عباس علي العلي : أصطناع العدو .... نظريات وتأريخ
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي أصطناع العدو من السياسات الأساسية للسيطرة على الأخر من ضمن مجموعة من التدابير المباشرة والغير مباشرة مما يعرف بسياسة أصطناع العدو، أو نظرية الأبدال التي تعني التركيز على شخص أو فكرة أو مجموعة من خلال سياسة شيطنتها لغرض صرف النظر عن العدو الحقيقي أو إلهاء متعمد يشتت الأنتباه عن مصدر الخطر من خلال الإعلام والتوجيه والتحريض، في الوقت الذي تمرر من خلاله الجهة الصانعة سياستها اللا مرئية والتي تمثل العدو الحقيقي للمجتمع، فالأساس الذي تقوم عليه هذه النظرية هو العامل النفسي الموجه والمسيطر عليه من خلال ظاهرتي الشك والخوف وبالتالي إجبار العنصر الموجه له الخطاب التحريض أن يلتزم مسار متوهم خارج إرادته. المبررات التي تعطيها السياسات التوجيهية لنفسها في هذه الممارسة لا ترتبط بقيم أخلاقية ولا بقواعد قانونية، وهي في الغالب تدابير أو معالجات لحالات أختناقية تمر بيها السياسة أو التنظيم وحتى بعض القوى الأجتماعية الهدف منها تصريف عوامل الضغط والأختناق، وقد تكون سياسة دائمة عندها أو مجرد تكتيكات ضمن أستراتيجية كبرى، فأن العدو لا يشخص ولا يُحدَّد بناءً على وقائع عينية ترشحه ليكون عدوًا، بل يُحدد بناءً على حاجة معينة هي التي تلبسه ذلك اللقب كي تُبرر محاربته، فالدول هي من تعرُّف عدوها وفقًا لمصالحها، فإذا رأت أن تعريفًا ما لا يخدم مصالحها الاستراتيجية، تلجأ إلى وضع مصطلحات تحرّرها من المسؤولية وتوحي بمسؤولية القتيل عما حدث له، لا مسؤولية القاتل عن فعلته وهذا ما فعلته مثلا الولايات المتحدة في تبريرها للانتهاكات والتعذيب في أبو غريب وغوانتانامو. هذه السياسة نجحت في إعادة بلورة الرأي العام سياسيا خاصة عندما تتعهدها السلطة وتستخدمها عمليا في صناعة رأي العام خادع، وتعيد ترتيب أوضاع اللعبة السياسية من جديد بأفتعال أزمة وطنية ومن هذا المنهج يتم إعادة توصيف المسميات لتلعب دورا مغايرا الهدف من ورائه أما تأكيد لهوية النزاع كما يحدث الآن في العالم الغربي بما يسمى فوبيا الإسلام، لتزرع هوية مؤقتة وربما دائميه لتحديد الهدف القادم سواء كان بالقوة العسكرية أو من خلال جعل العدو المصطنع في موقف دفاعي وتجريدة من ما يسمى بزمام المبادرة، أو يكون الهدف أبعد من ذلك لإعادة جغرافية الصراع السياسي والعسكري كما يحدث الآن من شيطنة إيران في الواقع العربي في محاولة تخفيف الأهتمام بالصراع العربي الصهيوني أو ربما إهمالة وبداية مرحلة التطبيع معه. من هذا المنظار نفهم معنى أن يختلق عدو، ولماذا يستوجب الأمر أن يكون هناك صراع ضدي بدل التعايش السلمي الذي هو ضرورة وجودية لبناء عالم حر وحقيقي، هذه الأسئلة وغيرها بحثها المختصون في علوم السياسة والاقتصاد والأجتماع فضلا عن علماء النفس، وتوصلوا لحقيقة مهم هي أن (وجود العدو أمر ضروري بالمجتمع فهو يؤدي أدوارًا اجتماعية وسياسية عديدة، فعلى الجانب الاجتماعي يلبّـي العدو حاجاتٍ اجتماعية متعددة، كالحاجة إلى الهُوية "تعريف الذات من خلال تعريف الآخر"، والحاجة إلى تهدئة حالات القلق الاجتماعي "فحين يعاني المجتمع، يشعر بالحاجة إلى أنْ يجد أحدًا يمكنه أنْ يعزو إليه ألَـمَه، وينتقم منه لخيبات أمله"، هذا فضلًا عن الحاجة إلى توطيد الأواصر ضمن الجماعة "كما هو الحال بباكستان التي تمزّقها الحروب الأهلية ولا يجمعها إلا العداء للهند" . هذه المبررات حقيقية ولا أحد يمكنه إنكارها خاصة وأننا في التأريخ القريب والبعيد نرى نماذج وتطبيقات قريبة جدا من هذه المفاهيم، وبالعودة للتأريخ الإسلامي المبكر نرى أن ما يسمى بحروب الردة وهي في حقيقتها كان الهدف منها خلق حالة رعب وإ ......
