محمد حمد : يتمترس حذِرا خلف جدار الكلمات
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد احصي نظرات حبيب صنعته يدايوغرابة اوهامييتمترس حذِرا خلف جدار الكلماتْأحيانا يتبختر بين حروفي الخرساء وعلى شفتيه رذاذ من همساتيطعن صمتي الصامت اصلا بعيون شرِهات(يصبن القلوب قبل الجلودِ) لا فلب له عكس ما يدّعي !كي استجدي منه نظرة عطفاو "اربع" قُبلات فحبّي أصبح في أعين غيري مثار شكوكِِوموضع شبهات ! يعرفني القاصي ويجهلني الدانيكنتُ ومازلتُ له...ولسواه شمعة شوق راقصةتتحدى غطرسة الظُلماتاروي ظمأ الايام بنهر جارف من احلامِِ تحلم مثلي بسماء ضاحكة بيضاءونجوم بثياب النومتتعانق بلا وجلِِ تحت وخلف وبين الاضواءوتضجّ بها الساحات... ......
#يتمترس
#حذِرا
#جدار
#الكلمات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738165
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد احصي نظرات حبيب صنعته يدايوغرابة اوهامييتمترس حذِرا خلف جدار الكلماتْأحيانا يتبختر بين حروفي الخرساء وعلى شفتيه رذاذ من همساتيطعن صمتي الصامت اصلا بعيون شرِهات(يصبن القلوب قبل الجلودِ) لا فلب له عكس ما يدّعي !كي استجدي منه نظرة عطفاو "اربع" قُبلات فحبّي أصبح في أعين غيري مثار شكوكِِوموضع شبهات ! يعرفني القاصي ويجهلني الدانيكنتُ ومازلتُ له...ولسواه شمعة شوق راقصةتتحدى غطرسة الظُلماتاروي ظمأ الايام بنهر جارف من احلامِِ تحلم مثلي بسماء ضاحكة بيضاءونجوم بثياب النومتتعانق بلا وجلِِ تحت وخلف وبين الاضواءوتضجّ بها الساحات... ......
#يتمترس
#حذِرا
#جدار
#الكلمات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738165
الحوار المتمدن
محمد حمد - يتمترس حذِرا خلف جدار الكلمات
رحمة عناب : غموض شعري يتمتّرسُ في قناديلِ الشاعرة رحمة عناب وهي راعشة في ثنايا القمر قراءة تأويلية في مجموعتها النثرية الصادرة عن دار الورشة الثقافية ببغداد لسنة 2021 . بقلم : الشاعر والناقد : حامد حسن الياسري 25 7 2022 . يعرّف أفلاطون الشعر بأنه ذلك الشيء المتقلب المجنّح والمق
#الحوار_المتمدن
#رحمة_عناب بقلم : الشاعر والناقد : حامد حسن الياسري 25/7/2022 .يعرّف أفلاطون الشعر بأنه ذلك الشيء المتقلب المجنّح والمقدّس , ويرى قدامة بن جعفر في كتابه ( نقد الشعر ) أن الطبع والاسترسال هو عنوان جودة الشعر , كما يرى الحاتمي في حدود الشعر بأربعة هي اللفظ والمعنى والوزن والقافية , ونحن نقول أنّ قصيدة النثر هي تجربة حداثوية لها جيلها الخاص بعيداً عن الشعر والسرد الادبي , لمْ تنطوي المعلومات المعرفية على تحديد ضوابط كتابة القصيدة النثرية وإنّما أجمع كافة الذين كتبوا فيها والذين ينظّرون وينقدون تكوينها اللاإرادي لكونها حالة بعيدة عن مجاوراتها الادبية , فهي قصيدة مكتنزة بالعبارة تُكتبُ بأسلوب خاص وينطوي على مفاهيم وأشكال بنيوية بعيدة عن الوزن والقافية .