سعدي الابراهيم : كيف نكتب بحثا علميا
#الحوار_المتمدن
#سعدي_الابراهيم خطوات كتابة البحث العلميهناك الكثير من الأمور التي يجب مراعاتها عند كتابة اي بحث علمي ، ومنها الآتي:الخطوة الاولى : اختيار العنوان :- ويعتمد الباحث هنا على رغبته بالكتابة في موضوع معين، لاحد هذه الاسباب :1- وجود مشكلة يريد البحث عن حلول لها من خلال البحث .2- لديه فضول، للبحث في موضوع معين لزيادة معلوماته حوله ، او لإبراز هذا الموضوع واثاراته .- يكتب العنوان في اول صفحة بخط كبير و واضح .الخطوة الثانية : الآية القرآنية :1- توضع الآية مع رقمها، في الصفحة الثانية (بعد صفحة العنوان) بخط المصحف.2- ويتم اختيارها بناء على تقدير الباحث (يرى الباحث انها منسجمة مع الموضوع) .الخطوة الثالثة : الاهداء :- الاهداء (يريد الباحث ان يقدم جهده الى انسان اخر، او الى اي شيء له مكانة في نفسه .. مثل الوطن ..) .الخطوة الرابعة : الفهرست:الفهرست (محتويات "الموضوعات" البحث والصفحات التي يوجد فيها كل موضوع : "مقدمة – فصول – مباحث – مطالب – خاتمة – استنتاجات – توصيات – قائمة مصادر) .الخطوة الخامسة : المقدمة :المقدمة (تمهيد عن الموضوع وتهيئة ذهن القارئ لما سيأتي بعدها في صلب البحث) .الخطوة السادسة : الاشكالية :الاشكالية (عبارة عن سؤال يستخرجه الباحث من العنوان) .الخطوة السابعة : الفرضية :الفرضية (هي جواب للإشكالية يفترضه الباحث) .الخطوة الثامنة : الاهمية :الاهمية (عبارة عن تقدير الباحث لأهمية الموضوع وهي تختلف من باحث لآخر) .الخطوة التاسعة : الاهداف : الاهداف (وهي الاهداف التي دفعت الباحث للبحث في هذا العنوان دون غيره ، و تختلف من باحث لآخر ).الخطوة العاشرة : المنهج العلمي :المنهج (هو الطريق، او الطريقة التي توصل الباحث الى الحقيقة التي يبحث عنها. وهناك الكثير من المناهج ، تختلف ايضا من قسم علمي الى اخر ، مثل المنهج المقارن ، ومنهج دراسة الحالة ، والمنهج الاستشرافي ، ... ولا يوجد اي مانع يقف بوجه اختيار الباحث لأي من هذه المناهج ، الا العنوان الرئيسي للبحث.الخطوة الحادية عشرة : الهيكلية (هيكل البحث) ويتضمن الاتي :1- (في الغالب) الرسائل والاطاريح الجامعية والكتب تقسم الى فصول .2- (في الغالب) البحوث ، تقسم اما الى مباحث وفي كل مطلب عدد من المطالب، واما الى مطالب مباشرة ، ومن الممكن ايجاد تفرعات اخرى داخل المطلب.3- الباحث عليه ان يضع عنوان لكل فصل ولكل مبحث .4- - المبحث يقسم الى مطالب ولكل مطلب عنوان .5- اختيار عنوانين الفصول والمباحث والمطالب ، ينبغي ان يستمد من عنوان البحث الرئيسي ويكون منسجما معه، على ان لا يتشابه معه تماما .6- المطالب من الممكن تقسيمها، الى :• - المحور• - اولا ، ثانيا ... .• - 1، 2 ، ... .• أ ، ب ، ... .الخطوة الثانية عشرة : الخاتمة : الخاتمة (تتضمن ما فهمه الباحث من الموضوع ، وكذلك الاشارة الى اثبات صحة الفرضية او عدم صحتها) .الخطوة الثالثة عشرة : الاستنتاجات :الاستنتاجات تعني ما توصل اليه الباحث من حقائق علمية و (تكون مختصر جدا، وبعدد الفصول ، او المباحث ، او المطالب في حالة عدم وجود فصول او مطالب) .الخطوة الرابعة عشرة : التوصيات : التوصيات او المقترحات وهي مستنبط من البحث (تكون موجهة الى صانع القرار السياسي، او الى اي شخص يهمه الموضوع) .الخطوة الخامسة عشرة: قائمة المصادر :- قائمة المصادر (تكتب المصادر لمرة واحدة وبشكل كامل، باستثناء رقم الصفحة فأنه يحذف).- تنس ......
