محمد عبد الشفيع عيسى : قبل كورونا: نموّ للبعض و تهميش للآخرين..
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى تقترح النتائج التي انتهت إليها أبحاث منظمة التجارة العالمية، وغيرها من منظمات اقتصادية دولية معنية، خلال «ما قبل كورونا»، أنّ المشاركة في «سلاسل القيمة» ـــ أو سلاسل العرض والإمداد العالمية التي تشترك فيها دول متعدّدة في وقت واحد ـــ تؤدّي أكثر من التجارة التقليدية البسيطة بين بلدين اثنيْن إلى التأثير إيجاباً على الأداء الاقتصادي لبلد معيّن؛ مع الاعتراف بتباين النتائج من حالة إلى أخرى. ومن الواضح أنّ البُلدان ذات الدخل المرتفع، وذات «الدخل المتوسط الأعلى» هي التي تستفيد، أكثر من غيرها، من هذه المشاركة، بينما لم نجد آثاراً واضحة من هذا النوع لدى البُلدان ذات الدخل المنخفض وذات «الدخل المتوسّط المنخفض».إنّ المشاركة في السلاسل تزيد من مستويات الإنتاجية والدخل، كما أنّ «التحرّك لأعلى» ناحية قطاعات أكثر ممارسة للتكنولوجيا العالية، لا يحدث بصفة تلقائية وبصفة منتظمة، وقد وُجِد أنه بالنسبة إلى العديد من البُلدان النامية التي تشارك في سلاسل عرض عالمية رئيسية، هناك تغيّرٌ إيجابيٌ طفيفٌ في التركيب القطاعي لهذه المشاركة. وهنا يوجد تباين شديد، حيث لوحظ وجود حالات لتحوّلات قطاعية ضخمة في آسيا (وأقلّ من ذلك في أوروبا) مع تحرّك ملحوظ للخدمات عالية التكنولوجيا في الولايات المتحدة والصين وألمانيا واليابان.تقترح البيانات المتاحة، أيضاً، أنّ ما يسمّى بـ«الجاذبية التجارية» Gravity (بمعنى مدى قوة انجذاب بلد معيّن إلى التجارة مع بلد آخر، في حالة القرب الجغرافي مثلاً) تفسّر جانباً من مشاركة بلد ما في سلاسل القيمة، بالإضافة إلى أنّ جودة المؤسسات، ونوعية البنية الأساسية، وتكلفة الوحدة الواحدة من العمل، هي محدّدات مهمّة للمشاركة في السلاسل، وأنّ القطاعات الأعلى تطوراً من الناحية التكنولوجية (كالخدمات المتطوّرة) تُعتبر أكثر تأثّراً بما قد يُفرض من الحواجز التجارية، من خلال علاقة معيّنة للارتباط السلبي: فكلّما قلّت الحواجز زادت التجارة في تلك القطاعات، والعكس.ويعنى ذلك بالنسبة إلى السياسات وتوجّهاتها المختلفة، أنّه بغضّ النظر عن الدعوات المعتادة إلى توفير بنية أساسية ملائمة، و«تواصلية» أفضل Connectivity، وتحسين جودة المؤسسات، فإنّ هناك حاجة للبحث عن الصيغ الأكثر ملاءمة للتكامل على المستوى الإقليمي (كالتكامل العربي) من أجل معالجة أفضل لقضية تجاوز الحواجز التجارية، سواء منها التعريفات أم القيود غير الجمركية.ولكن، إن تفاقم الوضع بعد «كورونا» أو أثناءها، ما الحال بالنسبة إلى بّلدان نامية مثل البلدان العربية، بما فيها مصر، حيث تضيق الخيارات أمامها، وهي ليست منخرطة أصلاً في سلاسل قوية للعرض والإمداد والقيمة المضافة على المستوى العالمي؟ وما الحال، وهي لم تنجح، عبر الزمن، في إقامة تشكيلة متجانسة قابلة للتطوّر لسلاسل القيمة على مستوى إقليمي (جهوي) ـــ عربي مثلاً، أو قلْ أفريقي على نطاق جزئي أو على نطاق كلّي قارّي؟ كما أنّ هذه البلدان النامية عامّة، والعربية خاصّة، لم يُقدّر لها أن تنجز عملية التحوّل الهيكلي لاقتصاداتها بما فيها عملية «التصنيع» المبتغاة؟ فلم تزل، في غالبيتها، معتمدة على محصول واحد أو محصولَيْن، في إطار النشاط الأوّلي، الزراعي والنفطي، أو هي بالتعبير الذي بات دارجاً: ذات اقتصادات «ريعية».هل من مخارج محتملة للدول العربية، بما فيها جمهورية مصر العربية كمثال، في ضوء ما يُتوقّع من ركود اقتصادي عالمي لفترة مقبلة، في أعقاب «كورونا»، تطول أو تقصر على كل حال؟ نعم، وهنا نقترح ثلاثة مخارج ممكنة، هي ما يلي: 1ــ العمل على بناء نماذج لـ«التطوّر غير الرأسمالي ......
