عزيز سمعان دعيم : حوارٌ وهويّة
#الحوار_المتمدن
#عزيز_سمعان_دعيم مقابلة مع السيد حسام الياس، قياديّ في برنامج حوار وهويّة.حسام الياس مواليد قرية كفركنا، سنة 1973. أتمّ دراسته الثانوية في المدرسة المعمدانيّة في الناصرة. حاصل على اللقب الثاني من قسم العلوم الاجتماعية من الجامعة العبريّة في القدس، وطالب للقب الثالث في قسم علم الاجتماع بجامعة حيفا. يعمل كمدير مشارك ببرنامج حوار وهوية من قبل مركز روسينج للتربيّة والحوار، وكسكرتير الجمعيّة المسيحيّة العالميّة بالناصرة. • كيف تُعرّف نفسك؟ أعرف نفسي اولًا كإنسان وكأب الذي يسعى إلى بناء جسور في مجتمع تعدديّ، بما يُوفّر الحيز لكل فرد، بغض النظر عن انتماءاته العقائديّة أو الفكريّة أو القوميّة، لأن كلّ منا يستحق أن يعيش بسلام، ويحصل على حق المساواة، ويحظى بفرص التقدم بما يتلاءم مع اختياراته وقدراته. • لك دور قياديّ في تطوير برنامج "حوار وهويّة". ما هو هذا البرنامج؟يعتبر برنامج حوار وهوية برنامج يسعى إلى تطوير مسار للتعارف بين الأفراد وخاصة طلاب المدارس من المرحلة الابتدائيّة، بحيث يوفر البرنامج الظروف المناسبة للتعرف على الآخر بناءً على معرفة صحيحة، تمكنه من التعرّف على لغته، ثقافته، اعياده, طقوسه الدينيّة وأماكنه المقدسة، وعلى بيئته المدرسية. البرنامج هو نتاج تعاون بين مركز روسينچ للتربيّة والحوار وصندوق تالي للتعليم اليهوديّ.• ما هي أهداف برنامج حوار وهويّة؟ وكيف يتم تفعيله؟كما ذكرت، يهدف البرنامج إلى توفير فرصة للتعارف بين طلاب المدارس الابتدائيّة من صفوف الخوامس والسوادس، وبعض مجموعات صفوف السوابع، على أسس صحيحة، من خلال التعامل مع الأفكار المسبقة والصور النمطية والتي يكون سببها عادة جهلنا نحو الآخر. يشدد البرنامج أيضًا على التعلم الاجتماعيّ الشعوريّ، وزيارات متبادلة بين صفوف الطلاب، لكي يتعرف الضيف على البيئة المدرسيّة للطالب عن قرب. نشدد على أن يتم الحديث باللغتين العربيّة والعبريّة لكي يستطيع الطلاب التعبير عن أنفسهم واحاسيسهم بأفضل وجه.يعمل البرنامج في 24 مدرسة. 12 مدرسة من شبكة المدارس المسيحيّة و12 مدرسة من شبكة مدارس تالي في منطقتيّ الشمال والمركز. البرنامج مبني للقاءات تعارف بين طلاب صفين (صف من كل مدرسة) لمدة سنة واحدة، بحيث يتم اختيار صف من كل مدرسة بصوره غير انتقائية، بحيث يلتقي الطلاب 4-5 مرات في السنة، مرتين في المدرسة العربيّة المسيحيّة ومرة في المدرسة اليهوديّة، وغالبًا مرة إضافيّة لفعاليّة خارج إطار المدرستين. يتمحور لقاء الطلاب الأول، حول كسر الجليد والتعامل مع الصور النمطيّة والأفكار المسبقة. اللقاء الثاني يتمحور حول بعض الأعياد للديانات الثلاث (اليهوديّة والمسيحيّة والإسلام): عيد الميلاد، عيد الأنوار (الحانوكا) وعيد الأضحى. كما وتتم زيارة للكنيسة والشرح عنها بواسطة الكاهن أو راعي الكنيسة.اللقاء الثالث يتركز حول القيم التي نستخرجها من قصص دينيّة من الديانات الثلاث، وتتم فيه زيارة كنيس مع شرح من قبل معلم دين يهوديّ، "راڤ"، أو شخص آخر مطلّع على الديانة. اللقاء الرابع يتمحور حول الطقوس المتنوعة للديانات، وتتم فيه زيارة للمسجد، وشرح من قبل شيخ أو إمام المسجد، وبنهاية اللقاء يتم وداع الطلاب.ما يميز البرنامج أننا نؤهل معلميَن/معلمتَين من كل مدرسة، لكي يساهم/تساهم كل واحد/ة بتوجيه البرنامج كنموذج للعمل المشترك للطلاب.يقوم طاقم البرنامج بواسطة أربعة موجهي مجموعات مهنيين بتوجيه المعلمين، ومرافقتهم على مدار السنة لإكسابهم مهارات توجيه وإرشادهم حول المضامين والأساليب، من خلال كتاب ......
#حوارٌ
#وهويّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674626
#الحوار_المتمدن
#عزيز_سمعان_دعيم مقابلة مع السيد حسام الياس، قياديّ في برنامج حوار وهويّة.حسام الياس مواليد قرية كفركنا، سنة 1973. أتمّ دراسته الثانوية في المدرسة المعمدانيّة في الناصرة. حاصل على اللقب الثاني من قسم العلوم الاجتماعية من الجامعة العبريّة في القدس، وطالب للقب الثالث في قسم علم الاجتماع بجامعة حيفا. يعمل كمدير مشارك ببرنامج حوار وهوية من قبل مركز روسينج للتربيّة والحوار، وكسكرتير الجمعيّة المسيحيّة العالميّة بالناصرة. • كيف تُعرّف نفسك؟ أعرف نفسي اولًا كإنسان وكأب الذي يسعى إلى بناء جسور في مجتمع تعدديّ، بما يُوفّر الحيز لكل فرد، بغض النظر عن انتماءاته العقائديّة أو الفكريّة أو القوميّة، لأن كلّ منا يستحق أن يعيش بسلام، ويحصل على حق المساواة، ويحظى بفرص التقدم بما يتلاءم مع اختياراته وقدراته. • لك دور قياديّ في تطوير برنامج "حوار وهويّة". ما هو هذا البرنامج؟يعتبر برنامج حوار وهوية برنامج يسعى إلى تطوير مسار للتعارف بين الأفراد وخاصة طلاب المدارس من المرحلة الابتدائيّة، بحيث يوفر البرنامج الظروف المناسبة للتعرف على الآخر بناءً على معرفة صحيحة، تمكنه من التعرّف على لغته، ثقافته، اعياده, طقوسه الدينيّة وأماكنه المقدسة، وعلى بيئته المدرسية. البرنامج هو نتاج تعاون بين مركز روسينچ للتربيّة والحوار وصندوق تالي للتعليم اليهوديّ.• ما هي أهداف برنامج حوار وهويّة؟ وكيف يتم تفعيله؟كما ذكرت، يهدف البرنامج إلى توفير فرصة للتعارف بين طلاب المدارس الابتدائيّة من صفوف الخوامس والسوادس، وبعض مجموعات صفوف السوابع، على أسس صحيحة، من خلال التعامل مع الأفكار المسبقة والصور النمطية والتي يكون سببها عادة جهلنا نحو الآخر. يشدد البرنامج أيضًا على التعلم الاجتماعيّ الشعوريّ، وزيارات متبادلة بين صفوف الطلاب، لكي يتعرف الضيف على البيئة المدرسيّة للطالب عن قرب. نشدد على أن يتم الحديث باللغتين العربيّة والعبريّة لكي يستطيع الطلاب التعبير عن أنفسهم واحاسيسهم بأفضل وجه.يعمل البرنامج في 24 مدرسة. 12 مدرسة من شبكة المدارس المسيحيّة و12 مدرسة من شبكة مدارس تالي في منطقتيّ الشمال والمركز. البرنامج مبني للقاءات تعارف بين طلاب صفين (صف من كل مدرسة) لمدة سنة واحدة، بحيث يتم اختيار صف من كل مدرسة بصوره غير انتقائية، بحيث يلتقي الطلاب 4-5 مرات في السنة، مرتين في المدرسة العربيّة المسيحيّة ومرة في المدرسة اليهوديّة، وغالبًا مرة إضافيّة لفعاليّة خارج إطار المدرستين. يتمحور لقاء الطلاب الأول، حول كسر الجليد والتعامل مع الصور النمطيّة والأفكار المسبقة. اللقاء الثاني يتمحور حول بعض الأعياد للديانات الثلاث (اليهوديّة والمسيحيّة والإسلام): عيد الميلاد، عيد الأنوار (الحانوكا) وعيد الأضحى. كما وتتم زيارة للكنيسة والشرح عنها بواسطة الكاهن أو راعي الكنيسة.اللقاء الثالث يتركز حول القيم التي نستخرجها من قصص دينيّة من الديانات الثلاث، وتتم فيه زيارة كنيس مع شرح من قبل معلم دين يهوديّ، "راڤ"، أو شخص آخر مطلّع على الديانة. اللقاء الرابع يتمحور حول الطقوس المتنوعة للديانات، وتتم فيه زيارة للمسجد، وشرح من قبل شيخ أو إمام المسجد، وبنهاية اللقاء يتم وداع الطلاب.ما يميز البرنامج أننا نؤهل معلميَن/معلمتَين من كل مدرسة، لكي يساهم/تساهم كل واحد/ة بتوجيه البرنامج كنموذج للعمل المشترك للطلاب.يقوم طاقم البرنامج بواسطة أربعة موجهي مجموعات مهنيين بتوجيه المعلمين، ومرافقتهم على مدار السنة لإكسابهم مهارات توجيه وإرشادهم حول المضامين والأساليب، من خلال كتاب ......
