عصام محمد جميل مروة : المحافظون والإصلاحيون .. من الثورة والى الثورة المضادة .. إيران يتجدد فيها الصراع ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة فعلاً و مجدداً قد تندلع في جوار دولة الجمهورية الإسلامية الإيرانية حرباً حقيقية بعد التهديدات المتسارعة التي اطلقتها القيادة العسكرية بعد تشييع الخبير "محسن فخري زاده" والحائز على رتبة اللواء في الجيش والحرس الثوري والجمهوري الإيراني . لكن الذي قد ينمُ بعد الأغتيال الذي وقع منذ ايام اثناء عودة العالم النووي الإيراني الذي يقف في وجه الولايات المتحدة وحلفاؤها في التصميم على متابعة الإنتاج والتخصيب السلمي لأغراض انسانية حسب تعبير الخبراء في ايران.من البديهي ان تُصبحُ قضية اغتيال العالم النووي في اولويات القادة ومشاريعهم الإنتقامية والرد السريع على الأعتداء على اصحاب خبرة واسعةعلى الأراضي الإيرانية . لكن الحدث قد يتشابه مع الحالة بعدما تم اغتيال قائد الفيلق للقدس قاسم سليماني ومسؤل الحشد الشعبي ابو مهدي المهندس بالقرب من مطار بغداد .لذلك يبقى الإنتقام محكوم بين ايادي القادة العسكريين في المخابرات الإيرانية المتوزعة بين "الحمائم والصقور " او بين " الإصلاحيون والمحافظون " على غرار عدم الرد مباشرة خوفاًمن انعكاسات سلبية على المفاوضات الدولية مع ايران على ضوء مشروعها النووى في التخصيباليورانيوم ومدى الخطورة والتأثير الناتج عن التعنت الإيراني والتحدي للمجتمع الدولى فيمتابعة الإنتاج بالرغم من عودة المفاوضات مجدداًبعد سقوط دونالد ترامب في الإنتخابات الأمريكيةالحليف الأول والفاتح الجديد للدعم الصهيوني والإنتقال للمؤسسات العالمية والسفارات الى القدسعاصمة دولة فلسطين .التحدى الوقح لم يكن هناكرداً جوهرياً مناسباً من قِبل الذين اعترضوا على دور الإدارة الامريكية لا بل تم فتح ابواب التطبيعالى درجة الإذلال المشين ؟مع كل تلك الإحتمالات بعد الإغتيال هناك اشاراتللرد العسكري الإيراني وإن كان الإعتداء قد وقع على الأراضي الإيرانية . وتم توسيع رقعة الإستعداداتوالإستفارات على جميع مناطق ودوّل حلفاء ايرانمهددين امريكا ومشاريعها خصوصاً في بلاد النفطعلى حدود "الخليج الفارسي العربي " وعلىحدود دولة الصهاينة في سوريا وجنوب لبنان .يبقى السؤال المتجدد عن اعلان ساعة الصفر وبدء حرب انتقامية تزعمها ايران قد تؤدى الىاندلاع حرب تخرج عن ايادى القادة في ايران وتشددهم وقد يتحول العالم مجدداً الى حظيرة للولايات المتحدة هي تتكفل في اجبار العالم الخنوعلإملاءات حديثة على طريقة دونالد ترامب المغادر وجو بايدن الوافد الى البيت الأبيض.لكن منذ سنوات تعرضت ايران في الداخل الى بعض الازمات الأمنية وتعاملت بقساوة ٍمع المتظاهرين وكانت النتيجة صادمة ،اليوم هناكاختلاف والتهديد الخارجي من الموساد والمخابراتالسي اي ايه قد طالت السيارات التي يقودها خبراء ايران فأين ستصل النتيجة الجواب ربما قريباً!؟.إكتسحت مؤخراً موجات عاصفات على معظم الوسائل الإعلامية المرئية منها والمسموعة والمكتوبة.دولياً وعربياً وفارسياً، حتى تخطت وتجاوزت المعقول والغير مقبول على صفحات التواصل الإجتماعي .والتويتر وبدقةً اكثر وافضح عندما صرح وكتب "دونالد ترامب "على موقعهِ بإن الشعب الأيراني يحتاج الى "مزيداً" من الجرعات الديموقراطية.بعد إندلاع او ما يُسمىّ شبه ثورة مضادة للنظام الإيراني الذي يحكمه مجلساً من السادة والشيوخ "الملالي" .الذين يمارسون الحكم داخل سلطة تتخذُ من مبادئها" ولاية الفقيه".اي بتعبير أوضح نظام "شيعيٌ" بإمتياز برز جلياً بالختم والدمغ الذي ......
