عبير سويكت : الكثير المثير حول حلايب تحت المجهر تصريحات وزيرة الخارجية السودانية مالها و ما عليها
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت عبير المجمر (سويكت)وزير الخارجية السودانى الأسبق الدكتور إبراهيم غندور فى خطاب شهير له فى البرلمان بشأن منطقة حلايب و موقف الدولة الرسمى منها،كان حديثه فيما يتعلق بقضية الاستفتاء التى إثيرت آنذاك أن لا شخص يقبل بإستفتاء على أرضه و بين شعبه، مشددًا على أنه لا إستفتاء ولا إدارة مشتركة، حلايب سودانية، و هذا هو الموقف المشترك للدولة بكاملها ، و ان هذا هو الموقف المكلفة به وزارة الخارجية السودانية ،مبينًا آنذاك ان السؤال الذى يطرح نفسه هو : كيف نستعيدها؟؟؟ و الآليات و الوسائل مختلفة، و شرح موضحًا : أما التحكيم أو التفاوض ، ولا مجال لخيار ثالث، و ان اى حديث عن خيار حرب مرفوض ، شارحًا ان قضايا الخلافات الحدودية و إحتلال جزء من الحدود موجود بين مختلف دول العالم ، و السودان كغيره من الدول لديه خلافات حدودية مع غالب جيرانه ،و فى الجنوب بدأ الإتفاق و ترسيم الحدود ، و قضية الفشقة التى أُثيرت انذاك أكد على ان هناك توقيع بين الحكومتين على ان هذه المناطق سودانية كاملة و بقى الترسيم على الأرض ، و شدد على ان فى خلافات الحدود لا يمكن لعاقل ان يتحدث عن الحرب، و لا يمكن ان تكون خيارًا، و اذا كانت الحرب خيارًا فهو ليس الوزيرالمعنى الذى يسأل عن ذلك.فى ذات السياق تحدث عن الحدود البحرية مبينًا انه لا يريد ان يدخل فى شرح مطول، موضحًا ان اتفاقية الحدود البحرية الدولية وقعت فى سنة 82 ، و مصر قامت بترسيم حدودها فى سنة 1990، و كذلك المملكة العربية السعودية، لكن السودان لم يرسم حدوده و لذلك ادخلت شواطئ حلايب و ابو رماد و شلاتين فى الاتفاقية المصرية السعودية، و عليه سارعنا بترسيم حدودنا البحرية و أودعناها لدى الأمم المتحدة، وهذا أصبح مسار جدال بيننا و الأخوة المصريين فى داخل الامم المتحدة، مبينًا ان الذى لديه السيادة على الحدود البرية تصبح له السيادة على الحدود البحرية، موضحا ان السودان رسم حدوده البحرية و من يريد ان يشتكى يذهب و يشتكى هو .و فى حديثه عن إتفاقية 74 مع المملكة العربية السعودية و هى معروفة بأتلنتس 2 التى وقع عليها انذاك المرحوم منصور خالد، وضح ان وزارة الخارجية درستها و قامت بمراجعتها فلم يجدوا فيها ترسيماً او اتفاقاً على حدود مرسومة يمكن ان تكون مرجعية بين البلدين مردفاً : لكننا الآن بحمدالله رسمنا حدودنا كاملة و هى مرسمة و لا خلاف حولها، و من يريد ان يرى خلاف فعليه ان يشتكى هو ، و حينها الحدود البرية هى التى تحدد الحدود البحرية، شارحًا انها استراتيجية لأخذ الطرف الاخر للتحكيم او الحوار ، و انها احد الطرق المتخذة للمحافظة على القضية حية .و في رد له على سؤال هل لنا وضع حكم باى شكل من الاشكال فى حلايب؟ جاء رده ان القوات السودانية المسلحة جالسة و باقية فى حلايب منذ سنة 1995 و حتى الآن ، و يتم تبديل هذه القوة بموافقة الجانب المصرى مباشرةً موضحًا ان هذا شكل من أشكال السيادة .مؤكداً انها لن تنسحب من المثلث و التاكيد على انها سودانية، و إخراج هذه القوات ان حدث يعنى انها منطقة محتلة ، شارحاً ان السودان أمام خيارين : الاحتفاظ ببقاء القوات للتاكيد على السيادة، او اخراج القوات و اعلانها منطقة محتلة ، و كلا الخيارين تمت دراسته و اختاروا البقاء تاكيداً و رمزيةً على السيادة. و كان قد اكد على ان لديهم لجنة قانونية مقتدرة يرجعون لها فى كل خطوة من خطواتهم و هى تدأر بادراة قانونية بوزارة الخارجية، بتنسيق كامل مع وزارة الدفاع و جهاز الامن و الاستخبارات و وزارة الداخلية، مؤكداً ان القضية قضية حية ، و مبيناً انها سياسة واحدة لدو ......