#حوارٌ
#وهويّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674626
الحوار المتمدن
عزيز سمعان دعيم - حوارٌ وهويّة
عزيز سمعان دعيم : حوار وهويّة
#الحوار_المتمدن
#عزيز_سمعان_دعيم مقابلة مع السيد حسام الياس، قياديّ في برنامج حوار وهويّة.حسام الياس مواليد قرية كفركنا، سنة 1973. أتمّ دراسته الثانوية في المدرسة المعمدانيّة في الناصرة. حاصل على اللقب الثاني من قسم العلوم الاجتماعية من الجامعة العبريّة في القدس، وطالب للقب الثالث في قسم علم الاجتماع بجامعة حيفا. يعمل كمدير مشارك ببرنامج حوار وهوية من قبل مركز روسينج للتربيّة والحوار، وكسكرتير الجمعيّة المسيحيّة العالميّة بالناصرة. • كيف تُعرّف نفسك؟ أعرف نفسي اولًا كإنسان وكأب الذي يسعى إلى بناء جسور في مجتمع تعدديّ، بما يُوفّر الحيز لكل فرد، بغض النظر عن انتماءاته العقائديّة أو الفكريّة أو القوميّة، لأن كلّ منا يستحق أن يعيش بسلام، ويحصل على حق المساواة، ويحظى بفرص التقدم بما يتلاءم مع اختياراته وقدراته. • لك دور قياديّ في تطوير برنامج "حوار وهويّة". ما هو هذا البرنامج؟يعتبر برنامج حوار وهوية برنامج يسعى إلى تطوير مسار للتعارف بين الأفراد وخاصة طلاب المدارس من المرحلة الابتدائيّة، بحيث يوفر البرنامج الظروف المناسبة للتعرف على الآخر بناءً على معرفة صحيحة، تمكنه من التعرّف على لغته، ثقافته، اعياده, طقوسه الدينيّة وأماكنه المقدسة، وعلى بيئته المدرسية. البرنامج هو نتاج تعاون بين مركز روسينچ للتربيّة والحوار وصندوق تالي للتعليم اليهوديّ.• ما هي أهداف برنامج حوار وهويّة؟ وكيف يتم تفعيله؟كما ذكرت، يهدف البرنامج إلى توفير فرصة للتعارف بين طلاب المدارس الابتدائيّة من صفوف الخوامس والسوادس، وبعض مجموعات صفوف السوابع، على أسس صحيحة، من خلال التعامل مع الأفكار المسبقة والصور النمطية والتي يكون سببها عادة جهلنا نحو الآخر. يشدد البرنامج أيضًا على التعلم الاجتماعيّ الشعوريّ، وزيارات متبادلة بين صفوف الطلاب، لكي يتعرف الضيف على البيئة المدرسيّة للطالب عن قرب. نشدد على أن يتم الحديث باللغتين العربيّة والعبريّة لكي يستطيع الطلاب التعبير عن أنفسهم واحاسيسهم بأفضل وجه.يعمل البرنامج في 24 مدرسة. 12 مدرسة من شبكة المدارس المسيحيّة و12 مدرسة من شبكة مدارس تالي في منطقتيّ الشمال والمركز. البرنامج مبني للقاءات تعارف بين طلاب صفين (صف من كل مدرسة) لمدة سنة واحدة، بحيث يتم اختيار صف من كل مدرسة بصوره غير انتقائية، بحيث يلتقي الطلاب 4-5 مرات في السنة، مرتين في المدرسة العربيّة المسيحيّة ومرة في المدرسة اليهوديّة، وغالبًا مرة إضافيّة لفعاليّة خارج إطار المدرستين. يتمحور لقاء الطلاب الأول، حول كسر الجليد والتعامل مع الصور النمطيّة والأفكار المسبقة. اللقاء الثاني يتمحور حول بعض الأعياد للديانات الثلاث (اليهوديّة والمسيحيّة والإسلام): عيد الميلاد، عيد الأنوار (الحانوكا) وعيد الأضحى. كما وتتم زيارة للكنيسة والشرح عنها بواسطة الكاهن أو راعي الكنيسة.اللقاء الثالث يتركز حول القيم التي نستخرجها من قصص دينيّة من الديانات الثلاث، وتتم فيه زيارة كنيس مع شرح من قبل معلم دين يهوديّ، "راڤ-;-"، أو شخص آخر مطلّع على الديانة. اللقاء الرابع يتمحور حول الطقوس المتنوعة للديانات، وتتم فيه زيارة للمسجد، وشرح من قبل شيخ أو إمام المسجد، وبنهاية اللقاء يتم وداع الطلاب.ما يميز البرنامج أننا نؤهل معلميَن/معلمتَين من كل مدرسة، لكي يساهم/تساهم كل واحد/ة بتوجيه البرنامج كنموذج للعمل المشترك للطلاب.يقوم طاقم البرنامج بواسطة أربعة موجهي مجموعات مهنيين بتوجيه المعلمين، ومرافقتهم على مدار السنة لإكسابهم مهارات توجيه وإرشادهم حول المضامين والأساليب، من خلال كتاب ......
#حوار
#وهويّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674640
#الحوار_المتمدن
#عزيز_سمعان_دعيم مقابلة مع السيد حسام الياس، قياديّ في برنامج حوار وهويّة.حسام الياس مواليد قرية كفركنا، سنة 1973. أتمّ دراسته الثانوية في المدرسة المعمدانيّة في الناصرة. حاصل على اللقب الثاني من قسم العلوم الاجتماعية من الجامعة العبريّة في القدس، وطالب للقب الثالث في قسم علم الاجتماع بجامعة حيفا. يعمل كمدير مشارك ببرنامج حوار وهوية من قبل مركز روسينج للتربيّة والحوار، وكسكرتير الجمعيّة المسيحيّة العالميّة بالناصرة. • كيف تُعرّف نفسك؟ أعرف نفسي اولًا كإنسان وكأب الذي يسعى إلى بناء جسور في مجتمع تعدديّ، بما يُوفّر الحيز لكل فرد، بغض النظر عن انتماءاته العقائديّة أو الفكريّة أو القوميّة، لأن كلّ منا يستحق أن يعيش بسلام، ويحصل على حق المساواة، ويحظى بفرص التقدم بما يتلاءم مع اختياراته وقدراته. • لك دور قياديّ في تطوير برنامج "حوار وهويّة". ما هو هذا البرنامج؟يعتبر برنامج حوار وهوية برنامج يسعى إلى تطوير مسار للتعارف بين الأفراد وخاصة طلاب المدارس من المرحلة الابتدائيّة، بحيث يوفر البرنامج الظروف المناسبة للتعرف على الآخر بناءً على معرفة صحيحة، تمكنه من التعرّف على لغته، ثقافته، اعياده, طقوسه الدينيّة وأماكنه المقدسة، وعلى بيئته المدرسية. البرنامج هو نتاج تعاون بين مركز روسينچ للتربيّة والحوار وصندوق تالي للتعليم اليهوديّ.• ما هي أهداف برنامج حوار وهويّة؟ وكيف يتم تفعيله؟كما ذكرت، يهدف البرنامج إلى توفير فرصة للتعارف بين طلاب المدارس الابتدائيّة من صفوف الخوامس والسوادس، وبعض مجموعات صفوف السوابع، على أسس صحيحة، من خلال التعامل مع الأفكار المسبقة والصور النمطية والتي يكون سببها عادة جهلنا نحو الآخر. يشدد البرنامج أيضًا على التعلم الاجتماعيّ الشعوريّ، وزيارات متبادلة بين صفوف الطلاب، لكي يتعرف الضيف على البيئة المدرسيّة للطالب عن قرب. نشدد على أن يتم الحديث باللغتين العربيّة والعبريّة لكي يستطيع الطلاب التعبير عن أنفسهم واحاسيسهم بأفضل وجه.يعمل البرنامج في 24 مدرسة. 12 مدرسة من شبكة المدارس المسيحيّة و12 مدرسة من شبكة مدارس تالي في منطقتيّ الشمال والمركز. البرنامج مبني للقاءات تعارف بين طلاب صفين (صف من كل مدرسة) لمدة سنة واحدة، بحيث يتم اختيار صف من كل مدرسة بصوره غير انتقائية، بحيث يلتقي الطلاب 4-5 مرات في السنة، مرتين في المدرسة العربيّة المسيحيّة ومرة في المدرسة اليهوديّة، وغالبًا مرة إضافيّة لفعاليّة خارج إطار المدرستين. يتمحور لقاء الطلاب الأول، حول كسر الجليد والتعامل مع الصور النمطيّة والأفكار المسبقة. اللقاء الثاني يتمحور حول بعض الأعياد للديانات الثلاث (اليهوديّة والمسيحيّة والإسلام): عيد الميلاد، عيد الأنوار (الحانوكا) وعيد الأضحى. كما وتتم زيارة للكنيسة والشرح عنها بواسطة الكاهن أو راعي الكنيسة.اللقاء الثالث يتركز حول القيم التي نستخرجها من قصص دينيّة من الديانات الثلاث، وتتم فيه زيارة كنيس مع شرح من قبل معلم دين يهوديّ، "راڤ-;-"، أو شخص آخر مطلّع على الديانة. اللقاء الرابع يتمحور حول الطقوس المتنوعة للديانات، وتتم فيه زيارة للمسجد، وشرح من قبل شيخ أو إمام المسجد، وبنهاية اللقاء يتم وداع الطلاب.ما يميز البرنامج أننا نؤهل معلميَن/معلمتَين من كل مدرسة، لكي يساهم/تساهم كل واحد/ة بتوجيه البرنامج كنموذج للعمل المشترك للطلاب.يقوم طاقم البرنامج بواسطة أربعة موجهي مجموعات مهنيين بتوجيه المعلمين، ومرافقتهم على مدار السنة لإكسابهم مهارات توجيه وإرشادهم حول المضامين والأساليب، من خلال كتاب ......
