محمد نضال دروزه : خلاصة الصراع بين الايمان الديني والايمان بالعلم.
#الحوار_المتمدن
#محمد_نضال_دروزه أن الصراع بين المؤمنين بالدين ومن يؤمنون بالعلم يقوم حول نقطة جوهرية وأساسية تتمثل في مضمون الإجابة عن السؤالين التاليين:- من جانب المؤمنين بالدين: من خلق الكون؟- من جانب المؤمني بالعلم:من خلق الله؟و إذا كانت إجابة المؤمنين هي أن الله أزلي وبالتالي فهو لا يحتاج إلي خالق, فإن إجابة المؤمنين بالعلم أيضاً وبنفس الطريقة هي إن الكون (الاكوان) أزلي ولا يحتاج إلي خالق.ويمكن تلخيص الصراع بين المؤمنين بالدين والمؤمنين بالعلم في كلمة واحدة هي ((الأزلية). فالمؤمنون ينسبون الأزلية إلي الله بينما ينسبها المؤمنين بالعلم إلي الكون. وعليه فنحن أمام فرضيتين لا ثالث لهما :الفرضية الأولي ( فرضية المؤمنين بالدين ): وجود خالق أزلي لهذا الكون . وبما انه خالق أزلي فهو لا يحتاج إلي خالق سابق له لان الأزلية تنفي أن يكون هناك خالق للخالق . فالله لم يكن في وقت من الأوقات غير موجود بالتالي ليس هناك خالق له.الفرضية الثانية ( فرضية المؤمنين بالعلم ): إن الكون (الاكوان) أزلي وبالتالي فهو لا يحتاج إلي خالق.وما كان لهذا الصراع بين الفريقين أن يستمر إلي الأبد , فقد تدخل العلم بمنهجيته الصارمة وبراهينه المنطقية العلمية والعقلية وبادلته المادية القابلة للقياس والاختبار المعملي ليقول في حسم غير قابل للدحض إن الكون أزلي .وان المادة والطاقة ازلية لا تفنى ولا تخلق من العدم. وليس لها خالق.اذن فالايمان بالعلم موقفٌ مسلّح بالمعرفة العلمية والمنطق العلمي النقدي والثقافة العلمية. لانّ قناعات المؤمن بالعلم تقوم على ملاحظة الظواهر الطبيعية والبيولوجية وفهم ماهيتها وعلاقتها ببعضها البعض. بالملاحظة والقياس والتجربة المتفاوتة؛ فتارة ملاحظة شبه خالصة كعلم الفلك، وتارة تجريبية كالكيمياء، والجمع بينهما كالطب وغيره، كلّ هذا تحت مسمى المنهج الاستقرائي العلمي المؤدي الى المعرفة العلمية بها.فمثلا: استقراء الإنسان للمعدن أنه يتمدد بالحرارة بتجارب محددة، ثم يعمم على المعادن هذا التمدد وتُستنتجُ قاعدة: المعادن تتمدد بالحرارة وكل معدن -ولو لم يخضع للتجربة- داخل في القاعدة أيضاً، ولكي يقوم العلم التجريبي لا بُدَّ من عقيدةٍ لا دليلَ عليها أيضا، تسمى "اطّرادُ الحوادثِ"، وهي الإيمان بأنّ قانونًا مثلَ (المعادن تتمدد بالحرارة..) كان في الماضي هكذا كما هو الآن وكما هو آت.والإيمان بالجزء الخارج عن التجربة -وهو باقي المعادن- واطّراد الحوادث هو التجربة التي يقوم عليها العلم والمعرفة العلمية.وقد اثبت علماء الفيزياء الكونية ازلية الاكوان وانها غير مخلوقة.واثبت علماء البيولوجيا التطورية ان الحياة نشأت على الارض منذ اكثر من ملياري عام وتطورت حتى وصلت في تطورها الى ما هي عليه الان وليست مخلوقة وليس لها خالق.اذن من المؤكد ان التدين هو ايمان العقل بعقيدة افتراضية غيبية ظنيه تخمينية غير مثبتة علميا.وان العقائد الدينية صناعة بشرية.لتدجين البسطاء والعامة من القبائل والمجتمعات في قطعان بشرية متصارعة لخدمة مصالح السلطة المكونة من شرائح الاستبداد السياسي المتحالف مع القوة العسكرية وشرائح رجال الدين والرجعية.ومن تربى وتعود على العقيدة الدينية افرادا وجماعات فهو مغيب العقل في اعتقاده وقتاعاته بثقافة الجهل المقدس.وهو عاجز عن تجاوزها وغالبا ما يكون احمقا مغفلا متعصبا لققناعته بجهله المقدس. لا يستطيع التفكير الحر والابداع والعمل على التغيير والتطور والتحديث.وهذا ما هو سائد في المجتمعات المتعصبة دينيا التي يسودها الجهل المقدس ومنها المجتمعات العربية..لانها لم تستطع فصل التفكير العلمي عن ......