#الكثير
#المثير
#حلايب
#المجهر
#تصريحات
#وزيرة
#الخارجية
#السودانية
#مالها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711238
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت عبير المجمر (سويكت)وزير الخارجية السودانى الأسبق الدكتور إبراهيم غندور فى خطاب شهير له فى البرلمان بشأن منطقة حلايب و موقف الدولة الرسمى منها،كان حديثه فيما يتعلق بقضية الاستفتاء التى إثيرت آنذاك أن لا شخص يقبل بإستفتاء على أرضه و بين شعبه، مشددًا على أنه لا إستفتاء ولا إدارة مشتركة، حلايب سودانية، و هذا هو الموقف المشترك للدولة بكاملها ، و ان هذا هو الموقف المكلفة به وزارة الخارجية السودانية ،مبينًا آنذاك ان السؤال الذى يطرح نفسه هو : كيف نستعيدها؟؟؟ و الآليات و الوسائل مختلفة، و شرح موضحًا : أما التحكيم أو التفاوض ، ولا مجال لخيار ثالث، و ان اى حديث عن خيار حرب مرفوض ، شارحًا ان قضايا الخلافات الحدودية و إحتلال جزء من الحدود موجود بين مختلف دول العالم ، و السودان كغيره من الدول لديه خلافات حدودية مع غالب جيرانه ،و فى الجنوب بدأ الإتفاق و ترسيم الحدود ، و قضية الفشقة التى أُثيرت انذاك أكد على ان هناك توقيع بين الحكومتين على ان هذه المناطق سودانية كاملة و بقى الترسيم على الأرض ، و شدد على ان فى خلافات الحدود لا يمكن لعاقل ان يتحدث عن الحرب، و لا يمكن ان تكون خيارًا، و اذا كانت الحرب خيارًا فهو ليس الوزيرالمعنى الذى يسأل عن ذلك.فى ذات السياق تحدث عن الحدود البحرية مبينًا انه لا يريد ان يدخل فى شرح مطول، موضحًا ان اتفاقية الحدود البحرية الدولية وقعت فى سنة 82 ، و مصر قامت بترسيم حدودها فى سنة 1990، و كذلك المملكة العربية السعودية، لكن السودان لم يرسم حدوده و لذلك ادخلت شواطئ حلايب و ابو رماد و شلاتين فى الاتفاقية المصرية السعودية، و عليه سارعنا بترسيم حدودنا البحرية و أودعناها لدى الأمم المتحدة، وهذا أصبح مسار جدال بيننا و الأخوة المصريين فى داخل الامم المتحدة، مبينًا ان الذى لديه السيادة على الحدود البرية تصبح له السيادة على الحدود البحرية، موضحا ان السودان رسم حدوده البحرية و من يريد ان يشتكى يذهب و يشتكى هو .و فى حديثه عن إتفاقية 74 مع المملكة العربية السعودية و هى معروفة بأتلنتس 2 التى وقع عليها انذاك المرحوم منصور خالد، وضح ان وزارة الخارجية درستها و قامت بمراجعتها فلم يجدوا فيها ترسيماً او اتفاقاً على حدود مرسومة يمكن ان تكون مرجعية بين البلدين مردفاً : لكننا الآن بحمدالله رسمنا حدودنا كاملة و هى مرسمة و لا خلاف حولها، و من يريد ان يرى خلاف فعليه ان يشتكى هو ، و حينها الحدود البرية هى التى تحدد الحدود البحرية، شارحًا انها استراتيجية لأخذ الطرف الاخر للتحكيم او الحوار ، و انها احد الطرق المتخذة للمحافظة على القضية حية .و في رد له على سؤال هل لنا وضع حكم باى شكل من الاشكال فى حلايب؟ جاء رده ان القوات السودانية المسلحة جالسة و باقية فى حلايب منذ سنة 1995 و حتى الآن ، و يتم تبديل هذه القوة بموافقة الجانب المصرى مباشرةً موضحًا ان هذا شكل من أشكال السيادة .مؤكداً انها لن تنسحب من المثلث و التاكيد على انها سودانية، و إخراج هذه القوات ان حدث يعنى انها منطقة محتلة ، شارحاً ان السودان أمام خيارين : الاحتفاظ ببقاء القوات للتاكيد على السيادة، او اخراج القوات و اعلانها منطقة محتلة ، و كلا الخيارين تمت دراسته و اختاروا البقاء تاكيداً و رمزيةً على السيادة. و كان قد اكد على ان لديهم لجنة قانونية مقتدرة يرجعون لها فى كل خطوة من خطواتهم و هى تدأر بادراة قانونية بوزارة الخارجية، بتنسيق كامل مع وزارة الدفاع و جهاز الامن و الاستخبارات و وزارة الداخلية، مؤكداً ان القضية قضية حية ، و مبيناً انها سياسة واحدة لدو ......
#الكثير
#المثير
#حلايب
#المجهر
#تصريحات
#وزيرة
#الخارجية
#السودانية
#مالها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711238
الحوار المتمدن
عبير سويكت - الكثير المثير حول حلايب تحت المجهر تصريحات وزيرة الخارجية السودانية مالها و ما عليها