صادق محمد عبدالكريم الدبش : إلى الرفيق والصديق والأخ الراحل أبا حسام .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش إلى الرفق والصديق والأخ أبو حسام .. أو أبو سلام .الرحمة والذكر الطيب والراحة الأبدية للخال والرفيق والصديق الكريم وبن الكرام ، ترك في النفوس .. الطيبة والأثر البليغ ودماثة الخلق والصدق والمروءة والتفاؤل وحب الحياة ومقارعة الظلم والدكتاتورية والطائفية السياسية والسلفية والتحجر الفكري .القادم من العمارة وريفها ، حين يتحدث يتكلم بانسيابية وتسلس درامي جميل ومفردات جنوبية جميلة وكأنه يقرأ في كتاب ، مقرونة بحسجة جنوبية جميلة . لم أفترق عنه عبر أربعين عاما بالرغم من تنقلنا في بلدان الشتات والغربة الإجبارية المريرة ، وتنقلاتنا كذلك الإجبارية ، في بلغاريا ولبنان وسوريا وحين وضعنا الرحال إلى غربتنا إلى أوربا .حينها شاء القدر أن أحط الرحال في الدنمارك / وهو كان قدمه قد وطأ السوي في مدينة مالمو ، وكانت مدينتينا قريبتين من بعضهما لا تبعد أكث من ساعة ونصف في القطار ، فالتنقل كان يسرا جدا ، كنت أزوره وأبقى عنده عدة أيام .فكنت أستأنس بأحاديثه الشيقة وما يقص علينا من مسيرته السياسية الثرة ، الرفيق العزيز أبا حسام كان جليس أنيس وخفيف الظل وجميل المعشر وصديق صدوق ولم أفارقه إلا حين رحل عن عالمنا إلى عالم الخلود ، ولا ريب بأنه في ذاكرتنا وعقولنا مدى الأيام . طاب ثراه ودامت ذكراه العطرة . صادق محمد عبدالكريم الدبش 24/8/2020 مهذه أبيات بحق الخال أبا حسام للشاعر الصديق الأستاذ نزار ماضي أبا هانئ : من آلِ سلمانَ عبدُالواحد الكرمُ.. بهِ النضالُ ابتدا والعزّ يُختتمُ أبا حسامٍ وفي بيروتَ موعدُنا..لمّا سكنّا معا والموتُ يحتدمُ كانت أحاديثُهُ مأوى لغربتنا ..يمتازُ فيها النهى والصدقُ والألمُ وكان كالذهب الأنقى وكالقمرِ...الصافي فلا كِبَرٌ فيهِ ولا لَمَمُ يا خالنا إنّما ثلثاكَ باقيةٌ ..فينا وليست عُرى الأخلاقِ تنفصمُ ..(نزارماضي) ......
#الرفيق
#والصديق
#والأخ
#الراحل
#حسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689600
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش إلى الرفق والصديق والأخ أبو حسام .. أو أبو سلام .الرحمة والذكر الطيب والراحة الأبدية للخال والرفيق والصديق الكريم وبن الكرام ، ترك في النفوس .. الطيبة والأثر البليغ ودماثة الخلق والصدق والمروءة والتفاؤل وحب الحياة ومقارعة الظلم والدكتاتورية والطائفية السياسية والسلفية والتحجر الفكري .القادم من العمارة وريفها ، حين يتحدث يتكلم بانسيابية وتسلس درامي جميل ومفردات جنوبية جميلة وكأنه يقرأ في كتاب ، مقرونة بحسجة جنوبية جميلة . لم أفترق عنه عبر أربعين عاما بالرغم من تنقلنا في بلدان الشتات والغربة الإجبارية المريرة ، وتنقلاتنا كذلك الإجبارية ، في بلغاريا ولبنان وسوريا وحين وضعنا الرحال إلى غربتنا إلى أوربا .حينها شاء القدر أن أحط الرحال في الدنمارك / وهو كان قدمه قد وطأ السوي في مدينة مالمو ، وكانت مدينتينا قريبتين من بعضهما لا تبعد أكث من ساعة ونصف في القطار ، فالتنقل كان يسرا جدا ، كنت أزوره وأبقى عنده عدة أيام .فكنت أستأنس بأحاديثه الشيقة وما يقص علينا من مسيرته السياسية الثرة ، الرفيق العزيز أبا حسام كان جليس أنيس وخفيف الظل وجميل المعشر وصديق صدوق ولم أفارقه إلا حين رحل عن عالمنا إلى عالم الخلود ، ولا ريب بأنه في ذاكرتنا وعقولنا مدى الأيام . طاب ثراه ودامت ذكراه العطرة . صادق محمد عبدالكريم الدبش 24/8/2020 مهذه أبيات بحق الخال أبا حسام للشاعر الصديق الأستاذ نزار ماضي أبا هانئ : من آلِ سلمانَ عبدُالواحد الكرمُ.. بهِ النضالُ ابتدا والعزّ يُختتمُ أبا حسامٍ وفي بيروتَ موعدُنا..لمّا سكنّا معا والموتُ يحتدمُ كانت أحاديثُهُ مأوى لغربتنا ..يمتازُ فيها النهى والصدقُ والألمُ وكان كالذهب الأنقى وكالقمرِ...الصافي فلا كِبَرٌ فيهِ ولا لَمَمُ يا خالنا إنّما ثلثاكَ باقيةٌ ..فينا وليست عُرى الأخلاقِ تنفصمُ ..(نزارماضي) ......
