عادل صوما : التنمّر بالدين والتسوّل بالانسانية
#الحوار_المتمدن
#عادل_صوما أصبح الاعتداء على المرأة التي لا ترتدي الحجاب "الأشوري المنشأ" ظاهرة تلازم تسونامي فرض سيطرة المستفيدين من الغيبات سياسياً على حياة المجتمعات. الحجاب الأشوري المنشأ الذي ورد حتى في رسائل بولس الرسول، الذي أوصى المرأة بارتدائه أو وضع غطاء على الشعر، ابتكره الأشوريون بسبب عدم وجود دورات مياه داخل الخيام والبيوت في المجتمعات القديمة، ولحجب خصوصيات المرأة عند الذهاب لقضاء حاجتها، ومنحها نوعا من الحصانة بين الغرباء في مجتمعات لم تعرف الشرطة والقوانين والمحاكم التي تحمي المواطنين. ثم تبنى الاسلام الزي نفسه الموجود قبل ظهوره، وحسب ما جاء في صحيح البخاري كتاب الوضوء/ باب خروج النساء إلى البراز، حدثنا يحيى بن بكير قال: حدثنا الليث قال: حدثني عقيل عن إبن شهاب، عن عروة، عن عائشة : أن أزواج النبي (ص) كن يخرجن بالليل إذا تبرزن إلى المناصع وهو صعيد أفيح، فكان عمر يقول للنبي (ص) أحجب نساءك فلم يكن رسول الله (ص) يفعل، فخرجت سودة بنت زمعة زوج النبي (ص) ليلة من الليالي عشاء وكانت إمرأة طويلة فناداها عمر: إلاّ قد عرفناك يا سودة ، حرصاً على أن ينزل الحجاب، فأنزل الله آية الحجاب.ولم تزل المرأة اليهودية المتزمتة ترتدي ما يشبه الحجاب وزوجها لا يحلق ذقنه. مسألة وراثة أزياء وعادات شرق أوسطية لا أكثر ولا أقل ولا علاقة لها بأركان الدين أو الإيمان بالله.غير محتشمما نقرأه اليوم من اخبار متفرقة شبه اسبوعية عن الاعتداء على المرأة لفظياً أو بدنياً، مرة بسبب ارتداء فتاة لفستان عادي وليس قصيرا في مصر وذهابها إلى الامتحان ووصف أستاذ في لجنة الامتحان بأنه غير محتشم، أو نشر الفنانة رولا يموت شقيقة الفنانة هيفاء وهبي رسالتها شديدة اللهجة تعليقاً على ملاحظة نائب البرلمان المصري مرتضى منصور على ملابسها بالقول: "مع احترامي لسعادة النائب في البرلمان المصري ورئيس نادي الزمالك المصري مرتضى منصور، عارية ولا مش عارية جسمي وحرة فيه، أنا ليس لي علاقة بمشاكلكم السياسية ولا الحزبية ولا التنظيمية، ولا أنتمي لأي منها.. أنا أنتمي لتنظيم دولي وليس فقط مصري". كما أصبح الأمر منتشرا في أوروبا، وأذكر حوادث الاعتداء على نساء فرنسا في الشوارع لأنهن غير محتشمات، الذي يدخل مباشرة في نطاق الاعتداء على ثقافات المجتمعات المختلفة وحرية المرأة، فالشرطة في كل شارع والمدن مضاءة ليلا ونهاراً وهناك دورة مياه أو أكثر في كل بيت، ودورات مياه عمومية في الشوارع والمحلات، وليس ثمة داع للحجاب الأشوري لغياب أسبابه الاجتماعية.ما يحدث هو غرس وسواس قهري من المستفيدين من الغيبيات، ومحاولة من الأقليات لفرض ثقافتها على الأغلبية، علاوة على كون الحجاب جواز سفر لتعريف الناس بانتمائهم السياسي ولا شأن له بالدين اطلاقاً في سياق التاريخ، بل وصل الأمر لحدود لوثة اجتماعية أحياناً كما في السودان، حين برأت محكمة سودانية أربع نساء سودانيات من تهمة ارتكاب "فعل فاضح" بعد إلقاء القبض عليهن لارتدائهن بنطلونات في حفل قرب العاصمة الخرطوم، دُونت ضدهن تهمة ارتداء البنطلون وهو ما يوصف في السودان بأنه زي فاضح استنادا إلى مادة في قانون النظام العام، وضعها الرئيس جعفر النميري الذي كان يؤمن بالرقية الشرعية كعلاج للأمراض، وعالج نفسه بها وبالأحجبة ليُشفى من عقمه عوضاً عن الذهاب إلى جرّاح لإستصال دوالي الخصية أو علاجه من نقص منوياته.وتواجه النساء السودانيات عقوبة الجلد بأربعين جلدة ودفع غرامة في حال ادانتهن بارتداء ما يوصف بأنه زي فاضح بناء على غرس فتوى ......
