الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : في وداع بوتفليقة
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن ودع الشعب الجزائري الرئيس السابق للبلاد عبد العزيز بوتفليقة، الذي غادر الدنيا بعد حياة طويلة زاخرة بالكفاح والنضال الشرس والعنيد من أجل تحرير الجزائر واستقلالها من ربقة الاستعمار الفرنسي، حيث كان من أصغر قادة جيش التحرير الجزائري عمرًا، وأصبح وزيرًا للخارجية، ومن خلال موقعه أرسى مكانة الجزائر دوليًا، وفي دعم ومساندة حركات التحرر في العالم.ويعد بوتفليقة من أهم القادة العرب، والشخصية الرئيسية في تاريخ الجزائر المعاصر، وقد أرسى الاستقرار والأمن في بلاده بعد سنوات طويلة من الحرب الأهلية، ويسجل لصالحه مواقفه الجذرية العروبية والقومية، ودفاعه عن الشعب الجزائري والقضايا العربية الكبرى، ومناصرته للقضية الفلسطينية ودفاعه عن المقدسات الإسلامية، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك، وسعيه الدائم لإقامة علاقات بين الشعبين الجزائري والفلسطيني، فضلًا عن دعمه للبنان ووحدة وسلامة أراضيه، ومساندته للحركات التحررية في القارة الافريقية بشكل خاص.برحيل بوتفليقة خسرت الجزائر أحد أعظم من خدمها بإخلاص، وفقدت قائدًا ملهمًا ترك في ضمير العالم العربي والإسلامي بصمة خاصة أكسبتها خبرته الطويلة الغنية قوة الاقناع ووضوح الرؤيا والنهج القويم.رحم الله عبد العزيز بوتفليقة وعزاؤنا للشعب الجزائري، الذي سيذكره بالخير والعطاء. ......
#وداع
#بوتفليقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732041
ماجد العطي : في وداع الراحل الكبير إميل عواد بالأحمر كفناه
#الحوار_المتمدن
#ماجد_العطي في وداع الراحل الكبير إميل عواد ( بالأحمر كفناه )ماجد العطيلم ينقطع التواصل مع المناضل الكبير اميل عواد حتى بعد مرور خمسة أعوام على رحيل رفيق دربه عبدالعزيز العطي ( أبو الوليد ) وبقي إبوعواد الوفي لأسرة صديقه حتى وهو عاجز عن الوقوف منفردا لم يعقه المرض لأداء واجب الصداقة الذي حرص عليه حتى ان ادركته سكرات الموت فكم هو كبير بصفاته التي لا يحملها الا العظماء . سيرة اميل عواد سيرته غنية فهو من اول المبعدين عن فلسطين اسرته قوات الاحتلال الإسرائيلي وابعدته الى الأردن قسرا مع رفاق اخرين واصل نضاله من خارج الوطن لتحريره من الغاصب الصهيوني لكن أبا عواد اختلف عن الكثيرين من رفاق الدرب فمنذ اليوم الأول لإبعاده رفض ان تقدم له المساعدة وان يصرف له معاش من قبل منظمة التحرير الفلسطينيىة كباقي الاسرى والمبعدين.صفاته الجميلة لا تعد وقلة هم نظرائه صاحب خلق كبير وسمة التواضع تغلب في كل الأحيان فقماشة أبي عواد نادرة وهو الذي لم يتقاعس في ساحات النضال ودائم الحضور في كل مناسبات الوطن ويحرص على المشاركة في كل فعاليات القوى الوطنية الأردنية استقبله الأردنيون بالحفاوة عندما تم ابعاده وحملوه على اكتافهم معبرين عن حبهم للشرفاء ولصمودهم في وجه الاحتلال . واليوم سيودعه الاحرار ورفاقه الى مسقط راسه في قرية الطيبة قضاء مدينة رام الله التي حرم منها لعقود ليوارى الثرى فيها ويختم مسيرة نضال ومعاناة حافلة بالعطاء والتضحيات .كانوا كبارا بعزيمتهم النضالية وحبهم لأوطانهم واخلاصهم، هؤلاء هم اشاوس الزمن الذي مضى ولكننا على يقين بأنهم باقون معنا يناضلون حتى من تحت التراب فان ارواحهم النقية لن تغادرنا حتى تطمئن اننا على الدرب سائرون. صحيح انهم كباقي البشر لكنهم لا توجد لهم مغريات الا حب الوطن فنم قرير العين أبا عواد فمن صلبك خرج من يحمل الراية ليكمل الطريق الذي سطر بالتضحيات في الثامن والعشرين من أكتوبر سنة 1970 أبعدته السلطات الصهيونية , ليستقبله الأردنيون الأحرار وليواصل نضاله من سجن الجفر ثم من خارجه . وفي نفس التاريخ ووري جثمانه الثرى في قريته قضاء رام الله .لم يكتب الراحل الكبير مذكرات . فسيرته التي ياتت على ألسنة رواد النضال الوطني وفت بالغرض وأصبح إسمه مدوناً في كتب الآخرين .وداعا يا من كنت عزيزا على أغلى البشر وبلغه السلام وقل له انه من بعدكم لم يبق بشر. ......
