الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : في تقرير سياسي للجنتها المركزية - الديمقراطية - الانقسام يزداد رسوخاً ومأسسة ويشكل عقبة كبرى أمام التوافق على مركز قيادي موحد
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين • الدعوة لمفاوضات بصيغة «الرباعية» تتعاكس وقرار مجلسنا الوطني الفلسطيني• هذه هي اقتراحاتنا لإعادة بناء مؤسسات م.ت.ف. بالتوافق لحين انعقاد شرط الانتخابات• لا بد من البحث في إطار تنسيقي مع أهلنا في الـ48• الحوار الوطني الشامل على أعلى المستويات لإخراج حالتنا الوطنية من أزمتها■-;- أصدرت اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في ختام أعمال دورتها الأخيرة (دورة شهداء معركة القدس وأبطال الحركة الأسيرة) التي عقدتها برئاسة أمينها العام نايف حواتمة، تقريراً سياسياً موسعاً، تناولت فيه الأوضاع الفلسطينية لما بعد «معركة القدس» الأسطورية وتداعياتها، ودعت فيها إلى مراجعات سياسية شاملة في إطار حوار على أعلى المستويات، لبناء الاستراتيجية الوطنية، والأطر التوحيدية، لضمان صون انتصارات القدس، ومواصلة المسار الوطني على طريق الفوز بالحقوق الوطنية المشروعة ودحر الاحتلال. وقالت اللجنة المركزية للجبهة في تقريرها:«معركة القدس» عنوان يغطي وقائع المواجهات الشاملة التي دارت في الوطن بجناحيه 48-67، من 13/4 – تاريخ إنفجار هبّة القدس من «باب العامود» إبتداءً – وحتى 21/5/2021، تاريخ وقف إطلاق النار بين جيشي المقاومة وجيش الإحتلال، إثر إندلاع معركة « سيف القدس»- 10/5.هذا التحديد للإطار الزمني بحدي البداية والنهاية، إذ يعكس بأمانة وقائع السياسة والميدان، يكتسي أهميته من زاوية دحض القراءة الذاتية للأحداث بغرض التوظيف السياسي من طرفي السلطة، كما تَبَدَّت في مسلكهما، ما أن وضعت المعركة أوزارها: حركة حماس التي تسلط الضوء على الفصل الأخير، العسكري من المواجهات، إعلاءً لدورها، كونها تصدرت الميدان؛ وحركة فتح – بالمقابل– التي تُبهّت دور الفصل العسكري بالذات في المواجهات، لأنها غابت عنه في الميدان، كما في السياسة، لابل تمضي بعض أوساطها لاعتبار أن «سيف القدس» قد قطع الطريق على انتفاضة شاملة كانت في طور التشكل.■-;- فرادة «معركة القدس»، أي ما يميّزها نوعياً عن مساق الهبّات التي تكاد محطاتها لم تنقطع منذ إندلاع «إنتفاضة الشباب»- 10/2015، هو مشاركة كل تجمعات الشعب الفلسطيني في صناعة وقائعها بصيغ العمل المتاحة، وبأشكال النضال المتوافقة مع ظرف كل تجمع على حدة: المقاومة الشعبية في الضفة بما فيه القدس، وما تخللها من عمليات فدائية + الحرب النظامية – بتشكيلاتها وأدواتها – إنطلاقاً من القطاع + التظاهرات في مخيمات الشتات، وأخرى في ساحات عدة توزعت على أربع جهات الأرض، شجبت الإرتكابات الإسرائيلية ورفعت راية الحقوق الوطنية + أخيراً، وليس آخراً هبّة الغضب الشعبي– 48، التي غطت المدن المختلطة، وغيرها، إلى جانب الدعم المباشر لصمود أبناء القدس بالمشاركة متعددة الأوجه في الدفاع عن الهوية الفلسطينية للمدينة، ومقدساتها، بمواجهة مخططات التطهير العرقي والتهويد.■-;- أما ما يميّز حراكات الـ 48 عن سابقاتها في العقود الماضية من حراكات مساندة لهبّات وانتفاضات الضفة والقطاع، بما فيه تلك التي أدّت إلى سقوط 13 شهيداً في بداية الإنتفاضة الثانية– 28/9/2000، ما يميّز تحركات الـ 48 هذه المرة، أنها استعادت وأضافت إلى ما سبق، بجمعها لأمرين:أ) التأكيد على وحدة الحال والمصير بين جناحي الوطن، من خلال التضامن السياسي والعملي مع هبّة الضفة + المشاركة الفاعلة شديدة التأثير في مواجهات القدس+ إضراب 18/5 الذي شمل الضفة والـ 48 معاً في أوج إحتدام نار «سيف القدس».ب) رفع سقف الحركة الجماهيرية في الـ 48 في نضالها من أجل تحقيق مطالبها الخاصة بشروط حياتها، سياسياً ومعيشياً، تحت ......
