سري القدوة : ممارسات الاحتلال في القدس تشكل خرقًا واضحًا للقانون الدولي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ما تقوم به حكومة الاحتلال العسكري الاسرائيلي في القدس المحتلة من قمع واعتقال وهدم للبيوت وتشريد للعائلات الفلسطينية ومنع المرشحين للمجلس التشريعي من ممارسة أي نشاط يعبر عن سياسة عنصرية فاشية واضطهاد وسلب حقوق ابناء الشعب الفلسطيني بقوة السلاح وقهر المحتل الغاصب للحقوق الفلسطينية في عاصمة الدولة الفلسطينية القدس الشريف وتعبير صارخ عن ممارسة الانتهاكات واختراق القانون الدولي الذي يعتبر القدس اراضي محتلة.قيام سلطات الاحتلال اعتقال مرشحي القوائم الانتخابية عن مدينة القدس في انتخابات المجلس التشريعي ومنعهم من عقد مؤتمرات صحافية يشكل انتهاكا فاضحا للقانون وتعد هذه الممارسات جزء من المخطط الإسرائيلي الهادف إلى الاستيلاء على مدينة القدس وتصفية الوجود الفلسطيني فيها وفق مخطط «صفقة القرن» وأن كل هذه الإجراءات لن ترهبنا ولن تمنعنا من التمسك بحقنا الثابت بالقدس كعاصمة لدولة فلسطين وأن تجري الانتخابات في مدينة القدس ترشحا وانتخابا ودعاية انتخابية كأي مدينة فلسطينية أخرى.القدس جوهر الصراع وهي عاصمة فلسطين وقبلة المسلمين الأولى ولا يمكن السماح للمحتل اغتصاب الحق الفلسطيني والشعب الفلسطيني في الشتات والضفة الغربية وغزة يعاني البؤس والشقاء والحرمان والقتل ويواجه الاعتقال والجوع والقهر إثر السياسة الاستعمارية الاستيطانية التي بدأت بوعد بلفور عام 1917 وتلاها قرار تقسيم فلسطين في 29 تشرين ثاني 1947 وان هذا الوضع القائم وتلك الممارسات التي يقوم بها المحتل في القدس تتنافى كليا مع قرارات المجتمع الدولي وتتناقض مع حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية في القدس فهو من حقه ممارسة سيادته بعيدا عن تدخلات الاحتلال.واحتلت قضية القدس منذ 1948 مكانتها الخاصة وكانت على الدوام هي جوهر الصراع العربي الإسرائيلي حيث قامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي باحتلال الشطر الغربي منها في عام 1948 وأتمت احتلالها بعد حرب 1967، وأعطت لنفسها باعتبارها سلطات عسكرية قائمة بالاحتلال صلاحيات تشريعية وتنفيذية وقضائية واسعة منتهكة بذلك الاتفاقيات الدولية وخاصة اتفاقية أنظمة لاهاي 1907 واتفاقية جنيف الرابعة لسنة 1949 واللتان بينتا أن طبيعة الاحتلال تكون مؤقتة وتزول بزواله واستطاعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اتباع سياسة الأمر الواقع لتغيير معالم القدس سياسيًا واجتماعيًا وتاريخيًا ودينيًا تمهيدا لتهويد القدس وضمها لدولة الاحتلال كل ذلك يتم بالقوة العسكرية والاعتقالات والتشريد وإفراغ المدينة من سكانها الاصليين.وبرغم الموقف الدولي الواضح وقرارات التي صدرت عن المجتمع الدولي بخصوص تحديد وضع القدس فإن السياسة الإسرائيلية التهويدية والاستيطانية التوسعية الإحلالية قد زادت حدتها واتسعت إجراءاتها التعسفية لتصل إلى تهديد حرمة المسجد الأقصى المبارك ذاته لتقسيمه مكانياً وزمانيا واتخاذ إجراءات عقابية قاسية بحق السكان المقدسيين ومنعهم من ممارسة حقهم الانتخابي ومشاركتهم في الحياة السياسية الفلسطينية.القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية ومعالمها التاريخية والحضارية هي في قلب القضية الفلسطينية ولا يحق لأحد التفرد بها لأنها لكل المؤمنين وهي لكل الفلسطينيين وعاصمة دولتهم ولا حل للصراع ولا سلام في المنطقة مع عمليات الضم والتهويد التي ينفذها الاحتلال في القدس ومصادرة الحقوق الفلسطينية ومنع اجراء الانتخابات الفلسطينية في القدس، ولأنه لم يكن هناك سلام دون مدينة القدس حيث يحاصرها الاحتلال الغاصب ولا يمكن استمرار حالة الصمت علي كل هذه الجرائم التي تصادر حقوق ابناء الشعب الفلسطيني وضمان ممارستهم لح ......