#حوار
#وهويّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674640
الحوار المتمدن
عزيز سمعان دعيم - حوار وهويّة
أحمد عصيد : هوية البطاقة وهوية المواطنين
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عصيد ترمز بطاقة الهوية، أي بطاقة التعريف الوطنية، إلى هوية حاملها بوصفه مواطنا للدولة، وذلك من خلال تحديد اسمه ونسبه العائلي وسنة ميلاده ثم صورته وعنوان سكنه. إن الهوية هنا هي هوية مواطنة وانتماء للدولة الوطنية، ولهذا تعكس هذه البطاقة أيضا من خلال هوية الشخص هوية الدولة نفسها، عبر اللغة المستعملة والأسماء الشخصية وجغرافيا الانتماء، وعندما يطرأ تغيير ما على الدولة ينعكس ذلك حتما على هوية مواطنيها وبالتالي على بطاقتها الوطنية، كمثل أن تعترف الدولة بلغة من لغاتها أو بمكون من مكوناتها الهوياتية، أو أن تنتقل الدولة من نموذج سياسي إلى آخر، حيث نجد لذلك أثرا مباشرا في البطاقة ذاتها، وذلك حتى لا تقع الدولة في مشكلة أن تصبح "هوية البطاقة" مفارقة لهوية المواطنين وغير معبرة عن الوضع الجديد للدولة، ما قد يؤدي إلى عدم شعور هؤلاء المواطنين برابطة الولاء والانتماء للدولة عبر بطاقة التعريف بسبب عدم احترام الدولة لهم، وهذه هي الحالة التي تتجه بنا نحوها وزارة الداخلية المغربية: أن نحمل بطائق تشير إلى هوية الدولة والسلطة، لكنها ليست بالضرورة هويتنا، أو لنقل إنها هويتنا كما تنظر إلينا السلطة، وكما تريدنا أن نكون: عربا بقبعة لاتينية.سيقول قائل إن هذا الوضع ليس جديدا بالنسبة لنا، فالدولة المغربية منذ استقلالها سنة 1956 وهي تفرض هويتها الخاصة في أوراق هوتينا تحت شعار "العروبة والإسلام"، مع الانفتاح على الفرنكوفونية والإرث الكولونيالي للدولة الحامية من خلال الازدواجية عربية ـ فرنسية، في ذلك الوقت كانت الأمازيغية ـ الهوية الأكثر عراقة على الأرض المغربية ـ ترمز للتفرقة وللاستعمار، وكانت "العروبة" القادمة من جزيرة العرب إطارا يعتبر "وطنيا" و"جامعا"، بل حتى الفرنسية اعتبرت "جامعة" للمغاربة لأنهم يتعلمونها في المدرسة.ولأنه لا يصحّ إلا الصحيح، فقد انقلبت الآية في النهاية وحكم التاريخ بأن تعود الأمور إلى وضعها المنطقي مع دستور 2011، بعد 55 سنة من التمييز الثقافي واللغوي والهوياتي، وكانت تلك نهاية مهزلة إنكار الدولة لهوية أبنائها في قانونها الأسمى، ليختفي النقاش القديم الذي أضاع نصف قرن من تاريخنا الحديث، كنا خلاله نؤدي ضرائبنا للدولة ونعيش بهوية قسرية ومصطنعة، ليظهر بعد ذلك نقاش كاريكاتوري بقناع الأعذار "التقنية"، وهو نقاش بصيغة "نعم ولكن لا"، والجميع يعلم أن ذلك ضربٌ من العبث لا معنى له سوى إضاعة مزيد من الوقت، وعرقلة التغيير من طرف عقليات الجمود والتخلف. إن ما ينبغي أن تحمله البطاقة الوطنية للتعريف الجديدة، سواء في لغاتها أو أحرفها، هو ما يرمز لهوية جميع مواطنيها بدون استثناء، وإننا لنستغرب من حرص السلطة على هوية الدولة الفرنسية الحامية مرموزا إليها بحروفها اللاتينية، أكثر من حرصها على هوية الأرض المغربية وسكانها.تبشرنا السلطة بجيل جديد من البطاقة الوطنية الإلكترونية، وهذا من مظاهر الحداثة، لكنها حداثة شكلية لا تتعدى المستوى التقني، بينما يقتضي مسلسل التحديث مراعاة الدستور والقوانين، إذ من مظاهر الحداثة احترام الدولة لالتزاماتها ، واحترامها لحقوق الإنسان والمساواة بين جميع مواطنيها.لن نقبل ببطاقة هوية لا تحترم الدستور ولا تحترم كياننا، والعذر "التقني" الذي تقدمه السلطة له حل "تقني" هو كتابة المعلومات العامة المحايدة بالحروف الأمازيغية، وهي أغلبية المعلومات في البطاقة الوطنية، في انتظار تسوية مشكل الحالة المدنية الذي تتحمل السلطة مسؤوليته منذ سنوات، لأنها عندما تريد شيئا إنما تقول له كن فيكون. ......
#هوية
#البطاقة
#وهوية
#المواطنين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681647
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عصيد ترمز بطاقة الهوية، أي بطاقة التعريف الوطنية، إلى هوية حاملها بوصفه مواطنا للدولة، وذلك من خلال تحديد اسمه ونسبه العائلي وسنة ميلاده ثم صورته وعنوان سكنه. إن الهوية هنا هي هوية مواطنة وانتماء للدولة الوطنية، ولهذا تعكس هذه البطاقة أيضا من خلال هوية الشخص هوية الدولة نفسها، عبر اللغة المستعملة والأسماء الشخصية وجغرافيا الانتماء، وعندما يطرأ تغيير ما على الدولة ينعكس ذلك حتما على هوية مواطنيها وبالتالي على بطاقتها الوطنية، كمثل أن تعترف الدولة بلغة من لغاتها أو بمكون من مكوناتها الهوياتية، أو أن تنتقل الدولة من نموذج سياسي إلى آخر، حيث نجد لذلك أثرا مباشرا في البطاقة ذاتها، وذلك حتى لا تقع الدولة في مشكلة أن تصبح "هوية البطاقة" مفارقة لهوية المواطنين وغير معبرة عن الوضع الجديد للدولة، ما قد يؤدي إلى عدم شعور هؤلاء المواطنين برابطة الولاء والانتماء للدولة عبر بطاقة التعريف بسبب عدم احترام الدولة لهم، وهذه هي الحالة التي تتجه بنا نحوها وزارة الداخلية المغربية: أن نحمل بطائق تشير إلى هوية الدولة والسلطة، لكنها ليست بالضرورة هويتنا، أو لنقل إنها هويتنا كما تنظر إلينا السلطة، وكما تريدنا أن نكون: عربا بقبعة لاتينية.سيقول قائل إن هذا الوضع ليس جديدا بالنسبة لنا، فالدولة المغربية منذ استقلالها سنة 1956 وهي تفرض هويتها الخاصة في أوراق هوتينا تحت شعار "العروبة والإسلام"، مع الانفتاح على الفرنكوفونية والإرث الكولونيالي للدولة الحامية من خلال الازدواجية عربية ـ فرنسية، في ذلك الوقت كانت الأمازيغية ـ الهوية الأكثر عراقة على الأرض المغربية ـ ترمز للتفرقة وللاستعمار، وكانت "العروبة" القادمة من جزيرة العرب إطارا يعتبر "وطنيا" و"جامعا"، بل حتى الفرنسية اعتبرت "جامعة" للمغاربة لأنهم يتعلمونها في المدرسة.ولأنه لا يصحّ إلا الصحيح، فقد انقلبت الآية في النهاية وحكم التاريخ بأن تعود الأمور إلى وضعها المنطقي مع دستور 2011، بعد 55 سنة من التمييز الثقافي واللغوي والهوياتي، وكانت تلك نهاية مهزلة إنكار الدولة لهوية أبنائها في قانونها الأسمى، ليختفي النقاش القديم الذي أضاع نصف قرن من تاريخنا الحديث، كنا خلاله نؤدي ضرائبنا للدولة ونعيش بهوية قسرية ومصطنعة، ليظهر بعد ذلك نقاش كاريكاتوري بقناع الأعذار "التقنية"، وهو نقاش بصيغة "نعم ولكن لا"، والجميع يعلم أن ذلك ضربٌ من العبث لا معنى له سوى إضاعة مزيد من الوقت، وعرقلة التغيير من طرف عقليات الجمود والتخلف. إن ما ينبغي أن تحمله البطاقة الوطنية للتعريف الجديدة، سواء في لغاتها أو أحرفها، هو ما يرمز لهوية جميع مواطنيها بدون استثناء، وإننا لنستغرب من حرص السلطة على هوية الدولة الفرنسية الحامية مرموزا إليها بحروفها اللاتينية، أكثر من حرصها على هوية الأرض المغربية وسكانها.تبشرنا السلطة بجيل جديد من البطاقة الوطنية الإلكترونية، وهذا من مظاهر الحداثة، لكنها حداثة شكلية لا تتعدى المستوى التقني، بينما يقتضي مسلسل التحديث مراعاة الدستور والقوانين، إذ من مظاهر الحداثة احترام الدولة لالتزاماتها ، واحترامها لحقوق الإنسان والمساواة بين جميع مواطنيها.لن نقبل ببطاقة هوية لا تحترم الدستور ولا تحترم كياننا، والعذر "التقني" الذي تقدمه السلطة له حل "تقني" هو كتابة المعلومات العامة المحايدة بالحروف الأمازيغية، وهي أغلبية المعلومات في البطاقة الوطنية، في انتظار تسوية مشكل الحالة المدنية الذي تتحمل السلطة مسؤوليته منذ سنوات، لأنها عندما تريد شيئا إنما تقول له كن فيكون. ......
#هوية
#البطاقة
#وهوية
#المواطنين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681647
الحوار المتمدن
أحمد عصيد - هوية البطاقة وهوية المواطنين
راسم عبيدات : المقدسي قومية عربية وهوية فلسطينية وانتماء اصيل وجنسية ضائعة ...؟؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات المقدسيقومية عربية وهوية فلسطينية وانتماء اصيل وجنسية ضائعة ...؟؟؟؟الإنسان المقدسي يعيش الكثير من الهواجس والقلق،هواجس وقلق مصدرها قوميته العربية وهويته الفلسطينية وانتماءه الأصيل،فهو يتعرض في القدس لحملة شرسة تستهدف تطويعه واذابة رفضه للوجود الصهيوني في المدينة كواقع مسلم به، هذا الإنسان الذي يشكل خط الدفاع الأول في ال م ق ا و م ة والتصدي للمشاريع الصهيونية من تهويد وأسرلة للمدينة،تركته اتفاقيات اوسلو الكارثية عارياً بلا جنسية ولا حقوق سياسية وربطت مصيره بإتفاقيات نهائية مضى عليها أكثر من ربع قرن ...ومن بعد انتهاء المرحلة الإنتقالية في ايلول 1999 لم يجر مراجعة الإتفاقية او التوقف امامها،وبالذات مصير القدس والمقدسيين،بل استمر التهويد والأسرلة واستمر صمود ودفاع المقدسيين عن وجودهم وأرضهم وقوميتهم العربية وهويتهم الفلسطينية مُتحدين كل المشاريع الصهيونية التي تحاول اذابتهم ودمجهم في المجتمع والإقتصاد الإسرائيلي.....وفي الوقت الذي كان المقدسيون يرفضون مخططات تجنيسهم ويصرون على انهم جزء من شعب فلسطيني محتل وفق قرارات الشرعية الدولية،كان نتنياهو وترامب يستخدمون بلطجة القوة من اجل إخضاعهم وتكريس شرعنة وجود الإحتلال بالقوة والفرض او الطرد والتهجير.المقدسي يعيش في حالة دائمة من القلق والخوف على مصيره،فلا جواز سفر او جنسية فلسطينية من حقه الحصول عليها،وبطاقة هوية اسرائيلية تعطيه صفة "المقيم الدائم"،وجواز سفر مؤقت تمنحه اياه الأردن واجه قسم من المقدسيين تعقيدات الحصول عليه في فترة من الفترات،ومن ثم تغيرت السياسة الأردنية وساعدت الأردن مشكورة في تسهيل حصول المقدسيين على هذا الجواز المؤقت وبأسعار مخفضة،وبالمقابل دولة الإحتلال من منطلق الديمغرافيا وسياستها الإستيطانية القائمة على ضم أكبر مساحة من الأرض وأقل عدد من السكان،تعاملت مع سكان القدس العرب بعد 21 يوماً من الإحتلال بصفة "مقيم دائم"،وهذا يعني بأن الفلسطيني المقدسي مرشح للطرد اذا ما خالف شروط الإقامة والتأشيرة،فالقانون الدولي يمنح الدولة الحق في منح التأشيرة والإقامة وسحبها وليست حقاً مكتسباً للفرد،ولكن كل هذا ترك المقدسي حائر وضائع وقلق .....وفي ظل الحيرة والقلق وعدم وضوح الرؤيا،يجد البعض المقدسي من منطلق تغليب الإقتصادي والإجتماعي على السياسي ان الخيار في الحصول على الجنسية الإسرائيلية،تلك الجنسية التي يعتقد انها "طاقة الفرج"، تحقق له بعض الإمتيازات سواء لجهة السكن في ضواحي القدس او الضفة الغربية او الداخل الفلسطيني- 48- دون ملاحقة من مؤسسات الإحتلال تأمين وطني صحي وغيرها،او وزارة داخلية الإحتلال وبلديتها في قضايا السكن والبناء ..الخ.ولكنها بالمقابل تنزع منه هويته الفلسطينية وانتماءه،وتشرعن إعترافه بأن القدس هي عاصمة دولة الإحتلال وكذلك تشرعن عملية الضم والتهويد.واضح بأن الظروف التي تعاطى معها الإحتلال مع المقدسيين بعد الإحتلال مباشرة،وفق ما يسمى بقانون الدخول الى "اسرائيل" قد تبدلت استناداً للتطورات والمتغيرات على الأرض،هذا القانون يعتبر بأن سكان القدس الأصليين،هم دخلاء دخلوا الى دولة الإحتلال،وليس هي من احتلت بلدهم ومدينتهم وضمتهم بالقوة.المحتل يدرك بأن اللحظة او المرحلة قد تكون مؤاتية ل " تجريف" و"كي" و"صهر " و"تطويع" وعي المقدسيين وبالتالي اذابتهم،فأمريكا نقلت سفارتها من تل ابيب الى القدس واعترفت بالقدس عاصمة لدولة الإحتلال،ومشاريع تهويد المدينة تجري على قدم وساق بزرع ما يزيد عن 13 ألف وحدة استيطانية فيها،ناهيك عن مشاريع التفتيت لقراها وبلداتها واقامة البؤر الإستيطانية في قلبها،و ......