يقول كافكا ( أنّ الكتابة ضرب من الصلاة ) , وهناك اعتقد خاطئ مفاده أنّ حداثة الشكل قيمة في حدّ ذاتها , وأنّ خطاب القصيدة النثرية يتماثل مع حيثيات تمغنطها الشعري القادر على تغيير العالم وتوجهه الجديد .لقد تجاوز الشاعر هذا الفهم وارتبط الشعر العربي مع مشروع قصيدة النثر العربي الجديد بمفهوم يضمن عهداً جديداً للشعر مع القيمة الانسانية المكرّسة لهذا الفعل الايحائي وينزع دائماً الى الارتقاء بالكائنات الشعرية لما فوق الواقع , وأزعم أنّ هذا هو ما يمنحها سحريتها وخلودها المتفرّد , أو عبر غرائبية الطقس الشعري , وقد يدرك الشاعر عبر مساحة التداخل الافتراضية بين عناصر الشعرية التي تتزيّا به قصيدة النثر الان إذ تمتلك أكثر أدواتها وهي قد تجاوزت البدايات الاولى تتوافر عليه الاحكام وهو مصطلح صاغ الشعرية الجديدة الى مرجعيتها النثرية والى بداياتها البيروتيه التي تمثّل مرجعيتها الغربية المتأثّرة بالرمزية الفرنسية أو ما يمكن تسميته بالرغبة في تدويل الرمز المحلي الذي يقدم للقصيدة النثرية نموذجاً أكثر ولاءً لما بعد الحداثة في مستويات التوتر في اللغة الشعرية وايقاعاتها المتقطعة بخطى ما يزال يمسّها الشغف والنقاء وهي تبحث عن نفسها .أنّ قصيدة النثر تعي في المقابل أنّها لا تحارب فحسب دفاعاً عن المفهوم الضيّق لصيرورتها وانما تدافع عن الانسان أياً كان موقعه في اطار الشرط الجمالي الذي يحفظ لها مكانتها وخصوصيتها الشعرية نحو محفّزات الكتابة المنطقية لتوليد الصدمة الشعرية , أنّ قصيدة النثر الان لها قابلية فائقة على أنجاب الصور والتعابير المنمقة والمعاني والدلالات التي تضغط الشكل والمضمون , كما أنّ قصيدة النثر لا تنتمي الى السياق الشعري المألوف , وإنما تنتمي الى السياق العام للنثر والسياق الشعري الذي يؤدي الى ادخال الادوات الشعرية المحمّلة بالصور والاشكال الاساسية عليها , وهي ليست وصلاً كما يظن البعض بين الشعر والنثر وانما هي خارج هذا الاعتقاد , وأن نثر القصيدة يوصلنا الى ما يسمى بالنصّ المفتوح وهي غايتها الشعر , وقد جاءت هذه القصيدة من رحم رغبة الشاعر في استخراج الشعر من سياق النثر , وهي تجربة شعرية متنوعة ومكتنزة ومتحررة جاءت من سياق آخر غير السياق الشعري المتعارف عليه ,وهي تعتمد في شروط كتابتها على الاختزال والتكثيف والترميز والصور المعنوية واللاغرضية وشكلها المقطعي .أنّ هذه القصيدة بالأساس لم تظهر لكي تزيح شكلاً شعرياً سابقاً لها , وانما ظهرت لكي تصبح اضافة فنية راقية للأشكال الشعرية الجديدة , وعليه فأن قصيدة النثر هذه نابعة من كونها تستطيع استيعاب الشحنات الشعرية الكامنة في أعماق الشاعر التي لا تستطيع القصيدة الحرّة والعمودية استيعابها .لقد كان نصيب ( قصيدة النثر ) من هذا الاغتراب المتعجل تعويضاً نفسياً عن ركود الشعر الح ......
