محمد الحنفي : الاندماج كأفق الاندماج كقرار.....1
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي تقديم:إن الأمل في اندماج أحزاب اليسار الديمقراط،ي قائم أساسا في فكر، وفي ممارسة المنتمين إلى الأحزاب اليسارية الثلاثة، التي أخذت على عاتقها أن تندمج في حزب اشتراكي، أو يساري كبير، في حزب ديمقراطي كبير، في حزب يساري كبير. وهذا الاندماج، لا يتأتى هكذا، بل لا بد له من إنضاج الشروط، التي على أساس إنضاجها، يتم الاندماج فيما بين الأحزاب الثلاثة.وإذا كان الاندماج كأفق، يقتضي إنضاج الشروط المادية، والمعنوية، وخاصة منها الشرط الأيديولوجي، والشرط التنظيمي، والشرط السياسي، كشروط أساسية، لا يمكن الاندماج أبدا بدون إنضاج هذه الشروط، فإن الاندماج كقرار، لا يهتم إلا بالتسريع بعملية الاندماج، مهما كانت عملية الاندماج مضرة بمستقبل المنتمين إلى الأحزاب الثلاثة، وبمستقبل الطبقات الاجتماعية المستهدفة بعملية الاندماج.فالاندماج كأفق، يفرض على المنتمين إلى الأحزاب الثلاثة، العمل المتواصل، من أجل إنضاج شروط الاندماج، على المستوى الأيديولوجي، وعلى المستوى التنظيمي، وعلى المستوى السياسي، وعلى مستوى كل الأدبيات الحزبية المتعلقة بالاقتصاد، وبالاجتماع، وبالثقافة، وبالسياسة، وبالعلاقات الداخلية، والخارجية، حتى يتأتى الاندماج على أسس متينة، ويضمن للحزب المندمج، أو الحزب الاشتراكي، أو اليساري الكبير، أن يشق طريقه في أفق اكتساح كل الميادين: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، من أجل أن تترسخ مكانته في المجتمع المغربي، وبين جميع أفراد الشعب المغربي، وفي صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، باعتبارهم مستهدفين بنضال الحزب الاشتراكي، أو اليساري الكبير، الذي يصير من الشعب، ويناضل من أجل الشعب، ويحرص على تحقيق التحرير، والديمقراطية والاشتراكية.أما الاندماج كقرار، فلا يمكن أن يكون إلا فوقيا، وبيروقراطيا، ولا يمكن، أبدا، أن يكون في مستوى ما هو مطلوب من الإنسان، الذي يسعى إلى التعبير الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، سعيا إلى التحرر، والديمقراطية، والاشتراكية.ففي أي بلد، وفي أي وطن، لا يكون التغيير، أبدا، بالقرارات الفوقية البيروقراطية، ولا يمكن السعي إلى التغيير، بناء على تلك القرارات، ذات الطبيعة البيروقراطية، ما لم تساهم في بلورتها قواعد الأحزاب الثلاثة، المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي، باعتبارها الإطار، الذي يتم فيه إنضاج شروط الاندماج بين المكونات الثلاثة، في أفق إيجاد حزب اشتراكي، أو يساري كبير، يقود الصراع في مستوياته: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ضد الطبقة الحاكمة، وضد المستغلين في مستوياتهم المختلفة، في أفق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، وعندما يساهم المناضلون الأوفياء، فإن الاندماج يضمن له النجاح، والفعل الإيجابي، في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وفي تعبئة الجماهير الشعبية الكادحة، من أجل خوض المعارك، التي يسعى إليها الحزب، في أفق تحقيق الأهداف المسطرة، والتي تهم بالخصوص: تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، كأهداف مرحلية / استراتيجية.فماذا نعني بالاندماج بصفة عامة؟وما المقصود بالاندماج كأفق؟وما المراد بالاندماج كقرار؟وما هو الفرق بين هذه الأشكال الثلاثة من الاندماج؟وهل الاندماج، في حالة تحققه بصفة عامة، يؤدي دوره الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق التحرر، والديمقراطية، والاشتراكية؟هل الأفضل أن نصل إلى الاندماج القائم، على أساس إنضاج الشروط الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية؟أم أن الا ......