#وداع
#الراحل
#الكبير
#إميل
#عواد
#بالأحمر
#كفناه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736065
إبراهيم مشارة : في وداع سماح إدريس
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_مشارة وأخيرا ترجل الفارس بعد رحلة قصيرة ومضنية مع المرض الذي لا يرحم ضحيته (السرطان) حتى ينتهي به إلى النهاية الفاجعة، ورحلة شاقة وطويلة مع الحرف والموقف والالتزام، وإن مات سماح وتوارى بجسده المثخن بالجراح فإن روحه سوف تبقى حية باقية بيننا نتمثل مواقفها وأبجديات نضالها وصمودها.رحل سماح إدريس (1961/25 تشرين الثاني 2021) لكن مواففه باقية تشكل منارة هادية لنا في زمن اختلط فيه الحابل بالنابل والحق بالباطل والعلم بالتعالم والمواقف الرجولية بالانتهازية. زمن يغدو فيه اليمين يسارا واليسار يمينا بجرة قلم ،بفتات يسير يلقى من عل أو بصورة إعلامية دعائية أو بحقيبة سياسية وما شئت من ألوان الإغراء والصيد الذي غدت فيه الثقافة مطية إلى الوجاهة والنجومية والنفوذ والتكسب الفاضح.لم يكن الراحل سماح من هذا اللون من الناس محترفي الفكر والكتابة والفعل الثقافي الذين لبسوا مسوح رهبان الفكر ودونكشوتات الثقافة بل كان بروميثيوس العربي الذي يطعم الناس من فلذات كبده وعصارة فكره ويختط لهم طريقا يبسا في بحر لجي يغشاه موج من فوقه موج من أمواج الشبهات والانتهازية والدجل أو العمالة المفضوحة.هل نقول أن اسمه المستوحى من اليسر والسماحة واللين وهو المعروف بالحدب على الناس وخاصة مستضعفيهم والانتصار للإنسان المسحوق والمهمش المجدوع الأنف بتوصيف صلاح عبد الصبور وفي حب الحياة ومتعها ،الحياة التي يلج إليها الإنسان الحق من عتبة الحواس قبل الكلمات والكتب، الحياة في نضارتها وعفويتها ،في مباهجها وآلامها، في جدليتها وتجاذبها وصراعها بين الذكورة والأنوثة وفي صراع طبقاتها وهيمنة رأسمالييها وساستها ومافياتها ولوبياتها المتعددة الألوان المتوحدة المقصد؟عاش سماح إدريس في سماء من الكبرياء والترفع – لا في برج عاجي- غير ملتفت إلى كل إغراء ومطامع شخصية لصالح الإنسان والخير والعدل والجمال وهو المثقف النقدي المنخرط في مشروع تجديد الفكر القومي العربي والناشط العلماني.هو القومي واليساري الذي ظل وفيا لهذا الخط ولو شاء أن يجعل من الآداب منبر دعاية لليمين أو التطبيع لتهافت عليه الساسة ودوائر الإعلام والمال ولكنه آثر المبدأ وحياة المبدأ مكلفة شاقة وعسيرة لا يقدر عليها إلا الإنسان الطليعي والمناضل الذي يلتحم بقضايا أمته ويسترخص في سبيلها كل تضحية وكل غال.وهو نصير فلسطين الأبدي التي خذلها الساسة وباعها المرتزقة في سوق نخاسة العصر مقابل الحفاظ على كراسيهم وامتيازاتهم وقد شكل في لبنان جبهة لمقاومة التطبيع وجعل بمعية رفاقه من لبنان صرحا باذخا يحول بينه وبين الاستخذاء والهرولة والانبطاح وظل ذلك دأبه حتى أفضى إلى ربه.لقد كان الشاعر القديم يقول :بأبه اقتدى عدي في الكرمومن شابه أبه فما ظلــــــموقد اقتدى سماح بوالده الراحل سهيل إدريس (1925/2008) الروائي والناقد والمترجم ومنشئ دار الآداب ومجلتها التي نشرت الأدب الرفيع عام 1953وقد خلفت بجدارة الرسالة والثقافة والكاتب المصري كما تولت هذه الدار نشر الدواوين الشعرية التي شكلت فتوحا في مجال الكتابة الشعرية وكذا السرديات الهامة والدراسات النقدية الجادة والمبتكرة وعبر هذه الإصدارات التي تولت نشرها لأدباء بدأوا شبابا أو كهولا فأذاعت إنتاجهم في العالم العربي برمته ويكفي المرء أن يقرأ اسم "دار الآداب" على الغلاف حتى يدرك أن هذا الديوان أو هذه الرواية أو الدراسة النقدية هي أعمال هامة تستحق النشر في دار الآداب فعرف القارئ العربي أسماء حنا مينة ومحمد برادة ومحمد شكري وغيرهم وعبر الترجمات التي قدمتها لأهم الأعمال الروائية والدراسات النقدية الغر ......
