الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعود سالم : بين الأسود والأبيض
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم … ( حيث تتزلج القواقع ( … ) على أرصفة الجماجم ( … ) وتتجول بعد السادسة بدون كمامة ( … ) بتصريح ساقط الفعالية أو بدون تصريح ( … ) القوقعة المقعرة ( … ) ترفع عقيرتها تقعقع وتعقعق عاقبة المعقعقين القاعدين في ظل رقاب عقارب العقاب ( … ) جمجمة الخيال والنفي ( … ) تطير نحو السحاب ( … ) ( … ) طيف الوعي والوعي جوع ولهفة وإمتداد وإستحالة الإنعكاس والرؤيا ( … ) تعودين للمنفى ( … ) من المنفى تعودين ( … ) من جزيرة في بحيرة الضياء ( … ) حيث تتساقط الدبابيس والإبر الذهبية ( … ) تمطرها السماء ( … ) أيام الأحد والخميس وأحيانا أحيانا فقط أيام السبت والإثنين ( … ) صورة ( … )وصورةوبينهما صوروصورتتحركبلاك آند وايتكالأفلام القديمةمن إخراج سورين كييركجاردوبطولة فرجينيا وولف وإسماعيل أدهم ( … ......
#الأسود
#والأبيض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728374
نبيل عودة : حكاية فلسطينية: الأحمر، الأسود، الأخضر والأبيض
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة كانت تلك أيام خير وطيبة، وجوه تفيض بالوداعة، نفوس مفعمة بالود. عادات مليئة بالنخوة. الكذب لا مكان له بين الناس. الأقاويل غريبة عن بني البشر. ربما بشر أيام زمان ليسوا كبشر اليوم؟ صحيح ان هذا القول فيه الكثير من الإجحاف، وربما بعض الإثم، وبعض الإثم عسير الحساب. لكن المصيبة التي ألمت بالمختار وأبناء عائلته جعلته يعيد التأمل فيما جرى، يراجع حساباته، يتمحّص بانتباه كل ما مر عليه وما يمر. يحاول ان يتعلم الدرس مما سقط في نصيبه. ما جلبه على نفسه وعلى ابنائه. يبحث عن بدايات الأشياء، يتيه في أساس البلوى، عيناه تدمعان على مصير ابنائه وأحفاده، كيف يرضى بحكم النذل وهو أشد ايلاما من ضرب الخناجر؟ ترى ما هي خطيئته؟ هل طيبة القلب خطيئة؟ أين ابتدأ الغلط فيما كان يظن انه فعل خير ونخوة اصيلة؟ لماذا تلفظه الأيام بقسوة بإثم لم يرتكبه؟ ما دخل ابنائه وأحفاده بما ارتكبه هو من فعل خير يبدو اليوم انتحارا جماعيا له ولأبنائه؟ يحتار في فهم ابعاد طيبة النفس وفعلها للخير. ترى هل تأديتهما للغريب خطيئة؟!بلوى يصعب تصديقها ومعاناة لا نهاية لها!!هل خطيئته انه آوى قافلة المساكين في بلده وبيته؟ هل فعل الخير يرتد على فاعلة بأسوأ ما في الكون من بشاعة؟ هل أخطأ الله يوم خلق الانسان على شاكلته؟ رحيما، خلوقا وطافحا قلبه بالخير والنخوة؟هل يمكن فصل النخوة والفضيلة عن اخلاق الإنسان؟هل يمكن فصل اللون الأزرق عن لون البحر؟هل يمكن فصل الجاذبية عن الأرض؟هل هناك حياة بلا ماء وهواء؟هل من سعادة بعالم لا يعرف الا الاحتكام للخنجر؟كانت ترعبه هذه الأسئلة فيصمت آمرا نفسه: - وحد ألله يا مختار! حاشيةعاش المختار مع زوجته ومع ابنائه وزوجات أبنائه ثم مع أحفاده، مرتاح النفس، مطمأن البال، هنيئا بما وقع في نصيبه، راضيا مرضيا بدنياه، سعيدا بأولاده وأحفاده وبما قسمه الله له من ملك وقناعة وبما رزقه الله من ابناء وأحفاد يحملون اسمه بعد قضاء الله بأمره. كان يشكر الله صبحا ومساء على رجاحة عقل اولاده وتماسكهم يدا واحدة، قلبا واحدا، عقلا واحدا ويد الله مع الجماعة. لا يحب أخ لأخيه ما يكره لنفسه، لا يأخذ أخ ما لا يستطيع الأخر ان يحصل عليه، عاشوا بتعاضد ومحبة وانتشرت الالفة بين الأخوة، منها امتدت للزوجات حتى صاروا نموذجا يضرب بهم المثل!!الأحمرورث المختار المخترة عن أبيه الذي انتقلت اليه من جده، لذا كانت المخترة من مكونات الأسرة ومجدها. كان على ثقة انها ستنتقل الى ابنه البكر الأحمر، ما يثلج صدره ويسعده ان الأحمر راجح العقل، يميز بين الخير والشر، بين الحق والباطل، بين العدل والتعسف، ثاقب النظر، سريع الخاطر، واسع الاطلاع، متيقظ الذهن، بهي الطلعة، قوي الصوت، عذب الأسلوب، مسموع الكلمة من أخوته وابناء بلده، وهو المطلوب لمن يتأهل لاحتلال كرسي المخترة.سمي بالأحمر لأن ولادته حلت مع حرب طاحنة، خاضها أبطال البلاد والمختار على راسهم، ضد غرباء محتلين، لم يبق بيتا لم يقدم ضريبة الدماء، حتى تحقق الخلاص برعاية رب العالمين. ولدته أمه في عز المعمعة، يوم كانت الدماء توهب بلا حساب في سبيل الحرية والخلاص، فسمي بلونها، حفظا لكرامة الشهداء وتمجيدا لدمائهم.الأسودأنعم عليه الله بذرية من الذكور فحمده أشد الحمد.يوم جاءت به أمه الى الحياة كانت البلاد تمر بفترة قحل قاسية، ندر المطر، اشتد لهيب الشمس، فحرقت الأخضر واليابس، قلت المراعي، ندر العشب.يتذكر المحتار تلك الأيام بشيء من التندر. الأرض تشققت من العطش، العشب تيبس من الشمس الحارقة، انتشرت الحرائق التي أتت على الكثي ......
#حكاية
#فلسطينية:
#الأحمر،
#الأسود،
#الأخضر
#والأبيض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741440