#كورونا:
#نموّ
#للبعض
#تهميش
#للآخرين..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685957
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى تقترح النتائج التي انتهت إليها أبحاث منظمة التجارة العالمية، وغيرها من منظمات اقتصادية دولية معنية، خلال «ما قبل كورونا»، أنّ المشاركة في «سلاسل القيمة» ـــ أو سلاسل العرض والإمداد العالمية التي تشترك فيها دول متعدّدة في وقت واحد ـــ تؤدّي أكثر من التجارة التقليدية البسيطة بين بلدين اثنيْن إلى التأثير إيجاباً على الأداء الاقتصادي لبلد معيّن؛ مع الاعتراف بتباين النتائج من حالة إلى أخرى. ومن الواضح أنّ البُلدان ذات الدخل المرتفع، وذات «الدخل المتوسط الأعلى» هي التي تستفيد، أكثر من غيرها، من هذه المشاركة، بينما لم نجد آثاراً واضحة من هذا النوع لدى البُلدان ذات الدخل المنخفض وذات «الدخل المتوسّط المنخفض».إنّ المشاركة في السلاسل تزيد من مستويات الإنتاجية والدخل، كما أنّ «التحرّك لأعلى» ناحية قطاعات أكثر ممارسة للتكنولوجيا العالية، لا يحدث بصفة تلقائية وبصفة منتظمة، وقد وُجِد أنه بالنسبة إلى العديد من البُلدان النامية التي تشارك في سلاسل عرض عالمية رئيسية، هناك تغيّرٌ إيجابيٌ طفيفٌ في التركيب القطاعي لهذه المشاركة. وهنا يوجد تباين شديد، حيث لوحظ وجود حالات لتحوّلات قطاعية ضخمة في آسيا (وأقلّ من ذلك في أوروبا) مع تحرّك ملحوظ للخدمات عالية التكنولوجيا في الولايات المتحدة والصين وألمانيا واليابان.تقترح البيانات المتاحة، أيضاً، أنّ ما يسمّى بـ«الجاذبية التجارية» Gravity (بمعنى مدى قوة انجذاب بلد معيّن إلى التجارة مع بلد آخر، في حالة القرب الجغرافي مثلاً) تفسّر جانباً من مشاركة بلد ما في سلاسل القيمة، بالإضافة إلى أنّ جودة المؤسسات، ونوعية البنية الأساسية، وتكلفة الوحدة الواحدة من العمل، هي محدّدات مهمّة للمشاركة في السلاسل، وأنّ القطاعات الأعلى تطوراً من الناحية التكنولوجية (كالخدمات المتطوّرة) تُعتبر أكثر تأثّراً بما قد يُفرض من الحواجز التجارية، من خلال علاقة معيّنة للارتباط السلبي: فكلّما قلّت الحواجز زادت التجارة في تلك القطاعات، والعكس.ويعنى ذلك بالنسبة إلى السياسات وتوجّهاتها المختلفة، أنّه بغضّ النظر عن الدعوات المعتادة إلى توفير بنية أساسية ملائمة، و«تواصلية» أفضل Connectivity، وتحسين جودة المؤسسات، فإنّ هناك حاجة للبحث عن الصيغ الأكثر ملاءمة للتكامل على المستوى الإقليمي (كالتكامل العربي) من أجل معالجة أفضل لقضية تجاوز الحواجز التجارية، سواء منها التعريفات أم القيود غير الجمركية.ولكن، إن تفاقم الوضع بعد «كورونا» أو أثناءها، ما الحال بالنسبة إلى بّلدان نامية مثل البلدان العربية، بما فيها مصر، حيث تضيق الخيارات أمامها، وهي ليست منخرطة أصلاً في سلاسل قوية للعرض والإمداد والقيمة المضافة على المستوى العالمي؟ وما الحال، وهي لم تنجح، عبر الزمن، في إقامة تشكيلة متجانسة قابلة للتطوّر لسلاسل القيمة على مستوى إقليمي (جهوي) ـــ عربي مثلاً، أو قلْ أفريقي على نطاق جزئي أو على نطاق كلّي قارّي؟ كما أنّ هذه البلدان النامية عامّة، والعربية خاصّة، لم يُقدّر لها أن تنجز عملية التحوّل الهيكلي لاقتصاداتها بما فيها عملية «التصنيع» المبتغاة؟ فلم تزل، في غالبيتها، معتمدة على محصول واحد أو محصولَيْن، في إطار النشاط الأوّلي، الزراعي والنفطي، أو هي بالتعبير الذي بات دارجاً: ذات اقتصادات «ريعية».هل من مخارج محتملة للدول العربية، بما فيها جمهورية مصر العربية كمثال، في ضوء ما يُتوقّع من ركود اقتصادي عالمي لفترة مقبلة، في أعقاب «كورونا»، تطول أو تقصر على كل حال؟ نعم، وهنا نقترح ثلاثة مخارج ممكنة، هي ما يلي: 1ــ العمل على بناء نماذج لـ«التطوّر غير الرأسمالي ......
#كورونا:
#نموّ
#للبعض
#تهميش
#للآخرين..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685957
الحوار المتمدن
محمد عبد الشفيع عيسى - قبل كورونا: نموّ للبعض و تهميش للآخرين..!
محمود عباس : نداء للبعض من الكتاب العرب في المنطقة الكوردية-سوريا
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس نوجهها وبشكل خاص للشريحة التي احتضنت داعش وتألمت لزوالها، والأقلام التي لا تزال تتغذى بمفاهيم البعث، والمجموعات التي تعمل على تكريس الحقد بين الشعبين الكوردي والعربي، من خلال منشوراتها ودراساتها المغرضة، حول ديمغرافية المنطقة الكوردية وبشكل خاص في الجزيرة؛ محافظة الحسكة-سوريا حصراً، وحق الكورد وقضيتهم وتاريخهم وجغرافيتهم، أن يحاولوا التحرر من الثقافة العنصرية المبتلية بها شرقنا، والتي فاقمت فيها البعث وأشباهه، وفيما بعد الأحزاب العروبية الإسلامية، نأمل أن يبحثوا في قضايا تعيد للشعب السوري إنسانيته وكرامته، ويعملوا على كيفية تحرير الأجزاء السورية المحتلة؛ تركيا وإيرانيا، ونتمنى أن يعيدوا النظر في ثقافتهم ومدارس تاريخهم، وفي الأفكار المشوهة التي يروجونها بين أبناء القبائل الأصيلة بعروبتها، والمؤدية إلى تدميرها ثقافة ووعيا، وبالتالي تزيد من نسبة الشريحة الحاقدة بينهم على المكونات السورية الأخرى، وخاصة تجاه الشعب الكوردي. فكما نرى أن تأثير الوطنيين الواعيين من رواد هذه القبائل، تكاد لا تجدي نفعا أمام ما يبثه أيتام البعث من الأوبئة الفكرية، وما تنشره مجموعة من الكتاب والمثقفين من أبناء المنطقة الموائمين؛ الملتقطين ما ترميها لهم سلطة بشار الأسد، أو قوى من خارج المنطقة، لذا نود أن نذكرهم أن ما عانته أبناء القبائل العربية خلال القرنين الماضيين، من أنظمتها بلغت حد الدمار الاجتماعي والثقافي والاقتصادي والسياسي، وبالتالي فالاستمرار على نشر الثقافة ذاتها، وبأساليب مختلفة، وتصعيد الحقد المغروز أصلا في المنطقة، سوف تزيد من معاناة تلك القبائل