بير رستم : رسالة موجزة للأخوة من باقي مكونات سوريا وبالأخص الأخوة العرب
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم أيها الأخوة والأصدقاء الكرام من باقي شعوب ومكونات الوطن.. دعونا نتفق على أن سوريا -وكما عنونت مرة مقالة لي بها- “لا تقبل القسمة على واحد”؛ أي أن البلد لا يمكن أن يسجل باسم شعب ومكون واحد، إن كان المكون العربي أو السرياني حيث الطرفان يتنافسان أحياناً -وأحياناً أخرى يتفقان- بقضية سورية منتمية لأحدهما أو لهما سوياً وذلك بحسب درجة الاحساس بخطورة الوجود والدور الكردي المتنامي مؤخراً والذي بات يشكل حساسية لكل مثقفي الأخوة المحكومين معاً ووفق الاتفاقيات الاستعمارية القديمة بالعيش المشترك في هذه الجغرافيا السياسية التي حددت لنا هوية وطنية باسم سوريا، لكن وللأسف الكل يريدها بمقاييس ومواصفات تطابق شيفرته وبرنامجه وعقيدته السياسية على إنها الأصلح لنا جميعاً وكأن الآخرين -وبالأخص الكرد- ما زالوا قاصرين ويجب ابقائهم تحت الوصاية والرعاية ولا نريد أن نقول؛ الاقصاء والتهميش والالغاء وهو ما أتبع معنا حقيقةً وللأسف خلال المرحلة الماضية حيث سياسات التعريب والذوبان، ناهيكم عن الحرمان والعسف والملاحقات الأمنية والقوانين الظالمة الجائرة والاستثنائية بحق شعبنا مثل قانوني “الاحصاء” و”الحزام العربي” السيئي الصيت.أيها الأصدقاء.. أعتقد قد حان لكم؛ أنتم النخب العربية السياسية والثقافية أن تعملوا مراجعة نقدية لمواقفكم السياسية لتوسعوا من دائرة الرؤية الوطنية لديكم حيث من دون مشاركة الجميع -وبالأخص الكرد- في إدارة وسياسات البلاد لا يمكن لوطنيتنا السورية أن تستقيم وبالتالي عليكم الخروج من تلك القوقعة التي حشرتم أنفسكم بها وبأن “الكرد ليسوا أصلاء في سوريا وإنما جاؤوا من خارج حدود سوريا” -بالرغم من إنها كذبة صدقتموها وللأسف ولسنا بصدد نقاشها حيث تحتاج لاستفاضة في الشروحات والوثائق التاريخية، ليس هنا مجال لها- لكن تاريخ أي قرية كردية عفرينية مثلاً -وليس حصراً- تؤكد الوجود التاريخي لهذا الشعب على هذه الجغرافيا وأن شعبنا لم وليس ولن يكون طارئاً، بل ما رسم لنا من حدود وطنية قد تصبح طارئاً إن لم نحسن القراءات السياسية الوطنية.. وليكن بعلمكم كمعلومة أخرى؛ أيها الأخوة لقد مضى تلك المرحلة الذي كان فيه الكردي ذاك الريفي البسيط الساذج الذي يأتي بسرواله “شرواله” القروي وبعنبه وطينه وزيتونه لأسواق مدنكم وهو لا يجيد إلا كرديته لغةً وحياةً ومحبة لتضحكوا عليه وعلى بساطته وتلعثمه، بل بات لشعبنا من يدافع عنه وعن وجوده وتاريخه وحقوقه وهناك من النخب الثقافية والسياسية من تجيد لعبة اللغة، كما تجيد لعبة الحرب والسلام ومن خلفهم أصدقاء وحلفاء أقوياء ورغم ذلك فهو يمد يده لكم لنبني وطناً يتسع لنا جميعاً ونأمل من الجميع أن يغلب لغة وحكمة العقل بدل ما توارثه من ثقافة الجهل كي لا نخسر ما تبقى من الوطن.بايجاز شديد؛ الكرد هم اللاعبون الجدد في سياسات المنطقة وليس سوريا والعراق فقط من خلال الإدارة الذاتية وإقليم كردستان، بل سيكون لكل من كرد إقليمي الشمال والشرق -تركيا وإيران- أيضاً دورهم ومكانتهم في الخارطة السياسية الجديدة التي ترسم بهدوء ولكن بإصرار من أسياد العالم الجدد وبالتالي إما أن تقبلوا بهؤلاء الشركاء الجدد؛ الكرد أو يفرض عليكم والأفضل أن يكون “بيدكم لا بيد عمرو” حيث للمرة الأولى تتلاقى المصالح الدولية مع حقوق شعبنا الكردي وذلك على غرار ما مررتم بها أنتم كشعب عربي، حينما تلاقت مصالح كل من فرنسا وبريطانيا في القرن الماضي مع حقوقكم في نيلكم للحرية والاستقلال من الدولة العثمانية وبالتالي فمن مصلحتنا جميعاً أن نؤسس لثقافة وطنية جديدة قائمة على مبدأ القبول والمشاركة والتعددية في دولة مدنية ......