#الاندماج
#كأفق
#الاندماج
#كقرار.....1
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707097
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي تقديم:إن الأمل في اندماج أحزاب اليسار الديمقراط،ي قائم أساسا في فكر، وفي ممارسة المنتمين إلى الأحزاب اليسارية الثلاثة، التي أخذت على عاتقها أن تندمج في حزب اشتراكي، أو يساري كبير، في حزب ديمقراطي كبير، في حزب يساري كبير. وهذا الاندماج، لا يتأتى هكذا، بل لا بد له من إنضاج الشروط، التي على أساس إنضاجها، يتم الاندماج فيما بين الأحزاب الثلاثة.وإذا كان الاندماج كأفق، يقتضي إنضاج الشروط المادية، والمعنوية، وخاصة منها الشرط الأيديولوجي، والشرط التنظيمي، والشرط السياسي، كشروط أساسية، لا يمكن الاندماج أبدا بدون إنضاج هذه الشروط، فإن الاندماج كقرار، لا يهتم إلا بالتسريع بعملية الاندماج، مهما كانت عملية الاندماج مضرة بمستقبل المنتمين إلى الأحزاب الثلاثة، وبمستقبل الطبقات الاجتماعية المستهدفة بعملية الاندماج.فالاندماج كأفق، يفرض على المنتمين إلى الأحزاب الثلاثة، العمل المتواصل، من أجل إنضاج شروط الاندماج، على المستوى الأيديولوجي، وعلى المستوى التنظيمي، وعلى المستوى السياسي، وعلى مستوى كل الأدبيات الحزبية المتعلقة بالاقتصاد، وبالاجتماع، وبالثقافة، وبالسياسة، وبالعلاقات الداخلية، والخارجية، حتى يتأتى الاندماج على أسس متينة، ويضمن للحزب المندمج، أو الحزب الاشتراكي، أو اليساري الكبير، أن يشق طريقه في أفق اكتساح كل الميادين: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، من أجل أن تترسخ مكانته في المجتمع المغربي، وبين جميع أفراد الشعب المغربي، وفي صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، باعتبارهم مستهدفين بنضال الحزب الاشتراكي، أو اليساري الكبير، الذي يصير من الشعب، ويناضل من أجل الشعب، ويحرص على تحقيق التحرير، والديمقراطية والاشتراكية.أما الاندماج كقرار، فلا يمكن أن يكون إلا فوقيا، وبيروقراطيا، ولا يمكن، أبدا، أن يكون في مستوى ما هو مطلوب من الإنسان، الذي يسعى إلى التعبير الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، سعيا إلى التحرر، والديمقراطية، والاشتراكية.ففي أي بلد، وفي أي وطن، لا يكون التغيير، أبدا، بالقرارات الفوقية البيروقراطية، ولا يمكن السعي إلى التغيير، بناء على تلك القرارات، ذات الطبيعة البيروقراطية، ما لم تساهم في بلورتها قواعد الأحزاب الثلاثة، المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي، باعتبارها الإطار، الذي يتم فيه إنضاج شروط الاندماج بين المكونات الثلاثة، في أفق إيجاد حزب اشتراكي، أو يساري كبير، يقود الصراع في مستوياته: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ضد الطبقة الحاكمة، وضد المستغلين في مستوياتهم المختلفة، في أفق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، وعندما يساهم المناضلون الأوفياء، فإن الاندماج يضمن له النجاح، والفعل الإيجابي، في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وفي تعبئة الجماهير الشعبية الكادحة، من أجل خوض المعارك، التي يسعى إليها الحزب، في أفق تحقيق الأهداف المسطرة، والتي تهم بالخصوص: تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، كأهداف مرحلية / استراتيجية.فماذا نعني بالاندماج بصفة عامة؟وما المقصود بالاندماج كأفق؟وما المراد بالاندماج كقرار؟وما هو الفرق بين هذه الأشكال الثلاثة من الاندماج؟وهل الاندماج، في حالة تحققه بصفة عامة، يؤدي دوره الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق التحرر، والديمقراطية، والاشتراكية؟هل الأفضل أن نصل إلى الاندماج القائم، على أساس إنضاج الشروط الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية؟أم أن الا ......
#الاندماج
#كأفق
#الاندماج
#كقرار.....1
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707097
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - الاندماج كأفق / الاندماج كقرار.....1
محمد الحنفي : الاندماج كأفق الاندماج كقرار.....2
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي مفهوم الاندماج:إن اندماج فرد ما، في مجتمع ما غريب عنه، فإن ذلك الفرد استطاع أن يتجاوز المعيقات الأيديولوجية، والسياسية، واللغوية، واستوعب ما تقتضيه العادات، والتقاليد، والأعراف، واستطاع أن يحصل على عمل معين، يمكنه من كرامته الإنسانية، التي تمكن من التمتع باحترام أفراد المجتمع له.أما الاندماج في جمعية ما، أو نقابة ما، أو حزب ما، فإنه يفترض الاقتناع بتلك الجمعية، أو تلك النقابة، أو ذلك الحزب، فإنه يعمل على استيعاب مبادئ، وقوانين، وبرامج، وأدبيات، وأهداف تلك الجمعية، أو تلك النقابة، أو ذلك الحزب، وأن يقبل على الانضمام إما، إلى الجمعية، أو النقابة، أو الحزب، من أجل الانخراط في عمل الجمعية، أو النقابة، أو الحزب، سعيا إلى تحقيق الأهداف القريبة، والمتوسطة، في أفق تحقيق الأهداف البعيدة، التي تقتضي العمل الدؤوب، والمتواصل.أما عندما يتعلق الأمر باندماج تنظيمات معينة، في تنظيم واحد، فإن الأمر يحتاج إلى التأنى، والتروي، ورسم خطوات ما قبل الاندماج، والعمل على إنضاج تلك الشروط، وفتح ملف حول النقاش الأيديولوجي، وآخر تنظيمي، وآخر سياسي، بالإضافة إلى فتح ملفات أخرى، حول مختلف القضايا الثانوية الآنية، والمستقبلية، في أفق إنضاج الشرط الأيديولوجي، والشرط التنظيمي، والشرط السياسي، باعتبارها شروطا أساسية، لقيام الاندماج بين الأحزاب، التي ترغب في ذلك.وبناء عليه، فإن الاندماج يعني: تحويل التعدد إلى وحدة، تعبر عما هو مشترك بين مجموعة من الأفراد، الذين أنشأوا تنظيما جمعويا، أو تنظيما نقابيا، أو تنظيما حزبيا، بناء على شروط معينة، ومبادئ معينة، من أجل العمل على تحقيق مبادئ مشتركة معينة: جمعوية، أو نقابية، أو حزبية.وبالنسبة للإطارات المتحدة: الجمعوية، أو النقابية، أو الحزبية، فإنها تضع خطة لتنفيذها على أرض الواقع، وصولا إلى مرحلة الاندماج: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وفق شروط تنسجم مع طبيعة الاندماج:هل هو اندماج جمعوي؟هل هو اندماج نقابي؟هل هو اندماج حزبي؟وصولا إلى جعل الشروط ناضجة، ومؤدية إلى تحقيق الاندماج الجمعوي، أو النقابي، أو الحزبي، سعيا إلى تجميع ما تفرق، بسبب تعدد التنطيمات، التي يتحرك فيها اليسار بالخصوص.ولعل مبدأ الاندماج بين التنظيمات المتعددة، يكون أكثر فائدة للمجتمع، من التشتت الذي كان سائدا، بالإضافة إلى أن الاندماج: يمكن اعتباره جنوحا نحو وحدة الفكر، ووحدة الممارسة، سعيأ إلى العمل على تحقيق الأهداف المشتركة: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما لا يعبر إلا عن الإرادة، في تحرير الإنسان، من فكر التشرذم، الذي يعم في المجتمع، ويسود فيه، ويكاد يحول الحياة إلى صراع بين الأفراد، حول تحقيق الأهداف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.الاندماج كأفق:وعندما يتعلق الأمر بالاندماج كأفق، فإنه، بذلك، يعني: أن الاندماج عندما يحضر كرغبة، وكضرورة، فإن التخطيط له، والالتزام بتنفيذ المخطط، يصير واجبا، من أجل تحقيق الأهداف المسطرة في المخطط، من أجل الوصول إلى الاندماج، وسواء كانت الأهداف جمعوية، أو نقابية، أو حزبية، خاصة، وأن مخطط الاندماج الجمعوي، يختلف عن مخطط الاندماج النقابي، الذي يختلف عن مخطط الاندماج الحزبي.فلاندماج بين الجمعيات، كأفق، يقتضي العمل على إيجاد رقة توحد بين الأرضيات، التي قامت على أساسها الجمعيات الراغبة في الاندماج، الذي دعت إليه الضرورة، في جمعية واحدة، تعمل على إيجاد عمل جمعوي، يعمل على توحيد جميع أفراد المجتمع، حول ف ......