#وداع
#سماح
#إدريس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739725
مختار سعد شحاته : وداع جديد
#الحوار_المتمدن
#مختار_سعد_شحاته في المطارات تعودت وداع قلبي... هذه المرة يريد أن يبقى هنا، ويصرخ؛ أكره المطارات وأتعبني السفر... شربنا القهوة معًا، تناقشنا طويلاً؛ لكنه غير مقتنع، - أريد أن أبقى هنا!!أريد الجلوس حيث أنتِ، أريد المكوث أطول قدرٍ مستطاع، أرجوك؛ اتركني هنا!!لماذا تحرمني المطارات أن أستريح، وأن أبكي على صدرها طويلاً، حتى تقول إن كل شيء سوف يصبح على ما يرام؟! لماذا تمنعني المطارات أن أرى وجهك في صفوف المنتظرين أحبة عادوا، ودومًا أودعك من خلف الزجاج؟! صدقيني؛ القبلة التي أرسلتها آخر مرة هربت بعيدًا، فتشت عنها صالة المطار، وحافلة الركاب المتأهبة للرحيل إلى هناك، حيث كُنا فوق السحاب... المسافة بيننا زودتها المطارات، والمحطات وجرحك الأخير... تعالي الآن... هاتِي البحر في وداعي، وكورنيش الإسكندرية المفرود على طول حكايتنا هناك، هاتي ضحكتك، صورتك، صوتك، وطفلتنا التي أنجبها الخيال، وكل الاقتراحات الممكنة لإقناع قلبي بالسفر... تعالوا جميعًا في وداعي هذه المرة، ادعي التفاصيل التي كانت، وكل وجع اقتسمناه يومًا، ثم ضحكنا، وتخيلنا عالمنا عند السحاب... تعالوا جميعًا في وداعي هذه المرة؛ فأنا لم أفلح في إقناع قلبي بالرحيل، فاحفظيه لي في ثلاجة الظروف، ودعيه يتجمد كقطعة من جليد.سالفادور 2019 ......
#وداع
#جديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739912
شاكر فريد حسن : في وداع جواد الشعر الوطني والوجداني التأملي د. معين جبر
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن في وداع جواد الشعر الوطني والوجداني التأملي د. معين جبر بقلم: شاكر فريد حسن هي خسارة جسيمة وفجيعة أخرى، وموت آخر يداهمنا ويسرق منا شاعرًا ليس ككل الشعراء، تنبأ له الراحل سميح القاسم أن يكون له شأن، بعد أن قرأ قصائده الخضراء وتجاربه الشعرية الأولى. إنه شاعرنا الجميل وصديقنا العريق المعتق منذ سبعينات القرن الماضي، ابن مخيم بلاطة، الدكتور معين جبر، عميد كلية التربية في جامعة بيت لحم، الذي غادر عالمنا إثر مضاعفات في حالته الصحية جرّاء إصابته بالكورونا اللعينة.معين جبر صوت شعري عذب رقيق، وصاحب قلم رشيق، عرفته ميادين الشعر، وساحات الكفاح والنضال، وعرفته السجون والمعتقلات، عانى الشقاء والتعب وعذابات الزنازين، وهو من أوائل الذين كتبوا عن الأرض والوطن والإنسان، وغنوا للحبيبة وتغنوا بالحُبّ بأجمل الصور وأرق المشاعر والأحاسيس.سافر معين جبر إلى سوريا تلبية لرغبة والديه لدراسة موضوع طب الأسنان، وبعد 6 شهور عاد إلى الوطن للزيارة، ولكن الاحتلال منعه من السفر واعتقله أداريًا، فالتحق بجامعة بيت لحم وتخرج منها، ونال شهادة الماجستير في الإدارة التربوية من جامعة النجاح الوطنية، ثم حصل على شهادة الدكتوراة في أساليب التعليم والمناهج بموضوع الرياضيات من جامعة عمان العربية بالأردن. وحين كان يتعلم في جامعة بيت لحم شارك بنشاط وفعالية وانتخب رئيسًا لمجلس اتحاد الطلبة، وكان قائدًا طلابيًا معروفًا، وانتمى في تلك الفترة لتنظيم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، وكان له مع رفاق دربه نشاطات سياسية واجتماعية وادبية وثقافية. عمل الراحل لفترة طويلة معلمًا في مدارس غوث تشغيل اللاجئين الفلسطينيين، وفي عدد من المدارس الخاصة. وكان عضوًا فاعلًا في العديد من الجمعيات التربوية والثقافية على المستوى المحلي والوطني والإقليمي. وشارك مع ممثلين من وزارة التربية والتعليم في المناطق الفلسطينية بتحضير مناهج الرياضيات للصفوف من الأول إلى الثاني عشر، ثم أشغل عميد كلية التربية في جامعة بيت لحم حتى وفاته.شغف معين بالقراءة منذ الصغر واستهوته القصص والروايات ذات المضمون الوطني الثوري، وأول تجربة له في كتابة الشعر قصيدة غزلية كتبها في العام 1971ونشرها في حينه بجريدة القدس، ثم واصل الكتابة وراح ينشر كتاباته في مجلة البيادر الأدبي والفجر الأدبي وصحيفة الميثاق ومجلة الجديد الفكرية التي كان يصدرها الحزب الشيوعي في إسرائيل. ونتيجة انشغاله في التعليم والتدريس انقطع فترة طويلة عن النشر، لكنه عاد لينشر في العديد من المنتديات الأدبية وعلى صفحته الشخصية في الفيس بوك وفي عدد من مواقع الشبكة العنكبوتية، وأخذ يشارك في المهرجانات والأمسيات الشعرية في أنحاء الضفة الغربية.معين جبر عاشق الوطن، وعاشق فلسطين قلبًا وقالبًا، ومغنيها الأعذب، الذي طالما أدهشتنا قصائده الثورية وأشعاره الناعمة الحريرية، وأذهلنا باستعاراته ومجازاته، حيث كان موصولًا بأصالة اللغة المصفاة وصرامة أساليبها وغزارة معانيها ومفرداتها الشعرية، واخيلته التي تنهمر على القارئ بصورة ولا أجمل وأبهى.وفي نصوصه نلتقي معين شاعر الحُبّ والوطن والأمل والصدق والنقاء والنبوءة، مع شاعر ملتزم يعانق الجرح ويسكن الألم، مع شاعر المخيم والشمس والمعتقل والحرية، مع شاعر ينتصر للفقراء والجياع والمعذبين في الأرض، ومع شاعر مقاتل بالكلمة والقصيدة، مسكونًا بالهم الوطني، ومنحازًا للوطن وشعبه وشهدائه وتاريخه. لنسمعه يقول في يوم ميلاده الذي صادف في الخامس والعشرين من تشرين أول الماضي:تَشْرينُ عَادَ ...وَعَادَ يَسْلـُوهُ القَصِيدْ. ......