#تقرير
#سياسي
#للجنتها
#المركزية
#الديمقراطية
#الانقسام
#يزداد
#رسوخاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733605
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين • الدعوة لمفاوضات بصيغة «الرباعية» تتعاكس وقرار مجلسنا الوطني الفلسطيني• هذه هي اقتراحاتنا لإعادة بناء مؤسسات م.ت.ف. بالتوافق لحين انعقاد شرط الانتخابات• لا بد من البحث في إطار تنسيقي مع أهلنا في الـ48• الحوار الوطني الشامل على أعلى المستويات لإخراج حالتنا الوطنية من أزمتها■-;- أصدرت اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في ختام أعمال دورتها الأخيرة (دورة شهداء معركة القدس وأبطال الحركة الأسيرة) التي عقدتها برئاسة أمينها العام نايف حواتمة، تقريراً سياسياً موسعاً، تناولت فيه الأوضاع الفلسطينية لما بعد «معركة القدس» الأسطورية وتداعياتها، ودعت فيها إلى مراجعات سياسية شاملة في إطار حوار على أعلى المستويات، لبناء الاستراتيجية الوطنية، والأطر التوحيدية، لضمان صون انتصارات القدس، ومواصلة المسار الوطني على طريق الفوز بالحقوق الوطنية المشروعة ودحر الاحتلال. وقالت اللجنة المركزية للجبهة في تقريرها:«معركة القدس» عنوان يغطي وقائع المواجهات الشاملة التي دارت في الوطن بجناحيه 48-67، من 13/4 – تاريخ إنفجار هبّة القدس من «باب العامود» إبتداءً – وحتى 21/5/2021، تاريخ وقف إطلاق النار بين جيشي المقاومة وجيش الإحتلال، إثر إندلاع معركة « سيف القدس»- 10/5.هذا التحديد للإطار الزمني بحدي البداية والنهاية، إذ يعكس بأمانة وقائع السياسة والميدان، يكتسي أهميته من زاوية دحض القراءة الذاتية للأحداث بغرض التوظيف السياسي من طرفي السلطة، كما تَبَدَّت في مسلكهما، ما أن وضعت المعركة أوزارها: حركة حماس التي تسلط الضوء على الفصل الأخير، العسكري من المواجهات، إعلاءً لدورها، كونها تصدرت الميدان؛ وحركة فتح – بالمقابل– التي تُبهّت دور الفصل العسكري بالذات في المواجهات، لأنها غابت عنه في الميدان، كما في السياسة، لابل تمضي بعض أوساطها لاعتبار أن «سيف القدس» قد قطع الطريق على انتفاضة شاملة كانت في طور التشكل.■-;- فرادة «معركة القدس»، أي ما يميّزها نوعياً عن مساق الهبّات التي تكاد محطاتها لم تنقطع منذ إندلاع «إنتفاضة الشباب»- 10/2015، هو مشاركة كل تجمعات الشعب الفلسطيني في صناعة وقائعها بصيغ العمل المتاحة، وبأشكال النضال المتوافقة مع ظرف كل تجمع على حدة: المقاومة الشعبية في الضفة بما فيه القدس، وما تخللها من عمليات فدائية + الحرب النظامية – بتشكيلاتها وأدواتها – إنطلاقاً من القطاع + التظاهرات في مخيمات الشتات، وأخرى في ساحات عدة توزعت على أربع جهات الأرض، شجبت الإرتكابات الإسرائيلية ورفعت راية الحقوق الوطنية + أخيراً، وليس آخراً هبّة الغضب الشعبي– 48، التي غطت المدن المختلطة، وغيرها، إلى جانب الدعم المباشر لصمود أبناء القدس بالمشاركة متعددة الأوجه في الدفاع عن الهوية الفلسطينية للمدينة، ومقدساتها، بمواجهة مخططات التطهير العرقي والتهويد.■-;- أما ما يميّز حراكات الـ 48 عن سابقاتها في العقود الماضية من حراكات مساندة لهبّات وانتفاضات الضفة والقطاع، بما فيه تلك التي أدّت إلى سقوط 13 شهيداً في بداية الإنتفاضة الثانية– 28/9/2000، ما يميّز تحركات الـ 48 هذه المرة، أنها استعادت وأضافت إلى ما سبق، بجمعها لأمرين:أ) التأكيد على وحدة الحال والمصير بين جناحي الوطن، من خلال التضامن السياسي والعملي مع هبّة الضفة + المشاركة الفاعلة شديدة التأثير في مواجهات القدس+ إضراب 18/5 الذي شمل الضفة والـ 48 معاً في أوج إحتدام نار «سيف القدس».ب) رفع سقف الحركة الجماهيرية في الـ 48 في نضالها من أجل تحقيق مطالبها الخاصة بشروط حياتها، سياسياً ومعيشياً، تحت ......
#تقرير
#سياسي
#للجنتها
#المركزية
#الديمقراطية
#الانقسام
#يزداد
#رسوخاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733605
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - في تقرير سياسي للجنتها المركزية - الديمقراطية - الانقسام يزداد رسوخاً ومأسسة ويشكل عقبة كبرى…