#الاندماج
#كأفق
#الاندماج
#كقرار.....2
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707265
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي مفهوم الاندماج:إن اندماج فرد ما، في مجتمع ما غريب عنه، فإن ذلك الفرد استطاع أن يتجاوز المعيقات الأيديولوجية، والسياسية، واللغوية، واستوعب ما تقتضيه العادات، والتقاليد، والأعراف، واستطاع أن يحصل على عمل معين، يمكنه من كرامته الإنسانية، التي تمكن من التمتع باحترام أفراد المجتمع له.أما الاندماج في جمعية ما، أو نقابة ما، أو حزب ما، فإنه يفترض الاقتناع بتلك الجمعية، أو تلك النقابة، أو ذلك الحزب، فإنه يعمل على استيعاب مبادئ، وقوانين، وبرامج، وأدبيات، وأهداف تلك الجمعية، أو تلك النقابة، أو ذلك الحزب، وأن يقبل على الانضمام إما، إلى الجمعية، أو النقابة، أو الحزب، من أجل الانخراط في عمل الجمعية، أو النقابة، أو الحزب، سعيا إلى تحقيق الأهداف القريبة، والمتوسطة، في أفق تحقيق الأهداف البعيدة، التي تقتضي العمل الدؤوب، والمتواصل.أما عندما يتعلق الأمر باندماج تنظيمات معينة، في تنظيم واحد، فإن الأمر يحتاج إلى التأنى، والتروي، ورسم خطوات ما قبل الاندماج، والعمل على إنضاج تلك الشروط، وفتح ملف حول النقاش الأيديولوجي، وآخر تنظيمي، وآخر سياسي، بالإضافة إلى فتح ملفات أخرى، حول مختلف القضايا الثانوية الآنية، والمستقبلية، في أفق إنضاج الشرط الأيديولوجي، والشرط التنظيمي، والشرط السياسي، باعتبارها شروطا أساسية، لقيام الاندماج بين الأحزاب، التي ترغب في ذلك.وبناء عليه، فإن الاندماج يعني: تحويل التعدد إلى وحدة، تعبر عما هو مشترك بين مجموعة من الأفراد، الذين أنشأوا تنظيما جمعويا، أو تنظيما نقابيا، أو تنظيما حزبيا، بناء على شروط معينة، ومبادئ معينة، من أجل العمل على تحقيق مبادئ مشتركة معينة: جمعوية، أو نقابية، أو حزبية.وبالنسبة للإطارات المتحدة: الجمعوية، أو النقابية، أو الحزبية، فإنها تضع خطة لتنفيذها على أرض الواقع، وصولا إلى مرحلة الاندماج: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وفق شروط تنسجم مع طبيعة الاندماج:هل هو اندماج جمعوي؟هل هو اندماج نقابي؟هل هو اندماج حزبي؟وصولا إلى جعل الشروط ناضجة، ومؤدية إلى تحقيق الاندماج الجمعوي، أو النقابي، أو الحزبي، سعيا إلى تجميع ما تفرق، بسبب تعدد التنطيمات، التي يتحرك فيها اليسار بالخصوص.ولعل مبدأ الاندماج بين التنظيمات المتعددة، يكون أكثر فائدة للمجتمع، من التشتت الذي كان سائدا، بالإضافة إلى أن الاندماج: يمكن اعتباره جنوحا نحو وحدة الفكر، ووحدة الممارسة، سعيأ إلى العمل على تحقيق الأهداف المشتركة: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما لا يعبر إلا عن الإرادة، في تحرير الإنسان، من فكر التشرذم، الذي يعم في المجتمع، ويسود فيه، ويكاد يحول الحياة إلى صراع بين الأفراد، حول تحقيق الأهداف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.الاندماج كأفق:وعندما يتعلق الأمر بالاندماج كأفق، فإنه، بذلك، يعني: أن الاندماج عندما يحضر كرغبة، وكضرورة، فإن التخطيط له، والالتزام بتنفيذ المخطط، يصير واجبا، من أجل تحقيق الأهداف المسطرة في المخطط، من أجل الوصول إلى الاندماج، وسواء كانت الأهداف جمعوية، أو نقابية، أو حزبية، خاصة، وأن مخطط الاندماج الجمعوي، يختلف عن مخطط الاندماج النقابي، الذي يختلف عن مخطط الاندماج الحزبي.فلاندماج بين الجمعيات، كأفق، يقتضي العمل على إيجاد رقة توحد بين الأرضيات، التي قامت على أساسها الجمعيات الراغبة في الاندماج، الذي دعت إليه الضرورة، في جمعية واحدة، تعمل على إيجاد عمل جمعوي، يعمل على توحيد جميع أفراد المجتمع، حول ف ......
