ابراهيم الجندي : 13 - الجن والشياطين .. في القرآن
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_الجندي الحلقة الثالثة عشرة : الأنعام 128 - 139(128) وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُمْ مِنَ الْإِنْسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ1- القراءة : نحشرهم 2- المعنى : ويوم يحشر الله الإنس والجن ويقول للجن لقد أغويتم الكثيرين من الإنس ، فقال الانس .. لقد استمتعنا بما تعلمناه من سحر وكهانة من الجن ، ولكن اقتربنا من الموت الان ، فقال لهم الله النار مثواكم خالدين فيها زاد المسير في علم التفسير .. ابن الجوزي3- الأسئلة : A- متى تم هذا الحوار بين الله ، و الجن ، و الانس .. الآية تستخدم ( الزمن الماضي ) .. استكثرتم ، وقال ، استمتع ، وبلغنا ، أجلت ، قال ؟ لأن يوم القيامة لم يحدث بعد !!B - إن ربك حكيم عليم .. ما علاقتها بالآية ؟C - ما الفرق بين الشياطين و الجن ؟ (شياطين للجن) شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ/112 (الشياطين توحي ) وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ /121 ( الجن يغــوي ) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ / 128 ( الجن رسل ) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ / 1304 - تنويه : يحشرهم ، قال ، ما شاء الله ( ضمير غائب )، ربنا ، أجلت ، ربك ( ضمير مخاطب ) (129) وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ 1- المعنى : كما أنزل الله العذاب بالجن والإنس كذلك يسلط بعض الظالمين على بعض ، فإذا أراد الله بقوم خيراً ولى عليهم خيارهم وإذا أراد بقوم شراً ولى عليهم شرارهم بسبب أعمالهم الخبيثة التي ارتكبوها لباب التأويل في معاني التنزيل .. الخازن2- لماذا يسلط الله الظالم على الظالمين ، لماذا لا يتركهم ويحاسبهم في الاخرة ؟3- تنويه : نولي .. ضمير متكلم ، الله يتحدث عن نفسه بنفسه (130) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آَيَاتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا شَهِدْنَا عَلَى أَنْفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ 1- المعنى : يوم يحشر الله الجن والإنس يقول لهم ألم يأتكم رسل منكم يخبرونكم بآيات الله ويحذرونكم من يوم عودتكم اليه ، فشهدوا على أنفسهم بأن الله أرسل إليهم الرسل وبأنهم كفروا بهم في الدنيا فتح القدير .. الشوكاني 2- تنويه : A- آياتي .. ضمير متكلم B - قالوا شهدنا على أنفسنا وغرتهم الحياة الدنيا ……. الخ ، القول للإنس والجن والنقل للقرآن والدليل على وجود المجاز في القرآن : 1- يد الله فوق أيديهم / الفتح 10 2- يَبْقَىٰ-;- وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ / الرحمن 27 3- ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية / الحاقة 174 - وجاء ربك والملك صفا صفا / الفجر 22 5- فأذنوا بحرب من الله ورسوله / البقرة 2796- هل ينظرون إِلا أَن يأْتيهم اللَّه فِي ظلل مِن الغمام والملائكة / البقرة 2107- إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ / ال عمران 558- وَرَفَعْنَا فَوْقَهُمُ الطُّورَ / النساء (154)9- ......
#الجن
#والشياطين
#القرآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676546
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_الجندي الحلقة الثالثة عشرة : الأنعام 128 - 139(128) وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُمْ مِنَ الْإِنْسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ1- القراءة : نحشرهم 2- المعنى : ويوم يحشر الله الإنس والجن ويقول للجن لقد أغويتم الكثيرين من الإنس ، فقال الانس .. لقد استمتعنا بما تعلمناه من سحر وكهانة من الجن ، ولكن اقتربنا من الموت الان ، فقال لهم الله النار مثواكم خالدين فيها زاد المسير في علم التفسير .. ابن الجوزي3- الأسئلة : A- متى تم هذا الحوار بين الله ، و الجن ، و الانس .. الآية تستخدم ( الزمن الماضي ) .. استكثرتم ، وقال ، استمتع ، وبلغنا ، أجلت ، قال ؟ لأن يوم القيامة لم يحدث بعد !!B - إن ربك حكيم عليم .. ما علاقتها بالآية ؟C - ما الفرق بين الشياطين و الجن ؟ (شياطين للجن) شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ/112 (الشياطين توحي ) وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ /121 ( الجن يغــوي ) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ / 128 ( الجن رسل ) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ / 1304 - تنويه : يحشرهم ، قال ، ما شاء الله ( ضمير غائب )، ربنا ، أجلت ، ربك ( ضمير مخاطب ) (129) وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ 1- المعنى : كما أنزل الله العذاب بالجن والإنس كذلك يسلط بعض الظالمين على بعض ، فإذا أراد الله بقوم خيراً ولى عليهم خيارهم وإذا أراد بقوم شراً ولى عليهم شرارهم بسبب أعمالهم الخبيثة التي ارتكبوها لباب التأويل في معاني التنزيل .. الخازن2- لماذا يسلط الله الظالم على الظالمين ، لماذا لا يتركهم ويحاسبهم في الاخرة ؟3- تنويه : نولي .. ضمير متكلم ، الله يتحدث عن نفسه بنفسه (130) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آَيَاتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا شَهِدْنَا عَلَى أَنْفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ 1- المعنى : يوم يحشر الله الجن والإنس يقول لهم ألم يأتكم رسل منكم يخبرونكم بآيات الله ويحذرونكم من يوم عودتكم اليه ، فشهدوا على أنفسهم بأن الله أرسل إليهم الرسل وبأنهم كفروا بهم في الدنيا فتح القدير .. الشوكاني 2- تنويه : A- آياتي .. ضمير متكلم B - قالوا شهدنا على أنفسنا وغرتهم الحياة الدنيا ……. الخ ، القول للإنس والجن والنقل للقرآن والدليل على وجود المجاز في القرآن : 1- يد الله فوق أيديهم / الفتح 10 2- يَبْقَىٰ-;- وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ / الرحمن 27 3- ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية / الحاقة 174 - وجاء ربك والملك صفا صفا / الفجر 22 5- فأذنوا بحرب من الله ورسوله / البقرة 2796- هل ينظرون إِلا أَن يأْتيهم اللَّه فِي ظلل مِن الغمام والملائكة / البقرة 2107- إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ / ال عمران 558- وَرَفَعْنَا فَوْقَهُمُ الطُّورَ / النساء (154)9- ......