#أصطناع
#العدو
#....
#نظريات
#وتأريخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734383
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي أصطناع العدو من السياسات الأساسية للسيطرة على الأخر من ضمن مجموعة من التدابير المباشرة والغير مباشرة مما يعرف بسياسة أصطناع العدو، أو نظرية الأبدال التي تعني التركيز على شخص أو فكرة أو مجموعة من خلال سياسة شيطنتها لغرض صرف النظر عن العدو الحقيقي أو إلهاء متعمد يشتت الأنتباه عن مصدر الخطر من خلال الإعلام والتوجيه والتحريض، في الوقت الذي تمرر من خلاله الجهة الصانعة سياستها اللا مرئية والتي تمثل العدو الحقيقي للمجتمع، فالأساس الذي تقوم عليه هذه النظرية هو العامل النفسي الموجه والمسيطر عليه من خلال ظاهرتي الشك والخوف وبالتالي إجبار العنصر الموجه له الخطاب التحريض أن يلتزم مسار متوهم خارج إرادته. المبررات التي تعطيها السياسات التوجيهية لنفسها في هذه الممارسة لا ترتبط بقيم أخلاقية ولا بقواعد قانونية، وهي في الغالب تدابير أو معالجات لحالات أختناقية تمر بيها السياسة أو التنظيم وحتى بعض القوى الأجتماعية الهدف منها تصريف عوامل الضغط والأختناق، وقد تكون سياسة دائمة عندها أو مجرد تكتيكات ضمن أستراتيجية كبرى، فأن العدو لا يشخص ولا يُحدَّد بناءً على وقائع عينية ترشحه ليكون عدوًا، بل يُحدد بناءً على حاجة معينة هي التي تلبسه ذلك اللقب كي تُبرر محاربته، فالدول هي من تعرُّف عدوها وفقًا لمصالحها، فإذا رأت أن تعريفًا ما لا يخدم مصالحها الاستراتيجية، تلجأ إلى وضع مصطلحات تحرّرها من المسؤولية وتوحي بمسؤولية القتيل عما حدث له، لا مسؤولية القاتل عن فعلته وهذا ما فعلته مثلا الولايات المتحدة في تبريرها للانتهاكات والتعذيب في أبو غريب وغوانتانامو. هذه السياسة نجحت في إعادة بلورة الرأي العام سياسيا خاصة عندما تتعهدها السلطة وتستخدمها عمليا في صناعة رأي العام خادع، وتعيد ترتيب أوضاع اللعبة السياسية من جديد بأفتعال أزمة وطنية ومن هذا المنهج يتم إعادة توصيف المسميات لتلعب دورا مغايرا الهدف من ورائه أما تأكيد لهوية النزاع كما يحدث الآن في العالم الغربي بما يسمى فوبيا الإسلام، لتزرع هوية مؤقتة وربما دائميه لتحديد الهدف القادم سواء كان بالقوة العسكرية أو من خلال جعل العدو المصطنع في موقف دفاعي وتجريدة من ما يسمى بزمام المبادرة، أو يكون الهدف أبعد من ذلك لإعادة جغرافية الصراع السياسي والعسكري كما يحدث الآن من شيطنة إيران في الواقع العربي في محاولة تخفيف الأهتمام بالصراع العربي الصهيوني أو ربما إهمالة وبداية مرحلة التطبيع معه. من هذا المنظار نفهم معنى أن يختلق عدو، ولماذا يستوجب الأمر أن يكون هناك صراع ضدي بدل التعايش السلمي الذي هو ضرورة وجودية لبناء عالم حر وحقيقي، هذه الأسئلة وغيرها بحثها المختصون في علوم السياسة والاقتصاد والأجتماع فضلا عن علماء النفس، وتوصلوا لحقيقة مهم هي أن (وجود العدو أمر ضروري بالمجتمع فهو يؤدي أدوارًا اجتماعية وسياسية عديدة، فعلى الجانب الاجتماعي يلبّـي العدو حاجاتٍ اجتماعية متعددة، كالحاجة إلى الهُوية "تعريف الذات من خلال تعريف الآخر"، والحاجة إلى تهدئة حالات القلق الاجتماعي "فحين يعاني المجتمع، يشعر بالحاجة إلى أنْ يجد أحدًا يمكنه أنْ يعزو إليه ألَـمَه، وينتقم منه لخيبات أمله"، هذا فضلًا عن الحاجة إلى توطيد الأواصر ضمن الجماعة "كما هو الحال بباكستان التي تمزّقها الحروب الأهلية ولا يجمعها إلا العداء للهند" . هذه المبررات حقيقية ولا أحد يمكنه إنكارها خاصة وأننا في التأريخ القريب والبعيد نرى نماذج وتطبيقات قريبة جدا من هذه المفاهيم، وبالعودة للتأريخ الإسلامي المبكر نرى أن ما يسمى بحروب الردة وهي في حقيقتها كان الهدف منها خلق حالة رعب وإ ......