#الاندماج
#كأفق
#الاندماج
#كقرار.....2
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707265
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - الاندماج كأفق / الاندماج كقرار.....2
محمد الحنفي : الاندماج كأفق الاندماج كقرار.....3
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي أما الاندماج كقرار، فليس كالاندماج كأفق، من منطلق، أن الاندماج كأفق، يخضع لخطوات محددة، ومضبوطة، تهدف إلى العمل على إنضاج شروط محددة، تؤدي إلى اندماج سليم، بينما نجد: أن الاندماج كقرار، يتخذ بعيدا عن إرادة القواعد المعنية بالاندماج، ودون اللجوء إلى اشتراط شروط معينة، تقتضي اتباع خطوات معينة، تؤدي إلى إنضاج الشروط؛ لأن الاندماج كقرار، لا يحتاج إلى كل ذلك، بقدر ما يحتاج إلى التنفيذ، والتنفيذ، يقتضي العمل على اندماج الجمعيات، في جمعية واحدة، أو اندماج النقابات، في نقابة واحدة، أو اندماج الأحزاب اليمينية، أو الوسطية، أو اليسارية، في حزب واحد: يميني، أو وسطي، أو يساري، دون مراعاة لردود أفعال القواعد، كيفما كانت، وأي مسار اتخذت، حتى وإن أدى الأمر إلى انسحاب القواعد إلى حال سبيلهم، أو لجوئهم إلى تنظيم إطار جديد: جمعوي، أو نقابي، أو حزبي. وبالتالي، فإن الغاية من الاندماج، الذي هو المحافظة على العلاقة بقواعد التنظيم الجمعوي، أو النقابي، أو السياسي (الحزبي)؛ لأن تلك المحافظة، تعتبر أساسية، حتى تتحقق هوية التنظيم من جهة، وعلى علاقة التنظيم بالقواعد من جهة أخرى.والمحافظة على هوية التنظيم، وعلى علاقته بالقواعد، يقتضي عدم تفكير الإطارات الساعية إلى الاندماج، في الاندماج كقرار، بقدر ما تعتمد الاندماج كأفق، حتى يتم الإعداد، والاستعداد له، على جميع المستويات، وخاصة منها: المستوى الأيديولوجي، والمستوى التنظيمي، والمستوى السياسي، بالنسبة للأحزاب السياسية اليمينية، أو الوسطية، أو اليسارية. أما الجمعيات، أو النقابات، فلا تحتاج إلى ذلك.وبالإضافة إلى ما ذكرنا، فإن الاندماج، كقرار، يترتب عنه تحويل مجموعة من التنظيمات الصغيرة، إلى تنظيم صغير، بعد انفراط عقد كل تنظيم على حدة، لعدم اقتناعهم بقرار الاندماج، بعيدا عن العمل على إنضاج الشروط.فإنضاج الشروط، يقتضي من الإطارات الراغبة في الاندماج، أن تعمل على إنضاج الشروط المناسبة للعمل الجمعوي، والشروط المناسبة للعمل النقابي، والشروط المناسبة للعمل الحزبي، أينما كان، وكيفما كان، ومن أجل أن يتم الاندماج على أسس سليمة، في افق إنتاج فعل جمعوي، أو فعل نقابي، أو فعل حزبي جارف، يعمل على تحقيق الأهداف الجمعوية، والأهداف النقابية، والأهداف الحزبية المناسبة، وصولا إلى تحقيق طموحات الجماهير الشعبية، بصفة عامة، والجماهير الشعبية الكادحة، بصفة خاصة.وفيما يتعلق بإنضاج شروط الاندماج بين الجمعيات، فإن العمل يقتضي إنضاج شروط التأسيس، التي يسعى العاملون على الاندماج بين الجمعيات، إلى وجود أرضية تحمل فهما صحيحا، وسليما، للعمل الجمعوي، والأهداف التي يسعى إلى تحقيقها، والفئات المستهدفة بالعمل الجمعوي، والأسس التي يقوم عليها، حتى يصير إطارا لاندماج مستوعب لكل الجمعيات المندمجة، ولمنخرطيها، وللمتفاعلين معها، وللفئات المستهدفة بالعمل الجمعوي، سعيا إلى إيجاد جمعية كبيرة، تستطيع الوصول إلى تحقيق الأهداف، التي يسعى إلى تحقيقها العمل الجمعوي، على المدى القريب، والمتوسط، والبعيد.وعندما يتعلق الأمر باندماج النقابات، في إطار تنظيم نقابي واحد، وقوي، فإن على النقابات أن تعمل على إنضاج شروط الاندماج، المتمثلة في إيجاد تصور مشترك، للنقابة المندمجة، وللعمل النقابي المندمج، وللمبادئ التي يقوم على أساسها الاندماج النقابي، وللبرنامج النقابي، وللأهداف النقابية، حتى تعمل على إيجاد نقابة تستطيع إنتاج عمل نقابي مبدئي هادف، تسعى إلى تنظيم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، إلا إذا كان محكوما بالمبدئية، وبالمبادئ، وبالسع ......