#المقدسي
#قومية
#عربية
#وهوية
#فلسطينية
#وانتماء
#اصيل
#وجنسية
#ضائعة
#...؟؟؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704116
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات المقدسيقومية عربية وهوية فلسطينية وانتماء اصيل وجنسية ضائعة ...؟؟؟؟الإنسان المقدسي يعيش الكثير من الهواجس والقلق،هواجس وقلق مصدرها قوميته العربية وهويته الفلسطينية وانتماءه الأصيل،فهو يتعرض في القدس لحملة شرسة تستهدف تطويعه واذابة رفضه للوجود الصهيوني في المدينة كواقع مسلم به، هذا الإنسان الذي يشكل خط الدفاع الأول في ال م ق ا و م ة والتصدي للمشاريع الصهيونية من تهويد وأسرلة للمدينة،تركته اتفاقيات اوسلو الكارثية عارياً بلا جنسية ولا حقوق سياسية وربطت مصيره بإتفاقيات نهائية مضى عليها أكثر من ربع قرن ...ومن بعد انتهاء المرحلة الإنتقالية في ايلول 1999 لم يجر مراجعة الإتفاقية او التوقف امامها،وبالذات مصير القدس والمقدسيين،بل استمر التهويد والأسرلة واستمر صمود ودفاع المقدسيين عن وجودهم وأرضهم وقوميتهم العربية وهويتهم الفلسطينية مُتحدين كل المشاريع الصهيونية التي تحاول اذابتهم ودمجهم في المجتمع والإقتصاد الإسرائيلي.....وفي الوقت الذي كان المقدسيون يرفضون مخططات تجنيسهم ويصرون على انهم جزء من شعب فلسطيني محتل وفق قرارات الشرعية الدولية،كان نتنياهو وترامب يستخدمون بلطجة القوة من اجل إخضاعهم وتكريس شرعنة وجود الإحتلال بالقوة والفرض او الطرد والتهجير.المقدسي يعيش في حالة دائمة من القلق والخوف على مصيره،فلا جواز سفر او جنسية فلسطينية من حقه الحصول عليها،وبطاقة هوية اسرائيلية تعطيه صفة "المقيم الدائم"،وجواز سفر مؤقت تمنحه اياه الأردن واجه قسم من المقدسيين تعقيدات الحصول عليه في فترة من الفترات،ومن ثم تغيرت السياسة الأردنية وساعدت الأردن مشكورة في تسهيل حصول المقدسيين على هذا الجواز المؤقت وبأسعار مخفضة،وبالمقابل دولة الإحتلال من منطلق الديمغرافيا وسياستها الإستيطانية القائمة على ضم أكبر مساحة من الأرض وأقل عدد من السكان،تعاملت مع سكان القدس العرب بعد 21 يوماً من الإحتلال بصفة "مقيم دائم"،وهذا يعني بأن الفلسطيني المقدسي مرشح للطرد اذا ما خالف شروط الإقامة والتأشيرة،فالقانون الدولي يمنح الدولة الحق في منح التأشيرة والإقامة وسحبها وليست حقاً مكتسباً للفرد،ولكن كل هذا ترك المقدسي حائر وضائع وقلق .....وفي ظل الحيرة والقلق وعدم وضوح الرؤيا،يجد البعض المقدسي من منطلق تغليب الإقتصادي والإجتماعي على السياسي ان الخيار في الحصول على الجنسية الإسرائيلية،تلك الجنسية التي يعتقد انها "طاقة الفرج"، تحقق له بعض الإمتيازات سواء لجهة السكن في ضواحي القدس او الضفة الغربية او الداخل الفلسطيني- 48- دون ملاحقة من مؤسسات الإحتلال تأمين وطني صحي وغيرها،او وزارة داخلية الإحتلال وبلديتها في قضايا السكن والبناء ..الخ.ولكنها بالمقابل تنزع منه هويته الفلسطينية وانتماءه،وتشرعن إعترافه بأن القدس هي عاصمة دولة الإحتلال وكذلك تشرعن عملية الضم والتهويد.واضح بأن الظروف التي تعاطى معها الإحتلال مع المقدسيين بعد الإحتلال مباشرة،وفق ما يسمى بقانون الدخول الى "اسرائيل" قد تبدلت استناداً للتطورات والمتغيرات على الأرض،هذا القانون يعتبر بأن سكان القدس الأصليين،هم دخلاء دخلوا الى دولة الإحتلال،وليس هي من احتلت بلدهم ومدينتهم وضمتهم بالقوة.المحتل يدرك بأن اللحظة او المرحلة قد تكون مؤاتية ل " تجريف" و"كي" و"صهر " و"تطويع" وعي المقدسيين وبالتالي اذابتهم،فأمريكا نقلت سفارتها من تل ابيب الى القدس واعترفت بالقدس عاصمة لدولة الإحتلال،ومشاريع تهويد المدينة تجري على قدم وساق بزرع ما يزيد عن 13 ألف وحدة استيطانية فيها،ناهيك عن مشاريع التفتيت لقراها وبلداتها واقامة البؤر الإستيطانية في قلبها،و ......
#المقدسي
#قومية
#عربية
#وهوية
#فلسطينية
#وانتماء
#اصيل
#وجنسية
#ضائعة
#...؟؟؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704116
الحوار المتمدن
راسم عبيدات - المقدسي قومية عربية وهوية فلسطينية وانتماء اصيل وجنسية ضائعة ...؟؟؟؟
عبد الخالق الفلاح : الشهادة لمن يستحقها وسام وهوية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح اغلى ما يقدمه الانسان هو روحه في سبيل الوطن والعقيدة وحين ينذر الإنسان نفسه في أي موقع كان لخدمة وطنه ومن فيه.. وحين تسمو في نفسه معاني البذل والعطاء فيقدم بكل شجاعة وبطولة على ترجمة ما تربى عليه وتعلمه تجتمع كل ذلك في نفس واحدة ،ونلاحظ ان الامم تهتم بالشهداء وتتعاطف معهم دون غيرهم ، وهذه من عظمة عطائهم و ما قدموا لتلك الشعوب لأنهم جادوا بأنفسهم ، فكان لهم الأثر الواضح من خلال الجوانب المعنوية والابتعاد عن الماديات ، فبدمائهم رسموا طريق الحرية والاستقلال ، وينجلي الظلم والقهر والفساد ويتحقق العدل والانصاف ، وتترسخ المثل والقيم السماوية التي تمثل القيم المطلقة التي تشرعها الانظمة الالهية والانسانية. وتختلط المشاعر عند الكلام على استشهاد أحد ألابطال فى سبيل الله، ما بين أسى لفراقهم، وفرح بمقامهم الكريم في ارتقائهم الى رب العالمين، واطمئنان بوجود رجال أبطال يثبتون كل يوم أنهم على قدر المسؤولية التى تحملوها مختارين بتقديم أرواحهم دفاعا عن وطنهم وعن الحق في اي مكان والذود عن أهلهم مما يجعلنا على يقين أن البلاد والعباد مصونة بفضل الله عز وجل ثم بفضل سواعد هؤلاء الأبطال وعلى صعيد الأجيال أن توثق عطاءاتهم وما بذلوه فتكون نبراساً لغيرهم.والشهادة لها الاثر الايجابي الذي تحققه بدم الشهيد وتضيئ للأمة دربها وتنير لها طريقها ، ولا شك ان من يثبت هذه القيم ويرسخها في الامة لابد ان يحظى منها بأعظم اهتمام ليبقى الدافع الامثل في تقديم الغالي والاحساس بالقيم و بقاء الروح ،من هنا كانت الشهادة حياة للأمم ، فالأمة الحية تقدس الشهيد والشهادة وتعتبرها قيمة انسانية وثقافة إلهية تفهم ان الموت قتلا في سبيل الله هو الحياة وان الحياة من دون ثقافة الشهادة هي الموت . وقد تجلت هذه الحقيقة بقول الإمام الحسين (عليه السلام) : ( اني لا ارى الموت الا سعادة والحياة مع الظالمين الا برما ) . مثير الاحزان. ولكن ان منهج الشهيد قاسم سليماني وابو مهدي المهندس هو في الواقع ظهور وبروز الكلمة الطيبة التي تحظى بعقيدة فلسفية وثقافة مترافقة مع قيم معنوية سامية تتمحور حول شعار مملوء بروح العزيمة والايمان. ويحققون المثل العليا للتضحية ،ليشق محور المقاومة طريقه نحو بناء القوة والاستعداد من اجل ما أوجبه الله تعالي في ظروف تاريخية يهرول بعض القادة العرب الى عقد تحالف مع العدو الصهيوني تحت رعاية أمريكية ويعمل هؤلاء على إدماج العدو الصهيوني ضمن المنظومة الثقافية والاقتصادية والأمنية للمنطقة، و في ازالة الحرمان واجتثاث الفقر والتمييز وتحقيق العدالة، وتمثل فيهم الصبر، والعزيمة والخبرة والشجاعة، والعطوفة، والبكّاء لله، والحذق والبصيرة ، والفطن .هؤلاء هم رجال الشهادة الحقيقية توسم فيهم عطاء جزيلاً في الخير ومد يد العون للآخرين أينما كانت الحاجة للغوث وأينما سمع أنين محتاج، ان ثقافة التضحية والمقاومة ستستمر بوجود قادة ابطال من مثل هؤلاء الرجال الابطال، على العكس ممن يقدم على أبشع مجازر ترتكب في هذا العصر بتواطؤ مع من لا يحترم الاتفاقيات والمواثيق الدولية ويتركون دون محاكمة للجرائم التي ارتكبوها، اختار منهم ان يظل في سباته العميق فاقداً لكرامته وقراراته السياسية لا بل المشاركة في التخطط وتدعم هذه الجرائم من الحكومات الرذيلة والمنبطحة ولانهم حملوا هذه الحياة على المعنى المجازي . بمعنى بقاء اسمهم وخلود آثارهم واعمالهم وجهودهم والتي تصب عليهم اللعان . هذا القول لا ينسجم مع قوله بان الشهداء يرزقون حقًّا ان كل شعب عظيم ينجب مثل هؤلاء الرجال الأبطال، الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه وإنها لأسر عظ ......
