عصام شعبان حسن : عندما ينتحر طلاب مصريون
#الحوار_المتمدن
#عصام_شعبان_حسن باتت أخبار انتحار طلاب في مصر متكررة، تتزامن مع موسمي الامتحانات وإعلان النتائج بشكل خاص، نشرت الصحف خلال أسبوعين عن تسع حالات، ولا يمكن رصد أعداد المنتحرين بدقة، ولا تتوفر قاعدة بيانات تصدرها أجهزة مختصة، لكن ذلك لا ينفي خطورة تكرار الفعل المتزامن مع الإخفاق الدراسي، والمتّصل بجملةٍ من الأسباب، منها بيئة التعليم والضغوط النفسية التي يمارسها المحيط الاجتماعي على الطلاب، واعتبار منظومة التعليم تحدّيا واختبارا يمثل مأزقا، وبوابة عبور وانتقال إلى مراحل تعليمية تالية، ويؤهل لممارسة الأدوار الاجتماعية. لذا يمثل مأزقاً وموقفاً ضاغطاً. وحسب منظومة القيم المؤثرة في سلوك المجتمع المصري ومجتمعات عربية، يمثل التعليم لشرائح طبقية وسطى ومفقرة أداة للترقّي والحصول على العمل، منها يستطيع أو يفترض أن ينتقل الأبناء إلى مصائر أفضل، ويمثل ذلك هاجسا للأسر، وضغوطا على الأبناء، قد لا يستطيعون تحمّلها لو تزامن معها هشاشة نفسية.حسب تقارير المؤسسة العربية لدعم المجتمع المدني وحقوق الإنسان، والتي تنشط في رصد حالات الانتحار، كان الطلاب في المركز الثاني بعد العاطلين عن العمل، وبلغ إجمالي المنتحرين في مصر 203 خلال النصف الأول من العام الجاري (2021)، بينما تشير تقارير حكومية إلى جنوح المراهقين إلى محاولات الانتحار، غير حالات الانتحار الفعلية، أي أن الميول الانتحارية والمرتبطة بالقلق والضغوط والاكتئاب لا تتحوّل بالضرورة إلى انتحار فعلي، لكن الاكتئاب يبقى معضلة بين المراهقين، وسبق ونشرت وزارة الصحة نتائج المسح القومي للصحة النفسية للعام 2017، وأظهر أن 25% من العينة (22 ألف أسرة) مصابون باضطرابات نفسية، 40% يعانون الاكتئاب. وفي تقارير سابقة لمؤسسات رسمية، منها مركز السموم والجهاز القومي للتعبئة والإحصاء، يتضح أن عدد المنتحرين يتخذ خطّا صاعدا. ومع الأخذ في الاعتبار أن قاعدة الهرم السكاني من الأطفال والمراهقين، فإن نسب الانتحار تطاولهم، وتدعم هذا الافتراض تقارير منظمة الصحة العالمية التي تفيد بأن المراهقين والشباب في المرتبة الثانية للمنتحرين فى الفئة العمرية من 15 إلى 29 عاما، بينما إحصائيات مركز السموم مقلقة، وإنْ ليست بالضرورة كلها حالات انتحار. أمام هذا الوضع، أعلنت وزارة الصحة 2021 – 2022 عاما للصحة النفسية للمراهقين، بناء على ملاحظة زيادة في معدلات الاكتئاب والقلق.لذا تلمّس الأزمة والالتفات إليها وبحث جذورها غاية في الأهمية، ولا تخضع هنا لمواقف سياسية، أو ثنائية المبالغة في مقابل بيانات رسمية تنفى، أو محاولات الخلط بين حالات الانتحار وأخبار كاذبة علق عليها وزير التعليم، طارق شوقي، ونشرها على صفحته في "فيسبوك"، بعنوان "المنتحرين العائدين للحياة". ولا بد من النظر إليها بوصفها مخاطر محدقة، حتى لو كانت حالات الرصد محدودة كميا، لأن الأهم المؤشّر الكيفي، خصوصا وأن هناك إحصائيات حول الاكتئاب بين المراهقين والطلاب، بالإضافة إلى أنهم يمثلون قاعدة الهرم السكاني، منهم من يعاني مشكلاتٍ نفسية واجتماعية، بجانب مشكلاتٍ بيئة التعلم، وتغيرات في النظام التعليمي متسارعة، تمّت بشكل فوقي، ومن دون اعتبارات لحوار مجتمعي أو تبصير للأسر والطلاب ومشاركة منهم، على الرغم مما فيها من شعارات صحية وخطوات في تعديل المناهج إلى الأفضل. وهنا لا يمكن فصل انتحار الطلاب عن معضلة النظام التعليمي ومنظومة القيم المرتبطة بالتعلم، والتي تسود المجتمع، ومنها أن التعلم والتفوق الدراسي فرصة للترقي، ومخرج من الحشر في أنماط عمل قاسية تعيد إنتاج التراتبية الاجتماعية بما فيها من صنوف القهر، وظروف عمل شبه عبود ......
