سعيد الكحل : حين يحاضر الإرهابي حاجب في النضال.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل ليس غريبا على أي إرهابي أن يتحول إلى حليف لأعداء وطنه يخدم أجنداتهم التخريبية حين يفشل هو في تنفيذ مخططه الإجرامي . ذلك أن الإرهابي لا ولاء له للوطن ، بل لا يؤمن به أصلا . فعقيدة التطرف التي يتشبع بها تقوم أساسا على معاداة الوطن والشعب والسعي لتدميرهما . ومنذ أن تشكلت التنظيمات الإرهابية الحاملة لعقيدة التطرف لم يسالم منها أي تنظيم وطنه الأصلي الذي ولد وتربى في كنفه . فإذا كان القول المأثور "حب الأوطان من الإيمان" ينطبق على المسلمين المعتدلين فإنه يستثني المتطرفين والإرهابيين الذين جعلوا ويجعلون الإيمان نقيضا للوطن ، بل نعتوه "بالوتن" بدل الوطن ، لدرجة أنهم ، في كثير من الدول العربية، حرّموا الوقوف للعَلَم وللنشيد الوطني. وما ارتكبه الإرهابيون من قتل وحرق وجز الرقاب وسبي النساء في سوريا والعراق وليبيا لدليل قاطع على عقيدة التدمير التي يعتنقها الإرهابيون ويتشوقون لتنفيذها متى تأتى لهم ذلك. ولا يختلف أي إرهابي عن بقية الإرهابيين في عقيدة العداء للوطن وللشعب إلا من رحم ربك وهداه إلى التوبة والأوْبة . وما يروّجه الإرهابي محمد حاجب ضد المغرب ، وما يفتي به ويحرض عليه يدخل ضمن عقيدة العداء للوطن التي تشكل جوهر عقيدة التطرف والإرهاب. فهذا الإرهابي حاجب الذي يعيش لاجئا في حضن ألمانيا برعاية المخابرات الجزائرية لم يسافر إلى باكستان وأفغانستان طلبا لعلم نافع أو خبرات نووية يفيد بها وطنه في الصناعات المدنية ، وإنما ذهب بحثا عن خبرات قتالية ومخططات إجرامية يواجه بها الأجهزة الأمنية في وطنه التي تحمي الشعب وتضمن الأمن وتوفر له الاستقرار. فقد كشف رفاق له في السجن وفي العقيدة قبل أن يراجعوها ويتراجعوا عنها ، أن الإرهابي حاجب كان يخطط لتحويل جبال المغرب إلى جبال "تورا بورا" يتخذها قواعد خلفية لمهاجمة الدول الأوربية بعد أن يحوّل المغرب ، لا قدر الله، إلى أفغانستان ثانية . هذه هي الخبرات والتقنيات التي قصد أفغانستان وباكستان من أجل جلبها وتطبيقها في المغرب . إذ تكفي هنا شهادة شاهد كان من أهل الدرب والتطرف ، وهو المعتقل الإسلامي السابق بوشتى الشارف الذي أكد عبر فيديو“أن حاجب كان يحرض المعتقلين على إثارة المشاكل داخل السجن، وأنه هدد بحرق نفسه، وهو من تسبب في واقعة سطح سجن سلا، هو لي حرض الإخوة على الصعود والتقاتل مع الموظفين وحرق راية المغرب”. من هنا ، يكون سعي الإرهابي حاجب للنيل من سمعة الأجهزة الأمنية المتخصصة بمحاربة الإرهاب عبر سلسلة الفيديوهات ، ليس حبا في المغرب ولا غيرة على الشعب المغربي ، وإنما حقدا عليها لكفاءتها المشهود بها دوليا في محاربة الإرهاب ورصد خلاياه وإفشال مخططاته . فكل الفيديوهات التي ينشر هذا الإرهابي تثبت خطورته على أمن المغرب واستقراره . الأمر الذي يفنّد مزاعمه بكونه عضوا بجماعة "الدعوة والتبليغ" التي لا تدرجها الولايات المتحدة الأمريكية على قائمة التنظيمات الإرهابية ، ومن ثم ادعاؤه الكاذب بتعرضه للاعتقال "التعسفي" . ذلك أن خطابه المبثوث عبر الفيديوهات التي يتولى نشرها مطابق لخطاب زعماء التنظيمات الإرهابية الموجه إلى الذئاب المنفردة والخلايا النائمة قصد تحريضها على استهداف أوطانها . فالإرهابي حاجب لا يكف عن التحريض على التنفيذ العاجل للعمليات الإرهابية ضد المغرب وشعبه ، ما يدل على تعطشه لسفك الدماء . فما عجز عن تنفيذه قبل سنوات وما كان يُعِدّ له من مخططات تخريبية ، بات يحرض غيره على القيام به. لقد بلغت الدناءة به أن يطلب من كل الذين يعانون من مشاكل نفسية أو اجتماعية ترجمتها إلى فعل انتقامي عبر تنفيذ عمليات انتحارية ضد وطنهم وشعبهم ......