#الشهادة
#يستحقها
#وسام
#وهوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704297
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح اغلى ما يقدمه الانسان هو روحه في سبيل الوطن والعقيدة وحين ينذر الإنسان نفسه في أي موقع كان لخدمة وطنه ومن فيه.. وحين تسمو في نفسه معاني البذل والعطاء فيقدم بكل شجاعة وبطولة على ترجمة ما تربى عليه وتعلمه تجتمع كل ذلك في نفس واحدة ،ونلاحظ ان الامم تهتم بالشهداء وتتعاطف معهم دون غيرهم ، وهذه من عظمة عطائهم و ما قدموا لتلك الشعوب لأنهم جادوا بأنفسهم ، فكان لهم الأثر الواضح من خلال الجوانب المعنوية والابتعاد عن الماديات ، فبدمائهم رسموا طريق الحرية والاستقلال ، وينجلي الظلم والقهر والفساد ويتحقق العدل والانصاف ، وتترسخ المثل والقيم السماوية التي تمثل القيم المطلقة التي تشرعها الانظمة الالهية والانسانية. وتختلط المشاعر عند الكلام على استشهاد أحد ألابطال فى سبيل الله، ما بين أسى لفراقهم، وفرح بمقامهم الكريم في ارتقائهم الى رب العالمين، واطمئنان بوجود رجال أبطال يثبتون كل يوم أنهم على قدر المسؤولية التى تحملوها مختارين بتقديم أرواحهم دفاعا عن وطنهم وعن الحق في اي مكان والذود عن أهلهم مما يجعلنا على يقين أن البلاد والعباد مصونة بفضل الله عز وجل ثم بفضل سواعد هؤلاء الأبطال وعلى صعيد الأجيال أن توثق عطاءاتهم وما بذلوه فتكون نبراساً لغيرهم.والشهادة لها الاثر الايجابي الذي تحققه بدم الشهيد وتضيئ للأمة دربها وتنير لها طريقها ، ولا شك ان من يثبت هذه القيم ويرسخها في الامة لابد ان يحظى منها بأعظم اهتمام ليبقى الدافع الامثل في تقديم الغالي والاحساس بالقيم و بقاء الروح ،من هنا كانت الشهادة حياة للأمم ، فالأمة الحية تقدس الشهيد والشهادة وتعتبرها قيمة انسانية وثقافة إلهية تفهم ان الموت قتلا في سبيل الله هو الحياة وان الحياة من دون ثقافة الشهادة هي الموت . وقد تجلت هذه الحقيقة بقول الإمام الحسين (عليه السلام) : ( اني لا ارى الموت الا سعادة والحياة مع الظالمين الا برما ) . مثير الاحزان. ولكن ان منهج الشهيد قاسم سليماني وابو مهدي المهندس هو في الواقع ظهور وبروز الكلمة الطيبة التي تحظى بعقيدة فلسفية وثقافة مترافقة مع قيم معنوية سامية تتمحور حول شعار مملوء بروح العزيمة والايمان. ويحققون المثل العليا للتضحية ،ليشق محور المقاومة طريقه نحو بناء القوة والاستعداد من اجل ما أوجبه الله تعالي في ظروف تاريخية يهرول بعض القادة العرب الى عقد تحالف مع العدو الصهيوني تحت رعاية أمريكية ويعمل هؤلاء على إدماج العدو الصهيوني ضمن المنظومة الثقافية والاقتصادية والأمنية للمنطقة، و في ازالة الحرمان واجتثاث الفقر والتمييز وتحقيق العدالة، وتمثل فيهم الصبر، والعزيمة والخبرة والشجاعة، والعطوفة، والبكّاء لله، والحذق والبصيرة ، والفطن .هؤلاء هم رجال الشهادة الحقيقية توسم فيهم عطاء جزيلاً في الخير ومد يد العون للآخرين أينما كانت الحاجة للغوث وأينما سمع أنين محتاج، ان ثقافة التضحية والمقاومة ستستمر بوجود قادة ابطال من مثل هؤلاء الرجال الابطال، على العكس ممن يقدم على أبشع مجازر ترتكب في هذا العصر بتواطؤ مع من لا يحترم الاتفاقيات والمواثيق الدولية ويتركون دون محاكمة للجرائم التي ارتكبوها، اختار منهم ان يظل في سباته العميق فاقداً لكرامته وقراراته السياسية لا بل المشاركة في التخطط وتدعم هذه الجرائم من الحكومات الرذيلة والمنبطحة ولانهم حملوا هذه الحياة على المعنى المجازي . بمعنى بقاء اسمهم وخلود آثارهم واعمالهم وجهودهم والتي تصب عليهم اللعان . هذا القول لا ينسجم مع قوله بان الشهداء يرزقون حقًّا ان كل شعب عظيم ينجب مثل هؤلاء الرجال الأبطال، الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه وإنها لأسر عظ ......
#الشهادة
#يستحقها
#وسام
#وهوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704297
الحوار المتمدن
عبد الخالق الفلاح - الشهادة لمن يستحقها وسام وهوية
سامي الاخرس : معركة فلسطنة الحزبية وهوية م ت ف
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس معركة فلسطنة الحزبية... وهوية م ت فمن الصعب أن تكون تُدرك ما يمكن إدراكه في مرحلة ما، وتدرك ما لا يُدرك في ظل حالة الصراع الوجودية القائمة في عملية الإدراك الفلسفي لمفاهيم متعددة تحت ظلال واقع لا يمكن الإدراك به معاني الوجود أو الإدراك بحدسيها الوطني العام، والمحلي الخاص الذي لا يمكن إدراكه دون أن تضطلع بتفسير فلسفة السياسة الوجودية كمدرسة وعلم قائم يمكن إسقاطه على مجموعة المتغيرات الشاهدة في صراع الوجود.أدركنا مفهوم الصراع من جهة، ومفهوم الوجود من جهة اخرى في إطار صراعنا الأكبر مع دولة الإحتلال وحقيقة الوجود التي نبحث عنه وسط صراع (وجودي)، فتماثلنا في كينونة التفسير الفلسفي لهذا المتغير الثابت في معادلة متغيرة باستمرار على وقع التطورات والمتغيرات الكونية السياسية بل والإقتصادية التي تطرح وتضرب وتقسم في خضم التطور الطبيعي لأدوات الكون ومتغيراته، فتعددت المدارس ومنظومات السلوك في تفسير وتحليل هذا المكون الثابت وما يحيط به من مكونات متغيرة.خاضت الثورة الفلسطينية الحديثة جبهات صراعية متعددة أهمها صراع الهوية الذي كان محور الصراع القائم، فقد واجهت صراع الهوية على عدة جبهات، ومحاور متعددة محليًا مع واقعها المتحزب المتشظي بين تنوعات الأيديولوجيا والفهم التفسيري للمعركة وللصراع، وإقليميًا مع واقع أراد فرض الوصاية على الهوية الفلسطينية ومدخلاتها وتجلياتها، ودوليًا في واقع استسلم للرواية الصهيونية، ضمن أكبر عملية سطو وتضليل على التاريخ ومفرزاته وجذوره محاولًا إنتزاع الهوية من جذور التاريخ الممتد. لذلك كانت معركة أو جبهة الهوية هي الجبهة الأكثر احتدامًا في معركة الوجود أو الوجودية أو الإندثار والتشظي والذوبان في دهاليز الشتات والتشتت الفلسفي للمفهوم وواقعه.وفي سياق هذه الجبهة كان دائمًا سؤال يطرح نفسه على طاولة البحث حول فلسطنة الصراع أو فلسطنة المواجهة، وفلسطنة قواها الحية التي أخذت على عاتقها الإنطلاق وفق قواعد الأيديولوجيا في مواجهة الوجودية التي بدأت بها معركتها ومواجهتها العنيفة، ومغادرة مربع المجهول أو ذوبان الهوية فأقدمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على معركة فلسطنة نفسها ومواجهة المتغيرات والتحولات في مفاهيم الصراع وفلسفته، فكانت خطوتها الأهم تأثيرًا في أدلجة هويتها وفلسطنة معالمها وملامحها عندما انسلخت عن حاضنتها الأشمل (القومية العربية) وانحازت لصراع الهوية بإعلان فلسطينيتها، ورؤيتها لفلسفة الصراع، وهو ما أعاد نفس السؤال على طاولة البحث بعد عدة عقود ليضع السؤال الأكثر فلسفية حول قوة صاعدة في الواقع السياسي الفلسطيني المتحول والمتغير باستمرار(حركة حماس) هل هي حركة فلسطنة نفسها أم لا زالت غير قادرة على خطوة استباقية للانسلاخ من هويتها الأساسية جماعة (الأخوان المسلمين)؟ وهذه تخضع لمراجعة الهوية للحركة الصاعدة بقوة في المشهد المحلي والإقليمي والدولي، وهل فلسفتها الوجودية في صراع الاستمرار تحتم عليها فلسطنة هويتها كما فعلت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أم الحفاظ على وسطية الهوية وعدم التركيز الفلسفي على حقيقة انتمائها الذاتي.ما طرح هذه المناقشة أو تلك المناقشات هو الواقع المتغير الذي أصبح أكثر أهمية من حقيقة الصراع الذي تناولناه سابقًا حول أحادية فلسفة الصراع، وضرورات التفكير في أدوات جبهة الهوية. وعلى وجه التحديد بعد معركة سيف القدس التي خاضتها المقاومة الفلسطينية أخيرًا مع العدو الصهيوني، وما شهدته هذه المعركة من تجليات وأحداث كبيرة رغم قصر الجولة. فقد استطاعت حركة حماس أن تقود المعركة إعلاميًا بحنكة واقتدار ساعدها في ذلك وسائل ال ......