#عندما
#ينتحر
#طلاب
#مصريون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731169
#الحوار_المتمدن
#عصام_شعبان_حسن باتت أخبار انتحار طلاب في مصر متكررة، تتزامن مع موسمي الامتحانات وإعلان النتائج بشكل خاص، نشرت الصحف خلال أسبوعين عن تسع حالات، ولا يمكن رصد أعداد المنتحرين بدقة، ولا تتوفر قاعدة بيانات تصدرها أجهزة مختصة، لكن ذلك لا ينفي خطورة تكرار الفعل المتزامن مع الإخفاق الدراسي، والمتّصل بجملةٍ من الأسباب، منها بيئة التعليم والضغوط النفسية التي يمارسها المحيط الاجتماعي على الطلاب، واعتبار منظومة التعليم تحدّيا واختبارا يمثل مأزقا، وبوابة عبور وانتقال إلى مراحل تعليمية تالية، ويؤهل لممارسة الأدوار الاجتماعية. لذا يمثل مأزقاً وموقفاً ضاغطاً. وحسب منظومة القيم المؤثرة في سلوك المجتمع المصري ومجتمعات عربية، يمثل التعليم لشرائح طبقية وسطى ومفقرة أداة للترقّي والحصول على العمل، منها يستطيع أو يفترض أن ينتقل الأبناء إلى مصائر أفضل، ويمثل ذلك هاجسا للأسر، وضغوطا على الأبناء، قد لا يستطيعون تحمّلها لو تزامن معها هشاشة نفسية.حسب تقارير المؤسسة العربية لدعم المجتمع المدني وحقوق الإنسان، والتي تنشط في رصد حالات الانتحار، كان الطلاب في المركز الثاني بعد العاطلين عن العمل، وبلغ إجمالي المنتحرين في مصر 203 خلال النصف الأول من العام الجاري (2021)، بينما تشير تقارير حكومية إلى جنوح المراهقين إلى محاولات الانتحار، غير حالات الانتحار الفعلية، أي أن الميول الانتحارية والمرتبطة بالقلق والضغوط والاكتئاب لا تتحوّل بالضرورة إلى انتحار فعلي، لكن الاكتئاب يبقى معضلة بين المراهقين، وسبق ونشرت وزارة الصحة نتائج المسح القومي للصحة النفسية للعام 2017، وأظهر أن 25% من العينة (22 ألف أسرة) مصابون باضطرابات نفسية، 40% يعانون الاكتئاب. وفي تقارير سابقة لمؤسسات رسمية، منها مركز السموم والجهاز القومي للتعبئة والإحصاء، يتضح أن عدد المنتحرين يتخذ خطّا صاعدا. ومع الأخذ في الاعتبار أن قاعدة الهرم السكاني من الأطفال والمراهقين، فإن نسب الانتحار تطاولهم، وتدعم هذا الافتراض تقارير منظمة الصحة العالمية التي تفيد بأن المراهقين والشباب في المرتبة الثانية للمنتحرين فى الفئة العمرية من 15 إلى 29 عاما، بينما إحصائيات مركز السموم مقلقة، وإنْ ليست بالضرورة كلها حالات انتحار. أمام هذا الوضع، أعلنت وزارة الصحة 2021 – 2022 عاما للصحة النفسية للمراهقين، بناء على ملاحظة زيادة في معدلات الاكتئاب والقلق.لذا تلمّس الأزمة والالتفات إليها وبحث جذورها غاية في الأهمية، ولا تخضع هنا لمواقف سياسية، أو ثنائية المبالغة في مقابل بيانات رسمية تنفى، أو محاولات الخلط بين حالات الانتحار وأخبار كاذبة علق عليها وزير التعليم، طارق شوقي، ونشرها على صفحته في "فيسبوك"، بعنوان "المنتحرين العائدين للحياة". ولا بد من النظر إليها بوصفها مخاطر محدقة، حتى لو كانت حالات الرصد محدودة كميا، لأن الأهم المؤشّر الكيفي، خصوصا وأن هناك إحصائيات حول الاكتئاب بين المراهقين والطلاب، بالإضافة إلى أنهم يمثلون قاعدة الهرم السكاني، منهم من يعاني مشكلاتٍ نفسية واجتماعية، بجانب مشكلاتٍ بيئة التعلم، وتغيرات في النظام التعليمي متسارعة، تمّت بشكل فوقي، ومن دون اعتبارات لحوار مجتمعي أو تبصير للأسر والطلاب ومشاركة منهم، على الرغم مما فيها من شعارات صحية وخطوات في تعديل المناهج إلى الأفضل. وهنا لا يمكن فصل انتحار الطلاب عن معضلة النظام التعليمي ومنظومة القيم المرتبطة بالتعلم، والتي تسود المجتمع، ومنها أن التعلم والتفوق الدراسي فرصة للترقي، ومخرج من الحشر في أنماط عمل قاسية تعيد إنتاج التراتبية الاجتماعية بما فيها من صنوف القهر، وظروف عمل شبه عبود ......