#الجن
#والشياطين
#القرآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676546
الحوار المتمدن
ابراهيم الجندي - 13 - الجن والشياطين .. في القرآن!!
عباس علي العلي : الإنسان بين الملائكة والشياطين
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الإنسان ذلك الكائن الطبيعي من مجموعة متنوعة ومترابطة ومتشاركة في نظام كوني واحد لا ينفرط طالما أن الكل يمارس طبيعيته بشكلها المرسوم أصلا، وهذه الطبيعية تأتي من كونه نشأ وخضع منذ البدء بين مصدري جذب وتنافر أساسيين فأستجاب لهما بذات الفرض وبذات القوة التي كونتهما والتي هي أيضا مستجيب طبيعي أصلي لوجودها، أي أن الإنسان لم يكن مختارا وملا مضطرا ولا مسيرا في هذا القرار بقدر ما كان طبيعيا وواقعيا لتفاعلات قانون الجذب والتنافر بشكل طبيعي وأعتيادي وكما هو والمفروض فيه، فهو كائن طبيعي عليه إدراك حقيقة واحدة أن الحياة فيها وجود حقيقي وهذا الوجود تحكمه قوانين ناظمة لا تخطيء ولا تستغفل منها ما هو واجب ومنها ما هو مسئولية فهي بالتالي ألتزامات بدية حتمية، وكلها تخضع لمنطق الجذب والتنافر وأمها خيار واحد ووحيد، فأما أن تكون متفاعلا معه فتسلك كل طرقها وخطوطها العامة، أو تكون غير فاهم لها فينتهي بك المطاف في لحظة العجز عنها لتهلك ويذهب وجودك المستجيب هباء منثورا كأنه لم يكن.عوامل الجذب والتنافر هذه وحسب فهمها هي أساسا قائمة على ثنائية الخير والشر الحق والباطل السلبي والإيجابي وكل إنسان يرجعها إلى دلالة خاصة به ويمنحها تسمية ما لكنها جميعا تخضع لقاعدة واحدة هي الحركة (لو أجتمع الضدان أو أنفرد أحدهما بالوجود تتوقف الحركة وتنتهي ديناميكية الفعل فيها، وبالتالي ستسقط في الأحادية المعطلة التي تعني الفناء الأبدي)، الفهم الديني يرجع ذلك لمفهومي الخير والشر وصراعهما بأعتبار أن الشر يمثله الشيطان وقواه وأنصاره، والخير يمثله مجموعة كبيرة من المسميات والصور تبدأ من الخير المطلق لتتفرع بعده إلى الملائكة والكتب والأنبياء والرسل والصالحين... الخ، ولو سلمنا بهذه المقولة سينفضح زيف الأطروحة الدينية كلها كما هي تقول أن الشيطان هو من خلق الله ومن صنعه، وما صراعه إلا صراع عاجز عن السيطرة على ما خلق لأن عاجز عن حسم الصراع هذا وهو القادر على كل شيء بالرغم من ضعف الشيطان وكيده، والحقيقة التي لا يريد أن يصرح بها المؤمن المتدين، أن هذه الصورة هي تفسيره ومن صنعه وعليها بصماته البشرية ليفسر قانون التجاذب والتنافر الكوني لكن دون أن يصرح بذلك.الشيطان عند المؤمن المتدين هو عنصر الشر المطلق وهو عدو الإنسان الأول والأخير ولا بد من محاربته بكل الوسائل والسبل للوصول إلى رضا الله والفوز بها يساعده في ذلك بقية المجموعة المتفرعة من أصل الخير الكلي (جند الله ووسائله)، وهو بالتالي من يصنع قواعد وحدود الخير والشر ويصنف ما هو خير مطلوب وما هو شر محذر منه ومحظور وليس الوجود الطبيعي لهما في الواقع مما صاغه أو واستنبطه من التجربة، فهو مثلا يصف الملائكة بأنها قمة الإيجابية في الوجود لأنهم لا يعصون لله أمرا ولا يسألون وهم الأقرب لإرادة الله وتنفيذها من كل الكائنات، وبالتالي فهم قمة الإيجابية التي يجب على الإنسان في وجوده الحياتي أن يقترب من حدودها الملائمة له، ولأنهم يمثلون كامل الخير وكامل الحق وكامل المنطق فهم إيجابيون بهذه الصفات، ولكن لو رجعنا إلى حقيقة هذه الأطروحة سنجد أن هذه المواصفات هي سلبية بالمطلق لأنها مخلوقة هكذا وتعمل طبيعيا دون تدخل ممن يحملها، فهم بها مثل الروبورت الذي يعمل وفق برنامج مسيطر عليه لا يمكنه الدخول للنظام والتلاعب به ولا يمكنهم التخلف عن الأوامر البرمجية المحددة سلفا لهم، فهم مجرد كائنات سلبية منزوعة الإرادة ومنزوعة الفعل الذاتي وغير منتجة وغير قادرة على التفلت من الخضوع الحتمي للبرنامج.أما الشياطين وبنفس المنطق الديني والصورة المطروحة فيه كمطلق للشر السلبي والعدو اللدو ......