#أصطناع
#العدو
#....
#نظريات
#وتأريخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734383
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - أصطناع العدو .... نظريات وتأريخ
ريبر هبون : شنكالنامه وتأريخ الوجع لابراهيم اليوسف
#الحوار_المتمدن
#ريبر_هبون ريبر هبون_ دراسة نقدية-لقد أعطى الكاتب الوقت المتأني لإنجاز الرواية بنفس سردي يحتوي في طياته حقيقة ما جرى لشنكال من فظائع وأهوال ، فركز على التوثيق راصداً حيوات ممن لاقوا حتفهم وعانوا المرارات، فكان التنقل بين الأحداث والتفاصيل مشبعاً بالرصد ولم يتدخل الخيال وإنما الواقع الذي أبرزه الكاتب بعيون وكاميرات الحواس ما حدث بالفعل استناداً لشاهدي العيان والأشخاص الناجين وعبر اعتماد شخصية رئيسة لبست هيئة الصحافي الذي آلمه ما حدث في شنكال والجرائم التي وقعت فيها خاصة بحق الإيزيديات فقد عبر البطل دهاليز هذه الرحلة التي تتخللها الإثارة والمغامرة مع الكثير من المأساة ، فلا تحتمل الرحلة الشاقة هنا أي عبث أو لهو فني وإنما تعتمد الدقة في بيان الوقائع ، فشنكال محطة موجعة من التاريخ الكوردستاني، تكرار الإبادة بحق سكانها يجسد دلالات هامة تتصل ببؤس ومظلومية الكورد ومدى تمكّن المحتلين منهم وتركهم لوحدهم يواجهون محنتهم ، في ظل تطاحن الكبار على تقاسم تركة الخراب الأهلي والتصارع المستمر على الموارد وأثر صراعات الحيتان الكبيرة لأجل حيازة المكتسبات بواسطة المرتزقة. والمشغلين وكذلك أبناء الرقع المنكوبة وتضحياتهم لأجل البقاء وخدمة لتلك الصفقات والمعارك الربحية على الدوام،:فهم السرد في رواية شنكالنامه * ديدن الكاتب التحليق المنفرد والانتقال الرشيق منعاً من رتابة أو تقليدية تجتاح تلابيب النص الإبداعي- أتاح الكاتب المجال اليسير لأن يتحرك خيال القارىء تبعاً لوصفه تجارب الناجيات من براثن داعش، وكذلك وصف مكان زعيم-.داعش والغرف المحضرة لممارسة النكاح الجهادي.تتابع الأحداث ووصف البيئة الداخلية لشنكال والمناخ النفسي للشخصيات ما قبل وأثناء غزو التنظيم الإرهابي للمدينة الآمنة- ربط الكاتب بين ممارسات البعث العراقي البائد مع ما يقابله من ممارسات التنظيم، ليشيد ذلك الجسد الرؤيوي ما بين وجع -.الأمس واليوم ومدى ذلك الترابط الحتمي بين الوجعين والضحية واحدة وهو الكردي بمعزل عن ديانته:طبيعة الرواية*استناد الكاتب ابراهيم اليوسف لشهادات أناس عاشوا هذه التجربة إلى جانب عدم تدخله الشخصي في إلصاق ما يؤمن به شخصياً، ذلك أعطى للحيز الزماني والمكاني والشخصيات المساحة الكافية لتعبر عن ذواتها بكل حرية فما قيل بصدد شنكال بخاصة ما. تداولته الألسن تجسد بصورة دارماتيكية في حيثيات النص الروائييتحدث هنا الكاتب عما جرى في أروقة العلاقات بين الناس في المدينة الواحدة المتعرضة للغزو ، ما بين دمهات وروكا مثالاً، ذلك