مصطفى كامل الدراجي : واقع وأفاق تطور العلاقات العراقية - السعودية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_كامل_الدراجي المقدمة.تكتسب العلاقات العراقية السعودية اهمية كبيرة في منطقة الشرق الاوسط 1- لعدة اعتبارات ،منها هناك صراع استراتجي إقليمي في المنطقة بين المملكة العربية السعودية وايران وتركيا، و العراق احد ساحات لهذا الصراع ،وبسبب ذلك تسعى كل دولة الى إستمالة العراق اليها من اجل تامين عمقها الاستراتيجي 2- وهناك صراع بين الولايات المتحدة الامريكية وايران حول ملفات عدة أهمها البرنامج النووي ،والبرنامج الصاروخي ، ونفوذها في بعض دول الشرق الاوسط ومنها العراق، وكلا الدولتين تسعى الى استماله بعض الدول الاخرى الى جانبها وعزلها عن الطرف الاخر 3- ايضاً رغبة المملكة بإعادة العراق الى الحاضنة الخليجية العربية سعياً منها الى خفض وتيرة العلاقات العراقية الايرانية وتداركاً لاخطاء ابعاد العراق عن محيطة العربي الخليجي مما فسح المجال الى ايران بعد عام 2003حسب رؤيتها، 4- وسعي العراق الى الانفتاح على محيطة الاقليمي وعدم الانضمام والتخندق مع اي محور من المحاور المتصارعة في الشرق الاوسط، وادراك الدول المجاورة ان العراق يمتلك اقتصاد قوي اذ ما اعاد ترتيب نفسه ،وقوة بشرية كبيرة ،وثقل حضاري ، كل هذه المعطيات تجعل العراق بالمستقبل قوة اقليمية مهمة ،وقطب فعال في الشرق الاوسط له الاثر الكبير في حسم الكثير من الامور،و من ثم ان هذه المعطيات بشكل مباشر او غير مباشر تجعل من العلاقات العراقية السعودية والتنبؤ بمستقبلها محط اهتمام الباحثين الان اكثر من اي وقت مضى. تاريخياً لم تكن العلاقات العراقية السعودية على وتيرة واحدة، إذ تميزت بعدم الاستقرار وتراوحت مابين الصراع الفكري الى الاتفاق والسكينة ،والى مرحلة العلاقات قوية جدا في حقبة الثمانينيات ، ومن ثم الى القطيعة في مرحلة التسعينيات ،و الى التوجس والحذر بعد تحرير العراق 2003،و لكل مرحلة من مراحل العلاقات العراقية السعودية هناك مجموعة من المؤثرات او العوامل التي تحكم تلك العلاقة نابعة من مصالح الدول التي فرضتها عليها البيئة الداخلية الاقلمية والدولية لتلك الدولة ،وهذه العوامل هي الحاكمة لطبيعة العلاقة بين البلدين، وفي هذه الفترة تحكم العلاقة بين البلدين عدة عوامل منها طبيعة علاقة العراق بايران، والصراع الامريكي الايراني، وعلاقة المملكة العربية السعودية مع ايران، وزيادة وتيرة العلاقات الاقتصادية بين البلدين العراق والمملكة ،وانشغال الصف الخليجي بالصراع الخليجي القطري ،وطبيعية السياسة الخارجية العراقية التي اتسمت بالوسطية والاعتدال والتي تسعى للانفتاح على جميع الدول ولاسيما دول الخليج العربي .و في هذه الفتره تشهد العلاقات العراقية السعودية تحسناً ملحوظاً منذ وصول الملك سلمان الى الحكم في المملكة العربية السعودية ،رافقه وصول رئيس الوزراء العراقي السابق حيدر العبادي وتطبيق نهج جديد في السياسية الخارجية تميز الانفتاح على دول الجوار والوسطية والاعتدال وعدم التخندق في محاور الشرق الاوسط ،وهو ما تحذو حذوه رئاسة الوزراء الحالية برئاسة عادل عبد المهدي.وفقاً لذلك تأتي هذه الدراسة لتسلط الضوء على العلاقات العراقية السعودية ،ولفهم طبيعة واسباب عدم استقرارها ،والعوامل المؤثر فيها الان ،وما طبيعتها في المستقبل ،ومن اجل معرفة ذلك لابد من البحث في التساؤلات الأتية .ماهي المراحل التي مرت بها العلاقات العراقية – السعودية؟ماهي طبيعة العلاقات الاقتصادية العراقية – السعودية ؟ماهي معوقات العلاقات العراقية – السعودية؟ ما مدى اهمية تنمية العلاقات العراقية – السعودية ؟ما هو الخيار الاستراتيجي العراقي تجاه السع ......