#خلاصة
#الصراع
#الايمان
#الديني
#والايمان
#بالعلم.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730306
#الحوار_المتمدن
#محمد_نضال_دروزه أن الصراع بين المؤمنين بالدين ومن يؤمنون بالعلم يقوم حول نقطة جوهرية وأساسية تتمثل في مضمون الإجابة عن السؤالين التاليين:- من جانب المؤمنين بالدين: من خلق الكون؟- من جانب المؤمني بالعلم:من خلق الله؟و إذا كانت إجابة المؤمنين هي أن الله أزلي وبالتالي فهو لا يحتاج إلي خالق, فإن إجابة المؤمنين بالعلم أيضاً وبنفس الطريقة هي إن الكون (الاكوان) أزلي ولا يحتاج إلي خالق.ويمكن تلخيص الصراع بين المؤمنين بالدين والمؤمنين بالعلم في كلمة واحدة هي ((الأزلية). فالمؤمنون ينسبون الأزلية إلي الله بينما ينسبها المؤمنين بالعلم إلي الكون. وعليه فنحن أمام فرضيتين لا ثالث لهما :الفرضية الأولي ( فرضية المؤمنين بالدين ): وجود خالق أزلي لهذا الكون . وبما انه خالق أزلي فهو لا يحتاج إلي خالق سابق له لان الأزلية تنفي أن يكون هناك خالق للخالق . فالله لم يكن في وقت من الأوقات غير موجود بالتالي ليس هناك خالق له.الفرضية الثانية ( فرضية المؤمنين بالعلم ): إن الكون (الاكوان) أزلي وبالتالي فهو لا يحتاج إلي خالق.وما كان لهذا الصراع بين الفريقين أن يستمر إلي الأبد , فقد تدخل العلم بمنهجيته الصارمة وبراهينه المنطقية العلمية والعقلية وبادلته المادية القابلة للقياس والاختبار المعملي ليقول في حسم غير قابل للدحض إن الكون أزلي .وان المادة والطاقة ازلية لا تفنى ولا تخلق من العدم. وليس لها خالق.اذن فالايمان بالعلم موقفٌ مسلّح بالمعرفة العلمية والمنطق العلمي النقدي والثقافة العلمية. لانّ قناعات المؤمن بالعلم تقوم على ملاحظة الظواهر الطبيعية والبيولوجية وفهم ماهيتها وعلاقتها ببعضها البعض. بالملاحظة والقياس والتجربة المتفاوتة؛ فتارة ملاحظة شبه خالصة كعلم الفلك، وتارة تجريبية كالكيمياء، والجمع بينهما كالطب وغيره، كلّ هذا تحت مسمى المنهج الاستقرائي العلمي المؤدي الى المعرفة العلمية بها.فمثلا: استقراء الإنسان للمعدن أنه يتمدد بالحرارة بتجارب محددة، ثم يعمم على المعادن هذا التمدد وتُستنتجُ قاعدة: المعادن تتمدد بالحرارة وكل معدن -ولو لم يخضع للتجربة- داخل في القاعدة أيضاً، ولكي يقوم العلم التجريبي لا بُدَّ من عقيدةٍ لا دليلَ عليها أيضا، تسمى "اطّرادُ الحوادثِ"، وهي الإيمان بأنّ قانونًا مثلَ (المعادن تتمدد بالحرارة..) كان في الماضي هكذا كما هو الآن وكما هو آت.