التناقض الإيديولوجي كان الفصل في إنهاء علاقتهما العاطفية، لنتأمل هذا المقتطف ص 73 : “ سأقاتل من أجل أن تتحقق الأحلام التي خططنا لها، سأقاتل من أن أجل تحرير أسيراتنا وأسرانا، من أجل تحرير شنكال" وفي موضع آخر : “تمنى لو أنه لم يفتح هاتفه، ولم يتلق هذه الرسالة، إذ لم يكد يمضي يومان لروكا هناك فها هي تتمرد عليه، لقد حاولتُ جعلها وشقيقتي الصغرى" في حرز من حزب العمال، كانوا يبحثون عن موطئ قدم بين الإيزيديين، أفكارهم طوباوية، يريدون أن يكون كل شيء لهمفي إشارة لعظم الخلاف الإيديولوجي الذي يقصم ظهر العلاقات الاجتماعية عدا عن قصم العدو للمجتمع وبتر أواصر الحب والوئام بين شرائحه، أيضاً ركز الكاتب على العادات والتقاليد وكذلك الأدعية الإيزيدية والطرق الدينية ومراتبها ودور ذلك في. الصمود في عز الأزمات والمصائب فأجاد التعبير مقدماً للقارىء مناخاً حقيقياً يحوي الوعي اللاجمعي للمجتمع الإيزيدي:الرواية الحدي ......
#شنكالنامه
#وتأريخ
#الوجع
#لابراهيم
#اليوسف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747121
#الحوار_المتمدن
#ريبر_هبون ريبر هبون_ دراسة نقدية-لقد أعطى الكاتب الوقت المتأني لإنجاز الرواية بنفس سردي يحتوي في طياته حقيقة ما جرى لشنكال من فظائع وأهوال ، فركز على التوثيق راصداً حيوات ممن لاقوا حتفهم وعانوا المرارات، فكان التنقل بين الأحداث والتفاصيل مشبعاً بالرصد ولم يتدخل الخيال وإنما الواقع الذي أبرزه الكاتب بعيون وكاميرات الحواس ما حدث بالفعل استناداً لشاهدي العيان والأشخاص الناجين وعبر اعتماد شخصية رئيسة لبست هيئة الصحافي الذي آلمه ما حدث في شنكال والجرائم التي وقعت فيها خاصة بحق الإيزيديات فقد عبر البطل دهاليز هذه الرحلة التي تتخللها الإثارة والمغامرة مع الكثير من المأساة ، فلا تحتمل الرحلة الشاقة هنا أي عبث أو لهو فني وإنما تعتمد الدقة في بيان الوقائع ، فشنكال محطة موجعة من التاريخ الكوردستاني، تكرار الإبادة بحق سكانها يجسد دلالات هامة تتصل ببؤس ومظلومية الكورد ومدى تمكّن المحتلين منهم وتركهم لوحدهم يواجهون محنتهم ، في ظل تطاحن الكبار على تقاسم تركة الخراب الأهلي والتصارع المستمر على الموارد وأثر صراعات الحيتان الكبيرة لأجل حيازة المكتسبات بواسطة المرتزقة. والمشغلين وكذلك أبناء الرقع المنكوبة وتضحياتهم لأجل البقاء وخدمة لتلك الصفقات والمعارك الربحية على الدوام،:فهم السرد في رواية شنكالنامه * ديدن الكاتب التحليق المنفرد والانتقال الرشيق منعاً من رتابة أو تقليدية تجتاح تلابيب النص الإبداعي- أتاح الكاتب المجال اليسير لأن يتحرك خيال القارىء تبعاً لوصفه تجارب الناجيات من براثن داعش، وكذلك وصف مكان زعيم-.داعش والغرف المحضرة لممارسة النكاح الجهادي.