#وداع
#جواد
#الشعر
#الوطني
#والوجداني
#التأملي
#معين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741364
عصام محمد جميل مروة : وداع بلا عودة -- ثمانية وعشرين -- عاماً
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة سيرة "" ثمانية و عشرين "" عاماً كانت سهامها بليغةً في تغلغلها تُحدِثُ وهجاً و غِنىّ يتوالد عاماً بعد عام . بين ذُريتك ومعارفك . أهلاً واصدقاء ورفاق درب.والدي في ذِكراك كُل الورود الحمراء التي ذَبُلت روتها كلماتك و وصاياك النبيلة .. عن روح التواصل في الفكر والإخاء الإنساني في ليلة ليلاء.تستدعي اليها من تحب من الناس السماء،وترخي وتسدل الستار للبقية في مقام وطول البقاء،في هذِهِ الرسالة والفريدة من نوعها.قد تجلب اليّ الكثير من ما اختزنهٌ في كل من عقلي وقلبي وكل حواسيّ،لقد حررت كثيراً من المقالات وما شاكل.الى العديد من المواقع في جهات مختلفة الى الان.وانني متواصل في الكتابة الى هذِهِ اللحظات ..اما اليوم وتحديداً الأن من بعد إنقضاء اكثر من إثنتان وعشرون عاماً.على رحيل والى الأبد والدي .محمد جميل مروة .ابو نزار.والذي تجدني واقفاً وعاجزاً.عن إكمال وإيضاح ما سوف وأريد للرسالة تلك .في نقل صورةً متطابقة الأصل في نسخةً عن علاقتي بوالدي،لا بل عن والدي كأنسان كما كان دائماًيحب ان يعمل في مسعيّ الى أثبات الإزدواجية ما بين الأنسان من جهة،وتقاليد تلزم البشر اياهم في ما بين بعضهم البعض من جهة ثانية.في اليوم الاول ما قبل الرحيل .كان يودع دارهٌ وبيتهٌ وغرفهِ.في قلب جنوبه وقريته وضيعتهِ التي وٌلد فيها.وتربي في ظل حياة شبابية وقد سار علي دروبها وأزقتها الضيقة،وحقولها وبيادرها ،حتي ساحتها العامة ،وناديها الحسينيّ،ونهرها الليطاني،تلك الصفاة لم تكن تخطر لي حتي والكتابة عنها.إلا من خلال ما كنت قد شعرتٌ بهِ.واحسستهٌ ولمستهٌ من ابي::الذي كان يقول لنا دائماً في توجيههِ إرشادات وبصورة مثالية .معبرةً في زهدِ وصوفية من نكران الذات،كأنهٌ ينقل إلينا تعاليم الأجداد،كأرثِ يريدهٌ ان نحتفظ كل ما هو جميل ورائع ::ولم اعرفهٌ في والد اخر،مع كل تقديري وإحترامي الى الآباء الأخرين،مما اذكرهٌ ذات يوم وعندما سافرت مبكراً وكانت القارة الافريقية وابيدجان وجهتي ،نتيجة لهجرة أهالي البلدة من الأهل والأقارب منذ اكثر من قرن من الزمن ،وكانت هناك بعض الرسائل بيني وبينهٌ.ولم تستمر وأنقطعت بسبب سهولة الأتصالات الهاتفية ،التي كانت شقيقتي ومربيتي راغدة من تابعت الإتصالات تلك معي ومع بقية اخوتي المهاجرين الي بلدان مختلفة،وفي إحدي الرسائل اليّ كان احد الذين كنت أتشارك السكن معهم .قد اثني علي تلك النوع من المراسلة ما بين الأب والابن .مما يتخللها من الأدب اكثر من السؤال عن دعم مالي.وتلك كانت بمثابة وسام لم يزل يرافقني حيث ما امضي،اليوم يا ابي اجد نفسي منجراً الى إستحضار وتذكر كل لحظة وكل يوم وكل ليلة عرفتك بها،،ولكنك في ليلة وداععك القمر الأخير الذي كنت تسر اليهِ والى هلالهِ.بما يخالجك من مأسي والام وحرقة .قد تعرضت لها في طيلة حياتك فتا وشابا ثم رجلاً، ولن أقول شيخا لأن الرحلة لم تكتمل..... وكانت مثقلةً جراحك ،وفي المقابل كنت مبتسماً لهٌ اي للقمر وتحدثة وبكل ثقة عن ثقافة الحياة التي كنت تعمل من خلالها.في اما السائل فلا تنهر.من ناحية ،ودندنة أغاني السيدة فيروز في أحياناً كثيرة واعهدك عاشقاً لها،(دوارة ع الدوارة دار الحكي هجروا الاحبة الحارة ليش البيكي)وكان الوداع الأخير للقرية والورد وللحاكورة ولاحواض التي نكشتها وزرعتها وانبتت ريحان وياسمين وما زالت رائحة أريجها تعبق الي الان،وذهبت الي الجزء المكمل لك في بيروت حيث تسكن العائلة ،وغداة الصباح كنت قد رشفت قهوتك وبكل هدوء وسكون لكي لا تزعج الأخرين من من تشاركهم الحياة من الأبناء .وكنت ......