#المحافظون
#والإصلاحيون
#الثورة
#والى
#الثورة
#المضادة
#إيران
#يتجدد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700957
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة فعلاً و مجدداً قد تندلع في جوار دولة الجمهورية الإسلامية الإيرانية حرباً حقيقية بعد التهديدات المتسارعة التي اطلقتها القيادة العسكرية بعد تشييع الخبير "محسن فخري زاده" والحائز على رتبة اللواء في الجيش والحرس الثوري والجمهوري الإيراني . لكن الذي قد ينمُ بعد الأغتيال الذي وقع منذ ايام اثناء عودة العالم النووي الإيراني الذي يقف في وجه الولايات المتحدة وحلفاؤها في التصميم على متابعة الإنتاج والتخصيب السلمي لأغراض انسانية حسب تعبير الخبراء في ايران.من البديهي ان تُصبحُ قضية اغتيال العالم النووي في اولويات القادة ومشاريعهم الإنتقامية والرد السريع على الأعتداء على اصحاب خبرة واسعةعلى الأراضي الإيرانية . لكن الحدث قد يتشابه مع الحالة بعدما تم اغتيال قائد الفيلق للقدس قاسم سليماني ومسؤل الحشد الشعبي ابو مهدي المهندس بالقرب من مطار بغداد .لذلك يبقى الإنتقام محكوم بين ايادي القادة العسكريين في المخابرات الإيرانية المتوزعة بين "الحمائم والصقور " او بين " الإصلاحيون والمحافظون " على غرار عدم الرد مباشرة خوفاًمن انعكاسات سلبية على المفاوضات الدولية مع ايران على ضوء مشروعها النووى في التخصيباليورانيوم ومدى الخطورة والتأثير الناتج عن التعنت الإيراني والتحدي للمجتمع الدولى فيمتابعة الإنتاج بالرغم من عودة المفاوضات مجدداًبعد سقوط دونالد ترامب في الإنتخابات الأمريكيةالحليف الأول والفاتح الجديد للدعم الصهيوني والإنتقال للمؤسسات العالمية والسفارات الى القدسعاصمة دولة فلسطين .التحدى الوقح لم يكن هناكرداً جوهرياً مناسباً من قِبل الذين اعترضوا على دور الإدارة الامريكية لا بل تم فتح ابواب التطبيعالى درجة الإذلال المشين ؟مع كل تلك الإحتمالات بعد الإغتيال هناك اشاراتللرد العسكري الإيراني وإن كان الإعتداء قد وقع على الأراضي الإيرانية . وتم توسيع رقعة الإستعداداتوالإستفارات على جميع مناطق ودوّل حلفاء ايرانمهددين امريكا ومشاريعها خصوصاً في بلاد النفطعلى حدود "الخليج الفارسي العربي " وعلىحدود دولة الصهاينة في سوريا وجنوب لبنان .يبقى السؤال المتجدد عن اعلان ساعة الصفر وبدء حرب انتقامية تزعمها ايران قد تؤدى الىاندلاع حرب تخرج عن ايادى القادة في ايران وتشددهم وقد يتحول العالم مجدداً الى حظيرة للولايات المتحدة هي تتكفل في اجبار العالم الخنوعلإملاءات حديثة على طريقة دونالد ترامب المغادر وجو بايدن الوافد الى البيت الأبيض.لكن منذ سنوات تعرضت ايران في الداخل الى بعض الازمات الأمنية وتعاملت بقساوة ٍمع المتظاهرين وكانت النتيجة صادمة ،اليوم هناكاختلاف والتهديد الخارجي من الموساد والمخابراتالسي اي ايه قد طالت السيارات التي يقودها خبراء ايران فأين ستصل النتيجة الجواب ربما قريباً!؟.إكتسحت مؤخراً موجات عاصفات على معظم الوسائل الإعلامية المرئية منها والمسموعة والمكتوبة.دولياً وعربياً وفارسياً، حتى تخطت وتجاوزت المعقول والغير مقبول على صفحات التواصل الإجتماعي .والتويتر وبدقةً اكثر وافضح عندما صرح وكتب "دونالد ترامب "على موقعهِ بإن الشعب الأيراني يحتاج الى "مزيداً" من الجرعات الديموقراطية.بعد إندلاع او ما يُسمىّ شبه ثورة مضادة للنظام الإيراني الذي يحكمه مجلساً من السادة والشيوخ "الملالي" .الذين يمارسون الحكم داخل سلطة تتخذُ من مبادئها" ولاية الفقيه".اي بتعبير أوضح نظام "شيعيٌ" بإمتياز برز جلياً بالختم والدمغ الذي ......
#المحافظون
#والإصلاحيون
#الثورة
#والى
#الثورة
#المضادة
#إيران
#يتجدد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700957
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - المحافظون والإصلاحيون .. من الثورة والى الثورة المضادة .. إيران يتجدد فيها الصراع ..