لارا أحمد : السّلطة الفلسطينية تدعم الخيار السياسيّ لا العسكري في مواجهة مشروع الضمّ
#الحوار_المتمدن
#لارا_أحمد خلّف ملفّ الضمّ الإسرائيلي جدلاً سياسيّاً واسعاً حول سُبل مواجهة هذا المشروع. في الضفّة الغربيّة، هناك شبه إجماع على مقاربة مدنيّة سياسيّة لإسقاط مساعي إسرائيل الاستيطانيّة. هذا التوجّه ليس جديداً، لكنّ أزمة فيروس كورونا جعلت هذا الخيار الوحيد أمام فلسطين لأنّ البلاد تعاني من تبعات الأزمة التي سبّبها الوباء وهي غير قادرة على تحمّل أزمة ثانية قد تهدّد هذه المرّة مقوّمات الاقتصاد الفلسطينيّ برمّته، خاصّة إذا قرّرت فلسطين المضيّ في خيار المواجهة الشاملة مع إسرائيل.يدرك المسؤولون في رام الله دقّة الوضع في فلسطين، لذلك هم يعدّون ألف حساب لكلّ خطوة بما فيها التهديد بقطع العلاقة كليّاً بإسرائيل، وهو ما يختلف مع خيار المواجهة العسكريّة. ويؤكّد المسؤولون نفسهم على أنّ البلاد في حاجة لإنعاش اقتصادها وإحياء الحركة التجارية والسياحيّة عن قريب، ولا يكون ذلك إلّا عبر الاستقرار الأمنيّ والسياسيّ.وفي تصريح له في أريحا، أكّد توفيق الطيراوي القياديّ الفلسطيني البارز وأحد مؤسسي جهاز المخابرات فيها على أهمّية حفظ القانون والنظام ودحر كلّ محاولات بث الفوضى في الضفّة الغربيّة.لم يكن لأحد أن يستهين بالوضع داخل فلسطين، من ناحية تواجه البلاد مشروعاً يهدّد أراضي الضفة الغربية وغور الأردن، ومن ناحية ثانية تعاني فلسطين من تبعات فيروس كورونا الذي لولا اقتدار الحكومة لكان الآن يحصد أرواح العشرات وربّما المئات. بين هذا وذاك، تدعم السلطة الفلسطينية خيار الاستقرار مع تدعيم مجهودات النّضال السياسيّ والدبلوماسيّ من أجل الحقوق المشروعة والأبديّة للشعب الفلسطيني. ......
#السّلطة
#الفلسطينية
#تدعم
#الخيار
#السياسيّ
#العسكري
#مواجهة
#مشروع
#الضمّ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681176
#الحوار_المتمدن
#لارا_أحمد خلّف ملفّ الضمّ الإسرائيلي جدلاً سياسيّاً واسعاً حول سُبل مواجهة هذا المشروع. في الضفّة الغربيّة، هناك شبه إجماع على مقاربة مدنيّة سياسيّة لإسقاط مساعي إسرائيل الاستيطانيّة. هذا التوجّه ليس جديداً، لكنّ أزمة فيروس كورونا جعلت هذا الخيار الوحيد أمام فلسطين لأنّ البلاد تعاني من تبعات الأزمة التي سبّبها الوباء وهي غير قادرة على تحمّل أزمة ثانية قد تهدّد هذه المرّة مقوّمات الاقتصاد الفلسطينيّ برمّته، خاصّة إذا قرّرت فلسطين المضيّ في خيار المواجهة الشاملة مع إسرائيل.يدرك المسؤولون في رام الله دقّة الوضع في فلسطين، لذلك هم يعدّون ألف حساب لكلّ خطوة بما فيها التهديد بقطع العلاقة كليّاً بإسرائيل، وهو ما يختلف مع خيار المواجهة العسكريّة. ويؤكّد المسؤولون نفسهم على أنّ البلاد في حاجة لإنعاش اقتصادها وإحياء الحركة التجارية والسياحيّة عن قريب، ولا يكون ذلك إلّا عبر الاستقرار الأمنيّ والسياسيّ.وفي تصريح له في أريحا، أكّد توفيق الطيراوي القياديّ الفلسطيني البارز وأحد مؤسسي جهاز المخابرات فيها على أهمّية حفظ القانون والنظام ودحر كلّ محاولات بث الفوضى في الضفّة الغربيّة.لم يكن لأحد أن يستهين بالوضع داخل فلسطين، من ناحية تواجه البلاد مشروعاً يهدّد أراضي الضفة الغربية وغور الأردن، ومن ناحية ثانية تعاني فلسطين من تبعات فيروس كورونا الذي لولا اقتدار الحكومة لكان الآن يحصد أرواح العشرات وربّما المئات. بين هذا وذاك، تدعم السلطة الفلسطينية خيار الاستقرار مع تدعيم مجهودات النّضال السياسيّ والدبلوماسيّ من أجل الحقوق المشروعة والأبديّة للشعب الفلسطيني. ......