#واقع
#وأفاق
#تطور
#العلاقات
#العراقية
#السعودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693233
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_كامل_الدراجي المقدمة.تكتسب العلاقات العراقية السعودية اهمية كبيرة في منطقة الشرق الاوسط 1- لعدة اعتبارات ،منها هناك صراع استراتجي إقليمي في المنطقة بين المملكة العربية السعودية وايران وتركيا، و العراق احد ساحات لهذا الصراع ،وبسبب ذلك تسعى كل دولة الى إستمالة العراق اليها من اجل تامين عمقها الاستراتيجي 2- وهناك صراع بين الولايات المتحدة الامريكية وايران حول ملفات عدة أهمها البرنامج النووي ،والبرنامج الصاروخي ، ونفوذها في بعض دول الشرق الاوسط ومنها العراق، وكلا الدولتين تسعى الى استماله بعض الدول الاخرى الى جانبها وعزلها عن الطرف الاخر 3- ايضاً رغبة المملكة بإعادة العراق الى الحاضنة الخليجية العربية سعياً منها الى خفض وتيرة العلاقات العراقية الايرانية وتداركاً لاخطاء ابعاد العراق عن محيطة العربي الخليجي مما فسح المجال الى ايران بعد عام 2003حسب رؤيتها، 4- وسعي العراق الى الانفتاح على محيطة الاقليمي وعدم الانضمام والتخندق مع اي محور من المحاور المتصارعة في الشرق الاوسط، وادراك الدول المجاورة ان العراق يمتلك اقتصاد قوي اذ ما اعاد ترتيب نفسه ،وقوة بشرية كبيرة ،وثقل حضاري ، كل هذه المعطيات تجعل العراق بالمستقبل قوة اقليمية مهمة ،وقطب فعال في الشرق الاوسط له الاثر الكبير في حسم الكثير من الامور،و من ثم ان هذه المعطيات بشكل مباشر او غير مباشر تجعل من العلاقات العراقية السعودية والتنبؤ بمستقبلها محط اهتمام الباحثين الان اكثر من اي وقت مضى. تاريخياً لم تكن العلاقات العراقية السعودية على وتيرة واحدة، إذ تميزت بعدم الاستقرار وتراوحت مابين الصراع الفكري الى الاتفاق والسكينة ،والى مرحلة العلاقات قوية جدا في حقبة الثمانينيات ، ومن ثم الى القطيعة في مرحلة التسعينيات ،و الى التوجس والحذر بعد تحرير العراق 2003،و لكل مرحلة من مراحل العلاقات العراقية السعودية هناك مجموعة من المؤثرات او العوامل التي تحكم تلك العلاقة نابعة من مصالح الدول التي فرضتها عليها البيئة الداخلية الاقلمية والدولية لتلك الدولة ،وهذه العوامل هي الحاكمة لطبيعة العلاقة بين البلدين، وفي هذه الفترة تحكم العلاقة بين البلدين عدة عوامل منها طبيعة علاقة العراق بايران، والصراع الامريكي الايراني، وعلاقة المملكة العربية السعودية مع ايران، وزيادة وتيرة العلاقات الاقتصادية بين البلدين العراق والمملكة ،وانشغال الصف الخليجي بالصراع الخليجي القطري ،وطبيعية السياسة الخارجية العراقية التي اتسمت بالوسطية والاعتدال والتي تسعى للانفتاح على جميع الدول ولاسيما دول الخليج العربي .