#وداع
#عودة
#ثمانية
#وعشرين
#عاماً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741669
إبراهيم اليوسف : سادن الحكمة الجميل: في وداع الكاتب محمد سيد حسين
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف 1-مهلاً أيها الناعي الأزرق!لم تشأ ليلة الحادي عشر من شباط2022.هذه، أن تمضي، من دون أن تترك خلفها ذكرى جدَّ أليمة، وهي تحاول أن تغيِّب فيما تبقى من ساعاتها الأخيرة اسماً عالياً، لطالما كان له حضوره في ذاتك، كما حال بعض مقربيكما، إذ أتلقى على واتسابي رسالة من أحد أشقائي وهو يصور لي نعوة أبي رشيد، على لسان أحد أبناء أخوته. من جيراننا: لا. لا أريد أن أصدِّق. رحت أقولها وأنا أحاول أن أفعل شيئاً ما، كالملسوع. كالمصعوق- تماماً- بماسٍ كهربائيٍّ مفاجئ، فأتذكر سلسلة أسماء ذويه في قائمة اتصالات هاتفي، ومن دون أنسى صديقنا المشترك إبراهيم محمود:أبناءه- أخوته- أبناء أخوته ..... أكتب إلى كل منهم عبارة ما، لأجد جاري نضال يجيبني وأنا أسأله مستجمعاً قواي:هل ما كتبه شقيقك سامي صحيح؟ينفجر نضال بالبكاء، وأنا ألتقط الخبر من فيه، لأعلم أنه كان قد أصيب بفيروس كورونا، خلال الفترة الأخيرة، وتعافى منه، إلا إنه- فجأة- تعرض لضيق تنفس، بسبب الرَّبو الذي يعانيه منذ مطلع شبابه، ما اضطر ذويه لإسعافه إلى هولير، وإدخاله المشفى، كي يغمض عينيه على أحد أسرَّته، للمرة الأخيرة!لم ألتق أبا رشيد منذ أن غادرت قامشلي، قبل عقد ونِّيف من الزمن، وكان هو وعبدالقادر خزنوي رحمه الله وأبو مالين وصبري علي- أبو آزاد- ومحمد زكي إسماعيل وبقية الأصدقاء من أواخر الذين ودعوني، قبل أن يفترق كل منهم، وتستجرّهم عناوين لم تكن على بال أحد منهم، من قبل، وأنا أحدهم، بيد إن تواصلنا الهاتفي لم ينقطع، سواء أعندما كنت في دولة الإمارات، أو عندما وصلت إلى ألمانيا، مكرهاً، بعد انتهاء صلاحية" جواز سفري"، ويهاجر هو إلى- التشيك- ليلتحق ببعض أفراد أسرته الذين يعيشون هناك، ويتصل معي ذات يوم:لقد حصلت على الجنسية!هواتفنا الطافحة بالحنين والشوق إلى الوطن، والأصدقاء، واستذكار الأصدقاء، وأخبار كتبه التي باتت تظهر تترى، في أكثر من طبعة، ومن دون التطرق لحالته الصحية وذلك الداء الذي نال من أعصابه، كواحد من الملايين، وسوء العلاج من قبل بعض الأطباء في أوربا الذين لا يعنون بمرضاهم إلا إذا كانوا في رمقهم الأخير، لأنهم لا يعنون بما دون ذلك من أمراض، ومواجهته لأكثر من واحد، و نوستالجياه إلى الوطن، والإشادة بأطبائه، ومنهم من شخص مرضه من دون أية استعانة بالتصوير الشعاعي، أو قراءة نتائج التحاليل المخبرية، قبل أن يزداد ثقل همومه، ويتردى الوضع الصحي لرفيقة دربه أم رشيد التي تغدو- فجأة- مقعدة، وباتت – معينته هذه- أحوج إلى من يعنى بها، ما تضطر للسفر إلى الوطن، بعد محطات عدة لدى أبنائها وبناتها، كي يلحق بها، أخيراً، تحت وطأة الحنين إلى الوطن، والهزيمة أمام الشوق إليه، رغم كل مغريات المنفى الذي لجأ إليه، بعد حرب العشرسنوات في مسقط رأسه.سأسافرلا ضير! إنها مجرد رحلة وتعود، ونزورك في- تبليتسة/ التشيك- ننفذ وعدنا، كما فعلها قبلنا أبو آزاد!لا أظنني سأعوديقولها بلغة يائسة، حزينة، لماحة، إلا إنني أحاول أن أشحن في روحه بعض التفاؤل الذي طالما كان يمتلك محطة تخزين كبرى منه.البيت في- التشيك- كبير يا إبراهيم، دعوناكم، ولم تأتوا. نحن أيضاً دعوناك لندوة لك ولم تأتجئت مرة واحدة إلى- هانوفر- وكان في برنامجي أن آتي، وألتقيكم جميعاًالبيت كبير، وأنا وحدي فيه. الأبناء يمارسون أعمالهم، يتفرغون لنا بعد الدوام، في مناوبات مبرمجة. إننا نتعبهم. نشكل عبئاً عليهمكلنا هكذا!ورغم ما تعرض له من مرض نادر، إلا إنه استطاع أن ينجز أكثر من كتاب، ضمن قائمة منجزه التي فاقت العشرين، وهو تحت وطأة الألم، وم ......
