عدنان الصباح : سلاح الستة صناعة فلسطينية حصرية
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح بقلمعدنان الصباحتاريخيا يشعر الفلسطينيون بالغضب ضد ظهور او استخدام النجمة السداسية باعتبارها رمزا تستخدمه دولة الاحتلال كشعار لها ويكره الفلسطينيون الرقم ستة لعلاقتها بشؤم هزيمة حزيران 1967م وهم اليوم يتغنون بالرقم 6 بعد ان تمكن ستة من ابطال شعبنا داخل السجون من الانتصار على كل الاجراءات الحديدية في خزنة الاحتلال او سجن جلبوع الذي يسمونه بالعبرية الخنة لشدة التحصينات المستخدمة ببنائه وحمايته لمنع الاسرى حتى من مجرد التفكير في الهرب ومع ذلك تمكن ستة ابطال وعلى مدى زمني لا يدريه احد سواهم وامام اعين الحراس من مواصلة الحفر في الاسمنت والحديد والصخر والتراب والاسفلت الى ان وصلوا الى نقطة يستطيعون من خلالها من النفاذ الى الحرية القسرية رغم انف الاحتلال وجيشه.لم نسمع عجرفة المحتلين وهم يفاوضون على تبادل الاسرى ولا شروطهم المقززة عن ربط خبزنا باسراهم ولا كلمات مثل الايدي الملطخة بالدماء ولا تحديد اصناف الاسرى ولا المطالبة بمعلومات مقابل فتح حاجز او ايصال البترول او المساعدات او الادوية, فقط بإرادة ستة ابطال وحدهم وفي السر وبمشاورات لا تتعدى الهمس بالأذن وبملعقة نحاسية صغيرة يتم تمضيتها بالحت مع بلاط الارضية او اطراف السرير او بلاط الحمام تم حفر اسفل الغرفة وصولا الى النفق وهو ما يعني بوضوح انه حين تملك سلاحك انت فلا احد يستطيع الانتصار عليك والعكس صحيح فهؤلاء الابطال استخدموا سلاحا فلسطينيا مائة بالمائة لم تصنعه مصانع سلاح جيش الحرب الاسرائيلي ولم يتدرب عليه جنود الوحدات المختارة وغير المختارة بل هم حتى لا يعتقدون بوجوده.كثيرون هم الذين يطلقون التساؤلات عن كيف تمكن هؤلاء الابطال من حفر البئر من الارض الى السماء بالمقلوب وبملاعق رقيقة لا يعرف احد سوى الاسرى استخداما لها سوى للأكل لكن سأذكر من عاش الاسر بتلك الاستخدامات الأهم للملاعق وطرق الحت بالبلاط فكيف اذن كان الاسر يصنعون سبحة من عجم الزيتون من مائة حبة وحبة عدا الشهود والمئذنة بنهار واحد دون كلل أو ملل, اسير واحد بيد عارية يواصل نحت عجم الزيتون بالأرض طوال النهار لينجح بصناعة سبحته ليذكر بها الله وكل ما فعله هؤلاء الابطال انهم حولوا هذا الجهد باتجاه آخر حفر الارض نفسها للوصول الى السماء والحصول على الحرية دون تقديم اية تنازلات للاحتلال وجيشه وعجرفته.أيا كانت النتائج التي ستؤول اليها هذه التجربة العظيمة فان دلالاتها اهم وفي مقدمتها- الارادة والصمود والمواصلة والذي يعني ان البحث عن الانتصارات السريعة قد لا توصلنا لأهدافنا وان انتظار المطر جلوسا لا يعني بالضرورة وصوله الينا وان الفعل والمواصلة هي اساس النجاح- سلاحك الخاص الذي تعرفه انت وتتقنه انت هو وحده السلاح الذي يمكنك من الانتصار لان العدو لا يتقنه ولا يعرف اسراره وعلى العكس فان محاولة استخدام سلاح عدوك عادة ما يوقعك في مقتل لأنه كان سباقا اليه وهو يعرف خصائصه واستخداماته اكثر منك بكثير- ان الكتمان والسرية والصدق والشعور بالمسئولية هي اساس كل عمل ناجح خصوصا في معارك الكفاح الوطني طويلة الامد- ان المراكمة وحدها من تصنع الانجازات فلا تنتقل من هدف لهدف ولا من خطة لخطة قبل ان تكمل هدفك فان مواصلة التغيير والتنقل بين الوسائل للوصول للهدف يبعدك كثيرا عن الهدف ولا يقربك ابدا منه.- ان الوحدة والتعاضد الجمعي هي اساس أي نجاح وان الفرقة والانقسام لا يمكن لها ان تصنع أي نجاح بل على العكس من ذلك هي اساس ومنبت مناسب لإلحاق الهزيمة بأصحابها وأهدافهم من قبل اعدائهم.- ان الاعداء مهما كانت قوتهم وحنكتهم وصحوتهم الا انه ......