#نكتب
#بحثا
#علميا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717043
#الحوار_المتمدن
#سعدي_الابراهيم خطوات كتابة البحث العلميهناك الكثير من الأمور التي يجب مراعاتها عند كتابة اي بحث علمي ، ومنها الآتي:الخطوة الاولى : اختيار العنوان :- ويعتمد الباحث هنا على رغبته بالكتابة في موضوع معين، لاحد هذه الاسباب :1- وجود مشكلة يريد البحث عن حلول لها من خلال البحث .2- لديه فضول، للبحث في موضوع معين لزيادة معلوماته حوله ، او لإبراز هذا الموضوع واثاراته .- يكتب العنوان في اول صفحة بخط كبير و واضح .الخطوة الثانية : الآية القرآنية :1- توضع الآية مع رقمها، في الصفحة الثانية (بعد صفحة العنوان) بخط المصحف.2- ويتم اختيارها بناء على تقدير الباحث (يرى الباحث انها منسجمة مع الموضوع) .الخطوة الثالثة : الاهداء :- الاهداء (يريد الباحث ان يقدم جهده الى انسان اخر، او الى اي شيء له مكانة في نفسه .. مثل الوطن ..) .الخطوة الرابعة : الفهرست:الفهرست (محتويات "الموضوعات" البحث والصفحات التي يوجد فيها كل موضوع : "مقدمة – فصول – مباحث – مطالب – خاتمة – استنتاجات – توصيات – قائمة مصادر) .الخطوة الخامسة : المقدمة :المقدمة (تمهيد عن الموضوع وتهيئة ذهن القارئ لما سيأتي بعدها في صلب البحث) .الخطوة السادسة : الاشكالية :الاشكالية (عبارة عن سؤال يستخرجه الباحث من العنوان) .الخطوة السابعة : الفرضية :الفرضية (هي جواب للإشكالية يفترضه الباحث) .الخطوة الثامنة : الاهمية :الاهمية (عبارة عن تقدير الباحث لأهمية الموضوع وهي تختلف من باحث لآخر) .الخطوة التاسعة : الاهداف : الاهداف (وهي الاهداف التي دفعت الباحث للبحث في هذا العنوان دون غيره ، و تختلف من باحث لآخر ).الخطوة العاشرة : المنهج العلمي :المنهج (هو الطريق، او الطريقة التي توصل الباحث الى الحقيقة التي يبحث عنها. وهناك الكثير من المناهج ، تختلف ايضا من قسم علمي الى اخر ، مثل المنهج المقارن ، ومنهج دراسة الحالة ، والمنهج الاستشرافي ، ... ولا يوجد اي مانع يقف بوجه اختيار الباحث لأي من هذه المناهج ، الا العنوان الرئيسي للبحث.الخطوة الحادية عشرة : الهيكلية (هيكل البحث) ويتضمن الاتي :1- (في الغالب) الرسائل والاطاريح الجامعية والكتب تقسم الى فصول .2- (في الغالب) البحوث ، تقسم اما الى مباحث وفي كل مطلب عدد من المطالب، واما الى مطالب مباشرة ، ومن الممكن ايجاد تفرعات اخرى داخل المطلب.3- الباحث عليه ان يضع عنوان لكل فصل ولكل مبحث .4- - المبحث يقسم الى مطالب ولكل مطلب عنوان .5- اختيار عنوانين الفصول والمباحث والمطالب ، ينبغي ان يستمد من عنوان البحث الرئيسي ويكون منسجما معه، على ان لا يتشابه معه تماما .6- المطالب من الممكن تقسيمها، الى :• - المحور• - اولا ، ثانيا ... .• - 1، 2 ، ... .• أ ، ب ، ... .