#سادن
#الحكمة
#الجميل:
#وداع
#الكاتب
#محمد
#حسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746721
إبراهيم اليوسف : سادن الحكمة الجميل: في وداع الكاتب محمد سيد حسين1
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف سادن الحكمة الجميل:في وداع الكاتب محمد سيد حسينإبراهيم اليوسف1-مهلاً أيها الناعي الأزرق!لم تشأ ليلة الحادي عشر من شباط2022.هذه، أن تمضي، من دون أن تترك خلفها ذكرى جدَّ أليمة، وهي تحاول أن تغيِّب فيما تبقى من ساعاتها الأخيرة اسماً عالياً، لطالما كان له حضوره في ذاتك، كما حال بعض مقربيكما، إذ أتلقى على واتسابي رسالة من أحد أشقائي وهو يصور لي نعوة أبي رشيد، على لسان أحد أبناء أخوته. من جيراننا: لا. لا أريد أن أصدِّق. رحت أقولها وأنا أحاول أن أفعل شيئاً ما، كالملسوع. كالمصعوق- تماماً- بماسٍ كهربائيٍّ مفاجئ، فأتذكر سلسلة أسماء ذويه في قائمة اتصالات هاتفي، ومن دون أنسى صديقنا المشترك إبراهيم محمود:أبناءه- أخوته- أبناء أخوته ..... أكتب إلى كل منهم عبارة ما، لأجد جاري نضال يجيبني وأنا أسأله مستجمعاً قواي:هل ما كتبه شقيقك سامي صحيح؟ينفجر نضال بالبكاء، وأنا ألتقط الخبر من فيه، لأعلم أنه كان قد أصيب بفيروس كورونا، خلال الفترة الأخيرة، وتعافى منه، إلا إنه- فجأة- تعرض لضيق تنفس، بسبب الرَّبو الذي يعانيه منذ مطلع شبابه، ما اضطر ذويه لإسعافه إلى مشفى كوفيد في قامشلو، كي يغمض عينيه على أحد أسرَّته، للمرة الأخيرة!لم ألتق أبا رشيد منذ أن غادرت قامشلي، قبل عقد ونِّيف من الزمن، وكان هو وعبدالقادر خزنوي رحمه الله وأبو مالين وصبري علي- أبو آزاد- ومحمد زكي إسماعيل وبقية الأصدقاء من أواخر الذين ودعوني، قبل أن يفترق كل منهم، وتستجرّهم عناوين لم تكن على بال أحد منهم، من قبل، وأنا أحدهم، بيد إن تواصلنا الهاتفي لم ينقطع، سواء أعندما كنت في دولة الإمارات، أو عندما وصلت إلى ألمانيا، مكرهاً، بعد انتهاء صلاحية" جواز سفري"، ويهاجر هو إلى- التشيك- ليلتحق ببعض أفراد أسرته الذين يعيشون هناك، ويتصل معي ذات يوم:لقد حصلت على الجنسية!هواتفنا الطافحة بالحنين والشوق إلى الوطن، والأصدقاء، واستذكار الأصدقاء، وأخبار كتبه التي باتت تظهر تترى، في أكثر من طبعة، ومن دون التطرق لحالته الصحية وذلك الداء الذي نال من أعصابه، كواحد من الملايين، وسوء العلاج من قبل بعض الأطباء في أوربا الذين لا يعنون بمرضاهم إلا إذا كانوا في رمقهم الأخير، لأنهم لا يعنون بما دون ذلك من أمراض، ومواجهته لأكثر من واحد، و نوستالجياه إلى الوطن، والإشادة بأطبائه، ومنهم من شخص مرضه من دون أية استعانة بالتصوير الشعاعي، أو قراءة نتائج التحاليل المخبرية، قبل أن يزداد ثقل همومه، ويتردى الوضع الصحي لرفيقة دربه أم رشيد التي تغدو- فجأة- مقعدة، وباتت – معينته هذه- أحوج إلى من يعنى بها، ما تضطر للسفر إلى الوطن، بعد محطات عدة لدى أبنائها وبناتها، كي يلحق بها، أخيراً، تحت وطأة الحنين إلى الوطن، والهزيمة أمام الشوق إليه، رغم كل مغريات المنفى الذي لجأ إليه، بعد حرب العشرسنوات في مسقط رأسه.سأسافرلا ضير! إنها مجرد رحلة وتعود، ونزورك في- تبليتسة/ التشيك- ننفذ وعدنا، كما فعلها قبلنا أبو آزاد!لا أظنني سأعوديقولها بلغة يائسة، حزينة، لماحة، إلا إنني أحاول أن أشحن في روحه بعض التفاؤل الذي طالما كان يمتلك محطة تخزين كبرى منه.البيت في- التشيك- كبير يا إبراهيم، دعوناكم، ولم تأتوا. نحن أيضاً دعوناك لندوة لك ولم تأتجئت مرة واحدة إلى- هانوفر- وكان في برنامجي أن آتي، وألتقيكم جميعاًالبيت كبير، وأنا وحدي فيه. الأبناء يمارسون أعمالهم، يتفرغون لنا بعد الدوام، في مناوبات مبرمجة. إننا نتعبهم. نشكل عبئاً عليهمكلنا هكذا!ورغم ما تعرض له من مرض نادر، إلا إنه استطا ......
