مهدي خالد : عن الأزمة وتجلياتها السياسية والاجتماعية والاقتصادية
#الحوار_المتمدن
#مهدي_خالد تبدو القصة بأن العالم كان يسير وأتى الفيروس لتعطيله، والحقيقة عكس ذلك. العالم مأزوم ومعدلات النمو في تراجع، ومعدلات التضخم في ازدياد، والقدرة الشرائية في انخفاض مستمر، ودول واقتصاديات فاقت الديون قدرتها على السداد، وفي ظل تلك الظروف، أتى الوباء. هذه هي القصة الحقيقية.في قلب هذه القصة تبزغ الأزمة، التي يُخيّل للكثيرين أنه لابد لها من حل، ولكن النشاط الطبيعي للمديرين والاستشاريين ورجال المال والسلطة في الأزمات هو التربّح، وبدلاً من وضع استراتيجية “لحل الأزمة”، تظهر ميول ربحية واستغلالية باسم “إدارة الأزمة”.وبصدد تلك الأزمات وإدارتها يُعقب الراحل سمير أمين في كتابه “عن الأزمة” والذي خرج إلى النور عام 2014، تعقيباً ورداً على الأزمات الدورية داخل الرأسمالية، وردود أفعال الغالبية من شعوب الأطراف بحسب تعبيره -من آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية- والتي يحركها ما هو اقتصادي، أي ما هو متعلّق بالأزمة ذاتها، حيث مشكلة الاقتصاد وتسييره وأزماته: “نسب الأرباح تنهار -ميل معدل الربح للانخفاض الدائم كما شرحه ماركس-، فحركة مضاعفة من المركزة والتمدد المعولم، فتصادر الاحتكارات الجديدة دخلاً مقتطعاً من الكتلة الأكبر قيمة الناتجة عن الاستغلال، فيسرّعون الغزو الاستعماري لمنطقة طرفية ما، فتسمح هذه التحولات البنيوية بغزو مالي جديد وتدشين لرأس المال يسمح بتحليق جديد في الأرباح، فتفتح مساحة جديدة للحرب أو صراع الطبقات المكشوف، وبالتالي للأزمة وإعادة إنتاجها”.وعليه فالمجتمعات المأزومة -مثل مجتمعاتنا- ليست التي على وشك أزمة، بل التي اعتادت على العيش في ظل أزمات. أزمات يجري الالتفاف عليها وتغييبها بسياسات تعتمد على إنكار الواقع المعيشي الصعب، وبالتالي أصبح التنصل من المسئولية الاجتماعية منطق يحكم السلطة في الأنظمة العربية، التي اكتفت بحماية وجودها وتدعيمه بعقد تحالفات إقليمية ودولية بطابع أمني بحت وغرضها الأوحد الحفاظ عليها كسلطة وتأبيد الأزمات وتعليقها. وبذلك لم تعُد المشكلات والأزمات في كل قطر تحتفظ بخصوصيتها بقدر ما تتسم بمشاركة الهموم والتطلعات بين جماهير المنطقة، ونظرة لصراع الطبقات المكشوف والانفجارات الشعبية في لبنان والعراق ومن قبلهما السودان، وساحات الحرب في فلسطين واليمن وسورية وليبيا، والبؤر المأزومة والمحتقنة مصر والمغرب على سبيل المثال، كل هذا يحيلنا بالضرورة لتساؤلين مرتبطين وضروريين لفهم مآلات الواقع: لماذا تثور الطبقات الشعبية؟! ولماذا لا تثور الطبقات الشعبية؟!يتحدث سلامة كيلة في كراسته الصادرة طبعتها الأولى سنة 2007 ويجيب بأن: “هذه المسافة بين السؤالين ربما تطرح مشكلة الوعي الذي يحكم الحركة السياسية، والماركسية منها خاصة، كما يحكم المثقفين”.وعليه فالمشكلة تتمثل في أن السؤال الأول طُرح بعد ثورة هذه الطبقات، ولم يطرح بشكله الاستشرافي والاستكشافي لمعطيات الواقع، فبالتالي لم تتوقف المشكلة على عدم الإجابة عن السؤال فقط، بل تجاوزتها لحالة من التخبط والضبابية وعدم وضوح للرؤى والأولويات الموضوعية والانسياق وراء تحديدات لا تسبقها تحليلات. وعلى الجهة الأخرى، فالسؤال الثاني طُرح ليس للبحث في ممكنات الثورة، بل يطرح من أجل التأكيد علي خمود وانصياع تلك الطبقات وانغماسها وتأبيدها في اللامبالاة من ناحية، ومن ناحية أخري لإثبات قدرة الأنظمة العربية على الثبات والبقاء رغم المعوقات التي تعرقل وجودها، وبالتالي تجاوزت المشكلة نطاق الإجابة للدخول في دوامات العدمية وتسيّد خطابات ساذجة مبنية على عدم جاهزية الجماهير للتغيير وتقبّله، وخطابا ......