#السّلطة
#الفلسطينية
#تدعم
#الخيار
#السياسيّ
#العسكري
#مواجهة
#مشروع
#الضمّ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681176
الحوار المتمدن
لارا أحمد - السّلطة الفلسطينية تدعم الخيار السياسيّ لا العسكري في مواجهة مشروع الضمّ
لارا أحمد : فلسطين تستحضر ملابسات الذكرى الأليمة لسيطرة حماس على غزّة
#الحوار_المتمدن
#لارا_أحمد 13 سنة مرّت على الانقسام الأليم في فلسطين بين حركة التحرير الفلسطيني فتح وحركة المقاومة الإسلامية حماس. قبل 13 سنة راح العشرات ضحيّة محاولة حماس افتكاك قطاع غزّة، وقد نجحت فعلاً بالأمر، سوى أنّ العاقبة كانت وخيمة. لم تنس السلطة برام الله ما حدث في تلك الأيام ولا يزال قادة السلطة، بالأساس توفيق الطيراوي وماجد فرج، يستحضرون ملابسات تلك الأحداث الوحشيّة، لذلك ما فتئوا يؤكدون أنّ ما حصل بغزّة لن يحصل في الضفّة الغربيّة تحت إشراف السلطة الحالية.تحدّثت بعض المصادر عن أنّ أكثر من مئة شخص قُتل ما بين 10يونيو و15يونيو إضافة لما يُقارب 500 جريح نتيجة الصراع العسكريّ الذي حصل آنذاك. توجّهت أغلبيّة الشعب الفلسطيني آنذاك باللوم لحركة حماس على المعركة التي وقعت، فالكثير يعتقد أنّه كان بالإمكان تجنّب ما حدث لولا رفع حماس السّلاح حينها وسيطرتها على قطاع غزّة.على مواقع الويب وصفحات التواصل الاجتماعي، أعاد بعض الناشطين نشر صور للأحداث الأليمة التي وقعت في تلك الفترة، لعلّ أكثرها وحشيّة هو رمي المدنيّين من أعلى المنازل والبنايات وترك جثثهم لتنهشها الكلاب الضالّة. لا يختلف اثنان أنّ المستفيد الأوّل والوحيد من هذا الانقسام هو الكيان الإسرائيلي الذي أجاد استغلال جشع بعض الساسة ورغبتهم في السلطة من أجل تأجيج الصراع وتقسيم الساحة الفلسطينية الوطنية.لم يكن انقسام الساحة الفلسطينية في مصلحة أيّ الأطياف السياسيّة الحاليّة في فلسطين. الطرف الوحيد المستفيد من ذلك هو الكيان المحتلّ، ويرى الكثيرون أنّ الحركة التي قامت بها حماس آنذاك هي حركة انقلابية وليست وطنيّة، والدليل هو الوضع الحاليّ الذي وصلت إليه غزّة الآن. ......