#التنمّر
#بالدين
#والتسوّل
#بالانسانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725434
#الحوار_المتمدن
#عادل_صوما أصبح الاعتداء على المرأة التي لا ترتدي الحجاب "الأشوري المنشأ" ظاهرة تلازم تسونامي فرض سيطرة المستفيدين من الغيبات سياسياً على حياة المجتمعات. الحجاب الأشوري المنشأ الذي ورد حتى في رسائل بولس الرسول، الذي أوصى المرأة بارتدائه أو وضع غطاء على الشعر، ابتكره الأشوريون بسبب عدم وجود دورات مياه داخل الخيام والبيوت في المجتمعات القديمة، ولحجب خصوصيات المرأة عند الذهاب لقضاء حاجتها، ومنحها نوعا من الحصانة بين الغرباء في مجتمعات لم تعرف الشرطة والقوانين والمحاكم التي تحمي المواطنين. ثم تبنى الاسلام الزي نفسه الموجود قبل ظهوره، وحسب ما جاء في صحيح البخاري كتاب الوضوء/ باب خروج النساء إلى البراز، حدثنا يحيى بن بكير قال: حدثنا الليث قال: حدثني عقيل عن إبن شهاب، عن عروة، عن عائشة : أن أزواج النبي (ص) كن يخرجن بالليل إذا تبرزن إلى المناصع وهو صعيد أفيح، فكان عمر يقول للنبي (ص) أحجب نساءك فلم يكن رسول الله (ص) يفعل، فخرجت سودة بنت زمعة زوج النبي (ص) ليلة من الليالي عشاء وكانت إمرأة طويلة فناداها عمر: إلاّ قد عرفناك يا سودة ، حرصاً على أن ينزل الحجاب، فأنزل الله آية الحجاب.ولم تزل المرأة اليهودية المتزمتة ترتدي ما يشبه الحجاب وزوجها لا يحلق ذقنه. مسألة وراثة أزياء وعادات شرق أوسطية لا أكثر ولا أقل ولا علاقة لها بأركان الدين أو الإيمان بالله.غير محتشمما نقرأه اليوم من اخبار متفرقة شبه اسبوعية عن الاعتداء على المرأة لفظياً أو بدنياً، مرة بسبب ارتداء فتاة لفستان عادي وليس قصيرا في مصر وذهابها إلى الامتحان ووصف أستاذ في لجنة الامتحان بأنه غير محتشم، أو نشر الفنانة رولا يموت شقيقة الفنانة هيفاء وهبي رسالتها شديدة اللهجة تعليقاً على ملاحظة نائب البرلمان المصري مرتضى منصور على ملابسها بالقول: "مع احترامي لسعادة النائب في البرلمان المصري ورئيس نادي الزمالك المصري مرتضى منصور، عارية ولا مش عارية جسمي وحرة فيه، أنا ليس لي علاقة بمشاكلكم السياسية ولا الحزبية ولا التنظيمية، ولا أنتمي لأي منها.. أنا أنتمي لتنظيم دولي وليس فقط مصري". كما أصبح الأمر منتشرا في أوروبا، وأذكر حوادث الاعتداء على نساء فرنسا في الشوارع لأنهن غير محتشمات، الذي يدخل مباشرة في نطاق الاعتداء على ثقافات المجتمعات المختلفة وحرية المرأة، فالشرطة في كل شارع والمدن مضاءة ليلا ونهاراً وهناك دورة مياه أو أكثر في كل بيت، ودورات مياه عمومية في الشوارع والمحلات، وليس ثمة داع للحجاب الأشوري لغياب أسبابه الاجتماعية.