#عندما
#ينتحر
#طلاب
#مصريون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731169
الحوار المتمدن
عصام شعبان حسن - عندما ينتحر طلاب مصريون
على زايد عبد الله : شباب مصريون - التضحية بالأمن والأمان مقابل دولارات اليوتيوب
#الحوار_المتمدن
#على_زايد_عبد_الله منذ انطلاق ثورة الخامس والعشرون من يناير عام 2011 بمصر بسواعد شباب طموح يحلم لبلده بالإزدهار والتقدم والرخاء وأن ينعم فيها المواطن بحقوقه وحرياته فى ظل احترام الدولة لحقوق وحريات أفرادها، توقعنا جميعاً أن تأتى هذه الثورة بكل الخيرلأهل مصر وبداية جديدة لعهد حديث بعد زوال عهد بائد ساد فيه الظلم والاستبداد. فتعتبر هذه الثورة بداية حراك سياسى جديد ظهر فى مصر بعد ثورة عام 1952، ومع أن ثورة يناير 2011غيرت الخريطة السياسية فى مصر جمعاء وبدأت تظهر أحزاب وكيانات سياسية وإئتلافات شبابية متنوعة من أجل وضع خارطة لمستقبل مصر القادم.وهذا المناخ الذى كان موجوداً يعتبر مناخاً صحياً يصب فى المصلحة العامة للدولة ولكن مع الوقت بدأت الكيانات والتنظيمات تفرض سيطرتها عليهم ووضعت لنفسها أجندة سياسية واجبة التطبيق، وبدأت كل هذه الأحلام تتبخر سريعاً.واستمرت الحياة السياسية فى مصر منذ عام 2011 حتى 2012 فى تخبط شديد وتهديدات دولية وإقليمية تحيط بالأمن القومى المصرى وتدخلات دولية سافرة فى الشأن الداخلى المصرى، إلى أن وصلنا إلى إجراء الانتخابات الرئاسية فى 2012 ووصول الاخوان المسلمين إلى سدة الحكم بقيادة المرشد العام الذى حكم مصر عاماً كاملاً كان مليئاً بالأزمات الكثيرة التى من شأنها تهدم وتسقط أى دولة أخرى لو كانت قد تعرضت لمثل هذه الظروف. وكان لهذه الثورة جانباً سلبياً تمثل فى ظهور ما عُرف بالنشطاء السياسيين المتواجدين يومياً على شاشات الفضائيات والمواقع الاخبارية والصحف والمجلات يتحدثون عن المستقبل وما هى الاجراءات والخطوات الصحيحة التى يحب أن نمشى على نهجها. فهؤلاء النشطاء كانوا بالنسبة للقنوات الفضائية فى هذه الفترة بيئة خصبة للعمل الاعلامى (برامج التوك شو)، وقد عشناً جميعاً فترات تحليلية للوضع السياسى فى مصر خلال هذه الفترة لم يسبق لها مثيل، ومع افتضاح أمر بعض النشطاء فى قضايا التمويل الاجنبى القادم من الخارج اختفوا تماماً وهرب بعضهم إلى خارج مصر، ومع تغير الوضع المأساوى للاخوان المسلمين فى 30 يونيو عام 2013 وإزاحتهم عن سدة الحكم بمطلب جماهيرى من شعب مصر بدأت الجماعة وتابعيها فى تجميع قواها دفعا عن الشرعية للوقوف فى وجه مطالب جماهير الشعب المصرى بضروة تنحيهم عن الحكم، ومن هنا بدأت تظهر المواقع والمنتديات الالكترونية التى تحرض ضد الدولة ومؤسساتها المختلفة وأفراد القوات المسلحة والشرطة.