تتابع الأحداث ووصف البيئة الداخلية لشنكال والمناخ النفسي للشخصيات ما قبل وأثناء غزو التنظيم الإرهابي للمدينة الآمنة- ربط الكاتب بين ممارسات البعث العراقي البائد مع ما يقابله من ممارسات التنظيم، ليشيد ذلك الجسد الرؤيوي ما بين وجع -.الأمس واليوم ومدى ذلك الترابط الحتمي بين الوجعين والضحية واحدة وهو الكردي بمعزل عن ديانته:طبيعة الرواية*استناد الكاتب ابراهيم اليوسف لشهادات أناس عاشوا هذه التجربة إلى جانب عدم تدخله الشخصي في إلصاق ما يؤمن به شخصياً، ذلك أعطى للحيز الزماني والمكاني والشخصيات المساحة الكافية لتعبر عن ذواتها بكل حرية فما قيل بصدد شنكال بخاصة ما. تداولته الألسن تجسد بصورة دارماتيكية في حيثيات النص الروائييتحدث هنا الكاتب عما جرى في أروقة العلاقات بين الناس في المدينة الواحدة المتعرضة للغزو ، ما بين دمهات وروكا مثالاً، ذلك التناقض الإيديولوجي كان الفصل في إنهاء علاقتهما العاطفية، لنتأمل هذا المقتطف ص 73 : “ سأقاتل من أجل أن تتحقق الأحلام التي خططنا لها، سأقاتل من أن أجل تحرير أسيراتنا وأسرانا، من أجل تحرير شنكال" وفي موضع آخر : “تمنى لو أنه لم يفتح هاتفه، ولم يتلق هذه الرسالة، إذ لم يكد يمضي يومان لروكا هناك فها هي تتمرد عليه، لقد حاولتُ جعلها وشقيقتي الصغرى" في حرز من حزب العمال، كانوا يبحثون عن موطئ قدم بين الإيزيديين، أفكارهم طوباوية، يريدون أن يكون كل شيء لهمفي إشارة لعظم الخلاف الإيديولوجي الذي يقصم ظهر العلاقات الاجتماعية عدا عن قصم العدو للمجتمع وبتر أواصر الحب والوئام بين شرائحه، أيضاً ركز الكاتب على العادات والتقاليد وكذلك الأدعية الإيزيدية والطرق الدينية ومراتبها ودور ذلك في. الصمود في عز الأزمات والمصائب فأجاد التعبير مقدماً للقارىء مناخاً حقيقياً يحوي الوعي اللاجمعي للمجتمع الإيزيدي:الرواية الحدي ......
#شنكالنامه
#وتأريخ
#الوجع
#لابراهيم
#اليوسف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747121
الحوار المتمدن
ريبر هبون - (شنكالنامه وتأريخ الوجع لابراهيم اليوسف)
عضيد جواد الخميسي : أرض إيبر ـ ناري وتأريخ سوريا القديم
#الحوار_المتمدن
#عضيد_جواد_الخميسي سوريا ؛ هي واحدة من أقدم المناطق المأهولة بالسكان في العالم حسب آثارها التي يرجع تاريخها إلى أول استيطان بشري قبل 700,000 سنة. وقد أظهرت "مغارة الديدرية" بالقرب من مدينة حلب عدداً من الاكتشافات المهمة لمجموعة العظام البشرية والحيوانية ، لتعطينا دليلاً واضحاً على سكن إنسان النياندرتال المنطقة ولفترة طويلة من الزمن .كما ظهر أول دليل على وجود الإنسان الحديث في سوريا قبل 100,000 سنة ، كما اتضح من اكتشافات الهياكل العظمية البشرية و الفخار والأدوات الحجرية البدائية .