وستعمق من الكراهية بينها وبالتالي ستفاقم من دمار المنطقة. بالإمكان إبراز الذات بين المجتمع، وخلق أسم على الساحة، وعلى الأغلب هذا هو مطلب البعص من الكتاب المروجين للأحقاد، القيام بأعمال وطنية، ونشر روح التألف والأخوة بين أبناء الجزيرة، وكتابة تاريخ الجزيرة بمصداقية، ومحاولة تخفيف الصراع بين العرب والكورد، فمن واجبهم إنقاذ ذاتهم وقبائلهم من احتلال الأنظمة الشمولية التي أعاشتهم كالموالي، وأجبرتهم على: اجترار فتاتها؛ وخدمتها كالعبيد؛ وتطبيق ما أملي عليهم بدون نقاش. إن كانت لا تزال هناك ترسبات من الوطنية فيهم، فعوضا عن نشر الدراسات المغرضة؛ لتوسيع الكراهية بين الكورد والعرب، عليهم أن يبينوا للأجيال القادمة كيف عيشت الأنظمة العروبية قبائلهم ضمن مستنقع الأحقاد، ليس فقط تجاه الشعب الكوردي، بل تجاه بعضهم البعض، الطي ضد الشمر، والرولة ضد الطي، والعبيدات ضد العكيدات، والجبور ضد الشمر، وأبو عاصي ضد الجوالة وهكذا، وكل ذلك لتتمكن السلطات، المدعية بالعروبة، التحكم بهم وتسخيرهم حسب أجنداتها، فليذكرني هؤلاء الكتاب المرتزقة أسم وزير أو مسؤول كبير من أبناء هذه القبائل حكموا في دمشق؟ حاورنا السلطات العروبية المتعاقبة، ومثلها المكون العربي في الجزيرة، وشريحة واسعة من رواد القبائل المذكورة المتفهمة للواقع، بشكل مباشر أو غير مباشر، عن طريق التعامل اليومي، أو الحوارات الجماعية أو الفردية، أن العيش المشترك، بأبعادها الوطنية هي غايتنا، وبينا أن سيطرة الأنظمة العروبية على منطقتنا وعلى مدى قرن من الزمن، دمرت منطقتنا، وشوهت وحرفت تاريخ القبائل العربية قبل التاريخ الكوردي، وبثت الكراهية بقدر ما تمكنت منه، وهجرت الشعب الكوردي على فترات متتالية وبأساليب متعددة، وبالمقابل استوطنت مكانهم المكون العربي بالقوة، ورغم كل ما أبداه الشعب الكوردي من التألف وروح التسامح للقادمين من العرب إلى المنطقة، إلا أننا لم نتمكن من تلطيف ذهنية السلطات وأد ......
#نداء
#للبعض
#الكتاب
#العرب
#المنطقة
#الكوردية-سوريا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691328
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس نوجهها وبشكل خاص للشريحة التي احتضنت داعش وتألمت لزوالها، والأقلام التي لا تزال تتغذى بمفاهيم البعث، والمجموعات التي تعمل على تكريس الحقد بين الشعبين الكوردي والعربي، من خلال منشوراتها ودراساتها المغرضة، حول ديمغرافية المنطقة الكوردية وبشكل خاص في الجزيرة؛ محافظة الحسكة-سوريا حصراً، وحق الكورد وقضيتهم وتاريخهم وجغرافيتهم، أن يحاولوا التحرر من الثقافة العنصرية المبتلية بها شرقنا، والتي فاقمت فيها البعث وأشباهه، وفيما بعد الأحزاب العروبية الإسلامية، نأمل أن يبحثوا في قضايا تعيد للشعب السوري إنسانيته وكرامته، ويعملوا على كيفية تحرير الأجزاء السورية المحتلة؛ تركيا وإيرانيا، ونتمنى أن يعيدوا