#الأزمة
#وتجلياتها
#السياسية
#والاجتماعية
#والاقتصادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716928
#الحوار_المتمدن
#مهدي_خالد تبدو القصة بأن العالم كان يسير وأتى الفيروس لتعطيله، والحقيقة عكس ذلك. العالم مأزوم ومعدلات النمو في تراجع، ومعدلات التضخم في ازدياد، والقدرة الشرائية في انخفاض مستمر، ودول واقتصاديات فاقت الديون قدرتها على السداد، وفي ظل تلك الظروف، أتى الوباء. هذه هي القصة الحقيقية.في قلب هذه القصة تبزغ الأزمة، التي يُخيّل للكثيرين أنه لابد لها من حل، ولكن النشاط الطبيعي للمديرين والاستشاريين ورجال المال والسلطة في الأزمات هو التربّح، وبدلاً من وضع استراتيجية “لحل الأزمة”، تظهر ميول ربحية واستغلالية باسم “إدارة الأزمة”.وبصدد تلك الأزمات وإدارتها يُعقب الراحل سمير أمين في كتابه “عن الأزمة” والذي خرج إلى النور عام 2014، تعقيباً ورداً على الأزمات الدورية داخل الرأسمالية، وردود أفعال الغالبية من شعوب الأطراف بحسب تعبيره -من آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية- والتي يحركها ما هو اقتصادي، أي ما هو متعلّق بالأزمة ذاتها، حيث مشكلة الاقتصاد وتسييره وأزماته: “نسب الأرباح تنهار -ميل معدل الربح للانخفاض الدائم كما شرحه ماركس-، فحركة مضاعفة من المركزة والتمدد المعولم، فتصادر الاحتكارات الجديدة دخلاً مقتطعاً من الكتلة الأكبر قيمة الناتجة عن الاستغلال، فيسرّعون الغزو الاستعماري لمنطقة طرفية ما، فتسمح هذه التحولات البنيوية بغزو مالي جديد وتدشين لرأس المال يسمح بتحليق جديد في الأرباح، فتفتح مساحة جديدة للحرب أو صراع الطبقات المكشوف، وبالتالي للأزمة وإعادة إنتاجها”.وعليه فالمجتمعات المأزومة -مثل مجتمعاتنا- ليست التي على وشك أزمة، بل التي اعتادت على العيش في ظل أزمات. أزمات يجري الالتفاف عليها وتغييبها بسياسات تعتمد على إنكار الواقع المعيشي الصعب، وبالتالي أصبح التنصل من المسئولية الاجتماعية منطق يحكم السلطة في الأنظمة العربية، التي اكتفت بحماية وجودها وتدعيمه بعقد تحالفات إقليمية ودولية بطابع أمني بحت وغرضها الأوحد الحفاظ عليها كسلطة وتأبيد الأزمات وتعليقها. وبذلك لم تعُد المشكلات والأزمات في كل قطر تحتفظ بخصوصيتها بقدر ما تتسم بمشاركة الهموم والتطلعات بين جماهير المنطقة، ونظرة لصراع الطبقات المكشوف والانفجارات الشعبية في لبنان والعراق ومن قبلهما السودان، وساحات الحرب في فلسطين واليمن وسورية وليبيا، والبؤر المأزومة والمحتقنة مصر والمغرب على سبيل المثال، كل هذا يحيلنا بالضرورة لتساؤلين مرتبطين وضروريين لفهم مآلات الواقع: لماذا تثور الطبقات الشعبية؟! ولماذا لا تثور الطبقات الشعبية؟!