وقد ترتب على هذا التحريض الشبكى ارتكاب العديد من الجرائم الإرهابية ضد أبناء الشعب المصرى، والملاحظ فى الفترة الآخيرة قيام بعض الشباب المصريين بإنشاء قنوات على موقع اليوتيوب يستخدمونها يومياً فى التحريض والتشكيك فى كل ما يحصل على أرض مصر من تغيير حقيقى، فهم يعيشون خارج مصر فى نعيم الدول الغربية يطلقون الشائعات والتحريض ضد الدولة ومؤسساتها، كل هذا مقابل الآف الدولارات التى يجنوها من موقع اليوتيوب على جميع الفيديوهات التى يصورونها ويتم بثها عبر قنواتهم المشبوهة . فهم شباب ذهبوا واحتموا بالدول التى تتشدق بالحريات وحرية الرأى وحقوق الانسان وهى دول على العكس تماما من كل هذه المعانى والمقاصد لهذه المصطلحات وبعيدة كل البعد عنها، وعند التفتيش عنهم نجد أنه ليس لهم اى مصدر عمل أو دخل شهرى إلا عبر اليوتيوب وتسأله انت شغال أيه يقولك أنا يوتيوبر. فحتى على مستوى القضايا التى يتم عرضها من قبلهم نجد أنهم ليسوا أصحاب رؤى أو فكر أو متخصصين لإبداء ارائهم فى مثل هذه القضايا، ولكن هى أجندات واضحة ومجهزة لهم دورهم يقتصر فيها على أن يقوموا بتغليفها وتقديمها فى شكل مثير وبطريقة بهلوا ......
#شباب
#مصريون
#التضحية
#بالأمن
#والأمان
#مقابل
#دولارات
#اليوتيوب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747929
#الحوار_المتمدن
#على_زايد_عبد_الله منذ انطلاق ثورة الخامس والعشرون من يناير عام 2011 بمصر بسواعد شباب طموح يحلم لبلده بالإزدهار والتقدم والرخاء وأن ينعم فيها المواطن بحقوقه وحرياته فى ظل احترام الدولة لحقوق وحريات أفرادها، توقعنا جميعاً أن تأتى هذه الثورة بكل الخيرلأهل مصر وبداية جديدة لعهد حديث بعد زوال عهد بائد ساد فيه الظلم والاستبداد. فتعتبر هذه الثورة بداية حراك سياسى جديد ظهر فى مصر بعد ثورة عام 1952، ومع أن ثورة يناير 2011غيرت الخريطة السياسية فى مصر جمعاء وبدأت تظهر أحزاب وكيانات سياسية وإئتلافات شبابية متنوعة من أجل وضع خارطة لمستقبل مصر القادم.وهذا المناخ الذى كان موجوداً يعتبر مناخاً صحياً يصب فى المصلحة العامة للدولة ولكن مع الوقت بدأت الكيانات والتنظيمات تفرض سيطرتها عليهم ووضعت لنفسها أجندة سياسية واجبة التطبيق، وبدأت كل هذه الأحلام تتبخر سريعاً.واستمرت الحياة السياسية فى مصر منذ عام 2011 حتى 2012 فى تخبط شديد وتهديدات دولية وإقليمية تحيط بالأمن القومى المصرى وتدخلات دولية سافرة فى الشأن الداخلى المصرى، إلى أن وصلنا إلى إجراء الانتخابات الرئاسية فى 2012 ووصول الاخوان المسلمين إلى سدة الحكم بقيادة المرشد العام الذى حكم مصر عاماً كاملاً كان مليئاً بالأزمات الكثيرة التى من شأنها تهدم وتسقط أى دولة أخرى لو كانت قد تعرضت لمثل هذه الظروف. وكان لهذه الثورة جانباً سلبياً تمثل فى ظهور ما عُرف بالنشطاء السياسيين المتواجدين يومياً على شاشات الفضائيات والمواقع الاخبارية والصحف والمجلات يتحدثون عن المستقبل وما هى الاجراءات والخطوات الصحيحة التى يحب أن نمشى على نهجها. فهؤلاء النشطاء كانوا بالنسبة للقنوات الفضائية فى هذه الفترة بيئة خصبة للعمل الاعلامى (برامج التوك شو)، وقد عشناً جميعاً فترات تحليلية للوضع السياسى فى مصر خلال هذه الفترة لم يسبق لها مثيل، ومع افتضاح أمر بعض النشطاء فى قضايا التمويل الاجنبى القادم من الخارج