النظر في ثقافتهم ومدارس تاريخهم، وفي الأفكار المشوهة التي يروجونها بين أبناء القبائل الأصيلة بعروبتها، والمؤدية إلى تدميرها ثقافة ووعيا، وبالتالي تزيد من نسبة الشريحة الحاقدة بينهم على المكونات السورية الأخرى، وخاصة تجاه الشعب الكوردي. فكما نرى أن تأثير الوطنيين الواعيين من رواد هذه القبائل، تكاد لا تجدي نفعا أمام ما يبثه أيتام البعث من الأوبئة الفكرية، وما تنشره مجموعة من الكتاب والمثقفين من أبناء المنطقة الموائمين؛ الملتقطين ما ترميها لهم سلطة بشار الأسد، أو قوى من خارج المنطقة، لذا نود أن نذكرهم أن ما عانته أبناء القبائل العربية خلال القرنين الماضيين، من أنظمتها بلغت حد الدمار الاجتماعي والثقافي والاقتصادي والسياسي، وبالتالي فالاستمرار على نشر الثقافة ذاتها، وبأساليب مختلفة، وتصعيد الحقد المغروز أصلا في المنطقة، سوف تزيد من معاناة تلك القبائل وستعمق من الكراهية بينها وبالتالي ستفاقم من دمار المنطقة. بالإمكان إبراز الذات بين المجتمع، وخلق أسم على الساحة، وعلى الأغلب هذا هو مطلب البعص من الكتاب المروجين للأحقاد، القيام بأعمال وطنية، ونشر روح التألف والأخوة بين أبناء الجزيرة، وكتابة تاريخ الجزيرة بمصداقية، ومحاولة تخفيف الصراع بين العرب والكورد، فمن واجبهم إنقاذ ذاتهم وقبائلهم من احتلال الأنظمة الشمولية التي أعاشتهم كالموالي، وأجبرتهم على: اجترار فتاتها؛ وخدمتها كالعبيد؛ وتطبيق ما أملي عليهم بدون نقاش. إن كانت لا تزال هناك ترسبات من الوطنية فيهم، فعوضا عن نشر الدراسات المغرضة؛ لتوسيع الكراهية بين الكورد والعرب، عليهم أن يبينوا للأجيال القادمة كيف عيشت الأنظمة العروبية قبائلهم ضمن مستنقع الأحقاد، ليس فقط تجاه الشعب الكوردي، بل تجاه بعضهم البعض، الطي ضد الشمر، والرولة ضد الطي، والعبيدات ضد العكيدات، والجبور ضد الشمر، وأبو عاصي ضد الجوالة وهكذا، وكل ذلك لتتمكن السلطات، المدعية بالعروبة، التحكم بهم وتسخيرهم حسب أجنداتها، فليذكرني هؤلاء الكتاب المرتزقة أسم وزير أو مسؤول كبير من أبناء هذه القبائل حكموا في دمشق؟ حاورنا السلطات العروبية المتعاقبة، ومثلها المكون العربي في الجزيرة، وشريحة واسعة من رواد القبائل المذكورة المتفهمة للواقع، بشكل مباشر أو غير مباشر، عن طريق التعامل اليومي، أو الحوارات الجماعية أو الفردية، أن العيش المشترك، بأبعادها الوطنية هي غايتنا، وبينا أن سيطرة الأنظمة العروبية على منطقتنا وعلى مدى قرن من الزمن، دمرت منطقتنا، وشوهت وحرفت تاريخ القبائل العربية قبل التاريخ الكوردي، وبثت الكراهية بقدر ما تمكنت منه، وهجرت الشعب الكوردي على فترات متتالية وبأساليب متعددة، وبالمقابل استوطنت مكانهم المكون العربي بالقوة، ورغم كل ما أبداه الشعب الكوردي من التألف وروح التسامح للقادمين من العرب إلى المنطقة، إلا أننا لم نتمكن من تلطيف ذهنية السلطات وأد ......