#الإنسان
#الملائكة
#والشياطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688319
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الإنسان ذلك الكائن الطبيعي من مجموعة متنوعة ومترابطة ومتشاركة في نظام كوني واحد لا ينفرط طالما أن الكل يمارس طبيعيته بشكلها المرسوم أصلا، وهذه الطبيعية تأتي من كونه نشأ وخضع منذ البدء بين مصدري جذب وتنافر أساسيين فأستجاب لهما بذات الفرض وبذات القوة التي كونتهما والتي هي أيضا مستجيب طبيعي أصلي لوجودها، أي أن الإنسان لم يكن مختارا وملا مضطرا ولا مسيرا في هذا القرار بقدر ما كان طبيعيا وواقعيا لتفاعلات قانون الجذب والتنافر بشكل طبيعي وأعتيادي وكما هو والمفروض فيه، فهو كائن طبيعي عليه إدراك حقيقة واحدة أن الحياة فيها وجود حقيقي وهذا الوجود تحكمه قوانين ناظمة لا تخطيء ولا تستغفل منها ما هو واجب ومنها ما هو مسئولية فهي بالتالي ألتزامات بدية حتمية، وكلها تخضع لمنطق الجذب والتنافر وأمها خيار واحد ووحيد، فأما أن تكون متفاعلا معه فتسلك كل طرقها وخطوطها العامة، أو تكون غير فاهم لها فينتهي بك المطاف في لحظة العجز عنها لتهلك ويذهب وجودك المستجيب هباء منثورا كأنه لم يكن.عوامل الجذب والتنافر هذه وحسب فهمها هي أساسا قائمة على ثنائية الخير والشر الحق والباطل السلبي والإيجابي وكل إنسان يرجعها إلى دلالة خاصة به ويمنحها تسمية ما لكنها جميعا تخضع لقاعدة واحدة هي الحركة (لو أجتمع الضدان أو أنفرد أحدهما بالوجود تتوقف الحركة وتنتهي ديناميكية الفعل فيها، وبالتالي ستسقط في الأحادية المعطلة التي تعني الفناء الأبدي)، الفهم الديني يرجع ذلك لمفهومي الخير والشر وصراعهما بأعتبار أن الشر يمثله الشيطان وقواه وأنصاره، والخير يمثله مجموعة كبيرة من المسميات والصور تبدأ من الخير المطلق لتتفرع بعده إلى الملائكة والكتب والأنبياء والرسل والصالحين... الخ، ولو سلمنا بهذه المقولة سينفضح زيف الأطروحة الدينية كلها كما هي تقول أن الشيطان هو من خلق الله ومن صنعه، وما صراعه إلا صراع عاجز عن السيطرة على ما خلق لأن عاجز عن حسم الصراع هذا وهو القادر على كل شيء بالرغم من ضعف الشيطان وكيده، والحقيقة التي لا يريد أن يصرح بها المؤمن المتدين، أن هذه الصورة هي تفسيره ومن صنعه وعليها بصماته البشرية ليفسر قانون التجاذب والتنافر الكوني لكن دون أن يصرح بذلك.الشيطان عند المؤمن المتدين هو عنصر الشر المطلق وهو عدو الإنسان الأول والأخير ولا بد من محاربته بكل الوسائل والسبل للوصول إلى رضا الله والفوز بها يساعده في ذلك بقية المجموعة المتفرعة من أصل الخير الكلي (جند الله ووسائله)، وهو بالتالي من يصنع قواعد وحدود الخير والشر ويصنف ما هو خير مطلوب وما هو شر محذر منه ومحظور وليس الوجود الطبيعي لهما في الواقع مما صاغه أو واستنبطه من التجربة، فهو مثلا يصف الملائكة بأنها قمة الإيجابية في الوجود لأنهم لا يعصون لله أمرا ولا يسألون وهم الأقرب لإرادة الله وتنفيذها من كل الكائنات، وبالتالي فهم قمة الإيجابية التي يجب على الإنسان في وجوده الحياتي أن يقترب من حدودها الملائمة له، ولأنهم يمثلون كامل الخير وكامل الحق وكامل المنطق فهم إيجابيون بهذه الصفات، ولكن لو رجعنا إلى حقيقة هذه الأطروحة سنجد أن هذه المواصفات هي سلبية بالمطلق لأنها مخلوقة هكذا وتعمل طبيعيا دون تدخل ممن يحملها، فهم بها مثل الروبورت الذي يعمل وفق برنامج مسيطر عليه لا يمكنه الدخول للنظام والتلاعب به ولا يمكنهم التخلف عن الأوامر البرمجية المحددة سلفا لهم، فهم مجرد كائنات سلبية منزوعة الإرادة ومنزوعة الفعل الذاتي وغير منتجة وغير قادرة على التفلت من الخضوع الحتمي للبرنامج.أما الشياطين وبنفس المنطق الديني والصورة المطروحة فيه كمطلق للشر السلبي والعدو اللدو ......