#سلاح
#الستة
#صناعة
#فلسطينية
#حصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730932
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح بقلمعدنان الصباحتاريخيا يشعر الفلسطينيون بالغضب ضد ظهور او استخدام النجمة السداسية باعتبارها رمزا تستخدمه دولة الاحتلال كشعار لها ويكره الفلسطينيون الرقم ستة لعلاقتها بشؤم هزيمة حزيران 1967م وهم اليوم يتغنون بالرقم 6 بعد ان تمكن ستة من ابطال شعبنا داخل السجون من الانتصار على كل الاجراءات الحديدية في خزنة الاحتلال او سجن جلبوع الذي يسمونه بالعبرية الخنة لشدة التحصينات المستخدمة ببنائه وحمايته لمنع الاسرى حتى من مجرد التفكير في الهرب ومع ذلك تمكن ستة ابطال وعلى مدى زمني لا يدريه احد سواهم وامام اعين الحراس من مواصلة الحفر في الاسمنت والحديد والصخر والتراب والاسفلت الى ان وصلوا الى نقطة يستطيعون من خلالها من النفاذ الى الحرية القسرية رغم انف الاحتلال وجيشه.لم نسمع عجرفة المحتلين وهم يفاوضون على تبادل الاسرى ولا شروطهم المقززة عن ربط خبزنا باسراهم ولا كلمات مثل الايدي الملطخة بالدماء ولا تحديد اصناف الاسرى ولا المطالبة بمعلومات مقابل فتح حاجز او ايصال البترول او المساعدات او الادوية, فقط بإرادة ستة ابطال وحدهم وفي السر وبمشاورات لا تتعدى الهمس بالأذن وبملعقة نحاسية صغيرة يتم تمضيتها بالحت مع بلاط الارضية او اطراف السرير او بلاط الحمام تم حفر اسفل الغرفة وصولا الى النفق وهو ما يعني بوضوح انه حين تملك سلاحك انت فلا احد يستطيع الانتصار عليك والعكس صحيح فهؤلاء الابطال استخدموا سلاحا فلسطينيا مائة بالمائة لم تصنعه مصانع سلاح جيش الحرب الاسرائيلي ولم يتدرب عليه جنود الوحدات المختارة وغير المختارة بل هم حتى لا يعتقدون بوجوده.كثيرون هم الذين يطلقون التساؤلات عن كيف تمكن هؤلاء الابطال من حفر البئر من الارض الى السماء بالمقلوب وبملاعق رقيقة لا يعرف احد سوى الاسرى استخداما لها سوى للأكل لكن سأذكر من عاش الاسر بتلك الاستخدامات الأهم للملاعق وطرق الحت بالبلاط فكيف اذن كان الاسر يصنعون سبحة من عجم الزيتون من مائة حبة وحبة عدا الشهود والمئذنة بنهار واحد دون كلل أو ملل, اسير واحد بيد عارية يواصل نحت عجم الزيتون بالأرض طوال النهار لينجح بصناعة سبحته ليذكر بها الله وكل ما فعله هؤلاء الابطال انهم حولوا هذا الجهد باتجاه آخر حفر الارض نفسها للوصول الى السماء والحصول على الحرية دون تقديم اية تنازلات للاحتلال وجيشه وعجرفته.