ما يحدث هو غرس وسواس قهري من المستفيدين من الغيبيات، ومحاولة من الأقليات لفرض ثقافتها على الأغلبية، علاوة على كون الحجاب جواز سفر لتعريف الناس بانتمائهم السياسي ولا شأن له بالدين اطلاقاً في سياق التاريخ، بل وصل الأمر لحدود لوثة اجتماعية أحياناً كما في السودان، حين برأت محكمة سودانية أربع نساء سودانيات من تهمة ارتكاب "فعل فاضح" بعد إلقاء القبض عليهن لارتدائهن بنطلونات في حفل قرب العاصمة الخرطوم، دُونت ضدهن تهمة ارتداء البنطلون وهو ما يوصف في السودان بأنه زي فاضح استنادا إلى مادة في قانون النظام العام، وضعها الرئيس جعفر النميري الذي كان يؤمن بالرقية الشرعية كعلاج للأمراض، وعالج نفسه بها وبالأحجبة ليُشفى من عقمه عوضاً عن الذهاب إلى جرّاح لإستصال دوالي الخصية أو علاجه من نقص منوياته.وتواجه النساء السودانيات عقوبة الجلد بأربعين جلدة ودفع غرامة في حال ادانتهن بارتداء ما يوصف بأنه زي فاضح بناء على غرس فتوى ......
#التنمّر
#بالدين
#والتسوّل
#بالانسانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725434
الحوار المتمدن
عادل صوما - التنمّر بالدين والتسوّل بالانسانية
اسراء العبيدي : هاشم سلمان ومروة هاشم : يجب حماية الطفل من التشرد والتسول ورعاية الطفولة عبر تفعيل قانون حقوق الطفل
#الحوار_المتمدن
#اسراء_العبيدي ﻧﺠﻢ ﻋﺮﺍﻗﻲ محبوب وﻓﻨﺎﻥ متعدد المواهب نال شهرة واسعة ولقب بشارلي شابلن العراق . عرﻑ ﺑﺘﻘﺪﻳﻢ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﻟﻸﻃﻔﺎﻝ ﻭفن الألعاب السحرية وتقليد الشخصيات . ﻭﺗﻢ ﺃختياره ( ﺳﻔﻴﺮﺍً ﻟﻠﻄﻔﻞ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻲ ) ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﻴﻮﻧﺴﻴﻒ . ولد في كربلاء وكان محبا ﻟﻠﻔﻦ وهو صغير . و ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻲ مثل أﻭﻝ ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ ﻟﻼﻃﻔﺎﻝ ﻓﻲ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ( ﻉ ) ﺑﻜﺮﺑﻼﺀ ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻛﺎﻧﺖ له ﻧﻘﻄﺔ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ . ومن ثم بعدها أكمل دراسته و ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻣﻌﻬﺪ ﺍﻟﻔﻨﻮﻥ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻓﻲ ﺑﻐﺪﺍﺩ سنة 1985. ﻭكلية ﺍﻟﻔﻨﻮﻥ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﻪ في ﺑﻐﺪﺍﺩ سنة 2003 . تكللت مسيرته بالنجاح و ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺮﺣﻴﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﺴﻼﺕ ﻭﺍﻟﺘﻤﺜﻴﻠﻴﺎﺕ ﻭﻗﺪﻡ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﻣﻨﻮعة ﻭﺃﻭﻝ ﻣﺴﺮحية ﻟﻪ ( ﺍﻟﺨﻴﻂ ﻭﺍﻟﻌﺼﻔﻮﺭ ) .لقب بالطفل الكبير بعد ﺛﻼﺛﻮﻥ ﻋﺎﻣﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﻄﻔﻞ . ﻭﻗﺪﻡ ( أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺍﺣﺘﻔﺎﻟﻴﺔ ﻟﻸﻃﻔﺎﻝ ﻭأﻛﺜﺮ ﻣﻦ 1000 ﺣﻠﻘﺔ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﻟﻸﻃﻔﺎﻝ . ) ﻭﺣﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﻋﺪة ﺟﻮﺍﺋﺰ ﻭألقاب ( ﺟﺎﺋﺰﺓ ﺃﻓ& ......