#غموض
#شعري
#يتمتّرسُ
#قناديلِ
#الشاعرة
#رحمة
#عناب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764189
#الحوار_المتمدن
#رحمة_عناب بقلم : الشاعر والناقد : حامد حسن الياسري 25/7/2022 .يعرّف أفلاطون الشعر بأنه ذلك الشيء المتقلب المجنّح والمقدّس , ويرى قدامة بن جعفر في كتابه ( نقد الشعر ) أن الطبع والاسترسال هو عنوان جودة الشعر , كما يرى الحاتمي في حدود الشعر بأربعة هي اللفظ والمعنى والوزن والقافية , ونحن نقول أنّ قصيدة النثر هي تجربة حداثوية لها جيلها الخاص بعيداً عن الشعر والسرد الادبي , لمْ تنطوي المعلومات المعرفية على تحديد ضوابط كتابة القصيدة النثرية وإنّما أجمع كافة الذين كتبوا فيها والذين ينظّرون وينقدون تكوينها اللاإرادي لكونها حالة بعيدة عن مجاوراتها الادبية , فهي قصيدة مكتنزة بالعبارة تُكتبُ بأسلوب خاص وينطوي على مفاهيم وأشكال بنيوية بعيدة عن الوزن والقافية .يقول كافكا ( أنّ الكتابة ضرب من الصلاة ) , وهناك اعتقد خاطئ مفاده أنّ حداثة الشكل قيمة في حدّ ذاتها , وأنّ خطاب القصيدة النثرية يتماثل مع حيثيات تمغنطها الشعري القادر على تغيير العالم وتوجهه الجديد .لقد تجاوز الشاعر هذا الفهم وارتبط الشعر العربي مع مشروع قصيدة النثر العربي الجديد بمفهوم يضمن عهداً جديداً للشعر مع القيمة الانسانية المكرّسة لهذا الفعل الايحائي وينزع دائماً الى الارتقاء بالكائنات الشعرية لما فوق الواقع , وأزعم أنّ هذا هو ما يمنحها سحريتها وخلودها المتفرّد , أو عبر غرائبية الطقس الشعري , وقد يدرك الشاعر عبر مساحة التداخل الافتراضية بين عناصر الشعرية التي تتزيّا به قصيدة النثر الان إذ تمتلك أكثر أدواتها وهي قد تجاوزت البدايات الاولى تتوافر عليه الاحكام وهو مصطلح صاغ الشعرية الجديدة الى مرجعيتها النثرية والى بداياتها البيروتيه التي تمثّل مرجعيتها الغربية المتأثّرة بالرمزية الفرنسية أو ما يمكن تسميته بالرغبة في تدويل الرمز المحلي الذي يقدم للقصيدة النثرية نموذجاً أكثر ولاءً لما بعد الحداثة في مستويات التوتر في اللغة الشعرية وايقاعاتها المتقطعة بخطى ما يزال يمسّها الشغف والنقاء وهي تبحث عن نفسها .أنّ قصيدة النثر تعي في المقابل أنّها لا تحارب فحسب دفاعاً عن المفهوم الضيّق لصيرورتها وانما تدافع عن الانسان أياً كان موقعه في اطار الشرط الجمالي الذي يحفظ لها مكانتها وخصوصيتها الشعرية نحو محفّزات الكتابة المنطقية لتوليد الصدمة الشعرية , أنّ قصيدة النثر الان لها قابلية فائقة على أنجاب الصور والتعابير المنمقة والمعاني والدلالات التي تضغط الشكل والمضمون , كما أنّ قصيدة النثر لا تنتمي الى السياق الشعري المألوف , وإنما تنتمي الى السياق العام للنثر والسياق الشعري الذي يؤدي الى ادخال الادوات الشعرية المحمّلة بالصور والاشكال الاساسية عليها , وهي ليست وصلاً كما يظن البعض بين الشعر والنثر وانما هي خارج هذا الاعتقاد , وأن نثر القصيدة يوصلنا الى ما يسمى بالنصّ المفتوح وهي غايتها الشعر , وقد جاءت هذه القصيدة من رحم رغبة الشاعر في استخراج الشعر من سياق النثر , وهي تجربة شعرية متنوعة ومكتنزة ومتحررة جاءت من سياق آخر غير السياق الشعري المتعارف عليه ,وهي تعتمد في شروط كتابتها على الاختزال والتكثيف والترميز والصور المعنوية واللاغرضية وشكلها المقطعي .أنّ هذه القصيدة بالأساس لم تظهر لكي تزيح شكلاً شعرياً سابقاً لها , وانما ظهرت لكي تصبح اضافة فنية راقية للأشكال الشعرية الجديدة , وعليه فأن قصيدة النثر هذه نابعة من كونها تستطيع استيعاب الشحنات الشعرية الكامنة في أعماق الشاعر التي لا تستطيع القصيدة الحرّة والعمودية استيعابها .لقد كان نصيب ( قصيدة النثر ) من هذا الاغتراب المتعجل تعويضاً نفسياً عن ركود الشعر الح ......
#غموض
#شعري
#يتمتّرسُ
#قناديلِ
#الشاعرة
#رحمة
#عناب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764189
الحوار المتمدن
رحمة عناب - (( غموض شعري يتمتّرسُ في قناديلِ الشاعرة رحمة عناب وهي راعشة في ثنايا القمر )) قراءة تأويلية في مجموعتها النثرية الصادرة…