الخطوة الثانية عشرة : الخاتمة : الخاتمة (تتضمن ما فهمه الباحث من الموضوع ، وكذلك الاشارة الى اثبات صحة الفرضية او عدم صحتها) .الخطوة الثالثة عشرة : الاستنتاجات :الاستنتاجات تعني ما توصل اليه الباحث من حقائق علمية و (تكون مختصر جدا، وبعدد الفصول ، او المباحث ، او المطالب في حالة عدم وجود فصول او مطالب) .الخطوة الرابعة عشرة : التوصيات : التوصيات او المقترحات وهي مستنبط من البحث (تكون موجهة الى صانع القرار السياسي، او الى اي شخص يهمه الموضوع) .الخطوة الخامسة عشرة: قائمة المصادر :- قائمة المصادر (تكتب المصادر لمرة واحدة وبشكل كامل، باستثناء رقم الصفحة فأنه يحذف).- تنس ......
#نكتب
#بحثا
#علميا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717043
الحوار المتمدن
سعدي الابراهيم - كيف نكتب بحثا علميا
حسن عجمي : العقيدالوجيا دراسة العقائد علمياً
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي العقيدالوجيا مشتقة من "العقيدة" و "لوجيا" بمعنى عِلم. وبذلك العقيدالوجيا عِلم العقيدة الذي يهدف إلى تحليل العقيدة علمياً. من هذا المنطلق، تعرِّف العقيدالوجيا العقيدة على أنها معادلة رياضية من الممكن اختبارها ألا و هي التالية: العقيدة = معتقدات مُحدَّدة × سلوكيات مُحدَّدة. من الممكن اختبار هذه المعادلة و لذا هي معادلة علمية. فبما أنَّ العقيدة = معتقدات مُحدَّدة × سلوكيات مُحدَّدة، إذن إن وُجِدت عقيدة بلا معتقدات وسلوكيات مُحدَّدة فحينئذٍ معادلة العقيدة كاذبة. هكذا من المتاح اختبار إن كانت هذه المعادلة كاذبة أم صادقة ما يجعلها معادلة علمية. على هذا الأساس، العقيدالوجيا حقل دراسة العقائد علمياً. لكن لا توجد عقيدة أكانت دينية أم سياسية بلا معتقدات تُحدِّد تعاليمها وتعتبرها يقينية فتُحدِّد بذلك سلوكيات مُحدَّدة لها وتؤكِّد على أنَّ مَن لا يؤمن بمضامينها و يتبع سلوكياتها ليس من أهل تلك العقيدة. من هنا، لا توجد عقيدة بلا معتقدات وسلوكيات مُحدَّدة ما يبرهن على أنَّ العقيدة = معتقدات مُحدَّدة × سلوكيات مُحدَّدة. فالمعتقدات والسلوكيات المُحدَّدة هي اليقينيات التي يؤمن بها ويتبعها الفرد المنتمي إلى عقيدة معيّنة. و هذه اليقينيات الاعتقادية والسلوكية لا تقبل الشك والمراجعة والاستبدال و بها يُعرِّف أفراد العقيدة أنفسهم ما يجعلها معتقدات وسلوكيات مطلقة مَن يخالفها لا ينتمي إلى أهل تلك العقيدة. هكذا العقيدة تتميّز باليقينيات على نقيض من العِلم. من فضائل هذه المعادلة الفضيلة التالية: بما أنَّ العقيدة = معتقدات مُحدَّدة × سلوكيات مُحدَّدة، إذن مع زيادة محدَّدية المعتقدات والسلوكيات تزداد العقيدة رسوخاً فيتناقص الاجتهاد والتأويل و مع تناقص محدَّدية المعتقدات والسلوكيات يزداد الاجتهاد والتأويل بهدف تحديد المعتقدات