#الإنسان
#الملائكة
#والشياطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688319
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - الإنسان بين الملائكة والشياطين
عبدالله ماهر : أعلم ما لا تعلمون عن حقيقة الإنس والجن والشياطين والملائكة
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_ماهر وقال الحق (فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين (36) فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم (37) قلنا اهبطوا منها جميعا فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون (38) والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون (39)(البقرة). وتحقيقًا لهذا الوعد الربانى للناس اجمعين، فقد توالت رسالات هدى اللَّه عزّ وجلّ إلى الناس، وجاءت رسله تترى على فترات من الزمن لتبيّن للناس هدى اللَّه ودينه الحق، والمهمّة التي خُلق الإنسان من أجلها فهي عبادة الخالق وحده لا شريك منادد له. فإذا عرف الإنسان هذه المهمّة، ونفذها على الوجه الصحيح والمطلوب سعد في الدنيا والآخرة، وإذا تغافل عنها أو تجاهلها أو عمل عملًا يناقضها ويخالفها فهو فعل الشرك بالله والفسوق والظلم وإتباع عقائد تضليل وضع الشيطان وقبيله الكفار المضللين. فالجنس الأول من العداوة والشر الذي يطمح إليه الشيطان الملعون وقبيله الجن القرناء الشياطين مع كل بنى أدم هى العداوة السرمدية وأن يوقعونهم في الكفر ويضللونهم عن إتباع مذهب ما انزله وفرضة لنا الله تعالى بهذا القرآن صراط الله المستقيم، وللشيطان الملعون مذاهب منكرة ضلالية كثيرة جدا لم تغب عن وجه الأرض طرفة عين منذ القدم الى الوقت المعلوم ، فقال الله تبارك وتعالى فى ذلك المعنى والتبيان (ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين (60) وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم (61) ولقد أضل منكم جبلا كثيرا أفلم تكونوا تعقلون (62) هذه جهنم التي كنتم توعدون (63) اصلوها اليوم بما كنتم تكفرون (64) (يس) .وهذه الأيات البينات أعلاه من وصايا الله لنا للحذر من وضع تضليل الشيطان الحاسد الخبيث --- ولقد أضل منكم جبلا كثيرا أفلم تكونوا تعقلون --- وهذا يدل علي إن اكثر وغالبية أهل الأرض من الإنس والجن بما فيهم اهلى وعصبتى المسلمون فهم ضالين ويتبعون كل مذاهب البدع الشركية والكفرية والضلالية من وضعها لهم الشيطان اللعين.فأفهم مليا بأن كل عقيدة ومذهب يخالف ما جاء فى هذا القرآن منهاج دين الإسلام الحنيف فهو زخرف من وضع تضليل الشيطان الرجيم (وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم - يس61) فعبادة الله تعالى وإتباع دينه ومذهبه الأوحد للصراط المستقيم فهو ان تتبع هذا القرآن العظيم منهاج الله الإسلامى فى السير على الصراط المستقيم ولا نخالفه بالبتة .وقال الحق ( ولا يصدنكم الشيطان إنه لكم عدو مبين – الزخرف 62 ) فالشيطان هو من الجن الكافرين وهو القرين، فربنا لقد عرفه لنا هاؤم بانه عدوٌ مبين اى ظاهر أمامك متركب فى صورة رجل إمام ضلالى ! ولكنك لا تعرفه، وقال الله تعالى ( إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير – فاطر 6) فكل دعاوى الشيطان وقبيله الجن بإسم الفرق الضلالية البدعية الشركية من التى ظهرت بعد إكمال الإسلام فهى من وضع تضليل الشيطان المبين وقبيله ليضللونكم ويحشرونكم فى نار جهنم.وقال إبليس الفاسق المكبت الخبيث ( قال فبما اغويتني لاقعدن لهم صراطك المستقيم – الأعراف 16 ) وسياق لاقعدن من فعيل التقعيد وتعنى التحريف والتدليس والتكذيب بالدين وهى مؤامرات الوضع والتحريف الشيطانى لتضليل للناس وصدهم عن إتباع مذهب سبيل الله هذا القرآن صراط الله المستقيم ، فاى عبادة واحكام وعقائد تخالف القرآن ولم يامرنا بها الله تعالى بهذا القرآن العظيم فهى من تضليل وزخرف ووضع الشيطان التافه الفاسق والمفسد المكبت الحقير.فإن كل مكائد وفتن وضع عقائد الكفر وا ......