أيا كانت النتائج التي ستؤول اليها هذه التجربة العظيمة فان دلالاتها اهم وفي مقدمتها- الارادة والصمود والمواصلة والذي يعني ان البحث عن الانتصارات السريعة قد لا توصلنا لأهدافنا وان انتظار المطر جلوسا لا يعني بالضرورة وصوله الينا وان الفعل والمواصلة هي اساس النجاح- سلاحك الخاص الذي تعرفه انت وتتقنه انت هو وحده السلاح الذي يمكنك من الانتصار لان العدو لا يتقنه ولا يعرف اسراره وعلى العكس فان محاولة استخدام سلاح عدوك عادة ما يوقعك في مقتل لأنه كان سباقا اليه وهو يعرف خصائصه واستخداماته اكثر منك بكثير- ان الكتمان والسرية والصدق والشعور بالمسئولية هي اساس كل عمل ناجح خصوصا في معارك الكفاح الوطني طويلة الامد- ان المراكمة وحدها من تصنع الانجازات فلا تنتقل من هدف لهدف ولا من خطة لخطة قبل ان تكمل هدفك فان مواصلة التغيير والتنقل بين الوسائل للوصول للهدف يبعدك كثيرا عن الهدف ولا يقربك ابدا منه.- ان الوحدة والتعاضد الجمعي هي اساس أي نجاح وان الفرقة والانقسام لا يمكن لها ان تصنع أي نجاح بل على العكس من ذلك هي اساس ومنبت مناسب لإلحاق الهزيمة بأصحابها وأهدافهم من قبل اعدائهم.- ان الاعداء مهما كانت قوتهم وحنكتهم وصحوتهم الا انه ......
#سلاح
#الستة
#صناعة
#فلسطينية
#حصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730932
الحوار المتمدن
عدنان الصباح - سلاح الستة صناعة فلسطينية حصرية
منى حلمي : حصرية الجدل الأخلاقى مع النساء وقانون - ازدراء الحرية -
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي ---------------------------------------------------------------قضية المرأة لها تياران . الأول يتهم أصحاب القضية من النساء والرجال بأنهم لا يقيمون اعتبارًا للعادات والتقاليد وحسن الأخلاق . و الثانى يأخذ موقف الدفاع عن نواياه الحسنة التى تهدف إلى تحرير النساء ، دون المساس بالعادات والتقاليد وحسن الأخلاق . هذا الجدل لا يُثار عند الحديث عن تحرير فئات أو قطاعات أخرى غير النساء، أو عند الحديث عن تحرير الشعوب والأوطان بصفة عامة.قد يثير تحرير الوطن جدلًا سياسيًا أو اقتصاديًا أو ثقافيًا، لكنه لا يثير الجدل الأخلاقى الذى يقترن فقط بشكل جوهرى بقضية تحرير النساء . ما هذه الحساسية المفرطة تجاه العادات والتقاليد ، وهذا القلق المتضخم والخوف الشديد المزمن على حسن الأخلاق ، حين تقترن الحرية بالنساء ؟؟. لماذا لا يرى البعض حرية المرأة إلا مرادفة للانحلال والإباحية وإثارة الفوضى؟. إن التخوفات الأخلاقية المثارة