والإيمان بالجزء الخارج عن التجربة -وهو باقي المعادن- واطّراد الحوادث هو التجربة التي يقوم عليها العلم والمعرفة العلمية.وقد اثبت علماء الفيزياء الكونية ازلية الاكوان وانها غير مخلوقة.واثبت علماء البيولوجيا التطورية ان الحياة نشأت على الارض منذ اكثر من ملياري عام وتطورت حتى وصلت في تطورها الى ما هي عليه الان وليست مخلوقة وليس لها خالق.اذن من المؤكد ان التدين هو ايمان العقل بعقيدة افتراضية غيبية ظنيه تخمينية غير مثبتة علميا.وان العقائد الدينية صناعة بشرية.لتدجين البسطاء والعامة من القبائل والمجتمعات في قطعان بشرية متصارعة لخدمة مصالح السلطة المكونة من شرائح الاستبداد السياسي المتحالف مع القوة العسكرية وشرائح رجال الدين والرجعية.ومن تربى وتعود على العقيدة الدينية افرادا وجماعات فهو مغيب العقل في اعتقاده وقتاعاته بثقافة الجهل المقدس.وهو عاجز عن تجاوزها وغالبا ما يكون احمقا مغفلا متعصبا لققناعته بجهله المقدس. لا يستطيع التفكير الحر والابداع والعمل على التغيير والتطور والتحديث.وهذا ما هو سائد في المجتمعات المتعصبة دينيا التي يسودها الجهل المقدس ومنها المجتمعات العربية..لانها لم تستطع فصل التفكير العلمي عن ......
#خلاصة
#الصراع
#الايمان
#الديني
#والايمان
#بالعلم.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730306
الحوار المتمدن
محمد نضال دروزه - خلاصة الصراع بين الايمان الديني والايمان بالعلم.
احمد البكر : التناقض بين المحبة والايمان
#الحوار_المتمدن
#احمد_البكر كيف يمكن ان يكون الايمان بحد ذاتة هو دعوة ان تكره الانسان ؟!حركة الايمان تعمل انشقاق داخل النفس الانسانية لدرجة انة يصبح متحزب , لأن الايمان بطبيعة الحال يقدم نفسة على انة معيار للحقيقة , حيث لايوجد يهودي يعترف ان المسيحي على حق , ولا مسيحي يعترف ان اليهودي على حق , فاليهودية دين ناقص اكتمل بالمسيحية , كما ان اي مسلم لا يعترف ان المسيحية هي الدين الحق , وانما هي دين ناقص يجد كمالة الروحي في بوتفة الوحي الاسلامي , حيث يمثل الاسلام عند المسلم حالة الكمال الابراهيمي . اذن اي حركة خارجة عن معيار ايماني من هذة المعايير الثلاثة (اليهودية ,المسيحية, الاسلام ) هي حركة تدعو لزندقة والهرطقة . فيهوه في اليهودية هو الالة الحق وكل ماقبلة من الهة الاشورين والكنعانيين عبارة عن اصنام وكيانات باطلة , وطبعا الله في المسيحية هو متاح فقط للمسيحي لأن جوهر الله في المسيحية تجسد في شخص المسيح وهذا التجسد لايراه الا المسيحي . هذا الانغلاق الايماني يخلق حالة من التسامي والتعالي الزائفين داخل النفس الانسانية , وهذا ماسيقود في النهاية الى فكرة انا في الجنة وانت في النار !!!.