#الاندماج
#كأفق
#الاندماج
#كقرار.....3
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708503
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي أما الاندماج كقرار، فليس كالاندماج كأفق، من منطلق، أن الاندماج كأفق، يخضع لخطوات محددة، ومضبوطة، تهدف إلى العمل على إنضاج شروط محددة، تؤدي إلى اندماج سليم، بينما نجد: أن الاندماج كقرار، يتخذ بعيدا عن إرادة القواعد المعنية بالاندماج، ودون اللجوء إلى اشتراط شروط معينة، تقتضي اتباع خطوات معينة، تؤدي إلى إنضاج الشروط؛ لأن الاندماج كقرار، لا يحتاج إلى كل ذلك، بقدر ما يحتاج إلى التنفيذ، والتنفيذ، يقتضي العمل على اندماج الجمعيات، في جمعية واحدة، أو اندماج النقابات، في نقابة واحدة، أو اندماج الأحزاب اليمينية، أو الوسطية، أو اليسارية، في حزب واحد: يميني، أو وسطي، أو يساري، دون مراعاة لردود أفعال القواعد، كيفما كانت، وأي مسار اتخذت، حتى وإن أدى الأمر إلى انسحاب القواعد إلى حال سبيلهم، أو لجوئهم إلى تنظيم إطار جديد: جمعوي، أو نقابي، أو حزبي. وبالتالي، فإن الغاية من الاندماج، الذي هو المحافظة على العلاقة بقواعد التنظيم الجمعوي، أو النقابي، أو السياسي (الحزبي)؛ لأن تلك المحافظة، تعتبر أساسية، حتى تتحقق هوية التنظيم من جهة، وعلى علاقة التنظيم بالقواعد من جهة أخرى.والمحافظة على هوية التنظيم، وعلى علاقته بالقواعد، يقتضي عدم تفكير الإطارات الساعية إلى الاندماج، في الاندماج كقرار، بقدر ما تعتمد الاندماج كأفق، حتى يتم الإعداد، والاستعداد له، على جميع المستويات، وخاصة منها: المستوى الأيديولوجي، والمستوى التنظيمي، والمستوى السياسي، بالنسبة للأحزاب السياسية اليمينية، أو الوسطية، أو اليسارية. أما الجمعيات، أو النقابات، فلا تحتاج إلى ذلك.وبالإضافة إلى ما ذكرنا، فإن الاندماج، كقرار، يترتب عنه تحويل مجموعة من التنظيمات الصغيرة، إلى تنظيم صغير، بعد انفراط عقد كل تنظيم على حدة، لعدم اقتناعهم بقرار الاندماج، بعيدا عن العمل على إنضاج الشروط.فإنضاج الشروط، يقتضي من الإطارات الراغبة في الاندماج، أن تعمل على إنضاج الشروط المناسبة للعمل الجمعوي، والشروط المناسبة للعمل النقابي، والشروط المناسبة للعمل الحزبي، أينما كان، وكيفما كان، ومن أجل أن يتم الاندماج على أسس سليمة، في افق إنتاج فعل جمعوي، أو فعل نقابي، أو فعل حزبي جارف، يعمل على تحقيق الأهداف الجمعوية، والأهداف النقابية، والأهداف الحزبية المناسبة، وصولا إلى تحقيق طموحات الجماهير الشعبية، بصفة عامة، والجماهير الشعبية الكادحة، بصفة خاصة.وفيما يتعلق بإنضاج شروط الاندماج بين الجمعيات، فإن العمل يقتضي إنضاج شروط التأسيس، التي يسعى العاملون على الاندماج بين الجمعيات، إلى وجود أرضية تحمل فهما صحيحا، وسليما، للعمل الجمعوي، والأهداف التي يسعى إلى تحقيقها، والفئات المستهدفة بالعمل الجمعوي، والأسس التي يقوم عليها، حتى يصير إطارا لاندماج مستوعب لكل الجمعيات المندمجة، ولمنخرطيها، وللمتفاعلين معها، وللفئات المستهدفة بالعمل الجمعوي، سعيا إلى إيجاد جمعية كبيرة، تستطيع الوصول إلى تحقيق الأهداف، التي يسعى إلى تحقيقها العمل الجمعوي، على المدى القريب، والمتوسط، والبعيد.وعندما يتعلق الأمر باندماج النقابات، في إطار تنظيم نقابي واحد، وقوي، فإن على النقابات أن تعمل على إنضاج شروط الاندماج، المتمثلة في إيجاد تصور مشترك، للنقابة المندمجة، وللعمل النقابي المندمج، وللمبادئ التي يقوم على أساسها الاندماج النقابي، وللبرنامج النقابي، وللأهداف النقابية، حتى تعمل على إيجاد نقابة تستطيع إنتاج عمل نقابي مبدئي هادف، تسعى إلى تنظيم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، إلا إذا كان محكوما بالمبدئية، وبالمبادئ، وبالسع ......