#يحاضر
#الإرهابي
#حاجب
#النضال.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711617
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل ليس غريبا على أي إرهابي أن يتحول إلى حليف لأعداء وطنه يخدم أجنداتهم التخريبية حين يفشل هو في تنفيذ مخططه الإجرامي . ذلك أن الإرهابي لا ولاء له للوطن ، بل لا يؤمن به أصلا . فعقيدة التطرف التي يتشبع بها تقوم أساسا على معاداة الوطن والشعب والسعي لتدميرهما . ومنذ أن تشكلت التنظيمات الإرهابية الحاملة لعقيدة التطرف لم يسالم منها أي تنظيم وطنه الأصلي الذي ولد وتربى في كنفه . فإذا كان القول المأثور "حب الأوطان من الإيمان" ينطبق على المسلمين المعتدلين فإنه يستثني المتطرفين والإرهابيين الذين جعلوا ويجعلون الإيمان نقيضا للوطن ، بل نعتوه "بالوتن" بدل الوطن ، لدرجة أنهم ، في كثير من الدول العربية، حرّموا الوقوف للعَلَم وللنشيد الوطني. وما ارتكبه الإرهابيون من قتل وحرق وجز الرقاب وسبي النساء في سوريا والعراق وليبيا لدليل قاطع على عقيدة التدمير التي يعتنقها الإرهابيون ويتشوقون لتنفيذها متى تأتى لهم ذلك. ولا يختلف أي إرهابي عن بقية الإرهابيين في عقيدة العداء للوطن وللشعب إلا من رحم ربك وهداه إلى التوبة والأوْبة . وما يروّجه الإرهابي محمد حاجب ضد المغرب ، وما يفتي به ويحرض عليه يدخل ضمن عقيدة العداء للوطن التي تشكل جوهر عقيدة التطرف والإرهاب. فهذا الإرهابي حاجب الذي يعيش لاجئا في حضن ألمانيا برعاية المخابرات الجزائرية لم يسافر إلى باكستان وأفغانستان طلبا لعلم نافع أو خبرات نووية يفيد بها وطنه في الصناعات المدنية ، وإنما ذهب بحثا عن خبرات قتالية ومخططات إجرامية يواجه بها الأجهزة الأمنية في وطنه التي تحمي الشعب وتضمن الأمن وتوفر له الاستقرار. فقد كشف رفاق له في السجن وفي العقيدة قبل أن يراجعوها ويتراجعوا عنها ، أن الإرهابي حاجب كان يخطط لتحويل جبال المغرب إلى جبال "تورا بورا" يتخذها قواعد خلفية لمهاجمة الدول الأوربية بعد أن يحوّل المغرب ، لا قدر الله، إلى أفغانستان ثانية . هذه هي الخبرات والتقنيات التي قصد أفغانستان وباكستان من أجل جلبها وتطبيقها في المغرب . إذ تكفي هنا شهادة شاهد كان من أهل الدرب والتطرف ، وهو المعتقل الإسلامي السابق بوشتى الشارف الذي أكد عبر فيديو“أن حاجب كان يحرض المعتقلين على إثارة المشاكل داخل السجن، وأنه هدد بحرق نفسه، وهو من تسبب في واقعة سطح سجن سلا، هو لي حرض الإخوة على الصعود والتقاتل مع الموظفين وحرق راية المغرب”. من هنا ، يكون سعي الإرهابي