#أعلم
#تعلمون
#حقيقة
#الإنس
#والجن
#والشياطين
#والملائكة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746083
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_ماهر وقال الحق (فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين (36) فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم (37) قلنا اهبطوا منها جميعا فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون (38) والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون (39)(البقرة). وتحقيقًا لهذا الوعد الربانى للناس اجمعين، فقد توالت رسالات هدى اللَّه عزّ وجلّ إلى الناس، وجاءت رسله تترى على فترات من الزمن لتبيّن للناس هدى اللَّه ودينه الحق، والمهمّة التي خُلق الإنسان من أجلها فهي عبادة الخالق وحده لا شريك منادد له. فإذا عرف الإنسان هذه المهمّة، ونفذها على الوجه الصحيح والمطلوب سعد في الدنيا والآخرة، وإذا تغافل عنها أو تجاهلها أو عمل عملًا يناقضها ويخالفها فهو فعل الشرك بالله والفسوق والظلم وإتباع عقائد تضليل وضع الشيطان وقبيله الكفار المضللين. فالجنس الأول من العداوة والشر الذي يطمح إليه الشيطان الملعون وقبيله الجن القرناء الشياطين مع كل بنى أدم هى العداوة السرمدية وأن يوقعونهم في الكفر ويضللونهم عن إتباع مذهب ما انزله وفرضة لنا الله تعالى بهذا القرآن صراط الله المستقيم، وللشيطان الملعون مذاهب منكرة ضلالية كثيرة جدا لم تغب عن وجه الأرض طرفة عين منذ القدم الى الوقت المعلوم ، فقال الله تبارك وتعالى فى ذلك المعنى والتبيان (ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين (60) وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم (61) ولقد أضل منكم جبلا كثيرا أفلم تكونوا تعقلون (62) هذه جهنم التي كنتم توعدون (63) اصلوها اليوم بما كنتم تكفرون (64) (يس) .وهذه الأيات البينات أعلاه من وصايا الله لنا للحذر من وضع تضليل الشيطان الحاسد الخبيث --- ولقد أضل منكم جبلا كثيرا أفلم تكونوا تعقلون --- وهذا يدل علي إن اكثر وغالبية أهل الأرض من الإنس والجن بما فيهم اهلى وعصبتى المسلمون فهم ضالين ويتبعون كل مذاهب البدع الشركية والكفرية والضلالية من وضعها لهم الشيطان اللعين.فأفهم مليا بأن كل عقيدة ومذهب يخالف ما جاء فى هذا القرآن منهاج دين الإسلام الحنيف فهو زخرف من وضع تضليل الشيطان الرجيم (وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم - يس61) فعبادة الله تعالى وإتباع دينه ومذهبه الأوحد للصراط المستقيم فهو ان تتبع هذا القرآن العظيم منهاج الله الإسلامى فى السير على الصراط المستقيم ولا نخالفه بالبتة .وقال الحق ( ولا يصدنكم الشيطان إنه لكم عدو مبين – الزخرف 62 ) فالشيطان هو من الجن الكافرين وهو القرين، فربنا لقد عرفه لنا هاؤم بانه عدوٌ مبين اى ظاهر أمامك متركب فى صورة رجل إمام ضلالى ! ولكنك لا تعرفه، وقال الله تعالى ( إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير – فاطر 6) فكل دعاوى الشيطان وقبيله الجن بإسم الفرق الضلالية البدعية الشركية من التى ظهرت بعد إكمال الإسلام فهى من وضع تضليل الشيطان المبين وقبيله ليضللونكم ويحشرونكم فى نار جهنم.وقال إبليس الفاسق المكبت الخبيث ( قال فبما اغويتني لاقعدن لهم صراطك المستقيم – الأعراف 16 ) وسياق لاقعدن من فعيل التقعيد وتعنى التحريف والتدليس والتكذيب بالدين وهى مؤامرات الوضع والتحريف الشيطانى لتضليل للناس وصدهم عن إتباع مذهب سبيل الله هذا القرآن صراط الله المستقيم ، فاى عبادة واحكام وعقائد تخالف القرآن ولم يامرنا بها الله تعالى بهذا القرآن العظيم فهى من تضليل وزخرف ووضع الشيطان التافه الفاسق والمفسد المكبت الحقير.فإن كل مكائد وفتن وضع عقائد الكفر وا ......
#أعلم
#تعلمون
#حقيقة
#الإنس
#والجن
#والشياطين
#والملائكة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746083
الحوار المتمدن
عبدالله ماهر - أعلم ما لا تعلمون عن حقيقة الإنس والجن والشياطين والملائكة
سلام المهندس : الملائكة والشياطين
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس قتلوا حريتنا، منعوا الفرح، ذبحونا لأننا نفرح، صفقوا لنا لأننا نبكي، الفرح والسعادة من الشيطان، والحزن والبكاء من الملائكة هكذا صوروا لنا الحياة، ممنوع الغناء من رجس الشيطان، البكاء حلال، وهكذا صوروا لنا الرب لا يدخل جنته إلا المتباكين. لماذا نرجم الزانية حتى الموت واغلب حكامنا زناة؟ لماذا نظهر رجولتنا امام امرأة ضعيفة ونكون جبناء امام حاكم ظالم وزاني بشعب كامل؟ لماذا هذه الصيغة من العنف؟ لماذا يعطي الرب الحرية للرجل ويمنعها عن المرأة؟ عجباً من فتاويهم بإهانة المرأة لكن يحثون اتباعهم للتمتع بها، جميعنا أتينا لهذا العالم من رحم النساء، جميعنا لنا الحرية في اعتناق ما نشاء والحرية بسماع ما يحلوا لنا من غناء وممارسة الحب وممارسة اللعب واللهو بحيث يدخل إلى قلبنا السرور.