#نداء
#للبعض
#الكتاب
#العرب
#المنطقة
#الكوردية-سوريا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691328
الحوار المتمدن
محمود عباس - نداء للبعض من الكتاب العرب في المنطقة الكوردية-سوريا
آلان وودز : سنة سعيدة… بالنسبة للبعض
#الحوار_المتمدن
#آلان_وودز «ذاك الذي ما زال يضحك، لم يسمع بعد النبأ الرهيب» (بيرتولد بريخت)«يزهر الأمل على نحو سرمدي في صدور البشر»، تحتوي هذه الكلمات الشهيرة لشاعر القرن الثامن عشر الإنجليزي العظيم، ألكسندر بوب، على حقيقة عميقة عن النفس البشرية. فالأمل في آخر المطاف هو الذي يمكننا من الاستمرار، إنه ما يدعمنا خلال مرورنا بتجارب ومحن الحياة.وحتى في أحلك اللحظات، عندما نشعر بالإرهاق من الصعوبات التي تحيط بنا من جميع الجهات، فإن هذا الاعتقاد الراسخ بأن الأمور ستتحسن في النهاية هو الذي يوفر لنا القوة المعنوية اللازمة لمواصلة العيش والنضال، حتى عندما يبدو أن كل الاحتمالات تسير ضدنا.لكن ما الذي سيحدث إذا انطفأ كل أمل؟ إن عالما بلا أمل سيكون مكانا مظلما حقا. سيكون من المستحيل العيش في مثل ذلك العالم. وإذا ما انتزعت من الناس الأمل في مستقبل أفضل، ستنتزع منهم كل ما تبقى من إنسانيتهم ​-;-​-;-وكرامتهم.إن افتقاد الأمل لا يترك سوى شعور واحد ممكن، وهذا الشعور هو اليأس. يمكن للناس الاستجابة لليأس بأشكال مختلفة. لكن في الأساس ليس أمامهم سوى طريقين: الأول هو طريق السلبية واللامبالاة، وفي النهاية الاستنتاج بأن الحياة لا تستحق أن تعاش. ثم هناك طريق آخر: فالبشر مخلوقات شديدة العناد، ولن يتوصلوا عن طيب خاطر إلى نتيجة مفادها أنه لا يوجد مخرج، لذا فالطريق الثاني هو: طريق الثورة.سنة سعيدة؟عند منتصف الليل، ومع تحول يوم 31 دجنبر إلى 01 يناير، من المعتاد أن يتمنى المرء لأصدقائه وعائلته سنة جديدة سعيدة. وهذه السنة لن تكون مختلفة، لقد كان بوب العجوز محقا تماما: فالأمل يزهر على نحو سرمدي في صدور البشر.لذلك قمنا، كالمعتاد، برفع الأنخاب وتمنينا للجميع سنة مليئة بالسعادة والصحة والازدهار، على أمل أن تكون سنة 2021 أفضل من سنة 2020. وعلى كل حال فإنه من الصعب أن تكون أسوء!لكن ومع ذلك، مع ذلك… كم منا يؤمن بالفعل، من أعماق قلبه، بهذه المتمنيات المتفائلة؟ في الحقيقة هناك القليل من الأدلة الملموسة لتبريرها.ما تزال الجائحة تنتشر خارج نطاق السيطرة، وتعرض ملايين الناس للمعاناة والموت. في نهاية 2020، بلغ العدد الإجمالي لحالات الإصابة بفيروس كورونا على النطاق العالمي، ما مجموعه 82.421.447، وبلغ العدد الإجمالي للوفيات المسجلة 1.799.076.ورغم ذلك فإنه ليس هناك من شك في أن هذه الأرقام الرسمية تقلل بشكل كبير من تقدير الوضع الحقيقي. من يمكنه أن يصدق الإحصاءات الرسمية للأشخاص الذين ماتوا بسبب هذا المرض المروع في الهند، على سبيل المثال؟ولتأكيد هذه النقطة تكفي الإشارة إلى التزوير الصارخ للإحصاءات في بريطانيا، وغيرها مما يسمى بالبلدان المتقدمة، بهدف تقليل عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس.وبما أن الفيروسات لا تُظهر أي احترام للحدود الوطنية، فإنه حتى البلدان الأكثر ثراءً لم تنج. إذ يمكن العثور على بعض من أسوء الإحصائيات في الولايات المتحدة نفسها، حيث تعتبر فلوريدا حاليا بؤرة للوباء.في أحد المستشفيات بلوس أنجلوس تجاوزت حالات الإصابة بكوفيد 19 طاقة المستشفى الاستيعابية، مما اضطرهم إلى رعاية ضحايا المرض في محل لبيع الهدايا. هذه هي حقيقة الوضع في أغنى بلد في العالم.مسألة طبقيةقال تروتسكي ذات مرة، مستشهدا بكلمات الفيلسوف العظيم سبينوزا، إن مهمتنا هي: «ألا نبكي ولا نضحك، بل أن نفهم».يُقال لنا باستمرار إنه يجب علينا أن نتحد لمواجهة عدو مشترك، عدو قاس لا يرحم وغير مرئي يسمى كوفيد 19. “نحن جميعا في مركب واحد ......