#الرفيق
#والصديق
#والأخ
#الراحل
#حسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689600
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - إلى الرفيق والصديق والأخ الراحل أبا حسام .
رائد الحواري : العادي والمتميز إلى المعلم والأخ والحبيب -وجيه مسعود-
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري العادي والمتميزإلى المعلم والأخ والحبيب "وجيه مسعود"بعد أن نصل إلى خريف العمر، ونمسي قاب قوسين أو أدني من النهاية، نراجع أنفسنا، ـ وهذه المرجعة متعلقة فقط بالنبلاء/بمن هم إنسانيون ـ ونحاسب/نراجع أنفسنا، بما قدمنا وأخرنا في حياتنا الدينا، "وجيه مسعود" يراجع/يحاسب نفسه، فيجد أنه لم يقرأ/لم يكتب، علما بأنه أثنا المرحلة الثانوية ـ في العقد السابع من القرن الماضي ـ كانت تنشر قصائده في أهم صحيفتين في الأردن، الرأي والدستور، وها هو الآن وبعد أن أكلته الغربة وشربته، يتحسر على ما فاته من قراءة وكتابة.هذه المحاسبة شكليا تبدو خسارة فادحة له، لكن في مضمونها هي مكسب كبير، لأن وجيه لم يكن يعيش في صحراء، بل ضمن عائلة، وما تركه فيها وعلمنا إياه نحن أخوته لا يمكن أن ينسى، وهنا لا بد من تذكيره بعض تركته، المكتبة الكبيرة التي تركها خلفه، الجيتار الذي أحضره من بغداد خصيصا لنا، رسائله التي كانت بمثابة ماء الحياة، بناتيه اللواتي كن بمثابة وجيه آخر، الهدايا الثمينة التي ارسلها من الغربة، ساعات فاخرة، كميرات فيديو، كميرات فيتوغراف، كميرا دجتل، خواتم ألماس، كلها ما زلنا نحتفظ فيها، لأنها من وجيه، فهي كانت تعبر عن سلوك ونهج وجيه في الحياة.أما عن أثر وجيه، فأقول، ما كان لرائد أن يكون دون وجيه، إلا يكفيك أن ترى رائد، وما هو عليه الآن، للتأكد أن الأربعين سنة التي تتحدث ضياعها، أنها لم تضيع عمليا، وقد تم استثمارتها بأفضل ما يمكن؟، إلا تعتبر رائد مكمل لوجيه، ووجيه معلم رائد؟، أليس أنت من علمني أن الطالب النجيب، يتمرد/يتفوق على معلمه؟، عندما كنت تستشهد بيوج تلميذ فرويد، وكيف أنه تجاوز معلمه؟ .هل تعلم أن المكتبة العامة التي كنت ستنشؤها في "حي معصوم" تم إنشاؤها في حوارة؟، واقسم لك ما كانت لتكون دون وجيه وحلم وجيه في انشاء مكتبة عامة.هل تعلم أننا أنشأنا منتدى ثقافي، "منتدى العتيق الثقافي" وقد تم اختيارة من ضمن أفضل عشر مراكز ثقافية في قلسطين؟.وجيه، الإنسان ليس بما يحققه من مكاسب شخصية، حتى لو كانت ثقافية، بل بالأثر الذي يتركه في الآخرين.من هنا إذا ما نظرت إلى حالة (الخسارة) التي تعرض لها "وجيه" كفرد، ستجد ـ في المقابل، أن هناك مكاسب كبيرة وهائلة تم انجازها، حتى لو لم تكن مطلع عليها، أو تشاهدها، لكنها موجودة على الأرض، يكفيك أنك تتألم ليس على مال أو ثروة خسرتها، كحال الناس العاديين، بل تتألم على فقدان/إهمال وجيه الشاعر/وجيه الكاتب/وجيه الفنان، لكن لا بأس عليك، فهذه حالة نُبل، تصيب فقط النبلاء/الأنبياء/الصالحين من الناس. وعليك أن تعلم أن ما كتبته من (خربشات) على صفحتك ونشرته على "الحوار المتدن" من نصوص وقصائد، ترتقي لتكون محل دراسات، لما فيها من عمق وبعد يتجاوز ما هو ظاهر على السطح.وبحيادية أقول أن نصوص "شهله، سعادة، وبين يدي فاطفة، وناي خضور، وغيرها" هي نصوص مركبة، تؤكد على أن وجيه الشاعر/الكاتب ما زال حاضرا رغم الغياب.ألف سلامة عليك، أيها المعلم والأخ والحبيب. ......