الهجوم على حفل فنان للغناء بحجج الفسوق والانحراف بعيدة عن القيم العراقية ومنافي لدينهم حسب ادعائهم، علماً لا يعلمون ذيول إيران أنهم هُم الفاسقين والمتخلفين السالكين طريق الباطل، بحيث اصبحوا مداس للإيرانيين ينفذون اجنداتها وممارسة شعائر التخلف والجهل من البكاء واللطم والتمرغ في الطين ليحللوا ما يشتهون ويحرمون ما لا يرغبون، مثلما لكم حرية ممارسة شعائركم بجميع انواعها عليكم احترام شعائر الآخرين أيضاً بجميع انواعها، هُنا يعطينا وجهة نظر ان الحرية في العراق منتهكه ومقيدة وحسب مزاج ايران واتباعها أو بالمعنى الصحيح ذيولها .بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين لكن لنسأل نفسنا لماذا هذه لغة العنف؟ والتحريض على القتل، لم يفتيها رجل فلسفة أو إنساني أو علماني أو ماركسي وغيره بل أفتاها رجل من الصحابة لنقل رجل دين ، لماذا يتدخل في شؤون المحاكم والقضاة للدعوة بالتبشير بالقتل؟ ولحد هذه اللحظة متعمقة هذه الفتاوي في عقلية الإنسان العربي، رغم العدالة في بلدي العراق عمياء وعرجاء، كم قاتل طليق؟ كم مقتول لا يُعرف من قاتلهِ؟ أجساد محروقة وأجساد أخرى مخضرمة في الدم، وأجساد معلقة من رقابها بلا ذنب ، وأجساد أخرى مفقودة ليس لها أثر، علينا نمحي التأريخ منذ 1400 سنة لنكتب تأريخ جديد مليء بالعدالة والسلام والتسامح، تأريخ ممزوج في الدماء والثارات لا يجب ان ينشر كثقافة ليقلد مساوئها أتباع ورعاع ليكونوا سيف على حرية الإنسان وذبح كرامته بلا رحمة. ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم، لغة القتل والعنف واضحة مع التشجيع على اراقة الدماء وكأن الدين حرب وعنف، لماذا لا نستلهم لغة السلام والأمان ونتبعها ونبتعد عن كل لغات العنف؟ أيعقل إله الحب والسلام من مؤيدي العنف والقتل!! لكن السؤال هل رأيتم من يقرئ روايات الحب والرومانسية من محبي العنف؟ اكيد لا لكون عقله الباطن يستلهم الحب والعشق، ايضاً قراء الفلسفة الحديثة وقراء كتب الإنسانية نستلهم افكار ما تم قراءته وتطبيقها على ارض الواقع، لذا تطبيق كل شيء تعليم، حتى العنف لا يولد إلا من افكار قراءتهم ما تعلموه ويتم تطبيقه على ارض الواقع، والجاهلين الذين قليل الاستيعاب سوف ينفذون تعاليم الخطباء الناقلين لأفكار هذه الكتب ان كانت عنف او الا عنف، ستة وتسعين آية من قول الله تدعوا للعنف والقتل، ومئات إذا لم يكن الآلاف من قول بما يسمى الصحابة تدعوا للعنف وهدر دم الإنسان، هذه النتيجة عم العنف والقتل في اغلب الدول الإسلامية، قتل، اغتصاب، ارهاب، تمثيل بالجسد، نحن لا ننزه بعض الانتماءات لكن نكتب على الاغلبية، وانبثقت داعش وميليشيات بأسماء مختلفة وهذا بسبب كتب العنف بجميع اشكالها. ......
#الملائكة
#والشياطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759264
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس قتلوا حريتنا، منعوا الفرح، ذبحونا لأننا نفرح، صفقوا لنا لأننا نبكي، الفرح والسعادة من الشيطان، والحزن والبكاء من الملائكة هكذا صوروا لنا الحياة، ممنوع الغناء من رجس الشيطان، البكاء حلال، وهكذا صوروا لنا الرب لا يدخل جنته إلا المتباكين. لماذا نرجم الزانية حتى الموت واغلب حكامنا زناة؟ لماذا نظهر رجولتنا امام امرأة ضعيفة ونكون جبناء امام حاكم ظالم وزاني بشعب كامل؟ لماذا هذه الصيغة من العنف؟ لماذا يعطي الرب الحرية للرجل ويمنعها عن المرأة؟ عجباً من فتاويهم بإهانة المرأة لكن يحثون اتباعهم للتمتع بها، جميعنا أتينا لهذا العالم من رحم النساء، جميعنا لنا الحرية في اعتناق ما نشاء والحرية بسماع ما يحلوا لنا من غناء وممارسة الحب وممارسة اللعب واللهو بحيث يدخل إلى قلبنا السرور.الهجوم على حفل فنان للغناء بحجج الفسوق والانحراف بعيدة عن القيم العراقية ومنافي لدينهم حسب ادعائهم، علماً لا يعلمون ذيول إيران أنهم هُم الفاسقين والمتخلفين السالكين طريق الباطل، بحيث اصبحوا مداس للإيرانيين ينفذون اجنداتها وممارسة شعائر التخلف والجهل من البكاء واللطم والتمرغ في الطين ليحللوا ما يشتهون ويحرمون ما لا يرغبون، مثلما لكم حرية ممارسة شعائركم بجميع انواعها عليكم احترام شعائر الآخرين أيضاً بجميع انواعها، هُنا يعطينا وجهة نظر ان الحرية في العراق منتهكه ومقيدة وحسب مزاج ايران واتباعها أو بالمعنى الصحيح ذيولها .بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين لكن لنسأل نفسنا لماذا هذه لغة العنف؟ والتحريض على القتل، لم يفتيها رجل فلسفة أو إنساني أو علماني أو ماركسي وغيره بل أفتاها رجل من الصحابة لنقل رجل دين ، لماذا يتدخل في شؤون المحاكم والقضاة للدعوة بالتبشير بالقتل؟ ولحد هذه اللحظة متعمقة هذه الفتاوي في عقلية الإنسان العربي، رغم العدالة في بلدي العراق عمياء وعرجاء، كم قاتل طليق؟ كم مقتول لا يُعرف من قاتلهِ؟ أجساد محروقة وأجساد أخرى مخضرمة في الدم، وأجساد معلقة من رقابها بلا ذنب ، وأجساد أخرى مفقودة ليس لها أثر، علينا نمحي التأريخ منذ 1400 سنة لنكتب تأريخ جديد مليء بالعدالة والسلام والتسامح، تأريخ ممزوج في الدماء والثارات لا يجب ان ينشر كثقافة ليقلد مساوئها أتباع ورعاع ليكونوا سيف على حرية الإنسان وذبح كرامته بلا رحمة. ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم، لغة القتل والعنف واضحة مع التشجيع على اراقة الدماء وكأن الدين حرب وعنف، لماذا لا نستلهم لغة السلام والأمان ونتبعها ونبتعد عن كل لغات العنف؟ أيعقل إله الحب والسلام من مؤيدي العنف والقتل!! لكن السؤال هل رأيتم من يقرئ روايات الحب والرومانسية من محبي العنف؟ اكيد لا لكون عقله الباطن يستلهم الحب والعشق، ايضاً قراء الفلسفة الحديثة وقراء كتب الإنسانية نستلهم افكار ما تم قراءته وتطبيقها على ارض الواقع، لذا تطبيق كل شيء تعليم، حتى العنف لا يولد إلا من افكار قراءتهم ما تعلموه ويتم تطبيقه على ارض الواقع، والجاهلين الذين قليل الاستيعاب سوف ينفذون تعاليم الخطباء الناقلين لأفكار هذه الكتب ان كانت عنف او الا عنف، ستة وتسعين آية من قول الله تدعوا للعنف والقتل، ومئات إذا لم يكن الآلاف من قول بما يسمى الصحابة تدعوا للعنف وهدر دم الإنسان، هذه النتيجة عم العنف والقتل في اغلب الدول الإسلامية، قتل، اغتصاب، ارهاب، تمثيل بالجسد، نحن لا ننزه بعض الانتماءات لكن نكتب على الاغلبية، وانبثقت داعش وميليشيات بأسماء مختلفة وهذا بسبب كتب العنف بجميع اشكالها. ......
#الملائكة
#والشياطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759264
الحوار المتمدن
سلام المهندس - الملائكة والشياطين
كمال غبريال : التبادل بين الآلهة والشياطين
#الحوار_المتمدن
#كمال_غبريال في بدايات عبادات الآلهة الافتراضية غير المنظورة،كانت هناك آلهة طيبة تجلب الخير.وآلهة شريرة تجلب الخراب والدمار والحروب.لكن مع بوادر النزوع للتوحيد،تجمعت سائر القدرات خيرها وشرها في شخصية واحدة شاملة وكلية القدرة.فنجد موسى النبي في العهد القديم يزجر الإله ويهدده بمفارقته، إذا لم يندم على الشر الذي ينتويه لقومه، أثناء تضليل "يهوه" لشعبه لمدة أربعين سنة في عبورهم صحراء سيناء إلى أرض الميعاد بفلسطين، كما تقول الرواية.وبالفعل يخضع الرب لتهديد موسى، ويرجع عن حمو غضبه.ونجد الإله العبراني في سفر التكوين من تلقاء نفسه يندم على ما فعل.سواء لخلقه البشر أو لإبادتهم بالطوفان. ويعلن توبته عن ذلك. ويقطع عهداً مع البشر بعلامة ظهور قوس قزح، ألا يعود لفعل ذلك.ونجد عاموس أحد أنبياء إسرائيل يقول:"هَلْ تَحْدُثُ بَلِيَّةٌ فِي مَدِينَةٍ وَالرَّبُّ لَمْ يَصْنَعْهَا؟" (عا 3: 6).لكن مع الزمن بدأت شخصية الشيطان تتبلور تدريجياً في الفكر الديني.لتُسند إليه الأعمال والظواهر الشريرة من وجهة نظر الإنسان.ونجد في قصة أيوب اتفاقاً بين الإله الطيب والإله الشرير أي الشيطان، على إدخال أيوب في تجربة قاسية.وتصور لنا القصة تنازع الإله والشيطان على السيطرة على مجريات حياة البشر.ورغم طول مراحل تبلور مفهوم الإله والشيطان في الفكر الديني، مازال الخلط والاختلاط قائماً حتى اليوم.بين شخصية الشيطان،وشخصية الإله الطيب المُحب للبشر.فكثيراً ما نجد رجال الدين وعامة الناس ينسبون ما يقع لهم من كوارث إلى الإله الطيب المُحب. مبررين ذلك بشتى التبريرات.فنجد رجال الدين بشتى انتماءاتهم يسارعون بنسبة الكوارث الطبيعية والأوبئة إلى إلههم الطيب المعبود.معللين ذلك بآثام البشر وزيغانهم عن الطريق القويم.كما ينسب الكثيرون مصائبهم الشخصية لتدبير إلهي.مسندين ذلك لحكمة عليا تعجز عقولهم عن إدراكها.وتشيع مقولة "قدر الرب وماشاء فعل". ومقولة "اللهم لا اعتراض".يبدو أن هذا يرجع لرغبة دفينة للتقهقر للتوحيد القديم بين الإله والشيطان.كما هو أيضاً حرص على وصف الإله المعبود بأنه "ضابط الكل".بما يعني أن كل ما يحدث في الحياة هو بأمر أو بسماح منه.ونشهد ذلك الجدل السوفسطائي للتفرقة بين ما نسميه "الإرادة الإلهية" و"السماح الإلهي".فكما أن فكرة نسبة ما يعتبره الإنسان شروراً إلى شخصية واحدة متخيلة هي الشيطان، فكرة مريحة للإنسان. خاصة ما يرتكبه الإنسان بنفسه من شرور،ما يعفيه من المسؤولية عما يرتكب.أيضاً تجميع كل خيوط السيطرة على مجمل الحياة في يد شخصية واحدة،هي الإله القوي الجبار ضابط الكل، هي فكرة وتصور مريح للإنسان.تجعل كل الحياة والوجود رهينة قدرة حاكم واحد قدير. يمكن استرضاؤه بطرق شتى. لعل أسهلها الالتزام بطقوس وتقديم ذبائح وترضيات مادية لنوابه على الأرض.الآن:هل تصور الآلهة والشياطينكان ومازال هروباً من مواجهة الإنسان لحقيقة وجوده وعالمه،وهي عشوائية الوجود والحياة،وأن الإنسان هو الإله الوحيد،الذي يفرض بعض الانتظام عليها. يصنع الخيرات والشرور لنفسه بنفسه؟ذلك هو السؤال ......