حاجب للنيل من سمعة الأجهزة الأمنية المتخصصة بمحاربة الإرهاب عبر سلسلة الفيديوهات ، ليس حبا في المغرب ولا غيرة على الشعب المغربي ، وإنما حقدا عليها لكفاءتها المشهود بها دوليا في محاربة الإرهاب ورصد خلاياه وإفشال مخططاته . فكل الفيديوهات التي ينشر هذا الإرهابي تثبت خطورته على أمن المغرب واستقراره . الأمر الذي يفنّد مزاعمه بكونه عضوا بجماعة "الدعوة والتبليغ" التي لا تدرجها الولايات المتحدة الأمريكية على قائمة التنظيمات الإرهابية ، ومن ثم ادعاؤه الكاذب بتعرضه للاعتقال "التعسفي" . ذلك أن خطابه المبثوث عبر الفيديوهات التي يتولى نشرها مطابق لخطاب زعماء التنظيمات الإرهابية الموجه إلى الذئاب المنفردة والخلايا النائمة قصد تحريضها على استهداف أوطانها . فالإرهابي حاجب لا يكف عن التحريض على التنفيذ العاجل للعمليات الإرهابية ضد المغرب وشعبه ، ما يدل على تعطشه لسفك الدماء . فما عجز عن تنفيذه قبل سنوات وما كان يُعِدّ له من مخططات تخريبية ، بات يحرض غيره على القيام به. لقد بلغت الدناءة به أن يطلب من كل الذين يعانون من مشاكل نفسية أو اجتماعية ترجمتها إلى فعل انتقامي عبر تنفيذ عمليات انتحارية ضد وطنهم وشعبهم ......
#يحاضر
#الإرهابي
#حاجب
#النضال.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711617
الحوار المتمدن
سعيد الكحل - حين يحاضر الإرهابي حاجب في النضال.
سعيد الوجاني : حين يحاضر سجان المملكة الاول في حقوق الانسان
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني من خلال واقعتين متتاليتين ، وغير متباعدتين ، كتابة الدولة الامريكية للشؤون الخارجية " تُجبّدْ " اذنيْ وزير خارجية النظام المغربي في موضوع حقوق الانسان بالمملكة الشريفة ..+ كانت المرة الاولى ، عندما تداول ناصر بوريطة مع كاتب الدولة في الشؤون الخارجية الامريكية ، السيد Antony Blinken .+ وكانت المرة الثانية ، في تصريح الناطق باسم وزارة الشؤون الخارجية الامريكية ، السيد Ned Price حول واقع حقوق الانسان الأكثر من متدهورة في المغرب ..ففي كلتا الحالتين ، قرعت الإدارة الامريكية النظام المغربي ، عن الوضع المُزْري لحقوق الانسان ، على ضوء الاحكام القاسية التي صدرت في حق مناضلين معارضين لسياسة النظام ، وليسوا معارضين للنظام ... وكانت القطرة التي افاضت الكأس ، الحكم العشوائي ضد سليمان الريسوني بخمس سنوات سجنا ، ومائة الف درهم كذعرة . وقبل هذا الحكم هذا ،كان الحكم الجائر ضد توفيق بوعشرين بخمسة عشر سنة ، رغم ان احدى الضحايا " عفاف برناني " ، رفضت ان تشهد الزور في حق بوعشرين ، وقالت السجن احب لي من ان اشهد الزور . وقد قضت بسبب موقفها الشجاع هذا ستة أشهر في سجون امير المؤمنين ، حامي حمى الملة والذين ، والساهر على سلامة وصحة المواطنين ...