#العادي
#والمتميز
#المعلم
#والأخ
#والحبيب
#-وجيه
#مسعود-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735330
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري العادي والمتميزإلى المعلم والأخ والحبيب "وجيه مسعود"بعد أن نصل إلى خريف العمر، ونمسي قاب قوسين أو أدني من النهاية، نراجع أنفسنا، ـ وهذه المرجعة متعلقة فقط بالنبلاء/بمن هم إنسانيون ـ ونحاسب/نراجع أنفسنا، بما قدمنا وأخرنا في حياتنا الدينا، "وجيه مسعود" يراجع/يحاسب نفسه، فيجد أنه لم يقرأ/لم يكتب، علما بأنه أثنا المرحلة الثانوية ـ في العقد السابع من القرن الماضي ـ كانت تنشر قصائده في أهم صحيفتين في الأردن، الرأي والدستور، وها هو الآن وبعد أن أكلته الغربة وشربته، يتحسر على ما فاته من قراءة وكتابة.هذه المحاسبة شكليا تبدو خسارة فادحة له، لكن في مضمونها هي مكسب كبير، لأن وجيه لم يكن يعيش في صحراء، بل ضمن عائلة، وما تركه فيها وعلمنا إياه نحن أخوته لا يمكن أن ينسى، وهنا لا بد من تذكيره بعض تركته، المكتبة الكبيرة التي تركها خلفه، الجيتار الذي أحضره من بغداد خصيصا لنا، رسائله التي كانت بمثابة ماء الحياة، بناتيه اللواتي كن بمثابة وجيه آخر، الهدايا الثمينة التي ارسلها من الغربة، ساعات فاخرة، كميرات فيديو، كميرات فيتوغراف، كميرا دجتل، خواتم ألماس، كلها ما زلنا نحتفظ فيها، لأنها من وجيه، فهي كانت تعبر عن سلوك ونهج وجيه في الحياة.أما عن أثر وجيه، فأقول، ما كان لرائد أن يكون دون وجيه، إلا يكفيك أن ترى رائد، وما هو عليه الآن، للتأكد أن الأربعين سنة التي تتحدث ضياعها، أنها لم تضيع عمليا، وقد تم استثمارتها بأفضل ما يمكن؟، إلا تعتبر رائد مكمل لوجيه، ووجيه معلم رائد؟، أليس أنت من علمني أن الطالب النجيب، يتمرد/يتفوق على معلمه؟، عندما كنت تستشهد بيوج تلميذ فرويد، وكيف أنه تجاوز معلمه؟ .هل تعلم أن المكتبة العامة التي كنت ستنشؤها في "حي معصوم" تم إنشاؤها في حوارة؟، واقسم لك ما كانت لتكون دون وجيه وحلم وجيه في انشاء مكتبة عامة.هل تعلم أننا أنشأنا منتدى ثقافي، "منتدى العتيق الثقافي" وقد تم اختيارة من ضمن أفضل عشر مراكز ثقافية في قلسطين؟.وجيه، الإنسان ليس بما يحققه من مكاسب شخصية، حتى لو كانت ثقافية، بل بالأثر الذي يتركه في الآخرين.من هنا إذا ما نظرت إلى حالة (الخسارة) التي تعرض لها "وجيه" كفرد، ستجد ـ في المقابل، أن هناك مكاسب كبيرة وهائلة تم انجازها، حتى لو لم تكن مطلع عليها، أو تشاهدها، لكنها موجودة على الأرض، يكفيك أنك تتألم ليس على مال أو ثروة خسرتها، كحال الناس العاديين، بل تتألم على فقدان/إهمال وجيه الشاعر/وجيه الكاتب/وجيه الفنان، لكن لا بأس عليك، فهذه حالة نُبل، تصيب فقط النبلاء/الأنبياء/الصالحين من الناس. وعليك أن تعلم أن ما كتبته من (خربشات) على صفحتك ونشرته على "الحوار المتدن" من نصوص وقصائد، ترتقي لتكون محل دراسات، لما فيها من عمق وبعد يتجاوز ما هو ظاهر على السطح.وبحيادية أقول أن نصوص "شهله، سعادة، وبين يدي فاطفة، وناي خضور، وغيرها" هي نصوص مركبة، تؤكد على أن وجيه الشاعر/الكاتب ما زال حاضرا رغم الغياب.ألف سلامة عليك، أيها المعلم والأخ والحبيب. ......
#العادي
#والمتميز
#المعلم
#والأخ
#والحبيب
#-وجيه
#مسعود-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735330
الحوار المتمدن
رائد الحواري - العادي والمتميز إلى المعلم والأخ والحبيب -وجيه مسعود-