يتحدث سلامة كيلة في كراسته الصادرة طبعتها الأولى سنة 2007 ويجيب بأن: “هذه المسافة بين السؤالين ربما تطرح مشكلة الوعي الذي يحكم الحركة السياسية، والماركسية منها خاصة، كما يحكم المثقفين”.وعليه فالمشكلة تتمثل في أن السؤال الأول طُرح بعد ثورة هذه الطبقات، ولم يطرح بشكله الاستشرافي والاستكشافي لمعطيات الواقع، فبالتالي لم تتوقف المشكلة على عدم الإجابة عن السؤال فقط، بل تجاوزتها لحالة من التخبط والضبابية وعدم وضوح للرؤى والأولويات الموضوعية والانسياق وراء تحديدات لا تسبقها تحليلات. وعلى الجهة الأخرى، فالسؤال الثاني طُرح ليس للبحث في ممكنات الثورة، بل يطرح من أجل التأكيد علي خمود وانصياع تلك الطبقات وانغماسها وتأبيدها في اللامبالاة من ناحية، ومن ناحية أخري لإثبات قدرة الأنظمة العربية على الثبات والبقاء رغم المعوقات التي تعرقل وجودها، وبالتالي تجاوزت المشكلة نطاق الإجابة للدخول في دوامات العدمية وتسيّد خطابات ساذجة مبنية على عدم جاهزية الجماهير للتغيير وتقبّله، وخطابا ......
#الأزمة
#وتجلياتها
#السياسية
#والاجتماعية
#والاقتصادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716928
الحوار المتمدن
مهدي خالد - عن الأزمة وتجلياتها السياسية والاجتماعية والاقتصادية
غانم عمران المعموري : الصور البلاغية وتجلياتها السردية في الرقص بلا رياح للروائية العراقية ولام العطار.
#الحوار_المتمدن
#غانم_عمران_المعموري تصرخ الروح في أعماق أنثى باحثةً عن مأوى تطمئن إليه في رحلةٍ شاقةٍ تُمسّد جدائل الليل المظلم وتختبئ في مكانٍ بعيدٍ عن تلصص عيون القطط السوداء, وحوار باطني تجفُّ به الحناجر وتلتهب له النيران فلا يطفأها إلا صرخة أنثى بصوتٍ يكسر كل الأطر والقوالب التي ما برحتها فترة طويلة وسط قيم وأعراف وتقاليد هذا ما تُمثَّله البطلة ( بديعة ) الشخصية الرئيسة في رواية " الرقص بلا رياح " للروائية العراقية ولام العطار الصادرة من دار العرب / دمشق / سوريا و دار الصحيفة العربية/ بغداد / العراق لعام 2021 في طبعتها الأولى .. اختارت الكاتبة عنونة " الرقص بلا رياح " بحرفية وابداع فني وبأسلوب شعريّ انزياحي من خلال رسم صورة شعريّة تُأثث للقارئ مساحة للتخيل