الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عليان عليان : في الذكرى 34 لانطلاقتها : انتفاضة الحجارة غدر بها بالمبادرة السياسية الفلسطينية وقبرت باتفاقيات أوسلو 1993
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى (34) لانطلاقتها : انتفاضة الحجارة غدر بها بالمبادرة السياسية الفلسطينية وقبرت باتفاقيات أوسلو 1993يحيي شعبنا الفلسطيني الذكرى الرابعة والثلاثين لانتفاضة الحجارة ( 1987-1993) بفخر وعنفوان ، بوصفها الانتفاضة الأبرز منذ انطلاقة الثورة الفلسطينية ومنذ تشكيل منظمة التحرير الفلسطينية عام 1964 ، والتي كان صداها وفعلها المقاوم يتردد يومياً في كافة وسائل الاعلام العالمية ، وباتت اللغات الأجنبية تتبنى اسمها العربي الفلسطيني بدون ترجمات .لكن ما يجب ذكره في ذكرى الانتفاضة ، أن الكثير من المؤرخين والباحثين الفلسطينيين والعرب ، يؤرخون للانتفاضة من زاوية القدرات النضالية الهائلة لدى الشعب الفلسطيني ، والتضحيات الجسام التي قدمها ،من أجل تحقيق الأهداف التي انطلقت من أجلها ، لكنهم يتجاهلون حقيقة أن هذه التضحيات جرى توظيفها في إطار مشروع سياسي يتنافى بشكل مطلق مع ما أراده شعبنا من هذه الانتفاضة، للتخلص من الاحتلال وتحقيق أهداف وطنية أخرى. صحيح أن شرارة هذه الانتفاضة التي أدهشت العالم تمثلت بقيام سائق شاحنة إسرائيلي بدهس مجموعة من العمّال الفلسطينيّين على حاجز إيريز (بيت حانون) في 8 ديسمبر (كانون أول)، 1987 حيث انطلقت من مخيم جباليا في قطاع غزة، بتاريخ 9 ديسمبر 1987 لتمتد بعد ذلك إلى كل مدن وقرى ومخيّمات الضفة الغربية وقطاع غزة ،لكن الأسباب الحقيقية للانتفاضة ، تمثلت في رفض الشعب الفلسطيني للاحتلال والاستيطان ورفضه لإجراءات ضم القدس ، وللإجراءات القمعية من قتل وإبعاد وزج الآلاف من أبناء وبنات الشعب الفلسطيني في المعتقلات ولإجراءات التضييق الاقتصادي ، وبالتالي وصول التناقض والصراع مع العدو في تلك الفترة إلى ذروته "نقطة التأزيم "، يضاف إلى ذلك أن الشعب الفلسطيني في الداخل وقواه الوطنية سعت إلى تخليص منظمة التحرير من مأزقها بعد خروج فصائلها من بيروت، إثر العدوان الصهيوني على لبنان عام 1982 .وكان من أسباب ديمومتها لمدة خمس سنوات ، تشكيل قيادة موحدة لها من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية ومن شخصيات وطنية لبرمجة فعالياتها الكفاحية ، من مظاهرات وإضرابات وعصيان مدني ، وأيام غضب تخللها إلقاء الحجارة وقنابل المولوتوف على جنود العدو وقطعان المستوطنين، وتوحد الشعب الفلسطيني حول نهجها وأهدافها ، إذ انخرط فيها أبناء التشعب الفلسطيني من مختلف فئاته الاجتماعية وتميزت بشموليتها الجغرافية والديمغرافية والطبقية.وقد حددت القيادة الموحدة العديد من الأهداف للانتفاضة أبرزها:1-إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس وتمكين الفلسطينيين من تقرير مصيره ( لم تأت على ذكر القرار 242 والاعتراف بالكيان الصهيوني)2-تفكيك المستوطنات.3-عودة اللاجئين دون قيد أو شرط.4-تحرير الأسرى الفلسطينيين والعرب من المعتقلات الصهيونية.إنجازات الانتفاضة والغدر السياسي بهالقد أنجزت انتفاضة الحجارة إنجازات هائلة على الصعيدين الميداني والسياسي نذكر منها ما يلي : 1-ضربت هذه الانتفاضة معنويات جيش الاحتلال في الصميم بعد أن تم جره من قبل أطفال الانتفاضة إلى حواري وأزقة المدن والقرى في معارك لا تتوقف بين كر وفر على مدى ست سنوات ، ووصلت القيادات العسكرية الإسرائيلية إلى قناعة بعدم وجود حل عسكري للصراع مع الفلسطينيين.2- حققت وحدة ميدانية غير مسبوقة بين أبناء الشعب الفلسطيني وبين فصائله وقواه الاجتماعية في إطار الانتظام بفعاليات نضالية جرى برمجتها من قبل القيادة الموحدة للانتفاضة.3- حققت أكبر عزلة دولية للكيان الصهيوني ، وأ ......