يبدو أنه كانت هناك هجرات جماعية محدودة في جميع أنحاء المنطقة أثرت على تركيبة المجتمعات المختلفة . و لعدم وجود سجلاّت مكتوبة لتلك الفترة ؛ فمن غير المعروف سبب حصولها . وقد افترض علماء الآثار أن تلك الهجرات حسب الاكتشافات الأثرية في المنطقة التي غالباً ما تُظهر تغييرات كبيرة في صناعة الفخار والأدوات المستعملة في مواقع متعددة ، حيث يمكن تفسيرها في أن هناك تبادل معرفي وثقافي كان قد حصل بين قبائل المناطق المختلفة من سوريا. وقد أشار عالم الآثار "سودن" إلى تأثير الهجرات في التعليق التالي :" سعينا إلى استنتاج التطورات المهمة التي حصلت وبشكل خاص .على سبيل المثال ؛ كانت الهجرات الجماعية تُعد من المتغيرات الثقافية التي يمكن قراءتها في اللقى الأثرية ، لا سيما في المواد الفخارية .. ومع ذلك ، يمكن أن تكون هناك تحولات كبيرة ومتكررة قد حصلت في تشكيلة الفخاريات ، حتى لو لم يكن هناك لجوء مجموعة جديدة من البشر الى هذا الموقع أو ذاك."(ص 13)يُعتقد أن تغيّر المناخ في المنطقة قبل 15,000 سنة ؛ ربما كان قد أثر على البشر للتخلي عن أسلوب حياة الصيد والتخزين والبدء في اتباع أسلوب الزراعة ، أو أن القبائل المهاجرة قد أدخلت الزراعة إلى مناطق مختلفة . كتب البروفيسور " سودن "حول هذا الرأي في التعليق التالي : "نحن نسمّي عصور ما قبل التاريخ ؛ هي تلك الفترات التي لم يتم تدوين أي شيء فيها حتى الآن ، دون افتراض أن الأحداث ذات الأهمية الكبيرة لم تحصل بعد" (ص 13). تكمن أهمية نظرية الهجرة الجماعية في أنها تشرح كيف أصبحت الزراعة منتشرة بكثرة عند المناطق في زمان حصولها . ولكننا نجد أن تلك النظرية من الصعب إثباتها دون دليل . ومن الواضح أن الابتكار الزراعي كان موجود بالفعل في سوريا قبل تدجين الحيوانات منذ حوالي عام 10,000 قبل الميلاد ؛ بغض النظر عن عوامل الهجرة .الاسم والتاريخ المُبكرفي تاريخ سوريا المُبكر والمدوَّن، كانت المنطقة تعرف باسم "إيبر ـ ناري Eber Nari " (عبر النهر) من قبل بلاد الرافدين الجنوبية ، متضمنة سوريا الحديثة ولبنان وفلسطين (المعروفة مجتمعة باسم بلاد الشام ) . تمت الإشارة إلى "إيبر ـ ناري" في كتب التوراة (عزرا ونحميا) وكذلك في رسائل الملوك الآشوريين والفرس . ويرى بعض العلماء أن الاسم الحديث لسوريا مشتق من كلمة (آشور) حسب مؤلفات المؤرخ اليوناني "هيرودوت " في الإشارة إلى بلاد الرافدين بأكملها . وعقب سقوط الإمبراطورية الآشورية عام 612 قبل الميلاد ، استمرت تسمية الجزء الغربي للمنطقة باسم " آشور ، ولكن بعد ظهور الإمبراطورية السلوقية أصبحت تعرف باسم "سوريا". لقد تمّ الطعن في النظرية التي تدّعي بأن تسمية (سوريا) هي استعارة من اللغة العبرية ، وقد أشار العبرانيون إلى سكان المنطقة باسم " سيريون Siryon " ، وذلك بسبب الدروع المعدنية لجنودهم (تعني كلمة " siryon " الدروع ، وتحديداً الدروع المتسلسلة في اللغة العبرية) . هناك أيضاً نظرية مفادها أن كلمة "سوريا مشتقة من ال ......