و في هذه الفتره تشهد العلاقات العراقية السعودية تحسناً ملحوظاً منذ وصول الملك سلمان الى الحكم في المملكة العربية السعودية ،رافقه وصول رئيس الوزراء العراقي السابق حيدر العبادي وتطبيق نهج جديد في السياسية الخارجية تميز الانفتاح على دول الجوار والوسطية والاعتدال وعدم التخندق في محاور الشرق الاوسط ،وهو ما تحذو حذوه رئاسة الوزراء الحالية برئاسة عادل عبد المهدي.وفقاً لذلك تأتي هذه الدراسة لتسلط الضوء على العلاقات العراقية السعودية ،ولفهم طبيعة واسباب عدم استقرارها ،والعوامل المؤثر فيها الان ،وما طبيعتها في المستقبل ،ومن اجل معرفة ذلك لابد من البحث في التساؤلات الأتية .ماهي المراحل التي مرت بها العلاقات العراقية – السعودية؟ماهي طبيعة العلاقات الاقتصادية العراقية – السعودية ؟ماهي معوقات العلاقات العراقية – السعودية؟ ما مدى اهمية تنمية العلاقات العراقية – السعودية ؟ما هو الخيار الاستراتيجي العراقي تجاه السع ......
#واقع
#وأفاق
#تطور
#العلاقات
#العراقية
#السعودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693233
الحوار المتمدن
مصطفى كامل الدراجي - واقع وأفاق تطور العلاقات العراقية - السعودية
سري القدوة : الواقع الفلسطيني والتحديات الراهنة وأفاق المستقبل
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الوحدة الوطنية صمام أمان القضية الفلسطينية، وإنجازها ضرورة وطنية لا تراجع عنها، على أساس واضح وثابت يشمل إصلاح النظام السياسي الفلسطيني عبر تشكيل قيادة وطنية موحدة تعبر عن تطلعات وطموحات الشعب وذلك حتى يتم إجراء الانتخابات الشاملة المدخل الرئيس لاستعادة الديمقراطية .أهمية الابتعاد عن أي خطوات انفرادية تعمق من الانقسام والخلافات الداخلية، وضرورة الاتفاق على استراتيجية وطنية نضالية كفاحية تقطع العـلاقة مع الاحتلال وتنهي حقبة أوســلو وتداعياتها الخطيرة وتشكل حماية للقدس وتقف في وجه الاحتلال ونظام الابرتهايد وتغول الاستيطان وجرائم المستوطنين مع ما يتطلبه ذلك من سرعة تشكيل القيادة الموحدة للمقاومة الشعبية. ولا بد من الاستجابة الي الدعوة الجزائرية للحوار الوطني الشامل والعمل على اعادة الاعتبار للدور العربي في إسناد ودعم القضية الفلسطينية والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني الذي يعاني ويلات الاحتلال وإجراءاته العنصرية .