#رسالة
#موجزة
#للأخوة
#باقي
#مكونات
#سوريا
#وبالأخص
#الأخوة
#العرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682754
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم أيها الأخوة والأصدقاء الكرام من باقي شعوب ومكونات الوطن.. دعونا نتفق على أن سوريا -وكما عنونت مرة مقالة لي بها- “لا تقبل القسمة على واحد”؛ أي أن البلد لا يمكن أن يسجل باسم شعب ومكون واحد، إن كان المكون العربي أو السرياني حيث الطرفان يتنافسان أحياناً -وأحياناً أخرى يتفقان- بقضية سورية منتمية لأحدهما أو لهما سوياً وذلك بحسب درجة الاحساس بخطورة الوجود والدور الكردي المتنامي مؤخراً والذي بات يشكل حساسية لكل مثقفي الأخوة المحكومين معاً ووفق الاتفاقيات الاستعمارية القديمة بالعيش المشترك في هذه الجغرافيا السياسية التي حددت لنا هوية وطنية باسم سوريا، لكن وللأسف الكل يريدها بمقاييس ومواصفات تطابق شيفرته وبرنامجه وعقيدته السياسية على إنها الأصلح لنا جميعاً وكأن الآخرين -وبالأخص الكرد- ما زالوا قاصرين ويجب ابقائهم تحت الوصاية والرعاية ولا نريد أن نقول؛ الاقصاء والتهميش والالغاء وهو ما أتبع معنا حقيقةً وللأسف خلال المرحلة الماضية حيث سياسات التعريب والذوبان، ناهيكم عن الحرمان والعسف والملاحقات الأمنية والقوانين الظالمة الجائرة والاستثنائية بحق شعبنا مثل قانوني “الاحصاء” و”الحزام العربي” السيئي الصيت.أيها الأصدقاء.. أعتقد قد حان لكم؛ أنتم النخب العربية السياسية والثقافية أن تعملوا مراجعة نقدية لمواقفكم السياسية لتوسعوا من دائرة الرؤية الوطنية لديكم حيث من دون مشاركة الجميع -وبالأخص الكرد- في إدارة وسياسات البلاد لا يمكن لوطنيتنا السورية أن تستقيم وبالتالي عليكم الخروج من تلك القوقعة التي حشرتم أنفسكم بها وبأن “الكرد ليسوا أصلاء في سوريا وإنما جاؤوا من خارج حدود سوريا” -بالرغم من إنها كذبة صدقتموها وللأسف ولسنا بصدد نقاشها حيث تحتاج لاستفاضة في الشروحات والوثائق التاريخية، ليس هنا مجال لها- لكن تاريخ أي قرية كردية عفرينية مثلاً -وليس حصراً- تؤكد الوجود التاريخي لهذا الشعب على هذه الجغرافيا وأن شعبنا لم وليس ولن يكون طارئاً، بل ما رسم لنا من حدود وطنية قد تصبح طارئاً إن لم نحسن القراءات السياسية الوطنية.. وليكن بعلمكم كمعلومة أخرى؛ أيها الأخوة لقد مضى تلك المرحلة الذي كان فيه الكردي ذاك الريفي البسيط الساذج الذي يأتي بسرواله “شرواله” القروي وبعنبه وطينه وزيتونه لأسواق مدنكم وهو لا يجيد إلا كرديته لغةً وحياةً ومحبة لتضحكوا عليه وعلى بساطته وتلعثمه، بل بات لشعبنا من يدافع عنه وعن وجوده وتاريخه وحقوقه وهناك من النخب الثقافية والسياسية من تجيد لعبة اللغة، كما تجيد لعبة الحرب والسلام ومن خلفهم أصدقاء وحلفاء أقوياء ورغم ذلك فهو يمد يده لكم لنبني وطناً يتسع لنا جميعاً ونأمل من الجميع أن يغلب لغة وحكمة العقل بدل ما توارثه من ثقافة الجهل كي لا نخسر ما تبقى من الوطن.