تجعلنا نتساءل ، ما العلاقة بين طموح المرأة إلى الحرية والمساواة والعدل ، بضياع الأخلاق ؟. من مقولات الفيلسوف نيتشه 15 أكتوبر 1844 - 25 أغسطس 1900 ، أحد فلاسفتى المفضلين : " ان الأخلاقيات أكثر الوسائل فعالية لقيادة البشرية من أنفها ". وهو أيضا قائل المقولة الثورية الرائعة : " ليس هناك ظواهرأخلاقية ، هناك تفسيرات أخلاقية للظواهر ". إن الفضيلة أو الأخلاق الحسنة ، كما أراها يجب أن تتناغم مع المنطق ومع اشتياق البشر للعدالة والحرية ، فى تفاعل مع حركة الحياة المتجددة . وكذلك فإن العادات والتقاليد الموروثة ، ليست سجنًا للإنسان الذى صنعها، وهى ليست كلمة نهائية فى قاموس الحياة دائمة التغير، لا بد أن يظل الباب مفتوحًا دائمًا لخلق عادات وتقاليد جديدة ، أصلح على مخاطبة طاقات الإنسان واحتياجاته ، التى تزداد وعيا. إن أصحاب الجمود والتزمت يروجون دائمًا بأن العادات والتقاليد هى بمثابة القوانين الطبيعية التى لا تقبل التغيير. والحياة دائمًا تكذّب هذا المنطق، فهى تأتى على مدى عصورها بتقاليد جديدة . إن الارتباط العضوى الحصرى دائم التكرار بين تحرير المرأة من جهة ، والخوف على محاسن الأخلاق والفضائل من جهة أخرى ، يعنى عدة أمور .أولًا: هو يعنى أن المرأة فى نظر البعض ، ليست إلا الكائن القاصر العاجز عن تمييز السلوك القويم، وأنها الكائن المدنس الذى تحركه غرائزه دون ضابط ، وأنها كائن عابث، إذا تُرك لحال سبيله فسوف ينشر الفسق والشرور والفتن . وبالتالى هى كائن خطر لأنها تحرض الرجال على ممارسة الرذائل ، وتثير فيهم أحقر الشهوات . أحقًا النساء بهذه القوة والرجال بهذا الضعف؟. على الرغم وكما يقول جبران خليل جبران 6 يناير 1883 - 10 أبريل 1931 " على أكتاف النساء قامت الحضارات ". ثانيًا: يعنى أن السياق الرئيسى الذى تتحرك فيه أخلاقنا وتقاليدنا هو أساسا السياق الغرائزى الجسدى . وثالثًا: هو موقف يدل على عدم توازن فكرى ، حيث تتضخم أمور معينة شكلية ، ويتم تجاهل أمور أخرى جوهرية . نتساءل ، ألا تسبب الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية غير العادلة ، لعدد كبير من النساء فى المدن والريف، خدشًا للعادات والتقاليد ، ويمكنها افساد محاسن الأخلاق ، بالانزلاق الى انحرافات أخلاقية متعددة ؟؟. إن ضياع محاسن الأخلاق، للنساء أو للرجال ، هو نتائج غياب الحرية ، وليست كما يعتقد البعض من انتاج مناخ الحرية .ان الأخطاء التى نرتكبها بحريتنا واختياراتنا المستقلة ، أفضل من الأفعال الصائبة المفروضة عل ......