#هاشم
#سلمان
#ومروة
#هاشم
#حماية
#الطفل
#التشرد
#والتسول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740110
#الحوار_المتمدن
#اسراء_العبيدي ﻧﺠﻢ ﻋﺮﺍﻗﻲ محبوب وﻓﻨﺎﻥ متعدد المواهب نال شهرة واسعة ولقب بشارلي شابلن العراق . عرﻑ ﺑﺘﻘﺪﻳﻢ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﻟﻸﻃﻔﺎﻝ ﻭفن الألعاب السحرية وتقليد الشخصيات . ﻭﺗﻢ ﺃختياره ( ﺳﻔﻴﺮﺍً ﻟﻠﻄﻔﻞ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻲ ) ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﻴﻮﻧﺴﻴﻒ . ولد في كربلاء وكان محبا ﻟﻠﻔﻦ وهو صغير . و ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻲ مثل أﻭﻝ ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ ﻟﻼﻃﻔﺎﻝ ﻓﻲ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ( ﻉ ) ﺑﻜﺮﺑﻼﺀ ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻛﺎﻧﺖ له ﻧﻘﻄﺔ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ . ومن ثم بعدها أكمل دراسته و ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻣﻌﻬﺪ ﺍﻟﻔﻨﻮﻥ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻓﻲ ﺑﻐﺪﺍﺩ سنة 1985. ﻭكلية ﺍﻟﻔﻨﻮﻥ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﻪ في ﺑﻐﺪﺍﺩ سنة 2003 . تكللت مسيرته بالنجاح و ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺮﺣﻴﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﺴﻼﺕ ﻭﺍﻟﺘﻤﺜﻴﻠﻴﺎﺕ ﻭﻗﺪﻡ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﻣﻨﻮعة ﻭﺃﻭﻝ ﻣﺴﺮحية ﻟﻪ ( ﺍﻟﺨﻴﻂ ﻭﺍﻟﻌﺼﻔﻮﺭ ) .لقب بالطفل الكبير بعد ﺛﻼﺛﻮﻥ ﻋﺎﻣﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﻄﻔﻞ . ﻭﻗﺪﻡ ( أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺍﺣﺘﻔﺎﻟﻴﺔ ﻟﻸﻃﻔﺎﻝ ﻭأﻛﺜﺮ ﻣﻦ 1000 ﺣﻠﻘﺔ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﻟﻸﻃﻔﺎﻝ . ) ﻭﺣﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﻋﺪة ﺟﻮﺍﺋﺰ ﻭألقاب ( ﺟﺎﺋﺰﺓ ﺃﻓ& ......
#هاشم
#سلمان
#ومروة
#هاشم
#حماية
#الطفل
#التشرد
#والتسول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740110
الحوار المتمدن
اسراء العبيدي - هاشم سلمان ومروة هاشم : يجب حماية الطفل من التشرد والتسول ورعاية الطفولة عبر تفعيل قانون حقوق الطفل