والسلوكيات غير المُحدَّدة. من هنا، تنجح معادلة العقيدة في تفسير نشوء الاجتهاد والتأويل متى قلَّت محدَّدية المعتقدات والسلوكيات فتنجح بذلك أيضاً في تفسير عدم نشوء الاجتهاد والتأويل متى إزدادت محدَّدية المعتقدات والسلوكيات. و إن كانت العقيدة = معتقدات مُحدَّدة × سلوكيات مُحدَّدة ما يتضمن أنَّ العقيدة تستلزم تحديد المعتقدات والسلوكيات غير المُحدَّدة، وعلماً بأنه من الممكن تحديد المعتقدات والسلوكيات غير المُحدَّدة بِطُرُق مختلفة، إذن من المتوقع أن تختلف تفاسير العقيدة نفسها فتولد من جراء ذلك المذاهب المختلفة ضمن العقيدة ذاتها. هكذا تنجح معادلة العقيدة أيضاً في تفسير تنوّع التفاسير والمذاهب ضمن أية عقيدة. وهذا النجاح التفسيري دليل على صدق معادلة العقيدة. بالإضافة إلى ذلك، من خصائص العقيدالوجيا دراسة علاقة العقيدة بالعِلم والسُّلطة والثقافة. يختلف العِلم عن العقيدة لأنَّ العِلم خالٍ من اليقينيات بينما تتشكّل العقيدة من يقينيات مطلقة يصعب التخلي عنها. فالنظريات العلمية تُستبدَل بنظريات علمية أخرى ومختلفة (كاستبدال نظرية أينشتاين النسبية بنظرية نيوتن العلمية) وبذلك لا يقينيات في العِلم. من هنا، العِلم = معتقدات غير مُحدَّدة × سلوكيات غير مُحدَّدة. مثل ذلك أنه، بالنسبة إلى علوم الفيزياء، من غير المُحدَّد إن كانت القوانين الطبيعية حتمية كما تؤكِّد نظريات نيوتن وأينشتاين العلمية أم غير حتمية بل احتمالية كما تصرّ ميكانيكا الكمّ. كما أنه من غير المُحدَّد إن كان المنهج العلمي يستدعي بالضرورة اختبار النظريات عملياً أم لا فنظرية الأوتار العلمية (التي تصوّر الكون على أنه أوتار وأنغامها) غير قابلة للاختبار حالي ......
#العقيدالوجيا
#دراسة
#العقائد
#علمياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763075
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي العقيدالوجيا مشتقة من "العقيدة" و "لوجيا" بمعنى عِلم. وبذلك العقيدالوجيا عِلم العقيدة الذي يهدف إلى تحليل العقيدة علمياً. من هذا المنطلق، تعرِّف العقيدالوجيا العقيدة على أنها معادلة رياضية من الممكن اختبارها ألا و هي التالية: العقيدة = معتقدات مُحدَّدة × سلوكيات مُحدَّدة. من الممكن اختبار هذه المعادلة و لذا هي معادلة علمية. فبما أنَّ العقيدة = معتقدات مُحدَّدة × سلوكيات مُحدَّدة، إذن إن وُجِدت عقيدة بلا معتقدات وسلوكيات مُحدَّدة فحينئذٍ معادلة العقيدة كاذبة. هكذا من المتاح اختبار إن كانت هذه المعادلة كاذبة أم صادقة ما يجعلها معادلة علمية. على هذا الأساس، العقيدالوجيا حقل دراسة العقائد علمياً. لكن لا توجد عقيدة أكانت دينية أم سياسية بلا معتقدات تُحدِّد تعاليمها وتعتبرها يقينية فتُحدِّد بذلك سلوكيات مُحدَّدة لها وتؤكِّد على أنَّ مَن لا يؤمن بمضامينها و