#الاندماج
#كأفق
#الاندماج
#كقرار.....3
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708503
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - الاندماج كأفق / الاندماج كقرار.....3
محمد الحنفي : الاندماج كأفق الاندماج كقرار.....4
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الاندماج كقرار:.....2وعندما يتعلق الأمر بالأحزاب السياسية، التي لا تكون إلا يمينية، أو وسطية، أو يسارية، فإن الاندماج فيما بينها، يخضع لشروط معينة.فالأحزاب اليمينية، أحزاب سياسية صرفة، إلا أنها، في سياستها، لا تخدم إلا مصالح اليمين: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يتأتى له تنمية مصالحه، وجعل الشعب، بفئاته الكادحة، في خدمة تنمية مصالحه، في القبول بحكمه، دون نقاش، واعتبار ما يصدر عن اليمين، أمرا من الله، لجعل حكم اليمين، من حكم الله، من أجل إعطاء البعد الغيبي / الديني، لما يصدر عن حكم اليمين.أما أحزاب الوسط، فإنها تسعى، باستمرار، إلى نهج سياسة، تهدف إلى جعل الواقع يخدم مصالح الطبقة الوسطى، التي تسعى إلى إيجاد مناخ سياسي مناسب، لتحقيق التطلعات الطبقية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى تتنفس الطبقة الوسطى الصعداء، وتصير نخبتها جزءا لا يتجزأ من اليمين المسيطر على الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة. والحكم الذي يسخر كل شيء لخدمة كل من يسيطر على الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، هو حكم: مستبد بالضرورة.وبالنسبة لأحزاب اليسار المناضل، فإنها تسعى، في سياستها، إلى خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. هذه الخدمة، التي لا تتحقق إلا بالتحرير، وبالديمقراطية، وبالاشتراكية.فالتحرير، يعمل على تحرير الإنسان، والأرض، والاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة.وتحرير الإنسان، لا يكون إلا من العبودية. والعبودية، لا يتم التخلص منها، إلا بتمتيع الإنسان، بجميع الحقوق الإنسانية. وإذا كان عاملا، فيجب تمتيعه بحقوق الشغل، كما هو منصوص على تلك الحقوق، في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وتحرير الأرض، يتمثل في مقاومة المحتل، مهما كان، وكيفما كان، من أجل الإنسان، الذي يعيش على الأرض، الذي يصير من حقه أن يتحرر من الاحتلال الأجنبي، الذي يعتبر بمثابة عبودية، حتى يشعر بانتمائه إلى الأرض المحررة، ومن خلالها: إلى أرض الوطن المحرر، جملة، وتفصيلا، من الاحتلال الأجنبي، ومن التبعية.وتحرير الاقتصاد، لا يتأتى إلا من خلال اعتباره اقتصادا وطنيا صرفا، ليس مرتبطا بالاقتصاد الأجنبي، ولا بالقروض التي ترغمه على خدمة الدين الخارجي، الذي يتسلمه الحكام، أو يمكن أن يتسلموه، من صندوق النقد الدولي، أو من البنك الدولي، أو من أي مؤسسة مالية دولية، مما يجعل الاقتصاد الوطني غير متحرر من التبعية، أو من خدمة الدين الخارجي. ولذلك، فتحرير الاقتصاد يقتضي التحرر من التبعية، ومن خدمة الدين الخارجي، والقضاء على كل الأمراض الاقتصادية الداخلية، كنهب الثروات العامة، والخاصة، والإرشاء، والارتشاء، وغير ذلك، مما يسيء إلى إيجاد اقتصاد وطني متحرر، على جميع المستويات.وتحرير الاجتماع، يتمثل في اعتماد توظيف الإمكانيات المتوفرة في التعليم، والصحة، والسكن، والشغل، وغير ذلك، مما يجعل الاجتماع متحررا من كل القيود، التي تؤدي إلى استغلال ما هو اجتماعي، الأمر الذي يترتب عن استغلال ما هو اجتماعي، في أمور ليست اجتماعية، حتى نحافظ على حرية التعليم، والصحة، والسكن، والشغل، من الاستغلال الرأسمالي، ومن التبعية، وخدمة الدين الخارجي، من أجل أن نحافظ على تحرير الإنسان، وعلى تحرير الخدمات الإنسانية / الاجتماعية.وبالنسبة لتحرير الثقافة، فإن الحرص على اعتماد الوسائل التثقيفية الوطنية، تجعل اللغة الوطنية، تحتل مكانتها في التثقيف، و ......
#الاندماج
#كأفق
#الاندماج
#كقرار.....4
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709787
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الاندماج كقرار:.....2وعندما يتعلق الأمر بالأحزاب السياسية، التي لا تكون إلا يمينية، أو وسطية، أو يسارية، فإن الاندماج فيما بينها، يخضع لشروط معينة.فالأحزاب اليمينية، أحزاب سياسية صرفة، إلا أنها، في سياستها، لا تخدم إلا مصالح اليمين: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يتأتى له تنمية مصالحه، وجعل الشعب، بفئاته الكادحة، في خدمة تنمية مصالحه، في القبول بحكمه، دون نقاش، واعتبار ما يصدر عن اليمين، أمرا من الله، لجعل حكم اليمين، من حكم الله، من أجل إعطاء البعد الغيبي / الديني، لما يصدر عن حكم اليمين.أما أحزاب الوسط، فإنها تسعى، باستمرار، إلى نهج سياسة، تهدف إلى جعل الواقع يخدم مصالح الطبقة الوسطى، التي تسعى إلى إيجاد مناخ سياسي مناسب، لتحقيق التطلعات الطبقية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى تتنفس الطبقة الوسطى الصعداء، وتصير نخبتها جزءا لا يتجزأ من اليمين المسيطر على الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة. والحكم الذي يسخر كل شيء لخدمة كل من يسيطر على الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، هو حكم: مستبد بالضرورة.وبالنسبة لأحزاب اليسار المناضل، فإنها تسعى، في سياستها، إلى خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. هذه الخدمة، التي لا تتحقق إلا بالتحرير، وبالديمقراطية، وبالاشتراكية.فالتحرير، يعمل على تحرير الإنسان، والأرض، والاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة.وتحرير الإنسان، لا يكون إلا من العبودية. والعبودية، لا يتم التخلص منها، إلا بتمتيع الإنسان، بجميع الحقوق الإنسانية. وإذا كان عاملا، فيجب تمتيعه بحقوق الشغل، كما هو منصوص على تلك الحقوق، في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وتحرير الأرض، يتمثل في مقاومة المحتل، مهما كان، وكيفما كان، من أجل الإنسان، الذي يعيش على الأرض، الذي يصير من حقه أن يتحرر من الاحتلال الأجنبي، الذي يعتبر بمثابة عبودية، حتى يشعر بانتمائه إلى الأرض المحررة، ومن خلالها: إلى أرض الوطن المحرر، جملة، وتفصيلا، من الاحتلال الأجنبي، ومن التبعية.وتحرير الاقتصاد، لا يتأتى إلا من خلال اعتباره اقتصادا وطنيا صرفا، ليس مرتبطا بالاقتصاد الأجنبي، ولا بالقروض التي ترغمه على خدمة الدين الخارجي، الذي يتسلمه الحكام، أو يمكن أن يتسلموه، من صندوق النقد الدولي، أو من البنك الدولي، أو من أي مؤسسة مالية دولية، مما يجعل الاقتصاد الوطني غير متحرر من التبعية، أو من خدمة الدين الخارجي. ولذلك، فتحرير الاقتصاد يقتضي التحرر من التبعية، ومن خدمة الدين الخارجي، والقضاء على كل الأمراض الاقتصادية الداخلية، كنهب الثروات العامة، والخاصة، والإرشاء، والارتشاء، وغير ذلك، مما يسيء إلى إيجاد اقتصاد وطني متحرر، على جميع المستويات.وتحرير الاجتماع، يتمثل في اعتماد توظيف الإمكانيات المتوفرة في التعليم، والصحة، والسكن، والشغل، وغير ذلك، مما يجعل الاجتماع متحررا من كل القيود، التي تؤدي إلى استغلال ما هو اجتماعي، الأمر الذي يترتب عن استغلال ما هو اجتماعي، في أمور ليست اجتماعية، حتى نحافظ على حرية التعليم، والصحة، والسكن، والشغل، من الاستغلال الرأسمالي، ومن التبعية، وخدمة الدين الخارجي، من أجل أن نحافظ على تحرير الإنسان، وعلى تحرير الخدمات الإنسانية / الاجتماعية.وبالنسبة لتحرير الثقافة، فإن الحرص على اعتماد الوسائل التثقيفية الوطنية، تجعل اللغة الوطنية، تحتل مكانتها في التثقيف، و ......
#الاندماج
#كأفق
#الاندماج
#كقرار.....4
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709787
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - الاندماج كأفق / الاندماج كقرار.....4
محمد الحنفي : الاندماج كأفق الاندماج كقرار.....5
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الفرق بين مستويات الاندماج الثلاثة:إننا عندما نتكلم عن الاندماج، كمفهوم عام، وعن الاندماج كأفق، وعن الاندماج كقرار، نتكلم عن العام، وعن الخاص.فالاندماج، بصفة عامة، عام، والاندماج كأفق، والاندماج كقرار، خاص.والفرق بين العام، والخاص، واضح، ولا يحتاج إلى بذل مجهود، لإدراك الفرق القائم بينهما؛ لأن العام عام، مهما كانت الحالة التي تدرج تحته، سواء تعلق الأمر بالاندماج بين الجمعيات، أو بين النقابات، أو بين الأحزاب، أو بين الجماعات، أو بين الشعوب والأمم؛ لأن المهم، هو وقوع الاندماج، بدون وجود شروط معينة، تهم العام، بقدر ما تهم الخاص.بينما نجد أن الاندماج، بمعناه الخاص، يمكن أن يكون كأفق، ويمكن أن يكون كقرار، ويمكن أن يقع بين الجمعيات، وبين النقابات، وبين الأحزاب السياسية، وبين الجماعات، وبين الشعوب، كما يمكن أن يكون كقرار.فالاندماج بمعناه العام، يتميز عن بقية أشكال الاندماج الأخرى، بكونه يشمل كل أشكال الاندماج، بين الأفراد، وبين المجتمع، وبين الجماعات، وبين الشعوب، وبين الجمعيات، وبين النقابات، وبين الأحزاب، ودون اشتراط أي شرط من شروط الاندماج، مما يجعل هذا النوع من الاندماج، يتميز عن غيره من أشكال الاندماج الأخرى، بكونه عندما يطرح الاندماج، يطرحه في عموميته، ولا يمكن له أن يعمل على تخصيصه؛ لأن المخصص، لا يكون إلا مشروطا، ويأتي الاندماج كقرار، في الدرجة الثانية، باعتباره خاليا من الشروط، التي يقتضيها التخصيص. وخصوصيته، آتية من كونه يتم بناء على اتخاذ قرار الاندماج، بين أطراف معينة. وهذا الاندماج، يستهدف الجماعات، أو الشعوب، أو الجمعيات، أو النقابات، أو الأحزاب، ولكن دون شروط تذكر، لإتمام الاندماج المتخذ كقرار.أما الاندماج كأفق، فهو الاندماج، الذي يتم بناء على إنضاج شروط محددة، تتعلق بالعمل الجمعوي، أو بالنقابات، أو بالأحزاب السياسية، أو بالجماعات، أو بالشعوب.ذلك، أن إنضاج شروط الاندماج، الذي يختلف من حالة، إلى حالة أخرى، هو المحدد الأساسي لإتمام عملية الاندماج. فإذا لم يتم إنضاج الشروط، فإن الاندماج لا يصير سليما أن نصل إلى أن حصوله، يشكل خطرا على الإطارات المندمجة، وعلى إطار الاندماج نفسه.ولذلك فإنضاج الشروط يقتضي:1) عدم التسرع، من أجل إتمام الاندماج، وعلى أسس قد لا تكون سليمة، ومن أجل العمل على إنضاج الشروط في ظروف موضوعية سليمةن حتى يتم الاندماج بين الإطارات المستهدفة به، في شروط موضوعية، سليمة في نضجها، وفي اعتمادها على عملية الاندماج، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والأيديولوجية، والتنظيمية.2) الحرص على إنضاج الشروط، إنضاجا سليما، سواء تعلق الأمر بالاندماج بين الجماعات، أو بين الشعوب، أو بين الجمعيات، أو بين النقابات، أو بين الأحزاب، خاصة، وأن شروط الاندماج بين الجمعيات، ليست هي شروط الاندماج بين الجماعات، وليست هي شروط الاندماج بين الأحزاب، وليست هي شروط الاندماج بين النقابات، وليست هي شروط الاندماج بين الشعوب، وبين الاندماج بين الأمم، وبين القارات، وبين الدول.3) العمل على إنضاج شروط المجال الحاضن للاندماج، حتى يساعد على إنجاح عملية الاندماج بين الإطارات المختلفة؛ لأن المجال الحاضن للاندماج، يمكن أن يكون غير قابل بعملية الاندماج، مهما كانت، وكيفما كانت، ويمكن أن يحتضنها بسهولة. فالمجال الذي يسود فيه اليمين، أو اليمين المتطرف، يحتاج إلى قيام الجمعيات، والنقابات، والأحزاب اليسارية، بالعمل على تفعيل مراجعها، لتحقيق هدفين أساسيين: ......