+++ الحالة الأولى ) . فبخصوص الحوار الذي دار بين بوريطة ، وبين السيد Antony Blinken ، حصر وزير خارجية النظام المغربي فحوى الحوار مع السيد Blinken ، في تعزيز العلاقات الثنائية بين النظام المغربي المعزول دوليا ، والمعزول شعبيا داخليا ، وأفق تطوريها .. لكن تصريح كاتب الدولة في الشؤون الخارجية السيد Antony Blinken ، فنّد وكذب خرجة بوريطة ، عندما غرد المسؤول الأمريكي في حسابه ب Twitter ، بان اصل الحوار ، كان حول موضوع حقوق الانسان ، والقلق الأمريكي من تدهور هذه الحقوق من قبل النظام المغربي ، حاثا بوريطة على ضرورة التشبث بحقوق الانسان ، بدل الانغماس في قمع الصحافيين ، والمثقفين ، والمفكرين ، والمعارضين السلميين لسياسة النظام ، وليس للنظام كنظام .. لانّ لا أحد منهم دعا الى اسقاط النظام ، وتعويضه بنظام اخر، قد يكون هو النظام الجمهوري ... رغم ان دعوتهم للنظام الجمهوري تبقى حقا مشروعا ، ما دامت هذه الدعوة تتم في اطار السلمية ، وفي حق المواطنين لتبني ، واختيار النظام الذي يريدون ... فمادام لا احد استعمل العنف ، او دعا الى استعمال العنف كحمل السلاح ، فان أي دعوة لأي نظام من الأنظمة ، تبقى حقا مشروعا ، ومن الحقوق التي يعترف بها القانون الدولي . لان الذي يحكم ، من المفروض انْ تكون الشعوب ، وليس الأنظمة التي عليها ان ترضخ ، وتستجيب لرغبات الشعوب ...هكذا يكون بوريطة قد ظهر بتصريحه ككذاب يخفي الحقيقية / التي عكسها السيد Antony Blinken ، لان تصريح كاتب الدولة في الشؤون الخارجية الأمريكي ، هو رفض مطلق لواشنطن لهجوم النظام المغربي على حقوق الانسان .. واذا ارجعنا تصريح المسؤول الأمريكي ، الى ادانة البرلمان الأوربي للملك شخصيا ، ولنظامه ، يكون تصريح Blinden قد وضع الملك الحالي ، وضعا غير محسود عليه .. ويصبح النظام المغربي يواجه تهمة خرق حقوق الانسان ، من قبل الدول الديمقراطية ، الاتحاد الأوربي ، والولايات المتحدة الامريكية .. ويكون النظام المغربي بموقفه هذا ، قد سدد خدمة وبالمجان لمناهضي أطروحة مغربية الصحراء ، وهو ما أكدته مواقف الاتحاد الأوربي المعارضة لاعتراف Trump بمغربية الصحراء ، ويفسره تخلي إدارة John Biden عن اعتراف Trump الشخصي وباللسان ، عن مغربية الصحراء ، ودعوة الإدارة الامريكية الى تبني المشروعية الدولية في حل نزاع ......