يتبع سلوكياتها ليس من أهل تلك العقيدة. من هنا، لا توجد عقيدة بلا معتقدات وسلوكيات مُحدَّدة ما يبرهن على أنَّ العقيدة = معتقدات مُحدَّدة × سلوكيات مُحدَّدة. فالمعتقدات والسلوكيات المُحدَّدة هي اليقينيات التي يؤمن بها ويتبعها الفرد المنتمي إلى عقيدة معيّنة. و هذه اليقينيات الاعتقادية والسلوكية لا تقبل الشك والمراجعة والاستبدال و بها يُعرِّف أفراد العقيدة أنفسهم ما يجعلها معتقدات وسلوكيات مطلقة مَن يخالفها لا ينتمي إلى أهل تلك العقيدة. هكذا العقيدة تتميّز باليقينيات على نقيض من العِلم. من فضائل هذه المعادلة الفضيلة التالية: بما أنَّ العقيدة = معتقدات مُحدَّدة × سلوكيات مُحدَّدة، إذن مع زيادة محدَّدية المعتقدات والسلوكيات تزداد العقيدة رسوخاً فيتناقص الاجتهاد والتأويل و مع تناقص محدَّدية المعتقدات والسلوكيات يزداد الاجتهاد والتأويل بهدف تحديد المعتقدات والسلوكيات غير المُحدَّدة. من هنا، تنجح معادلة العقيدة في تفسير نشوء الاجتهاد والتأويل متى قلَّت محدَّدية المعتقدات والسلوكيات فتنجح بذلك أيضاً في تفسير عدم نشوء الاجتهاد والتأويل متى إزدادت محدَّدية المعتقدات والسلوكيات. و إن كانت العقيدة = معتقدات مُحدَّدة × سلوكيات مُحدَّدة ما يتضمن أنَّ العقيدة تستلزم تحديد المعتقدات والسلوكيات غير المُحدَّدة، وعلماً بأنه من الممكن تحديد المعتقدات والسلوكيات غير المُحدَّدة بِطُرُق مختلفة، إذن من المتوقع أن تختلف تفاسير العقيدة نفسها فتولد من جراء ذلك المذاهب المختلفة ضمن العقيدة ذاتها. هكذا تنجح معادلة العقيدة أيضاً في تفسير تنوّع التفاسير والمذاهب ضمن أية عقيدة. وهذا النجاح التفسيري دليل على صدق معادلة العقيدة. بالإضافة إلى ذلك، من خصائص العقيدالوجيا دراسة علاقة العقيدة بالعِلم والسُّلطة والثقافة. يختلف العِلم عن العقيدة لأنَّ العِلم خالٍ من اليقينيات بينما تتشكّل العقيدة من يقينيات مطلقة يصعب التخلي عنها. فالنظريات العلمية تُستبدَل بنظريات علمية أخرى ومختلفة (كاستبدال نظرية أينشتاين النسبية بنظرية نيوتن العلمية) وبذلك لا يقينيات في العِلم. من هنا، العِلم = معتقدات غير مُحدَّدة × سلوكيات غير مُحدَّدة. مثل ذلك أنه، بالنسبة إلى علوم الفيزياء، من غير المُحدَّد إن كانت القوانين الطبيعية حتمية كما تؤكِّد نظريات نيوتن وأينشتاين العلمية أم غير حتمية بل احتمالية كما تصرّ ميكانيكا الكمّ. كما أنه من غير المُحدَّد إن كان المنهج العلمي يستدعي بالضرورة اختبار النظريات عملياً أم لا فنظرية الأوتار العلمية (التي تصوّر الكون على أنه أوتار وأنغامها) غير قابلة للاختبار حالي ......
#العقيدالوجيا
#دراسة
#العقائد
#علمياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763075
الحوار المتمدن
حسن عجمي - العقيدالوجيا دراسة العقائد علمياً