#معركة
#فلسطنة
#الحزبية
#وهوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721841
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس معركة فلسطنة الحزبية... وهوية م ت فمن الصعب أن تكون تُدرك ما يمكن إدراكه في مرحلة ما، وتدرك ما لا يُدرك في ظل حالة الصراع الوجودية القائمة في عملية الإدراك الفلسفي لمفاهيم متعددة تحت ظلال واقع لا يمكن الإدراك به معاني الوجود أو الإدراك بحدسيها الوطني العام، والمحلي الخاص الذي لا يمكن إدراكه دون أن تضطلع بتفسير فلسفة السياسة الوجودية كمدرسة وعلم قائم يمكن إسقاطه على مجموعة المتغيرات الشاهدة في صراع الوجود.أدركنا مفهوم الصراع من جهة، ومفهوم الوجود من جهة اخرى في إطار صراعنا الأكبر مع دولة الإحتلال وحقيقة الوجود التي نبحث عنه وسط صراع (وجودي)، فتماثلنا في كينونة التفسير الفلسفي لهذا المتغير الثابت في معادلة متغيرة باستمرار على وقع التطورات والمتغيرات الكونية السياسية بل والإقتصادية التي تطرح وتضرب وتقسم في خضم التطور الطبيعي لأدوات الكون ومتغيراته، فتعددت المدارس ومنظومات السلوك في تفسير وتحليل هذا المكون الثابت وما يحيط به من مكونات متغيرة.خاضت الثورة الفلسطينية الحديثة جبهات صراعية متعددة أهمها صراع الهوية الذي كان محور الصراع القائم، فقد واجهت صراع الهوية على عدة جبهات، ومحاور متعددة محليًا مع واقعها المتحزب المتشظي بين تنوعات الأيديولوجيا والفهم التفسيري للمعركة وللصراع، وإقليميًا مع واقع أراد فرض الوصاية على الهوية الفلسطينية ومدخلاتها وتجلياتها، ودوليًا في واقع استسلم للرواية الصهيونية، ضمن أكبر عملية سطو وتضليل على التاريخ ومفرزاته وجذوره محاولًا إنتزاع الهوية من جذور التاريخ الممتد. لذلك كانت معركة أو جبهة الهوية هي الجبهة الأكثر احتدامًا في معركة الوجود أو الوجودية أو الإندثار والتشظي والذوبان في دهاليز الشتات والتشتت الفلسفي للمفهوم وواقعه.وفي سياق هذه الجبهة كان دائمًا سؤال يطرح نفسه على طاولة البحث حول فلسطنة الصراع أو فلسطنة المواجهة، وفلسطنة قواها الحية التي أخذت على عاتقها الإنطلاق وفق قواعد الأيديولوجيا في مواجهة الوجودية التي بدأت بها معركتها ومواجهتها العنيفة، ومغادرة مربع المجهول أو ذوبان الهوية فأقدمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على معركة فلسطنة نفسها ومواجهة المتغيرات والتحولات في مفاهيم الصراع وفلسفته، فكانت خطوتها الأهم تأثيرًا في أدلجة هويتها وفلسطنة معالمها وملامحها عندما انسلخت عن حاضنتها الأشمل (القومية العربية) وانحازت لصراع الهوية بإعلان فلسطينيتها، ورؤيتها لفلسفة الصراع، وهو ما أعاد نفس السؤال على طاولة البحث بعد عدة عقود ليضع السؤال الأكثر فلسفية حول قوة صاعدة في الواقع السياسي الفلسطيني المتحول والمتغير باستمرار(حركة حماس) هل هي حركة فلسطنة نفسها أم لا زالت غير قادرة على خطوة استباقية للانسلاخ من هويتها الأساسية جماعة (الأخوان المسلمين)؟ وهذه تخضع لمراجعة الهوية للحركة الصاعدة بقوة في المشهد المحلي والإقليمي والدولي، وهل فلسفتها الوجودية في صراع الاستمرار تحتم عليها فلسطنة هويتها كما فعلت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أم الحفاظ على وسطية الهوية وعدم التركيز الفلسفي على حقيقة انتمائها الذاتي.ما طرح هذه المناقشة أو تلك المناقشات هو الواقع المتغير الذي أصبح أكثر أهمية من حقيقة الصراع الذي تناولناه سابقًا حول أحادية فلسفة الصراع، وضرورات التفكير في أدوات جبهة الهوية. وعلى وجه التحديد بعد معركة سيف القدس التي خاضتها المقاومة الفلسطينية أخيرًا مع العدو الصهيوني، وما شهدته هذه المعركة من تجليات وأحداث كبيرة رغم قصر الجولة. فقد استطاعت حركة حماس أن تقود المعركة إعلاميًا بحنكة واقتدار ساعدها في ذلك وسائل ال ......
#معركة
#فلسطنة
#الحزبية
#وهوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721841
الحوار المتمدن
سامي الاخرس - معركة فلسطنة الحزبية وهوية م ت ف
حيدرعاشور : الشباب جيل المستقبل وهوية العراق
#الحوار_المتمدن
#حيدرعاشور كل الحكومات الدولية في العالم، تهتم بشريحة الشباب بشكل خاص لأنهم عنوان المستقبل، فتستعين بهم وتدربهم لأنهم الجيل الذي سيتعين عليه بعد حين لن يطول ان يأخذ ببلدانهم الى الازدهار والرقي في بناء المستقبل.. الا في حكومة العراق ومؤسساته؟!. نرى عكساً تماما عما يفعله العالم في تربية وتوجيه الشباب. فبعض الشباب العراقي من اقصى نقطة على خارطة البلاد في البصرة الى أقصى نقطة في شمال البلاد، هائمون يائسون لا يملكون قرار ولا مستقبل ثابت ولا أحلام حقيقية ولا مبادئ وطنية، كل همه كيف يكون قوياً بالأموال لا بالعقل والحكمة وحب الوطن. ولتكوين رؤية استشرافية لمستقبل هذا الجيل المهم عسى ان نتمكن من احتواء بعض الاثار المدمرة التي تنذر بها المحاصصة الحزبية والفئوية واتجاهاتها على الصعيد المتصل بالشخصية الوطنية والهوية الثقافية والانتماء الروحي للمعتقد والمذهب. على سبيل الماضي كانت أغلب النساء العراقيات على قدر من العلم البسيط، لا يملكن شهادة وليست طالبات اكاديمية، بل أغلبهن أميات لا يقرأن ولا يكتبن.. وقد تخرج من بين بيوتهن كبار الساسة، وعلماء اجلاء، واساتذة في الطب والقانون والاقتصاد وحتى ضباط بمختلف الصنوف العسكرية.. اما نساء ما بعد الفينات رغم تعلمهن وصعودهن على مراكز متقدمة في العلم والمعرفة الا ان جيلهن(اولادهن) اغلبهم منحرف وغبي وبعيد عن العلم والتعلم. والحق ان الشباب هم الشريحة الاكثر عرضة للتأثر بمتغيرات الحياة وبالمفاهيم المختلفة والتي شاءت الاقدار ان تجد نفسها في اتون صراع حضاري متعدد الأوجه مع المشروع الأمريكي الصهيوني الذي يتزيا بسرعة مذهلة بزي الديمقراطية، وغيرها من الانفتاحات المخلة بالضمير والشرف والوطنية. ثمة شعور يبدو واعيا في حالات معينة وعفويا في حالات اخرى بان الديمقراطية في العراق تنطوي على محتوى اخطر من ذاك الذي يبدو في الظاهر سوى كنا نعي ذلك ام لا نعيه.ولكن الأحداث الدموية التي عاشها العراق، جعلت جهات ذات سيادتين -وطنية ودينية- تسعى الى خلق توازن في الأراضي العراقية وفي نفوس الشباب على مختلف مشاربهم العقائدية والمذهبية .. وقد برزت المرجعية الدينية العليا على ارض البسيط لتضع النقاط على الحروف في المحافظة على العراق والشباب. ولا تزال تحارب موجات الانحراف الديمقراطي.. واعتقد لن تتوقف إلا ان تظهر الحكومة العراقية بمظهر القانون المدني الذي يحمي الجميع ويرعى الشباب وينظر اليهم نظرة أبوية تنقلهم مما هم فيه من ضياع ديمقراطي وتضعهم على الطريق الصحيح من خلال فتح أبواب مستقبلية تمنحهم الثقة في بناء المستقبل.. فالمستقبل القادم مرهون بثقافة شباب الجيل الجديد. ......
#الشباب
#المستقبل
#وهوية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723698
#الحوار_المتمدن
#حيدرعاشور كل الحكومات الدولية في العالم، تهتم بشريحة الشباب بشكل خاص لأنهم عنوان المستقبل، فتستعين بهم وتدربهم لأنهم الجيل الذي سيتعين عليه بعد حين لن يطول ان يأخذ ببلدانهم الى الازدهار والرقي في بناء المستقبل.. الا في حكومة العراق ومؤسساته؟!. نرى عكساً تماما عما يفعله العالم في تربية وتوجيه الشباب. فبعض الشباب العراقي من اقصى نقطة على خارطة البلاد في البصرة الى أقصى نقطة في شمال البلاد، هائمون يائسون لا يملكون قرار ولا مستقبل ثابت ولا أحلام حقيقية ولا مبادئ وطنية، كل همه كيف يكون قوياً بالأموال لا بالعقل والحكمة وحب الوطن. ولتكوين رؤية استشرافية لمستقبل هذا الجيل المهم عسى ان نتمكن من احتواء بعض الاثار المدمرة التي تنذر بها المحاصصة الحزبية والفئوية واتجاهاتها على الصعيد المتصل بالشخصية الوطنية والهوية الثقافية والانتماء الروحي للمعتقد والمذهب. على سبيل الماضي كانت أغلب النساء العراقيات على قدر من العلم البسيط، لا يملكن شهادة وليست طالبات اكاديمية، بل أغلبهن أميات لا يقرأن ولا يكتبن.. وقد تخرج من بين بيوتهن كبار الساسة، وعلماء اجلاء، واساتذة في الطب والقانون والاقتصاد وحتى ضباط بمختلف الصنوف العسكرية.. اما نساء ما بعد الفينات رغم تعلمهن وصعودهن على مراكز متقدمة في العلم والمعرفة الا ان جيلهن(اولادهن) اغلبهم منحرف وغبي وبعيد عن العلم والتعلم. والحق ان الشباب هم الشريحة الاكثر عرضة للتأثر بمتغيرات الحياة وبالمفاهيم المختلفة والتي شاءت الاقدار ان تجد نفسها في اتون صراع حضاري متعدد الأوجه مع المشروع الأمريكي الصهيوني الذي يتزيا بسرعة مذهلة بزي الديمقراطية، وغيرها من الانفتاحات المخلة بالضمير والشرف والوطنية. ثمة شعور يبدو واعيا في حالات معينة وعفويا في حالات اخرى بان الديمقراطية في العراق تنطوي على محتوى اخطر من ذاك الذي يبدو في الظاهر سوى كنا نعي ذلك ام لا نعيه.ولكن الأحداث الدموية التي عاشها العراق، جعلت جهات ذات سيادتين -وطنية ودينية- تسعى الى خلق توازن في الأراضي العراقية وفي نفوس الشباب على مختلف مشاربهم العقائدية والمذهبية .. وقد برزت المرجعية الدينية العليا على ارض البسيط لتضع النقاط على الحروف في المحافظة على العراق والشباب. ولا تزال تحارب موجات الانحراف الديمقراطي.. واعتقد لن تتوقف إلا ان تظهر الحكومة العراقية بمظهر القانون المدني الذي يحمي الجميع ويرعى الشباب وينظر اليهم نظرة أبوية تنقلهم مما هم فيه من ضياع ديمقراطي وتضعهم على الطريق الصحيح من خلال فتح أبواب مستقبلية تمنحهم الثقة في بناء المستقبل.. فالمستقبل القادم مرهون بثقافة شباب الجيل الجديد. ......