استمرار مسلسل التجاهل للحقوق الفلسطينية من البعض يعني اضاعة الفرصة امام الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه ولا بد من يقظة الشعوب العربية والعمل على توحيد الجهود العربية من اجل مساندة الحقوق الفلسطينية والتعامل ضمن استراتيجية عربية واضحة في هذا المجال تأكيدا للحقوق التاريخية والإرث الكفاحي للشعب العربي الفلسطيني وحقوقه الثابتة والأصيلة في فلسطين . وبات من المهم وضع برامج عمل من قبل الحكومة الفلسطينية لمواجهة تحديات المرحلة ومساندة اهلنا في قطاع غزة وتوفير الدعم المناسب والكامل لإعادة الأعمار ومواجهة ظروف التأخر في تنفيذ مخططات اعمار قطاع غزة السعي لوقف الحصار المستمر على قطاع غزة، مع التأكيد على ان الشعب الفلسطيني لن يستسلم أمام محاولات تركعيه وتجويعه ولن يدفع أي ثمن سياسي مقابل كسر الحصار .على المجتمع الدولي التحرك بسرعة لتفادي تفاقم الأزمة الانسانية، وضرورة توحيد الجهود الوطنية المتكاملة لوقف حصار قطاع غزة والمرحلة الحالية تطلب وضع خطط من قبل الحكومة الفلسطينية قابلة للتنفيذ الفورى وتحمل المسؤولية الكاملة تجاه الأسر الفقيرة المحتاجة خاصة صرف مستحقات الشئون الاجتماعية والذي تعاني عشرات آلاف الأسر جراء انقطاعها منذ عام تقريبًا .لا يمكن استمرار الوضع الحالي في قطاع غزة والضفة الغربية ومعاناة ابناء الشعب الفلسطيني تزداد صعوبة يوما بعد الاخر بدون اي افاق سياسي وفي ظل استمرار حرمان المواطن الفلسطيني من ابسط حقوقه في التعبير عن راية وممارسة حقه في الانتخابات المحلية فلا معنا لاستمرار رفض اجراء الانتخابات من قبل الادارة الحاكمة والمتحكمة في امور قطاع غزة ورفض إجراء الانتخابات في ظل تخوفهم من النتائج وما يشكل ذلك من خطورة على المشروع الوطني الفلسطيني .ويعاني قطاع غزة منذ ان تمت احداث الانقلاب على الشرعية الفلسطينية عام 2007 من منع إجراء أية انتخابات تشريعية، محلية، نقابية، طلابية مما ادى الي تفاقم المعاناة الفلسطينية وتوسيع نطاق ازمات قطاع غزة وخاصة في ظل استمرار منع اجراء الانتخابات وإفشالها وتعطيلها كون من يتحكم في قطاع غزة ينفرد بالحكم ويمارس سياسة التعيين لأشخاص يتبعون لهم في المؤسسات المحلية والسلطات المدنية ضاربين بعرض الحائط كل المطالب الوطنية والشعبية بأهمية اجراء الانتخابات وفقا للقانون الفلسطيني وحقوق الانسان ولا بد من الاستجابة لهذه النداءات ووقف الحالة القائمة والاعتماد على التعيينات الغير مبرره واحترام الموقف الوطني الفلسطيني بعيدا عن المصالح الخاصة في هذا المجال وإدارة سلطة الأمر الواقع . ......