فالانسان في الدين المسيحي لم يعد يرى نفسة كأنسان طبيعي بل اصبح يرى نفسة كما يراه يسوع عضو في الكنيسة , واذا كان كاهن فهنا تكون المصيبة اكبر , حيث ينتابة شعور انه اكثر اتحاد مع يسوع وبذلك هو يملك سلطة اكبر ويصلي لله ليس لانه انسان لا بل يصلي بيسوع ومن خلال يسوع فيكون اكبر فخرا بانه يعرف الرب والرب يعرفه . وكذلك في الاسلام ايضا المسلم يتصرف بطريقة حيوانية وكانة نوع مختلف عن بقية البشر , فتجدة لايفخر بنفسة كونة انسان , بل دوما مايردد عبارة الحمد الله على نعمة الاسلام ,وكأن الطبيعة وهبته صفة تطورية كامنه وجعلته ذاك ال super human الذي تحدث عنة نيتشة ! .. واليهودي ليس فرقا عن هؤلاء , دوما يردد اليهود نحن شعب الله المختار واما الباقي ليسو ببشر لعلهم جنيات , حيوانات , وحوش .الخ ... اذن الايمان يبارك ويلعن , يلعن المختلف ويبارك المتشابة , يبارك المؤمن لانة مخلص من قبل الله ويلعن المختلف لانه متروك لرحمة الله ولعنات المؤمنين , بمعنى ان لم يقتل المؤمن من خالفة في هذة الدنيا فأنه يقتلة في الحياة الابدية بقولة انك ستذهب لجحيم !!!. الايمان يخلق حالة من التحزب ضد العلاقات الطبيعية على سبيل المثال , نجد القتل والخلاف الذي حصل بين الاب والابن وبين العم وابن الاخ في صدر الاسلام وبهذا يكون الدين اكبر اداة لتفتيت اقوى اواصر المجتمع والقضاء عليها الا وهي صلة الدم ومن المعلوم ان هذا السلوك (معاداة الاقارب على اساس الدين والطائفة) لم يقتصر على صدر الاسلام بل مازال منتشرا في مجتمعتنا . وهنا نسأل من خلال الفيلسوف فيورباخ , اي مساحة للاخر المختلف ؟ اي نظرة كونية ستتقبل كل هذه الاختلافات والتناقضات الموجودة ؟؟؟؟؟؟؟ هذا الاحساس بالتعالي والتمايز الذي يصل الى اقربائك في الدم نجده عند المؤمن (ايا كان) أذن هذا الالة الذي يميز ويفصل بين الاخيار والاشرار هو طبيعة الايمان فقط لاغير !! . وبالتالي فان هذا الايمان الذي يخلق جحيما للاخر المختلف عنة ماهو الانقيض للحب والمحبة , فالمحبة لا تتقبل العذاب ولاجهنم التي تنادي بها الاديان الابراهيمية . مايجعل الايمان على نقيض من المحبة والانسانية ايضا هوم امتصاص الايمان لكل الافعال الخيرة , بمعنى اي عمل جيد يعملة المؤمن ينسبة الى الله الذي هو نابع من فكرة الايمان وبينما كل فعل شرير ينسب للانسان اي الانسانية . اذن لماذا نترك كل فضيلة للايمان ونعطي صفاتنا الانسانية كل الافعال ......