اختفوا تماماً وهرب بعضهم إلى خارج مصر، ومع تغير الوضع المأساوى للاخوان المسلمين فى 30 يونيو عام 2013 وإزاحتهم عن سدة الحكم بمطلب جماهيرى من شعب مصر بدأت الجماعة وتابعيها فى تجميع قواها دفعا عن الشرعية للوقوف فى وجه مطالب جماهير الشعب المصرى بضروة تنحيهم عن الحكم، ومن هنا بدأت تظهر المواقع والمنتديات الالكترونية التى تحرض ضد الدولة ومؤسساتها المختلفة وأفراد القوات المسلحة والشرطة.وقد ترتب على هذا التحريض الشبكى ارتكاب العديد من الجرائم الإرهابية ضد أبناء الشعب المصرى، والملاحظ فى الفترة الآخيرة قيام بعض الشباب المصريين بإنشاء قنوات على موقع اليوتيوب يستخدمونها يومياً فى التحريض والتشكيك فى كل ما يحصل على أرض مصر من تغيير حقيقى، فهم يعيشون خارج مصر فى نعيم الدول الغربية يطلقون الشائعات والتحريض ضد الدولة ومؤسساتها، كل هذا مقابل الآف الدولارات التى يجنوها من موقع اليوتيوب على جميع الفيديوهات التى يصورونها ويتم بثها عبر قنواتهم المشبوهة . فهم شباب ذهبوا واحتموا بالدول التى تتشدق بالحريات وحرية الرأى وحقوق الانسان وهى دول على العكس تماما من كل هذه المعانى والمقاصد لهذه المصطلحات وبعيدة كل البعد عنها، وعند التفتيش عنهم نجد أنه ليس لهم اى مصدر عمل أو دخل شهرى إلا عبر اليوتيوب وتسأله انت شغال أيه يقولك أنا يوتيوبر. فحتى على مستوى القضايا التى يتم عرضها من قبلهم نجد أنهم ليسوا أصحاب رؤى أو فكر أو متخصصين لإبداء ارائهم فى مثل هذه القضايا، ولكن هى أجندات واضحة ومجهزة لهم دورهم يقتصر فيها على أن يقوموا بتغليفها وتقديمها فى شكل مثير وبطريقة بهلوا ......
#شباب
#مصريون
#التضحية
#بالأمن
#والأمان
#مقابل
#دولارات
#اليوتيوب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747929
الحوار المتمدن
على زايد عبد الله - شباب مصريون - التضحية بالأمن والأمان مقابل دولارات اليوتيوب
مجدى سامى زكى : معاناة مصريون فى هولندا بسبب شيخ أزهرى
#الحوار_المتمدن
#مجدى_سامى_زكى منقول من صفحة جروب د .ألهام بركاتIbrahem Azzamقصة حقيقيةحدث بالفعل :لي صديق حاليا معاه البسبور الهولندي بيحكي انه في ٢-;-٠-;-٠-;-٤-;- كانت هولندا قانون الهجرة عندهم لا يعطي الجنسية الا في حالة واحدة .. انك تتجوز هولندية بيقول ، اتعرفت على واحدة واتفقنا على الجواز مقابل اني أدفع لها ١-;-٢-;- الف يورو واتفقنا وخلصنا كل شيء ورايح بكرة أقدم اوراقي وإستلم بعدها الاقامة ثم البسبور .... لكن تفتكروا حصل اااايه ..!!!؟وزيرة الهجرة كانت في زيارة رسمية للمركز الإسلامي في أمستردام وكان رئيس المركز شيخ خريج أزهر مبعوث لهولنداوكان سلفي على أبوه ...