#الشباب
#المستقبل
#وهوية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723698
الحوار المتمدن
حيدرعاشور - الشباب جيل المستقبل وهوية العراق
جواد بولس : بين غزة وكفرقاسم، مواطنة ودموع وهوية
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس أثارت تصريحات القيادي، عضو الكنيست عن "الحركة الاسلامية الجنوبية" ، وليد طه، بخصوص موقف حركته ازاء حكومة اسرائيل في حالة اتخاذها قرارًا يقضي باجتياح قطاع غزة، غضبَ عدة جهات عربية واسلامية، محلية وخارجية؛ وقد يكون أبرز وأحدّ تلك الردود هو ما جاء على لسان الناطق باسم حركة "حماس" الذي وصف، من غزة، تلك التصريحات بأنها تمثّل "سقوطًا وطنيًا وقيميًا ، وانسلاخًا عن الهوية الفلسطينية، ولا تخدم الا اهداف الاحتلال الاسرائيلي التي تعمل على تمزيق وحدة شعبنا ومكوٌناته الوطنية والنيل من صموده". لست بصدد الغوص بما قصده النائب وليد طه في هذه المسألة، ولا مقارعته حول مواقفه ازاء معضلات وحالات، نظرية ومفترضة، أخرى، فأنا لا أومن باهمية محاولات احراجه وزملائه، بأسئلة حول امكانيات تراجعهم المستقبلي عن دعم حكومة "بينيت - لابيد"، وفي أي شروط وأي حالات؟إنّ اللجوء إلى التضييق عليهم بمثل هذه المسائل الافتراضية قد يحرجهم، قليلًا ولمدة قصيرة، لكنه يزوّدهم، في الواقع، بمسارب للتهرّب وبهوامش للتأويل وبفرص للمضي قدمًا على طريقهم؛ ولذلك يبقى الأهم، في حالتنا السياسية التعيسة، نحن المواطنين العرب في اسرائيل، هو مواجهة برنامجهم السياسي المعلن، وخيارهم في دعم هذه الحكومة، والتصدي لنهجهم كما يمارسونه على أرض الواقع. ويكفي أن نرصد يوميًا نشاطات قادة الحركة ومؤسساتها التنظيمية في مدننا وقرانا، وأن نتابعهم وهم يتصرفون كجزء عضوي من السلطة الحاكمة في اسرائيل، وكممثلين لحكومتها، والقيّمين على تسويقها داخل المجتمع العربي وهيئاته القيادية، وفي طليعتها المجالس البلدية والمحلية، التي قام رؤساؤها، في بلدات الجنوب البعيد حتى أعالي الجليل، باستقبال نواب الحركة ووفودها، وتباحثوا معهم، كما جاء على صفحة الدكتور منصور عباس، حول سبل تقديم المساعدات الماليه لهذه البلدات وطرق التواصل المستقبلي بينهم. لقد جوبهت بعض تصريحات ممثلي الحركة الاسلامية في الكنيست بالمعارضة وبالانتقادات الشديدة، ووصفت من قبل قادة الاحزاب والحركات والمؤسسات العربية والناشطين داخل مجتمعنا العربي بتعابير قاسية أحيانًا ؛ ورغم تلك الحملات لم تتراجع الحركة عن طريقها، بل، على العكس تمامًا، فلقد كان مجلس شورتها يعلن، في كل مرّة ترتفع فيها أصوات المنتقدين وتشتد لغتهم، عن دعمه السياسي الكامل لقائدها، الدكتور منصور عباس، وعن موافقتهم على ما يقوم به ممثلوها في الكنيست.لم تفاجئنا الحركة الاسلامية بممارساتها الحالية ؛ فهي تتصرف وفق الصورة التي توقّعها المحلّلون والمراقبون بعيد انتهاء المعركة الانتخابية الأخيرة وشروع الدكتور منصور بتفكيك معاني الشعارات التي رفعتها الحركة كرايات عقائدية، وبدئه بتطبيقها على طريقته الذرائعية، وباسم وسطية سوّغت له الانضمام الى الحكومة رغم ما جاء في برنامجها السياسي الذي وضع بهدي "قانون القومية"، ومخططاتها للابقاء على الاحتلال والاستيطان ومحاصرة غزة.ما أحاول قوله، في هذه العجالة، هو انني وغيري، كنا قد توقعنا، في المشهد الاسرائيلي المستجد وفي حالة التيه السياسي والهوياتي الذي تعيشه مجتمعاتنا، كيف ستتصرف الحركة الاسلامية، وأشرنا إلى مبرراتها العقائدية الجاهزة والى دوافعها السياسية والاجتماعية المعلنة؛ وكنا قد نوهنا، في نفس الوقت، الى ضرورة اعداد خطط سياسية لمواجهة هذه الحالة غير البسيطة والمتنامية بين فئات شعبية واسعة.لم يكن هذا التوقع صعبًا ولا مستحيلًا لا سيما بعد أن كان واضحًا ان الحركة الاسلامية ستحصل، بالتوافق مع مخططات مستشاري الحكومة المتخصصين بأوضاع "الوسط العربي"، على كمشة من المحفزات ا ......
#وكفرقاسم،
#مواطنة
#ودموع
#وهوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732439
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس أثارت تصريحات القيادي، عضو الكنيست عن "الحركة الاسلامية الجنوبية" ، وليد طه، بخصوص موقف حركته ازاء حكومة اسرائيل في حالة اتخاذها قرارًا يقضي باجتياح قطاع غزة، غضبَ عدة جهات عربية واسلامية، محلية وخارجية؛ وقد يكون أبرز وأحدّ تلك الردود هو ما جاء على لسان الناطق باسم حركة "حماس" الذي وصف، من غزة، تلك التصريحات بأنها تمثّل "سقوطًا وطنيًا وقيميًا ، وانسلاخًا عن الهوية الفلسطينية، ولا تخدم الا اهداف الاحتلال الاسرائيلي التي تعمل على تمزيق وحدة شعبنا ومكوٌناته الوطنية والنيل من صموده". لست بصدد الغوص بما قصده النائب وليد طه في هذه المسألة، ولا مقارعته حول مواقفه ازاء معضلات وحالات، نظرية ومفترضة، أخرى، فأنا لا أومن باهمية محاولات احراجه وزملائه، بأسئلة حول امكانيات تراجعهم المستقبلي عن دعم حكومة "بينيت - لابيد"، وفي أي شروط وأي حالات؟إنّ اللجوء إلى التضييق عليهم بمثل هذه المسائل الافتراضية قد يحرجهم، قليلًا ولمدة قصيرة، لكنه يزوّدهم، في الواقع، بمسارب للتهرّب وبهوامش للتأويل وبفرص للمضي قدمًا على طريقهم؛ ولذلك يبقى الأهم، في حالتنا السياسية التعيسة، نحن المواطنين العرب في اسرائيل، هو مواجهة برنامجهم السياسي المعلن، وخيارهم في دعم هذه الحكومة، والتصدي لنهجهم كما يمارسونه على أرض الواقع. ويكفي أن نرصد يوميًا نشاطات قادة الحركة ومؤسساتها التنظيمية في مدننا وقرانا، وأن نتابعهم وهم يتصرفون كجزء عضوي من السلطة الحاكمة في اسرائيل، وكممثلين لحكومتها، والقيّمين على تسويقها داخل المجتمع العربي وهيئاته القيادية، وفي طليعتها المجالس البلدية والمحلية، التي قام رؤساؤها، في بلدات الجنوب البعيد حتى أعالي الجليل، باستقبال نواب الحركة ووفودها، وتباحثوا معهم، كما جاء على صفحة الدكتور منصور عباس، حول سبل تقديم المساعدات الماليه لهذه البلدات وطرق التواصل المستقبلي بينهم. لقد جوبهت بعض تصريحات ممثلي الحركة الاسلامية في الكنيست بالمعارضة وبالانتقادات الشديدة، ووصفت من قبل قادة الاحزاب والحركات والمؤسسات العربية والناشطين داخل مجتمعنا العربي بتعابير قاسية أحيانًا ؛ ورغم تلك الحملات لم تتراجع الحركة عن طريقها، بل، على العكس تمامًا، فلقد كان مجلس شورتها يعلن، في كل مرّة ترتفع فيها أصوات المنتقدين وتشتد لغتهم، عن دعمه السياسي الكامل لقائدها، الدكتور منصور عباس، وعن موافقتهم على ما يقوم به ممثلوها في الكنيست.لم تفاجئنا الحركة الاسلامية بممارساتها الحالية ؛ فهي تتصرف وفق الصورة التي توقّعها المحلّلون والمراقبون بعيد انتهاء المعركة الانتخابية الأخيرة وشروع الدكتور منصور بتفكيك معاني الشعارات التي رفعتها الحركة كرايات عقائدية، وبدئه بتطبيقها على طريقته الذرائعية، وباسم وسطية سوّغت له الانضمام الى الحكومة رغم ما جاء في برنامجها السياسي الذي وضع بهدي "قانون القومية"، ومخططاتها للابقاء على الاحتلال والاستيطان ومحاصرة غزة.ما أحاول قوله، في هذه العجالة، هو انني وغيري، كنا قد توقعنا، في المشهد الاسرائيلي المستجد وفي حالة التيه السياسي والهوياتي الذي تعيشه مجتمعاتنا، كيف ستتصرف الحركة الاسلامية، وأشرنا إلى مبرراتها العقائدية الجاهزة والى دوافعها السياسية والاجتماعية المعلنة؛ وكنا قد نوهنا، في نفس الوقت، الى ضرورة اعداد خطط سياسية لمواجهة هذه الحالة غير البسيطة والمتنامية بين فئات شعبية واسعة.لم يكن هذا التوقع صعبًا ولا مستحيلًا لا سيما بعد أن كان واضحًا ان الحركة الاسلامية ستحصل، بالتوافق مع مخططات مستشاري الحكومة المتخصصين بأوضاع "الوسط العربي"، على كمشة من المحفزات ا ......