#إيبر
#ناري
#وتأريخ
#سوريا
#القديم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768632
#الحوار_المتمدن
#عضيد_جواد_الخميسي سوريا ؛ هي واحدة من أقدم المناطق المأهولة بالسكان في العالم حسب آثارها التي يرجع تاريخها إلى أول استيطان بشري قبل 700,000 سنة. وقد أظهرت "مغارة الديدرية" بالقرب من مدينة حلب عدداً من الاكتشافات المهمة لمجموعة العظام البشرية والحيوانية ، لتعطينا دليلاً واضحاً على سكن إنسان النياندرتال المنطقة ولفترة طويلة من الزمن .كما ظهر أول دليل على وجود الإنسان الحديث في سوريا قبل 100,000 سنة ، كما اتضح من اكتشافات الهياكل العظمية البشرية و الفخار والأدوات الحجرية البدائية .يبدو أنه كانت هناك هجرات جماعية محدودة في جميع أنحاء المنطقة أثرت على تركيبة المجتمعات المختلفة . و لعدم وجود سجلاّت مكتوبة لتلك الفترة ؛ فمن غير المعروف سبب حصولها . وقد افترض علماء الآثار أن تلك الهجرات حسب الاكتشافات الأثرية في المنطقة التي غالباً ما تُظهر تغييرات كبيرة في صناعة الفخار والأدوات المستعملة في مواقع متعددة ، حيث يمكن تفسيرها في أن هناك تبادل معرفي وثقافي كان قد حصل بين قبائل المناطق المختلفة من سوريا. وقد أشار عالم الآثار "سودن" إلى تأثير الهجرات في التعليق التالي :" سعينا إلى استنتاج التطورات المهمة التي حصلت وبشكل خاص .على سبيل المثال ؛ كانت الهجرات الجماعية تُعد من المتغيرات الثقافية التي يمكن قراءتها في اللقى الأثرية ، لا سيما في المواد الفخارية .. ومع ذلك ، يمكن أن تكون هناك تحولات كبيرة ومتكررة قد حصلت في تشكيلة الفخاريات ، حتى لو لم يكن هناك لجوء مجموعة جديدة من البشر الى هذا الموقع أو ذاك."(ص 13)يُعتقد أن تغيّر المناخ في المنطقة قبل 15,000 سنة ؛ ربما كان قد أثر على البشر للتخلي عن أسلوب حياة الصيد والتخزين والبدء في اتباع أسلوب الزراعة ، أو أن القبائل المهاجرة قد أدخلت الزراعة إلى مناطق مختلفة . كتب البروفيسور " سودن "حول هذا الرأي في التعليق التالي : "نحن نسمّي عصور ما قبل التاريخ ؛ هي تلك الفترات التي لم يتم تدوين أي شيء فيها حتى الآن ، دون افتراض أن الأحداث ذات الأهمية الكبيرة لم تحصل بعد" (ص 13). تكمن أهمية نظرية الهجرة الجماعية في أنها تشرح كيف أصبحت الزراعة منتشرة بكثرة عند المناطق في زمان حصولها . ولكننا نجد أن تلك النظرية من الصعب إثباتها دون دليل . ومن الواضح أن الابتكار الزراعي كان موجود بالفعل في سوريا قبل تدجين الحيوانات منذ حوالي عام 10,000 قبل الميلاد ؛ بغض النظر عن عوامل الهجرة .الاسم والتاريخ المُبكرفي تاريخ سوريا المُبكر والمدوَّن، كانت المنطقة تعرف باسم "إيبر ـ ناري Eber Nari " (عبر النهر) من قبل بلاد الرافدين الجنوبية ، متضمنة سوريا الحديثة ولبنان وفلسطين (المعروفة مجتمعة باسم بلاد الشام ) . تمت الإشارة إلى "إيبر ـ ناري" في كتب التوراة (عزرا ونحميا) وكذلك في رسائل الملوك الآشوريين والفرس . ويرى بعض العلماء أن الاسم الحديث لسوريا مشتق من كلمة (آشور) حسب مؤلفات المؤرخ اليوناني "هيرودوت " في الإشارة إلى بلاد الرافدين بأكملها . وعقب سقوط الإمبراطورية الآشورية عام 612 قبل الميلاد ، استمرت تسمية الجزء الغربي للمنطقة باسم " آشور ، ولكن بعد ظهور الإمبراطورية السلوقية أصبحت تعرف باسم "سوريا". لقد تمّ الطعن في النظرية التي تدّعي بأن تسمية (سوريا) هي استعارة من اللغة العبرية ، وقد أشار العبرانيون إلى سكان المنطقة باسم " سيريون Siryon " ، وذلك بسبب الدروع المعدنية لجنودهم (تعني كلمة " siryon " الدروع ، وتحديداً الدروع المتسلسلة في اللغة العبرية) . هناك أيضاً نظرية مفادها أن كلمة "سوريا مشتقة من ال ......
#إيبر
#ناري
#وتأريخ
#سوريا
#القديم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768632
الحوار المتمدن
عضيد جواد الخميسي - أرض إيبر ـ ناري وتأريخ سوريا القديم