الوزيرة بتمد إيدها تسلم ع الجحش ، رفض يسلم عليها ... الوزيرة صعقت وسألته ليه رافض يسلم عليها .. قالها دينى بيأمرني انى ماأسلمش عليكي وسرد لها الأسباب ... بس وعينك ما تشوف إلا النور أجتماع طارئ للحكومة ويتلغي قانون الجنسية ويتعمل قانون جديد معقد جدا ... إدي الى إن آلاف من المصريين أتمنعوا من انهم يحصلوا على البسبور الهولندي .. عشان مبعوثنا الجحش إسم الله عليه إيده ما تتنجسشي من الوزيرة النجسة الغير طاهرة ... صديقي بيقوللي تخيل إنك تدفع تمن الجهل والتخلف انت مالكش ذنب فيه ... طب احنا هربنا من بلدنا طفشانين من الجهل .... يسبونا في حالنا بقى ... لااااااااايصدرلك الجهل لحد عندك يطاردك كما لعنة تطاردك حتى في آخر بلاد العالم...إحنا عار على البشرية وبجد وجودنا خطر على هذا الكوكب التعيس ...خسر هو وألاف غيره آلاف اليوروهات ... وخسر الجنسية عشان جحش جاي من الزريبة يجلل في أوروبا لعلهم يخرجوا من ظلمات الجهل الى النور القادم من بلد العمامة والكاب ... بلد الشبشب والقبقاب ... بلد الأزهر والكتااااب ...والله الله يابدوي والكل كلاب ....حدث بالفعل في ٢-;-٠-;-٠-;-٤-;-أمستردام _ هولندا ......
#معاناة
#مصريون
#هولندا
#بسبب
#أزهرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757692
#الحوار_المتمدن
#مجدى_سامى_زكى منقول من صفحة جروب د .ألهام بركاتIbrahem Azzamقصة حقيقيةحدث بالفعل :لي صديق حاليا معاه البسبور الهولندي بيحكي انه في ٢-;-٠-;-٠-;-٤-;- كانت هولندا قانون الهجرة عندهم لا يعطي الجنسية الا في حالة واحدة .. انك تتجوز هولندية بيقول ، اتعرفت على واحدة واتفقنا على الجواز مقابل اني أدفع لها ١-;-٢-;- الف يورو واتفقنا وخلصنا كل شيء ورايح بكرة أقدم اوراقي وإستلم بعدها الاقامة ثم البسبور .... لكن تفتكروا حصل اااايه ..!!!؟وزيرة الهجرة كانت في زيارة رسمية للمركز الإسلامي في أمستردام وكان رئيس المركز شيخ خريج أزهر مبعوث لهولنداوكان سلفي على أبوه ...الوزيرة بتمد إيدها تسلم ع الجحش ، رفض يسلم عليها ... الوزيرة صعقت وسألته ليه رافض يسلم عليها .. قالها دينى بيأمرني انى ماأسلمش عليكي وسرد لها الأسباب ... بس وعينك ما تشوف إلا النور أجتماع طارئ للحكومة ويتلغي قانون الجنسية ويتعمل قانون جديد معقد جدا ... إدي الى إن آلاف من المصريين أتمنعوا من انهم يحصلوا على البسبور الهولندي .. عشان مبعوثنا الجحش إسم الله عليه إيده ما تتنجسشي من الوزيرة النجسة الغير طاهرة ... صديقي بيقوللي تخيل إنك تدفع تمن الجهل والتخلف انت مالكش ذنب فيه ... طب احنا هربنا من بلدنا طفشانين من الجهل .... يسبونا في حالنا بقى ... لااااااااايصدرلك الجهل لحد عندك يطاردك كما لعنة تطاردك حتى في آخر بلاد العالم...إحنا عار على البشرية وبجد وجودنا خطر على هذا الكوكب التعيس ...خسر هو وألاف غيره آلاف اليوروهات ... وخسر الجنسية عشان جحش جاي من الزريبة يجلل في أوروبا لعلهم يخرجوا من ظلمات الجهل الى النور القادم من بلد العمامة والكاب ... بلد الشبشب والقبقاب ... بلد الأزهر والكتااااب ...والله الله يابدوي والكل كلاب ....حدث بالفعل في ٢-;-٠-;-٠-;-٤-;-أمستردام _ هولندا ......
#معاناة
#مصريون
#هولندا
#بسبب
#أزهرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757692
الحوار المتمدن
مجدى سامى زكى - معاناة مصريون فى هولندا بسبب شيخ أزهرى