بايجاز شديد؛ الكرد هم اللاعبون الجدد في سياسات المنطقة وليس سوريا والعراق فقط من خلال الإدارة الذاتية وإقليم كردستان، بل سيكون لكل من كرد إقليمي الشمال والشرق -تركيا وإيران- أيضاً دورهم ومكانتهم في الخارطة السياسية الجديدة التي ترسم بهدوء ولكن بإصرار من أسياد العالم الجدد وبالتالي إما أن تقبلوا بهؤلاء الشركاء الجدد؛ الكرد أو يفرض عليكم والأفضل أن يكون “بيدكم لا بيد عمرو” حيث للمرة الأولى تتلاقى المصالح الدولية مع حقوق شعبنا الكردي وذلك على غرار ما مررتم بها أنتم كشعب عربي، حينما تلاقت مصالح كل من فرنسا وبريطانيا في القرن الماضي مع حقوقكم في نيلكم للحرية والاستقلال من الدولة العثمانية وبالتالي فمن مصلحتنا جميعاً أن نؤسس لثقافة وطنية جديدة قائمة على مبدأ القبول والمشاركة والتعددية في دولة مدنية ......
#رسالة
#موجزة
#للأخوة
#باقي
#مكونات
#سوريا
#وبالأخص
#الأخوة
#العرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682754
الحوار المتمدن
بير رستم - رسالة موجزة للأخوة من باقي مكونات سوريا وبالأخص الأخوة العرب
عادل عبد الزهرة شبيب : بمناسبة اليوم الدولي للأخوة الانسانية في 4 شباط فبراير
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب اتخذت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 21 / ديسمبر 2020 قرارا بالإجماع باعتبار يوم 4 فبراير / شباط من كل عام يوما دوليا للإخوة الانسانية , اعتمادا على المبادرة التي تقدمت بها دولة الامارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية . وسبق وان وقعت وثيقة الاخوة الانسانية من قبل شيخ الازهر الشريف احمد الطيب والبابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية في 4 شباط 2019 في ابو ظبي كتأكيد على دور الإخاء الانساني في تحقيق الوحدة بين الشعوب وصولا للسلام المنشود . ويأتي الاحتفال العالمي للإخوة الانسانية في اسبوع الوئام الدولي بين الاديان الذي اقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة بالقرار 5 / 65 بتاريخ 20 اكتوبر 2010 ليعزز من شعار الحوار والتفاهم كأحد اهم ابعاد ثقافة السلام ولقاء الاديان .