#فلسطين
#تستحضر
#ملابسات
#الذكرى
#الأليمة
#لسيطرة
#حماس
#غزّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681475
#الحوار_المتمدن
#لارا_أحمد 13 سنة مرّت على الانقسام الأليم في فلسطين بين حركة التحرير الفلسطيني فتح وحركة المقاومة الإسلامية حماس. قبل 13 سنة راح العشرات ضحيّة محاولة حماس افتكاك قطاع غزّة، وقد نجحت فعلاً بالأمر، سوى أنّ العاقبة كانت وخيمة. لم تنس السلطة برام الله ما حدث في تلك الأيام ولا يزال قادة السلطة، بالأساس توفيق الطيراوي وماجد فرج، يستحضرون ملابسات تلك الأحداث الوحشيّة، لذلك ما فتئوا يؤكدون أنّ ما حصل بغزّة لن يحصل في الضفّة الغربيّة تحت إشراف السلطة الحالية.تحدّثت بعض المصادر عن أنّ أكثر من مئة شخص قُتل ما بين 10يونيو و15يونيو إضافة لما يُقارب 500 جريح نتيجة الصراع العسكريّ الذي حصل آنذاك. توجّهت أغلبيّة الشعب الفلسطيني آنذاك باللوم لحركة حماس على المعركة التي وقعت، فالكثير يعتقد أنّه كان بالإمكان تجنّب ما حدث لولا رفع حماس السّلاح حينها وسيطرتها على قطاع غزّة.على مواقع الويب وصفحات التواصل الاجتماعي، أعاد بعض الناشطين نشر صور للأحداث الأليمة التي وقعت في تلك الفترة، لعلّ أكثرها وحشيّة هو رمي المدنيّين من أعلى المنازل والبنايات وترك جثثهم لتنهشها الكلاب الضالّة. لا يختلف اثنان أنّ المستفيد الأوّل والوحيد من هذا الانقسام هو الكيان الإسرائيلي الذي أجاد استغلال جشع بعض الساسة ورغبتهم في السلطة من أجل تأجيج الصراع وتقسيم الساحة الفلسطينية الوطنية.لم يكن انقسام الساحة الفلسطينية في مصلحة أيّ الأطياف السياسيّة الحاليّة في فلسطين. الطرف الوحيد المستفيد من ذلك هو الكيان المحتلّ، ويرى الكثيرون أنّ الحركة التي قامت بها حماس آنذاك هي حركة انقلابية وليست وطنيّة، والدليل هو الوضع الحاليّ الذي وصلت إليه غزّة الآن. ......
#فلسطين
#تستحضر
#ملابسات
#الذكرى
#الأليمة
#لسيطرة
#حماس
#غزّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681475
الحوار المتمدن
لارا أحمد - فلسطين تستحضر ملابسات الذكرى الأليمة لسيطرة حماس على غزّة
لارا أحمد : هل خان الرجوب رفقاء دربه في فتح؟
#الحوار_المتمدن
#لارا_أحمد مؤخراً، تواتر اسم "جبريل الرجوب" كثيراً في الأوساط الفلسطينية الشعبية وخاصّة السياسيّة. وقد أصبح الرجوب اسماً متداولاً بهذا الشكل اللافت منذ اللقاء الصحفي الذي جمعه بصالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس. هذا اللقاء اعتبره البعض باكورة صفحة جديدة بين الفصيليْن وفصلاً جديداً من فصول المصالحة الفلسطينية، في حين اعتبره آخرون محاولة صوريّة لا ترتقي لحجم التحديات.جبريل الرجوب هو شخصية سياسية بارزة وجدليّة في الحين ذاته، شغل مناصب عديدة في حركة التحرير الفلسطيني فتح، ويشغل حالياً منصب أمين سرّ اللجنة المركزيّة بالحركة. إضافة إلى الجانب السياسيّ، عُرف الرجوب كشخصية كرويّة بارزة وكرجل أعمال له أموال كثيرة.مع هذه المسيرة الذاتية الحافلة هناك شبهات كثيرة تحوم حول شخص الرجوب وخاصة طبيعة علاقاته المشبوهة وصفقاته المالية. تزعم مصادر فلسطينية رسمية في رام الله أن هناك إمكانية استدعاء الرجوب للتحقيق معه، بل إن البعض قد دعا إلى عزله من منصبه بسبب الاتصالات الوثيقة بشكل مفرط مع حماس. وبحسب مسؤول حكومي مقرّب من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ، هناك شكوك حول مدى إخلاص الرجوب للسلطة الفلسطينية، وذلك على خلفية اتصالاته الأخيرة مع قيادات حماس. البعض يعتبر تحركات الرجوب الأخيرة بمثابة خيانة لأصحابه في الحكومة ورفقاء درب النضال. وقد زعم المسؤول ذاته أن الرجوب أراد فقط إثارة ضجة إعلامية مدفوعاً بأهواء شخصية ليس لها علاقة بمشروع المصالحة أو بمصلحة الشعب الفلسطيني. كما حذر المسؤول ذاته من أن الرجوب تحت المجهر في حماس وأنه مهدّد بفقدان ثقة زملائه فيه بسبب تحركاته الأخيرة.هناك مخاض سياسيّ كبير اليوم في فلسطين. هناك دفع شعبي نحو المصالحة. يحاول الكثير تناسي الماضي السيء الذي جمع فتح بحماس. إلى الآن ليس للسلطة الفلسطينية برام الله ولا لفتح مؤشرات على وجود نية صادقة من حماس من أجل شراكة حقيقية في سبيل رد عدوان المحتل. ......