#سعيدة…
#بالنسبة
#للبعض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705967
#الحوار_المتمدن
#آلان_وودز «ذاك الذي ما زال يضحك، لم يسمع بعد النبأ الرهيب» (بيرتولد بريخت)«يزهر الأمل على نحو سرمدي في صدور البشر»، تحتوي هذه الكلمات الشهيرة لشاعر القرن الثامن عشر الإنجليزي العظيم، ألكسندر بوب، على حقيقة عميقة عن النفس البشرية. فالأمل في آخر المطاف هو الذي يمكننا من الاستمرار، إنه ما يدعمنا خلال مرورنا بتجارب ومحن الحياة.وحتى في أحلك اللحظات، عندما نشعر بالإرهاق من الصعوبات التي تحيط بنا من جميع الجهات، فإن هذا الاعتقاد الراسخ بأن الأمور ستتحسن في النهاية هو الذي يوفر لنا القوة المعنوية اللازمة لمواصلة العيش والنضال، حتى عندما يبدو أن كل الاحتمالات تسير ضدنا.لكن ما الذي سيحدث إذا انطفأ كل أمل؟ إن عالما بلا أمل سيكون مكانا مظلما حقا. سيكون من المستحيل العيش في مثل ذلك العالم. وإذا ما انتزعت من الناس الأمل في مستقبل أفضل، ستنتزع منهم كل ما تبقى من إنسانيتهم ​-;-​-;-وكرامتهم.إن افتقاد الأمل لا يترك سوى شعور واحد ممكن، وهذا الشعور هو اليأس. يمكن للناس الاستجابة لليأس بأشكال مختلفة. لكن في الأساس ليس أمامهم سوى طريقين: الأول هو طريق السلبية واللامبالاة، وفي النهاية الاستنتاج بأن الحياة لا تستحق أن تعاش. ثم هناك طريق آخر: فالبشر مخلوقات شديدة العناد، ولن يتوصلوا عن طيب خاطر إلى نتيجة مفادها أنه لا يوجد مخرج، لذا فالطريق الثاني هو: طريق الثورة.سنة سعيدة؟عند منتصف الليل، ومع تحول يوم 31 دجنبر إلى 01 يناير، من المعتاد أن يتمنى المرء لأصدقائه وعائلته سنة جديدة سعيدة. وهذه السنة لن تكون مختلفة، لقد كان بوب العجوز محقا تماما: فالأمل يزهر على نحو سرمدي في صدور البشر.لذلك قمنا، كالمعتاد، برفع الأنخاب وتمنينا للجميع سنة مليئة بالسعادة والصحة والازدهار، على أمل أن تكون سنة 2021 أفضل من سنة 2020. وعلى كل حال فإنه من الصعب أن تكون أسوء!لكن ومع ذلك، مع ذلك… كم منا يؤمن بالفعل، من أعماق قلبه، بهذه المتمنيات المتفائلة؟ في الحقيقة هناك القليل من الأدلة الملموسة لتبريرها.ما تزال الجائحة تنتشر خارج نطاق السيطرة، وتعرض ملايين الناس للمعاناة والموت. في نهاية 2020، بلغ العدد الإجمالي لحالات الإصابة بفيروس كورونا على النطاق العالمي، ما مجموعه 82.421.447، وبلغ العدد الإجمالي للوفيات المسجلة 1.799.076.ورغم ذلك فإنه ليس هناك من شك في أن هذه الأرقام الرسمية تقلل بشكل كبير من تقدير الوضع الحقيقي. من يمكنه أن يصدق الإحصاءات الرسمية للأشخاص الذين ماتوا بسبب هذا المرض المروع في الهند، على سبيل المثال؟ولتأكيد هذه النقطة تكفي الإشارة إلى التزوير الصارخ للإحصاءات في بريطانيا، وغيرها مما يسمى بالبلدان المتقدمة، بهدف تقليل عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس.وبما أن الفيروسات لا تُظهر أي احترام للحدود الوطنية، فإنه حتى البلدان الأكثر ثراءً لم تنج. إذ يمكن العثور على بعض من أسوء الإحصائيات في الولايات المتحدة نفسها، حيث تعتبر فلوريدا حاليا بؤرة للوباء.في أحد المستشفيات بلوس أنجلوس تجاوزت حالات الإصابة بكوفيد 19 طاقة المستشفى الاستيعابية، مما اضطرهم إلى رعاية ضحايا المرض في محل لبيع الهدايا. هذه هي حقيقة الوضع في أغنى بلد في العالم.مسألة طبقيةقال تروتسكي ذات مرة، مستشهدا بكلمات الفيلسوف العظيم سبينوزا، إن مهمتنا هي: «ألا نبكي ولا نضحك، بل أن نفهم».يُقال لنا باستمرار إنه يجب علينا أن نتحد لمواجهة عدو مشترك، عدو قاس لا يرحم وغير مرئي يسمى كوفيد 19. “نحن جميعا في مركب واحد ......