#الذكرى
#لانطلاقتها
#انتفاضة
#الحجارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740463
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : كلمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، بمناسبة الذكرى 53 لانطلاقتها القاها الرفيق فهد سليمان - دمشق
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين من أجل:• إستعادة الوحدة الداخلية في إطار م.ت.ف الائتلافية، التعددية على قاعدة ديمقراطية• الخروج من أوسلو من خلال تنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي• المقاومة الشاملة للإحتلال والاستيطان على طريق العصيان الوطني العام&#9632-;- على أبواب مخيم اليرموك، العائد بهدوء، إنما بثبات إلى دورة الحياة، نلتقي كما في كل عام، إحياءً لذكرى إنطلاقة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، وهي مناسبة عزيزة على قلوب الفلسطينيين، وكل من يقف إلى جانب فلسطين، في نضالها العادل ضد العدوان الصهيوني المستدام.&#9632-;- نلتقي هنا، في دمشق العروبة وفي القلب منها فلسطين، ومعنا آلاف المتابعين على وسائل التواصل الإجتماعي، لنجدد العهد ونؤكد الوعد، أنها ثورة مستمرة، إلى أن يحقق شعبنا أهداف نضاله في التحرر الوطني، في الإستقلال والسيادة والعودة إلى الديار والممتلكات، في إنتزاعه لحق تقرير المصير بحرية على كامل ترابه الوطني في إطار دولة ديمقراطية علمانية موحدة، يتساوى كل من يعيش في كنفها بالحقوق والواجبات.&#9632-;- نلتقي هنا، ونمضي بأفكارنا إلى كل من قدم دماً وعمراً وجهداً، إلى كل من عانى وسُجن وجُرح وتعذب وضحى، من أجل أن يعود الأهل إلى بلادهم، وأن تعود البلاد إلى أهلها، مذكرين بعد أكثر من نصف قرن من الزمن، أننا ما زلنا – كما في البدايات – على درب القدس والعودة سائرون&#9632-;-&#9632-;-&#9632-;-&#9632-;-&#9632-;- نلتقي اليوم، وأمامنا مشهد فلسطيني يضج بالحيوية والإبداع والحياة، لكنه مشهد متناقض المعالم، مشهد يفتقد إلى الإتساق:• فوحدة الشعب في الميدان، يتعاكس معها إنقسام القوى الفاعلة في السياسة.• وتسجيل نقاط على العدو في المواجهة، كما في معركة القدس قبل شهور، يبدد مكاسبها ضعف في القدرة على الترصيد السياسي لهذه المكاسب. • والتوافق على أهداف النضال بين مختلف مكونات الحالة الوطنية، يقابله خلاف على السبل المفضية إلى تحقيق هذه الأهداف.&#9632-;- أما السبب في كل هذا، فيعود إلى إنقسام مؤسسي، يستقوي بالجغرافيا ويتغطى بالسياسة، خلاف لم تشهده الحركة الوطنية المعاصرة بهذا العمق، في أي من محطاتها الخلافية السابقة، التي لم تكن قليلة على أية حال.أما الإعتبارات التي ينحكم لها هذا الإنقسام فهي ناجمة عن تلاقي عامل الإصطفاف على محاور التجاذب الإقليمي، مع مصالح وامتيازات مادية واعتبارية نمت على ضفاف سلطتين للحكم الذاتي، الأولى تحت الإحتلال المباشر، والثانية تحت الإحتلال، إنما بأسلوب الحصار والعدوان الدوري المتجدد&#9632-;-&#9632-;-&#9632-;-&#9632-;-&#9632-;- من هنا، الموقع المتقدم في أجندة العمل الوطني الذي ينبغي أن تحتله مسألة تجاوز الإنقسام واستعادة الوحدة الداخلية.وإذا كان ثمة إجماع – لفظياً بأقله – على الانتخابات العامة باعتبارها الوسيلة الأفضل لإعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني على قاعدة ديمقراطية تضمن تمامية التمثيل في الإطار المؤسسي الواحد، فإن التجربة قد عَلَّمت، أن الإنتخابات، لأنها تطرح مسألة السلطة على بساط البحث، وتعلق مصيرها على مخرجات صندوق الإقتراع، فإنها تجعل الطرف المتنفذ الذي عندما لا يضمن نتائجها، يُحجم عن الوفاء باستحقاقاتها.&#9632-;- لقد حاولت الجبهة الديمقراطية من خلال المبادرة السياسية التي أطلقتها مؤخراً أن تجسر الخلاف القائم بين طرفي السلطة باعتماد آلية تقوم على التزامن بين إنعقاد مجلس مركزي يضم الكل الفلسطيني تنبثق عن أعماله لجنة تنفيذية جامعة، وبين تشكيل حكومة وحدة وطنية تنجز توحيد وزارات وإدارات السلطة في كل من الضفة والقطاع. غير أن هذه الم ......
#كلمة
#الجبهة
#الديمقراطية
#لتحرير
#فلسطين،
#بمناسبة
#الذكرى
#لانطلاقتها
#القاها
#الرفيق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748239