#سادن
#الحكمة
#الجميل:
#وداع
#الكاتب
#محمد
#حسين1

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746763
عبدالرحمان الصوفي : ثيمة الموت في رواية - رحيل بلا وداع - لمحمد الخرباش
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي عنوان الدراسة النقدية : (استراتجية الكتابة في ثيمة الموت / ثلاثية : فلسفة الخوف من الموتفلسفة الموت - الاستثمار في الألم زمن جائحة كورونا ) في (( مذكرات واقعية ( رواية ) رحيل بلا وداع )) لمحمد الخرباش .إهداء : أهدي هذا المجهود المتواضع لروحي المعتقل السياسي والصحفي المرحوم " حسن السوسي " والمرحوم / الشاعر العراقي " عبدالجبار الفياض "، شاعر الدراما الفلسفية .مقدمة :لقد شكل الموت عبر عصور طويلة هوسا فكريا لكل الشعوب، لذلك شيد الفراعنة الأهرامات كقبور، مثلما تشيد البيوت للأحياء . صاحب تشيد القبور في حضارات إنسانية قديمة ظهور الكثير من طقوس وشعائر (الموت ) التي اختلفت في أساليب دفن الجثث وتوديع الجنائز و مواكب الحزن والعزاء . هذه الطقوس الجنائزية ستعرف هزة مدوية زمن جائحة كرونا ، فالكثير من الناس لم يستطيعوا توديع أحبتهم إلى مثواهم الأخير، نتيجة الإجراءات الاحترازية المشددة ، ونتيجة الانتشار السريع لهذا الفيروس القاتل الذي أصبح الموت فيه يلتف بكل بيت زارعا الخوف والهلع في نفوس كل الناس . الموت الذي لم تكن تخشاهالإنسانية لحظة الحروب وأزمات المجاعة و الكوارث الطبيعية والأمراض الكثيرة التي عرفتها البشرية عبر مر تاريخها...لقد اهتم الإسلام اهتماماً كبيرا بالموت وسكراته من خلال تكرار هذه الكلمة ومرادفاتها في القرآن الكريم.يقرؤها ويعرفها المسلم ويقتنع بحتميتها التي لا تخيفه ، حيث ورد ذكرها 165 مرة .لكن أخطر ما جاء به هذا الفيروس ( التباعد الاجتماعي )، الذي مس بقدسية الشعائر الدينة ( صلاة الجماعة - صلاة الجمعة - شعائر ليلة القدر - صلاة العيدين - العمرة – الحج ...) .ستغوص دراستنا النقدية في ثيمة الموت، دون المكونات الأخرى للرواية عموما ، وحسب ما تقتضيه آلية الاستقطاع النقدي الذرائعي ، زمن جائحة كورونا في (( مذكرات واقعية (رواية ) رحيل بلا وداع )) (1) هذا الموت الذي ورد في صيغة سرد الحدث المتصاعد زمنيا ( موت الأم والأب ومعارف وأصدقاء ) ، ومن خلال سرد التداعي الحر وتذكر الماضي لشخصيات كثيرة ذكرت قرابتها بالسارد/الكاتب .1 - المدخل البصري ل ((مذكرات واقعية ( رواية ) رحيل بلا وداع )) لمحمد الخرباش.تحمل الواجهة الأمامية للغلاف العنوان (( مذكرات واقعية ( رواية ) رحيل بلا وداع )) ، وفي أسفل الغلاف اسم صاحب المذكرات " محمد الخرباش . وتتوسط الواجهة لوحة تشكيلية ، يظهر فيها طبيب جالس وهو في حالة عياء وإرهاق مرتديا لباس الأطباء زمن كورونا . ويظهر كذلك في اللوحة شخص في طريق المغادرة التي ليست بعدها عودة . اللوحة من تصميم "مريم فتحى عبد المقصود ، العمر 26عاما خريجه كلية قانون تعمل في تصميم أغلفه الكتب منذ عشر أعوام و تعمل في تصميم اللوجوهات والهوايات البصرية و الموشن جرافيك ، صممت العديد من البراندات العالمية في البرازيل و اسبانيا عملت في عدة دور نشر كدار همسه للنشر والتوزيع وتعمل على تنسيق الكتب بأنواعها ..."(2)تضم الرواية 206 صفحة مبوبة كالآتي :الإهداء - قبل غروب الشمس - بين العزلة والأمل - مولاي أحمد - لقاء ثم وداع - أيام من الجحيم - الجندي المجهول - موسم الرحيل " . الطبعة الأولى للرواية في شهر دجنبر 2021أما الواجهة الخلفية للكتاب فتتصدرها في الأعلى صورة المؤلف ، وسيرته بشكل مختصر جدا . يتوسط هذه الواجهة الآتي : " لقد اقترب منا اقتراب من لا يستأذن على أحد ، وربما تسلل إلى رئة كل واحد منا في غفلة أو تهاون غير مقصود، فرضته الأعراف والظروف وقريبا سيكشر هذا الوباء عن أنيابه ، في محاولة لتمزيق شملنا ، فيروس حقي ......