والتأمل في المفردتين " الرقص والرياح ) وتجعله ينقاد لا ارادياً لمعرفة ما تريده الكاتبة .. العنونةُ مفتاحٌ لاقتحام النص وبوابة رئيسة للولوج إلى المضمون والمتن .. العنونة هي الوهّج البصري الأول الّذي يستثير مُخيلة القارئ ويوقظ شعوره من السبات إلى الحيّوية المفعمة بالتفكير والتأويل والتحليل ليّكون انطباعه الأولي على ما يُّمكن أن ترد عليه تفاصيل الرواية وما تتضمنه من دلالاتٍ ومعانٍ واستعارات و انزياحات .. توّج غلاف الرواية بلوحةٍ تجريديةٍ لأنثى تحيطها الهواجس والمخاوف وسط عالم مليء بالغموض وهي رمزية كرمزية العنونة باعتبارها عنصراً سيميائياً يشير إلى الشخصية الرئيسية في الرواية .. أما الإهداء فإنه يشير إلى فترة زمنية تغيّب فيها الكثير من الرجال والنساء كبار وصغار على يد الطاغية وأزلامه ومنهم الشهيد الذي ذكرته الكاتبة ( عبد الرضا العطار ) ..بدأت الرواية بضمير المتكلم واعتراف من الشخصية البطلة عما يجول في أعماق نفسها وكشف المستور بخطاب غير مباشر ينم عن تصارع وتأزم نفسي واجتماعي يخالج نفسها اللوامة والرافضة والمتمردة على القبح والرذيلة عالم أسسته بنفسها وتقوقعت بداخله وكأنها حبيسة تلك التقاليد والأعراف ولا تريد الخروج منها.. الحوار تعتبر الشخصية ( بديعة ) المُحرّك الأساسي والفعلي لسير الأحداث باعتبارها عنصراً فنياً يقود دفة السرد والارتباط والانتقال من شخصية إلى أخرى من خلال حوارات متبادلة وتدور حولها كل الأحداث ويسهم الحوار في إبطاء حركة سير السرد حيث أن تتابع الاحداث بسرعة يُسبب للمتلقي ضجر وملل وقد يكون بين شخصين أو أكثر وتتمثل أهميته في نقل الحدث والمواقف والربط المتقن بين فقرة وأخرى وضمن صلب الحدث ومعبراً عن سلوك وطبيعة الشخصية ويكون متلائماً معها ويكشف للقارئ مضمون القصة ويسهل عليه الإمساك بخيوط الحدث دون أن تضيع أحداثه .. يساهم الحوار بشكل فعلي في الكشف والتقصّي عن البواطن الداخلية والمعتقدات والمبادئ وهذا النوع من الحوارات ذات الأصوات المتعددة التي تبين عمق الدلالات والتعبير عن الأيديولوجيات وبيان وتحليل الملامح النفسية والفكرية التي تتحلى بها الشخصيات وموقعها ومركزها الاجتماعي والميول والرغبات والنوازع مما يسهل على المتلقي التعرف عليها.. إلا إن الكاتبة قد بدأت بحوار مونولوج داخلي ( ذات يوم قلت لنفسي ما الذي يجعلني أبوح بما اعرف )ص9. حوار فردي نابع من ذات الشخصية بتصارع وتضارب الأفكار والتوجهات بين ال ......