#ممارسات
#الاحتلال
#القدس
#تشكل
#خرقًا
#واضحًا
#للقانون
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716253
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ما تقوم به حكومة الاحتلال العسكري الاسرائيلي في القدس المحتلة من قمع واعتقال وهدم للبيوت وتشريد للعائلات الفلسطينية ومنع المرشحين للمجلس التشريعي من ممارسة أي نشاط يعبر عن سياسة عنصرية فاشية واضطهاد وسلب حقوق ابناء الشعب الفلسطيني بقوة السلاح وقهر المحتل الغاصب للحقوق الفلسطينية في عاصمة الدولة الفلسطينية القدس الشريف وتعبير صارخ عن ممارسة الانتهاكات واختراق القانون الدولي الذي يعتبر القدس اراضي محتلة.قيام سلطات الاحتلال اعتقال مرشحي القوائم الانتخابية عن مدينة القدس في انتخابات المجلس التشريعي ومنعهم من عقد مؤتمرات صحافية يشكل انتهاكا فاضحا للقانون وتعد هذه الممارسات جزء من المخطط الإسرائيلي الهادف إلى الاستيلاء على مدينة القدس وتصفية الوجود الفلسطيني فيها وفق مخطط «صفقة القرن» وأن كل هذه الإجراءات لن ترهبنا ولن تمنعنا من التمسك بحقنا الثابت بالقدس كعاصمة لدولة فلسطين وأن تجري الانتخابات في مدينة القدس ترشحا وانتخابا ودعاية انتخابية كأي مدينة فلسطينية أخرى.القدس جوهر الصراع وهي عاصمة فلسطين وقبلة المسلمين الأولى ولا يمكن السماح للمحتل اغتصاب الحق الفلسطيني والشعب الفلسطيني في الشتات والضفة الغربية وغزة يعاني البؤس والشقاء والحرمان والقتل ويواجه الاعتقال والجوع والقهر إثر السياسة الاستعمارية الاستيطانية التي بدأت بوعد بلفور عام 1917 وتلاها قرار تقسيم فلسطين في 29 تشرين ثاني 1947 وان هذا الوضع القائم وتلك الممارسات التي يقوم بها المحتل في القدس تتنافى كليا مع قرارات المجتمع الدولي وتتناقض مع حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية في القدس فهو من حقه ممارسة سيادته بعيدا عن تدخلات الاحتلال.واحتلت قضية القدس منذ 1948 مكانتها الخاصة وكانت على الدوام هي جوهر الصراع العربي الإسرائيلي حيث قامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي باحتلال الشطر الغربي منها في عام 1948 وأتمت احتلالها بعد حرب 1967، وأعطت لنفسها باعتبارها سلطات عسكرية قائمة بالاحتلال صلاحيات تشريعية وتنفيذية وقضائية واسعة منتهكة بذلك الاتفاقيات الدولية وخاصة اتفاقية أنظمة لاهاي 1907 واتفاقية جنيف الرابعة لسنة 1949 واللتان بينتا أن طبيعة الاحتلال تكون مؤقتة وتزول بزواله واستطاعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اتباع سياسة الأمر الواقع لتغيير معالم القدس سياسيًا واجتماعيًا وتاريخيًا ودينيًا تمهيدا لتهويد القدس وضمها لدولة الاحتلال كل ذلك يتم بالقوة العسكرية والاعتقالات والتشريد وإفراغ المدينة من سكانها الاصليين.وبرغم الموقف الدولي الواضح وقرارات التي صدرت عن المجتمع الدولي بخصوص تحديد وضع القدس فإن السياسة الإسرائيلية التهويدية والاستيطانية التوسعية الإحلالية قد زادت حدتها واتسعت إجراءاتها التعسفية لتصل إلى تهديد حرمة المسجد الأقصى المبارك ذاته لتقسيمه مكانياً وزمانيا واتخاذ إجراءات عقابية قاسية بحق السكان المقدسيين ومنعهم من ممارسة حقهم الانتخابي ومشاركتهم في الحياة السياسية الفلسطينية.القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية ومعالمها التاريخية والحضارية هي في قلب القضية الفلسطينية ولا يحق لأحد التفرد بها لأنها لكل المؤمنين وهي لكل الفلسطينيين وعاصمة دولتهم ولا حل للصراع ولا سلام في المنطقة مع عمليات الضم والتهويد التي ينفذها الاحتلال في القدس ومصادرة الحقوق الفلسطينية ومنع اجراء الانتخابات الفلسطينية في القدس، ولأنه لم يكن هناك سلام دون مدينة القدس حيث يحاصرها الاحتلال الغاصب ولا يمكن استمرار حالة الصمت علي كل هذه الجرائم التي تصادر حقوق ابناء الشعب الفلسطيني وضمان ممارستهم لح ......
#ممارسات
#الاحتلال
#القدس
#تشكل
#خرقًا
#واضحًا
#للقانون
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716253
الحوار المتمدن
سري القدوة - ممارسات الاحتلال في القدس تشكل خرقًا واضحًا للقانون الدولي
عبدالله عطية شناوة : بوريس جونسن يحقق نجاحا واضحا في مهمته
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة بإبرامها معاهدة الدفاع المتبادل مع بريطانيا، أنهت السويد رسميا سياسة الحياد والنأي عن الأحلاف العسكرية التي التزمتها لأكثر من 200 عام. المقلق غاية القلق أن هذا التحول يتزامن مع النزاع العسكري المدمر بين روسيا وبلدان الناتو بقيادة الولايات المتحدة وتابعها الأمين بريطانيا، على أرض أوكرانيا، هذا النزاع الذي يهدد بالتحول الى حرب عالمية، تحمل في طياتها خطر الأنزلاق الى الخيار النووي.وتمنح المعاهدة للأطراف السويدية المتحمسة للإنضمام الى حلف الناتو، أمكانية القول أن لا داع للقلق على مصير السويد في الفترة الفاصلة بين تقدمها بطلب العصوية وقبولها عضوا رسميا، وأن بريطانيا ، ستضمن الدفاع عنها. وبريطانيا ذاتها ثاني أعضاء الناتو أهمية ومشاركتها في أي نزاع يوجب تدخل أعضاء الحلف الآخرين، الى جانبها، وبالنتيجة الى جانب السويد.وتشير كل المعطيات أن الأحزاب السياسية ستهمل العودة الى الشعب السويدي في تقرير أمر التخلي عن سياسة النأي عن الأحلاف العسكرية، ولن تجري أي أستفتاء شعبي حول الموضوع، في خرق آخر لعرف شبه ثابت في الحياة السياسية والأجتماعية السويدية، يعود فيه السياسيون، على المستويين الوطني والمحلي في أيه قرارات هامة تؤثر في حياة الناس، أو يتم فيها التخلي عن ثوابت سياسية أو أقتصادية. فالسويد لم تغير ـ على سبيل المثال ـ قواعد السير في طرقاتها من المسار الأيسر، على الطريقة البريطانية، إلى المسار الأيمن، على الطريقة الأمريكية، إلا بعد أستفتاء شعبي، ولم تنضم إلى الآتحاد الأوربي إلا بعد استفتاء مماثل، وها هم سياسيو اليوم يقودون البلاد إلى مسار أمني يهدد مستقبل البلاد دون استفتاء.ويبدو أن الولايات المتحدة التي شجعت بريطانيا على الأنسحاب من الأتحاد الأوربي، قد أوكلت الى بوريس جونسون الذي نجح في أتمام انسلاخ لندن عن الأتحاد، أوكلت إليه ـ عبر صفقات مثل صفقة اليوم مع السويد، مهمة تحويل الأتحاد من مشروع قطب عالمي، إقتصاديا وسياسيا، الى مجرد هامش من هوامش حلف الناتو، يتحكم به البيت الأبيض، كتابع يستخدم في عملية الصراع دفاعا عن أحادية القطب ضد روسيا والصين.وواضح أن جونسون يحقق نجاحا لاشك فيه في هذه المهمة غير المجيدة. ......
