محمد الصادق : قراءة جديدة: الخمر ليست كبيرة.. ناهيك ان تكون ام الكبائر
#الحوار_المتمدن
#محمد_الصادق فليعلم الجميع اننا لا نبغي بحديثنا هذا الدعوة الي الفسق،ولكننا نريد ان يظهر الحق،دون زيادة او نقصان.نحن نؤمن بان الخمر فاحشة،وان تناولها معصية لله،ولكن الشريعة تفرق بين معصية و اخري،فتناول الخمر لا يمكن مقارنته بالقتل مثلا،ولا حتي بالزنا.*** جاء في صحيح البخاري: عن أنس بن مالك: ذَكَرَ رَسولُ اللَّهِ ﷺ الكَبائِرَ، أوْ سُئِلَ عَنِ الكَبائِرِ فَقالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، فَقالَ: ألا أُنَبِّئُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبائِرِ؟ قالَ: قَوْلُ الزُّورِ، أوْ قالَ: شَهادَةُ الزُّورِ قالَ شُعْبَةُ: وأَكْثَرُ ظَنِّي أنَّه قالَ: شَهادَةُ الزُّورِ. وجاء في صحيح مسلم: عن أنس بن مالك: ذَكَرَ رَسولُ اللهِ ﷺ الكَبائِرَ، أوْ سُئِلَ عَنِ الكَبائِرِ، فقالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ وقالَ: ألا أُنَبِّئُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبائِرِ؟ قالَ: قَوْلُ الزُّورِ، أوْ قالَ: شَهادَةُ الزُّورِ. قالَ شُعْبَةُ: وأَكْبَرُ ظَنِّي أنَّه شَهادَةُ الزُّورِ.وجاء في تفسير الطبري عن أنس بن مالك: ذكَر رسولُ اللهِ ﷺ الكبائرَ، أو سُئل عنِ الكبائرِ، فقال: الشركُ باللهِ، وقتلُ النفسِ، وعقوقُ الوالدين، فقال: ألا أُنبِّئُكم بأكبرِ الكبائرِ؟ قال: قولُ الزُّورِ، أو قال: شهادةُ الزُّورِ، قال: شُعبةُ: وأكبرُ ظني أنه قال: شهادةُ الزُّورِوفي البخاري: الكَبائِرُ: الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، - أوْ قالَ: - اليَمِينُ الغَمُوسُ.شَكَّ شُعْبَةُ وقالَ مُعاذٌ، حَدَّثَنا شُعْبَةُ، قالَ: الكَبائِرُ: الإشْراكُ باللَّهِ، واليَمِينُ الغَمُوسُ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، أوْ قالَ: وقَتْلُ النَّفْسِ. ***في صحيح البخاري جاء: عن أبي هريرة: اجْتَنِبُوا السَّبْعَ المُوبِقاتِ، قالوا: يا رَسولَ اللَّهِ وما هُنَّ؟ قالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، والسِّحْرُ، وقَتْلُ النَّفْسِ الَّتي حَرَّمَ اللَّهُ إلّا بالحَقِّ، وأَكْلُ الرِّبا، وأَكْلُ مالِ اليَتِيمِ، والتَّوَلِّي يَومَ الزَّحْفِ، وقَذْفُ المُحْصَناتِ المُؤْمِناتِ الغافِلاتِ.*** وجاء في تفسير ابن كثير: عن عمير بن قتادة الليثي: ألا إنَّ أولياءَ اللهِ المُصلُّونَ مَن يُقيمُ الصَّلواتِ الخَمسِ التي كُتِبَتْ عليه ويصومُ رمضانَ ويَحتَسِبُ صومَه يرى أنه عليه حَقٌّ ويُعطي زكاةَ مالِه يحتَسِبُها ويَجتنبُ الكبائرَ التي نهى اللهُ عنها ثم إنَّ رجُلًا سألَه فقال يا رسولَ اللهِ ما الكبائرُ؟ فقال تِسعٌ الشركُ باللهِ وقتلُ نفسِ مؤمنٍ بغيرِ حَقٍّ وفرارٌ يومَ الزَّحفِ وأكلُ مالِ اليتيمِ وأكلُ الرِّبا وقذفُ المُحصَنَةِ وعُقوقُ الوالدَينِ المُسلِمَينِ واستحلالُ البيتِ الحرامِ قِبلتَكم أحياءً وأمواتًا ثم قال لا يموتُ رجُلٌ لا يعملُ هؤلاءِ الكبائرَ ويقيمُ الصلاةَ ويُؤتي الزكاةَ إلا كان مع النَّبيِّ ﷺ في دارٍ أبوابُها مَصارعُ من ذهبٍ***ولكن لماذا ظن بعض الفقهاء ان الخمر ام الكبائر؟اقرأوا معي هذا الحديث الذي اورده الطبراني في معجمه: عن عبدالله بن عمر: أنَّ أبا بكرٍ الصِّدِّيقَ وعُمَرَ بنَ الخطّابِ وناسً ......
#قراءة
#جديدة:
#الخمر
#ليست
#كبيرة..