#التناقض
#المحبة
#والايمان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738705
#الحوار_المتمدن
#احمد_البكر كيف يمكن ان يكون الايمان بحد ذاتة هو دعوة ان تكره الانسان ؟!حركة الايمان تعمل انشقاق داخل النفس الانسانية لدرجة انة يصبح متحزب , لأن الايمان بطبيعة الحال يقدم نفسة على انة معيار للحقيقة , حيث لايوجد يهودي يعترف ان المسيحي على حق , ولا مسيحي يعترف ان اليهودي على حق , فاليهودية دين ناقص اكتمل بالمسيحية , كما ان اي مسلم لا يعترف ان المسيحية هي الدين الحق , وانما هي دين ناقص يجد كمالة الروحي في بوتفة الوحي الاسلامي , حيث يمثل الاسلام عند المسلم حالة الكمال الابراهيمي . اذن اي حركة خارجة عن معيار ايماني من هذة المعايير الثلاثة (اليهودية ,المسيحية, الاسلام ) هي حركة تدعو لزندقة والهرطقة . فيهوه في اليهودية هو الالة الحق وكل ماقبلة من الهة الاشورين والكنعانيين عبارة عن اصنام وكيانات باطلة , وطبعا الله في المسيحية هو متاح فقط للمسيحي لأن جوهر الله في المسيحية تجسد في شخص المسيح وهذا التجسد لايراه الا المسيحي . هذا الانغلاق الايماني يخلق حالة من التسامي والتعالي الزائفين داخل النفس الانسانية , وهذا ماسيقود في النهاية الى فكرة انا في الجنة وانت في النار !!!.فالانسان في الدين المسيحي لم يعد يرى نفسة كأنسان طبيعي بل اصبح يرى نفسة كما يراه يسوع عضو في الكنيسة , واذا كان كاهن فهنا تكون المصيبة اكبر , حيث ينتابة شعور انه اكثر اتحاد مع يسوع وبذلك هو يملك سلطة اكبر ويصلي لله ليس لانه انسان لا بل يصلي بيسوع ومن خلال يسوع فيكون اكبر فخرا بانه يعرف الرب والرب يعرفه . وكذلك في الاسلام ايضا المسلم يتصرف بطريقة حيوانية وكانة نوع مختلف عن بقية البشر , فتجدة لايفخر بنفسة كونة انسان , بل دوما مايردد عبارة الحمد الله على نعمة الاسلام ,وكأن الطبيعة وهبته صفة تطورية كامنه وجعلته ذاك ال super human الذي تحدث عنة نيتشة ! .. واليهودي ليس فرقا عن هؤلاء , دوما يردد اليهود نحن شعب الله المختار واما الباقي ليسو ببشر لعلهم جنيات , حيوانات , وحوش .الخ ... اذن الايمان يبارك ويلعن , يلعن المختلف ويبارك المتشابة , يبارك المؤمن لانة مخلص من قبل الله ويلعن المختلف لانه متروك لرحمة الله ولعنات المؤمنين , بمعنى ان لم يقتل المؤمن من خالفة في هذة الدنيا فأنه يقتلة في الحياة الابدية بقولة انك ستذهب لجحيم !!!. الايمان يخلق حالة من التحزب ضد العلاقات الطبيعية على سبيل المثال , نجد القتل والخلاف الذي حصل بين الاب والابن وبين العم وابن الاخ في صدر الاسلام وبهذا يكون الدين اكبر اداة لتفتيت اقوى اواصر المجتمع والقضاء عليها الا وهي صلة الدم ومن المعلوم ان هذا السلوك (معاداة الاقارب على اساس الدين والطائفة) لم يقتصر على صدر الاسلام بل مازال منتشرا في مجتمعتنا . وهنا نسأل من خلال الفيلسوف فيورباخ , اي مساحة للاخر المختلف ؟ اي نظرة كونية ستتقبل كل هذه الاختلافات والتناقضات الموجودة ؟؟؟؟؟؟؟ هذا الاحساس بالتعالي والتمايز الذي يصل الى اقربائك في الدم نجده عند المؤمن (ايا كان) أذن هذا الالة الذي يميز ويفصل بين الاخيار والاشرار هو طبيعة الايمان فقط لاغير !! . وبالتالي فان هذا الايمان الذي يخلق جحيما للاخر المختلف عنة ماهو الانقيض للحب والمحبة , فالمحبة لا تتقبل العذاب ولاجهنم التي تنادي بها الاديان الابراهيمية . مايجعل الايمان على نقيض من المحبة والانسانية ايضا هوم امتصاص الايمان لكل الافعال الخيرة , بمعنى اي عمل جيد يعملة المؤمن ينسبة الى الله الذي هو نابع من فكرة الايمان وبينما كل فعل شرير ينسب للانسان اي الانسانية . اذن لماذا نترك كل فضيلة للايمان ونعطي صفاتنا الانسانية كل الافعال ......