#الاندماج
#كأفق
#الاندماج
#كقرار.....5
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710615
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الفرق بين مستويات الاندماج الثلاثة:إننا عندما نتكلم عن الاندماج، كمفهوم عام، وعن الاندماج كأفق، وعن الاندماج كقرار، نتكلم عن العام، وعن الخاص.فالاندماج، بصفة عامة، عام، والاندماج كأفق، والاندماج كقرار، خاص.والفرق بين العام، والخاص، واضح، ولا يحتاج إلى بذل مجهود، لإدراك الفرق القائم بينهما؛ لأن العام عام، مهما كانت الحالة التي تدرج تحته، سواء تعلق الأمر بالاندماج بين الجمعيات، أو بين النقابات، أو بين الأحزاب، أو بين الجماعات، أو بين الشعوب والأمم؛ لأن المهم، هو وقوع الاندماج، بدون وجود شروط معينة، تهم العام، بقدر ما تهم الخاص.بينما نجد أن الاندماج، بمعناه الخاص، يمكن أن يكون كأفق، ويمكن أن يكون كقرار، ويمكن أن يقع بين الجمعيات، وبين النقابات، وبين الأحزاب السياسية، وبين الجماعات، وبين الشعوب، كما يمكن أن يكون كقرار.فالاندماج بمعناه العام، يتميز عن بقية أشكال الاندماج الأخرى، بكونه يشمل كل أشكال الاندماج، بين الأفراد، وبين المجتمع، وبين الجماعات، وبين الشعوب، وبين الجمعيات، وبين النقابات، وبين الأحزاب، ودون اشتراط أي شرط من شروط الاندماج، مما يجعل هذا النوع من الاندماج، يتميز عن غيره من أشكال الاندماج الأخرى، بكونه عندما يطرح الاندماج، يطرحه في عموميته، ولا يمكن له أن يعمل على تخصيصه؛ لأن المخصص، لا يكون إلا مشروطا، ويأتي الاندماج كقرار، في الدرجة الثانية، باعتباره خاليا من الشروط، التي يقتضيها التخصيص. وخصوصيته، آتية من كونه يتم بناء على اتخاذ قرار الاندماج، بين أطراف معينة. وهذا الاندماج، يستهدف الجماعات، أو الشعوب، أو الجمعيات، أو النقابات، أو الأحزاب، ولكن دون شروط تذكر، لإتمام الاندماج المتخذ كقرار.أما الاندماج كأفق، فهو الاندماج، الذي يتم بناء على إنضاج شروط محددة، تتعلق بالعمل الجمعوي، أو بالنقابات، أو بالأحزاب السياسية، أو بالجماعات، أو بالشعوب.ذلك، أن إنضاج شروط الاندماج، الذي يختلف من حالة، إلى حالة أخرى، هو المحدد الأساسي لإتمام عملية الاندماج. فإذا لم يتم إنضاج الشروط، فإن الاندماج لا يصير سليما أن نصل إلى أن حصوله، يشكل خطرا على الإطارات المندمجة، وعلى إطار الاندماج نفسه.ولذلك فإنضاج الشروط يقتضي:1) عدم التسرع، من أجل إتمام الاندماج، وعلى أسس قد لا تكون سليمة، ومن أجل العمل على إنضاج الشروط في ظروف موضوعية سليمةن حتى يتم الاندماج بين الإطارات المستهدفة به، في شروط موضوعية، سليمة في نضجها، وفي اعتمادها على عملية الاندماج، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والأيديولوجية، والتنظيمية.2) الحرص على إنضاج الشروط، إنضاجا سليما، سواء تعلق الأمر بالاندماج بين الجماعات، أو بين الشعوب، أو بين الجمعيات، أو بين النقابات، أو بين الأحزاب، خاصة، وأن شروط الاندماج بين الجمعيات، ليست هي شروط الاندماج بين الجماعات، وليست هي شروط الاندماج بين الأحزاب، وليست هي شروط الاندماج بين النقابات، وليست هي شروط الاندماج بين الشعوب، وبين الاندماج بين الأمم، وبين القارات، وبين الدول.3) العمل على إنضاج شروط المجال الحاضن للاندماج، حتى يساعد على إنجاح عملية الاندماج بين الإطارات المختلفة؛ لأن المجال الحاضن للاندماج، يمكن أن يكون غير قابل بعملية الاندماج، مهما كانت، وكيفما كانت، ويمكن أن يحتضنها بسهولة. فالمجال الذي يسود فيه اليمين، أو اليمين المتطرف، يحتاج إلى قيام الجمعيات، والنقابات، والأحزاب اليسارية، بالعمل على تفعيل مراجعها، لتحقيق هدفين أساسيين: ......
#الاندماج
#كأفق
#الاندماج
#كقرار.....5
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710615
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - الاندماج كأفق / الاندماج كقرار.....5