#التبادل
#الآلهة
#والشياطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767088
#الحوار_المتمدن
#كمال_غبريال في بدايات عبادات الآلهة الافتراضية غير المنظورة،كانت هناك آلهة طيبة تجلب الخير.وآلهة شريرة تجلب الخراب والدمار والحروب.لكن مع بوادر النزوع للتوحيد،تجمعت سائر القدرات خيرها وشرها في شخصية واحدة شاملة وكلية القدرة.فنجد موسى النبي في العهد القديم يزجر الإله ويهدده بمفارقته، إذا لم يندم على الشر الذي ينتويه لقومه، أثناء تضليل "يهوه" لشعبه لمدة أربعين سنة في عبورهم صحراء سيناء إلى أرض الميعاد بفلسطين، كما تقول الرواية.وبالفعل يخضع الرب لتهديد موسى، ويرجع عن حمو غضبه.ونجد الإله العبراني في سفر التكوين من تلقاء نفسه يندم على ما فعل.سواء لخلقه البشر أو لإبادتهم بالطوفان. ويعلن توبته عن ذلك. ويقطع عهداً مع البشر بعلامة ظهور قوس قزح، ألا يعود لفعل ذلك.ونجد عاموس أحد أنبياء إسرائيل يقول:"هَلْ تَحْدُثُ بَلِيَّةٌ فِي مَدِينَةٍ وَالرَّبُّ لَمْ يَصْنَعْهَا؟" (عا 3: 6).لكن مع الزمن بدأت شخصية الشيطان تتبلور تدريجياً في الفكر الديني.لتُسند إليه الأعمال والظواهر الشريرة من وجهة نظر الإنسان.ونجد في قصة أيوب اتفاقاً بين الإله الطيب والإله الشرير أي الشيطان، على إدخال أيوب في تجربة قاسية.وتصور لنا القصة تنازع الإله والشيطان على السيطرة على مجريات حياة البشر.ورغم طول مراحل تبلور مفهوم الإله والشيطان في الفكر الديني، مازال الخلط والاختلاط قائماً حتى اليوم.بين شخصية الشيطان،وشخصية الإله الطيب المُحب للبشر.فكثيراً ما نجد رجال الدين وعامة الناس ينسبون ما يقع لهم من كوارث إلى الإله الطيب المُحب. مبررين ذلك بشتى التبريرات.فنجد رجال الدين بشتى انتماءاتهم يسارعون بنسبة الكوارث الطبيعية والأوبئة إلى إلههم الطيب المعبود.معللين ذلك بآثام البشر وزيغانهم عن الطريق القويم.كما ينسب الكثيرون مصائبهم الشخصية لتدبير إلهي.مسندين ذلك لحكمة عليا تعجز عقولهم عن إدراكها.وتشيع مقولة "قدر الرب وماشاء فعل". ومقولة "اللهم لا اعتراض".يبدو أن هذا يرجع لرغبة دفينة للتقهقر للتوحيد القديم بين الإله والشيطان.كما هو أيضاً حرص على وصف الإله المعبود بأنه "ضابط الكل".بما يعني أن كل ما يحدث في الحياة هو بأمر أو بسماح منه.ونشهد ذلك الجدل السوفسطائي للتفرقة بين ما نسميه "الإرادة الإلهية" و"السماح الإلهي".فكما أن فكرة نسبة ما يعتبره الإنسان شروراً إلى شخصية واحدة متخيلة هي الشيطان، فكرة مريحة للإنسان. خاصة ما يرتكبه الإنسان بنفسه من شرور،ما يعفيه من المسؤولية عما يرتكب.أيضاً تجميع كل خيوط السيطرة على مجمل الحياة في يد شخصية واحدة،هي الإله القوي الجبار ضابط الكل، هي فكرة وتصور مريح للإنسان.تجعل كل الحياة والوجود رهينة قدرة حاكم واحد قدير. يمكن استرضاؤه بطرق شتى. لعل أسهلها الالتزام بطقوس وتقديم ذبائح وترضيات مادية لنوابه على الأرض.الآن:هل تصور الآلهة والشياطينكان ومازال هروباً من مواجهة الإنسان لحقيقة وجوده وعالمه،وهي عشوائية الوجود والحياة،وأن الإنسان هو الإله الوحيد،الذي يفرض بعض الانتظام عليها. يصنع الخيرات والشرور لنفسه بنفسه؟ذلك هو السؤال ......
#التبادل
#الآلهة
#والشياطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767088
الحوار المتمدن
كمال غبريال - التبادل بين الآلهة والشياطين