#الصور
#البلاغية
#وتجلياتها
#السردية
#الرقص
#رياح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740729
#الحوار_المتمدن
#غانم_عمران_المعموري تصرخ الروح في أعماق أنثى باحثةً عن مأوى تطمئن إليه في رحلةٍ شاقةٍ تُمسّد جدائل الليل المظلم وتختبئ في مكانٍ بعيدٍ عن تلصص عيون القطط السوداء, وحوار باطني تجفُّ به الحناجر وتلتهب له النيران فلا يطفأها إلا صرخة أنثى بصوتٍ يكسر كل الأطر والقوالب التي ما برحتها فترة طويلة وسط قيم وأعراف وتقاليد هذا ما تُمثَّله البطلة ( بديعة ) الشخصية الرئيسة في رواية " الرقص بلا رياح " للروائية العراقية ولام العطار الصادرة من دار العرب / دمشق / سوريا و دار الصحيفة العربية/ بغداد / العراق لعام 2021 في طبعتها الأولى .. اختارت الكاتبة عنونة " الرقص بلا رياح " بحرفية وابداع فني وبأسلوب شعريّ انزياحي من خلال رسم صورة شعريّة تُأثث للقارئ مساحة للتخيل والتأمل في المفردتين " الرقص والرياح ) وتجعله ينقاد لا ارادياً لمعرفة ما تريده الكاتبة .. العنونةُ مفتاحٌ لاقتحام النص وبوابة رئيسة للولوج إلى المضمون والمتن .. العنونة هي الوهّج البصري الأول الّذي يستثير مُخيلة القارئ ويوقظ شعوره من السبات إلى الحيّوية المفعمة بالتفكير والتأويل والتحليل ليّكون انطباعه الأولي على ما يُّمكن أن ترد عليه تفاصيل الرواية وما تتضمنه من دلالاتٍ ومعانٍ واستعارات و انزياحات .. توّج غلاف الرواية بلوحةٍ تجريديةٍ لأنثى تحيطها الهواجس والمخاوف وسط عالم مليء بالغموض وهي رمزية كرمزية العنونة باعتبارها عنصراً سيميائياً يشير إلى الشخصية الرئيسية في الرواية .. أما الإهداء فإنه يشير إلى فترة زمنية تغيّب فيها الكثير من الرجال والنساء كبار وصغار على يد الطاغية وأزلامه ومنهم الشهيد الذي ذكرته الكاتبة ( عبد الرضا العطار ) ..بدأت الرواية بضمير المتكلم واعتراف من الشخصية البطلة عما يجول في أعماق نفسها وكشف المستور بخطاب غير مباشر ينم عن تصارع وتأزم نفسي واجتماعي يخالج نفسها اللوامة والرافضة والمتمردة على القبح والرذيلة عالم أسسته بنفسها وتقوقعت بداخله وكأنها حبيسة تلك التقاليد والأعراف ولا تريد الخروج منها.. الحوار تعتبر الشخصية ( بديعة ) المُحرّك الأساسي والفعلي لسير الأحداث باعتبارها عنصراً فنياً يقود دفة السرد والارتباط والانتقال من شخصية إلى أخرى من خلال حوارات متبادلة وتدور حولها كل الأحداث ويسهم الحوار في إبطاء حركة سير السرد حيث أن تتابع الاحداث بسرعة يُسبب للمتلقي ضجر وملل وقد يكون بين شخصين أو أكثر وتتمثل أهميته في نقل الحدث والمواقف والربط المتقن بين فقرة وأخرى وضمن صلب الحدث ومعبراً عن سلوك وطبيعة الشخصية ويكون متلائماً معها ويكشف للقارئ مضمون القصة ويسهل عليه الإمساك بخيوط الحدث دون أن تضيع أحداثه .. يساهم الحوار بشكل فعلي في الكشف والتقصّي عن البواطن الداخلية والمعتقدات والمبادئ وهذا النوع من الحوارات ذات الأصوات المتعددة التي تبين عمق الدلالات والتعبير عن الأيديولوجيات وبيان وتحليل الملامح النفسية والفكرية التي تتحلى بها الشخصيات وموقعها ومركزها الاجتماعي والميول والرغبات والنوازع مما يسهل على المتلقي التعرف عليها.. إلا إن الكاتبة قد بدأت بحوار مونولوج داخلي ( ذات يوم قلت لنفسي ما الذي يجعلني أبوح بما اعرف )ص9. حوار فردي نابع من ذات الشخصية بتصارع وتضارب الأفكار والتوجهات بين ال ......
#الصور
#البلاغية
#وتجلياتها
#السردية
#الرقص
#رياح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740729
الحوار المتمدن
غانم عمران المعموري - الصور البلاغية وتجلياتها السردية في ( الرقص بلا رياح ) للروائية العراقية ولام العطار.