ان اهم ما جاء في وثيقة الاخوة الانسانية التي وقعها كلا من البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية والامام الأكبر شيخ الازهر الشريف احمد الطيب في 4 شباط 2019 والتي تؤسس لميثاق السلام في العالم ما يأتي : - 1) تعلن الوثيقة ان الازهر الشريف ومسلمي الارض من مغاربها الى مشارقها والكنيسة الكاثوليكية والكاثوليك في الشرق والغرب يتبنون نهج الحوار والتعارف المتبادل . 2) التعهد بالعمل على نشر ثقافة التعايش السلمي والاخاء بين الشعوب .3) الدعوة للسعي لإيقاف ما يشهده العالم من صراعات وتنافس وحروب وما يحدث من تراجع ثقافي واخلاقي . 4) دعوة المفكرين والاعلاميين والعلماء والمبدعين في العالم ان يكونوا المثال الذي يحتذى وخير من يقود , وعليهم بالسعي لنشر القيم العليا بين الناس من تسامح ومحبة واخاء , كما تؤكد الوثيقة ان الحضارة البشرية ترافقت بالكثير من الجوانب الايجابية في مجالات مختلفة علمية واقتصادية وصناعية , الا انه لا بد من لفت النظر ايضا الى ما رافقها من تراجع القيم الانسانية والاخلاقية وسيطرة النزعات الطائفية وغياب الضمير الانساني والرادع الديني والاخلاقي لتحل المتاع الدنيوية مكان المبادئ السامية , وهذا ما ادخل الكثيرين في دوامة التطرف تعصبا اعمى للدين فضلا عما سببه للبعض شعورا باليأس دفعهم للإدمان وقتل الذات . اما عن كيفية الاحتفال باليوم العالمي للإخوة الانسانية فيتطلب : - 1. اقامة الأنشطة الثقافية من محاضرات وندوات ومعارض تعرف بهذا اليوم واهم اهدافه .2. المشاركة في الحوار العالمي من خلال وسائل التواصل الاجتماعي كافة .3. اطلاق المبادرات العالمية التي تسعى لتكوين اهداف هذا اليوم العالمي وغيرها من الخطوات والمبادرات .اليوم يواجه العالم ازمة غير مسبوقة ناجمة عن جائحة كورونا والتي تتطلب اتخاذ تدابير عالمية تقوم على الوحدة والتضامن والتعاون المتعدد الأطراف . وعلينا في هذا الظرف الصعب التعاون والتشديد على التوعية بمختلف الثقافات والأديان او المعتقدات واهمية التعليم في تعزيز التسامح الذي ينطوي على تقبل الناس للتنوع الديني والثقافي , كما ينبغي كذلك اسهام التعليم في المدارس على تعزيز التسامح وفي القضاء على التمييز القائم على اساس الدين او المعتقد , حيث ان التسامح والتعددية والاحترام المتبادل وتنوع الاديان والمذاهب والمعتقدات عوامل تعزز الاخوة الانسانية , وعلينا السعي الى تعزيز الحوار بين الاديان والمذاهب والثقافات من اجل تعزيز السلام والاستقرار الاجتماعي واحترام التنوع . فاليوم العالمي للإخوة الانسانية يؤكد ان البشر اخوة في الانسانية .وفي العراق ومنذ 2003 وحتى اليوم تم تعزيز الطائفية والتفرقة بين المذاهب والديانات وجرى الترويج للطائفية بأشكال مختلفة بما ......