#حصرية
#الجدل
#الأخلاقى
#النساء
#وقانون
#ازدراء
#الحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756958
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي ---------------------------------------------------------------قضية المرأة لها تياران . الأول يتهم أصحاب القضية من النساء والرجال بأنهم لا يقيمون اعتبارًا للعادات والتقاليد وحسن الأخلاق . و الثانى يأخذ موقف الدفاع عن نواياه الحسنة التى تهدف إلى تحرير النساء ، دون المساس بالعادات والتقاليد وحسن الأخلاق . هذا الجدل لا يُثار عند الحديث عن تحرير فئات أو قطاعات أخرى غير النساء، أو عند الحديث عن تحرير الشعوب والأوطان بصفة عامة.قد يثير تحرير الوطن جدلًا سياسيًا أو اقتصاديًا أو ثقافيًا، لكنه لا يثير الجدل الأخلاقى الذى يقترن فقط بشكل جوهرى بقضية تحرير النساء . ما هذه الحساسية المفرطة تجاه العادات والتقاليد ، وهذا القلق المتضخم والخوف الشديد المزمن على حسن الأخلاق ، حين تقترن الحرية بالنساء ؟؟. لماذا لا يرى البعض حرية المرأة إلا مرادفة للانحلال والإباحية وإثارة الفوضى؟. إن التخوفات الأخلاقية المثارة تجعلنا نتساءل ، ما العلاقة بين طموح المرأة إلى الحرية والمساواة والعدل ، بضياع الأخلاق ؟. من مقولات الفيلسوف نيتشه 15 أكتوبر 1844 - 25 أغسطس 1900 ، أحد فلاسفتى المفضلين : " ان الأخلاقيات أكثر الوسائل فعالية لقيادة البشرية من أنفها ". وهو أيضا قائل المقولة الثورية الرائعة : " ليس هناك ظواهرأخلاقية ، هناك تفسيرات أخلاقية للظواهر ". إن الفضيلة أو الأخلاق الحسنة ، كما أراها يجب أن تتناغم مع المنطق ومع اشتياق البشر للعدالة والحرية ، فى تفاعل مع حركة الحياة المتجددة . وكذلك فإن العادات والتقاليد الموروثة ، ليست سجنًا للإنسان الذى صنعها، وهى ليست كلمة نهائية فى قاموس الحياة دائمة التغير، لا بد أن يظل الباب مفتوحًا دائمًا لخلق عادات وتقاليد جديدة ، أصلح على مخاطبة طاقات الإنسان واحتياجاته ، التى تزداد وعيا. إن أصحاب الجمود والتزمت يروجون دائمًا بأن العادات والتقاليد هى بمثابة القوانين الطبيعية التى لا تقبل التغيير. والحياة دائمًا تكذّب هذا المنطق، فهى تأتى على مدى عصورها بتقاليد جديدة . إن الارتباط العضوى الحصرى دائم التكرار بين تحرير المرأة من جهة ، والخوف على محاسن الأخلاق والفضائل من جهة أخرى ، يعنى عدة أمور .أولًا: هو يعنى أن المرأة فى نظر البعض ، ليست إلا الكائن القاصر العاجز عن تمييز السلوك القويم، وأنها الكائن المدنس الذى تحركه غرائزه دون ضابط ، وأنها كائن عابث، إذا تُرك لحال سبيله فسوف ينشر الفسق والشرور والفتن . وبالتالى هى كائن خطر لأنها تحرض الرجال على ممارسة الرذائل ، وتثير فيهم أحقر الشهوات . أحقًا النساء بهذه القوة والرجال بهذا الضعف؟. على الرغم وكما يقول جبران خليل جبران 6 يناير 1883 - 10 أبريل 1931 " على أكتاف النساء قامت الحضارات ". ثانيًا: يعنى أن السياق الرئيسى الذى تتحرك فيه أخلاقنا وتقاليدنا هو أساسا السياق الغرائزى الجسدى . وثالثًا: هو موقف يدل على عدم توازن فكرى ، حيث تتضخم أمور معينة شكلية ، ويتم تجاهل أمور أخرى جوهرية . نتساءل ، ألا تسبب الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية غير العادلة ، لعدد كبير من النساء فى المدن والريف، خدشًا للعادات والتقاليد ، ويمكنها افساد محاسن الأخلاق ، بالانزلاق الى انحرافات أخلاقية متعددة ؟؟. إن ضياع محاسن الأخلاق، للنساء أو للرجال ، هو نتائج غياب الحرية ، وليست كما يعتقد البعض من انتاج مناخ الحرية .ان الأخطاء التى نرتكبها بحريتنا واختياراتنا المستقلة ، أفضل من الأفعال الصائبة المفروضة عل ......
#حصرية
#الجدل
#الأخلاقى
#النساء
#وقانون
#ازدراء
#الحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756958
الحوار المتمدن
منى حلمي - حصرية الجدل الأخلاقى مع النساء وقانون - ازدراء الحرية -