقدم والسلام ومُعاداة الفاشية ومُناهضة الاستعمار، والتزامها بالأُممية والاشتراكية، نقول، تُمثّل ثروةً معرفيةً هائلة للحركات التقدمية التي تسعى اليوم لمواجهة التحديات المُنتصبة أمامها.نحن ندرس ونُقيِّم الظروف الاشتراكية في جمهورية ألمانيا الديمقراطية، والتي كانت في تناقضٍ حاد مع ألمانيا الغربية الرأسمالية. ولهذه الغاية، نقوم بتحليل الجانب الأساسي الحاسم للمُجتمع الألماني الديمقراطي: التنظيم الاقتصادي، نظام الرعاية الصحية، النظام القانوني التشريعي، الزراعة، التعليم وما الى ذلك. يطرح التقييم النقدي لهذا التاريخ منظوراً أعمق للامكانيات والصعوبات الأساسية لشكل التنظيم الاجتماعي-الاقتصادي والسياسي البديل عما هو قائم.يركز مركز الأبحاث الدولي بشكلٍ خاص على الأُممية وكيف أقامت الدولة والقائمون بالعمل السياسي علاقاتٍ مع الدول الأُخرى ومع الحركات المُعادية للإستعمار. لا يزال تُذكَر في دولٍ عديدة تضامن جمهورية ألمانيا الديمقراطية ودعمها الاقتصادي والسياسي، في أمريكا اللاتينية وافريقيا وآسيا. في الواقع لا يزال مُختصر اسم الدولة DDR يُمثل غالباً نقطة مرجعية ايجابية بين أُناس تلك البلدان، ولهذا نستخدمه في منشوراتنا مُتعددة اللغات.ان أبحاثنا مدفوعةً بالحاجات المُحددة للحركات الناشئة الاشتراكية والمُعادية للرأسمالية والاستعمار، والتي تبحث اليوم عن بدائل اقتصادية-اجتامعية. نحن نقوم بإنتاج مؤلفاتنا لمصلحتهم بشكلٍ صريحٍ وعلني.يقوم المركز، المُكوّن من فريقٍ صغيرٍ من الباحثين الشباب في العلوم الانسانية الذين ينتمون الى الشرق والغرب، بتفحّص الوثائق والأدبيات المُتاحة، جنباً الى جنب مع التجارب المُباشرة النابعة من مُقابلات شهودٍ وأُناسٍ عاشوا هناك، من أجل تطوير منشورات علمية مُتاحة على شكل وسائط متنوعة. نحن نعملُ بشكلٍ وثيق مع معهد الدراسات الاجتماعية لمؤتمر تضامن القارات الثلاث، وهو شريك مُهم في ربطنا بالحركات في دول الجنوب.مُقدمة حول الدراسات التي أطلقها مركز الأبحاث الدولي في دراساته حول جمهورية ألمانيا الديمقراطيةكانت جمهورية ألمانيا الديمقراطي ......
#نهضت
#الأنقاض:
#التاريخ
#الاقتصادي
#للاشتراكية
#جمهورية
#ألمانيا
#الديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750187