#سعيدة…
#بالنسبة
#للبعض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705967
الحوار المتمدن
آلان وودز - سنة سعيدة… بالنسبة للبعض
حمزة بلحاج صالح : تلازم الشعر و الفلسفة .. حصان طروادة للبعض
#الحوار_المتمدن
#حمزة_بلحاج_صالح أن يكون قد لازم هايدغر بين الفلسفة و الشعر مثلا لا حصرا تلازما يراه هو أو يستخلصه من مطارحته البعض تلازما مزدوجا ذي اتجاهين فلا يجب بأي حال من الأحوال أن تتحول الى مصادرة يقينية تلزم الفيلسوف أن يكون شاعرا ..كثير من الفلاسفة المرموقين لم يتعاطوا الشعرو تفلسفوا افضل من الفلاسفة الذين تعاطوه..أعتبر الشعر خيالا..و رؤية فنية...و جمالية..و رمزا..و عبارة و إشارة و معنى و لا اقبل الشعر ان تنصل من المعنى ...فلا رؤية في تقديري من غير أفق فلسفي ..ذائقة الشعر تقتضي ذائقة التفلسف..و ما الخيال الذي راه اينستاين أهم من العلم إلا ضربا من التفلسف في محدداته و مساحاته و أفقه..أما الفيلسوف فهو صاحب رؤية تقوم على الخيال و العلم و المعرفة و السؤال و التركيب و التعقيد و التحليل و المنهج و المفهوم ..الخ فهي بذلك تتضمن خيالا و إن لم يكتب وفق قواعد الشعر و نظمه الحر و المقونن..في كل تفلسف يسكن شكل من الشعر على غير ما تعود الشعراء كتابته...أقول هذا لأن بعض أنبياء هذا العصر ممن يكتبون الشعر و يتعاطون الفلسفة ركبوا المقولة الهايدغرية و جعلوا من أنفسهم لأنهم ينظمون الشعر فقط هم و من على شاكلتهم لهم صك غفران مطلق لممارسة الفلسفة دون غيرهم ... ......
#تلازم
#الشعر
#الفلسفة
#حصان
#طروادة
#للبعض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728763
#الحوار_المتمدن
#حمزة_بلحاج_صالح أن يكون قد لازم هايدغر بين الفلسفة و الشعر مثلا لا حصرا تلازما يراه هو أو يستخلصه من مطارحته البعض تلازما مزدوجا ذي اتجاهين فلا يجب بأي حال من الأحوال أن تتحول الى مصادرة يقينية تلزم الفيلسوف أن يكون شاعرا ..كثير من الفلاسفة المرموقين لم يتعاطوا الشعرو تفلسفوا افضل من الفلاسفة الذين تعاطوه..أعتبر الشعر خيالا..و رؤية فنية...و جمالية..و رمزا..و عبارة و إشارة و معنى و لا اقبل الشعر ان تنصل من المعنى ...فلا رؤية في تقديري من غير أفق فلسفي ..ذائقة الشعر تقتضي ذائقة التفلسف..و ما الخيال الذي راه اينستاين أهم من العلم إلا ضربا من التفلسف في محدداته و مساحاته و أفقه..أما الفيلسوف فهو صاحب رؤية تقوم على الخيال و العلم و المعرفة و السؤال و التركيب و التعقيد و التحليل و المنهج و المفهوم ..الخ فهي بذلك تتضمن خيالا و إن لم يكتب وفق قواعد الشعر و نظمه الحر و المقونن..في كل تفلسف يسكن شكل من الشعر على غير ما تعود الشعراء كتابته...أقول هذا لأن بعض أنبياء هذا العصر ممن يكتبون الشعر و يتعاطون الفلسفة ركبوا المقولة الهايدغرية و جعلوا من أنفسهم لأنهم ينظمون الشعر فقط هم و من على شاكلتهم لهم صك غفران مطلق لممارسة الفلسفة دون غيرهم ... ......
#تلازم
#الشعر
#الفلسفة
#حصان
#طروادة
#للبعض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728763
الحوار المتمدن
حمزة بلحاج صالح - تلازم الشعر و الفلسفة .. حصان طروادة للبعض