#بوريس
#جونسن
#يحقق
#نجاحا
#واضحا
#مهمته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755774
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة بإبرامها معاهدة الدفاع المتبادل مع بريطانيا، أنهت السويد رسميا سياسة الحياد والنأي عن الأحلاف العسكرية التي التزمتها لأكثر من 200 عام. المقلق غاية القلق أن هذا التحول يتزامن مع النزاع العسكري المدمر بين روسيا وبلدان الناتو بقيادة الولايات المتحدة وتابعها الأمين بريطانيا، على أرض أوكرانيا، هذا النزاع الذي يهدد بالتحول الى حرب عالمية، تحمل في طياتها خطر الأنزلاق الى الخيار النووي.وتمنح المعاهدة للأطراف السويدية المتحمسة للإنضمام الى حلف الناتو، أمكانية القول أن لا داع للقلق على مصير السويد في الفترة الفاصلة بين تقدمها بطلب العصوية وقبولها عضوا رسميا، وأن بريطانيا ، ستضمن الدفاع عنها. وبريطانيا ذاتها ثاني أعضاء الناتو أهمية ومشاركتها في أي نزاع يوجب تدخل أعضاء الحلف الآخرين، الى جانبها، وبالنتيجة الى جانب السويد.وتشير كل المعطيات أن الأحزاب السياسية ستهمل العودة الى الشعب السويدي في تقرير أمر التخلي عن سياسة النأي عن الأحلاف العسكرية، ولن تجري أي أستفتاء شعبي حول الموضوع، في خرق آخر لعرف شبه ثابت في الحياة السياسية والأجتماعية السويدية، يعود فيه السياسيون، على المستويين الوطني والمحلي في أيه قرارات هامة تؤثر في حياة الناس، أو يتم فيها التخلي عن ثوابت سياسية أو أقتصادية. فالسويد لم تغير ـ على سبيل المثال ـ قواعد السير في طرقاتها من المسار الأيسر، على الطريقة البريطانية، إلى المسار الأيمن، على الطريقة الأمريكية، إلا بعد أستفتاء شعبي، ولم تنضم إلى الآتحاد الأوربي إلا بعد استفتاء مماثل، وها هم سياسيو اليوم يقودون البلاد إلى مسار أمني يهدد مستقبل البلاد دون استفتاء.ويبدو أن الولايات المتحدة التي شجعت بريطانيا على الأنسحاب من الأتحاد الأوربي، قد أوكلت الى بوريس جونسون الذي نجح في أتمام انسلاخ لندن عن الأتحاد، أوكلت إليه ـ عبر صفقات مثل صفقة اليوم مع السويد، مهمة تحويل الأتحاد من مشروع قطب عالمي، إقتصاديا وسياسيا، الى مجرد هامش من هوامش حلف الناتو، يتحكم به البيت الأبيض، كتابع يستخدم في عملية الصراع دفاعا عن أحادية القطب ضد روسيا والصين.وواضح أن جونسون يحقق نجاحا لاشك فيه في هذه المهمة غير المجيدة. ......
#بوريس
#جونسن
#يحقق
#نجاحا
#واضحا
#مهمته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755774
الحوار المتمدن
عبدالله عطية شناوة - بوريس جونسن يحقق نجاحا واضحا في مهمته