#يحاضر
#سجان
#المملكة
#الاول
#حقوق
#الانسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725198
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني من خلال واقعتين متتاليتين ، وغير متباعدتين ، كتابة الدولة الامريكية للشؤون الخارجية " تُجبّدْ " اذنيْ وزير خارجية النظام المغربي في موضوع حقوق الانسان بالمملكة الشريفة ..+ كانت المرة الاولى ، عندما تداول ناصر بوريطة مع كاتب الدولة في الشؤون الخارجية الامريكية ، السيد Antony Blinken .+ وكانت المرة الثانية ، في تصريح الناطق باسم وزارة الشؤون الخارجية الامريكية ، السيد Ned Price حول واقع حقوق الانسان الأكثر من متدهورة في المغرب ..ففي كلتا الحالتين ، قرعت الإدارة الامريكية النظام المغربي ، عن الوضع المُزْري لحقوق الانسان ، على ضوء الاحكام القاسية التي صدرت في حق مناضلين معارضين لسياسة النظام ، وليسوا معارضين للنظام ... وكانت القطرة التي افاضت الكأس ، الحكم العشوائي ضد سليمان الريسوني بخمس سنوات سجنا ، ومائة الف درهم كذعرة . وقبل هذا الحكم هذا ،كان الحكم الجائر ضد توفيق بوعشرين بخمسة عشر سنة ، رغم ان احدى الضحايا " عفاف برناني " ، رفضت ان تشهد الزور في حق بوعشرين ، وقالت السجن احب لي من ان اشهد الزور . وقد قضت بسبب موقفها الشجاع هذا ستة أشهر في سجون امير المؤمنين ، حامي حمى الملة والذين ، والساهر على سلامة وصحة المواطنين ...+++ الحالة الأولى ) . فبخصوص الحوار الذي دار بين بوريطة ، وبين السيد Antony Blinken ، حصر وزير خارجية النظام المغربي فحوى الحوار مع السيد Blinken ، في تعزيز العلاقات الثنائية بين النظام المغربي المعزول دوليا ، والمعزول شعبيا داخليا ، وأفق تطوريها .. لكن تصريح كاتب الدولة في الشؤون الخارجية السيد Antony Blinken ، فنّد وكذب خرجة بوريطة ، عندما غرد المسؤول الأمريكي في حسابه ب Twitter ، بان اصل الحوار ، كان حول موضوع حقوق الانسان ، والقلق الأمريكي من تدهور هذه الحقوق من قبل النظام المغربي ، حاثا بوريطة على ضرورة التشبث بحقوق الانسان ، بدل الانغماس في قمع الصحافيين ، والمثقفين ، والمفكرين ، والمعارضين السلميين لسياسة النظام ، وليس للنظام كنظام .. لانّ لا أحد منهم دعا الى اسقاط النظام ، وتعويضه بنظام اخر، قد يكون هو النظام الجمهوري ... رغم ان دعوتهم للنظام الجمهوري تبقى حقا مشروعا ، ما دامت هذه الدعوة تتم في اطار السلمية ، وفي حق المواطنين لتبني ، واختيار النظام الذي يريدون ... فمادام لا احد استعمل العنف ، او دعا الى استعمال العنف كحمل السلاح ، فان أي دعوة لأي نظام من الأنظمة ، تبقى حقا مشروعا ، ومن الحقوق التي يعترف بها القانون الدولي . لان الذي يحكم ، من المفروض انْ تكون الشعوب ، وليس الأنظمة التي عليها ان ترضخ ، وتستجيب لرغبات الشعوب ...هكذا يكون بوريطة قد ظهر بتصريحه ككذاب يخفي الحقيقية / التي عكسها السيد Antony Blinken ، لان تصريح كاتب الدولة في الشؤون الخارجية الأمريكي ، هو رفض مطلق لواشنطن لهجوم النظام المغربي على حقوق الانسان .. واذا ارجعنا تصريح المسؤول الأمريكي ، الى ادانة البرلمان الأوربي للملك شخصيا ، ولنظامه ، يكون تصريح Blinden قد وضع الملك الحالي ، وضعا غير محسود عليه .. ويصبح النظام المغربي يواجه تهمة خرق حقوق الانسان ، من قبل الدول الديمقراطية ، الاتحاد الأوربي ، والولايات المتحدة الامريكية .. ويكون النظام المغربي بموقفه هذا ، قد سدد خدمة وبالمجان لمناهضي أطروحة مغربية الصحراء ، وهو ما أكدته مواقف الاتحاد الأوربي المعارضة لاعتراف Trump بمغربية الصحراء ، ويفسره تخلي إدارة John Biden عن اعتراف Trump الشخصي وباللسان ، عن مغربية الصحراء ، ودعوة الإدارة الامريكية الى تبني المشروعية الدولية في حل نزاع ......
#يحاضر
#سجان
#المملكة
#الاول
#حقوق
#الانسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725198
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - حين يحاضر سجان المملكة الاول في حقوق الانسان