#الرجوب
#رفقاء
#دربه
#فتح؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685259
#الحوار_المتمدن
#لارا_أحمد مؤخراً، تواتر اسم "جبريل الرجوب" كثيراً في الأوساط الفلسطينية الشعبية وخاصّة السياسيّة. وقد أصبح الرجوب اسماً متداولاً بهذا الشكل اللافت منذ اللقاء الصحفي الذي جمعه بصالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس. هذا اللقاء اعتبره البعض باكورة صفحة جديدة بين الفصيليْن وفصلاً جديداً من فصول المصالحة الفلسطينية، في حين اعتبره آخرون محاولة صوريّة لا ترتقي لحجم التحديات.جبريل الرجوب هو شخصية سياسية بارزة وجدليّة في الحين ذاته، شغل مناصب عديدة في حركة التحرير الفلسطيني فتح، ويشغل حالياً منصب أمين سرّ اللجنة المركزيّة بالحركة. إضافة إلى الجانب السياسيّ، عُرف الرجوب كشخصية كرويّة بارزة وكرجل أعمال له أموال كثيرة.مع هذه المسيرة الذاتية الحافلة هناك شبهات كثيرة تحوم حول شخص الرجوب وخاصة طبيعة علاقاته المشبوهة وصفقاته المالية. تزعم مصادر فلسطينية رسمية في رام الله أن هناك إمكانية استدعاء الرجوب للتحقيق معه، بل إن البعض قد دعا إلى عزله من منصبه بسبب الاتصالات الوثيقة بشكل مفرط مع حماس. وبحسب مسؤول حكومي مقرّب من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ، هناك شكوك حول مدى إخلاص الرجوب للسلطة الفلسطينية، وذلك على خلفية اتصالاته الأخيرة مع قيادات حماس. البعض يعتبر تحركات الرجوب الأخيرة بمثابة خيانة لأصحابه في الحكومة ورفقاء درب النضال. وقد زعم المسؤول ذاته أن الرجوب أراد فقط إثارة ضجة إعلامية مدفوعاً بأهواء شخصية ليس لها علاقة بمشروع المصالحة أو بمصلحة الشعب الفلسطيني. كما حذر المسؤول ذاته من أن الرجوب تحت المجهر في حماس وأنه مهدّد بفقدان ثقة زملائه فيه بسبب تحركاته الأخيرة.هناك مخاض سياسيّ كبير اليوم في فلسطين. هناك دفع شعبي نحو المصالحة. يحاول الكثير تناسي الماضي السيء الذي جمع فتح بحماس. إلى الآن ليس للسلطة الفلسطينية برام الله ولا لفتح مؤشرات على وجود نية صادقة من حماس من أجل شراكة حقيقية في سبيل رد عدوان المحتل. ......
#الرجوب
#رفقاء
#دربه
#فتح؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685259
الحوار المتمدن
لارا أحمد - هل خان الرجوب رفقاء دربه في فتح؟