#ناهيك
#تكون
#الكبائر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701365
#الحوار_المتمدن
#محمد_الصادق فليعلم الجميع اننا لا نبغي بحديثنا هذا الدعوة الي الفسق،ولكننا نريد ان يظهر الحق،دون زيادة او نقصان.نحن نؤمن بان الخمر فاحشة،وان تناولها معصية لله،ولكن الشريعة تفرق بين معصية و اخري،فتناول الخمر لا يمكن مقارنته بالقتل مثلا،ولا حتي بالزنا.*** جاء في صحيح البخاري: عن أنس بن مالك: ذَكَرَ رَسولُ اللَّهِ ﷺ الكَبائِرَ، أوْ سُئِلَ عَنِ الكَبائِرِ فَقالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، فَقالَ: ألا أُنَبِّئُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبائِرِ؟ قالَ: قَوْلُ الزُّورِ، أوْ قالَ: شَهادَةُ الزُّورِ قالَ شُعْبَةُ: وأَكْثَرُ ظَنِّي أنَّه قالَ: شَهادَةُ الزُّورِ. وجاء في صحيح مسلم: عن أنس بن مالك: ذَكَرَ رَسولُ اللهِ ﷺ الكَبائِرَ، أوْ سُئِلَ عَنِ الكَبائِرِ، فقالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ وقالَ: ألا أُنَبِّئُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبائِرِ؟ قالَ: قَوْلُ الزُّورِ، أوْ قالَ: شَهادَةُ الزُّورِ. قالَ شُعْبَةُ: وأَكْبَرُ ظَنِّي أنَّه شَهادَةُ الزُّورِ.وجاء في تفسير الطبري عن أنس بن مالك: ذكَر رسولُ اللهِ ﷺ الكبائرَ، أو سُئل عنِ الكبائرِ، فقال: الشركُ باللهِ، وقتلُ النفسِ، وعقوقُ الوالدين، فقال: ألا أُنبِّئُكم بأكبرِ الكبائرِ؟ قال: قولُ الزُّورِ، أو قال: شهادةُ الزُّورِ، قال: شُعبةُ: وأكبرُ ظني أنه قال: شهادةُ الزُّورِوفي البخاري: الكَبائِرُ: الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، - أوْ قالَ: - اليَمِينُ الغَمُوسُ.شَكَّ شُعْبَةُ وقالَ مُعاذٌ، حَدَّثَنا شُعْبَةُ، قالَ: الكَبائِرُ: الإشْراكُ باللَّهِ، واليَمِينُ الغَمُوسُ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، أوْ قالَ: وقَتْلُ النَّفْسِ. ***في صحيح البخاري جاء: عن أبي هريرة: اجْتَنِبُوا السَّبْعَ المُوبِقاتِ، قالوا: يا رَسولَ اللَّهِ وما هُنَّ؟ قالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، والسِّحْرُ، وقَتْلُ النَّفْسِ الَّتي حَرَّمَ اللَّهُ إلّا بالحَقِّ، وأَكْلُ الرِّبا، وأَكْلُ مالِ اليَتِيمِ، والتَّوَلِّي يَومَ الزَّحْفِ، وقَذْفُ المُحْصَناتِ المُؤْمِناتِ الغافِلاتِ.*** وجاء في تفسير ابن كثير: عن عمير بن قتادة الليثي: ألا إنَّ أولياءَ اللهِ المُصلُّونَ مَن يُقيمُ الصَّلواتِ الخَمسِ التي كُتِبَتْ عليه ويصومُ رمضانَ ويَحتَسِبُ صومَه يرى أنه عليه حَقٌّ ويُعطي زكاةَ مالِه يحتَسِبُها ويَجتنبُ الكبائرَ التي نهى اللهُ عنها ثم إنَّ رجُلًا سألَه فقال يا رسولَ اللهِ ما الكبائرُ؟ فقال تِسعٌ الشركُ باللهِ وقتلُ نفسِ مؤمنٍ بغيرِ حَقٍّ وفرارٌ يومَ الزَّحفِ وأكلُ مالِ اليتيمِ وأكلُ الرِّبا وقذفُ المُحصَنَةِ وعُقوقُ الوالدَينِ المُسلِمَينِ واستحلالُ البيتِ الحرامِ قِبلتَكم أحياءً وأمواتًا ثم قال لا يموتُ رجُلٌ لا يعملُ هؤلاءِ الكبائرَ ويقيمُ الصلاةَ ويُؤتي الزكاةَ إلا كان مع النَّبيِّ ﷺ في دارٍ أبوابُها مَصارعُ من ذهبٍ***ولكن لماذا ظن بعض الفقهاء ان الخمر ام الكبائر؟اقرأوا معي هذا الحديث الذي اورده الطبراني في معجمه: عن عبدالله بن عمر: أنَّ أبا بكرٍ الصِّدِّيقَ وعُمَرَ بنَ الخطّابِ وناسً ......
#قراءة
#جديدة:
#الخمر
#ليست
#كبيرة..
#ناهيك
#تكون
#الكبائر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701365
الحوار المتمدن
محمد الصادق - قراءة جديدة: الخمر ليست كبيرة.. ناهيك ان تكون ام الكبائر