#ثيمة
#الموت
#رواية
#رحيل
#وداع
#لمحمد
#الخرباش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748413
ناجح شاهين : في وداع كورونا
#الحوار_المتمدن
#ناجح_شاهين في وداع كورونا وأساطيره الكثيرة(بعد مرور العاصفة لا أحد يتذكر جدياً ما جرى فيها باستثناء خبراء الأرصاد الجوية، حتى أن الناس ينسون الابتهالات والصلوات والأدعية التي احتموا بها)يعتمد رجل السياسة والصحة والاقتصاد وغيرهم على ذاكرة السمك الشعبية من أجل تمرير الموبقات التي يفعلها دون أن ينتبه أحد إلى ما جرى. سرعان ما ننتقل من موضوع إلى موضوع جديد فيموت القديم في الذاكرة والاهتمام والوعي على السواء. اليوم يخيم على القرية الكونية هم واحد رئيس اسمه حرب أوكرانيا وما يتصل بها من أزمات اقتصادية وإنسانية يمكن أن تصل في خطورتها حداً يجعل بعض سكان رام الله البعيدة عن أوروبا بآلاف الأميال يهرعون إلى البقالات الكبيرة والصغيرة لابتياع المعلبات خوفاً من آثار الحرب التي قد تؤدي إلى تبخر الطعام من الكرة الأرضية على الرغم من إقرار النصف الشمالي من كرتنا التعسة بأنه يتلف ثلث الغذاء المنتج كل عام بسبب الاستهلاك التبذيري. قبل سنتين تقريباً وصل "كورينا" على حد الهفوة التي وقعت فيها في حينه وزيرة الصحة الفلسطينية إلى مناطق السلطة الفلسطينية دون أن يكون ذلك مفاجئاً لأحد. كان كورونا قد بدأ في الزحف داخل فلسطين التاريخية مثلما أشارت مصادر إسرائيلية منذ بعض الوقت، لكن الجهات الفلسطينية لم تغلق مجالها "السياحي" في وجه الحركة لأسباب قد تكون اقتصادية أو سياسية، وهذا بدون لبس يعني أن فرصة دخول الفيروس كانت واسعة تماماً. ارتبك الناس وهاجوا وماجوا وأصيب قسم منهم بالذعر وانتشرت الأقنعة والكمامات الجادة والهزلية. أما الأطفال فسرت بينهم موجة فرح عارمة نتيجة لقرار الطوارئ بتعطيل المدارس شهراً كاملاً، تلاه تعطيل للفصل كله ثم عطل أخرى جميلة أثلجت قلوب الأطفال ومنهم ولدي الصغير إنليل الذي انتقل إلى حب المدرسة بعد أن كان يمقتها على نحو حاسم لا لبس فيه. شرع الناس فوراً في إعداد عدتهم "المعتادة" لمواجهة الأزمات والمخاطر المتصلة بالفيروس المرعب. ومثلما بدا لجزء لا بأس به من أبناء شعبنا وأمتنا قبل أشهر من وصول كورونا إلى ربوعنا أن كورونا ابتلاء من الله للصين بسبب خطاياها المتصلة باضطهاد المسلمين الإيغور حلفاء أمريكا وتركيا الذين يجاهد جزء منهم في سوريا ضد الدولة، هكذا ظن هؤلاء أنفسهم بأن هذا الفيروس جند من جنود الله، وأن الله تعالي هو الأقدر من بين الفرقاء جميعاً على مواجهته. وإذا كان هذا جميلاً من حيث المبدأ لأنه خفف من ذعر المواطنين عن طريق التوكل على الله والاستناد إلى حمايته وقوته التي لا شك فيها، إلا أنه ارتد عكسياً نتيجة اعتقاد الجمهور أن التجمعات الاجتماعية والدينية والترفيهية في الأفراح وبيوت العزاء والمساجد والكنائس والمقاهي والمطاعم ليست خطيرة ما دام الله هو السبب الأوحد لما يحصل. جزء منا لم يهتم بفعل الأشياء البسيطة من قبيل تعقيم اليدين بالكحول أو حتى غسل اليدين بالماء والصابون. "لحسن الحظ" لم يكن لذلك كله أي تأثير يذكر مقارنة بجيراننا/أعدائنا المتفوقين علينا في كل شيء. بالطبع لم يكن السبب واضحاً في حينه، لكننا نعرف اليوم أن القليل مما يفعله المرء كان يمكنه أن يسهم في مقاومة الفيروس العجيب.من نافلة القول إن البشرية ترتد إلى مستوى ما قبل ديني، أي إلى مستوى الأسطورة كلما واجهت مشاكل/كوارث/أمراض/أزمات لا يمكن للعلم البشري أو العقل الإنساني أن يواجهها بنجاح. ينطبق ذلك حتى على المواجهات العابرة أو المؤقتة مثل حالة فيروس كورونا الذي بدأ ينحسر في كل مكان تقريباً بعد أن تمكنت الصين، في وقت مبكر، بالطرق العلمية أو بالصلاة أن تقنع المقدس بأن يوقف الابتلاء الذي لحق ب ......
#وداع
#كورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749100