#بمناسبة
#اليوم
#الدولي
#للأخوة
#الانسانية
#شباط
#فبراير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745821
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب اتخذت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 21 / ديسمبر 2020 قرارا بالإجماع باعتبار يوم 4 فبراير / شباط من كل عام يوما دوليا للإخوة الانسانية , اعتمادا على المبادرة التي تقدمت بها دولة الامارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية . وسبق وان وقعت وثيقة الاخوة الانسانية من قبل شيخ الازهر الشريف احمد الطيب والبابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية في 4 شباط 2019 في ابو ظبي كتأكيد على دور الإخاء الانساني في تحقيق الوحدة بين الشعوب وصولا للسلام المنشود . ويأتي الاحتفال العالمي للإخوة الانسانية في اسبوع الوئام الدولي بين الاديان الذي اقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة بالقرار 5 / 65 بتاريخ 20 اكتوبر 2010 ليعزز من شعار الحوار والتفاهم كأحد اهم ابعاد ثقافة السلام ولقاء الاديان .ان اهم ما جاء في وثيقة الاخوة الانسانية التي وقعها كلا من البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية والامام الأكبر شيخ الازهر الشريف احمد الطيب في 4 شباط 2019 والتي تؤسس لميثاق السلام في العالم ما يأتي : - 1) تعلن الوثيقة ان الازهر الشريف ومسلمي الارض من مغاربها الى مشارقها والكنيسة الكاثوليكية والكاثوليك في الشرق والغرب يتبنون نهج الحوار والتعارف المتبادل . 2) التعهد بالعمل على نشر ثقافة التعايش السلمي والاخاء بين الشعوب .3) الدعوة للسعي لإيقاف ما يشهده العالم من صراعات وتنافس وحروب وما يحدث من تراجع ثقافي واخلاقي . 4) دعوة المفكرين والاعلاميين والعلماء والمبدعين في العالم ان يكونوا المثال الذي يحتذى وخير من يقود , وعليهم بالسعي لنشر القيم العليا بين الناس من تسامح ومحبة واخاء , كما تؤكد الوثيقة ان الحضارة البشرية ترافقت بالكثير من الجوانب الايجابية في مجالات مختلفة علمية واقتصادية وصناعية , الا انه لا بد من لفت النظر ايضا الى ما رافقها من تراجع القيم الانسانية والاخلاقية وسيطرة النزعات الطائفية وغياب الضمير الانساني والرادع الديني والاخلاقي لتحل المتاع الدنيوية مكان المبادئ السامية , وهذا ما ادخل الكثيرين في دوامة التطرف تعصبا اعمى للدين فضلا عما سببه للبعض شعورا باليأس دفعهم للإدمان وقتل الذات . اما عن كيفية الاحتفال باليوم العالمي للإخوة الانسانية فيتطلب : - 1. اقامة الأنشطة الثقافية من محاضرات وندوات ومعارض تعرف بهذا اليوم واهم اهدافه .2. المشاركة في الحوار العالمي من خلال وسائل التواصل الاجتماعي كافة .3. اطلاق المبادرات العالمية التي تسعى لتكوين اهداف هذا اليوم العالمي وغيرها من الخطوات والمبادرات .اليوم يواجه العالم ازمة غير مسبوقة ناجمة عن جائحة كورونا والتي تتطلب اتخاذ تدابير عالمية تقوم على الوحدة والتضامن والتعاون المتعدد الأطراف . وعلينا في هذا الظرف الصعب التعاون والتشديد على التوعية بمختلف الثقافات والأديان او المعتقدات واهمية التعليم في تعزيز التسامح الذي ينطوي على تقبل الناس للتنوع الديني والثقافي , كما ينبغي كذلك اسهام التعليم في المدارس على تعزيز التسامح وفي القضاء على التمييز القائم على اساس الدين او المعتقد , حيث ان التسامح والتعددية والاحترام المتبادل وتنوع الاديان والمذاهب والمعتقدات عوامل تعزز الاخوة الانسانية , وعلينا السعي الى تعزيز الحوار بين الاديان والمذاهب والثقافات من اجل تعزيز السلام والاستقرار الاجتماعي واحترام التنوع . فاليوم العالمي للإخوة الانسانية يؤكد ان البشر اخوة في الانسانية .وفي العراق ومنذ 2003 وحتى اليوم تم تعزيز الطائفية والتفرقة بين المذاهب والديانات وجرى الترويج للطائفية بأشكال مختلفة بما ......
#بمناسبة
#اليوم
#الدولي
#للأخوة
#الانسانية
#شباط
#فبراير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745821
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - بمناسبة اليوم الدولي للأخوة الانسانية في 4 شباط / فبراير