#الواقع
#الفلسطيني
#والتحديات
#الراهنة
#وأفاق
#المستقبل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747677
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الوحدة الوطنية صمام أمان القضية الفلسطينية، وإنجازها ضرورة وطنية لا تراجع عنها، على أساس واضح وثابت يشمل إصلاح النظام السياسي الفلسطيني عبر تشكيل قيادة وطنية موحدة تعبر عن تطلعات وطموحات الشعب وذلك حتى يتم إجراء الانتخابات الشاملة المدخل الرئيس لاستعادة الديمقراطية .أهمية الابتعاد عن أي خطوات انفرادية تعمق من الانقسام والخلافات الداخلية، وضرورة الاتفاق على استراتيجية وطنية نضالية كفاحية تقطع العـلاقة مع الاحتلال وتنهي حقبة أوســلو وتداعياتها الخطيرة وتشكل حماية للقدس وتقف في وجه الاحتلال ونظام الابرتهايد وتغول الاستيطان وجرائم المستوطنين مع ما يتطلبه ذلك من سرعة تشكيل القيادة الموحدة للمقاومة الشعبية. ولا بد من الاستجابة الي الدعوة الجزائرية للحوار الوطني الشامل والعمل على اعادة الاعتبار للدور العربي في إسناد ودعم القضية الفلسطينية والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني الذي يعاني ويلات الاحتلال وإجراءاته العنصرية .استمرار مسلسل التجاهل للحقوق الفلسطينية من البعض يعني اضاعة الفرصة امام الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه ولا بد من يقظة الشعوب العربية والعمل على توحيد الجهود العربية من اجل مساندة الحقوق الفلسطينية والتعامل ضمن استراتيجية عربية واضحة في هذا المجال تأكيدا للحقوق التاريخية والإرث الكفاحي للشعب العربي الفلسطيني وحقوقه الثابتة والأصيلة في فلسطين . وبات من المهم وضع برامج عمل من قبل الحكومة الفلسطينية لمواجهة تحديات المرحلة ومساندة اهلنا في قطاع غزة وتوفير الدعم المناسب والكامل لإعادة الأعمار ومواجهة ظروف التأخر في تنفيذ مخططات اعمار قطاع غزة السعي لوقف الحصار المستمر على قطاع غزة، مع التأكيد على ان الشعب الفلسطيني لن يستسلم أمام محاولات تركعيه وتجويعه ولن يدفع أي ثمن سياسي مقابل كسر الحصار .على المجتمع الدولي التحرك بسرعة لتفادي تفاقم الأزمة الانسانية، وضرورة توحيد الجهود الوطنية المتكاملة لوقف حصار قطاع غزة والمرحلة الحالية تطلب وضع خطط من قبل الحكومة الفلسطينية قابلة للتنفيذ الفورى وتحمل المسؤولية الكاملة تجاه الأسر الفقيرة المحتاجة خاصة صرف مستحقات الشئون الاجتماعية والذي تعاني عشرات آلاف الأسر جراء انقطاعها منذ عام تقريبًا .لا يمكن استمرار الوضع الحالي في قطاع غزة والضفة الغربية ومعاناة ابناء الشعب الفلسطيني تزداد صعوبة يوما بعد الاخر بدون اي افاق سياسي وفي ظل استمرار حرمان المواطن الفلسطيني من ابسط حقوقه في التعبير عن راية وممارسة حقه في الانتخابات المحلية فلا معنا لاستمرار رفض اجراء الانتخابات من قبل الادارة الحاكمة والمتحكمة في امور قطاع غزة ورفض إجراء الانتخابات في ظل تخوفهم من النتائج وما يشكل ذلك من خطورة على المشروع الوطني الفلسطيني .ويعاني قطاع غزة منذ ان تمت احداث الانقلاب على الشرعية الفلسطينية عام 2007 من منع إجراء أية انتخابات تشريعية، محلية، نقابية، طلابية مما ادى الي تفاقم المعاناة الفلسطينية وتوسيع نطاق ازمات قطاع غزة وخاصة في ظل استمرار منع اجراء الانتخابات وإفشالها وتعطيلها كون من يتحكم في قطاع غزة ينفرد بالحكم ويمارس سياسة التعيين لأشخاص يتبعون لهم في المؤسسات المحلية والسلطات المدنية ضاربين بعرض الحائط كل المطالب الوطنية والشعبية بأهمية اجراء الانتخابات وفقا للقانون الفلسطيني وحقوق الانسان ولا بد من الاستجابة لهذه النداءات ووقف الحالة القائمة والاعتماد على التعيينات الغير مبرره واحترام الموقف الوطني الفلسطيني بعيدا عن المصالح الخاصة في هذا المجال وإدارة سلطة الأمر الواقع . ......
#الواقع
#الفلسطيني
#والتحديات
#الراهنة
#وأفاق
#المستقبل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747677
الحوار المتمدن
سري القدوة - الواقع الفلسطيني والتحديات الراهنة وأفاق المستقبل