#وكفرقاسم،
#مواطنة
#ودموع
#وهوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732439
الحوار المتمدن
جواد بولس - بين غزة وكفرقاسم، مواطنة ودموع وهوية
تيسير عبدالجبار الآلوسي : جماليات الدراما بين المذاهب الفنية وهوية الاشتغال الفكرية
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي — ألواح سومرية معاصرةإن جماليات الإبداع لا تنتفي إلا عندما نصادر مرجعيتها الخالقة ونفصل بينهما لكنها تتوطد وتعلو قيمها حيث ظهر التحامها بهوية مضمونية مرجعية غير مشوهة بتأويلات مرضية أو سلبية تصادر معاني الحياة والحيوية.. ما الذي يجري إذا ما تحولنا بالمسرح إلى مجرد منصة للنعي والتباكي أو نافورة بكائيات بلا غاية سوى تشويه أنسنة الإنسان؟ إنه مجرد نساؤل نحاول وضع إجابة مقترحة عليه.. مداخلة بمناسبة احتفالية المبادرة من أجل اليوم العراقي للمسرح ومخرجات ظروف ما بعد 2003 وتحولاتها الراديكالية في ظل سلطة تقع بإطار تشخيص لا يخرج عن كونها ثيوقراطية بجوهر كليبتوفاشي*********************************بدءاً لنحاول الإجابة عن تساؤل: لماذا اخترت تناول موضوعة (جماليات) الدراما اليوم؟ ولعلني أحاول أن أشير إلى عقود من التحولات والمتغيرات الراديكالية في عراق الحروب المتعاقبة ما أوجد منظومات قيمية خضعت لظروف كثيرة التقلبات.. ففي ثمانينات القرن الماضي كانت حرب الثماني سنوات وما طرحته من فروض نظام أراد التستر على مسار الحدث وضغوطه بلعبة التفريغ النفسي القائم على منطق (المسرح التجاري) بكل معطياته جماليا مضمونياً..ليعقب ذلك حروب أخرى رافقتها مشاهد الحصار التي لم يسلم الشعب من قدرات السحق والتخريب فيها، إنني لا أحاول تناول أيّ من الأوضاع العامة بكل تطرفها وما جابهت به الشعب من مطاحن الآلة الجهنمية لكننا معا ندرك معنى ولادة بيئة بعينها ومنظوماتها القيمية.أشير إلى المنجز الدرامي المسرحي وكيف استطاع أن يمرر معالجات جمالية لقضايا شائكة ومحظور الاقتراب منها سياسيا فكريا. أذكّر على سبيل المثال بمسرحيات الباب وديزدمونة والعودة وشخصيا أنظر إلى تلك الأعمال من منظور جماليات المعالجة وطاقتها في تقديم الإيجابي وإن تسترت بجمالياتها بصورة أقرب للتخفي..وأذكر بكل الأعمال التي راهنت على الوصول إلى جمهورها عبر بوابة (اللامعقول العبثي) ولكن غير الاعتباطي حتما، أقول ذلك لأؤكد أن اللامعقول ومسمى العبث لم يكن عند أساطين إبداعه ومنهم في النموذج العراقي إلا انسجاماً مع تعبير جمالي عن مرحلة عاصفة من تاريخ المجتمع لم يكن متاحا التعبير عنها بسهولة إلا بوساطة ذاك الأسلوب ومنهجه بل مذهبه الإبداعي.. ولأنني بهذه الإطلالة العجلى أذكر أيضا بأنّ نطاق البحث الأسلوبي ظلت بإطار محاولات اختراق دائرة البحث اللغوي البحت وتوليد نطاقات بحثية مختلفة عن نظيراتها النقدية تكون أكبر من أنْ تستوعبها (الرغبة الذاتية الطارئة) لأيٍّ كان.. لأنَّ الأدب بطبيعته والأدب المسرحي تحديداً، أكبر من أنْ يتحدد بمادته اللغوية المنثورة في المعاجم بصيغة (الكلمات) ولكن المنجز الأدبي والمسرحي منه يقع بصورة أوسع في (العبارة) بوجهيها في النص الأدبي وفي نص العرض وهناك تنشأ (أدبية) النصوص وجمالياتها؛ عند اتحاد عناصرها البنيوية التأسيسية تلك التي يمكن تسميتها (الدائرة البنائية الصغرى) مع عناصر دائرة بنائية أخرى هي (الدائرة البنائية الكبرى) المعبرة عن انفتاحات النص الماضوية المستقرة والمرهصة المتغيرة.إنَّ موقع بحثنا في مجال الأدب ومنه الأدب المسرحي، أسلوبياً إنّما يقع في خارطة النص يتحدد في إطار تلك (الدائرة) التي تستمد معالمها جوهرياً من الدائرة المعبرة عن (علاقة النص بالمتلقي) حيث يشترك الأخير أي المتلقي وفعل التلقي نفسه في تحديد اتجاهات النص أسلوبياً.وهكذا فنحن بصدد كون الأدب (رؤيةً جماليةً للعالم ونهجاً في معاينته)؛ على أننا بمجموع قراءاتنا الجمالية، لا يمكن أنْ نجدَ ......
#جماليات
#الدراما
#المذاهب
#الفنية
#وهوية
#الاشتغال
#الفكرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748404
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي — ألواح سومرية معاصرةإن جماليات الإبداع لا تنتفي إلا عندما نصادر مرجعيتها الخالقة ونفصل بينهما لكنها تتوطد وتعلو قيمها حيث ظهر التحامها بهوية مضمونية مرجعية غير مشوهة بتأويلات مرضية أو سلبية تصادر معاني الحياة والحيوية.. ما الذي يجري إذا ما تحولنا بالمسرح إلى مجرد منصة للنعي والتباكي أو نافورة بكائيات بلا غاية سوى تشويه أنسنة الإنسان؟ إنه مجرد نساؤل نحاول وضع إجابة مقترحة عليه.. مداخلة بمناسبة احتفالية المبادرة من أجل اليوم العراقي للمسرح ومخرجات ظروف ما بعد 2003 وتحولاتها الراديكالية في ظل سلطة تقع بإطار تشخيص لا يخرج عن كونها ثيوقراطية بجوهر كليبتوفاشي*********************************بدءاً لنحاول الإجابة عن تساؤل: لماذا اخترت تناول موضوعة (جماليات) الدراما اليوم؟ ولعلني أحاول أن أشير إلى عقود من التحولات والمتغيرات الراديكالية في عراق الحروب المتعاقبة ما أوجد منظومات قيمية خضعت لظروف كثيرة التقلبات.. ففي ثمانينات القرن الماضي كانت حرب الثماني سنوات وما طرحته من فروض نظام أراد التستر على مسار الحدث وضغوطه بلعبة التفريغ النفسي القائم على منطق (المسرح التجاري) بكل معطياته جماليا مضمونياً..ليعقب ذلك حروب أخرى رافقتها مشاهد الحصار التي لم يسلم الشعب من قدرات السحق والتخريب فيها، إنني لا أحاول تناول أيّ من الأوضاع العامة بكل تطرفها وما جابهت به الشعب من مطاحن الآلة الجهنمية لكننا معا ندرك معنى ولادة بيئة بعينها ومنظوماتها القيمية.أشير إلى المنجز الدرامي المسرحي وكيف استطاع أن يمرر معالجات جمالية لقضايا شائكة ومحظور الاقتراب منها سياسيا فكريا. أذكّر على سبيل المثال بمسرحيات الباب وديزدمونة والعودة وشخصيا أنظر إلى تلك الأعمال من منظور جماليات المعالجة وطاقتها في تقديم الإيجابي وإن تسترت بجمالياتها بصورة أقرب للتخفي..وأذكر بكل الأعمال التي راهنت على الوصول إلى جمهورها عبر بوابة (اللامعقول العبثي) ولكن غير الاعتباطي حتما، أقول ذلك لأؤكد أن اللامعقول ومسمى العبث لم يكن عند أساطين إبداعه ومنهم في النموذج العراقي إلا انسجاماً مع تعبير جمالي عن مرحلة عاصفة من تاريخ المجتمع لم يكن متاحا التعبير عنها بسهولة إلا بوساطة ذاك الأسلوب ومنهجه بل مذهبه الإبداعي.. ولأنني بهذه الإطلالة العجلى أذكر أيضا بأنّ نطاق البحث الأسلوبي ظلت بإطار محاولات اختراق دائرة البحث اللغوي البحت وتوليد نطاقات بحثية مختلفة عن نظيراتها النقدية تكون أكبر من أنْ تستوعبها (الرغبة الذاتية الطارئة) لأيٍّ كان.. لأنَّ الأدب بطبيعته والأدب المسرحي تحديداً، أكبر من أنْ يتحدد بمادته اللغوية المنثورة في المعاجم بصيغة (الكلمات) ولكن المنجز الأدبي والمسرحي منه يقع بصورة أوسع في (العبارة) بوجهيها في النص الأدبي وفي نص العرض وهناك تنشأ (أدبية) النصوص وجمالياتها؛ عند اتحاد عناصرها البنيوية التأسيسية تلك التي يمكن تسميتها (الدائرة البنائية الصغرى) مع عناصر دائرة بنائية أخرى هي (الدائرة البنائية الكبرى) المعبرة عن انفتاحات النص الماضوية المستقرة والمرهصة المتغيرة.إنَّ موقع بحثنا في مجال الأدب ومنه الأدب المسرحي، أسلوبياً إنّما يقع في خارطة النص يتحدد في إطار تلك (الدائرة) التي تستمد معالمها جوهرياً من الدائرة المعبرة عن (علاقة النص بالمتلقي) حيث يشترك الأخير أي المتلقي وفعل التلقي نفسه في تحديد اتجاهات النص أسلوبياً.وهكذا فنحن بصدد كون الأدب (رؤيةً جماليةً للعالم ونهجاً في معاينته)؛ على أننا بمجموع قراءاتنا الجمالية، لا يمكن أنْ نجدَ ......
#جماليات
#الدراما
#المذاهب
#الفنية
#وهوية
#الاشتغال
#الفكرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748404
الحوار المتمدن
تيسير عبدالجبار الآلوسي - جماليات الدراما بين المذاهب الفنية وهوية الاشتغال الفكرية