#التناقض
#المحبة
#والايمان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738705
الحوار المتمدن
احمد البكر - التناقض بين المحبة والايمان
عمر ابو زرقا : العقل والايمان والنص
#الحوار_المتمدن
#عمر_ابو_زرقا العلاقة بين الفكر والعقل والايمان والنص..اذا كان الفكر والعقل هو الدافع للايمان بوجود موجد عاقل لهذا الوجود اي لهذا الكون .. فهذا العقل يحتم بالتالي الايمان بوجود رسائل مقروءة من هذا الموجد العاقل للعقلاء الموجودين فيه..رسالة سيدنا محمد عليه السلام اتت باللسان المتعارف عليه ب(العربي) .. لسان ما زال متداول من قبل العامة والخاصة .. وجاء في هذه الرسالة التاكيد على الرسائل السابقة من توراة وانجيل ولكن بالسن او لغات اقوام تلك القرون..الان ما هي العلاقة ما بين النص الاصل وما بين العقل المؤمن به بعد ان امن بالموجد العاقل؟؟..فمثلا .. كيف يمكن فهم وعقل النص من سورة الشمس (والشمس وضحاها والقمر اذا تلاها والنهار اذا جلاها والليل اذا يغشاها) .. حيث نرى من النص ان ظاهرة النهار والليل الارضية هي الفاعل في اجلاء وحجب نجم الشمس .. وان نجم الشمس هو المفعول به..ففهم وعقل الماضي من القرون كان يتعارض مع مفهوم هذا النص؟؟ حيث كان العقل الماضي يقول بان الفاعل في ظاهرة النهار والليل الارضية هو نجم الشمس والارض ثابتة مفعول بها..الا ان عقل اليوم يتوافق مع مفهوم النص .. بان هذه الظاهرة ما هي الا من فعل تحرك الارض ودورانها حول نفسها .. فالارض هي الفاعل والشمس هي المفعول بها...فايهما الدستور الثابت .. النص ام العقل؟؟ ......
#العقل
#والايمان
#والنص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747768
#الحوار_المتمدن
#عمر_ابو_زرقا العلاقة بين الفكر والعقل والايمان والنص..اذا كان الفكر والعقل هو الدافع للايمان بوجود موجد عاقل لهذا الوجود اي لهذا الكون .. فهذا العقل يحتم بالتالي الايمان بوجود رسائل مقروءة من هذا الموجد العاقل للعقلاء الموجودين فيه..رسالة سيدنا محمد عليه السلام اتت باللسان المتعارف عليه ب(العربي) .. لسان ما زال متداول من قبل العامة والخاصة .. وجاء في هذه الرسالة التاكيد على الرسائل السابقة من توراة وانجيل ولكن بالسن او لغات اقوام تلك القرون..الان ما هي العلاقة ما بين النص الاصل وما بين العقل المؤمن به بعد ان امن بالموجد العاقل؟؟..فمثلا .. كيف يمكن فهم وعقل النص من سورة الشمس (والشمس وضحاها والقمر اذا تلاها والنهار اذا جلاها والليل اذا يغشاها) .. حيث نرى من النص ان ظاهرة النهار والليل الارضية هي الفاعل في اجلاء وحجب نجم الشمس .. وان نجم الشمس هو المفعول به..ففهم وعقل الماضي من القرون كان يتعارض مع مفهوم هذا النص؟؟ حيث كان العقل الماضي يقول بان الفاعل في ظاهرة النهار والليل الارضية هو نجم الشمس والارض ثابتة مفعول بها..الا ان عقل اليوم يتوافق مع مفهوم النص .. بان هذه الظاهرة ما هي الا من فعل تحرك الارض ودورانها حول نفسها .. فالارض هي الفاعل والشمس هي المفعول بها...فايهما الدستور الثابت .. النص ام العقل؟؟ ......
#العقل
#والايمان
#والنص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747768
الحوار المتمدن
عمر ابو زرقا - العقل والايمان والنص